التحقيق في الظاهرة الغريبة
في نيفروينتر بغرايكاستل.
قالت أغاثا بتمعن “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح فإن الشخصيات في الفيلم السحري تحدثت إليك أليس كذلك؟” ثم رفعت صورة وسألت “هل هو هذا الشخص؟”.
تم تحريك قسم الشرطة الجميع منشغل بإصدار الأوامر وإعداد التقارير أصبح ظهور القمر الدموي هو أحدث موضوع للمناقشة وذهبت المنظمة بأكملها إلى نوع من “الهياج”، ظل قسم الشرطة يراقب عن كثب مدينة الملك الجديدة لغرايكاستل حيث يعيش رولاند إنهم يسجلون سجلات لكل أمر تافه حدث في مدينة الملك وبالتأكيد فإن حدثًا كبيرًا مثل حريق أو إنفجار سيكون خبرًا كبيرًا، لم ينم كارتر لانيس لمدة يومين بعد تهدئة زوجته الخائفة كرس نفسه على الفور للعمل بصفته قائد الفرسان هو ملزم بحماية الملك والقضاء على أي شخص يحاول إثارة المشاكل، عادة تشير الحوادث المتعددة إلى وجود جماعة إجرامية نشطة تحت الأرض، لذلك أرسل إلى مجموعة نيفروينتر للتحقيق في الحال للمساعدة إعتقد كارتر أنه سيصل قريبًا إلى أسفل ويكتشف الجاني، لكن بعد أن قدم عددًا من التقارير أسس الملك فريق تحقيق مشتركًا مكونًا من إتحاد الساحرات ومكتب أمن المملكة والمكتب الإداري للتحقيق في الفيلم السحري الجديد بدلاً من الجرائم في المدينة.
ألقى كارتر نظرة على المواد التي بحوزته بخصوص هذه الخادمة وسأل بصرامة “أنت الآنسة تينكل أليس كذلك؟ أنا فضولي سعر تذكرة العرض الأول لفيلم”غبار التاريخ” هو 50 عملة ذهبية كيف يمكنك تحملها؟”.
همس الفارس لكارتر “سيدي أحضرنا الشهود هل تود أن تبدأ الإستجواب الآن؟”.
أجرى كارتر فحصًا للخلفية قبل هذا الإستجواب وكرر السؤال لمجرد الضغط على الشاهد لقول الحقيقة لأن الآنسة نايتينجل لم تكن هنا لمساعدته في كشف الأكاذيب ذلك قال كارتر “فيكتور أليس كذلك؟ سأستجوبه لاحقًا الآن دعينا نتحدث عما شاهدته بعد الفيلم”.
قام كارتر بتجفيف فنجان الشاي الخاص به وقال بإيماءة حازمة “نعم ، لنبدأ أرسل الجميع”.
–+–
“نعم سيدي”.
سألت أغاثا “السيجيل دفعك للخارج؟”.
نظرًا لأنهم يجرون تحقيقًا للشهود بدلاً من السجناء فقد تم الإستجواب في مكتب حتى يشعر الشهود براحة أكبر لتقديم المعلومات، بصرف النظر عن كارتر نفسه الذي إنضم إلى فريق التحقيق المشترك شاركت السيدة أغاثا ومساعد مدير مكتب الأمن فيدر أيضًا في التحقيق، الشاهد الأول خادمة تبلغ من العمر 21 عاما تعمل في فندق لم تكن مقيمة رسميًا في نيفروينتر وليس لديها سجلات جنائية بدت متوترة للغاية لأنها إستمرت في حك يديها بالكرسي.
“الشاهد التالي هو ضابط شرطة كان يحرس الفناء عندما وقع الحادث. إنه قائد الفريق رقم 2”.
ألقى كارتر نظرة على المواد التي بحوزته بخصوص هذه الخادمة وسأل بصرامة “أنت الآنسة تينكل أليس كذلك؟ أنا فضولي سعر تذكرة العرض الأول لفيلم”غبار التاريخ” هو 50 عملة ذهبية كيف يمكنك تحملها؟”.
سألت أغاثا “السيجيل دفعك للخارج؟”.
“سيدي أنا لم أسرق!” أوضحت تينكل بحرارة “زبوني السيد فيكتور لديه الكثير من المال وقد دفع لي هناك الكثير من الناس في القاعة في ذلك اليوم وأقسم أنني لا أكذب!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنهم يجرون تحقيقًا للشهود بدلاً من السجناء فقد تم الإستجواب في مكتب حتى يشعر الشهود براحة أكبر لتقديم المعلومات، بصرف النظر عن كارتر نفسه الذي إنضم إلى فريق التحقيق المشترك شاركت السيدة أغاثا ومساعد مدير مكتب الأمن فيدر أيضًا في التحقيق، الشاهد الأول خادمة تبلغ من العمر 21 عاما تعمل في فندق لم تكن مقيمة رسميًا في نيفروينتر وليس لديها سجلات جنائية بدت متوترة للغاية لأنها إستمرت في حك يديها بالكرسي.
أجرى كارتر فحصًا للخلفية قبل هذا الإستجواب وكرر السؤال لمجرد الضغط على الشاهد لقول الحقيقة لأن الآنسة نايتينجل لم تكن هنا لمساعدته في كشف الأكاذيب ذلك قال كارتر “فيكتور أليس كذلك؟ سأستجوبه لاحقًا الآن دعينا نتحدث عما شاهدته بعد الفيلم”.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ كنت يائسة عادةً كل من لديه قوة سحرية زائدة ينشط سيجيل التسجيل كيف أعرف أن هذا سيحدث؟” صدمت نايت “كل شيء سار على ما يرام في البداية ثم فجأة دفعني السيجيل للخارج كان يجب أن أقطع القوة السحرية على الفور لكنها لم تتوقف، أردت إيقاظ الجمهور لكنهم كانوا في حالة نشوة على أي حال فعلت كل ما في وسعي أخيرًا لم يكن لدي خيار سوى طلب المساعدة من الشرطة”.
“نعم يا سيدي” أجابت الخادمة بإرتجاف “لم أكن أعرف ما حدث في ذلك الوقت بدا كل شيء غير واقعي” بعد 15 دقيقة أنهت تينكل قصتها “لحسن الحظ تدخلت الشرطة الجنود وإلا لم أستطع تخيل ما كان سيحدث لهذين الشخصين”.
“كنت في المسرح في ذلك الوقت؟” قال كارتر وهو يحيك حاجبيه عندما تجادل كاجين ذات مرة مع زوجته لم يحب كاتب السيناريو الشهير هذا كثيرًا “نظرت إلى قائمة العملاء لم تكن هناك”.
عبس كارتر لأنه شاهد الفيلم السحري “الأميرة الذئب” وهو رائع للغاية لكنه بالتأكيد لم يكن شيئًا غريبًا مثل هذا.
“ماذا قلت؟” سأل كارتر في مفاجأة.
“هل أنت متأكدة من أن أسلحة الجنود أصابت الجمهور؟”.
أجرى كارتر فحصًا للخلفية قبل هذا الإستجواب وكرر السؤال لمجرد الضغط على الشاهد لقول الحقيقة لأن الآنسة نايتينجل لم تكن هنا لمساعدته في كشف الأكاذيب ذلك قال كارتر “فيكتور أليس كذلك؟ سأستجوبه لاحقًا الآن دعينا نتحدث عما شاهدته بعد الفيلم”.
“أنا لست متأكدة لكن السيد فيكتور كان ينزف بالفعل وسمعت أشخاصًا آخرين يصرخون لا أعتقد أنهم يتلاعبون بهذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان في الكواليس هناك مقاعد خاصة للموظفين في الواقع لم يكن أعضاء فرقة زهرة النجم بحاجة لشراء تذاكر لمشاهدة العرض ألم تخبرك زوجتك بذلك؟” أغاثا قدمت الجواب “في الواقع أبلغني كاجين بالحادثة ولهذا طلب جلالة الملك من إتحاد الساحرات التحقيق في الأمر”.
“هل تتذكرين متى حدث هذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم أطلقت النار على الجنود في الفيلم السحري؟”.
“قبل حوالي 10 دقائق من النهاية؟ ربما حتى قبل ذلك آسفة كنت خائفة جدًا في ذلك الوقت لمشاهدة الفيلم لذلك حملني السيد فيكتور بين ذراعيه”.
“نعم سيدي”.
“هل لديك أي شيء آخر تطلبينه؟” سأل كارتر المحققين الآخرين.
“هل أنت متأكدة من أن أسلحة الجنود أصابت الجمهور؟”.
قالت أغاثا بتمعن “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح فإن الشخصيات في الفيلم السحري تحدثت إليك أليس كذلك؟” ثم رفعت صورة وسألت “هل هو هذا الشخص؟”.
همس الفارس لكارتر “سيدي أحضرنا الشهود هل تود أن تبدأ الإستجواب الآن؟”.
لقد كان ممثلًا من فرقة زهرة النجم الذي لعب دور الوصي على الساحرة في الفيلم.
“أنا لست متأكدة لكن السيد فيكتور كان ينزف بالفعل وسمعت أشخاصًا آخرين يصرخون لا أعتقد أنهم يتلاعبون بهذا الأمر”.
“نعم هو أتذكر بوضوح أنه شكرنا!”.
“سيدي أنا لم أسرق!” أوضحت تينكل بحرارة “زبوني السيد فيكتور لديه الكثير من المال وقد دفع لي هناك الكثير من الناس في القاعة في ذلك اليوم وأقسم أنني لا أكذب!”.
شعر كارتر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري علم أنه بمجرد إكتمال التصوير لا يمكن لأحد تعديل محتويات الفيلم من المستحيل على الشخصيات التواصل مع الجمهور.
لقد كان ممثلًا من فرقة زهرة النجم الذي لعب دور الوصي على الساحرة في الفيلم.
ولما رأى أنه لا توجد أسئلة أخرى لدى أغاثا ولا فيدر لوح كارتر بيده وقال “أحضروا الشاهد التالي”.
–+–
كانت أقوال الشهود الآخرين متطابقة إلى حد كبير بإختصار أصبح الفيلم السحري فجأة على قيد الحياة على الرغم من أنهم أكدوا لاحقًا أن الحادث مجرد جزء من الفيلم إلا أنه حدث في الحياة الواقعية، نظرًا لأن العديد من الأشخاص روا نفس القصة فقد رأى كارتر أن هذه لم تكن هلوسة، ركز كارتر إهتمامه على الحريق والإنفجار من قبل لذلك لم يكن قد إهتم كثيرًا بالحادث في السينما الآن فهم بطريقة ما سبب رغبة الملك في التحقيق في هذا الأمر.
“نعم سيدي”.
“الشاهد التالي هو ضابط شرطة كان يحرس الفناء عندما وقع الحادث. إنه قائد الفريق رقم 2”.
كانت أقوال الشهود الآخرين متطابقة إلى حد كبير بإختصار أصبح الفيلم السحري فجأة على قيد الحياة على الرغم من أنهم أكدوا لاحقًا أن الحادث مجرد جزء من الفيلم إلا أنه حدث في الحياة الواقعية، نظرًا لأن العديد من الأشخاص روا نفس القصة فقد رأى كارتر أن هذه لم تكن هلوسة، ركز كارتر إهتمامه على الحريق والإنفجار من قبل لذلك لم يكن قد إهتم كثيرًا بالحادث في السينما الآن فهم بطريقة ما سبب رغبة الملك في التحقيق في هذا الأمر.
“دعه يدخل”.
في نيفروينتر بغرايكاستل.
كان القبطان على ما يبدو أكثر تماسكًا من الشهود الآخرين سرعان ما روى القصة “سمعت لأول مرة شخصًا يبكي طلبًا للمساعدة في الخارج عندما كنت على وشك الدخول إلى المسرح رأيت قمرًا أحمر في السماء، لأكون صادقًا كنت مترددًا بعض الشيء في تلك اللحظة لأنني لم أكن أعرف ما إذا كنت يجب أن أبقى في منصبي أو أساعد هؤلاء الناس، في ذلك الوقت فقط خرجت ساحرة من المسرح وطلبت مني إحضار رجالي وحماية الجمهور”.
“ثم أطلقت النار على الجنود في الفيلم السحري؟”.
–+–
“يبدو الأمر غريبًا جدًا ولكن هذا ما فعلته ربما يكونون مجرد ممثلين لكن في ذلك الوقت شكلوا تهديدًا حقيقيًا للجمهور لم أكن أعتقد أنني أهذي لذلك أطلقت على الفور”.
قام كارتر بتجفيف فنجان الشاي الخاص به وقال بإيماءة حازمة “نعم ، لنبدأ أرسل الجميع”.
الشاهد الثاني الأخير هو الساحرة التي بثت الفيلم في ذلك اليوم “نايت”.
“هل أنت متأكدة من أن أسلحة الجنود أصابت الجمهور؟”.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ كنت يائسة عادةً كل من لديه قوة سحرية زائدة ينشط سيجيل التسجيل كيف أعرف أن هذا سيحدث؟” صدمت نايت “كل شيء سار على ما يرام في البداية ثم فجأة دفعني السيجيل للخارج كان يجب أن أقطع القوة السحرية على الفور لكنها لم تتوقف، أردت إيقاظ الجمهور لكنهم كانوا في حالة نشوة على أي حال فعلت كل ما في وسعي أخيرًا لم يكن لدي خيار سوى طلب المساعدة من الشرطة”.
ألقى كارتر نظرة على المواد التي بحوزته بخصوص هذه الخادمة وسأل بصرامة “أنت الآنسة تينكل أليس كذلك؟ أنا فضولي سعر تذكرة العرض الأول لفيلم”غبار التاريخ” هو 50 عملة ذهبية كيف يمكنك تحملها؟”.
سألت أغاثا “السيجيل دفعك للخارج؟”.
“لقد سمعت ذلك جيدًا كبير الفرسان لم تكن هذه قصتي!” قال كاجين فيلس ببلاغة وهو يرفرف بذراعيه “القصة الأصلية لها نهاية حزينة يقوم الوصي بعمل شرك لحماية الساحرة ثم يسقط من الهاوية لكن الجمهور أنقذهما هل هناك شيء أفضل من ذلك؟”.
“إلى حد كبير شعرت بقوة كبيرة تصدني وكلما وضعت المزيد من القوة السحرية كانت هذه القوة البغيضة أكبر ثم عاد كل شيء إلى طبيعته”.
“حسنًا التالي”.
“حسنًا التالي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كارتر لأنه شاهد الفيلم السحري “الأميرة الذئب” وهو رائع للغاية لكنه بالتأكيد لم يكن شيئًا غريبًا مثل هذا.
ذهل كارتر للحظات عندما جاء الشاهد الأخير لم يكن الشاهد سوى كاتب سيناريو الفيلم كاجين فيلس قبضت يده في قبضة بمجرد أن جلس.
“حسنًا التالي”.
“بسم الإله هذه بالتأكيد أروع مسرحية شاهدتها في حياتي!”.
“الشاهد التالي هو ضابط شرطة كان يحرس الفناء عندما وقع الحادث. إنه قائد الفريق رقم 2”.
“كنت في المسرح في ذلك الوقت؟” قال كارتر وهو يحيك حاجبيه عندما تجادل كاجين ذات مرة مع زوجته لم يحب كاتب السيناريو الشهير هذا كثيرًا “نظرت إلى قائمة العملاء لم تكن هناك”.
كان القبطان على ما يبدو أكثر تماسكًا من الشهود الآخرين سرعان ما روى القصة “سمعت لأول مرة شخصًا يبكي طلبًا للمساعدة في الخارج عندما كنت على وشك الدخول إلى المسرح رأيت قمرًا أحمر في السماء، لأكون صادقًا كنت مترددًا بعض الشيء في تلك اللحظة لأنني لم أكن أعرف ما إذا كنت يجب أن أبقى في منصبي أو أساعد هؤلاء الناس، في ذلك الوقت فقط خرجت ساحرة من المسرح وطلبت مني إحضار رجالي وحماية الجمهور”.
“كان في الكواليس هناك مقاعد خاصة للموظفين في الواقع لم يكن أعضاء فرقة زهرة النجم بحاجة لشراء تذاكر لمشاهدة العرض ألم تخبرك زوجتك بذلك؟” أغاثا قدمت الجواب “في الواقع أبلغني كاجين بالحادثة ولهذا طلب جلالة الملك من إتحاد الساحرات التحقيق في الأمر”.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ كنت يائسة عادةً كل من لديه قوة سحرية زائدة ينشط سيجيل التسجيل كيف أعرف أن هذا سيحدث؟” صدمت نايت “كل شيء سار على ما يرام في البداية ثم فجأة دفعني السيجيل للخارج كان يجب أن أقطع القوة السحرية على الفور لكنها لم تتوقف، أردت إيقاظ الجمهور لكنهم كانوا في حالة نشوة على أي حال فعلت كل ما في وسعي أخيرًا لم يكن لدي خيار سوى طلب المساعدة من الشرطة”.
قال كاجين وهو يضع يده على صدره “أعتذر لكن هذه عادة شخصية لي أحب أن أشاهد مسرحيتي الخاصة بشكل سري حتى أعرف كيف يعجب جمهوري بالعرض السيدة ماي تعرفه لذلك لم تخبرك” كان صوت كاجين ينبض بالحماس مرة أخرى “علي أن أعترف أن هذه معجزة في تاريخ الفيلم السحري لأن الجمهور غير النهاية!”.
ذهل كارتر للحظات عندما جاء الشاهد الأخير لم يكن الشاهد سوى كاتب سيناريو الفيلم كاجين فيلس قبضت يده في قبضة بمجرد أن جلس.
“ماذا قلت؟” سأل كارتر في مفاجأة.
“ماذا قلت؟” سأل كارتر في مفاجأة.
“لقد سمعت ذلك جيدًا كبير الفرسان لم تكن هذه قصتي!” قال كاجين فيلس ببلاغة وهو يرفرف بذراعيه “القصة الأصلية لها نهاية حزينة يقوم الوصي بعمل شرك لحماية الساحرة ثم يسقط من الهاوية لكن الجمهور أنقذهما هل هناك شيء أفضل من ذلك؟”.
تم تحريك قسم الشرطة الجميع منشغل بإصدار الأوامر وإعداد التقارير أصبح ظهور القمر الدموي هو أحدث موضوع للمناقشة وذهبت المنظمة بأكملها إلى نوع من “الهياج”، ظل قسم الشرطة يراقب عن كثب مدينة الملك الجديدة لغرايكاستل حيث يعيش رولاند إنهم يسجلون سجلات لكل أمر تافه حدث في مدينة الملك وبالتأكيد فإن حدثًا كبيرًا مثل حريق أو إنفجار سيكون خبرًا كبيرًا، لم ينم كارتر لانيس لمدة يومين بعد تهدئة زوجته الخائفة كرس نفسه على الفور للعمل بصفته قائد الفرسان هو ملزم بحماية الملك والقضاء على أي شخص يحاول إثارة المشاكل، عادة تشير الحوادث المتعددة إلى وجود جماعة إجرامية نشطة تحت الأرض، لذلك أرسل إلى مجموعة نيفروينتر للتحقيق في الحال للمساعدة إعتقد كارتر أنه سيصل قريبًا إلى أسفل ويكتشف الجاني، لكن بعد أن قدم عددًا من التقارير أسس الملك فريق تحقيق مشتركًا مكونًا من إتحاد الساحرات ومكتب أمن المملكة والمكتب الإداري للتحقيق في الفيلم السحري الجديد بدلاً من الجرائم في المدينة.
نظر الرئيس الفرسان إلى كاجين.
“هل أنت متأكدة من أن أسلحة الجنود أصابت الجمهور؟”.
“لم أكتب تلك السطور إبتكر الجمهور هذه النهاية الرائعة كما قالت الشخصيات في الفيلم أنقذهم الجمهور وغير مصيرهم!” رفع كاجين صوته تدريجيًا “هذه هي المسرحية النهائية التي كنت أحاول إنشائها طوال حياتي إذا اكتشفت السبب من فضلك قل لي!”.
كانت أقوال الشهود الآخرين متطابقة إلى حد كبير بإختصار أصبح الفيلم السحري فجأة على قيد الحياة على الرغم من أنهم أكدوا لاحقًا أن الحادث مجرد جزء من الفيلم إلا أنه حدث في الحياة الواقعية، نظرًا لأن العديد من الأشخاص روا نفس القصة فقد رأى كارتر أن هذه لم تكن هلوسة، ركز كارتر إهتمامه على الحريق والإنفجار من قبل لذلك لم يكن قد إهتم كثيرًا بالحادث في السينما الآن فهم بطريقة ما سبب رغبة الملك في التحقيق في هذا الأمر.
–+–
كان القبطان على ما يبدو أكثر تماسكًا من الشهود الآخرين سرعان ما روى القصة “سمعت لأول مرة شخصًا يبكي طلبًا للمساعدة في الخارج عندما كنت على وشك الدخول إلى المسرح رأيت قمرًا أحمر في السماء، لأكون صادقًا كنت مترددًا بعض الشيء في تلك اللحظة لأنني لم أكن أعرف ما إذا كنت يجب أن أبقى في منصبي أو أساعد هؤلاء الناس، في ذلك الوقت فقط خرجت ساحرة من المسرح وطلبت مني إحضار رجالي وحماية الجمهور”.
قام كارتر بتجفيف فنجان الشاي الخاص به وقال بإيماءة حازمة “نعم ، لنبدأ أرسل الجميع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكتب تلك السطور إبتكر الجمهور هذه النهاية الرائعة كما قالت الشخصيات في الفيلم أنقذهم الجمهور وغير مصيرهم!” رفع كاجين صوته تدريجيًا “هذه هي المسرحية النهائية التي كنت أحاول إنشائها طوال حياتي إذا اكتشفت السبب من فضلك قل لي!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات