معركة حاسمة (8)
ترجمة : [ Yama ]
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
وبسبب هذا كان قادرًا على الحصول على لقب ” اللورد” وكان قادرًا على كسب الولاء الأعمى لكل أنصاف الآلهة.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
كانوا ينظرون إليه في خوف.
لقد تحدى وقاتل وخسر. تضاءلت إرادته.
” تـ-توقف.”
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
” نحن لا نريد هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …أنا خسرت. ولكن…”
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
[لا تخافوا يا شعبي. ستفهمون قريبًا.]
كان هذا ضعف اللورد.
كان صوت اللورد.
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
بدأت المأدبة.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
كروش ، كروش…
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
” كوك…”
ظهر فم ضخم على وجه اللورد ، وعض به أنصاف الآلهة ، ومضغ أجسادهم ، وابتلعهم.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ اللورد بشدة من الداخل. لأكثر من عشرات الآلاف من السنين ، كان يعامل ويحب كل الأنصاف على قدم المساواة.
لم يشعر حتى بأدنى نفور في أفعاله. في الواقع ، كان هناك شعور بالرضا في ذهنه كما لو كان يفعل الشيء الصحيح حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
شعر فراي بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ستقوم باتهام كاذب ثم قتل نصف إبه بريء ؟”
” هذه ذكريات اللورد”.
كان يعتقد أنه يمكن أن يفوز. لقد تعلم حتى ضعف لورد الحاسم.
عندها فقط فهم وضعه.
بدأت المأدبة.
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
عندها فقط فهم وضعه.
هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر يا ريكي.]
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
” أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
[لا تخافوا يا شعبي. ستفهمون قريبًا.]
” هذا واضح أيها اللورد.”
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
استمرت محادثتهم.
استمرت محادثتهم.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
كروش ، كروش…
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
[لا تخافوا يا شعبي. ستفهمون قريبًا.]
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
ترجمة : [ Yama ]
“…ماذا؟”
لم يكن لديه خيار.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
“… هل ستقوم باتهام كاذب ثم قتل نصف إبه بريء ؟”
[ستموت هنا.]
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
يجب أن يكون بالضبط في هذه المرحلة. بدأ التشويه الأول في عقلية اللورد وكل التغييرات اللاحقة بهذا الاقتراح بالذات.
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
في تلك اللحظة ، شعرت أن امتلاك مثل هذا العقل الذكي هو بمثابة عائق.
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ستقوم باتهام كاذب ثم قتل نصف إبه بريء ؟”
صرخ اللورد بشدة من الداخل. لأكثر من عشرات الآلاف من السنين ، كان يعامل ويحب كل الأنصاف على قدم المساواة.
مات “فراي بليك”.
وبسبب هذا كان قادرًا على الحصول على لقب ” اللورد” وكان قادرًا على كسب الولاء الأعمى لكل أنصاف الآلهة.
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
لقد كان عملاً ينتهك هويته.
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
لم يهتم بالارتباك الذي سيشعر به الأنصاف إذا علموا بهذا.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
‘هذا هو.’
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
كان هذا ضعف اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
أغلق فراي عينيه.
انا استطيع الفوز.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
كراك.
“…ماذا؟”
” كوك…”
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
استيقظ من الاستيعاب بألم شديد.
كروش ، كروش…
* * *
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
“هوك… هوك…”
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
لهث فراي بشدة.
“…ماذا؟”
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
كان هذا كافيًا لإظهار مقدار الضرر الذي لحق به.
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
كان هذا ضعف اللورد.
هزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ظهرت هذه الكلمة فجأة في ذهنه.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
لم يكن لديه خيار.
في تلك اللحظة ، شعرت أن امتلاك مثل هذا العقل الذكي هو بمثابة عائق.
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
[أنا الفائز.]
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
“…”
[ستموت هنا.]
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
لم يكن لديه خيار.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
لم يكن ينوي قتل فراي. لكنه ربما يكون قد اختفى إذا لمسه بنفس القدر.
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
” لقد كانت حقا… معركة طويلة وشاقة.”
” هذا واضح أيها اللورد.”
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
لم يشعر حتى بأدنى نفور في أفعاله. في الواقع ، كان هناك شعور بالرضا في ذهنه كما لو كان يفعل الشيء الصحيح حقًا.
لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
ولكن هذا كل شيء.
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
انتصر اللورد في النهاية.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
[ستموت هنا.]
كراك.
“…”
*اختراق*.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
لم يكن لديه ما يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
لقد تحدى وقاتل وخسر. تضاءلت إرادته.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
الآن ، لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
في النهاية ، كل ما أظهره هذا المشهد كان اقتناع اللورد الذي كان لا يزال أقوى من قناعته.
“…ماذا؟”
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
” الإنسانية لم تخسر.”
النتائج لم تكذب.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
أغلق فراي عينيه.
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
كان يعتقد أنه يمكن أن يفوز. لقد تعلم حتى ضعف لورد الحاسم.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
” كوك…”
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
كان يعتقد أنه يمكن أن يفوز. لقد تعلم حتى ضعف لورد الحاسم.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
لقد كان عملاً ينتهك هويته.
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
” …أنا خسرت. ولكن…”
في تلك اللحظة ، شعرت أن امتلاك مثل هذا العقل الذكي هو بمثابة عائق.
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
” الإنسانية لم تخسر.”
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
لم يكن لديه خيار.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
[مع السلامة.]
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
*اختراق*.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
*اختراق*.
كان من غير المجدي حتى النضال. بدلًا من ذلك ، لن يسحبه الظلام إلا إلى أعمق وأعمق مثل الرمال المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
عندها.
” كوك…”
مات “فراي بليك”.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات