الحماية
الفصل 3.5 – الحماية
توقفت القوة النارية خارج الكنيسة فجأة. تردد صوت خشن ، “اثنين من العناكب الصغيرة في الداخل ، ألا يجب أن تفكروا في الاستسلام؟ أنتما الاثنان لديكما فرصة واحدة فقط! “
نزلت ستارة الليل مرة أخرى. بالنسبة إلى مدينة التنين ، كان هذا يعني أنها ستكون ليلة أخرى من القلق. ومع ذلك ، مقارنة بالاضطرابات خارج المدينة ، كان هذا المكان لا يزال مسالمًا مثل الجنة.
قبل أن يكون لدى القائد المختار الذي قفز عالياً في الهواء الوقت للفرح ، اجتاحه مرة أخرى شعور بالخطر. في الظلام ، أضاءت عدة أضواء نارية في وقت واحد. مئات من قذائف المدفع الآلية تحركت في الهواء ، فجرت هذا القائد المختار الذي لم يكن لديه أي وسيلة للهروب في ضباب دموي. بعد ذلك ، غيرت العديد من المدافع الآلية الاتجاهات في وقت واحد ، فالعاصفة المرعبة من الرصاص تغطي الآن الجرحى الثلاثة من المختارين ، وترسلهم مباشرة إلى العالم الآخر.
في ظل الظلام ، كانت مجموعة من المستخدمين المهرة تتحرك حاليًا عبر البرية ، مسرعة نحو وجهتهم. تتكون هذه المجموعة من أربعة أشخاص ، اثنان منهم لهما وجوه شبيهة بالخشب ؛ وقد أصبح هذا بالفعل السمة المميزة لهذه المجموعات المختارة. لم يحاول الأربعة المختارون إخفاء وجودهم عن عمد ، فمن الواضح أن هؤلاء الأفراد لم يفهموا مفهوم الكمين بعد. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون على بعد ساعة من هدفهم ، والطريق هناك جاف ومضجر ، مما يجعلهم بالفعل يشعرون بالضيق والقلق بعض الشيء.
بينما كان هؤلاء الأربعة يسارعون على طول الطريق ، حدث ما هو غير متوقع. دون أن يدروا متى ، ارتفع خيط رفيع من سبيكة سوداء من الأرض. على الرغم من أن الشخص الموجود في المقدمة يتمتع بأقوى قدرات الإدراك ، إلا أنه اكتشف فقط أن هناك شيئًا ما خطأ عندما كان على وشك التلامس بخيط السبيكة. صرخ بصدمة ، ثم قفز عالياً في السماء! بالكاد تجنب اعتراض الخيط المعدني ، بينما أصيب الشخصان التاليان بإصابات طفيفة فقط. كان الرجل القوي في المؤخرة غبي للغاية ، وكان جسده يتأرجح بينما كان يصطدم باستمرار بثلاثة أو أربعة خيوط من السبائك قبل أن ينهار أخيرًا بعواء. في هذه الأثناء ، كانت ساقاه الصغيرتان تتساقطان بالدماء ، تكاد أن تكون منتزعة بالكامل من جسده!
قبل أن يكون لدى القائد المختار الذي قفز عالياً في الهواء الوقت للفرح ، اجتاحه مرة أخرى شعور بالخطر. في الظلام ، أضاءت عدة أضواء نارية في وقت واحد. مئات من قذائف المدفع الآلية تحركت في الهواء ، فجرت هذا القائد المختار الذي لم يكن لديه أي وسيلة للهروب في ضباب دموي. بعد ذلك ، غيرت العديد من المدافع الآلية الاتجاهات في وقت واحد ، فالعاصفة المرعبة من الرصاص تغطي الآن الجرحى الثلاثة من المختارين ، وترسلهم مباشرة إلى العالم الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل كنيسة مهجورة ، كان شاب ورجل عجوز يتجمعان حاليًا في زاوية ، وكانت أجسادهم مضغوطة على الأرض لتفادي الطلقات النارية. اشتعلت النيران في مؤخرة الكنيسة ، وكان الباب الأمامي قد تحطم منذ فترة طويلة. اخترقت الرصاصات وقذائف المدافع الكنيسة وكأنها لم تكلف مالاً ، فجرت كل شيء إرباً. كانت هناك ثلاث جثث انهارت في وسط الكنيسة ، لكنهم لم يلقوا السلام بعد الموت ، ولا يزالون يرتعدون من وقت لآخر بعد أن أصيبوا بالرصاص خلفهم . إذا أصيبوا بقذيفة مدفع آلية ، فإن نصف فخذهم أو جزء آخر من الجسم سوف ينفجر.
هدرت المدافع الآلية لمدة دقيقة كاملة ، ولم تتوقف إلا عندما لم تعد أجساد الأشخاص الأربعة من المختارين موجودة. الشيء الوحيد باستثناء الدم وقطع اللحم كانت ثقوب الرصاص المركزة.
بينما كان هؤلاء الأربعة يسارعون على طول الطريق ، حدث ما هو غير متوقع. دون أن يدروا متى ، ارتفع خيط رفيع من سبيكة سوداء من الأرض. على الرغم من أن الشخص الموجود في المقدمة يتمتع بأقوى قدرات الإدراك ، إلا أنه اكتشف فقط أن هناك شيئًا ما خطأ عندما كان على وشك التلامس بخيط السبيكة. صرخ بصدمة ، ثم قفز عالياً في السماء! بالكاد تجنب اعتراض الخيط المعدني ، بينما أصيب الشخصان التاليان بإصابات طفيفة فقط. كان الرجل القوي في المؤخرة غبي للغاية ، وكان جسده يتأرجح بينما كان يصطدم باستمرار بثلاثة أو أربعة خيوط من السبائك قبل أن ينهار أخيرًا بعواء. في هذه الأثناء ، كانت ساقاه الصغيرتان تتساقطان بالدماء ، تكاد أن تكون منتزعة بالكامل من جسده!
وقفت عدة أزواج من الأحذية الجميلة والقوية على هذه الأرض الفوضوية.
في ظل الظلام ، كانت مجموعة من المستخدمين المهرة تتحرك حاليًا عبر البرية ، مسرعة نحو وجهتهم. تتكون هذه المجموعة من أربعة أشخاص ، اثنان منهم لهما وجوه شبيهة بالخشب ؛ وقد أصبح هذا بالفعل السمة المميزة لهذه المجموعات المختارة. لم يحاول الأربعة المختارون إخفاء وجودهم عن عمد ، فمن الواضح أن هؤلاء الأفراد لم يفهموا مفهوم الكمين بعد. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون على بعد ساعة من هدفهم ، والطريق هناك جاف ومضجر ، مما يجعلهم بالفعل يشعرون بالضيق والقلق بعض الشيء.
“الجراء تحت الكلب العجوز ، دعونا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانكم جميعًا أن تنبحوا بعد ذلك.” قال صوت ببرود.
بدا الدم المتدفق بهدوء وكأنه شهادة صامتة على أن البرية ليست مكانًا آمنًا.
توقفت القوة النارية خارج الكنيسة فجأة. تردد صوت خشن ، “اثنين من العناكب الصغيرة في الداخل ، ألا يجب أن تفكروا في الاستسلام؟ أنتما الاثنان لديكما فرصة واحدة فقط! “
إذا نظر المرء إلى الأسفل من الأعلى ، سيرى أن هناك ألسنة لهب منتشرة في جميع أنحاء الأرض العظيمة. من وقت لآخر ، يتردد صدى أصوات المدافع المكتومة في الهواء.
داخل كنيسة مهجورة ، كان شاب ورجل عجوز يتجمعان حاليًا في زاوية ، وكانت أجسادهم مضغوطة على الأرض لتفادي الطلقات النارية. اشتعلت النيران في مؤخرة الكنيسة ، وكان الباب الأمامي قد تحطم منذ فترة طويلة. اخترقت الرصاصات وقذائف المدافع الكنيسة وكأنها لم تكلف مالاً ، فجرت كل شيء إرباً. كانت هناك ثلاث جثث انهارت في وسط الكنيسة ، لكنهم لم يلقوا السلام بعد الموت ، ولا يزالون يرتعدون من وقت لآخر بعد أن أصيبوا بالرصاص خلفهم . إذا أصيبوا بقذيفة مدفع آلية ، فإن نصف فخذهم أو جزء آخر من الجسم سوف ينفجر.
كان وجه الشاب بالفعل مشوهًا من الكراهية. صرخ بصوت عالٍ ، “يا معلمي ، يجب أن نقاتلهم حتى الموت!”
كان وجه الشاب بالفعل مشوهًا من الكراهية. صرخ بصوت عالٍ ، “يا معلمي ، يجب أن نقاتلهم حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخرس! في الوقت الحالي ، يجب أن ندافع لأطول فترة ممكنة! ” صرخ الرجل العجوز بغضب. انحنى على الزاوية معتمدا على الجدران الحجرية السميكة ليحمي نفسه. كان في يده مسدس عيار كبير. كانت ساقه اليسرى ملتوية بزاوية غير طبيعية ، والدم يتسرب باستمرار من سرواله.
“اخرس! في الوقت الحالي ، يجب أن ندافع لأطول فترة ممكنة! ” صرخ الرجل العجوز بغضب. انحنى على الزاوية معتمدا على الجدران الحجرية السميكة ليحمي نفسه. كان في يده مسدس عيار كبير. كانت ساقه اليسرى ملتوية بزاوية غير طبيعية ، والدم يتسرب باستمرار من سرواله.
لقد فهم الرجل العجوز بوضوح أن الأعداء خارج الكنيسة احتلوا ميزة القوة النارية. بمجرد أن يهاجموا، سيتم بالتأكيد تفجيرهم. لحسن الحظ ، في هذا النوع من الهجوم المفاجئ ، لم يكن لدى الطرف الآخر أي طريقة لاستخدام أشياء مثل المدفع الثقيل ، وإلا سيتحول الشاب ونفسه على الفور إلى رماد مع هذه الكنيسة الصغيرة.
“الجراء تحت الكلب العجوز ، دعونا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانكم جميعًا أن تنبحوا بعد ذلك.” قال صوت ببرود.
توقفت القوة النارية خارج الكنيسة فجأة. تردد صوت خشن ، “اثنين من العناكب الصغيرة في الداخل ، ألا يجب أن تفكروا في الاستسلام؟ أنتما الاثنان لديكما فرصة واحدة فقط! “
وقفت عدة أزواج من الأحذية الجميلة والقوية على هذه الأرض الفوضوية.
نستسلم؟ ضحك الرجل العجوز بمرارة. لم يعد شابًا بعد الآن ، وقد تعرف على هؤلاء الأشخاص في الخارج ، وفهم أسلوبهم في فعل الأشياء. لم يكن الاستسلام خيارًا بالتأكيد ، لكنه ما زال يريد شراء المزيد من الوقت لوصول تعزيزات غير موجودة. على هذا النحو ، قام الرجل العجوز بتطهير حلقه ، ولكن عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، رأى فجأة طلقة صغيرة يمكن إلقاؤها في الكنيسة. في اللحظة التي هبط فيها خط بصره على هذه العلبة الصغيرة الغير واضحة إلى حد ما ، اتسعت عيناه على الفور ، وأصبح جسده بالكامل بالفعل جامدًا تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لم تكن قذائف المدفع الثقيلة هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يدمر مبنى. رصاصة حارقة عالية الطاقة يمكن أن تنجز المهمة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدرت المدافع الآلية لمدة دقيقة كاملة ، ولم تتوقف إلا عندما لم تعد أجساد الأشخاص الأربعة من المختارين موجودة. الشيء الوحيد باستثناء الدم وقطع اللحم كانت ثقوب الرصاص المركزة.
كانت ألسنة اللهب الشبه شفافة تتطاير على الفور من كل نافذة من نوافذ الكنيسة ، ثم شكلت سحبا نارية ارتفعت في السماء. شاهد العديد من الشخصيات ألسنة اللهب الرائعة بإعجاب من خلف قبو بعيد.
“يجب طهي العناكب بالداخل ، أليس كذلك؟” قال أحد الرجال وهو يضحك بصوت خشن يحمل قسوة لا توصف.
إذا نظر المرء إلى الأسفل من الأعلى ، سيرى أن هناك ألسنة لهب منتشرة في جميع أنحاء الأرض العظيمة. من وقت لآخر ، يتردد صدى أصوات المدافع المكتومة في الهواء.
أثبت هذا اللهب الهائج بالمثل أن البرية لم تكن مكانًا آمنًا.
في ظل الظلام ، كانت مجموعة من المستخدمين المهرة تتحرك حاليًا عبر البرية ، مسرعة نحو وجهتهم. تتكون هذه المجموعة من أربعة أشخاص ، اثنان منهم لهما وجوه شبيهة بالخشب ؛ وقد أصبح هذا بالفعل السمة المميزة لهذه المجموعات المختارة. لم يحاول الأربعة المختارون إخفاء وجودهم عن عمد ، فمن الواضح أن هؤلاء الأفراد لم يفهموا مفهوم الكمين بعد. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون على بعد ساعة من هدفهم ، والطريق هناك جاف ومضجر ، مما يجعلهم بالفعل يشعرون بالضيق والقلق بعض الشيء.
بدا الدم المتدفق بهدوء وكأنه شهادة صامتة على أن البرية ليست مكانًا آمنًا.
كان وجه الشاب بالفعل مشوهًا من الكراهية. صرخ بصوت عالٍ ، “يا معلمي ، يجب أن نقاتلهم حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
في ظل الظلام ، كانت مجموعة من المستخدمين المهرة تتحرك حاليًا عبر البرية ، مسرعة نحو وجهتهم. تتكون هذه المجموعة من أربعة أشخاص ، اثنان منهم لهما وجوه شبيهة بالخشب ؛ وقد أصبح هذا بالفعل السمة المميزة لهذه المجموعات المختارة. لم يحاول الأربعة المختارون إخفاء وجودهم عن عمد ، فمن الواضح أن هؤلاء الأفراد لم يفهموا مفهوم الكمين بعد. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون على بعد ساعة من هدفهم ، والطريق هناك جاف ومضجر ، مما يجعلهم بالفعل يشعرون بالضيق والقلق بعض الشيء.
بدا الدم المتدفق بهدوء وكأنه شهادة صامتة على أن البرية ليست مكانًا آمنًا.
الترجمة: Hunter
الفصل 3.5 – الحماية
كانت ألسنة اللهب الشبه شفافة تتطاير على الفور من كل نافذة من نوافذ الكنيسة ، ثم شكلت سحبا نارية ارتفعت في السماء. شاهد العديد من الشخصيات ألسنة اللهب الرائعة بإعجاب من خلف قبو بعيد.
لقد فهم الرجل العجوز بوضوح أن الأعداء خارج الكنيسة احتلوا ميزة القوة النارية. بمجرد أن يهاجموا، سيتم بالتأكيد تفجيرهم. لحسن الحظ ، في هذا النوع من الهجوم المفاجئ ، لم يكن لدى الطرف الآخر أي طريقة لاستخدام أشياء مثل المدفع الثقيل ، وإلا سيتحول الشاب ونفسه على الفور إلى رماد مع هذه الكنيسة الصغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات