الحب والغفران
الفصل 19.1 – الحب والغفران
لم يعد المجتمع بالفعل في حالة اضطراب.
اندلعت الحرب دون أي فأل.
تدفق التاريخ مثل المياه الجارية من خلال وعي سو. كاد أن يرى اللحظة التي اشتعلت فيها نيران الحرب ، والمعاناة التي تحملها الجنس البشري أثناء صراعه في اليأس ، فضلاً عن الشجاعة المذهلة التي اندلعوا بها.
تدفق التاريخ مثل المياه الجارية من خلال وعي سو. كاد أن يرى اللحظة التي اشتعلت فيها نيران الحرب ، والمعاناة التي تحملها الجنس البشري أثناء صراعه في اليأس ، فضلاً عن الشجاعة المذهلة التي اندلعوا بها.
ارتفعت آلاف الرؤوس الحربية النووية في السماء في نفس الوقت. بعد ثلاث دقائق ، ارتفعت أول سحابة فطر ، وبعد نصف ساعة ، تغطت الأرض العظيمة والمحيطات باللهب الهائج ، وارتفعت سحب الفطر وهبطت واحدة تلو الأخرى.
يبدو أن هذه الخطوة قد تم اتخاذها بسرعة كبيرة ، وكذلك بسهولة بالغة.
استمرت الحرب لمدة ساعة كاملة ، وبانفجار الرأس الحربي النهائي جاء خاتمة الإعلان الرسمي. تسبب القصف المكثف لعدة آلاف من الرؤوس النووية في سحب من الإشعاع تغطي الأرض بالكامل ، ومنذ ذلك الحين دخل العالم عصر جديد بارد ومظلما ومليئا بالإشعاع.
لقد ظهر بالفعل هيكل هرمي حقيقي في الجنس البشري ، حفنة من الناس في ذروة الذروة لم يستوعبوا الغالبية العظمى من القوة والموارد العسكرية للجنس البشري فحسب ، بل استوعبوا أيضًا الوقت والمعرفة وحتى التاريخ! كان هذا الهيكل بالفعل مستقرًا بشكل لا يصدق ، ولم يكن لدى أولئك الموجودين في القاع سوى أعداد كبيرة ، ولا حول لهم ولا قوة لتغيير وضعهم. المجتمع البشري الحالي ، إذا كان المرء يزن القوة أو الموارد العسكرية ، كان هرمًا مقلوبًا تمامًا.
بناءً على أبحاث العصر القديم ، يجب أن يكون الشتاء النووي الأول بعد الانفجارات عندما واجهت كائنات العالم ذروة الابادة الثانية. بصرف النظر عن القلة الذين اختبأوا داخل المخابئ ، كان يجب أن يكون الجنس البشري قد عانى من الانقراض الكامل أيضًا.
لم يكن الشتاء النووي بلا نهاية مثلما توقع العلماء. عندما حل الصيف ، انخفضت السحب الإشعاعية فجأة بمقدار كبير ، وارتفعت درجة الحرارة أيضًا. على الرغم من أن الصيف لم يكن دافئًا كما كان قبل الحرب مرة أخرى ، إلا أنه لم يكن باردًا لدرجة تسبب في انقراض على نطاق واسع. في ذلك الوقت ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا فرحين ، معتقدين أن هذه الكارثة ستختفي في غضون بضع سنوات. ومع ذلك ، بعد انخفاته الأولي ، استقرت السحب الإشعاعية ولم تعد تتغير.
ومع ذلك ، وفقًا للسجلات التاريخية ، كان عدد الأنواع التي نجحت بأمان خلال فصل الشتاء النووي الأول مرتفعًا بشكل مدهش ، حتى أن العديد من البشر الذين لم تكن لديهم المؤهلات لدخول المخابئ تحت الأرض ظلوا على قيد الحياة. من بين عدد الأشخاص الذين نجوا ، كان الجنس البشري لا يزال بعيدًا عن الإبادة الجماعية الكاملة. عندما واجهوا أزمة بقاء حقيقية ، ما لم يتوقعه أحد هو أن جميع المخلوقات تقريبًا انفجرت بحيوية مذهلة وقدرة على التكيف. بدأت مجموعات الأنواع التي ماتت واحدة تلو الأخرى بعد الشتاء النووي ، بحلول وقت الربيع ، في الولادة بكميات كبيرة. على الرغم من أن الأجيال القادمة التي ولدت كانت في الغالب غير طبيعية ، إلا أنه لا يزال هناك عدد قليل منها على قيد الحياة. أظهر عدد قليل من الفائزين قوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة ، كما لو كانت قد ولدت بالضبط لهذا العصر. على الرغم من أنهم كانوا الجيل الأول من التطور والطفرة ، مع وجود بعض العيوب هنا وهناك ، إلا أنهم ما زالوا يتخذون هذه الخطوة الحاسمة.
مع مرور الوقت ، أصبح أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة أكثر وأكثر اكتئابًا. لقد أدركوا أخيرًا أن الكارثة لا رجوع فيها. في ذلك الوقت ، اكتشفوا فجأة أن الأعداء الذين واجههم الجنس البشري لم يكونوا فقط البيئة القاسية ، والإشعاع الكثيف ، ونقص الغذاء ، ولكن أيضًا المخلوقات الشرسة المتغيرة الشائعة بشكل متزايد. على سبيل المثال ، الكلاب والقطط الأكبر حجمًا ، والجرذان التي يبلغ طولها نصف متر ، وبعض الحشرات الهائلة التي هاجمت كل شيء بجنون. أصبحت المشاهد التي كانت موجودة في السابق فقط في أفلام الخيال العلمي من الأمور الشائعة الآن.
يبدو أن هذه الخطوة قد تم اتخاذها بسرعة كبيرة ، وكذلك بسهولة بالغة.
فتح سو عينيه ببطء. لم تمر سوى دقيقة واحدة ، ولكن في ذهنه شعر وكأنه عاش مائة عام. لوحة الكتابة تلك لا تزال موجودة أمام عينيه ، من جهة تسجل ذلك العصر المذهل ، ومن جهة أخرى أفكار لأعظم عبقري من العصر التالي. ربما في بضع مئات من السنين ، سيصبح خط اليد على لوحة الكتابة هذه أثمن قطعة أثرية تاريخية للجنس البشري.
لم يكن الشتاء النووي بلا نهاية مثلما توقع العلماء. عندما حل الصيف ، انخفضت السحب الإشعاعية فجأة بمقدار كبير ، وارتفعت درجة الحرارة أيضًا. على الرغم من أن الصيف لم يكن دافئًا كما كان قبل الحرب مرة أخرى ، إلا أنه لم يكن باردًا لدرجة تسبب في انقراض على نطاق واسع. في ذلك الوقت ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا فرحين ، معتقدين أن هذه الكارثة ستختفي في غضون بضع سنوات. ومع ذلك ، بعد انخفاته الأولي ، استقرت السحب الإشعاعية ولم تعد تتغير.
اندلعت الحرب دون أي فأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مرور الوقت ، أصبح أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة أكثر وأكثر اكتئابًا. لقد أدركوا أخيرًا أن الكارثة لا رجوع فيها. في ذلك الوقت ، اكتشفوا فجأة أن الأعداء الذين واجههم الجنس البشري لم يكونوا فقط البيئة القاسية ، والإشعاع الكثيف ، ونقص الغذاء ، ولكن أيضًا المخلوقات الشرسة المتغيرة الشائعة بشكل متزايد. على سبيل المثال ، الكلاب والقطط الأكبر حجمًا ، والجرذان التي يبلغ طولها نصف متر ، وبعض الحشرات الهائلة التي هاجمت كل شيء بجنون. أصبحت المشاهد التي كانت موجودة في السابق فقط في أفلام الخيال العلمي من الأمور الشائعة الآن.
رأى الجنس البشري بفزع ، أن هذا بالفعل لم يكن العالم الذي كانوا مألوفين به.
استمر الإشعاع في الوجود ، وكان بنفس القوة. عندما تضاءلت سحب الإشعاع ، أصبح العالم أكثر لطفًا إلى حد كبير ، ولطيفًا بما يكفي للسماح باستمرار بقاء الجنس البشري ، على أساس أنه يجب عليهم الخضوع للطفرة. في هذا الوقت ، تذكر عدد قليل من الأفراد المطلعين جزءًا من المعلومات التي تلقوها قبل اندلاع المعركة ، وكان أول ظهور لقدرة “اللهب”. خلال ذلك المؤتمر الصحفي الموجز الذي لم يكن مدته سوى عشر دقائق ، ما تم الإعلان عنه علنًا لم يكن مجرد عرض ، أو أطروحة ، بل تضمن خريطة تفصيلية للجينوم وعينة من الدم!
لم يعد المجتمع بالفعل في حالة اضطراب.
ارتفعت آلاف الرؤوس الحربية النووية في السماء في نفس الوقت. بعد ثلاث دقائق ، ارتفعت أول سحابة فطر ، وبعد نصف ساعة ، تغطت الأرض العظيمة والمحيطات باللهب الهائج ، وارتفعت سحب الفطر وهبطت واحدة تلو الأخرى.
كانت هذه بالفعل معلومات دفعت الناس إلى الجنون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدرة اللهب ، في البداية ، كانت مجرد بضع شرارات ، شرارات كافية فقط لتغميق قطعة من الورق ، ولكن في النهاية ، أصبحت حقًا لهب مشتعل. لم يبتلع العالم كما كان يعتقد الدكتور روتشستر ، بل أضاء الطريق عبر الظلام للجنس البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلعت الحرب عام 2031 ، 14 فبراير.
اندلعت الحرب عام 2031 ، 14 فبراير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو التاريخ الذي كان يغطيه الغبار طوال هذا الوقت.
مع مرور الوقت ، أصبح أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة أكثر وأكثر اكتئابًا. لقد أدركوا أخيرًا أن الكارثة لا رجوع فيها. في ذلك الوقت ، اكتشفوا فجأة أن الأعداء الذين واجههم الجنس البشري لم يكونوا فقط البيئة القاسية ، والإشعاع الكثيف ، ونقص الغذاء ، ولكن أيضًا المخلوقات الشرسة المتغيرة الشائعة بشكل متزايد. على سبيل المثال ، الكلاب والقطط الأكبر حجمًا ، والجرذان التي يبلغ طولها نصف متر ، وبعض الحشرات الهائلة التي هاجمت كل شيء بجنون. أصبحت المشاهد التي كانت موجودة في السابق فقط في أفلام الخيال العلمي من الأمور الشائعة الآن.
قدرة اللهب ، في البداية ، كانت مجرد بضع شرارات ، شرارات كافية فقط لتغميق قطعة من الورق ، ولكن في النهاية ، أصبحت حقًا لهب مشتعل. لم يبتلع العالم كما كان يعتقد الدكتور روتشستر ، بل أضاء الطريق عبر الظلام للجنس البشري.
الآن ، لم يكن هناك الكثير ممن فهموا التاريخ قبل الحرب ، لدرجة أنه لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون ما هي السنة التقويمية الحالية. بالنسبة للجنس البشري الذي كان يكافح بمرارة في عصر الاضطرابات ، كان العام التقويمي بالفعل شيئًا غير ضروري. حتى سو بسلطته كعقيد في راكب التنين الاسود بالكاد تطرق إلى هذا النوع من المعلومات التاريخية
الفصل 19.1 – الحب والغفران
لقد ظهر بالفعل هيكل هرمي حقيقي في الجنس البشري ، حفنة من الناس في ذروة الذروة لم يستوعبوا الغالبية العظمى من القوة والموارد العسكرية للجنس البشري فحسب ، بل استوعبوا أيضًا الوقت والمعرفة وحتى التاريخ! كان هذا الهيكل بالفعل مستقرًا بشكل لا يصدق ، ولم يكن لدى أولئك الموجودين في القاع سوى أعداد كبيرة ، ولا حول لهم ولا قوة لتغيير وضعهم. المجتمع البشري الحالي ، إذا كان المرء يزن القوة أو الموارد العسكرية ، كان هرمًا مقلوبًا تمامًا.
لم يعد المجتمع بالفعل في حالة اضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن ترتفع المستويات الأدنى من العصر القديم وتثور ضد التفاوت الهائل في الثروة أو إساءة استخدام السلطة ، مما يؤدي إلى الإطاحة بنظام المجتمع من خلال القوة الجماعية. في عصر الاضطرابات ، كان الأمر عكس ذلك تمامًا ، إذا كان من هم في القمة ، إذا كانوا غير راضين عن ثروتهم أو سلطتهم ، يمكنهم الإطاحة بكل النظام من خلال القوة الغاشمة وحدها ، وبالتالي تركيز المزيد من الموارد في أيديهم. أصبح المهمشون اقتصاديًا وسياسيًا بالفعل الأغلبية ، بغض النظر عن المنظور الذي ينظر إليه المرء. أصبحت الديكتاتوريات أو حكم الاقلية من الآن فصاعدًا الخيار الطبيعي للسياسة.
كان هذا هو التاريخ الذي كان يغطيه الغبار طوال هذا الوقت.
تدفق التاريخ مثل المياه الجارية من خلال وعي سو. كاد أن يرى اللحظة التي اشتعلت فيها نيران الحرب ، والمعاناة التي تحملها الجنس البشري أثناء صراعه في اليأس ، فضلاً عن الشجاعة المذهلة التي اندلعوا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجنس البشري سيكون إلى الأبد تناقضا. حتى في المواقف الأكثر خطورة وصعوبة ، ما زالوا لم ينسوا الكفاح ضد بعضهم البعض. في الوقت نفسه ، لم يكن هناك نقص في أولئك الذين لن يترددوا في التخلي عن حياتهم من أجل رفاقهم.
فتح سو عينيه ببطء. لم تمر سوى دقيقة واحدة ، ولكن في ذهنه شعر وكأنه عاش مائة عام. لوحة الكتابة تلك لا تزال موجودة أمام عينيه ، من جهة تسجل ذلك العصر المذهل ، ومن جهة أخرى أفكار لأعظم عبقري من العصر التالي. ربما في بضع مئات من السنين ، سيصبح خط اليد على لوحة الكتابة هذه أثمن قطعة أثرية تاريخية للجنس البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الشتاء النووي بلا نهاية مثلما توقع العلماء. عندما حل الصيف ، انخفضت السحب الإشعاعية فجأة بمقدار كبير ، وارتفعت درجة الحرارة أيضًا. على الرغم من أن الصيف لم يكن دافئًا كما كان قبل الحرب مرة أخرى ، إلا أنه لم يكن باردًا لدرجة تسبب في انقراض على نطاق واسع. في ذلك الوقت ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا فرحين ، معتقدين أن هذه الكارثة ستختفي في غضون بضع سنوات. ومع ذلك ، بعد انخفاته الأولي ، استقرت السحب الإشعاعية ولم تعد تتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفعت آلاف الرؤوس الحربية النووية في السماء في نفس الوقت. بعد ثلاث دقائق ، ارتفعت أول سحابة فطر ، وبعد نصف ساعة ، تغطت الأرض العظيمة والمحيطات باللهب الهائج ، وارتفعت سحب الفطر وهبطت واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، وفقًا للسجلات التاريخية ، كان عدد الأنواع التي نجحت بأمان خلال فصل الشتاء النووي الأول مرتفعًا بشكل مدهش ، حتى أن العديد من البشر الذين لم تكن لديهم المؤهلات لدخول المخابئ تحت الأرض ظلوا على قيد الحياة. من بين عدد الأشخاص الذين نجوا ، كان الجنس البشري لا يزال بعيدًا عن الإبادة الجماعية الكاملة. عندما واجهوا أزمة بقاء حقيقية ، ما لم يتوقعه أحد هو أن جميع المخلوقات تقريبًا انفجرت بحيوية مذهلة وقدرة على التكيف. بدأت مجموعات الأنواع التي ماتت واحدة تلو الأخرى بعد الشتاء النووي ، بحلول وقت الربيع ، في الولادة بكميات كبيرة. على الرغم من أن الأجيال القادمة التي ولدت كانت في الغالب غير طبيعية ، إلا أنه لا يزال هناك عدد قليل منها على قيد الحياة. أظهر عدد قليل من الفائزين قوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة ، كما لو كانت قد ولدت بالضبط لهذا العصر. على الرغم من أنهم كانوا الجيل الأول من التطور والطفرة ، مع وجود بعض العيوب هنا وهناك ، إلا أنهم ما زالوا يتخذون هذه الخطوة الحاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات