الفيديو الثالث عرض الموت!
يبدو أن هذه الليلة كانت ليلة صاخبة على الإنترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للجمهور فقط رؤية أن السائق يتم جره.
في يوم واحد فقط ، ظهرت ثلاثة مقاطع فيديو فيروسية ، وكانت جميعها مرتبطة بالفزاعة.
[تبا ، هذا في مدينة نورد؟]
بمجرد ظهور الفيديو الثالث ، نقر عليه العديد من مستخدمي الإنترنت على الفور.
ومع ذلك ، يمكن للجمهور تخمين الفكرة العامة.
[الفزاعة: الليلة وقت الحفل!]
من ناحية ، كانوا إما أجانب أو محليين لا يزالون يسخرون من “حادثة الفزاعة”.
في كل مرة يشاهد الناس مقطع فيديو عن الفزاعة ، سيصابون بالرعب.
“الآن ، حان وقت الحفلة.”
ومع ذلك ، كان هذا النوع من الإثارة لا يقاوم.
إذا كان لهذه الفزاعة وجه بشري ، فسيعتقد الجميع بالتأكيد أنها قاتلة منحرفة.
علاوة على ذلك ، فإن هذا العنوان جعل مستخدمي الإنترنت أكثر فضولًا.
كان من الصعب عليهم إقناع أنفسهم بأنه كان مؤثرات خاصه.
ما الذي كانت ستفعله هذه الفزاعة لجذب انتباه الناس هذه المرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ السائق يتوسل الرحمة وينوح. ومع ذلك ، استدارت الكاميرا مرة أخرى في اضهار الفزاعة.
ومع ذلك ، فإن سكان مدينة نورد الذين شاهدوا الفيديو لم يكونوا متحمسين.
لم يستمر أحد في إثارة الموضوع.
[تبا ، هذا في مدينة نورد؟]
[تبا، لقد تقيأت للتو لأول مرة منذ فترة طويله.]
تعرف بعض الأشخاص على الموقع منذ بداية الفيديو.
كان السبب بسيطًا – كانت الفزاعة شديدة الوضوح في وسط الشارع. ومع ذلك ، لم يجذب انتباه أي شخص.
شرع العديد من سكان نورد سيتي في التعليق على الفيديو.
كان الاختلاف هو ما إذا كان سيكون موتًا حقيقيًا أم موتًا مزيفًا.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، تحركت الكاميرا واستقرت على الفزاعة.
[تبا ، هذا في مدينة نورد؟]
“يا رفاق ، دعونا نحظى ببعض المرح الليلة.
يبدو أن هذه الليلة كانت ليلة صاخبة على الإنترنت.
“الخطوة الأولى. دعونا نختار مواطنًا محظوظًا.
“سيدي ، دعنا اول …”
“من الذي يجب أن نبحث عنه؟ دعنى ارى.
تتبعت الكاميرا حركات الفزاعة قبل أن تتجه إلى مقدمة التاكسي.
“بانغ بانغ بانغ ~
الفزاعة في الفيديو لها نفس تعابير وجه الإنسان العادي تقريبًا.
“دعونا نختار هذا السائق.”
عندما أدرك أن الفزاعة كانت تصور مقطع فيديو ، ارتدى على الفور حذائه وبذل قصارى جهده ليبدو جيدا.
الفزاعة في الفيديو لها نفس تعابير وجه الإنسان العادي تقريبًا.
لا بد أنه شخص عادي ، وقد تم تحرير الفيديو بتأثيرات خاصة.
علاوة على ذلك ، عندما تحدث ، أظهر الكثير من العواطف وقدرات التفكير.
على الرغم من أنهم ربما شاهدوا العديد من المشاهد الدموية في أفلام الرعب ، إلا أن الجمهور شعر بعدم الارتياح الشديد لمشاهدة هذا المشهد.
كما كان لها صورة شريرة.
غلف الخوف مدينة الشمال بأكملها.
تتبعت الكاميرا حركات الفزاعة قبل أن تتجه إلى مقدمة التاكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للمجموعة الأخرى من الناس ، فقد كانوا من السكان المحليين الذين يؤمنون بالمسألة بشكل أو بآخر ، إلى جانب الغرباء الأكثر خوفًا.
وشوهد في الفيديو السائق وهو يدخن في مقعده ويخدش قدميه بيديه.
لقد أدركوا تدريجياً أن حقيقة الأمر قد تكون هي نفس الوضع الذي كانوا قلقين بشأنه أكثر من غيرهم.
عندما أدرك أن الفزاعة كانت تصور مقطع فيديو ، ارتدى على الفور حذائه وبذل قصارى جهده ليبدو جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي يجب أن نبحث عنه؟ دعنى ارى.
[ههههههه ، هذا السائق حقيقي جدا!]
ومع ذلك ، فإن سكان مدينة نورد الذين شاهدوا الفيديو لم يكونوا متحمسين.
[شاهد النظره في وجهه ، أنا أموت من الضحك.]
بعد كل شيء ، ظهرت الفزاعة في مدينتهم. جعلهم الفيديو يدركون أنه من المحتمل أن تكون الفزاعة في مكان قريب.
[مرحبًا ، كيف مازلت تضحك؟ هذه هي المدينة التي أعيش فيها!]
ما الذي كانت ستفعله هذه الفزاعة لجذب انتباه الناس هذه المرة؟
[اللعنه ، هل يمكن أن تكون هذه الفزاعة وحشًا حقًا؟ أنا أعيش في شمال نورد أيضًا!]
[لماذا يسمح يوتيوب بنشر مثل هذا الفيديو !؟]
تم تقسيم التعليقات بوضوح إلى مجموعتين.
بمجرد ظهور الفيديو الثالث ، نقر عليه العديد من مستخدمي الإنترنت على الفور.
من ناحية ، كانوا إما أجانب أو محليين لا يزالون يسخرون من “حادثة الفزاعة”.
في السابق ، عندما رأى السائق الفزاعة تدخل السيارة ، لم يُظهر حتى أي تلميح من المفاجأة. بدلا من ذلك ، كان رد فعله عكس ذلك تماما.
لم يعتقدوا أن الفزاعة كانت وحشًا. بدلاً من ذلك ، كانوا أكثر ثقة في أن الأمر كله مجرد عرض بعد مشاهدة الفيديو.
الفزاعة في الفيديو لها نفس تعابير وجه الإنسان العادي تقريبًا.
كان السبب بسيطًا – كانت الفزاعة شديدة الوضوح في وسط الشارع. ومع ذلك ، لم يجذب انتباه أي شخص.
في يوم واحد فقط ، ظهرت ثلاثة مقاطع فيديو فيروسية ، وكانت جميعها مرتبطة بالفزاعة.
كيف يمكن أن يكون وحش ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف بعض الأشخاص على الموقع منذ بداية الفيديو.
لا بد أنه شخص عادي ، وقد تم تحرير الفيديو بتأثيرات خاصة.
بمجرد ظهور الفيديو الثالث ، نقر عليه العديد من مستخدمي الإنترنت على الفور.
حتى أن الكثيرين علقوا لخبير المؤثرات الخاصة ليخبروه أن يستقيل.
ومع ذلك ، فإن سكان مدينة نورد الذين شاهدوا الفيديو لم يكونوا متحمسين.
أما بالنسبة للمجموعة الأخرى من الناس ، فقد كانوا من السكان المحليين الذين يؤمنون بالمسألة بشكل أو بآخر ، إلى جانب الغرباء الأكثر خوفًا.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، يمكن للجمهور أن يرى حتى أن شفاه السائق كانت ترتجف قليلاً.
بعد كل شيء ، ظهرت الفزاعة في مدينتهم. جعلهم الفيديو يدركون أنه من المحتمل أن تكون الفزاعة في مكان قريب.
ومع ذلك ، كان تأثير وجه هذه الفزاعة أقوى حتى من تأثير القاتل المنحرف.
هذه الحقيقة المصحوبة بشى مرعب جعلت الكثير من الناس يصابون بالذعر.
كان الاختلاف هو ما إذا كان سيكون موتًا حقيقيًا أم موتًا مزيفًا.
لقد أدركوا تدريجياً أن حقيقة الأمر قد تكون هي نفس الوضع الذي كانوا قلقين بشأنه أكثر من غيرهم.
ومع ذلك ، هذا لم يكن مهما. اعتقد الجميع أنه حتى لو كان الباب مقفلاً ، فلن يوقف هذا الوحش على أي حال.
…
لقد أدركوا تدريجياً أن حقيقة الأمر قد تكون هي نفس الوضع الذي كانوا قلقين بشأنه أكثر من غيرهم.
كان الفيديو هذه المرة أطول ، وكان لا يزال مستمراً.
كان هناك أثر للجنون المنحرف على وجه الفزاعة.
وعلى طول الطريق تحدث السائق بثقة وكأنه لم يدرك خطورة الأمر إطلاقا.
[لماذا يسمح يوتيوب بنشر مثل هذا الفيديو !؟]
ومع ذلك ، يمكن للجمهور تخمين الفكرة العامة.
سيبدا الان!
سواء صدقوا ذلك أم لا ، فقد خمنوا أن السائق ربما يموت موتًا رهيبًا في النهاية.
“سيدي ، دعنا اول …”
كان الاختلاف هو ما إذا كان سيكون موتًا حقيقيًا أم موتًا مزيفًا.
كان السبب بسيطًا – كانت الفزاعة شديدة الوضوح في وسط الشارع. ومع ذلك ، لم يجذب انتباه أي شخص.
كان الطريق في الضواحي مظلما للغاية ، ولم تكن الرؤية سوى المصابيح الأمامية لسيارة الأجرة.
[الفزاعة: الليلة وقت الحفل!]
تظاهر السائق بالاسترخاء طوال الطريق ، محاولًا تكوين محادثة. لقد كان تناقضًا حادًا مع ما كان الجميع يتكهن بأنه سيحدث بعد ذلك.
بعد ذلك ، رأى الجميع ذراع السائق مقطوعة في لحظة. هبطت في السيارة.
كلما حاول أن يجعل نفسه مضحكًا ومثيرًا للاهتمام ، زاد شعور الناس بالاكتئاب.
سواء صدقوا ذلك أم لا ، فقد خمنوا أن السائق ربما يموت موتًا رهيبًا في النهاية.
على الرغم من أن الطريق كان طويلًا جدًا ، إلا أن التوقعات التي شكلها هذا التباين أجبرت الجميع على مواصلة المشاهدة.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ومض ظل أسود.
أخيرًا ، توقفت السيارة.
في السابق ، عندما رأى السائق الفزاعة تدخل السيارة ، لم يُظهر حتى أي تلميح من المفاجأة. بدلا من ذلك ، كان رد فعله عكس ذلك تماما.
كانت قلوب الجمهور أمام الشاشات في حناجرهم في هذه اللحظة.
في الفيديو ، ظل السائق يكافح يبكي ويشتم.
سيبدا الان!
“الخطوة الأولى. دعونا نختار مواطنًا محظوظًا.
“سيدي ، دعنا اول …”
كان السبب بسيطًا – كانت الفزاعة شديدة الوضوح في وسط الشارع. ومع ذلك ، لم يجذب انتباه أي شخص.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ومض ظل أسود.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ومض ظل أسود.
بعد ذلك ، رأى الجميع ذراع السائق مقطوعة في لحظة. هبطت في السيارة.
ومع ذلك ، كان تأثير وجه هذه الفزاعة أقوى حتى من تأثير القاتل المنحرف.
تدفق الدم مثل النافورة ، تناثر في جميع أنحاء نافذة السيارة.
على الرغم من أن الطريق كان طويلًا جدًا ، إلا أن التوقعات التي شكلها هذا التباين أجبرت الجميع على مواصلة المشاهدة.
كان تأثير هذا المشهد قوياً للغاية بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف بعض الأشخاص على الموقع منذ بداية الفيديو.
حتى أن بعض الناس بدأوا في التقيؤ.
“الآن ، حان وقت الحفلة.”
على الرغم من أنهم ربما شاهدوا العديد من المشاهد الدموية في أفلام الرعب ، إلا أن الجمهور شعر بعدم الارتياح الشديد لمشاهدة هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف بعض الأشخاص على الموقع منذ بداية الفيديو.
حتى أنهم شعروا بالخوف.
سيبدا الان!
[اللعنة هل يمكن أن يكون هذا حقيقيا !؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم لا يزال يتدفق ، وكان وجه السائق يتحول إلى اللون الأبيض.
[لماذا يسمح يوتيوب بنشر مثل هذا الفيديو !؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيديو هذه المرة أطول ، وكان لا يزال مستمراً.
[تبا، لقد تقيأت للتو لأول مرة منذ فترة طويله.]
في يوم واحد فقط ، ظهرت ثلاثة مقاطع فيديو فيروسية ، وكانت جميعها مرتبطة بالفزاعة.
في هذه اللحظة ، لم يشعر أي شخص من الجمهور أن هذا ممتع أو مثير.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، يمكن للجمهور أن يرى حتى أن شفاه السائق كانت ترتجف قليلاً.
لم يستمر أحد في إثارة الموضوع.
تم تقسيم التعليقات بوضوح إلى مجموعتين.
التعليقات امتلأت الآن بالخوف.
حتى أن بعض الناس بدأوا في التقيؤ.
من ناحية ، كان ذلك بسبب ظهور هذه المسألة في مكان ما في العالم الحقيقي.
[لماذا يسمح يوتيوب بنشر مثل هذا الفيديو !؟]
من ناحية أخرى ، كان ذلك لأن كل شيء بدا حقيقيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يشير الموقع ورد فعل الشخصيات والأطراف المقطوعة والدم إلى أن كل شيء كان حقيقيا.
وعلى طول الطريق تحدث السائق بثقة وكأنه لم يدرك خطورة الأمر إطلاقا.
كان من الصعب عليهم إقناع أنفسهم بأنه كان مؤثرات خاصه.
وشوهد في الفيديو السائق وهو يدخن في مقعده ويخدش قدميه بيديه.
كان الدم لا يزال يتدفق ، وكان وجه السائق يتحول إلى اللون الأبيض.
[الفزاعة: الليلة وقت الحفل!]
عند إلقاء نظرة فاحصة ، يمكن للجمهور أن يرى حتى أن شفاه السائق كانت ترتجف قليلاً.
ولكن هذا لا يهم.
بعد ذلك مباشرة ، تشوه وجه السائق وكأنه رأى شيئًا مرعبًا.
[مرحبًا ، كيف مازلت تضحك؟ هذه هي المدينة التي أعيش فيها!]
هذه المرة ، شعر الجمهور أن رد فعل السائق كان طبيعيا.
بمجرد ظهور الفيديو الثالث ، نقر عليه العديد من مستخدمي الإنترنت على الفور.
في السابق ، عندما رأى السائق الفزاعة تدخل السيارة ، لم يُظهر حتى أي تلميح من المفاجأة. بدلا من ذلك ، كان رد فعله عكس ذلك تماما.
بعد ذلك مباشرة ، تشوه وجه السائق وكأنه رأى شيئًا مرعبًا.
بدأ السائق يتوسل الرحمة وينوح. ومع ذلك ، استدارت الكاميرا مرة أخرى في اضهار الفزاعة.
من ناحية ، كانوا إما أجانب أو محليين لا يزالون يسخرون من “حادثة الفزاعة”.
“الآن ، حان وقت الحفلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شاهد النظره في وجهه ، أنا أموت من الضحك.]
كان هناك أثر للجنون المنحرف على وجه الفزاعة.
علاوة على ذلك ، فإن هذا العنوان جعل مستخدمي الإنترنت أكثر فضولًا.
إذا كان لهذه الفزاعة وجه بشري ، فسيعتقد الجميع بالتأكيد أنها قاتلة منحرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفزاعة أكثر جنونًا من القاتل.
ومع ذلك ، كان تأثير وجه هذه الفزاعة أقوى حتى من تأثير القاتل المنحرف.
لقد ترك وراءه طريقا دمويا.
كانت هذه الفزاعة أكثر جنونًا من القاتل.
حتى أنهم شعروا بالخوف.
لقد كانت أخطر من الشيطان!
كان تأثير هذا المشهد قوياً للغاية بلا شك.
ثم ، وضعت الفزاعة نظرة أنيقة وسعيدة وهو يفتح باب السيارة ببطء.
تم تقسيم التعليقات بوضوح إلى مجموعتين.
بعد الخروج من السيارة ، استدارت الكاميرا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعليقات امتلأت الآن بالخوف.
في الفيديو ، رأى الجميع الفزاعة تفتح باب السائق.
في يوم واحد فقط ، ظهرت ثلاثة مقاطع فيديو فيروسية ، وكانت جميعها مرتبطة بالفزاعة.
في حالة ذعره ، نسي السائق إغلاق الباب.
كان من الصعب عليهم إقناع أنفسهم بأنه كان مؤثرات خاصه.
ومع ذلك ، هذا لم يكن مهما. اعتقد الجميع أنه حتى لو كان الباب مقفلاً ، فلن يوقف هذا الوحش على أي حال.
[تبا، لقد تقيأت للتو لأول مرة منذ فترة طويله.]
بعد ذلك ، رأوا ذراعًا من القش يمد يده ، ويمسك بذراع السائق الأخرى ليخرجه من السيارة.
كان من الصعب عليهم إقناع أنفسهم بأنه كان مؤثرات خاصه.
في الفيديو ، ظل السائق يكافح يبكي ويشتم.
في يوم واحد فقط ، ظهرت ثلاثة مقاطع فيديو فيروسية ، وكانت جميعها مرتبطة بالفزاعة.
ولكن هذا لا يهم.
حتى أنهم شعروا بالخوف.
يمكن للجمهور فقط رؤية أن السائق يتم جره.
كان الاختلاف هو ما إذا كان سيكون موتًا حقيقيًا أم موتًا مزيفًا.
لقد ترك وراءه طريقا دمويا.
حتى أن بعض الناس بدأوا في التقيؤ.
طريقه جره ومظهره جعلت الناس يشعرون بعجز السائق بشكل أكثر وضوحًا.
بعد كل شيء ، ظهرت الفزاعة في مدينتهم. جعلهم الفيديو يدركون أنه من المحتمل أن تكون الفزاعة في مكان قريب.
يمكن أن يكونوا هم القادمون الذين يواجهون هذا العجز بالضبط.
ومع ذلك ، فإن سكان مدينة نورد الذين شاهدوا الفيديو لم يكونوا متحمسين.
غلف الخوف مدينة الشمال بأكملها.
“سيدي ، دعنا اول …”
بعد ذلك ، رأى الجميع ذراع السائق مقطوعة في لحظة. هبطت في السيارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات