صدفة (2)
الفصل 27: صدفة (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت الحوافر التي تدوس على الأرض ، وصلت مجموعة من قطاع الطرق على متن عربات إلى الموقع الذي مرت به قافلة أنجلي مؤخرًا.
واجه أنجلي صعوبة في التحقق من الوضع الحالي ، لذلك قام بفحص أوضاع القادة الآخرين. كان أضعف قادة قطاع الطرق الخمسة هو فارس متوسط المستوى بينما كان الباقون جميعًا من فرسان المستوى الأعلى. كان هناك أيضًا عشرة مع قطاع طرق آخرين على مستوى الفرسان العاديين قاتلوا مع حراس القوافل. في هذه الأثناء ، لم يكن للقافلة سوى فارسين من المستوى العالي وفارس متوسط واحد ، مما أظهر بلا شك الصعوبات الأليمة التي كانوا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة سمعوا أصواتا شديدة من عربات هاربة تتحرك بسرعة عالية.
لاحظ أنجيلي أيضًا أن هؤلاء اللصوص لا يبدون مثل قطاع الطرق. لقد نفذوا الأوامر بطريقة دقيقة وقاتلوا بشكل مختلف مقارنة بقطاع الطرق العاديين – يشبه إلى حد كبير كيف قاتلت الجيوش في المناوشات. بدا الأمر كما لو كانوا جنودًا حقيقيين متنكرين في زي قطاع الطرق. وهكذا ، كان أنجيلي قادرًا على استنتاج هوياتهم وكذلك دوافعهم للقيام بذلك. ربما كانوا يفتقرون إلى الإمدادات ، ولهذا السبب كانوا يداهمون الإمدادات من المسافرين والقوافل. مع ذلك ، اكتسب أنجيلي فكرة محتملة للغاية عن الموقف من استقطاعاته. ثم انسحب وعاد إلى قافلتهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإبلاغ البارون بالوضع. تفاجأ البارون بعد سماعه بالوضع الحالي. بعد ذلك ، اتخذ قرارًا بتغيير الطرق مرة أخرى لتجنب التعارض مع “قطاع الطرق” هؤلاء.
[لقد تعقبونا في النهاية.] فكر أنجيلي عندما قفز من العربة.
“يجب أن يكون هذا جيش حدود إمبراطورية أكوساس!” قال البارون.
“السيد سيلان ، هناك شاب في الأدغال قد راقبنا لفترة من الوقت. يمكن أن يكون مستكشف العدو!” دخل أحد اللصوص الذين يرتدون وشاحًا رماديًا على رؤوسهم وأبلغ.
“لا بد أنهم سمعوا عن خطط غزو إمبراطورية صلاح الدين ، لذلك قرروا مداهمة العديد من نبلاء رودين الفارين. يجب أن تكون تلك القافلة في الأصل من مدينة رئيسية حيث كان لديهم حتى ثلاثة فرسان عالي المستوى. ومع ذلك ، ما زالوا يواجهون صعوبة في الهروب.” أكمل. كان أنجيلي يشعر بالتوتر في الوقت نفسه ، حتى أن حواسه أصبحت أكثر حرصًا أثناء محاولته التقاط كل صوت يسمعه. أراد أن يضمن أن هؤلاء اللصوص لم يلاحظوا وجودهم.
_____________
لم ينس أنجيلي أيضًا الحصول على معلومات من بعض أضعف قطاع الطرق بينما كان يستكشف من داخل الأدغال. بدا الأمر وكأنه لم يقتصر الأمر على إحداث غارة فحسب ، بل كانوا يتدربون أيضًا في نفس الوقت. يمكن للفارس المتوسط أن يتعامل مع حوالي خمسة فرسان عاديين. إذا اكتشف هؤلاء اللصوص موقع قافلة أنجيلي، فيمكنهم بسهولة مسح القافلة بمساعدة قادة قطاع الطرق.
“بالتأكيد ، أبي ،” قال أنجيلي بينما يومئ برأسه تأكيدًا. نظر إلى داخل العربة ورأى الفتيات اللائي بدت عليهن علامات التوتر. كان الحراس حول القافلة قد استعدوا بالفعل للمعركة.
أدرك أنجيلي أخيرًا أنه في منطقة ريفية مثل إقليم ريو ، يمكن اعتبار المحاربين على مستوى الفرسان نادرين بالفعل. ومع ذلك ، يمكن للعائلات الكبيرة في المدن الكبرى تدريب مئات من فرسان العاديين بسهولة ويمكن أن يصبح نصفهم فرسانًا حقيقيين. أظهر هذا التناقض الصارخ بينهما.
“لا بأس. سأقوم برمي السهام عليهم.” قال أنجيلي وهو يبتسم.
***********************
[تم الكشف عن العدو. ستة من قطاع الطرق على متن خيول يقتربون.] ذكر زيرو. كان أنجلي قد لاحظهم بالفعل.
كان قادة قطاع الطرق يشرفون على القتال أثناء التحدث مع بعضهم البعض.
”مجموعة كبيرة! حوالي عشر عربات! يمكننا الحصول على الكثير منهم! ” بدا أوريسس وسيلان وجميع المرافقين للاثنين متحمسين.
“السيد سيلان ، هناك شاب في الأدغال قد راقبنا لفترة من الوقت. يمكن أن يكون مستكشف العدو!” دخل أحد اللصوص الذين يرتدون وشاحًا رماديًا على رؤوسهم وأبلغ.
كانت ثلاث عربات تتحرك ببطء بين الأشجار. كانت الفجوات بين الأشجار واسعة بما يكفي لتجاوزها. كان الجو في القافلة متوتراً للغاية حيث لم يكن هناك شخص واحد يتحدث – فقط الأصوات التي تصدرها الخيول كانت تدوي طوال الوقت. هذا يدل على مدى قلقهم من الظروف الحالية. كان الحراس المحيطون بالعربات يفحصون بعناية المناطق المحيطة باستمرار ، ويظهرون على ما يبدو يقظتهم المتزايدة.
“شاب؟ هؤلاء الأوغاد رودين لا يتعلمون حقًا. كاستر ، هل تريد إلقاء نظرة؟ وإلا فأنا ذاهب.” التفت الرجل المسمى سيلان إلى رجل آخر وقال.
Robin Hood
“اذهب أنت. فقط اجعل الأمر سريعًا لأنه لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. ما زلنا بحاجة للقاء القائد ، وبالتأكيد لا يمكننا جعل هؤلاء الأعضاء الملكيين من رودين يهربون.” قال الرجل الذي يدعى كاستر بهدوء “سنواجه مشكلة كبيرة إذا فشلنا في مهمتنا الفعلية.”
كانت ثلاث عربات تتحرك ببطء بين الأشجار. كانت الفجوات بين الأشجار واسعة بما يكفي لتجاوزها. كان الجو في القافلة متوتراً للغاية حيث لم يكن هناك شخص واحد يتحدث – فقط الأصوات التي تصدرها الخيول كانت تدوي طوال الوقت. هذا يدل على مدى قلقهم من الظروف الحالية. كان الحراس المحيطون بالعربات يفحصون بعناية المناطق المحيطة باستمرار ، ويظهرون على ما يبدو يقظتهم المتزايدة.
“بالتأكيد! سأنهيه في 20 دقيقة. نحن في الريف بعد كل شيء، فكيف يمكن لشاب من الريف أن يكون قوياً؟ ها ها ها ها.” مسح سيلان رأسه الأصلع بقطعة من البطانية وأمسك بسيفه العظيم.
جلس على مقعد السائق مراهق مجهز بالكامل بشعر بني قصير عن قوس طويل خشبي في يده. وعلق سيف من الفضة من خصره بالإضافة إلى حاملة سهام على ظهره. كان يرتدي بدلة جلدية كدرع له وكان معه أيضًا حقيبة. كان هناك شيء داخل الحقيبة ، لكن لم يعرف أحد بمحتوياتها. كان هذا المراهق أيضًا يتتبع البيئة المحيطة بطريقة حذرة.
“أنا بحاجة لخمسة رجال. أنكر، حاسيس، تعالا معي!” صرخ.
Robin Hood
“علم! سيد سيلان! ” خرج فارسان يرتديان بذلة جلدية سوداء مخضرة. كلاهما يحمل سيفا في يديه.
“أنا سأنضم أيضًا!” قال أوريسيس وهو يحذو حذوه. أصبح حاسيس و أنكر وقطاع الطرق الأربعة الآخرون عاجزين عن الكلام بعد أن تركهم الاثنان وراءهم.
“سأرافقك. سينتهي الأمر بسرعة هكذا.” خرج شخص آخر.
كانت ثلاث عربات تتحرك ببطء بين الأشجار. كانت الفجوات بين الأشجار واسعة بما يكفي لتجاوزها. كان الجو في القافلة متوتراً للغاية حيث لم يكن هناك شخص واحد يتحدث – فقط الأصوات التي تصدرها الخيول كانت تدوي طوال الوقت. هذا يدل على مدى قلقهم من الظروف الحالية. كان الحراس المحيطون بالعربات يفحصون بعناية المناطق المحيطة باستمرار ، ويظهرون على ما يبدو يقظتهم المتزايدة.
“أوريسيس ، لماذا يبدو أنك تعترض طريقي دائمًا؟” قال سيلان وهو ينظر إلى الرجل المسمى أوريسيس. ابتسم الأخير دون رد. حمل أوريسيس قوسًا طويلًا معدنيًا على ظهره وعلق حاملة السهام على سرج حصانه.
”مجموعة كبيرة! حوالي عشر عربات! يمكننا الحصول على الكثير منهم! ” بدا أوريسس وسيلان وجميع المرافقين للاثنين متحمسين.
“كيف يمكن أن يكون ذلك ، سيد سيلان؟ أنت تعلم أنني معجب بقوتك ومهاراتك “. قال أوريسيس بينما كان لا يزال مبتسماً.
الفصل 27: صدفة (2)
“همف! لنذهب!” قطع سيلان المحادثة ثم لوح بيده. تبعه الفرسان من الخلف ، وفي نفس الوقت أحضرا نحو عشرة فرسان. بدأت مجموعة سيلان بالسفر نحو الاتجاه الشرقي بالنسبة لهم بسرعة.
“أنا بحاجة لخمسة رجال. أنكر، حاسيس، تعالا معي!” صرخ.
“سيد سيلان ، لدينا فارسان على أعلى مستوى هنا. لماذا أنت متوتر جدا؟ لا أحد يستطيع الهروب من سهمي كما تعلم؟ ” قال أوريسيس ، كانت نبرته فاتحة وصوته أنثوي قليلاً. لقد كان صوتًا يمكن أن يجعل الناس غير مرتاحين.
“سيد سيلان ، لدينا فارسان على أعلى مستوى هنا. لماذا أنت متوتر جدا؟ لا أحد يستطيع الهروب من سهمي كما تعلم؟ ” قال أوريسيس ، كانت نبرته فاتحة وصوته أنثوي قليلاً. لقد كان صوتًا يمكن أن يجعل الناس غير مرتاحين.
لم يرد سيلان. بدلاً من ذلك ، استمر في زيادة سرعته.
“اذهب أنت. فقط اجعل الأمر سريعًا لأنه لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. ما زلنا بحاجة للقاء القائد ، وبالتأكيد لا يمكننا جعل هؤلاء الأعضاء الملكيين من رودين يهربون.” قال الرجل الذي يدعى كاستر بهدوء “سنواجه مشكلة كبيرة إذا فشلنا في مهمتنا الفعلية.”
**********************
لاحظ أنجيلي أيضًا أن هؤلاء اللصوص لا يبدون مثل قطاع الطرق. لقد نفذوا الأوامر بطريقة دقيقة وقاتلوا بشكل مختلف مقارنة بقطاع الطرق العاديين – يشبه إلى حد كبير كيف قاتلت الجيوش في المناوشات. بدا الأمر كما لو كانوا جنودًا حقيقيين متنكرين في زي قطاع الطرق. وهكذا ، كان أنجيلي قادرًا على استنتاج هوياتهم وكذلك دوافعهم للقيام بذلك. ربما كانوا يفتقرون إلى الإمدادات ، ولهذا السبب كانوا يداهمون الإمدادات من المسافرين والقوافل. مع ذلك ، اكتسب أنجيلي فكرة محتملة للغاية عن الموقف من استقطاعاته. ثم انسحب وعاد إلى قافلتهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإبلاغ البارون بالوضع. تفاجأ البارون بعد سماعه بالوضع الحالي. بعد ذلك ، اتخذ قرارًا بتغيير الطرق مرة أخرى لتجنب التعارض مع “قطاع الطرق” هؤلاء.
في الغابة.
“ماذا حدث يا أنجلي؟” رأى البارون أنجيلي يقفز من العربة ، فسأل.
كانت ثلاث عربات تتحرك ببطء بين الأشجار. كانت الفجوات بين الأشجار واسعة بما يكفي لتجاوزها. كان الجو في القافلة متوتراً للغاية حيث لم يكن هناك شخص واحد يتحدث – فقط الأصوات التي تصدرها الخيول كانت تدوي طوال الوقت. هذا يدل على مدى قلقهم من الظروف الحالية. كان الحراس المحيطون بالعربات يفحصون بعناية المناطق المحيطة باستمرار ، ويظهرون على ما يبدو يقظتهم المتزايدة.
“هاه! مهارات تتبع رائعة ، هيا بنا! ” كان على سيلان أن يعترف بأن أوريسيس كان متعقبًا ماهرًا ، على الرغم من أنه كان لا يزال غير راضٍ عنه.
جلس على مقعد السائق مراهق مجهز بالكامل بشعر بني قصير عن قوس طويل خشبي في يده. وعلق سيف من الفضة من خصره بالإضافة إلى حاملة سهام على ظهره. كان يرتدي بدلة جلدية كدرع له وكان معه أيضًا حقيبة. كان هناك شيء داخل الحقيبة ، لكن لم يعرف أحد بمحتوياتها. كان هذا المراهق أيضًا يتتبع البيئة المحيطة بطريقة حذرة.
عرف البارون أن ابنه كان مؤهلاً بما يكفي للتعامل معه هو شخصيًا. ومع ذلك ، فإن موقع الأعداء غير معروف في الوقت الحالي ، لذلك لا يزال يشعر بالقلق.
لم تكن وتيرة سفرهم بطيئة جدًا ولم تكن سريعة جدًا. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل الوصول إلى أعلى سرعة ممكنة إلى أقصى حدودها. قفز رجل في العربة وجلس بجانب المراهق. كان الرجل ذو الشعر البني الطويل يلف شعره على كتفيه. كان هذا الرجل هو البارون ، كارل ريو ، الذي لا تزال عينه اليمنى مغطاة بضمادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد سيلان. بدلاً من ذلك ، استمر في زيادة سرعته.
“أنجيلي، عشر دقائق أخرى ثم سنستدير وندخل سهل أنسير. موقعنا الحالي على حدود الخريطة المرسومة تقريبًا. علاوة على ذلك ، ليس لدينا طريقة للتنقل في المسار ، لذلك لا يمكننا تحمل فقدان الاتجاه الصحيح “، قال البارون بصوت عميق.
“حاسيس ، أنكر ، اذهبا للقضاء على هؤلاء الحشرات الصغيرة! البقية ، فقط اتبعوني! ” رفع سيفه العظيم وتقدم إلى الأمام.
“بالتأكيد ، أبي ،” قال أنجيلي بينما يومئ برأسه تأكيدًا. نظر إلى داخل العربة ورأى الفتيات اللائي بدت عليهن علامات التوتر. كان الحراس حول القافلة قد استعدوا بالفعل للمعركة.
***********************
*******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، بعض الناس يلاحقوننا ، لذلك سوف أوقفهم لكسب المزيد من الوقت لنا. يا رفاق ، استمروا في التقدم “. قال أنجلي بهدوء.
عند التقاطع بين السهل والغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينس أنجيلي أيضًا الحصول على معلومات من بعض أضعف قطاع الطرق بينما كان يستكشف من داخل الأدغال. بدا الأمر وكأنه لم يقتصر الأمر على إحداث غارة فحسب ، بل كانوا يتدربون أيضًا في نفس الوقت. يمكن للفارس المتوسط أن يتعامل مع حوالي خمسة فرسان عاديين. إذا اكتشف هؤلاء اللصوص موقع قافلة أنجيلي، فيمكنهم بسهولة مسح القافلة بمساعدة قادة قطاع الطرق.
مع صوت الحوافر التي تدوس على الأرض ، وصلت مجموعة من قطاع الطرق على متن عربات إلى الموقع الذي مرت به قافلة أنجلي مؤخرًا.
“واصلوا التقدم! لا تتوقفوا! ” صرخ. أصبح الحراس متوترين أكثر فأكثر ، ومع ذلك لم يصدر أحد أي صوت. لقد كانوا ، بعد كل شيء ، مدربين تدريباً جيداً وسوف ينفذون الأوامر بأمانة.
“كان هناك شخص ما هنا. هناك آثار لعربات عابرة على الأرض. يا رفاق ، ابحثوا عنهم! ” صرخ سيلان بعد أن ألقى نظرة على الأرض.
“تبدو كخطة جيدة. لنذهب.” أومأ حاسيس برأسه وقال.
“لا حاجة.” صرخ أوريسس. نزل من حصانه وبدأ في مراقبة آثار البقايا بعناية.
بدأوا سعيهم نحو الأصوات.
“على الأرجح أنهم وجدونا بالفعل وحاولوا تغيير الطرق. دعنا نطاردهم! ” قال وهو يشير إلى الاتجاه الذي اختاره البارون.
بدأوا سعيهم نحو الأصوات.
“هاه! مهارات تتبع رائعة ، هيا بنا! ” كان على سيلان أن يعترف بأن أوريسيس كان متعقبًا ماهرًا ، على الرغم من أنه كان لا يزال غير راضٍ عنه.
“تبدو كخطة جيدة. لنذهب.” أومأ حاسيس برأسه وقال.
وفجأة سمعوا أصواتا شديدة من عربات هاربة تتحرك بسرعة عالية.
أدرك أنجيلي أخيرًا أنه في منطقة ريفية مثل إقليم ريو ، يمكن اعتبار المحاربين على مستوى الفرسان نادرين بالفعل. ومع ذلك ، يمكن للعائلات الكبيرة في المدن الكبرى تدريب مئات من فرسان العاديين بسهولة ويمكن أن يصبح نصفهم فرسانًا حقيقيين. أظهر هذا التناقض الصارخ بينهما.
”مجموعة كبيرة! حوالي عشر عربات! يمكننا الحصول على الكثير منهم! ” بدا أوريسس وسيلان وجميع المرافقين للاثنين متحمسين.
“اذهب أنت. فقط اجعل الأمر سريعًا لأنه لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. ما زلنا بحاجة للقاء القائد ، وبالتأكيد لا يمكننا جعل هؤلاء الأعضاء الملكيين من رودين يهربون.” قال الرجل الذي يدعى كاستر بهدوء “سنواجه مشكلة كبيرة إذا فشلنا في مهمتنا الفعلية.”
“حاسيس ، أنكر ، اذهبا للقضاء على هؤلاء الحشرات الصغيرة! البقية ، فقط اتبعوني! ” رفع سيفه العظيم وتقدم إلى الأمام.
“السيد سيلان ، هناك شاب في الأدغال قد راقبنا لفترة من الوقت. يمكن أن يكون مستكشف العدو!” دخل أحد اللصوص الذين يرتدون وشاحًا رماديًا على رؤوسهم وأبلغ.
“أنا سأنضم أيضًا!” قال أوريسيس وهو يحذو حذوه. أصبح حاسيس و أنكر وقطاع الطرق الأربعة الآخرون عاجزين عن الكلام بعد أن تركهم الاثنان وراءهم.
الفصل 27: صدفة (2)
“حسنًا ، دعونا نذهب لهؤلاء الحشرات الصغيرة. آمل ألا نصطدم بشخص قوي “. قال حاسيس بعد أن هز رأسه.
*******************
“من ماذا انت خائف؟ لدينا أفضل الأسلحة في ترسانتنا كما تعلم “. ضحك أنكر وأخرج قوسًا بنيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن وتيرة سفرهم بطيئة جدًا ولم تكن سريعة جدًا. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل الوصول إلى أعلى سرعة ممكنة إلى أقصى حدودها. قفز رجل في العربة وجلس بجانب المراهق. كان الرجل ذو الشعر البني الطويل يلف شعره على كتفيه. كان هذا الرجل هو البارون ، كارل ريو ، الذي لا تزال عينه اليمنى مغطاة بضمادة.
أخرج بقية قطاع الطرق الذين يمتطون الخيول أقواسهم من كيس سروج أحصنتهم.
“بالتأكيد!” أومأ أنجيلي.
قال أنكر: “لن يعرف أحد أننا نحن إذا قمنا بتنظيف المشهد بشكل صحيح وسريع”.
“أوريسيس ، لماذا يبدو أنك تعترض طريقي دائمًا؟” قال سيلان وهو ينظر إلى الرجل المسمى أوريسيس. ابتسم الأخير دون رد. حمل أوريسيس قوسًا طويلًا معدنيًا على ظهره وعلق حاملة السهام على سرج حصانه.
“تبدو كخطة جيدة. لنذهب.” أومأ حاسيس برأسه وقال.
قال أنكر: “لن يعرف أحد أننا نحن إذا قمنا بتنظيف المشهد بشكل صحيح وسريع”.
بدأوا سعيهم نحو الأصوات.
واجه أنجلي صعوبة في التحقق من الوضع الحالي ، لذلك قام بفحص أوضاع القادة الآخرين. كان أضعف قادة قطاع الطرق الخمسة هو فارس متوسط المستوى بينما كان الباقون جميعًا من فرسان المستوى الأعلى. كان هناك أيضًا عشرة مع قطاع طرق آخرين على مستوى الفرسان العاديين قاتلوا مع حراس القوافل. في هذه الأثناء ، لم يكن للقافلة سوى فارسين من المستوى العالي وفارس متوسط واحد ، مما أظهر بلا شك الصعوبات الأليمة التي كانوا فيها.
*******************
“حاسيس ، أنكر ، اذهبا للقضاء على هؤلاء الحشرات الصغيرة! البقية ، فقط اتبعوني! ” رفع سيفه العظيم وتقدم إلى الأمام.
[تم الكشف عن العدو. ستة من قطاع الطرق على متن خيول يقتربون.] ذكر زيرو. كان أنجلي قد لاحظهم بالفعل.
“يجب أن يكون هذا جيش حدود إمبراطورية أكوساس!” قال البارون.
[لقد تعقبونا في النهاية.] فكر أنجيلي عندما قفز من العربة.
*******************
“واصلوا التقدم! لا تتوقفوا! ” صرخ. أصبح الحراس متوترين أكثر فأكثر ، ومع ذلك لم يصدر أحد أي صوت. لقد كانوا ، بعد كل شيء ، مدربين تدريباً جيداً وسوف ينفذون الأوامر بأمانة.
عرف البارون أن ابنه كان مؤهلاً بما يكفي للتعامل معه هو شخصيًا. ومع ذلك ، فإن موقع الأعداء غير معروف في الوقت الحالي ، لذلك لا يزال يشعر بالقلق.
“ماذا حدث يا أنجلي؟” رأى البارون أنجيلي يقفز من العربة ، فسأل.
“علم! سيد سيلان! ” خرج فارسان يرتديان بذلة جلدية سوداء مخضرة. كلاهما يحمل سيفا في يديه.
“أبي ، بعض الناس يلاحقوننا ، لذلك سوف أوقفهم لكسب المزيد من الوقت لنا. يا رفاق ، استمروا في التقدم “. قال أنجلي بهدوء.
“ماذا حدث يا أنجلي؟” رأى البارون أنجيلي يقفز من العربة ، فسأل.
“لا ، اذهب معهم أنت. اسمح لي أن أكون الشخص الذي يوقفهم! ” قفز البارون من العربة وسار باتجاه أنجيلي.
واجه أنجلي صعوبة في التحقق من الوضع الحالي ، لذلك قام بفحص أوضاع القادة الآخرين. كان أضعف قادة قطاع الطرق الخمسة هو فارس متوسط المستوى بينما كان الباقون جميعًا من فرسان المستوى الأعلى. كان هناك أيضًا عشرة مع قطاع طرق آخرين على مستوى الفرسان العاديين قاتلوا مع حراس القوافل. في هذه الأثناء ، لم يكن للقافلة سوى فارسين من المستوى العالي وفارس متوسط واحد ، مما أظهر بلا شك الصعوبات الأليمة التي كانوا فيها.
“لا بأس. سأقوم برمي السهام عليهم.” قال أنجيلي وهو يبتسم.
“يجب أن يكون هذا جيش حدود إمبراطورية أكوساس!” قال البارون.
“أبي ، فقط راقب القافلة. سيكون من الأسهل بالنسبة لي الهروب إذا كنت وحدي. إلى جانب ذلك ، لن أتواصل معهم بشكل مباشر.” نظر البارون إلى أنجيلي. كان يعلم أن الأخير لديه مهارات كبيرة في الرماية واعتقد أن الأخير سيكون على ما يرام إذا وجد موقعًا جيدًا للتسديد منه.
“بالتأكيد ، أبي ،” قال أنجيلي بينما يومئ برأسه تأكيدًا. نظر إلى داخل العربة ورأى الفتيات اللائي بدت عليهن علامات التوتر. كان الحراس حول القافلة قد استعدوا بالفعل للمعركة.
قال البارون بنبرة عميقة: “سأبقى معك.”
[لقد تعقبونا في النهاية.] فكر أنجيلي عندما قفز من العربة.
“عائلتنا كلها في العربات يا أبي. سيكون من الأفضل أن تبقى معهم.” قال أنجيلي “سألتحق بكم قريبًا، لذا لا تقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاب؟ هؤلاء الأوغاد رودين لا يتعلمون حقًا. كاستر ، هل تريد إلقاء نظرة؟ وإلا فأنا ذاهب.” التفت الرجل المسمى سيلان إلى رجل آخر وقال.
نظر البارون إلى ابنه لفترة. على مسافة قصيرة ، بدأ صوت عرباتهم الهاربة يرتفع تدريجياً.
“اذهب أنت. فقط اجعل الأمر سريعًا لأنه لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. ما زلنا بحاجة للقاء القائد ، وبالتأكيد لا يمكننا جعل هؤلاء الأعضاء الملكيين من رودين يهربون.” قال الرجل الذي يدعى كاستر بهدوء “سنواجه مشكلة كبيرة إذا فشلنا في مهمتنا الفعلية.”
“سأعطيك 15 دقيقة.” قال البارون: “إذا لم أراك بعد ذلك الوقت، فسآتي لأعثر عليك.”
[لقد تعقبونا في النهاية.] فكر أنجيلي عندما قفز من العربة.
“بالتأكيد!” أومأ أنجيلي.
***********************
عرف البارون أن ابنه كان مؤهلاً بما يكفي للتعامل معه هو شخصيًا. ومع ذلك ، فإن موقع الأعداء غير معروف في الوقت الحالي ، لذلك لا يزال يشعر بالقلق.
“بالتأكيد!” أومأ أنجيلي.
تأكد أنجيلي من أن والده غادر مع العربات قبل العودة. في هذا الوقت ، كان بإمكانه بالفعل رؤية قطاع الطرق الذين يمتطون الخيول يخرجون من الغابة. ألقى سهمًا على قوسه الطويل وسحب الوتر حتى خرج شبح القمر الكامل من القوس المسحوب بالكامل. سطع ضوء الشمس على رأس السهم ، مما تسبب في انعكاس لون أزرق سماوي على سطحه.
Robin Hood
_____________
كانت ثلاث عربات تتحرك ببطء بين الأشجار. كانت الفجوات بين الأشجار واسعة بما يكفي لتجاوزها. كان الجو في القافلة متوتراً للغاية حيث لم يكن هناك شخص واحد يتحدث – فقط الأصوات التي تصدرها الخيول كانت تدوي طوال الوقت. هذا يدل على مدى قلقهم من الظروف الحالية. كان الحراس المحيطون بالعربات يفحصون بعناية المناطق المحيطة باستمرار ، ويظهرون على ما يبدو يقظتهم المتزايدة.
Robin Hood
“كيف يمكن أن يكون ذلك ، سيد سيلان؟ أنت تعلم أنني معجب بقوتك ومهاراتك “. قال أوريسيس بينما كان لا يزال مبتسماً.
Robin Hood
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات