مضاعفات (1)
الفصل 30: مضاعفات (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جاء والدي مؤخرًا؟ مع الآنسة كاتيوشا؟ ” سأل أنجيلي.
لعب أنجلي مع خاتم الزمرد لفترة من الوقت وربطه مرة أخرى بالقلادة. حاول إخفاءه داخل ملابسه. كانت العربات تتحرك إلى الأمام ببطء شديد ، وتصطدم باستمرار بالحجارة الصغيرة على الطريق.
جلس البارون مقابل أنجيلي في العربة الرائدة بينما كان يحمل مزادة سوداء مليئة بالنبيذ.
جلس البارون مقابل أنجيلي في العربة الرائدة بينما كان يحمل مزادة سوداء مليئة بالنبيذ.
الفصل 30: مضاعفات (1)
“من الجميل أننا وجدنا نهراً لنغسل أنفسنا وملابسنا. وإلا ، فلن تكون رائحة القافلة كلها طيبة “. شرب البارون بعض النبيذ من المزادة وضحك بعد ذلك.
“يمكنكما أن تأخذا قسطًا من الراحة الآن.” وضع أنجيلي تلك النباتات والحشرات في كيس أكبر. ثم قفز من العربة وركب العربة الأخيرة. كان آخر سائق للعربة هو الكابتن مارك ، لكن لم يكن بداخلها أي شخص آخر. كانت تحمل جميع الإمدادات ، مثل الطعام والماء.
“إمدادات المياه لدينا لا تزال محدودة. سيكون من حسن حظنا أن نجد نهرًا آخر في غضون عشرة أيام. أستطيع الآن أن أشم رائحة العرق من كل شخص في القافلة “. ضحك أنجلي أيضا.
“أنجيلي؟ هل أنت هناك؟” جاء صوت ماجي من الخارج.
“حسنًا ، وفقًا للخريطة ، نحن بالفعل على طريق مختصر لنهر آخر.” بذل البارون قصارى جهده لإيجاد أفضل طريق. نظر أنجلي إلى وجه والده المتعب. كان البارون لا يزال قوياً ، لكن الجروح وعواقبها أثرت على حالته العقلية. لقد فقد كل شيء وكل أصدقائه خانوه منذ وقت ليس ببعيد.
“هل تستطيع … أن تفعل ذلك من أجلي؟” هزت ماجي رأسها بتعبير خجول جدا.
تنهد أنجيلي. كان يعلم أن خيانة الفارس أوديس كانت صدمة كبيرة للبارون ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. فقط الوقت يمكن أن يشفي قلب البارون المكسور.
“سمعت أنهم مستعدون.” أجابت السيدة جاكلين.
“أبي ، سأفحص العربات الأخرى.” قال أنجيلي بنبرة خفيفة.
“هذا كثير …” أخذ أنجيلي نفسا عميقا وبدأ في التفكير.
“اا بأس، لكن لا تمارس أي أنشطة مكثفة.” أومأ البارون قبل أن يقول. أومأ أنجيلي برأسه ردا على ذلك ونظر إلى وجه البارون لثانية. فتح الباب وقفز من العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسن.” أومأ أنجيلي برأسه ودخل العربة.
تدفقت أشعة الشمس على العربة بعد أن فتح أنجيلي الباب ، مما جعل شعر البارون يبدو أغمق من ذي قبل. كان ينظر إلى مكان ما بعيدًا عن النافذة كما لو كان يتذكر الماضي. شعر أنجلي بطريقة ما بالحزن بعض الشيء بعد النظر إلى والده ، لذلك سار نحو العربة الثانية بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جاء والدي مؤخرًا؟ مع الآنسة كاتيوشا؟ ” سأل أنجيلي.
“مرحبًا، السيد الشاب أنجلي.” استقبله أحد الحراس.
جلس البارون مقابل أنجيلي في العربة الرائدة بينما كان يحمل مزادة سوداء مليئة بالنبيذ.
“تريد شم الهواء النقي ، أليس كذلك؟” استقبله شخص آخر. أحب أنجيلي هؤلاء الحراس أكثر من فرسانه السابقين وكان يثق بهم أكثر. أومأ أنجيلي برأسه وابتسم قبل أن يقفز على العربة الثانية. كانت والدة ماجي ، السيدة جاكلين ، تقود العربة. لم تعد هذه المرأة في منتصف العمر جذابة بعد الآن ، ويمكن أن يرى أنجيلي التجاعيد على وجهها. كانت تشبه أي امرأة أخرى في منتصف الأربعينيات من عمرها.
“هذا كثير …” أخذ أنجيلي نفسا عميقا وبدأ في التفكير.
“السيد الشاب أنجلي ، أنت هنا.” ابتسمت السيدة جاكلين واستقبلته.
“أنجلي، أنا هنا لتغيير ملابسي.” كان صوت ماجي خافتًا جدًا وهي تقف أمام أنجيلي.
“نعم ، هل هم مستعدون؟” فتح أنجيلي الباب وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستغيري ملابسك؟” همس بجانب أذن ماجي. شعر أنجيلي بالإثارة قليلاً ، لكنه طلب من ماجي الجلوس أمامه.
“سمعت أنهم مستعدون.” أجابت السيدة جاكلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” تجعدت حواجب أنجيلي ، ولا يزال يبدو محبطًا. استمر في تجربة نباتات وحشرات مختلفة ، واستغرق الأمر بعض الوقت لتفريغ الحقيبة.
“حسن.” أومأ أنجيلي برأسه ودخل العربة.
“أنتما الاثنان قمتا بعمل رائع.” عجن أنجيلي مؤخرة ماجي وقبل سيليا أيضًا على شفتيها بعد مدحهما. لم يهتم بما سيفكر فيه المتفرجون على أي حال.
كانت العربة كبيرة ، بحجم عربة سكن متنقلة كبيرة على الأرض أو مثل غرفة نوم كبيرة. يمكن لماجي وسيليا وسبعة أشخاص آخرين – 10 في المجموع بما في ذلك السيدة جاكلين – البقاء في العربة معًا بسهولة.
“أنجلي، أنا هنا لتغيير ملابسي.” كان صوت ماجي خافتًا جدًا وهي تقف أمام أنجيلي.
تفاجأ أنجيلي عندما رأى لأول مرة إحدى تلك العربات ، لكنه فهم السبب عندما أدرك أن حجم الحصان هنا كان ضعف حجم الحصان الموجود على الأرض. في العربة ، كانت ماجي وسيليا ينظمان الزهور المقطوفة في الزاوية. كما أنهم اصطادوا الحشرات والتقطوا الفاكهة على الطريق من حين لآخر. كانت تلك الحشرات والفواكه مكدسة في الزاوية. بينما كان أنجيلي يلقي نظرة سريعة حوله ، رأى أيضًا أشخاصًا آخرين يجلسون في زوايا أخرى.
“تريد شم الهواء النقي ، أليس كذلك؟” استقبله شخص آخر. أحب أنجيلي هؤلاء الحراس أكثر من فرسانه السابقين وكان يثق بهم أكثر. أومأ أنجيلي برأسه وابتسم قبل أن يقفز على العربة الثانية. كانت والدة ماجي ، السيدة جاكلين ، تقود العربة. لم تعد هذه المرأة في منتصف العمر جذابة بعد الآن ، ويمكن أن يرى أنجيلي التجاعيد على وجهها. كانت تشبه أي امرأة أخرى في منتصف الأربعينيات من عمرها.
إلى جانب ماجي وسيليا ، كان هناك والد ماجي ووالدة سيليا وثلاثة أطفال آخرين للبارون: ولدان وفتاة. كان الأطفال يلعبون مع بعض النمل. كان هناك صيدلي يدعى هنري على متن العربة ينام بوجه متعب. كانت سيسيليا ، التي كانت مغطاة ببطانية ، نائمة أيضًا في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جاء والدي مؤخرًا؟ مع الآنسة كاتيوشا؟ ” سأل أنجيلي.
كان الأطفال الثلاثة إخوة وأخت أنجيلي ، لكنهم أنزلوا رؤوسهم للترحيب عندما رأوا أنجيلي يدخل. كان ذلك إظهارًا لاحترامهم له ، خاصة عندما تم إعلامهم بمدى قوة أنجلي بعد الأحداث الأخيرة.
كان الأطفال الثلاثة إخوة وأخت أنجيلي ، لكنهم أنزلوا رؤوسهم للترحيب عندما رأوا أنجيلي يدخل. كان ذلك إظهارًا لاحترامهم له ، خاصة عندما تم إعلامهم بمدى قوة أنجلي بعد الأحداث الأخيرة.
“أنجيلي!” وضعت سيليا وماجي الجذور الأرجوانية من أيديهما وذهبا ليلقوا التحية عليه.
“أنجيلي؟ هل أنت هناك؟” جاء صوت ماجي من الخارج.
“كيف حال المجموعة؟” ألقى أنجيلي نظرة على الأشياء العشوائية في الزاوية.
“تم العثور على اثنين من العناصر المفيدة.” قال أنجيلي بنبرة خفيفة ثم أعاد بعض التوت الأسود إلى الكيس وبعض الأوراق على شكل مثلث أيضًا.
“كما طلبت ، قمنا بجمع مئات النباتات والحشرات المختلفة هذه الأيام. كل شيء هنا إلى جانب المواد السامة.” أجابت ماجي بفخر قبل أن تتمكن سيليا من التحدث.
“هذا كثير …” أخذ أنجيلي نفسا عميقا وبدأ في التفكير.
“أنتما الاثنان قمتا بعمل رائع.” عجن أنجيلي مؤخرة ماجي وقبل سيليا أيضًا على شفتيها بعد مدحهما. لم يهتم بما سيفكر فيه المتفرجون على أي حال.
تدفقت أشعة الشمس على العربة بعد أن فتح أنجيلي الباب ، مما جعل شعر البارون يبدو أغمق من ذي قبل. كان ينظر إلى مكان ما بعيدًا عن النافذة كما لو كان يتذكر الماضي. شعر أنجلي بطريقة ما بالحزن بعض الشيء بعد النظر إلى والده ، لذلك سار نحو العربة الثانية بسرعة.
“يمكنكما أن تأخذا قسطًا من الراحة الآن.” وضع أنجيلي تلك النباتات والحشرات في كيس أكبر. ثم قفز من العربة وركب العربة الأخيرة. كان آخر سائق للعربة هو الكابتن مارك ، لكن لم يكن بداخلها أي شخص آخر. كانت تحمل جميع الإمدادات ، مثل الطعام والماء.
“هل تستطيع … أن تفعل ذلك من أجلي؟” هزت ماجي رأسها بتعبير خجول جدا.
“هل جاء والدي مؤخرًا؟ مع الآنسة كاتيوشا؟ ” سأل أنجيلي.
تنهد أنجيلي. كان يعلم أن خيانة الفارس أوديس كانت صدمة كبيرة للبارون ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. فقط الوقت يمكن أن يشفي قلب البارون المكسور.
“البارون بدا مكتئبًا مؤخرًا ، والسيد الشاب، يجب أن تتحدث معه بشأن هذا الأمر إذا كان لديك وقت.” هز مارك رأسه وقال. أومأ أنجلي. كانت الآنسة كاتيوشا والدة سيليا. كانت حكيمة ومثيرة. كان هناك العديد من السيدات الجميلات في القلعة ، لكنها فقط اختارت البقاء مع البارون عندما سأله البارون هذه المرة. بدأ البارون في الإعجاب بها أكثر بعد ذلك ، حتى أنهم قضوا بعض الوقت الجيد في العربة الثالثة على الطريق. بعد أن أصيبت أنجلي في المرة الأخيرة ، بالكاد جاء البارون إلى العربة الثالثة معها.
كانت العربة كبيرة ، بحجم عربة سكن متنقلة كبيرة على الأرض أو مثل غرفة نوم كبيرة. يمكن لماجي وسيليا وسبعة أشخاص آخرين – 10 في المجموع بما في ذلك السيدة جاكلين – البقاء في العربة معًا بسهولة.
“أبي متوتر قليلاً في الآونة الأخيرة. لا تقلق ، سيجمع شتاته “. قال أنجيلي.
“اا بأس، لكن لا تمارس أي أنشطة مكثفة.” أومأ البارون قبل أن يقول. أومأ أنجيلي برأسه ردا على ذلك ونظر إلى وجه البارون لثانية. فتح الباب وقفز من العربة.
“نعم…” تنهد مارك وتوقف عن الحديث. فتح أنجيلي الباب ودخل العربة. إلى جانب الإمدادات ، كان هناك مساحة فارغة في المنتصف. جلس أنجيلي بجانب صندوق خشبي ووضع الحقيبة في يده. أخذ بعض الأوراق الأرجوانية من الكيس ووضعها في فمه. كشر أنجيلي وجهه بعد مضغ تلك الأوراق لأنه لم يكن مذاقها جيدًا. بدا محبطًا بعد فترة و بصق كل شيء على قطعة قماش كان قد أعدها سابقًا. ثم أمسك أنجيلي باليرقة الخضراء الكبيرة التي تشبه تمامًا تلك الموجودة على الأرض ، لكن كان لها رأسان. بدا وكأنها غصن متشعب، وبدت غير جذابة للغاية.
“نعم ، هل هم مستعدون؟” فتح أنجيلي الباب وسأل.
شعر أنجيلي بالمرض قليلا. استخدم القليل من القوة على اليرقة. ماتت اليرقة في ثانية وتناثر بعض عصيرها الأخضر من جسدها. غمس أنجيلي إصبعه في العصير ووضعه في فمه.
“سأتركك هنا إذن.” ابتسم أنجيلي وقال بنبرة خفيفة.
“اللعنة!” تجعدت حواجب أنجيلي ، ولا يزال يبدو محبطًا. استمر في تجربة نباتات وحشرات مختلفة ، واستغرق الأمر بعض الوقت لتفريغ الحقيبة.
_______________
“تم العثور على اثنين من العناصر المفيدة.” قال أنجيلي بنبرة خفيفة ثم أعاد بعض التوت الأسود إلى الكيس وبعض الأوراق على شكل مثلث أيضًا.
“هذا كثير …” أخذ أنجيلي نفسا عميقا وبدأ في التفكير.
اكتشف حوالي عشرين شيئًا مختلفًا يمكن أن تزيد من صفاته ، وجرب حوالي الآلاف من النباتات والحشرات المختلفة. 4 من أصل 20 ليس لديهم أي آثار جانبية بينما كان لدى الآخرين جميعًا شيء من شأنه أن يجعل أنجيلي مريضًا ، لذلك أخذ الـ 4 معه فقط. ومع ذلك ، لا تزال جميع المعلومات مخزنة في الشريحة بما في ذلك المعلومات غير المفيدة. لقد أراد فقط الاستمرار في إضافة أشياء إلى قاعدة بياناته قد تكون مفيدة له لاحقًا.
جلس البارون مقابل أنجيلي في العربة الرائدة بينما كان يحمل مزادة سوداء مليئة بالنبيذ.
بصق ما تبقى من الأشياء التي جربها على قطعة قماش بجانبه ، وألقى بها كلها على الأرض في الخارج بعد ذلك.
كانت العربة كبيرة ، بحجم عربة سكن متنقلة كبيرة على الأرض أو مثل غرفة نوم كبيرة. يمكن لماجي وسيليا وسبعة أشخاص آخرين – 10 في المجموع بما في ذلك السيدة جاكلين – البقاء في العربة معًا بسهولة.
[ما مقدار المعلومات التي تم تسجيلها ، زيرو؟] سأل أنجيلي.
إلى جانب ماجي وسيليا ، كان هناك والد ماجي ووالدة سيليا وثلاثة أطفال آخرين للبارون: ولدان وفتاة. كان الأطفال يلعبون مع بعض النمل. كان هناك صيدلي يدعى هنري على متن العربة ينام بوجه متعب. كانت سيسيليا ، التي كانت مغطاة ببطانية ، نائمة أيضًا في الزاوية.
[حوالي 2341 نوعًا من النباتات ، و 49 نوعًا من الحشرات ، و 21 نوعًا من الأنسجة الحيوانية.] ذكر زيرو بدقة.
“ادخلي.” توقف أنجلي عن التفكير وقال. دخلت فتاة داخل العربة بسرعة. بدا جسد ماجي جذابًا للغاية بالنسبة لعمرها ، ومع ذلك كانت تبلغ من العمر 13 عامًا فقط. اعتقد أنجيلي أنها تبدو كفتاة تبلغ من العمر 18 عامًا على الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها ثديين بحجم لائق ، ومؤخرة جذابة ، وخصر نحيف. كانت ترتدي فقط قطعة واحدة رمادية وزوجًا من الأحذية ، لكنها تمكنت من إظهار ما كانت تفتخر به. كانت ساقاها جميلتين ولمعا تحت ضوء الشمس.
“هذا كثير …” أخذ أنجيلي نفسا عميقا وبدأ في التفكير.
“تريد شم الهواء النقي ، أليس كذلك؟” استقبله شخص آخر. أحب أنجيلي هؤلاء الحراس أكثر من فرسانه السابقين وكان يثق بهم أكثر. أومأ أنجيلي برأسه وابتسم قبل أن يقفز على العربة الثانية. كانت والدة ماجي ، السيدة جاكلين ، تقود العربة. لم تعد هذه المرأة في منتصف العمر جذابة بعد الآن ، ويمكن أن يرى أنجيلي التجاعيد على وجهها. كانت تشبه أي امرأة أخرى في منتصف الأربعينيات من عمرها.
“أنجيلي؟ هل أنت هناك؟” جاء صوت ماجي من الخارج.
“نعم ، هل هم مستعدون؟” فتح أنجيلي الباب وسأل.
“ادخلي.” توقف أنجلي عن التفكير وقال. دخلت فتاة داخل العربة بسرعة. بدا جسد ماجي جذابًا للغاية بالنسبة لعمرها ، ومع ذلك كانت تبلغ من العمر 13 عامًا فقط. اعتقد أنجيلي أنها تبدو كفتاة تبلغ من العمر 18 عامًا على الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها ثديين بحجم لائق ، ومؤخرة جذابة ، وخصر نحيف. كانت ترتدي فقط قطعة واحدة رمادية وزوجًا من الأحذية ، لكنها تمكنت من إظهار ما كانت تفتخر به. كانت ساقاها جميلتين ولمعا تحت ضوء الشمس.
“كما طلبت ، قمنا بجمع مئات النباتات والحشرات المختلفة هذه الأيام. كل شيء هنا إلى جانب المواد السامة.” أجابت ماجي بفخر قبل أن تتمكن سيليا من التحدث.
“أنجلي، أنا هنا لتغيير ملابسي.” كان صوت ماجي خافتًا جدًا وهي تقف أمام أنجيلي.
“هل تستطيع … أن تفعل ذلك من أجلي؟” هزت ماجي رأسها بتعبير خجول جدا.
“هل ستغيري ملابسك؟” همس بجانب أذن ماجي. شعر أنجيلي بالإثارة قليلاً ، لكنه طلب من ماجي الجلوس أمامه.
“من الجميل أننا وجدنا نهراً لنغسل أنفسنا وملابسنا. وإلا ، فلن تكون رائحة القافلة كلها طيبة “. شرب البارون بعض النبيذ من المزادة وضحك بعد ذلك.
“نعم … سأغيّر … ملابسي.” أصبحت ماجي خجولة. من الواضح أنها أرادت شيئًا آخر. لمس أنجيلي شعرها الطويل حول كتفها وشم رائحة العطر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنجيلي!” وضعت سيليا وماجي الجذور الأرجوانية من أيديهما وذهبا ليلقوا التحية عليه.
“سأتركك هنا إذن.” ابتسم أنجيلي وقال بنبرة خفيفة.
“كيف حال المجموعة؟” ألقى أنجيلي نظرة على الأشياء العشوائية في الزاوية.
“هل تستطيع … أن تفعل ذلك من أجلي؟” هزت ماجي رأسها بتعبير خجول جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسن.” أومأ أنجيلي برأسه ودخل العربة.
_______________
“نعم ، هل هم مستعدون؟” فتح أنجيلي الباب وسأل.
Robin Hood
“إمدادات المياه لدينا لا تزال محدودة. سيكون من حسن حظنا أن نجد نهرًا آخر في غضون عشرة أيام. أستطيع الآن أن أشم رائحة العرق من كل شخص في القافلة “. ضحك أنجلي أيضا.
“من الجميل أننا وجدنا نهراً لنغسل أنفسنا وملابسنا. وإلا ، فلن تكون رائحة القافلة كلها طيبة “. شرب البارون بعض النبيذ من المزادة وضحك بعد ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات