حياة جديدة
الفصل 6.1 – حياة جديدة
“كيف انتهى الأمر بـ لي مع سو؟ دعني أفكر ، أعتقد أنني سمعت قليلاً … يبدو أنها كانت من استفزته أولاً ، ثم بعد أن أغضبته ، انتهى الأمر بذلك. ماذا عن هيلين؟ يي ، لا يبدو أن هيلين لديها أي علاقة معه ، لكن من الصعب حقًا تحديد ذلك. أفكار تلك المرأة شيء لا أستطيع حتى أن أرى من خلالها. لن أقلق كثيرًا بشأن هذا ، نساء أخريات … لا يبدو أنه لديه نساء أخريات ، وحتى لو فعل ذلك ، فهذه كانت كل الأشياء التي حدثت قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود. انن؟ كيف بعد انضمامه إلى راكب التنين الاسود ، أصبحت طبيعته قوية جدًا؟ ماذا أفعل…”
تحولت عقارب الساعة نحو الثانية عشرة. لقد كان بالفعل في عمق الليل.
عندما كان كل انتباهها ينصب على التحكم في حركة الطاقة في جسدها ، فتح باب الغرفة فجأة بصوت صرير. مشى سو بالداخل.
وقفت مادلين بهدوء في غرفتها ، ومدت يدها اليمنى ممسكة بالسيف الثقيل مثل تمثال. كان هذا السيف الثقيل شيئًا أعيد تشكيله. من خلال قدرة الصهر المتطورة لبوابة الفولاذ ، وصل نصل السيف إلى 170 سم ، وعرضه 40 سم. تجاوز مقبض السيف الطويل عن مترين وبلغ وزنه 280 كيلوجراماً. بعد الانتهاء من صب جسم السيف ، استخدم كين بعد ذلك قدرته على النفخ لتحسينه بوصة تلو الأخرى ، لذلك كانت جودة السيف بالكاد تختلف عن السلاح الذي استخدمته في قسم المحاكمات. كان هذا السيف الثقيل أكثر قليلاً مما يمكن لمادلين التعامل معه حاليًا ، ولكن عندما طورت ستة مستويات من القوة ، لن يكون هناك أي عوائق في سيطرتها. كانت مستويات طاقة مادلين الستة تعادل بالفعل عتبة المستويات التسعة لمستخدمي القدرة العاديين. عندما لوحت بالسيف بكامل قوتها ، كان من الممكن أن تمزق بسهولة برج البندقية لدبابة قتال رئيسية من العصر القديم.
عندما كان كل انتباهها ينصب على التحكم في حركة الطاقة في جسدها ، فتح باب الغرفة فجأة بصوت صرير. مشى سو بالداخل.
ارتفعت حواجب مادلين ، وهي تنظر إلى سو بطريقة صادمة إلى حد ما. كان لديها ادراك حاد ، كل الأشياء الكبيرة أو الصغيرة حول محيطها غير قادرة على الهروب من اكتشافها. كان سو هو الوحيد الذي أغلقت كل قدرات الإدراك البصري الإضافية من أجله. على هذا النحو ، في كل مرة يظهر فيها سو ، ستكون دائمًا مفاجأة سارة لمادلين.
الفصل 6.1 – حياة جديدة
كانت هذه هي المرة الأولى الذي يدخل فيها سو إلى غرفة مادلين في منتصف الليل.
وقف سو عند المدخل ، ينظر حوله بدافع العادة ، ولا شيء يفلت من نظرته الخضراء الحادة. كانت غرفة مادلين بسيطة للغاية. بصرف النظر عن السرير ، لم يكن هناك أي ديكورات أو مفروشات أخرى. لم يكن هناك سوى حقيبة ظهر ألقيت في الزاوية ، بداخلها بعض الملابس الجاهزة. كان هذا المكان أبسط من حجرة السجين ، وليست مثل غرفة نوم فتاة صغيرة على الإطلاق.
ارتفعت حواجب مادلين ، وهي تنظر إلى سو بطريقة صادمة إلى حد ما. كان لديها ادراك حاد ، كل الأشياء الكبيرة أو الصغيرة حول محيطها غير قادرة على الهروب من اكتشافها. كان سو هو الوحيد الذي أغلقت كل قدرات الإدراك البصري الإضافية من أجله. على هذا النحو ، في كل مرة يظهر فيها سو ، ستكون دائمًا مفاجأة سارة لمادلين.
بدأ قلب مادلين فجأة ينبض بشكل أسرع.
تحولت عقارب الساعة نحو الثانية عشرة. لقد كان بالفعل في عمق الليل.
في غرفة النوم الهادئة هذه بالليل ، كانت نفسها الجميلة و سو معًا بمفردهما. يبدو أن هناك الكثير من الصدف.
في غمضة عين ، مرت أفكار لا حصر لها في عقل الشابة ، ولكن لم تكن فكرة واحدة مفيدة. علاوة على ذلك ، فإن عبء التفكير المفرط تسبب لها في حدوث صداع شديد.
لم تستطع مادلين السيطرة على نفسها فجأة ، كانت أفكارها جامحة مثل حصان شجاع. نظرت إلى سريرها عن غير قصد ، ووجدته أكثر وأكثر بشاعة كلما طال نظرها إليه ، وشعرت فقط أنه بسيط للغاية وبسيط للغاية لدرجة أنه كان في الأساس رفًا معدنيًا بطبقة من القماش ، هل يمكن أن يكون هذا مريح؟ لأول مرة منذ ولادتها ، شعرت مادلين أن هناك حاجة لجعل مسكنها أكثر راحة.
عندما كان كل انتباهها ينصب على التحكم في حركة الطاقة في جسدها ، فتح باب الغرفة فجأة بصوت صرير. مشى سو بالداخل.
من منظور أولئك الذين ينتمون إلى العصر الجديد ، لم تعد مادلين شابة بعد الآن. علاوة على ذلك ، عندما شغلت السلطة في قسم المحاكمات ، كانت قد شاهدت بالفعل جميع أنواع العلاقات بين الرجال والنساء ، والرجال والرجال ، وكذلك النساء مع النساء ، من بينهم عدم وجود نقص في الرغبات الوحشية والبشعة ، وجميع أنواع الاختلافات التي تحدت حدود الخيال البشري ، إلى الحد الذي تشارك فيه أحيانًا جميع أنواع المخلوقات الأخرى. مع تهديد الموت الذي يلوح في الأفق ، تم تضخيم جزء الطبيعة البشرية الذي ينتمي إلى الغرائز بلا نهاية.
نتيجة لذلك ، كانت مادلين في الواقع من ذوي الخبرة والمعرفة للغاية ، على الأقل أكثر بكثير مما شهده سو.
تحولت عقارب الساعة نحو الثانية عشرة. لقد كان بالفعل في عمق الليل.
بمجرد ظهور هذه الأفكار ، لم يعد من الممكن السيطرة عليها ، تمامًا مثل مادلين الحالية. بالإضافة إلى ذلك ، لم يعد بإمكانها التحكم في أفكارها فحسب ، بل إن دوران الطاقة داخل أنسجة جسدها بدأ يخرج عن السيطرة ، ونتيجة لذلك ، تسارعت ضربات قلبها ، وتسارع تدفق الدم ، وارتفعت درجة حرارة الجسم. في هذه اللحظة ، تركتها حكمتها كواحدة من عمالقة الظلام الثلاثة في قسم المحاكمات ، تاركة وراءها امرأة نقية فقط.
في غمضة عين ، مرت أفكار لا حصر لها في عقل الشابة ، ولكن لم تكن فكرة واحدة مفيدة. علاوة على ذلك ، فإن عبء التفكير المفرط تسبب لها في حدوث صداع شديد.
ومع ذلك ، فإن القانون الوحيد الذي سيبقى إلى الأبد دون تغيير ، هو أنه ستكون هناك دائمًا أحداث غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت عينا سو على وجه مادلين ، ثم قال ، “استعد قليلاً ، نحن على وشك مغادرة هذا المكان ، سنغادر قريبًا.” بعد التحدث ، غادر سو بطريقة غير مستعجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء النظر إلى الشكل الخلفي لسو ، شعرت مادلين بالذهول ، وشكل فمها الصغير اللطيف شكل “o” ، لكن هذا لم يلفت انتباه سو. هذا التفاوت الهائل في ما توقعته جعل هذه الشابة الذي كان تفكيرها بعيد المنال ترغب فجأة في تحطيم شيء ما ، لكن الشعور البارد والفظ بالسيف الثقيل في يديها ذكرها بأنها إذا فعلت ذلك حقًا ، فلا شيء في هذا المبنى يمكن أن يتحمل هذه الضربة القاسية ، بما في ذلك سو.
انتظر! سو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من منظور أولئك الذين ينتمون إلى العصر الجديد ، لم تعد مادلين شابة بعد الآن. علاوة على ذلك ، عندما شغلت السلطة في قسم المحاكمات ، كانت قد شاهدت بالفعل جميع أنواع العلاقات بين الرجال والنساء ، والرجال والرجال ، وكذلك النساء مع النساء ، من بينهم عدم وجود نقص في الرغبات الوحشية والبشعة ، وجميع أنواع الاختلافات التي تحدت حدود الخيال البشري ، إلى الحد الذي تشارك فيه أحيانًا جميع أنواع المخلوقات الأخرى. مع تهديد الموت الذي يلوح في الأفق ، تم تضخيم جزء الطبيعة البشرية الذي ينتمي إلى الغرائز بلا نهاية.
أضاءت عينا مادلين فجأة ، براقة لدرجة أنها كانت مخيفة بعض الشيء. بدأت في التفكير بعناية في الأمور ، ومع ذلك ، كان ذكائها لا يزال يتجول في المسافة ، ولا يعود. لم يؤثر الانخفاض المفاجئ في معدل الذكاء على قطار تفكير السيدة الشابة ، ناهيك عن حقيقة أنه بالنسبة لما كانت تفكر فيه حاليًا ، كان الحدس طريقة أكثر موثوقية.
تحولت عقارب الساعة نحو الثانية عشرة. لقد كان بالفعل في عمق الليل.
“كيف انتهى الأمر بـ لي مع سو؟ دعني أفكر ، أعتقد أنني سمعت قليلاً … يبدو أنها كانت من استفزته أولاً ، ثم بعد أن أغضبته ، انتهى الأمر بذلك. ماذا عن هيلين؟ يي ، لا يبدو أن هيلين لديها أي علاقة معه ، لكن من الصعب حقًا تحديد ذلك. أفكار تلك المرأة شيء لا أستطيع حتى أن أرى من خلالها. لن أقلق كثيرًا بشأن هذا ، نساء أخريات … لا يبدو أنه لديه نساء أخريات ، وحتى لو فعل ذلك ، فهذه كانت كل الأشياء التي حدثت قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود. انن؟ كيف بعد انضمامه إلى راكب التنين الاسود ، أصبحت طبيعته قوية جدًا؟ ماذا أفعل…”
في غمضة عين ، مرت أفكار لا حصر لها في عقل الشابة ، ولكن لم تكن فكرة واحدة مفيدة. علاوة على ذلك ، فإن عبء التفكير المفرط تسبب لها في حدوث صداع شديد.
بدأ قلب مادلين فجأة ينبض بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف انتهى الأمر بـ لي مع سو؟ دعني أفكر ، أعتقد أنني سمعت قليلاً … يبدو أنها كانت من استفزته أولاً ، ثم بعد أن أغضبته ، انتهى الأمر بذلك. ماذا عن هيلين؟ يي ، لا يبدو أن هيلين لديها أي علاقة معه ، لكن من الصعب حقًا تحديد ذلك. أفكار تلك المرأة شيء لا أستطيع حتى أن أرى من خلالها. لن أقلق كثيرًا بشأن هذا ، نساء أخريات … لا يبدو أنه لديه نساء أخريات ، وحتى لو فعل ذلك ، فهذه كانت كل الأشياء التي حدثت قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود. انن؟ كيف بعد انضمامه إلى راكب التنين الاسود ، أصبحت طبيعته قوية جدًا؟ ماذا أفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء النظر إلى الشكل الخلفي لسو ، شعرت مادلين بالذهول ، وشكل فمها الصغير اللطيف شكل “o” ، لكن هذا لم يلفت انتباه سو. هذا التفاوت الهائل في ما توقعته جعل هذه الشابة الذي كان تفكيرها بعيد المنال ترغب فجأة في تحطيم شيء ما ، لكن الشعور البارد والفظ بالسيف الثقيل في يديها ذكرها بأنها إذا فعلت ذلك حقًا ، فلا شيء في هذا المبنى يمكن أن يتحمل هذه الضربة القاسية ، بما في ذلك سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ قلب مادلين فجأة ينبض بشكل أسرع.
عندما كان كل انتباهها ينصب على التحكم في حركة الطاقة في جسدها ، فتح باب الغرفة فجأة بصوت صرير. مشى سو بالداخل.
الفصل 6.1 – حياة جديدة
وقف سو عند المدخل ، ينظر حوله بدافع العادة ، ولا شيء يفلت من نظرته الخضراء الحادة. كانت غرفة مادلين بسيطة للغاية. بصرف النظر عن السرير ، لم يكن هناك أي ديكورات أو مفروشات أخرى. لم يكن هناك سوى حقيبة ظهر ألقيت في الزاوية ، بداخلها بعض الملابس الجاهزة. كان هذا المكان أبسط من حجرة السجين ، وليست مثل غرفة نوم فتاة صغيرة على الإطلاق.
أضاءت عينا مادلين فجأة ، براقة لدرجة أنها كانت مخيفة بعض الشيء. بدأت في التفكير بعناية في الأمور ، ومع ذلك ، كان ذكائها لا يزال يتجول في المسافة ، ولا يعود. لم يؤثر الانخفاض المفاجئ في معدل الذكاء على قطار تفكير السيدة الشابة ، ناهيك عن حقيقة أنه بالنسبة لما كانت تفكر فيه حاليًا ، كان الحدس طريقة أكثر موثوقية.
في غرفة النوم الهادئة هذه بالليل ، كانت نفسها الجميلة و سو معًا بمفردهما. يبدو أن هناك الكثير من الصدف.
الترجمة: Hunter
نتيجة لذلك ، كانت مادلين في الواقع من ذوي الخبرة والمعرفة للغاية ، على الأقل أكثر بكثير مما شهده سو.
بدأ قلب مادلين فجأة ينبض بشكل أسرع.
عندما كان كل انتباهها ينصب على التحكم في حركة الطاقة في جسدها ، فتح باب الغرفة فجأة بصوت صرير. مشى سو بالداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات