المقعد الاعلى
الفصل 9.5 – المقعد الاعلى
عبست هيلين. “إنه فصل الشتاء حاليًا. ألا يعني هذا أن الكثير من الناس سيموتون جوعا؟ “
رحبت مدينة التنين بيوم جديد تمامًا.
عندما خرجت هيلين من الباب الخلفي للمستشفى ، كادت الرياح الباردة التي ضربت وجهها أن تخنقها. في هذه الأثناء ، سقطت كميات كبيرة من رقاقات الثلج بلا رحمة على رأسها ووجهها وكتفيها ، مما أدى على الفور إلى تراكم طبقة من البياض. جعل الوصول المفاجئ للرياح والثلج هيلين تضيق عينيها ، وشفتاها التي لم يكن بها الكثير من الألوان في الأصل فقدت الآن المزيد من الظلال. شدّت ملابسها بإحكام حول نفسها ، ثم واجهت الرياح الباردة والثلج ، متوجهة أكثر فأكثر نحو المسافة.
كان هطول الثلوج غزيرًا للغاية ، ولم تظهر أي علامات للراحة حتى بعد ليلة كاملة من تساقط الثلوج. كانت الطرق بالفعل مغطاة بطبقة كثيفة من الثلج ، والسماء المظلمة تعطي المرء الوهم بأنها كانت بالفعل قريبة من الغسق بدلاً من الظهيرة. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، لم يكن هناك شخص واحد على هذا المسار المغطى بالثلج. كانت هيلين الوحيدة ، ادخلت قدميها واخرجتهم من بطانية الثلج السميكة بينما كانت تمشي إلى الأمام بصعوبة.
“حسنًا ، سأحاول التفكير في طريقة.” هزالرجل العجوز كتفيه واقفًا.
قد تمر أحيانًا طبقة خضراء داكنة خافتة من الضوء فوق سطح الثلج ، مما يمثل إشعاع قوي. كمية الإشعاع التي تلقتها مدينة التنين ، والتي كانت تقع على نهر وتحد البحر ، لم تكن بالتأكيد ضعيفة ، تسبب طقسًا ثلجيًا وممطرًا أكثر في حدوث كميات كبيرة من الإشعاع. في ظل هذا النوع من الطقس ، ستقوم مدينة التنين بإيقاف تشغيل المنشآت الميدانية لمكافحة الإشعاع ، وبعد تنظيف المدينة يدويًا ، سيتم إعادة تشغيلها مرة أخرى . كان هذا النوع من الطقس الكئيب والبارد شيئًا انزعج منه معظم الناس في البداية ، لذلك عندما يكون الإشعاع أكبر بعدة مرات من المعتاد ، سيظل الأشخاص الذين ليس لديهم قدرة كبيرة في الداخل ، ولن يخرجوا إلا عندما تشتغل حقول القوة المضادة للإشعاع مرة أخرى. حتى بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، فإن الإشعاع القوي لا يزال يسبب بعض الضرر.
لم يكن لدى هيلين أي قدرات ، لكنها سارت في هذا الطقس رغم الإشعاع والبرد. كان جسدها منحنيًا قليلاً ، في مواجهة الرياح والثلوج القادمة. في هذه اللحظة تحرك طوقها فجأة ، وصل قرن استشعار طويل من الداخل. كان يتأرجح في الرياح الباردة ، كما لو كان يستشعر محيطها. وعندما وصل من الطوق بدأ يتحرك بسرعة وكأن البرد والإشعاع من الأشياء التي يحبها. أطلقت هيلين تنهيدة ناعمة ، ثم تمتمت “ايها الشقي الصغير” قبل حشو قرن الاستشعار مرة أخرى في طوقها.
“هناك بالفعل الكثير ممن ماتوا جوعا. ومع ذلك ، حتى لو لم يمت هؤلاء الأشخاص من الجوع ، لكانوا قد ماتوا في ساحة المعركة “.
بعد صراع الرياح والثلج لما يقارب من ساعة ، عندها فقط قامت هيلين بالدوران. كانت هناك متاجر على جانبي الشارع. كانوا جميعًا لا يزالون مفتوحين حتى في ظل هذا النوع من الطقس ، فقط امام توقف الرياح والثلج ، لن يكون لديهم بطبيعة الحال أي عملاء. دفعت هيلين أحد أبواب المتجر ودخلت. المتجر لم يكن كبيرًا ، لكن الإضاءة كانت دافئة للغاية ، والبنية الخشبية القديمة والديكورات التي تتناسب مع هذا النمط تضفي على المرء الشعور وكأنه عاد إلى المنزل. كانت المدفأة القديمة تحترق ، وترسل دفئًا برائحة الفحم إلى كل ركن من أركان المتجر.
“صحيح ، إنها خمسون ألفاً ، لكنها لا تكفي. آنسة هيلين ، يوم أمس ، تم تدمير عائلة هاليفس بالكامل. أنت تعلمين أن أسلوبهم هو أحد أكبر مصادر إنتاج الغذاء في البرلمان. منذ يوم أمس ، ارتفع سعر جميع المواد الغذائية الطبيعية ثلاث مرات. بالطبع ، يمكنك أيضًا اختيار اللحوم المصنعة ، وسعر هذه الأشياء يتضاعف فقط “.
بدا هذا المتجر وكأنه مطعم صغير ، خلف المنضدة الأمامية فقط رجل عجوز. كان رأسه قريبًا من الصلع يعكس إشراقًا دافئًا تحت إضاءة المتجر.
أومأ الرجل العجوز برأسه. سار خلف المنضدة ، ومرر البطاقة ، ثم بدأ يملأ كيسًا بالخبز. بعد فترة ، أطلق قارئ البطاقات القديم صوت صفير ، بصق قصاصة من الورق. ألقى الرجل العجوز نظرة على الورقة ، قال ، “مهلا آنسة هيلين ، الرصيد في بطاقتك ليس كافياً.”
أخرج رأسه من خلف طاولة البيع ، وألقى نظرة على المدخل ، ثم وقف لاستقبالها. “آنسة هيلين ، ما الذي جعلك تخرجين في مثل هذا الطقس البارد؟”
اختارت هيلين بشكل عشوائي طاولة للجلوس عليها ، ثم قالت ، “كان المختبر خانقًا للغاية ، لذا خرجت في نزهة على الأقدام ، واشتريت بعض الضروريات على طول الطريق”.
“أنا أفهم ، ولكن لا يوجد خيار. الشخصين في المنزل يأكلان أكثر من اللازم “. قالت هيلين بحسرة.
تحرك الرجل العجوز بضع دقائق خلف المنضدة ، ثم أحضر فنجانين من القهوة وطبقًا صغيرًا من البسكويت قبل الجلوس مقابل هيلين. دفع فنجانًا من القهوة نحو هيلين ، ثم قال بطريقة ذات مغزى ، “سمعت أن المدينة لم تكن آمنة جدًا من قبل ، والآن ، أصبح الوضع أكثر فظاعة. في المستقبل ، عليك توخي الحذر عند الخروج بمفردك “.
سلمت هيلين بطاقة أخرى قائلة ، “استخدم هذا الحساب”.
مالت زوايا شفتي هيلين للأعلى قليلاً ، بما يكفي لاعتبارها ابتسامة ، ثم قالت ، “إنها ليست مشكلة كبيرة جدًا. منذ أن كنت صغيرة ، أولئك الذين وضعوا أعينهم علي ، متى كانت لديهم نهايات طيبة؟ هذه المرة ليست استثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مرت هيلين بالفعل بفترة سلام. بعد أن خسر تقريبًا كل المختارين من المستوى الرفيع ، كان على الدكتور كونور أن يواجه أولاً غضب الرئيس. حتى لو كان لا يزال يريد مضايقة هيلين ، لم يكن لديه أي شخص يمكنه استخدامه.
“حسنًا ، سأحاول التفكير في طريقة.” هزالرجل العجوز كتفيه واقفًا.
ضحك الرجل العجوز، وكانت الأسنان الذهبية في فمه مشرقة تحت الضوء. “انظر ، أنا عجوز بالفعل ، كدت أنسى هذه الحقيقة. حسنًا ، ماذا تريدين أن تطلب؟ “
“كيس من الخبز المخبوز خصيصًا ، والأشياء الموجودة في هذه القائمة.” دفعت هيلين قائمة نحو الرجل العجوز.
لم يكن هناك الكثير من الأشياء في القائمة ، فقط بضعة أسطر ، لكن حواجب الرجل عجوز كانت مجعدة معًا. “يبدو أن كمية الأشياء التي تريدينها كثيرة بعض الشيء. من الصعب التعامل معها في هذا الوقت! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجر أيضًا ، ولم يتم العثور على مكون واحد سليم. عائلة هاليفس، في اللحظة الأخيرة ، نسفوا مستودعاتهم أيضًا “. قال الرجل العجوز وهو يهز رأسه.
“أنا أفهم ، ولكن لا يوجد خيار. الشخصين في المنزل يأكلان أكثر من اللازم “. قالت هيلين بحسرة.
الفصل 9.5 – المقعد الاعلى
“حسنًا ، سأحاول التفكير في طريقة.” هزالرجل العجوز كتفيه واقفًا.
سلمت هيلين بطاقة أخرى قائلة ، “استخدم هذا الحساب”.
“عائلة هاليفس دمرت؟” هذه الأخبار تركت هيلين مصدومة بعض الشيء. قدمت بطاقة أخرى ، سلمتها للرجل العجوز.
أومأ الرجل العجوز برأسه. سار خلف المنضدة ، ومرر البطاقة ، ثم بدأ يملأ كيسًا بالخبز. بعد فترة ، أطلق قارئ البطاقات القديم صوت صفير ، بصق قصاصة من الورق. ألقى الرجل العجوز نظرة على الورقة ، قال ، “مهلا آنسة هيلين ، الرصيد في بطاقتك ليس كافياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الرجل العجوز بضع دقائق خلف المنضدة ، ثم أحضر فنجانين من القهوة وطبقًا صغيرًا من البسكويت قبل الجلوس مقابل هيلين. دفع فنجانًا من القهوة نحو هيلين ، ثم قال بطريقة ذات مغزى ، “سمعت أن المدينة لم تكن آمنة جدًا من قبل ، والآن ، أصبح الوضع أكثر فظاعة. في المستقبل ، عليك توخي الحذر عند الخروج بمفردك “.
قالت هيلين بصدمة ، “هذه البطاقة لها حد ائتماني يبلغ خمسين ألفًا!”
اختارت هيلين بشكل عشوائي طاولة للجلوس عليها ، ثم قالت ، “كان المختبر خانقًا للغاية ، لذا خرجت في نزهة على الأقدام ، واشتريت بعض الضروريات على طول الطريق”.
“صحيح ، إنها خمسون ألفاً ، لكنها لا تكفي. آنسة هيلين ، يوم أمس ، تم تدمير عائلة هاليفس بالكامل. أنت تعلمين أن أسلوبهم هو أحد أكبر مصادر إنتاج الغذاء في البرلمان. منذ يوم أمس ، ارتفع سعر جميع المواد الغذائية الطبيعية ثلاث مرات. بالطبع ، يمكنك أيضًا اختيار اللحوم المصنعة ، وسعر هذه الأشياء يتضاعف فقط “.
بعد صراع الرياح والثلج لما يقارب من ساعة ، عندها فقط قامت هيلين بالدوران. كانت هناك متاجر على جانبي الشارع. كانوا جميعًا لا يزالون مفتوحين حتى في ظل هذا النوع من الطقس ، فقط امام توقف الرياح والثلج ، لن يكون لديهم بطبيعة الحال أي عملاء. دفعت هيلين أحد أبواب المتجر ودخلت. المتجر لم يكن كبيرًا ، لكن الإضاءة كانت دافئة للغاية ، والبنية الخشبية القديمة والديكورات التي تتناسب مع هذا النمط تضفي على المرء الشعور وكأنه عاد إلى المنزل. كانت المدفأة القديمة تحترق ، وترسل دفئًا برائحة الفحم إلى كل ركن من أركان المتجر.
“عائلة هاليفس دمرت؟” هذه الأخبار تركت هيلين مصدومة بعض الشيء. قدمت بطاقة أخرى ، سلمتها للرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير من الأشياء في القائمة ، فقط بضعة أسطر ، لكن حواجب الرجل عجوز كانت مجعدة معًا. “يبدو أن كمية الأشياء التي تريدينها كثيرة بعض الشيء. من الصعب التعامل معها في هذا الوقت! “
“صحيح ، هاليفس. من يدري من هي العائلة التالية. في كلتا الحالتين ، يبدو أن هذه الحرب المدمرة لن تنتهي بهذه السهولة. مدينة التنين … من غير المعروف إلى أي مدى ستكون مدينة التنين في سلام! ” تحرك الرجل العجوز بعيدًا أثناء تشغيل قارئ البطاقات القديم.
“صحيح ، هاليفس. من يدري من هي العائلة التالية. في كلتا الحالتين ، يبدو أن هذه الحرب المدمرة لن تنتهي بهذه السهولة. مدينة التنين … من غير المعروف إلى أي مدى ستكون مدينة التنين في سلام! ” تحرك الرجل العجوز بعيدًا أثناء تشغيل قارئ البطاقات القديم.
“أتذكر أن عائلة هاليفس كانت تمتلك مصنعًا كبيرًا لتصنيع المواد الغذائية.” قالت هيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير من الأشياء في القائمة ، فقط بضعة أسطر ، لكن حواجب الرجل عجوز كانت مجعدة معًا. “يبدو أن كمية الأشياء التي تريدينها كثيرة بعض الشيء. من الصعب التعامل معها في هذا الوقت! “
“انفجر أيضًا ، ولم يتم العثور على مكون واحد سليم. عائلة هاليفس، في اللحظة الأخيرة ، نسفوا مستودعاتهم أيضًا “. قال الرجل العجوز وهو يهز رأسه.
عبست هيلين. “إنه فصل الشتاء حاليًا. ألا يعني هذا أن الكثير من الناس سيموتون جوعا؟ “
“هناك بالفعل الكثير ممن ماتوا جوعا. ومع ذلك ، حتى لو لم يمت هؤلاء الأشخاص من الجوع ، لكانوا قد ماتوا في ساحة المعركة “.
بعد صراع الرياح والثلج لما يقارب من ساعة ، عندها فقط قامت هيلين بالدوران. كانت هناك متاجر على جانبي الشارع. كانوا جميعًا لا يزالون مفتوحين حتى في ظل هذا النوع من الطقس ، فقط امام توقف الرياح والثلج ، لن يكون لديهم بطبيعة الحال أي عملاء. دفعت هيلين أحد أبواب المتجر ودخلت. المتجر لم يكن كبيرًا ، لكن الإضاءة كانت دافئة للغاية ، والبنية الخشبية القديمة والديكورات التي تتناسب مع هذا النمط تضفي على المرء الشعور وكأنه عاد إلى المنزل. كانت المدفأة القديمة تحترق ، وترسل دفئًا برائحة الفحم إلى كل ركن من أركان المتجر.
قد تمر أحيانًا طبقة خضراء داكنة خافتة من الضوء فوق سطح الثلج ، مما يمثل إشعاع قوي. كمية الإشعاع التي تلقتها مدينة التنين ، والتي كانت تقع على نهر وتحد البحر ، لم تكن بالتأكيد ضعيفة ، تسبب طقسًا ثلجيًا وممطرًا أكثر في حدوث كميات كبيرة من الإشعاع. في ظل هذا النوع من الطقس ، ستقوم مدينة التنين بإيقاف تشغيل المنشآت الميدانية لمكافحة الإشعاع ، وبعد تنظيف المدينة يدويًا ، سيتم إعادة تشغيلها مرة أخرى . كان هذا النوع من الطقس الكئيب والبارد شيئًا انزعج منه معظم الناس في البداية ، لذلك عندما يكون الإشعاع أكبر بعدة مرات من المعتاد ، سيظل الأشخاص الذين ليس لديهم قدرة كبيرة في الداخل ، ولن يخرجوا إلا عندما تشتغل حقول القوة المضادة للإشعاع مرة أخرى. حتى بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، فإن الإشعاع القوي لا يزال يسبب بعض الضرر.
“حسنًا ، سأحاول التفكير في طريقة.” هزالرجل العجوز كتفيه واقفًا.
أخرج رأسه من خلف طاولة البيع ، وألقى نظرة على المدخل ، ثم وقف لاستقبالها. “آنسة هيلين ، ما الذي جعلك تخرجين في مثل هذا الطقس البارد؟”
كان هطول الثلوج غزيرًا للغاية ، ولم تظهر أي علامات للراحة حتى بعد ليلة كاملة من تساقط الثلوج. كانت الطرق بالفعل مغطاة بطبقة كثيفة من الثلج ، والسماء المظلمة تعطي المرء الوهم بأنها كانت بالفعل قريبة من الغسق بدلاً من الظهيرة. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، لم يكن هناك شخص واحد على هذا المسار المغطى بالثلج. كانت هيلين الوحيدة ، ادخلت قدميها واخرجتهم من بطانية الثلج السميكة بينما كانت تمشي إلى الأمام بصعوبة.
بعد صراع الرياح والثلج لما يقارب من ساعة ، عندها فقط قامت هيلين بالدوران. كانت هناك متاجر على جانبي الشارع. كانوا جميعًا لا يزالون مفتوحين حتى في ظل هذا النوع من الطقس ، فقط امام توقف الرياح والثلج ، لن يكون لديهم بطبيعة الحال أي عملاء. دفعت هيلين أحد أبواب المتجر ودخلت. المتجر لم يكن كبيرًا ، لكن الإضاءة كانت دافئة للغاية ، والبنية الخشبية القديمة والديكورات التي تتناسب مع هذا النمط تضفي على المرء الشعور وكأنه عاد إلى المنزل. كانت المدفأة القديمة تحترق ، وترسل دفئًا برائحة الفحم إلى كل ركن من أركان المتجر.
مالت زوايا شفتي هيلين للأعلى قليلاً ، بما يكفي لاعتبارها ابتسامة ، ثم قالت ، “إنها ليست مشكلة كبيرة جدًا. منذ أن كنت صغيرة ، أولئك الذين وضعوا أعينهم علي ، متى كانت لديهم نهايات طيبة؟ هذه المرة ليست استثناء.”
رحبت مدينة التنين بيوم جديد تمامًا.
“كيس من الخبز المخبوز خصيصًا ، والأشياء الموجودة في هذه القائمة.” دفعت هيلين قائمة نحو الرجل العجوز.
عبست هيلين. “إنه فصل الشتاء حاليًا. ألا يعني هذا أن الكثير من الناس سيموتون جوعا؟ “
الترجمة: Hunter
أخرج رأسه من خلف طاولة البيع ، وألقى نظرة على المدخل ، ثم وقف لاستقبالها. “آنسة هيلين ، ما الذي جعلك تخرجين في مثل هذا الطقس البارد؟”
الفصل 9.5 – المقعد الاعلى
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات