You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1190

مهمة هامة

مهمة هامة

لم تفهم لوسيا ما تعنيه فيزياء الطاقة العالية ولم تكن تعرف ما سيكون عملها لكنها لاحظت أن جلالة الملك سوف يسير دائمًا صعودًا وهبوطًا أمام هذه اللوحة كما لو أن الكلمات الواردة فيها تحتوي على بعض القوة المعجزة لهذا السبب أصبحت لوسيا أكثر حماسًا لعملها، ما تفعله في المختبر لم يكن في الواقع مختلفًا كثيرًا عما اعتادت فعله في منطقة الفرن ومع ذلك لديها شعور غريزي بأن هذا يجب أن يكون شيئًا غير عادي.

الخطوة الأولى هي إنشاء حاجز بينهم وبين البيئة الخارجية لم يُمنعوا فقط من لمس موضوع بحثهم ولكن عليهم أيضًا التنفس من خلال مرشح خاص أيضًا، شدد رولاند على وجه التحديد على أن مواد البحث المنقى شديدة السمية كمية قليلة جدًا تكفي لقتل أي شخص يلمسها أو يستنشقها، لمنع مثل هذه الأحداث المؤسفة طلب رولاند من الباحثين فحص ملابس بعضهم البعض وخاصة الأجزاء التي لم يتمكنوا من فحصها بأنفسهم قبل متابعة البحث، بعد أن ارتدوا البدلة الإشعاعية أشارت أزيما بإبهامها لأعلى ثم ذهب الزوج إلى ساحة مفتوحة، الأرض مبطنة بدقة بأطنان من الألواح الخضراء بإستثناء أن لديهم لونًا أغمق فقد بدوا تقريبًا مثل الطوب المنتج في منطقة الفرن، ومع ذلك هذه الأحجار ثقيلة بشكل إستثنائي كما لو كانت من المعدن بدلاً من الحجر إلتقطت لوسيا لوحًا واحدًا وطبقت قوتها السحرية عليه، اللوح ساخن قليلاً بعد التشمس في ضوء الشمس لفترة طويلة لكن درجة الحرارة المرتفعة لم تؤثر على استخدامها للطاقة، إستطاعت أن ترى اللوح في يدها يتحول إلى مزيج من المركبات الملونة بعضها يتلألأ ومع ذلك فإن المادة التي طلبها رولاند لم تشغل سوى جزءًا صغيرًا جدًا من الخليط والذي تم رشه على سطح اللوح مثل بقع الحبر ومع ذلك هذا أفضل بكثير من إستخراج المواد مباشرة من الخامات في المنجم الشمالي، ببطء بدأت تلك المربعات الملونة في التحرك وإعادة التجميع وتحويلها أخيرًا إلى أربع كتل أكبر منفصلة، تم التخلص من أكبر كتلة ملونة الكتل الثلاثة الأخرى كلها بأحجام مختلفة أصغرها والذي بحجم جزيء ملح فردي هو المادة السامة التي طلبها رولاند.

جلست أزيما التي تستريح على كرسيها وعيناها مغمضتان وحيّت لوسيا عندما دخلت الفناء الداخلي “مرحبًا أنت هنا”.

قالت لوسيا وهي تفتح خزانة ملابسها وتسلم أزيما ملابس بيضاء للحماية “حسنًا لنبدأ”.

ردت لوسيا بأدب “مساء الخير”.

عندها فقط جاء صوت مألوف من الخلف “لقد قمت بعمل رائع”.

تثاءبت أزيما وهي تمد جسدها “الجو دافئ ومريح هنا لدرجة تجعلك تنامين بسهولة إذن هل نبدأ؟”.

“بالتأكيد شكرا لك على مساعدتك”.

“بالتأكيد شكرا لك على مساعدتك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي ساعتين إستنفدت لوسيا قوتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوحت أزيما بيديها وقالت “لا تذكري ذلك أنا مساعدتك لذا فأنا ملزمة بإتباع تعليماتك لقد عملنا معًا لفترة من الوقت لذلك لا نحتاج إلى أن نكون رسميين جدًا” خفض صوت أزيما وحمل صوتها الغامض إلى لوسيا بفعل الريح الدافئة ” بالإضافة ليس هناك ما أشتكي منه عندما يمكنني كسب عملتين ذهبيتين كل شهر بمجرد الجلوس هنا”.

جلست أزيما التي تستريح على كرسيها وعيناها مغمضتان وحيّت لوسيا عندما دخلت الفناء الداخلي “مرحبًا أنت هنا”.

خنقت لوسيا ضحكها في الحقيقة كانت خائفة قليلاً من أزيما كما سمعت أيضًا من ويندي عن الصراع الداخلي في جزيرة النوم، هذه الساحرة ذات الشعر الأحمر وملامح الوجه الحادة زعيمة مجموعة وقد تحدثت وتصرفت بطريقة لاذعة بجو المتغطرسة، لذلك عندما عين الملك رولاند أزيما كمساعدة لها شعرت لوسيا بالقلق الشديد وشككت فيما إذا كانت مؤهلة لتكون المشرف على هذا المعهد البحثي الجديد، ومع ذلك بعد العمل مع أزيما لعدة أشهر وجدت لوسيا أن أزيما لم تكن مخيفة كما كانت تعتقد، على الرغم من أنها اشتكت من حين لآخر من الأميرة تيلي وأحيانًا من جلالة الملك بشكل عام إلا أنها مساعدة مطيعة ومجتهدة، هي أيضًا حساسة للغاية بشأن راتبها وغالبًا ما تنشر بعض التعليقات العشوائية مثل “سأثبت نفسي” و “فقط إنتظري يا نايتينجل” و “يمكنني دعم نفسي تمامًا” وهو ما وجدته لوسيا مسليًا للغاية.

“نعم” وافقت لوسيا بإيماءة “أنت على حق”.

قالت لوسيا وهي تفتح خزانة ملابسها وتسلم أزيما ملابس بيضاء للحماية “حسنًا لنبدأ”.

خنقت لوسيا ضحكها في الحقيقة كانت خائفة قليلاً من أزيما كما سمعت أيضًا من ويندي عن الصراع الداخلي في جزيرة النوم، هذه الساحرة ذات الشعر الأحمر وملامح الوجه الحادة زعيمة مجموعة وقد تحدثت وتصرفت بطريقة لاذعة بجو المتغطرسة، لذلك عندما عين الملك رولاند أزيما كمساعدة لها شعرت لوسيا بالقلق الشديد وشككت فيما إذا كانت مؤهلة لتكون المشرف على هذا المعهد البحثي الجديد، ومع ذلك بعد العمل مع أزيما لعدة أشهر وجدت لوسيا أن أزيما لم تكن مخيفة كما كانت تعتقد، على الرغم من أنها اشتكت من حين لآخر من الأميرة تيلي وأحيانًا من جلالة الملك بشكل عام إلا أنها مساعدة مطيعة ومجتهدة، هي أيضًا حساسة للغاية بشأن راتبها وغالبًا ما تنشر بعض التعليقات العشوائية مثل “سأثبت نفسي” و “فقط إنتظري يا نايتينجل” و “يمكنني دعم نفسي تمامًا” وهو ما وجدته لوسيا مسليًا للغاية.

الخطوة الأولى هي إنشاء حاجز بينهم وبين البيئة الخارجية لم يُمنعوا فقط من لمس موضوع بحثهم ولكن عليهم أيضًا التنفس من خلال مرشح خاص أيضًا، شدد رولاند على وجه التحديد على أن مواد البحث المنقى شديدة السمية كمية قليلة جدًا تكفي لقتل أي شخص يلمسها أو يستنشقها، لمنع مثل هذه الأحداث المؤسفة طلب رولاند من الباحثين فحص ملابس بعضهم البعض وخاصة الأجزاء التي لم يتمكنوا من فحصها بأنفسهم قبل متابعة البحث، بعد أن ارتدوا البدلة الإشعاعية أشارت أزيما بإبهامها لأعلى ثم ذهب الزوج إلى ساحة مفتوحة، الأرض مبطنة بدقة بأطنان من الألواح الخضراء بإستثناء أن لديهم لونًا أغمق فقد بدوا تقريبًا مثل الطوب المنتج في منطقة الفرن، ومع ذلك هذه الأحجار ثقيلة بشكل إستثنائي كما لو كانت من المعدن بدلاً من الحجر إلتقطت لوسيا لوحًا واحدًا وطبقت قوتها السحرية عليه، اللوح ساخن قليلاً بعد التشمس في ضوء الشمس لفترة طويلة لكن درجة الحرارة المرتفعة لم تؤثر على استخدامها للطاقة، إستطاعت أن ترى اللوح في يدها يتحول إلى مزيج من المركبات الملونة بعضها يتلألأ ومع ذلك فإن المادة التي طلبها رولاند لم تشغل سوى جزءًا صغيرًا جدًا من الخليط والذي تم رشه على سطح اللوح مثل بقع الحبر ومع ذلك هذا أفضل بكثير من إستخراج المواد مباشرة من الخامات في المنجم الشمالي، ببطء بدأت تلك المربعات الملونة في التحرك وإعادة التجميع وتحويلها أخيرًا إلى أربع كتل أكبر منفصلة، تم التخلص من أكبر كتلة ملونة الكتل الثلاثة الأخرى كلها بأحجام مختلفة أصغرها والذي بحجم جزيء ملح فردي هو المادة السامة التي طلبها رولاند.

“هذا…” تلعثمت أزيما متفاجئة بعض الشيء.

وضعت لوسيا المادة في وعاء زجاجي برفق وضعها جانبًا الكتلتان المعدنيتان الأخريان أكبر بكثير إحداهما بحجم حبة لوز والأخرى بحجم نصف مسمار، هم أيضًا نوع من الفضة لذا فإن الطريقة الوحيدة للفصل بينهم من خلال السحر، تم إرسال الجهاز الأكبر من الإثنين إلى آنا في سلة لمزيد من المعالجة والتي تم إستخدامها لاحقًا لإختبار الآلة الجديدة التي تعمل عليها، تم وضع الصندوق الأصغر في صندوق رصاص وسيتم إستخدام صندوق جديد بمجرد وصول الصندوق الأول إلى خمسة كيلوغرامات، سيستغرق الأمر من لوسيا يومين إلى ثلاثة أيام لإستخراج الكثير من الكتل المعدنية إذا لم يكن لديها جدول زمني آخر، نظرًا لأن هذه الألواح هي جميع مواد البناء التي تستخدمها عشيرة الإشعاع فقد تم بالفعل تنقيتها في وقت سابق بالمقارنة مع الخامات الخام التعامل مع هذه الألواح أسهل بكثير، نهضت لوسيا وفتحت يديها لأزيما بعد أن أنهت لوحًا واحدًا هذه أيضًا أحد القواعد التي وضعها رولاند، على أزيما أن تؤكد عدم وجود بقايا جسيمات في مكان الحادث أو على ملابس لوسيا قبل أن تتمكن لوسيا من العمل على لوح جديد تمكنت أزيما من اكتشاف حتى أدنى أثر للمادة بقدرتها.

لم تشعر لوسيا بالتعب فحسب بل شعرت أيضًا بالضيق في بدلتها الإشعاعية لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في العمل في مثل هذه الحالة غير المريحة خلعت الفتاتان ملابسهما واستحمتا، الوقت عند الغسق وكانوا يسمعون صوت الزواحف خارج النافذة بينما نسيم بارد ينفجر على خديهم تنهدت لوسيا بعمق وشعرت بالإنتعاش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد حوالي ساعتين إستنفدت لوسيا قوتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت أزيما وهي تساعد لوسيا على الوقوف “لننتهي اليوم علينا أن ندرس في المساء إذا رفضت فسنضطر إلى إعادتك إلى القلعة”.

“نعم” وافقت لوسيا بإيماءة “أنت على حق”.

“نعم” وافقت لوسيا بإيماءة “أنت على حق”.

“هذا…” تلعثمت أزيما متفاجئة بعض الشيء.

لم تشعر لوسيا بالتعب فحسب بل شعرت أيضًا بالضيق في بدلتها الإشعاعية لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في العمل في مثل هذه الحالة غير المريحة خلعت الفتاتان ملابسهما واستحمتا، الوقت عند الغسق وكانوا يسمعون صوت الزواحف خارج النافذة بينما نسيم بارد ينفجر على خديهم تنهدت لوسيا بعمق وشعرت بالإنتعاش.

تثاءبت أزيما وهي تمد جسدها “الجو دافئ ومريح هنا لدرجة تجعلك تنامين بسهولة إذن هل نبدأ؟”.

عندها فقط جاء صوت مألوف من الخلف “لقد قمت بعمل رائع”.

–+–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إستدارت لوسيا ورأت رولاند يسير في الفناء بإبتسامة تليه نايتينجل التي تحمل زجاجتين من مشروبات الفوضى في يدها.

“نعم” وافقت لوسيا بإيماءة “أنت على حق”.

“هذا…” تلعثمت أزيما متفاجئة بعض الشيء.

–+–

قال رولاند سراً وهو يمد يديه “هذه مكافأة لك وحدك لا تخبري أحداً”.

جلست أزيما التي تستريح على كرسيها وعيناها مغمضتان وحيّت لوسيا عندما دخلت الفناء الداخلي “مرحبًا أنت هنا”.

قالت أزيما وهي تأخذ الزجاجة بخشونة “شكرًا لك”.

قال رولاند سراً وهو يمد يديه “هذه مكافأة لك وحدك لا تخبري أحداً”.

لم تستطع لوسيا الإنتظار لكنها فتحت الغطاء عندما سارت المشروبات المنعشة عبر حلقها نسيت كل شيء عن العمل وطموحها الكبير.

الخطوة الأولى هي إنشاء حاجز بينهم وبين البيئة الخارجية لم يُمنعوا فقط من لمس موضوع بحثهم ولكن عليهم أيضًا التنفس من خلال مرشح خاص أيضًا، شدد رولاند على وجه التحديد على أن مواد البحث المنقى شديدة السمية كمية قليلة جدًا تكفي لقتل أي شخص يلمسها أو يستنشقها، لمنع مثل هذه الأحداث المؤسفة طلب رولاند من الباحثين فحص ملابس بعضهم البعض وخاصة الأجزاء التي لم يتمكنوا من فحصها بأنفسهم قبل متابعة البحث، بعد أن ارتدوا البدلة الإشعاعية أشارت أزيما بإبهامها لأعلى ثم ذهب الزوج إلى ساحة مفتوحة، الأرض مبطنة بدقة بأطنان من الألواح الخضراء بإستثناء أن لديهم لونًا أغمق فقد بدوا تقريبًا مثل الطوب المنتج في منطقة الفرن، ومع ذلك هذه الأحجار ثقيلة بشكل إستثنائي كما لو كانت من المعدن بدلاً من الحجر إلتقطت لوسيا لوحًا واحدًا وطبقت قوتها السحرية عليه، اللوح ساخن قليلاً بعد التشمس في ضوء الشمس لفترة طويلة لكن درجة الحرارة المرتفعة لم تؤثر على استخدامها للطاقة، إستطاعت أن ترى اللوح في يدها يتحول إلى مزيج من المركبات الملونة بعضها يتلألأ ومع ذلك فإن المادة التي طلبها رولاند لم تشغل سوى جزءًا صغيرًا جدًا من الخليط والذي تم رشه على سطح اللوح مثل بقع الحبر ومع ذلك هذا أفضل بكثير من إستخراج المواد مباشرة من الخامات في المنجم الشمالي، ببطء بدأت تلك المربعات الملونة في التحرك وإعادة التجميع وتحويلها أخيرًا إلى أربع كتل أكبر منفصلة، تم التخلص من أكبر كتلة ملونة الكتل الثلاثة الأخرى كلها بأحجام مختلفة أصغرها والذي بحجم جزيء ملح فردي هو المادة السامة التي طلبها رولاند.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن قام كلاهما بتجفيف الزجاجات سأل رولاند “إذًا كيف تسير الأمور؟”

“نعم” وافقت لوسيا بإيماءة “أنت على حق”.

ردت لوسيا وهي تقود رولاند إلى غرفة وفتحت للخزانة “لقد فصلتهم حسب تعليماتك”.

قالت أزيما وهي تساعد لوسيا على الوقوف “لننتهي اليوم علينا أن ندرس في المساء إذا رفضت فسنضطر إلى إعادتك إلى القلعة”.

وضعت هناك العشرات من صناديق الرصاص مرتبة بعناية.

تثاءبت أزيما وهي تمد جسدها “الجو دافئ ومريح هنا لدرجة تجعلك تنامين بسهولة إذن هل نبدأ؟”.

–+–

عندها فقط جاء صوت مألوف من الخلف “لقد قمت بعمل رائع”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت لوسيا ورأت رولاند يسير في الفناء بإبتسامة تليه نايتينجل التي تحمل زجاجتين من مشروبات الفوضى في يدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط