الخاتمة - تطلعات فروسية
الخاتمة
تطلعات فروسية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مناسب للجميع، فيريس. ولهذا السبب بالذات أتمرن على السيف “.
1
شاهد يوليوس من الخلف صديقه يغادر – وأخذ مكانه.
“إذن هل لديك ما تقوله يوليوس؟”
“مواء، القبطان ليس سلسًا جدًا أيضًا. لقد رأى الأمر برمته، فلماذا لا يمكنه إسقاطه؟ ”
“لا، لا شيء على الإطلاق. كل شيء يتوافق مع التقرير “.
“لذا أثناء نقاش حول الاختيار الملكي، قمت باحتجاز رجل على صلة بأحد المرشحين، وقدته إلى ساحة التدريب، وضربته بلا وعي، وأرسلته للعلاج. انطلاقاً من محتويات هذه الوثيقة وحدها، لا يمكنني ببساطة أن أترك هذا يمر بصفعة على الرسغ ” لكن السؤال الأفضل هو ما الذي يفكر فيه أفضل الفرسان في العالم عندما فعل مثل هذا الشيء. بطبيعة الحال لم يكن ماركوس غبياً لدرجة أنه لم يستطع المخاطرة بالتخمين. وتابع: “أنا حر لأخذ الظروف في الحسبان. لقد ناشدني العديد من زملائك الفرسان في ساحة التدريب لإظهار التساهل، لكن بعد أن قلت كل هذا، لقد ذهبت بعيدًا حقًا “.
تحدث رجلان في عتمة غرفة لم تمسها أشعة الشمس. كانت المساحة ملكًا لقائد الحراس في حامية الفرسان المجاورة للقصر الملكي. جلس ماركوس في مكتبه الرسمي، ويوليوس يقف أمام المنضدة مباشرة.
“إذن هل لديك ما تقوله يوليوس؟”
“لا يمكنني تقديم أي شكوى إذا كنت ستطردني من فرسان الحرس الملكي لخرقي للسلوك. افعل ما تشاء قائد “.
مع بدا أن كلمات فيريس تهدف إلى اختباره، توقف يوليوس ونظر.
سحب يوليوس سيفه من الغمد عند وركه وقدمه على المنضدة. أثار مشهد يوليوس وهو يقدم سيفه تنهيدة عميقة من ماركوس.
عند رؤية ماركوس ويوليوس يواجهان الآخر، وضع فيريس يده في فمه وابتسم بشكل مؤذ.
“لذا أثناء نقاش حول الاختيار الملكي، قمت باحتجاز رجل على صلة بأحد المرشحين، وقدته إلى ساحة التدريب، وضربته بلا وعي، وأرسلته للعلاج. انطلاقاً من محتويات هذه الوثيقة وحدها، لا يمكنني ببساطة أن أترك هذا يمر بصفعة على الرسغ ” لكن السؤال الأفضل هو ما الذي يفكر فيه أفضل الفرسان في العالم عندما فعل مثل هذا الشيء. بطبيعة الحال لم يكن ماركوس غبياً لدرجة أنه لم يستطع المخاطرة بالتخمين. وتابع: “أنا حر لأخذ الظروف في الحسبان. لقد ناشدني العديد من زملائك الفرسان في ساحة التدريب لإظهار التساهل، لكن بعد أن قلت كل هذا، لقد ذهبت بعيدًا حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجروح التي عانى منها الشاب في ساحة التدريب تجاوزت بكثير ما يمكن تحمله في القتال الوهمي. سأل ماركوس “هل وجدت تشويه كبرياءك كفارس لا يغتفر إلى هذا الحد؟ ”
“بطبيعة الحال، سأتبع أمر القائد وأقضي الوقت في القصر. سأشرح الموقف للسيدة اناستاشيا … ما يشغلني هو ما إذا كان بإمكانها أن تأخذ الأمر بسهولة في هذه الأثناء “.
“إن إخفاء هذا الأمر لن يؤدي إلا إلى نشوء ضغائن شخصية. عيوبي الشخصية هي اللوم فقط. من فضلك أيها القائد، لا تضيع أي كلمات أخرى لمصلحتي “.
— بدأ الاختيار الملكي الآن.
لم يلين يوليوس، منتظرًا بخنوع عقابته حتى النهاية. خفض ماركوس عينيه، مع الأخذ في الاعتبار الكلمات التي يجب استخدامها في ضوء موقفه الذي لا يتزعزع. بعد ذلك فتح فيريس الباب ودخل الغرفة بزيه البالي وموقفه غير الرسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح فيريس عرضًا قبل أن يدير ظهره ويمشي.
“مرحبًا، آسف لجعلك تنتظر. لقد عاد فيري العزيز! ”
رفع يوليوس وجهه واستأنف سيره. تبعه فيريس نصف خطوة وراءه، ويداه متقاطعتان خلف ظهره ويميل جسده إلى الأمام وهو ينظر إلى يوليوس.
عند رؤية ماركوس ويوليوس يواجهان الآخر، وضع فيريس يده في فمه وابتسم بشكل مؤذ.
“- كما تأمر.”
“مواء، هل جاء فيري في وقت سيء؟ أنت تظهر مثل هذا المظهر العاطفي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن إخفاء هذا الأمر لن يؤدي إلا إلى نشوء ضغائن شخصية. عيوبي الشخصية هي اللوم فقط. من فضلك أيها القائد، لا تضيع أي كلمات أخرى لمصلحتي “.
أجاب ماركوس “… توقف عن هذه الثرثرة وأبلغ أيها الشقي.”
النهاية
“أوه، أيها القائد، ألوانك الحقيقية تظهر.”
“حسنًا لقد أصاب فيري أعصابك قليلاً، صحيح؟”
“أفترض أنني يجب أن أتصرف أمام رجالي بنفس الطريقة التي أتصرف بها في الأماكن العامة … حسنًا، حسنًا. اكتب تقريرك “.
“مواء، لم تسمع كلمة واحدة عن ذلك من عزيزك فيري.”
مع قيام ماركوس بإبعاده، وقف فيريس بجانب يوليوس.
“لا، لا شيء على الإطلاق. كل شيء يتوافق مع التقرير “.
“وفقًا لأوامر الكابتن، ذهب فيري لشفاء سوباوو. أغلقت جراحه وعالجت عظامه حتى أن أسنانه رُممت. سيكون بخير. ”
“ما هذا؟”
“أحسنت. لم تفوت أي شيء؟ ”
عندما غادر الاثنان الآخران الغرفة، أصبح الجو هادئًا مرة أخرى. انحنى ماركوس، وحده الآن، إلى كرسيه الذي يئن تحت وطأته ونظر إلى السقف. كانت القضية التي تدور في ذهنه منفصلة عن القتال الوهمي، وتتعلق بتقرير تلقاه من حراس القلعة بعد انتهاء المؤتمر.
“إذا فاتها فيري، فلا يمكن العثور عليها في المقام الأول. لا توجد مشكلة في جسده … رغم ذلك لا يمكن قول الشيء نفسه عن قلبه “.
“حسنًا لقد أصاب فيري أعصابك قليلاً، صحيح؟”
ارتعدت آذان فيريس عندما أطلق على يوليوس نظرة جانبية مثيرة للإعجاب.
“هل هذا ينطبق على الصبي أيضا؟”
“أنت حقًا رقيق يوليوس. كم عدد الفتيات التي شعرت بالإغماء من هذا التفكير والتفاني؟ حتى أنك تجعل قلب فيري يرفرف “.
“إذا فاتها فيري، فلا يمكن العثور عليها في المقام الأول. لا توجد مشكلة في جسده … رغم ذلك لا يمكن قول الشيء نفسه عن قلبه “.
“أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه، فيريس.”
مع قيام ماركوس بإبعاده، وقف فيريس بجانب يوليوس.
“لست بحاجة إلى مواصلة اللعب. تلك الفتاة ذات الغرائز الجيدة لاحظت بالفعل، وما زالت تعمل معجزة على الرجل الذي لم يفعل، فلماذا تقلق؟ أو ربما يظهر عزيزي فيري كطائر لن يلاحظ ما يفكر فيه يوليوس والقائد؟ ”
“أنت حقًا رقيق يوليوس. كم عدد الفتيات التي شعرت بالإغماء من هذا التفكير والتفاني؟ حتى أنك تجعل قلب فيري يرفرف “.
عندما التزم يوليوس الصمت، ضاقت عيون فيريس.
عند رؤية ماركوس ويوليوس يواجهان الآخر، وضع فيريس يده في فمه وابتسم بشكل مؤذ.
“تي هي، أنت لطيف للغاية عندما تكون هادئًا. لكن لا تقلق. لأنك عرضته للكثير من التعذيب، فلا داعي للقلق بشأن ملاحقة الآخرين له والذين لا يعرفون كيف يتوقفون “.
أحترق من الغضب وهو يفكر فيما يفكر فيه غريب الأطوار هذا.
“…”
“سيدي يوليوس ايكوليوس، هذا هو عقابك. لمدة خمسة أيام تم إيقافك عن واجباتك ويمنع دخول الحامية أو دخول القصر الملكي. سأحتفظ بسيفك حتى يمر ذلك الوقت “.
سحبت كلمات فيريس المزعجة ابتسامة خافتة من يوليوس. ماركوس، بعد أن استمع إلى محادثتهم في صمت، أومأ برأسه وأشار إلى أنه يتفهم قرار يوليوس.
“لن يكون أمرًا سيئًا أن تتاجر بالسيوف مع أحمق مليء بالمثالية مرة أخرى.”
“لم يكن هناك شك في أن الصغار كانوا على حافة الهاوية من الكيفية التي أهان بها بيان الشقي الفرسان. التعيين للحرس الملكي يعني مهارة كبيرة بالسيف والفخر للمباراة “.
“مواء، هل جاء فيري في وقت سيء؟ أنت تظهر مثل هذا المظهر العاطفي … ”
كان استياء الفرسان، الناجم عن سلوك سوبارو في مؤتمر الاختيار الملكي، يبحث عن مكان للانفجار. تابع ماركوس “لو هرب شخص آخر وبدأ المواجهة، فقد يكون الفتى قد فقد حياته بسبب وقاحته.”
النهاية
التقط فيريس المكان الذي توقف عنده ماركوس وأشار إلى ما خلص إليه يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطعت أشعة الشمس من المساء ولونت كل بيوت العاصمة الملكية باللون الأحمر.
“لذا كان على الفارس أن يضرب سوبارو قبل أن يحدث ذلك. إذا لم يكن الأمر بالنسبة ليوليوس، فربما على فيري الاعتناء بالأمر … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا اقرأ الأمر الصادر للحراس عند بوابة القصر. كان هذا الأمر هو السبب في أن الحراس طلبوا تعليمات من ماركوس بعد أن ألقوا القبض على الرجل العجوز المرتبط بفيلت.
أوضح يوليوس “استخدام الشخص المناسب للوظيفة المناسبة. لا يمكننا جعلك تصبح عدوًا له عندما يتعين عليك معالجته. إلى جانب ذلك بدا الأمر طبيعيًا أكثر إذا كنت أنا من يفعل ذلك. يمكنني أن أقول أيضًا … كنت واثقًا من أنني سأتمكن من تحقيق الأفضل “.
“اللعنة عليك، روزوال . في ماذا تخطط بحق الجحيم …؟ ”
علق ماركوس قائلاً: ” من الصحيح بلا شك ترك خصم أضعف في يد يوليوس. تدرب على سيفك كثيرًا، فلماذا لا تفعل ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مناسب للجميع، فيريس. ولهذا السبب بالذات أتمرن على السيف “.
”لا! تأرجح السيوف وتفوح منه رائحة العرق. مواء، لا يمكن لفيري أبدًا إظهار هذا للسيدة كروش مرة أخرى! ”
“لن يكون أمرًا سيئًا أن تتاجر بالسيوف مع أحمق مليء بالمثالية مرة أخرى.”
تنهد ماركوس، الذي رأى فيريس يتجاهل أوامر القائدة بشكل عرضي، بنظرة مستسلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطعت أشعة الشمس من المساء ولونت كل بيوت العاصمة الملكية باللون الأحمر.
“سيدي يوليوس ايكوليوس، هذا هو عقابك. لمدة خمسة أيام تم إيقافك عن واجباتك ويمنع دخول الحامية أو دخول القصر الملكي. سأحتفظ بسيفك حتى يمر ذلك الوقت “.
“بطبيعة الحال، سأتبع أمر القائد وأقضي الوقت في القصر. سأشرح الموقف للسيدة اناستاشيا … ما يشغلني هو ما إذا كان بإمكانها أن تأخذ الأمر بسهولة في هذه الأثناء “.
“- كما تأمر.”
وهكذا تبادل الفرسان إعلان الحرب قبل العودة إلى أسيادهم.
أغلق يوليوس عينيه كما لو يستوعب العقوبة المنصوص عليها، وسلم ماركوس سيفه. قبل ماركوس السلاح الذي كان رمز فخره كفارس وهز رأسه بهدوء.
“…”
“آسف. بشكل صحيح، لم يكن هذا عبئًا يجب عليك تحمله “.
“أفترض أنني يجب أن أتصرف أمام رجالي بنفس الطريقة التي أتصرف بها في الأماكن العامة … حسنًا، حسنًا. اكتب تقريرك “.
فقال يوليوس “قائد، أنت تسعى دائمًا لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة. تم حل فرسان الحرس الملكي ذات مرة، لكنهم اليوم يتباهون بأقوى الرجال وأكثرهم شجاعة بسببك “.
“ما هذا؟”
ردد فيريس “هذا صحيح. لن يقول فيري هذا أبدًا لأي شخص بخلاف السيدة كروش، لكن يجب أن يكون لديك ثقة أكبر في نفسك، أيها القائد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن هناك شك في أن الصغار كانوا على حافة الهاوية من الكيفية التي أهان بها بيان الشقي الفرسان. التعيين للحرس الملكي يعني مهارة كبيرة بالسيف والفخر للمباراة “.
أجاب ماركوس بصراحة: “إذا كنت ستقول أشياء من هذا القبيل، فارتدي ملابس رجل مناسبة!”
أوضح يوليوس “استخدام الشخص المناسب للوظيفة المناسبة. لا يمكننا جعلك تصبح عدوًا له عندما يتعين عليك معالجته. إلى جانب ذلك بدا الأمر طبيعيًا أكثر إذا كنت أنا من يفعل ذلك. يمكنني أن أقول أيضًا … كنت واثقًا من أنني سأتمكن من تحقيق الأفضل “.
هز فيريس كتفيه وكأنه يقول، هذا هو الأمر الوحيد الذي لن أطيعه أبدًا. وضع ماركوس سيف يوليوس على الطاولة بعناية قبل الجلوس على كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حتى لو كان هذا ما تعتقده، يوليوس، قد لا يرغب سوباوو في فعل ذلك مرة أخرى بعد الضرب الذي أعطيته إياه … ”
“انتهى الأمر. هناك واجبات أخرى يجب أن أحضرها ”
“أفترض أنني يجب أن أتصرف أمام رجالي بنفس الطريقة التي أتصرف بها في الأماكن العامة … حسنًا، حسنًا. اكتب تقريرك “.
أعلنت كلمات ماركوس الرسمية أنه عاد إلى شخصيته العامة.
“إنه مع السيدة إيميليا الآن. بعد ذلك… سيبقى في قصر كارستين للشفاء “.
عندما غادر الاثنان الآخران الغرفة، أصبح الجو هادئًا مرة أخرى. انحنى ماركوس، وحده الآن، إلى كرسيه الذي يئن تحت وطأته ونظر إلى السقف. كانت القضية التي تدور في ذهنه منفصلة عن القتال الوهمي، وتتعلق بتقرير تلقاه من حراس القلعة بعد انتهاء المؤتمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن إخفاء هذا الأمر لن يؤدي إلا إلى نشوء ضغائن شخصية. عيوبي الشخصية هي اللوم فقط. من فضلك أيها القائد، لا تضيع أي كلمات أخرى لمصلحتي “.
“” إذا جاء دخيل إلى القلعة يحمل شعار عائلة الصقر، دعه يمر …”
“إن السماح لمثل هذا العمل بالإفلات من العقاب سيكون غير مقبول حتى في ظل هذه الظروف. لا أتمنى ذلك أيضًا “.
لذا اقرأ الأمر الصادر للحراس عند بوابة القصر. كان هذا الأمر هو السبب في أن الحراس طلبوا تعليمات من ماركوس بعد أن ألقوا القبض على الرجل العجوز المرتبط بفيلت.
“فيريس، جرحتني. أنا فارس. هذا هو المبدأ الذي أعيش به “.
بعبارة أخرى، ظنوا أنه الدخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا اقرأ الأمر الصادر للحراس عند بوابة القصر. كان هذا الأمر هو السبب في أن الحراس طلبوا تعليمات من ماركوس بعد أن ألقوا القبض على الرجل العجوز المرتبط بفيلت.
عندما خطر بباله مظهر المهرج للرجل الذي أصدر الأمر، قام ماركوس بالضغط على أسنانه.
“أوه، أيها القائد، ألوانك الحقيقية تظهر.”
“اللعنة عليك، روزوال . في ماذا تخطط بحق الجحيم …؟ ”
وهكذا تبادل الفرسان إعلان الحرب قبل العودة إلى أسيادهم.
أحترق من الغضب وهو يفكر فيما يفكر فيه غريب الأطوار هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث رجلان في عتمة غرفة لم تمسها أشعة الشمس. كانت المساحة ملكًا لقائد الحراس في حامية الفرسان المجاورة للقصر الملكي. جلس ماركوس في مكتبه الرسمي، ويوليوس يقف أمام المنضدة مباشرة.
“أفترض أنني يجب أن أتصرف أمام رجالي بنفس الطريقة التي أتصرف بها في الأماكن العامة … حسنًا، حسنًا. اكتب تقريرك “.
2
“حسنًا لقد أصاب فيري أعصابك قليلاً، صحيح؟”
“مواء، القبطان ليس سلسًا جدًا أيضًا. لقد رأى الأمر برمته، فلماذا لا يمكنه إسقاطه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث رجلان في عتمة غرفة لم تمسها أشعة الشمس. كانت المساحة ملكًا لقائد الحراس في حامية الفرسان المجاورة للقصر الملكي. جلس ماركوس في مكتبه الرسمي، ويوليوس يقف أمام المنضدة مباشرة.
“إن السماح لمثل هذا العمل بالإفلات من العقاب سيكون غير مقبول حتى في ظل هذه الظروف. لا أتمنى ذلك أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطعت أشعة الشمس من المساء ولونت كل بيوت العاصمة الملكية باللون الأحمر.
حدق فيريس في جانب وجه يوليوس الوسيم بينما الاثنان يسيران في ممر الحامية جنبًا إلى جنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حتى لو كان هذا ما تعتقده، يوليوس، قد لا يرغب سوباوو في فعل ذلك مرة أخرى بعد الضرب الذي أعطيته إياه … ”
“لذا يا يوليوس، ماذا ستفعل مواء؟” سأل فيريس.
“اجتمعت الكثير من الأشياء لتبدأ تلك المبارزة، لكنه أثار أعصابك قليلاً، أليس كذلك؟”
“بطبيعة الحال، سأتبع أمر القائد وأقضي الوقت في القصر. سأشرح الموقف للسيدة اناستاشيا … ما يشغلني هو ما إذا كان بإمكانها أن تأخذ الأمر بسهولة في هذه الأثناء “.
“لكنك تحب ذلك عنها، أليس كذلك؟ يمكن أن يقول فيري ذلك! ”
“لذا أثناء نقاش حول الاختيار الملكي، قمت باحتجاز رجل على صلة بأحد المرشحين، وقدته إلى ساحة التدريب، وضربته بلا وعي، وأرسلته للعلاج. انطلاقاً من محتويات هذه الوثيقة وحدها، لا يمكنني ببساطة أن أترك هذا يمر بصفعة على الرسغ ” لكن السؤال الأفضل هو ما الذي يفكر فيه أفضل الفرسان في العالم عندما فعل مثل هذا الشيء. بطبيعة الحال لم يكن ماركوس غبياً لدرجة أنه لم يستطع المخاطرة بالتخمين. وتابع: “أنا حر لأخذ الظروف في الحسبان. لقد ناشدني العديد من زملائك الفرسان في ساحة التدريب لإظهار التساهل، لكن بعد أن قلت كل هذا، لقد ذهبت بعيدًا حقًا “.
انتفخت خدي فيريس وهو يلفظ كلمات يوليوس. ثم نظر يوليوس إلى رفيقه ذو أذني القطة كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
“بطبيعة الحال، سأتبع أمر القائد وأقضي الوقت في القصر. سأشرح الموقف للسيدة اناستاشيا … ما يشغلني هو ما إذا كان بإمكانها أن تأخذ الأمر بسهولة في هذه الأثناء “.
“بالمناسبة فيريس، عن الصبي من قبل …”
أوضح يوليوس “استخدام الشخص المناسب للوظيفة المناسبة. لا يمكننا جعلك تصبح عدوًا له عندما يتعين عليك معالجته. إلى جانب ذلك بدا الأمر طبيعيًا أكثر إذا كنت أنا من يفعل ذلك. يمكنني أن أقول أيضًا … كنت واثقًا من أنني سأتمكن من تحقيق الأفضل “.
قبل طرح السؤال بالكامل، أجاب فيريس واستنزف كل الدفء من شفتيه.
أجاب ماركوس بصراحة: “إذا كنت ستقول أشياء من هذا القبيل، فارتدي ملابس رجل مناسبة!”
“إنه مع السيدة إيميليا الآن. بعد ذلك… سيبقى في قصر كارستين للشفاء “.
أعلنت كلمات ماركوس الرسمية أنه عاد إلى شخصيته العامة.
عند سماع الرد، أغلق يوليوس عينيه وتفكر لبعض الوقت “شفاء… هل الأمر كذلك؟ يبدو أنه تعرض لإصابة أكثر خطورة من أي شيء “.
“” إذا جاء دخيل إلى القلعة يحمل شعار عائلة الصقر، دعه يمر …”
“مواء، لم تسمع كلمة واحدة عن ذلك من عزيزك فيري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح فيريس عرضًا قبل أن يدير ظهره ويمشي.
ومع ذلك فإن سلوك فيريس جعل الموقف واضحًا مثل النهار. يمكن أن يخمن يوليوس ما حدث منذ تسليم سوبارو إلى فيريس. سرعان ما وصل الشاب الحكيم إلى إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت. لم تفوت أي شيء؟ ”
“- من طبيعة السيدة إيميليا حقًا أن تسبب الألم للآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مناسب للجميع، فيريس. ولهذا السبب بالذات أتمرن على السيف “.
“هل تفكر أنها تستطيع أن تعيش حياة أكثر حكمة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح فيريس عرضًا قبل أن يدير ظهره ويمشي.
“لا. تلك الطبيعة بالذات هي التي تسمح لها بالعيش بشكل نبيل وجميل. أنا لا أتنازل لأتمنى لها أن تتغير. وبالتالي كل ما يمكنني فعله هو أن آمل أن تعيش بشكل أكثر عدلاً، وبصدق أكثر، دون أن تخجل من أي شيء “.
رفع يوليوس وجهه واستأنف سيره. تبعه فيريس نصف خطوة وراءه، ويداه متقاطعتان خلف ظهره ويميل جسده إلى الأمام وهو ينظر إلى يوليوس.
لم يلين يوليوس، منتظرًا بخنوع عقابته حتى النهاية. خفض ماركوس عينيه، مع الأخذ في الاعتبار الكلمات التي يجب استخدامها في ضوء موقفه الذي لا يتزعزع. بعد ذلك فتح فيريس الباب ودخل الغرفة بزيه البالي وموقفه غير الرسمي.
“هل هذا ينطبق على الصبي أيضا؟”
انتفخت خدي فيريس وهو يلفظ كلمات يوليوس. ثم نظر يوليوس إلى رفيقه ذو أذني القطة كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
“إنه مناسب للجميع، فيريس. ولهذا السبب بالذات أتمرن على السيف “.
ولكن إذا – فقط – لم يكن كل هذا كافياً لكسر نفسه، إذن …
– على الأرجح سوف ينهار، فكر يوليوس.
أحترق من الغضب وهو يفكر فيما يفكر فيه غريب الأطوار هذا.
إذا كان على وشك الانهيار، فسيكون هناك رحمة.
“أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه، فيريس.”
ولكن إذا – فقط – لم يكن كل هذا كافياً لكسر نفسه، إذن …
“أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه، فيريس.”
“لن يكون أمرًا سيئًا أن تتاجر بالسيوف مع أحمق مليء بالمثالية مرة أخرى.”
“…”
“حسنًا، حتى لو كان هذا ما تعتقده، يوليوس، قد لا يرغب سوباوو في فعل ذلك مرة أخرى بعد الضرب الذي أعطيته إياه … ”
“مرحبًا، آسف لجعلك تنتظر. لقد عاد فيري العزيز! ”
“ما هذا؟”
لم يلين يوليوس، منتظرًا بخنوع عقابته حتى النهاية. خفض ماركوس عينيه، مع الأخذ في الاعتبار الكلمات التي يجب استخدامها في ضوء موقفه الذي لا يتزعزع. بعد ذلك فتح فيريس الباب ودخل الغرفة بزيه البالي وموقفه غير الرسمي.
“اجتمعت الكثير من الأشياء لتبدأ تلك المبارزة، لكنه أثار أعصابك قليلاً، أليس كذلك؟”
وهكذا تبادل الفرسان إعلان الحرب قبل العودة إلى أسيادهم.
مع بدا أن كلمات فيريس تهدف إلى اختباره، توقف يوليوس ونظر.
“آسف. بشكل صحيح، لم يكن هذا عبئًا يجب عليك تحمله “.
“فيريس، جرحتني. أنا فارس. هذا هو المبدأ الذي أعيش به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز فيريس كتفيه وكأنه يقول، هذا هو الأمر الوحيد الذي لن أطيعه أبدًا. وضع ماركوس سيف يوليوس على الطاولة بعناية قبل الجلوس على كرسيه.
اعتبر يوليوس أن سلوكه ليس لديه ما يخجل منه، نظر مباشرة إلى فيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح فيريس عرضًا قبل أن يدير ظهره ويمشي.
“بالنسبة للإزعاج … ربما كان كذلك، قليلاً.”
“” إذا جاء دخيل إلى القلعة يحمل شعار عائلة الصقر، دعه يمر …”
“حسنًا لقد أصاب فيري أعصابك قليلاً، صحيح؟”
ردد فيريس “هذا صحيح. لن يقول فيري هذا أبدًا لأي شخص بخلاف السيدة كروش، لكن يجب أن يكون لديك ثقة أكبر في نفسك، أيها القائد “.
تبادل الاثنان الضحكات كما لو كانت أطرف مزحة شاركاها على الإطلاق. وصلوا أخيرًا إلى مدخل الثكنة وتصافحوا. قال يوليوس “حسنًا إذن، يجب أن نفترق. أتمنى بشدة أن تظل أنت وسيدتك في صحة جيدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من طبيعة السيدة إيميليا حقًا أن تسبب الألم للآخرين.”
“من المحتمل أن تشتكي السيدة اناستاشيا، حظًا سعيدًا يوليوس … يمكنك فقط ترك كل عمليات العلاج لفيري.”
“لا يمكنني تقديم أي شكوى إذا كنت ستطردني من فرسان الحرس الملكي لخرقي للسلوك. افعل ما تشاء قائد “.
لوح فيريس عرضًا قبل أن يدير ظهره ويمشي.
“مواء. السيدة كروش هي الأصلح على العرش “.
شاهد يوليوس من الخلف صديقه يغادر – وأخذ مكانه.
النهاية
“السيدة اناستاشيا سوف تنجح كملكة ”
“إذن هل لديك ما تقوله يوليوس؟”
“مواء. السيدة كروش هي الأصلح على العرش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح فيريس عرضًا قبل أن يدير ظهره ويمشي.
وهكذا تبادل الفرسان إعلان الحرب قبل العودة إلى أسيادهم.
“أوه، أيها القائد، ألوانك الحقيقية تظهر.”
سطعت أشعة الشمس من المساء ولونت كل بيوت العاصمة الملكية باللون الأحمر.
“بالنسبة للإزعاج … ربما كان كذلك، قليلاً.”
— بدأ الاختيار الملكي الآن.
عند سماع الرد، أغلق يوليوس عينيه وتفكر لبعض الوقت “شفاء… هل الأمر كذلك؟ يبدو أنه تعرض لإصابة أكثر خطورة من أي شيء “.
رفع يوليوس وجهه واستأنف سيره. تبعه فيريس نصف خطوة وراءه، ويداه متقاطعتان خلف ظهره ويميل جسده إلى الأمام وهو ينظر إلى يوليوس.
النهاية
“لا، لا شيء على الإطلاق. كل شيء يتوافق مع التقرير “.
انتفخت خدي فيريس وهو يلفظ كلمات يوليوس. ثم نظر يوليوس إلى رفيقه ذو أذني القطة كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات