التاريخ
الفصل 18.3 – التاريخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مغادرة القاعة ، وعبر الممر الطويل والمظلم ، ثم نزولًا عشرة أمتار أخرى ، وصل سو إلى الطابق التالي. امامه كانت بوابة مصنوعة من خليط معدني سميك للغاية ، كانت كلمات التحذير الحمراء بجانبها مدهشة تمامًا: منطقة أمنية تلقائية ، خطيرة للغاية ، مستوى سلطة الأفراد هو سبعة أو أعلى!
بجانب الباب المصنوع من السبائك كانت توجد صفوف من أدوات تحديد الهوية ، بدءًا من مظاهرها الخارجية بدءًا من مسح قزحية العين وبصمات الأصابع وحتى اختبار الحمض النووي ، كل ما يجب أن يكون موجودًا هناك. ومع ذلك ، نظرًا لفقدان الإمدادات الكهربائية ، أصبحت هذه الأجهزة القديمة التي تعود إلى عصر القطع عناصر زخرفية بحتة. بدون مساعدة قوة الضغط الهيدروليكي ، كان هذا الباب ذو السبائك الثقيلة ، بالنسبة للجنس البشري ، غير سالك. ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، لم تكن هناك أي عوائق معدنية.
قام بتحليل تكوين باب السبيكة ، ثم عملت نوى ذكائه بكامل قوتها. بعد عشر دقائق ، تم إفراز حمض مركّز جديد تمامًا من جسده. كانت هذه وظيفة لم تكن متاحة له بالأمس ، ولكنها كانت شيئًا طوره سو من خلال الرجوع إلى مواد هيركولا و لينا الذين حصل عليهم.
عندما تم رش سحابة من حمض ضبابي على باب السبيكة ، أطلق سطح السبيكة على الفور كميات كبيرة من الدخان الأبيض ، كما لو كان يغلي ، ارتفعت الفقاعات باستمرار من الداخل!
الفصل 18.3 – التاريخ
تمزقت الفقاعات الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى إلى إطلاق المزيد من الدخان الأبيض ، وبدأ الباب المصنوع من السبائك في الانهيار. وبعد الانتظار قليلاً ، أطلق سو رذاذًا آخر من الضباب الحمضي ، حيث تسارعت سرعة التآكل البطيئة نوعًا ما في الأصل بسرعة مرة أخرى. حدق سو في الفتحة الموجودة على الباب المعدني والتي أصبحت أعمق وأعمق. تم جمع المعلومات التي التقطها بصره وإدراكه بسرعة ثم تم توزيعها على مراكز ذكائه المعينة. بعد حسابها وتحليلها ، سيتم الحصول على توقيت ومقدار الرش التالي. لهذا السبب في الوقت الحالي ، لم يفكر سو في أي شيء على الإطلاق. عندما يحين الوقت ، سترش كمية مناسبة من الحمض بمفردها.
بعد مغادرة القاعة ، وعبر الممر الطويل والمظلم ، ثم نزولًا عشرة أمتار أخرى ، وصل سو إلى الطابق التالي. امامه كانت بوابة مصنوعة من خليط معدني سميك للغاية ، كانت كلمات التحذير الحمراء بجانبها مدهشة تمامًا: منطقة أمنية تلقائية ، خطيرة للغاية ، مستوى سلطة الأفراد هو سبعة أو أعلى!
منذ وقت ليس ببعيد ، كان سو لا يزال غير معتاد للغاية على هذا النوع من أسلوب المهام المتعدد المشابه لنظام الذكاء ، ولكن الآن ، أصبح أكثر طبيعية. الآن ، غالبًا ما كان يفكر في العديد من الأشياء في وقت واحد ، وبالتأكيد ليست الطريقة التي يفكر بها البشر.
غرفة التدريب للموضوع التجريبي الفائق ، إذا تم وضعها في العالم الخارجي ، ستكون كافية بالفعل لإخراج مختبر كيمياء حيوي واسع النطاق.
أخيرًا ، التهم الضباب الحمضي الباب المصنوع من السبائك بسماكة المتر ، تمامًا كما توقع سو. شق طريقه عبر الفتحة الموجودة على الباب ، ودخل ما يسمى بـ “منطقة الخطر الشديدة”.
في هذه المنطقة ، تم تعليق منصات الأسلحة الآلية من كل ركن من كل ممر ، وهي قادرة على مهاجمة المتسللين. تم تثبيت روبوت مسلح حاليًا داخل حفرة جدار ليست بعيدة جدًا أمامه ، تكوينه بسيط وقوة نيران كبيرة ، وهو بالضبط النوع الذي أعطى الآخرين أكبر صداع في المعركة. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه الآن الجلوس إلا بهدوء .
أثناء المشي عبر الممر ، ظهرت فكرة فجأة في ذهن سو. “ألم يخشوا أن الذكاء الاصطناعي لمنصات الأسلحة الآلية هذه سوف تطور الذكاء حقًا وتقوم بالتمرد؟”
أغلق سو عينيه. كل شيء رآه الآن اندمج على الفور مع أرض أحلامه. في تلك اللحظة ، لم يكن يعرف ما إذا كان يحلم ، أو إذا كان يمر بالواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أن هذا أمر لا يقلق بشأنه سوى أولئك الذين ماتوا بالفعل. ومع ذلك ، لم ينتج سو هذا الفكر بلا أساس. في الوقت الحالي ، تذكر سو بالفعل جزءًا من أحلامه ، وتذكر أيضًا العديد من الأشياء التي لا علاقة لها تمامًا بأرض الأحلام. كانت هذه الذكريات مثل رسومات شديدة الفوضى. لم تكن هناك علاقة بينهما فحسب ، بل كانت كل صورة تحتوي على قطع لا معنى لها من الألوان المرقطة. ومع ذلك ، عرف سو أنه في الوقت الحالي ، كل فكرة ظهرت فجأة لها سبب ، كان فقط أنه لم يفهمها الآن.
وقف سو أمام باب أوتوماتيكي ، ثم رفع رأسه لينظر إلى الكتابة اليدوية الضبابية إلى حد ما: غرفة تدريب الموضوع التجريبي الفائق الثالث .
فقط بعد لحظة من التردد وضع سو يده على الباب الأوتوماتيكي. بذل القوة ، ففتح الباب الأوتوماتيكي على طول الجدار مع إطاره. كان استهلاك السائل الحمضي المفرز كبيرًا جدًا ، وهو شيء لن يستخدمه إلا عند التعامل مع أشياء مثل هذا الباب الضخم بسمك المتر.
وقف سو أمام باب أوتوماتيكي ، ثم رفع رأسه لينظر إلى الكتابة اليدوية الضبابية إلى حد ما: غرفة تدريب الموضوع التجريبي الفائق الثالث .
عندما كان يسير في غرفة تدريب الموضوع التجريبي الفائق الثالث، تردد صوت انفجار داخل عقل سو، والعالم كله يهتز! أصبح وجهه شاحبًا ، وجسده يتراجع بضع خطوات ، ولم يستقر إلا بعد أن اصطدم ظهره برف من سبائك الألومنيوم.
أغلق سو عينيه. كل شيء رآه الآن اندمج على الفور مع أرض أحلامه. في تلك اللحظة ، لم يكن يعرف ما إذا كان يحلم ، أو إذا كان يمر بالواقع.
في وسط غرفة التدريب كان يوجد حوض تدريب ضخم يبلغ قطره عشرة أمتار وطوله ثلاثين متراً ، وهو كبير بما يكفي لتربية الحوت. كان هناك ستة أحواض تدريب عادية الحجم موضوعة حول حوض التدريب الهائل. على الجانب الآخر من حوض التدريب ، كان هناك صندوق كمبيوتر ضخم ، وهو كمبيوتر متوسط الحجم يستخدم فقط لتحليل البيانات ومعالجتها. حول الكمبيوتر متوسط الحجم ، كانت هناك منصة معالجة معلومات تسمح لعشرة أشخاص بالعمل في وقت واحد ، وعلى الجانب الآخر من غرفة التدريب كانت هناك منطقة تجريبية نصف مغلقة للكيمياء الحيوية حيث يمكن لعشرات الأشخاص العمل فيها.
غرفة التدريب للموضوع التجريبي الفائق ، إذا تم وضعها في العالم الخارجي ، ستكون كافية بالفعل لإخراج مختبر كيمياء حيوي واسع النطاق.
أثناء وقوفه عند المدخل ، امتد إدراك سو بالفعل إلى كل ركن من أركان غرفة التدريب. كان يعلم أنه إذا غير زاوية بصره ، على سبيل المثال ، بالتركيز على حوض التدريب الهائل ، فإن ما يراه سيتوافق تمامًا مع أحلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت الفقاعات الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى إلى إطلاق المزيد من الدخان الأبيض ، وبدأ الباب المصنوع من السبائك في الانهيار. وبعد الانتظار قليلاً ، أطلق سو رذاذًا آخر من الضباب الحمضي ، حيث تسارعت سرعة التآكل البطيئة نوعًا ما في الأصل بسرعة مرة أخرى. حدق سو في الفتحة الموجودة على الباب المعدني والتي أصبحت أعمق وأعمق. تم جمع المعلومات التي التقطها بصره وإدراكه بسرعة ثم تم توزيعها على مراكز ذكائه المعينة. بعد حسابها وتحليلها ، سيتم الحصول على توقيت ومقدار الرش التالي. لهذا السبب في الوقت الحالي ، لم يفكر سو في أي شيء على الإطلاق. عندما يحين الوقت ، سترش كمية مناسبة من الحمض بمفردها.
عندما كان يسير في غرفة تدريب الموضوع التجريبي الفائق الثالث، تردد صوت انفجار داخل عقل سو، والعالم كله يهتز! أصبح وجهه شاحبًا ، وجسده يتراجع بضع خطوات ، ولم يستقر إلا بعد أن اصطدم ظهره برف من سبائك الألومنيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت الفقاعات الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى إلى إطلاق المزيد من الدخان الأبيض ، وبدأ الباب المصنوع من السبائك في الانهيار. وبعد الانتظار قليلاً ، أطلق سو رذاذًا آخر من الضباب الحمضي ، حيث تسارعت سرعة التآكل البطيئة نوعًا ما في الأصل بسرعة مرة أخرى. حدق سو في الفتحة الموجودة على الباب المعدني والتي أصبحت أعمق وأعمق. تم جمع المعلومات التي التقطها بصره وإدراكه بسرعة ثم تم توزيعها على مراكز ذكائه المعينة. بعد حسابها وتحليلها ، سيتم الحصول على توقيت ومقدار الرش التالي. لهذا السبب في الوقت الحالي ، لم يفكر سو في أي شيء على الإطلاق. عندما يحين الوقت ، سترش كمية مناسبة من الحمض بمفردها.
أخيرًا ، التهم الضباب الحمضي الباب المصنوع من السبائك بسماكة المتر ، تمامًا كما توقع سو. شق طريقه عبر الفتحة الموجودة على الباب ، ودخل ما يسمى بـ “منطقة الخطر الشديدة”.
بجانب الباب المصنوع من السبائك كانت توجد صفوف من أدوات تحديد الهوية ، بدءًا من مظاهرها الخارجية بدءًا من مسح قزحية العين وبصمات الأصابع وحتى اختبار الحمض النووي ، كل ما يجب أن يكون موجودًا هناك. ومع ذلك ، نظرًا لفقدان الإمدادات الكهربائية ، أصبحت هذه الأجهزة القديمة التي تعود إلى عصر القطع عناصر زخرفية بحتة. بدون مساعدة قوة الضغط الهيدروليكي ، كان هذا الباب ذو السبائك الثقيلة ، بالنسبة للجنس البشري ، غير سالك. ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، لم تكن هناك أي عوائق معدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
بجانب الباب المصنوع من السبائك كانت توجد صفوف من أدوات تحديد الهوية ، بدءًا من مظاهرها الخارجية بدءًا من مسح قزحية العين وبصمات الأصابع وحتى اختبار الحمض النووي ، كل ما يجب أن يكون موجودًا هناك. ومع ذلك ، نظرًا لفقدان الإمدادات الكهربائية ، أصبحت هذه الأجهزة القديمة التي تعود إلى عصر القطع عناصر زخرفية بحتة. بدون مساعدة قوة الضغط الهيدروليكي ، كان هذا الباب ذو السبائك الثقيلة ، بالنسبة للجنس البشري ، غير سالك. ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، لم تكن هناك أي عوائق معدنية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات