أريدهم جميعا
“أنا فقط أعطيك الإطار الأساسي لهذا المشروع عليك معرفة كيفية تنفيذ السياسة والتنسيق مع الإدارات الأخرى بنفسك يجب أن يشرف باروف مونس على المشروع بأكمله”.
قال باروف وهو يمسح جبهته المبللة بالعرق “فهمت”.
رد باروف وهو يضرب بيده على صدره “كما تأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ رولاند بإرتياح بعد سنوات من التدريب تعلم باروف أن يطيع أوامره دون التشكيك في سلطته مهما بدت غير منطقية، مكنت العلاقة الوثيقة والمتشابكة بين كل قسم داخل المكتب الإداري باروف من تخصيص الموارد لمشروع كبير مثل هذا.
قام رولاند بفحص اللاجئين من قبل ولكن في ذلك الوقت نظرًا لمحدودية الموارد لم يكن لديه الحرية في استقبالهم جميعًا ومع ذلك الأمور مختلفة تمامًا الآن.
“الآن إستمعوا جيدًا” قال رولاند بينما أمر نايتينجل بإلصاق قطعة من القماش الأبيض على السبورة “الأول هو الهجرة داخل مملكة غرايكاستل”.
“جلالة الملك هل لديك أي متطلبات لهؤلاء المهاجرين؟” سأل باروف “هل يجب أن يكونوا عمال ماهرين أم مزارعين أم متعلمين؟”.
“مدهش” هتف الجمهور لا إراديًا عندما شاهدوا المحتوى على اللوحة.
–+–
هناك العديد من السمات الرئيسية لهذه السياسة على اللوحة القماشية مدعومة بتعليمات واضحة في كل من تنسيقات النص والصور، هذا في الواقع عبارة عن باوربوينت بدائي للغاية أنشأته ثريا كطالب هندسة سابق اعتقد رولاند أن عمل الشرائح هو أحد المهارات الأساسية للتفاوض مع أصحاب العمل، بالمقارنة مع الخطاب الجاف المطول من الواضح أن الشرائح ستكون جذابة بصريًا للجمهور، يعكس التركيب السكاني في غرايكاستل كيفية توزيع القوى العاملة في هذا العصر بالذات، قام النبلاء ذوو الرتب الأعلى بعد أن أصبحوا لوردات ببناء مدنهم الخاصة وتوزيع أراضيهم على مرؤوسيهم، مع الزيادة في عدد السكان وتراكم الثروة وجدت المدن الكبرى تدريجياً صعوبة متزايدة في إعالة نفسها بعد ذلك انتقل بعض سكان المدينة إلى القرى المجاورة لمواصلة دعم تلك المدن الكبيرة، نتيجة لذلك توقفت المدن عن التوسع مما خلق فجوة كبيرة في الدخل بين النبلاء والمدنيين على الرغم من أن هذه المدن الكبيرة بدت مزدهرة وصاخبة للوهلة الأولى إلا أن عدد سكان البلدات والقرى المجاورة في الواقع أكبر بكثير من سكان المدينة التي يدعمونها، ومع ذلك عرف رولاند أن السبب الأساسي لهذه الظاهرة هو إنخفاض الإنتاجية بسبب إنخفاضها تم تقييد المدنيين بالأراضي التي يمتلكونها، بالنسبة لبقية حياتهم لم يكن لديهم خيار سوى العمل بجد في مجالاتهم لدعم أسلوب الحياة الباهظ للنبلاء مع القليل مما يمكنهم الاحتفاظ به لأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن النبلاء سيسمحون لنا بأخذ ممتلكاتهم دون القيام بأي شيء؟” قال رولاند وهو يرتشف الشاي “إنهم لا يهتمون سوى بالسلطة والثروة والمزيد من الأراضي إنهم لا يهتمون بالشياطين أو معركة الإرادة الإلهية بالطبع ما زلنا بحاجة إلى التفكير معهم أولاً أما إذا كانوا سيقبلون ذلك أم لا هذه قصة أخرى”.
خلال السنوات السابقة عندما كان رولاند يجند لاجئين أولى المكتب الإداري إهتمامًا خاصًا للتغيير في التركيبة السكانية المحلية وقام بعمل تقدير تقريبي، وخلصوا إلى أن عدد سكان غرايكاستل يجب أن يتراوح بين مليوني إلى أربعة ملايين تسببت الحروب التي شنها الأمير الثاني والأميرة غارسيا وإنتشار الطاعون من قبل الكنيسة في خسارة ما بين 500 ألف إلى 600 ألف من السكان كما دمرت مدينة النسر في الإقليم الجنوبي وفالنسيا في المنطقة الشرقية على الأراضي، ومع ذلك لا يزال هناك عدد كبير جدًا من الناس منتشرين في جميع أنحاء غرايكاستل وقد إختار جزء صغير جدًا منهم الإستقرار في المنطقة الغربية لكن الآن رولاند مصمم على إجبار هؤلاء الناس على الإنتقال إلى هنا، من المتوقع أنهم سيحصدون قريبًا كمية كبيرة من القمح الذهبي في غضون شهر وفي الوقت نفسه تمت زراعة القطن عالي الإنتاجية على نطاق واسع في ميناء المياه النقية، لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكنوا من توفير النسيج للناس في المملكة بأكملها في الوقت الحالي لم تعد المدن الكبرى مضطرة إلى الاعتماد على القوى العاملة لإعالة نفسها حيث يمكن لشخص واحد أن ينتج منتجات 10 أو 20 مرة كما اعتاد، علاوة على ذلك قام رولاند من الناحية الفنية بتوحيد غرايكاستل على المستوى الإداري حيث أن كل السلطة التي تنتمي إلى اللوردات المحليين أصبحت الآن تحت سيطرة الحكومة المركزية، سيتعين على اللوردات الامتثال للأوامر الصادرة عن الهيئات الإدارية الثانوية وهكذا أتاح توحيد المملكة فرصة ممتازة لتنفيذ سياسته الجديدة للهجرة.
“مدهش” هتف الجمهور لا إراديًا عندما شاهدوا المحتوى على اللوحة.
يشير ما يسمى بالمساواة في الهجرة إلى المعاملة المتساوية لأي من أو جميع حقوق المواطنين في هجرة أفراد أسرهم إنها طريقة فعالة للحد من النزاعات التي قد تثيرها سياسة الهجرة الإلزامية بين الجمهور، على سبيل المثال المهاجر الذي يمتلك فدانين من الأرض سيُمنح نفس مساحة الأرض من قبل المكتب الإداري بعد انتقاله إلى نيفروينتر، لن تؤدي هذه الاستراتيجية إلى تسريع تطوير الأراضي المهجورة في الشمال الغربي فحسب بل ستحل أيضًا بشكل فعال مشكلة نقص العمالة في نيفروينتر، ومع ذلك توقع رولاند أنها لن تكون عملية ممتعة لإخراج الناس من مدنهم الأصلية إلى مدينة أجنبية تمامًا، إن إقناع الناس بالتخلي عن أرضهم الأصلية والعمل في مصنع يحتاج إلى سبب أقوى من التفسير البسيط لـ “التحرر”، تاريخيًا لم يكن الطريق الذي سلكه المهاجرون خاليًا من دماء المتظاهرين غير المتعاونين للحكومة تقليد بغيض يتمثل في تجريد القرويين من ممتلكاتهم من خلال الشراء والاحتلال غير المشروعين، حتى أن بعض البلدان لديها تاريخ من تهديد اللاجئين العاطلين عن العمل للعمل في المصانع من خلال التشريعات والعقوبات، على الرغم من أن رولاند لم يقصد حدوث أي شيء من هذا القبيل ويخطط بالفعل لتقديم المساعدة الاجتماعية للمهاجرين إلا أنه مصمم على إعادة هيكلة التركيبة السكانية.
“أخيرًا وليس آخرًا” تابع رولاند وهو يأمر نايتينجل بإظهار الشريحة الأخيرة “سيقوم المكتب الإداري بتشجيع الولادات من خلال الإعلان وتخفيض الضرائب والمكافآت وعلى الرغم من أنه بالمقارنة مع السياستين السابقتين فلن تتمكن من رؤية نتيجة هذه السياسة على الفور ومع ذلك ستكون أهم سياسة في مستقبل”.
هو يعرف ما يقوم به المطلب الثاني هو التجنيد عبر الحدود والذي في الأساس نفس الهجرة الإلزامية فقط حيث السكان المستهدفون هم السكان الذين يعيشون خارج غرايكاستل، على عكس مملكة الفجر التي نجت من الحرب فقدت كل من مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب ملوكها بعد غزو الكنيسة، وفقًا لهيل لم تتعاف هاتان المملكتان بالكامل بعد ادعى جميع اللوردات أنهم من دماء العائلات المالكة ولا يبدو أن أحدًا قادرًا على إقناع الآخرين بالنظر إلى ذلك من غير الوارد إنشاء حكومة دمية كما فعل رولاند لمملكة الفجر.
“جلالة الملك هل لديك أي متطلبات لهؤلاء المهاجرين؟” سأل باروف “هل يجب أن يكونوا عمال ماهرين أم مزارعين أم متعلمين؟”.
“هل تقصد أننا يجب أن نرسل الجيش الأول؟” سأل باروف عندما رأى الورقة جديدة موضوعة على السبورة.
خلال السنوات السابقة عندما كان رولاند يجند لاجئين أولى المكتب الإداري إهتمامًا خاصًا للتغيير في التركيبة السكانية المحلية وقام بعمل تقدير تقريبي، وخلصوا إلى أن عدد سكان غرايكاستل يجب أن يتراوح بين مليوني إلى أربعة ملايين تسببت الحروب التي شنها الأمير الثاني والأميرة غارسيا وإنتشار الطاعون من قبل الكنيسة في خسارة ما بين 500 ألف إلى 600 ألف من السكان كما دمرت مدينة النسر في الإقليم الجنوبي وفالنسيا في المنطقة الشرقية على الأراضي، ومع ذلك لا يزال هناك عدد كبير جدًا من الناس منتشرين في جميع أنحاء غرايكاستل وقد إختار جزء صغير جدًا منهم الإستقرار في المنطقة الغربية لكن الآن رولاند مصمم على إجبار هؤلاء الناس على الإنتقال إلى هنا، من المتوقع أنهم سيحصدون قريبًا كمية كبيرة من القمح الذهبي في غضون شهر وفي الوقت نفسه تمت زراعة القطن عالي الإنتاجية على نطاق واسع في ميناء المياه النقية، لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكنوا من توفير النسيج للناس في المملكة بأكملها في الوقت الحالي لم تعد المدن الكبرى مضطرة إلى الاعتماد على القوى العاملة لإعالة نفسها حيث يمكن لشخص واحد أن ينتج منتجات 10 أو 20 مرة كما اعتاد، علاوة على ذلك قام رولاند من الناحية الفنية بتوحيد غرايكاستل على المستوى الإداري حيث أن كل السلطة التي تنتمي إلى اللوردات المحليين أصبحت الآن تحت سيطرة الحكومة المركزية، سيتعين على اللوردات الامتثال للأوامر الصادرة عن الهيئات الإدارية الثانوية وهكذا أتاح توحيد المملكة فرصة ممتازة لتنفيذ سياسته الجديدة للهجرة.
“هل تعتقد أن النبلاء سيسمحون لنا بأخذ ممتلكاتهم دون القيام بأي شيء؟” قال رولاند وهو يرتشف الشاي “إنهم لا يهتمون سوى بالسلطة والثروة والمزيد من الأراضي إنهم لا يهتمون بالشياطين أو معركة الإرادة الإلهية بالطبع ما زلنا بحاجة إلى التفكير معهم أولاً أما إذا كانوا سيقبلون ذلك أم لا هذه قصة أخرى”.
“أخيرًا وليس آخرًا” تابع رولاند وهو يأمر نايتينجل بإظهار الشريحة الأخيرة “سيقوم المكتب الإداري بتشجيع الولادات من خلال الإعلان وتخفيض الضرائب والمكافآت وعلى الرغم من أنه بالمقارنة مع السياستين السابقتين فلن تتمكن من رؤية نتيجة هذه السياسة على الفور ومع ذلك ستكون أهم سياسة في مستقبل”.
قال آيرون بصرامة “سأتركهم يستسلمون جلالة الملك”.
توقف رولاند للحظة ثم قال بإبتسامة لجمهوره “بالنسبة لهذه السياسة الأخيرة آمل أن يكون كل شخص في هذه القاعة قدوة جيدة للجمهور”.
سيكون التجنيد عبر الحدود بالتأكيد أكثر وحشية من الهجرة المحلية الإلزامية بدون القمح الذهبي سيتعين على العديد من المدنيين الانتقال إلى مدن أخرى، سيؤدي فقدان السكان والغذاء بعد ذلك إلى تدمير النظام البيئي الحضري بأكمله لذلك هذا شكل آخر من أشكال الحرب فقط أن الخسارة ستكون صغيرة نسبيًا مقارنة بخسارة عدوانية الجيش الأول هو مفتاح هذه الخطة، عدد سكان مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب حوالي 3 ملايين بإستثناء أولئك الذين قتلوا في المعارك ضد الكنيسة يمكنهم توفير 1500000 مهاجر لنيفروينتر، قد يستغرق النقل عدة سنوات ولكنه سيكون أيضًا أسرع طريقة لزيادة عدد السكان لهذا السبب طلب رولاند من باروف مضاعفة عدد السكان في غضون عام أو حتى في غضون نصف عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك العديد من السمات الرئيسية لهذه السياسة على اللوحة القماشية مدعومة بتعليمات واضحة في كل من تنسيقات النص والصور، هذا في الواقع عبارة عن باوربوينت بدائي للغاية أنشأته ثريا كطالب هندسة سابق اعتقد رولاند أن عمل الشرائح هو أحد المهارات الأساسية للتفاوض مع أصحاب العمل، بالمقارنة مع الخطاب الجاف المطول من الواضح أن الشرائح ستكون جذابة بصريًا للجمهور، يعكس التركيب السكاني في غرايكاستل كيفية توزيع القوى العاملة في هذا العصر بالذات، قام النبلاء ذوو الرتب الأعلى بعد أن أصبحوا لوردات ببناء مدنهم الخاصة وتوزيع أراضيهم على مرؤوسيهم، مع الزيادة في عدد السكان وتراكم الثروة وجدت المدن الكبرى تدريجياً صعوبة متزايدة في إعالة نفسها بعد ذلك انتقل بعض سكان المدينة إلى القرى المجاورة لمواصلة دعم تلك المدن الكبيرة، نتيجة لذلك توقفت المدن عن التوسع مما خلق فجوة كبيرة في الدخل بين النبلاء والمدنيين على الرغم من أن هذه المدن الكبيرة بدت مزدهرة وصاخبة للوهلة الأولى إلا أن عدد سكان البلدات والقرى المجاورة في الواقع أكبر بكثير من سكان المدينة التي يدعمونها، ومع ذلك عرف رولاند أن السبب الأساسي لهذه الظاهرة هو إنخفاض الإنتاجية بسبب إنخفاضها تم تقييد المدنيين بالأراضي التي يمتلكونها، بالنسبة لبقية حياتهم لم يكن لديهم خيار سوى العمل بجد في مجالاتهم لدعم أسلوب الحياة الباهظ للنبلاء مع القليل مما يمكنهم الاحتفاظ به لأنفسهم.
“جلالة الملك هل لديك أي متطلبات لهؤلاء المهاجرين؟” سأل باروف “هل يجب أن يكونوا عمال ماهرين أم مزارعين أم متعلمين؟”.
قام رولاند بفحص اللاجئين من قبل ولكن في ذلك الوقت نظرًا لمحدودية الموارد لم يكن لديه الحرية في استقبالهم جميعًا ومع ذلك الأمور مختلفة تمامًا الآن.
قام رولاند بفحص اللاجئين من قبل ولكن في ذلك الوقت نظرًا لمحدودية الموارد لم يكن لديه الحرية في استقبالهم جميعًا ومع ذلك الأمور مختلفة تمامًا الآن.
رد باروف وهو يضرب بيده على صدره “كما تأمر”.
“لا” أجاب رولاند وهو يشد قبضته “أريدهم جميعا”.
“الآن إستمعوا جيدًا” قال رولاند بينما أمر نايتينجل بإلصاق قطعة من القماش الأبيض على السبورة “الأول هو الهجرة داخل مملكة غرايكاستل”.
قال باروف وهو يمسح جبهته المبللة بالعرق “فهمت”.
“أخيرًا وليس آخرًا” تابع رولاند وهو يأمر نايتينجل بإظهار الشريحة الأخيرة “سيقوم المكتب الإداري بتشجيع الولادات من خلال الإعلان وتخفيض الضرائب والمكافآت وعلى الرغم من أنه بالمقارنة مع السياستين السابقتين فلن تتمكن من رؤية نتيجة هذه السياسة على الفور ومع ذلك ستكون أهم سياسة في مستقبل”.
“أخيرًا وليس آخرًا” تابع رولاند وهو يأمر نايتينجل بإظهار الشريحة الأخيرة “سيقوم المكتب الإداري بتشجيع الولادات من خلال الإعلان وتخفيض الضرائب والمكافآت وعلى الرغم من أنه بالمقارنة مع السياستين السابقتين فلن تتمكن من رؤية نتيجة هذه السياسة على الفور ومع ذلك ستكون أهم سياسة في مستقبل”.
قال باروف وهو يمسح جبهته المبللة بالعرق “فهمت”.
توقف رولاند للحظة ثم قال بإبتسامة لجمهوره “بالنسبة لهذه السياسة الأخيرة آمل أن يكون كل شخص في هذه القاعة قدوة جيدة للجمهور”.
“جلالة الملك هل لديك أي متطلبات لهؤلاء المهاجرين؟” سأل باروف “هل يجب أن يكونوا عمال ماهرين أم مزارعين أم متعلمين؟”.
–+–
قال آيرون بصرامة “سأتركهم يستسلمون جلالة الملك”.
“الآن إستمعوا جيدًا” قال رولاند بينما أمر نايتينجل بإلصاق قطعة من القماش الأبيض على السبورة “الأول هو الهجرة داخل مملكة غرايكاستل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات