المنتصر
إنفجار!
شقت لايتنينغ الستار اللبني للمطر ومرت بالأشجار السوداء وإنطلقت نحو أورسروك.
إخترقت الرعود خلال الزوبعة وبدأت تتجمع ببطء في المركز مع هطول أمطار غزيرة على الأرض مما أدى إلى حجب الغابة، وقف قاتل السحر المتطور والمتسامية الجديدة مذهولين مثل تمثالين صارمين كانت وجوههم على بعد شبر واحد من بعضهم البعض، القوة السحرية الجامحة قد غطت آشس بالكامل ما جعل جسمها ينبعث منه الآن وهج ذهبي رائع هي الأن نقطة تركيز كل القوة الإلهية لقد حولت نفسها إلى سلاح تدمير.
“نعم شكرا لك بصراحة لم أكن أتوقع عودتك”.
“هل هذا هو الملاذ الأخير لك؟” سأل أورسروك “تريدين قتلي بالتضحية بنفسك هذا يتجاوز الغباء!”.
أفسح تعليقها الأخير الطريق لتنهد غير مسموع تفرق في سكون الزمن.
قالت أشس وهي تلهث “لن أتركك تبتعد”.
شقت لايتنينغ الستار اللبني للمطر ومرت بالأشجار السوداء وإنطلقت نحو أورسروك.
كان كل نفس مؤلمًا تدفق الدم إلى قصبتها الهوائية ويمكنها أن تتذوق طعم الدم السيئ في فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آشس إلى يديها لقد تحولوا إلى بياض مثل الثلج وأصبحوا أكثر شفافية.
‘ خمس دقائق ‘ ظلت آشس تخبر نفسها إحتاجت خمس دقائق أخرى فقط.
“لن تستسلمي؟ الإجتهاد والإيمان والمثابرة والصرامة هي مجرد ذرائع للضعفاء لا أحد يريد أن يموت لكن هذه الشعارات لن تغير شيئًا ولن تساعد عرقك على العيش!”.
هم في الأساس متساوين في القوة الآن طالما أنها لم تسمح له بالذهاب من المستحيل على قاتل السحر أن ينفصل عنها.
إنفجار!
“هل تعتقدين أنني سأقاتل فقط بالقوة الغاشمة؟” زمجر أوسروك ووجهه ملتوي بغضب “يبدو أنني متجذر الآن لكنك تصنعين قفصًا لنفسك!”.
“هذه غريزة المستكشف يأتي المستكشف العظيم دائمًا لمن يحتاجون إليه…” توقفت لايتنينغ مدركة أن شيئًا ما كان خطأ “مهلا ماذا يحدث لك؟”.
تلاشت عدة ومضات من الضوء الأسود من صدر قاتل السحر وغطست في جسد آشس مثل بعض المجسات الشريرة لم تستطع إلا أن تتأوه من الألم، كانت تعتقد أن لا شيء يمكن أن يكون أسوأ من إنتعاش القوة لكن الضوء الأسود عذبها بطريقة أكثر قسوة، شعرت كما لو أن العديد من الإبر الصغيرة تهاجم عروقها في الدماغ وعليها أن تجبر نفسها على عدم الإغماء، رعبها بالإضافة إلى الألم الشديد بدأت تلك المجسات السوداء تتسلل إلى جسدها وتنتشر، إنتفخ المكان الذي مر به الضوء الأسود كما لو أن بعض الحشرات المتعفنة تتحرك تحت جلدها.
“حرق نفسك ماذا تقصدين؟” سألت لايتنينغ مذهولة.
تدفق الدم من فم آشس وسألت “ماذا فعلت؟”.
في اللحظة التالية إنطلقت الإنفجارات خارج الدرع لكنها لم تكن سوى مقدمة لمزيد من الدمار خلقت الرصاصات المخروطية الشكل التي تغلي بالطاقات مسارًا رائعًا في الهواء وحطمت الدرع بصوت عالٍ، لقد قطعوا جسد أورسروك المشوه كما لو أنهم سكاكين ساخنة من خلال الزبدة وبالتالي قللوا النقطة الملحقة به في النواة، إنهار الحجر السحري لأورسروك والذي تم الحصول عليه من الشيطان الأكبر تحت الهجوم العنيف للشظاياد أطلق أورسروك صرخة تقشعر لها الأبدان! تقلصت المجسات السوداء على الفور توقف الألم الحارق الذي شعرت به آشس واستعادت وعيها، بدون أدنى تردد أطلقت آشس القوة الإلهية المتراكمة أدرك قاتل السحر الخطر وحاول إبعاد الساحرة بعيدًا لكن آشس رفضت إرخاء قبضتها.
همس أرسروك في أذن آشس “هدية صغيرة لك ستجعلك تفهمين الفرق بين فهمنا وسيطرتنا على القوة السحرية، لأقول لك الحقيقة يجب أن أشكرك بفضل هذه المعركة لقد تطورت أخيرًا الآن حتى أنك تعرضين نفسك لي أنا أتطلع إلى المدى الذي يمكنني أن أنمو فيه بعد أن أدمرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس أرسروك في أذن آشس “هدية صغيرة لك ستجعلك تفهمين الفرق بين فهمنا وسيطرتنا على القوة السحرية، لأقول لك الحقيقة يجب أن أشكرك بفضل هذه المعركة لقد تطورت أخيرًا الآن حتى أنك تعرضين نفسك لي أنا أتطلع إلى المدى الذي يمكنني أن أنمو فيه بعد أن أدمرك”.
أدركت آشس فجأة أن هذا شكل آخر من أشكال الفساد شعر الجزء المغطى بالضوء الأسود بأنه مفصول بشكل غريب كما لو أنه منفصل عن جسدها عضت على شفتها وبذلت كل جهدها لإستدعاء قوتها لدرء الفساد.
تنفست لان تنهيدة عميقة وهي تحدق في السماء المظلمة وعيناها حزينتان بعد صمت طويل وحزين أغلقت النافذة وتمتمت كما لو كانت تسأل شخصية خيالية أو تتحدث مع نفسها فقط.
“لا… تتجرأ… على أن… تملكني!”.
عرجت لايتنينغ إلى آشس وأظهرت إبتسامة “أخيرًا فزنا”.
عندما إصطدمت القوتان إلتوى وجه أورسروك وتوسع جسمه الجديد فجأة إلى فقاعة مشوهة ومخيفة نمت أكبر من حجمه الأصلي صار مشوهًا بنصف جسد الشيطان الأكبر ونصف جسده، ومع ذلك إستمر الفساد في التوسع بعد توقف مؤقتا إستمرت الخطوط السوداء في التسلل إلى عنق أشس.
فجأة جاء صوت مألوف من خلال المطر الغزير أخرج آشس من اللاوعي للحظة إستدارت بصعوبة شديدة ورأت ظلًا ينطلق من الغابة.
“مثابرة جيدة” علق أورسروك بسعادة قاسية وغير لائقة في صوته “لكن هذا لن ينجح”.
“هل هذا هو الملاذ الأخير لك؟” سأل أورسروك “تريدين قتلي بالتضحية بنفسك هذا يتجاوز الغباء!”.
تغير مظهره تمامًا الآن بعد التحول المروع وبدا وكأنه وحش حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه قنابل يدوية؟”.
“أنا… لن…”.
“لا… تتجرأ… على أن… تملكني!”.
“لن تستسلمي؟ الإجتهاد والإيمان والمثابرة والصرامة هي مجرد ذرائع للضعفاء لا أحد يريد أن يموت لكن هذه الشعارات لن تغير شيئًا ولن تساعد عرقك على العيش!”.
إنفجار!
إنفجر ألم حارق في رأس آشس إنفتح فمها على مصراعيه لكن لم يكن هناك صوت يخرج لمعت النقط الذهبية من خلال الدوامة أعلاه لكن أشس وجدت قوتها تتخلى عنها ببطء.
تنفست لان تنهيدة عميقة وهي تحدق في السماء المظلمة وعيناها حزينتان بعد صمت طويل وحزين أغلقت النافذة وتمتمت كما لو كانت تسأل شخصية خيالية أو تتحدث مع نفسها فقط.
“لدينا قدرة أكبر بكثير وعمر أطول من البشر أنت تقاتلين ضد الصعاب الساحقة هذا هو الفرق الذي يحدد مصيرنا! كلتا المعركتين الماضيتين للإرادة الإلهية أظهرت أنكم لن تهزمونا أبدًا!” رفع أورسروك آشس ببطء عن الأرض ودعى حكمه النهائي “لذا أرقدي بسلام وقوي بإلقاء اللوم على مصيرك لكونك إنسانًا…”.
في اللحظة التالية إنطلقت الإنفجارات خارج الدرع لكنها لم تكن سوى مقدمة لمزيد من الدمار خلقت الرصاصات المخروطية الشكل التي تغلي بالطاقات مسارًا رائعًا في الهواء وحطمت الدرع بصوت عالٍ، لقد قطعوا جسد أورسروك المشوه كما لو أنهم سكاكين ساخنة من خلال الزبدة وبالتالي قللوا النقطة الملحقة به في النواة، إنهار الحجر السحري لأورسروك والذي تم الحصول عليه من الشيطان الأكبر تحت الهجوم العنيف للشظاياد أطلق أورسروك صرخة تقشعر لها الأبدان! تقلصت المجسات السوداء على الفور توقف الألم الحارق الذي شعرت به آشس واستعادت وعيها، بدون أدنى تردد أطلقت آشس القوة الإلهية المتراكمة أدرك قاتل السحر الخطر وحاول إبعاد الساحرة بعيدًا لكن آشس رفضت إرخاء قبضتها.
“لا تنظر للبشرية بإزدراء!”.
“ليس هناك ما يدعو للتردد بعد الآن”.
فجأة جاء صوت مألوف من خلال المطر الغزير أخرج آشس من اللاوعي للحظة إستدارت بصعوبة شديدة ورأت ظلًا ينطلق من الغابة.
تبعثرت الغيوم المظلمة في النهاية بواسطة أشعة الشمس البطيئة التي إنسكبت عبر الأرض الترابية أغلقت آشس عينيها وذابت في الريح حاولت لايتنينغ أن تكبح نفسها بينما يدها لا تزال تحاول معانقة الهواء أمامها لكنها إنفجرت بالبكاء.
“هل هذه لايتنينغ؟”.
“نحن بحاجة إلى العمل بشكل أسرع الوقت ينفد”.
شقت لايتنينغ الستار اللبني للمطر ومرت بالأشجار السوداء وإنطلقت نحو أورسروك.
في اللحظة التالية إنطلقت الإنفجارات خارج الدرع لكنها لم تكن سوى مقدمة لمزيد من الدمار خلقت الرصاصات المخروطية الشكل التي تغلي بالطاقات مسارًا رائعًا في الهواء وحطمت الدرع بصوت عالٍ، لقد قطعوا جسد أورسروك المشوه كما لو أنهم سكاكين ساخنة من خلال الزبدة وبالتالي قللوا النقطة الملحقة به في النواة، إنهار الحجر السحري لأورسروك والذي تم الحصول عليه من الشيطان الأكبر تحت الهجوم العنيف للشظاياد أطلق أورسروك صرخة تقشعر لها الأبدان! تقلصت المجسات السوداء على الفور توقف الألم الحارق الذي شعرت به آشس واستعادت وعيها، بدون أدنى تردد أطلقت آشس القوة الإلهية المتراكمة أدرك قاتل السحر الخطر وحاول إبعاد الساحرة بعيدًا لكن آشس رفضت إرخاء قبضتها.
‘ يبدو أنها تحمل شيئًا أيضًا ‘ رمشت آشس.
–+–
“هل هذه قنابل يدوية؟”.
أفسح تعليقها الأخير الطريق لتنهد غير مسموع تفرق في سكون الزمن.
“أيتها الحياة المنخفضة!” أنشأ أورسروك على الفور المنطقة المضادة للسحر.
قالت أشس وهي تلهث “لن أتركك تبتعد”.
عندما تجاوز الضوء الأسود لايتنينغ أطلقت القنابل اليدوية وغيرت مسارها بشكل مفاجئ سقطت القنابل اليدوية لقد أسرعوا في ظل الزخم نحو أورسروك.
“أنا… لن…”.
“أنت…” الشيطان زأر وعيناه مرهقتان وبكل قوته المتبقية صنع الدرع الأزرق.
“أنا… لن…”.
في اللحظة التالية إنطلقت الإنفجارات خارج الدرع لكنها لم تكن سوى مقدمة لمزيد من الدمار خلقت الرصاصات المخروطية الشكل التي تغلي بالطاقات مسارًا رائعًا في الهواء وحطمت الدرع بصوت عالٍ، لقد قطعوا جسد أورسروك المشوه كما لو أنهم سكاكين ساخنة من خلال الزبدة وبالتالي قللوا النقطة الملحقة به في النواة، إنهار الحجر السحري لأورسروك والذي تم الحصول عليه من الشيطان الأكبر تحت الهجوم العنيف للشظاياد أطلق أورسروك صرخة تقشعر لها الأبدان! تقلصت المجسات السوداء على الفور توقف الألم الحارق الذي شعرت به آشس واستعادت وعيها، بدون أدنى تردد أطلقت آشس القوة الإلهية المتراكمة أدرك قاتل السحر الخطر وحاول إبعاد الساحرة بعيدًا لكن آشس رفضت إرخاء قبضتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنظر للبشرية بإزدراء!”.
“أنت على حق البشر ضعفاء لكن لا شيء يمكن أن يمنعنا من المضي قدمًا لن نتراجع أبدًا” ظهرت إبتسامة ضعيفة على وجهها “لأن هناك من يقف في المقدمة بالفعل ويشير إلينا في الطريق إلى الأمام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ خمس دقائق ‘ ظلت آشس تخبر نفسها إحتاجت خمس دقائق أخرى فقط.
إنتشرت الصواعق الذهبية على الضوء الأسود وملأت السماء بأكملها أصيب أورسروك بالأشعة البيضاء الساخنة المسببة للعمى وتبخر حتى دون أدنى أثر لوجوده، إنتشر هدير الرعد عبر السهول الخصبة مخلفًا نفخة طويلة من الصدى سرعان ما تضاءلت القوة الإلهية وظلت آشس وحدها على الأرض الشاسعة، إرتفعت لايتنينغ ببطء من الأرض وضغط على أسنانها عندما إصطدمت بالمنطقة المضادة للسحر كانت قد تمايلت بشكل جانبي وتم إلقاؤها قبل أن تصطدم بالأرض، لحسن الحظ وجه قاتل السحر غالبية قوته إلى الدرع والذي أتاح لها الوقت لمزامنة قوتها بعد هروب ضيق من المنطقة المضادة للسحر ونتيجة لذلك كسرت إحدى ذراعيها وكشطت جانبًا من جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير مظهره تمامًا الآن بعد التحول المروع وبدا وكأنه وحش حقيقي.
عرجت لايتنينغ إلى آشس وأظهرت إبتسامة “أخيرًا فزنا”.
“لا… تتجرأ… على أن… تملكني!”.
“نعم شكرا لك بصراحة لم أكن أتوقع عودتك”.
إخترقت الرعود خلال الزوبعة وبدأت تتجمع ببطء في المركز مع هطول أمطار غزيرة على الأرض مما أدى إلى حجب الغابة، وقف قاتل السحر المتطور والمتسامية الجديدة مذهولين مثل تمثالين صارمين كانت وجوههم على بعد شبر واحد من بعضهم البعض، القوة السحرية الجامحة قد غطت آشس بالكامل ما جعل جسمها ينبعث منه الآن وهج ذهبي رائع هي الأن نقطة تركيز كل القوة الإلهية لقد حولت نفسها إلى سلاح تدمير.
“هذه غريزة المستكشف يأتي المستكشف العظيم دائمًا لمن يحتاجون إليه…” توقفت لايتنينغ مدركة أن شيئًا ما كان خطأ “مهلا ماذا يحدث لك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تنتظر؟”.
نظرت آشس إلى يديها لقد تحولوا إلى بياض مثل الثلج وأصبحوا أكثر شفافية.
“لن تستسلمي؟ الإجتهاد والإيمان والمثابرة والصرامة هي مجرد ذرائع للضعفاء لا أحد يريد أن يموت لكن هذه الشعارات لن تغير شيئًا ولن تساعد عرقك على العيش!”.
“ربما هذا هو الثمن الذي يجب أن أدفعه مقابل حرق نفسي”.
تنفست لان تنهيدة عميقة وهي تحدق في السماء المظلمة وعيناها حزينتان بعد صمت طويل وحزين أغلقت النافذة وتمتمت كما لو كانت تسأل شخصية خيالية أو تتحدث مع نفسها فقط.
“حرق نفسك ماذا تقصدين؟” سألت لايتنينغ مذهولة.
في اللحظة التالية إنطلقت الإنفجارات خارج الدرع لكنها لم تكن سوى مقدمة لمزيد من الدمار خلقت الرصاصات المخروطية الشكل التي تغلي بالطاقات مسارًا رائعًا في الهواء وحطمت الدرع بصوت عالٍ، لقد قطعوا جسد أورسروك المشوه كما لو أنهم سكاكين ساخنة من خلال الزبدة وبالتالي قللوا النقطة الملحقة به في النواة، إنهار الحجر السحري لأورسروك والذي تم الحصول عليه من الشيطان الأكبر تحت الهجوم العنيف للشظاياد أطلق أورسروك صرخة تقشعر لها الأبدان! تقلصت المجسات السوداء على الفور توقف الألم الحارق الذي شعرت به آشس واستعادت وعيها، بدون أدنى تردد أطلقت آشس القوة الإلهية المتراكمة أدرك قاتل السحر الخطر وحاول إبعاد الساحرة بعيدًا لكن آشس رفضت إرخاء قبضتها.
تفككت آشس تدريجيًا إلى العدم وإنقسم شعرها الطويل إلى العديد من البقع البيضاء الصغيرة كما لو أنها لم تعد موجودة ككيان صلب وأصبحت صورة ضبابية تتكون من اليراعات.
–+–
قالت آشس بهدوء “إذا أردنا إستخدام القوة السحرية لتحقيق شيء ما فسوف يقودنا ذلك إلى ما نرغب فيه لكنني طلبت شيئًا أكثر مما أستطيع تحمله هذا ما سأتحول إليه بعد الإندماج مع القوة السحرية إنه أفضل من أن أصبح وحشًا”.
قالت آشس بهدوء “إذا أردنا إستخدام القوة السحرية لتحقيق شيء ما فسوف يقودنا ذلك إلى ما نرغب فيه لكنني طلبت شيئًا أكثر مما أستطيع تحمله هذا ما سأتحول إليه بعد الإندماج مع القوة السحرية إنه أفضل من أن أصبح وحشًا”.
“ماذا؟ عن ماذا تتحدثين؟” سألت لايتنينغ مصابة بالذعر ومحاولًا الإمساك بيد آشس التي تحطمت على الفور “أخبريني يا أشس ماذا أفعل؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ عن ماذا تتحدثين؟” سألت لايتنينغ مصابة بالذعر ومحاولًا الإمساك بيد آشس التي تحطمت على الفور “أخبريني يا أشس ماذا أفعل؟”.
“أخبري تيلي أنني معجبة بها”.
“مثابرة جيدة” علق أورسروك بسعادة قاسية وغير لائقة في صوته “لكن هذا لن ينجح”.
تبعثرت الغيوم المظلمة في النهاية بواسطة أشعة الشمس البطيئة التي إنسكبت عبر الأرض الترابية أغلقت آشس عينيها وذابت في الريح حاولت لايتنينغ أن تكبح نفسها بينما يدها لا تزال تحاول معانقة الهواء أمامها لكنها إنفجرت بالبكاء.
شقت لايتنينغ الستار اللبني للمطر ومرت بالأشجار السوداء وإنطلقت نحو أورسروك.
—
تلاشت عدة ومضات من الضوء الأسود من صدر قاتل السحر وغطست في جسد آشس مثل بعض المجسات الشريرة لم تستطع إلا أن تتأوه من الألم، كانت تعتقد أن لا شيء يمكن أن يكون أسوأ من إنتعاش القوة لكن الضوء الأسود عذبها بطريقة أكثر قسوة، شعرت كما لو أن العديد من الإبر الصغيرة تهاجم عروقها في الدماغ وعليها أن تجبر نفسها على عدم الإغماء، رعبها بالإضافة إلى الألم الشديد بدأت تلك المجسات السوداء تتسلل إلى جسدها وتنتشر، إنتفخ المكان الذي مر به الضوء الأسود كما لو أن بعض الحشرات المتعفنة تتحرك تحت جلدها.
تنفست لان تنهيدة عميقة وهي تحدق في السماء المظلمة وعيناها حزينتان بعد صمت طويل وحزين أغلقت النافذة وتمتمت كما لو كانت تسأل شخصية خيالية أو تتحدث مع نفسها فقط.
“مثابرة جيدة” علق أورسروك بسعادة قاسية وغير لائقة في صوته “لكن هذا لن ينجح”.
“ماذا تنتظر؟”.
“أنت…” الشيطان زأر وعيناه مرهقتان وبكل قوته المتبقية صنع الدرع الأزرق.
“ليس هناك ما يدعو للتردد بعد الآن”.
“لا… تتجرأ… على أن… تملكني!”.
“نحن بحاجة إلى العمل بشكل أسرع الوقت ينفد”.
تلاشت عدة ومضات من الضوء الأسود من صدر قاتل السحر وغطست في جسد آشس مثل بعض المجسات الشريرة لم تستطع إلا أن تتأوه من الألم، كانت تعتقد أن لا شيء يمكن أن يكون أسوأ من إنتعاش القوة لكن الضوء الأسود عذبها بطريقة أكثر قسوة، شعرت كما لو أن العديد من الإبر الصغيرة تهاجم عروقها في الدماغ وعليها أن تجبر نفسها على عدم الإغماء، رعبها بالإضافة إلى الألم الشديد بدأت تلك المجسات السوداء تتسلل إلى جسدها وتنتشر، إنتفخ المكان الذي مر به الضوء الأسود كما لو أن بعض الحشرات المتعفنة تتحرك تحت جلدها.
أفسح تعليقها الأخير الطريق لتنهد غير مسموع تفرق في سكون الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس أرسروك في أذن آشس “هدية صغيرة لك ستجعلك تفهمين الفرق بين فهمنا وسيطرتنا على القوة السحرية، لأقول لك الحقيقة يجب أن أشكرك بفضل هذه المعركة لقد تطورت أخيرًا الآن حتى أنك تعرضين نفسك لي أنا أتطلع إلى المدى الذي يمكنني أن أنمو فيه بعد أن أدمرك”.
–+–
“أيتها الحياة المنخفضة!” أنشأ أورسروك على الفور المنطقة المضادة للسحر.
“أنا… لن…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات