الراحة
الفصل 22.2 – الراحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا حدث بسرعة كبيرة. عندما انفجرت الرصاصة في جمجمته بصوت عالٍ ، كانت عيون ذلك الرجل لا تزال تنظر إلى سو برعب ، ويده اليمنى الآن فقط مرفوعة ، حاليًا تمسك بمقبض الباب الجانبي.
استدار ببطء ، وهبطت نظرته على المبنى الوحيد البارز في وسط أرض الراحة ، وهي كنيسة لا يمكن اعتبارها كبيرة جدًا. كان أسلوب هذه الكنيسة فريدًا من نوعه ، أبيض نقي تمامًا ، على الأعمدة الحجرية المنحوتة بالنجوم والإشراق ، ولكن لم يتم رؤية أي من الملائكة أو الرسل الأكثر شيوعًا للروايات الدينية. كان أسلوب الكنيسة أيضًا مختلفًا عن أي كنيسة في العصر القديم قد رأها، أسلوبها رشيق وخفيف ، ودرجة اللون ساطعة. نادرا ما ظهر هذا النوع من المباني في البيئة الشمالية. العديد من منازل المدينة الصغيرة لديها بالفعل أكثر من قرن من التاريخ ، مما يدل على أنها كانت محفوظة من العصر القديم ، وقد تم تجديدها قليلاً. في هذه الأثناء ، من الواضح أن هذه الكنيسة كان لها أقل من خمسين عامًا من التاريخ ، ومن المحتمل جدًا أنها شيدت من قبل الجيل الأول من مؤسسي الصليبيين المقدسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشهد الثانية التالية قد تم رسمها بالفعل في دماغ سو: جسد الحارس المنخفض سيخرج فجأة من الزاوية ، رأسه يمر بشكل مثالي أمام الفوهة التي وضعها سو للتو. بعد ذلك ، ستغادر رصاصة سو السلاح في وقت مبكر قليلاً ، وبالتالي ستدخل من خلال أذن الحارس ، وبهذه الطريقة يمكن أن يتجنب دفاعه ذو المستوى السابع ، فضلاً عن الجمجمة التي يمكن أن توقف قصف طلقات الرشاشات ، مما يؤدي إلى تفجيره.
كانت الكنيسة حاليًا مضاءة بشكل ساطع وهادئة وكريمة بشكل غامض ، حيث كان هناك شخص أو شخصان يدخلان ويخرجان من باب جانبي نصف مغطى. يبدو أن نوعًا ما من المراسم يُقام في الكنيسة ، لكن سو لم يستشعر الكثير من الناس ، لذلك لا ينبغي أن تكون المراسم مهمة. ومع ذلك ، لم يكن هذا مهمًا. ما كان مهمًا هو أن هذه الكنيسة كانت المبنى الوحيد في أرض الراحة الذي أنتج تفاعلًا قويًا للطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا حدث بسرعة كبيرة. عندما انفجرت الرصاصة في جمجمته بصوت عالٍ ، كانت عيون ذلك الرجل لا تزال تنظر إلى سو برعب ، ويده اليمنى الآن فقط مرفوعة ، حاليًا تمسك بمقبض الباب الجانبي.
بعد المشاهدة بهدوء لبضع دقائق ، عندها فقط قام سو بتمديد أصابعه قليلاً وسار باتجاه الكنيسة.
كلما اقترب من الكنيسة ، شعر كما لو أن موجات من الطاقة تضربه في وجهه. بعد بضع دقائق ، كان سو يقف بالفعل أمام الباب الجانبي نصف المفتوح للكنيسة الصغيرة. تناثر الإشراق الدافئ الذي تسرب من فتحة الباب على جسده ، مما أدى إلى ظهور القليل من الضباب الخافت أمام وجهه المصقول. تمامًا مثل ذلك ، استحم سو في الإشعاع الدافئ ، ووقف هناك دون أن يتحرك. بدا وجهه وكأنه متجمد ، ولم يكن هناك أدنى أثر للعاطفة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الوقت ، انفتح الباب الجانبي فجأة على نطاق أوسع قليلاً ، فاندفع شخص للخارج ورأسه لأسفل بطريقة مستعجلة. لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك شخص ما يقف بجانب الباب ، ناهيك عن شخص لم يشعر بوجوده أبدًا ، وبالتالي اصطدم وجهاً لوجه بصدر سو!
كانت ردة فعله سريعة للغاية. بمجرد أن تلامس رأسه بصدر سو ، تضخم جسده فجأة ، واندلع بقوة غير عادية ، وأوقف زخمه بالقوة بشكل غير متوقع ، واستدار للتراجع إلى الوراء. مدت يده اليمنى نحو مقبض الباب الجانبي ، راغبًا في إغلاق الباب بنفس حركة تراجعه!
كانت سرعة ردة فعله خاطفة ، لكن جسده توقف في الجو بعد أن تراجع بضعة سنتيمترات فقط. انطلقت يد سو اليسرى كالبرق ، وقد أمسكت بكتفه ، والقوة الهائلة التي تمارسها ذراعه في الإمساك به في الهواء. في هذه الأثناء ، قامت يده اليمنى برسم الصور اللاحقة الواحدة تلو الأخرى بطريقة واضحة وإيقاعية ، فخلعت البندقية من خصره ، وفك زر الأمان ، وضغطها على الفراغ بين حاجبيه ، ثم شد الزناد!
ومع ذلك ، عندما تحركت يديه فقط في منتصف الطريق ، توقفا فجأة! كانت عيناه مليئة بالصدمة والرعب وعدم التصديق وهو يحدق في الفوهة السوداء المنتظرة بالفعل. كان فوهة المسدس موجهة بشكل مثالي بين حاجبيه!
كل هذا حدث بسرعة كبيرة. عندما انفجرت الرصاصة في جمجمته بصوت عالٍ ، كانت عيون ذلك الرجل لا تزال تنظر إلى سو برعب ، ويده اليمنى الآن فقط مرفوعة ، حاليًا تمسك بمقبض الباب الجانبي.
الترجمة: Hunter
ترددت الطلقة الثالثة ، وسقط الحارس رداً على ذلك.
ازدهر الدم الأحمر اللامع أمام عيني سو ، حتى أن عدة قطرات تناثرت على جلده ، ثم تدحرجت ببطء. كان الدم يغلي ساخنًا ، مما شكل تناقضًا صارخًا مع جسد سو البارد.
أنزل سو جسده ، وأنزل الجثة التي كانت لا تزال دافئة على الأرض ، ثم دفع بيده اليمنى التي كانت تمسك بالمسدس فجأة للأمام. وصلت فوهة البندقية إلى الباب الجانبي وتجمدت في الهواء.
ترددت الطلقة الثالثة ، وسقط الحارس رداً على ذلك.
في اللحظة التي توقفت فيها فوهة البندقية عن الحركة ، أطلق أحدهم الرصاص كالرياح من خلف الباب! كان في يديه مسدسًا من عيار كبير ، وكانت يديه مرفوعة بالفعل في اللحظة التي توقف جسده عن الحركة ، موجهًا الفوهة إلى الأمام.
كانت سرعة ردة فعله خاطفة ، لكن جسده توقف في الجو بعد أن تراجع بضعة سنتيمترات فقط. انطلقت يد سو اليسرى كالبرق ، وقد أمسكت بكتفه ، والقوة الهائلة التي تمارسها ذراعه في الإمساك به في الهواء. في هذه الأثناء ، قامت يده اليمنى برسم الصور اللاحقة الواحدة تلو الأخرى بطريقة واضحة وإيقاعية ، فخلعت البندقية من خصره ، وفك زر الأمان ، وضغطها على الفراغ بين حاجبيه ، ثم شد الزناد!
كلما اقترب من الكنيسة ، شعر كما لو أن موجات من الطاقة تضربه في وجهه. بعد بضع دقائق ، كان سو يقف بالفعل أمام الباب الجانبي نصف المفتوح للكنيسة الصغيرة. تناثر الإشراق الدافئ الذي تسرب من فتحة الباب على جسده ، مما أدى إلى ظهور القليل من الضباب الخافت أمام وجهه المصقول. تمامًا مثل ذلك ، استحم سو في الإشعاع الدافئ ، ووقف هناك دون أن يتحرك. بدا وجهه وكأنه متجمد ، ولم يكن هناك أدنى أثر للعاطفة عليه.
ومع ذلك ، عندما تحركت يديه فقط في منتصف الطريق ، توقفا فجأة! كانت عيناه مليئة بالصدمة والرعب وعدم التصديق وهو يحدق في الفوهة السوداء المنتظرة بالفعل. كان فوهة المسدس موجهة بشكل مثالي بين حاجبيه!
تناثرت قطرة دم أخرى على وجه سو ، وانخفضت ببطء بعد ذلك.
ومع ذلك ، عندما تحركت يديه فقط في منتصف الطريق ، توقفا فجأة! كانت عيناه مليئة بالصدمة والرعب وعدم التصديق وهو يحدق في الفوهة السوداء المنتظرة بالفعل. كان فوهة المسدس موجهة بشكل مثالي بين حاجبيه!
تراجع سو خطوة إلى الوراء ، مبتعدًا عن طريق الجثة المتساقطة ، ثم دخل هذا الباب الجانبي. تردد صراخ وخطوات فوضوية من داخل الكنيسة ، وسمع الكثير من الناس طلقتين ناريتين واحدة تلو الأخرى. فقط ، تم التقاط كل حركاتهم بواسطة المنظر البانورامي ، كل شيء في حدود توقعات سو.
كان مشهد الثانية التالية قد تم رسمها بالفعل في دماغ سو: جسد الحارس المنخفض سيخرج فجأة من الزاوية ، رأسه يمر بشكل مثالي أمام الفوهة التي وضعها سو للتو. بعد ذلك ، ستغادر رصاصة سو السلاح في وقت مبكر قليلاً ، وبالتالي ستدخل من خلال أذن الحارس ، وبهذه الطريقة يمكن أن يتجنب دفاعه ذو المستوى السابع ، فضلاً عن الجمجمة التي يمكن أن توقف قصف طلقات الرشاشات ، مما يؤدي إلى تفجيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار سو على طول الممر ، خطواته لم تكن بهذه السرعة. ومع ذلك ، عندما اتخذ خطوة أخرى ، وصل إلى المنعطف ، انفجرت الطاقة داخل الحارس الموجود خلف الجدار الذي كان قد كبح جماح هالته فجأة ، واستعد للإسراع فجأة والاندفاع إلى الممر ، وكان المسدس في يده قد أشار بالفعل إلى الأمام أثناء حركة جسده.
كان جسد سو لا يزال باردًا مثل الحجر ، لكن الطاقة بالداخل كانت بالفعل قريبة من الغليان ، ووصل بالفعل تمامًا إلى الحالة المثلى قبل المعركة. الآن ، شعر فجأة بنوع من الشعور الرائع ، وهو أنه بواسطة مراقبة المنظر البانورامي ، وعشرات من نوى الذكاء وأكثر من ألف نواة حاسوبية ، كانت جميع حركات ونوايا العدو واضحة تمامًا. مرئية له. لم يعرف سو ما يفعلونه حاليًا فحسب ، بل يمكنه أيضًا التنبؤ بدقة بما سيفعلونه بعد ذلك. لم تكن هذه سيناريوهات مختلفة محتملة ، بل كان يعرف تمامًا ما الذي سيفعلونه بالضبط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار ببطء ، وهبطت نظرته على المبنى الوحيد البارز في وسط أرض الراحة ، وهي كنيسة لا يمكن اعتبارها كبيرة جدًا. كان أسلوب هذه الكنيسة فريدًا من نوعه ، أبيض نقي تمامًا ، على الأعمدة الحجرية المنحوتة بالنجوم والإشراق ، ولكن لم يتم رؤية أي من الملائكة أو الرسل الأكثر شيوعًا للروايات الدينية. كان أسلوب الكنيسة أيضًا مختلفًا عن أي كنيسة في العصر القديم قد رأها، أسلوبها رشيق وخفيف ، ودرجة اللون ساطعة. نادرا ما ظهر هذا النوع من المباني في البيئة الشمالية. العديد من منازل المدينة الصغيرة لديها بالفعل أكثر من قرن من التاريخ ، مما يدل على أنها كانت محفوظة من العصر القديم ، وقد تم تجديدها قليلاً. في هذه الأثناء ، من الواضح أن هذه الكنيسة كان لها أقل من خمسين عامًا من التاريخ ، ومن المحتمل جدًا أنها شيدت من قبل الجيل الأول من مؤسسي الصليبيين المقدسين.
هذا هو السبب في أن سو يمكن أن يقتل الحارس الأول بطريقة بسيطة للغاية ، ثم ينتظر الحارس الثاني لتسليم عناصره الحيوية مباشرة امام الفوهة. في الواقع ، كان هذان الحارسان مستخدمين من المستوى السابع ، لذلك إذا حاربهم في معركة وجهاً لوجه ، فسيتعين على سو بذل الكثير من الجهد للقضاء عليهم. ومع ذلك ، فقد قتل الآن اثنين من المستخدمين ذوي القدرات الذين كانوا يعادلون رتبة العقيد من راكب التنين الاسود كما لو كانت لعبة أطفال.
كان هناك حاليًا أكثر من عشرة أشخاص يجرون ذهابًا وإيابًا في الكنيسة ، واندفع عدد قليل منهم بسرعة نحو هذه المنطقة. كان هناك ثلاثة حراس آخرين بهذا المستوى من القدرات ، ثلاثة منهم يندفعون حاليًا من الجانب الآخر من الكنيسة. بصرف النظر عن الحراس ، كان معظم أولئك الذين يركضون بشكل محموم من الناس العاديين ، ولكن كان هناك شخصان بقدرات تصل إلى ثمانية مستويات ، على الأرجح الفرسان العظماء للصليبيين المقدسين.
بعد المشاهدة بهدوء لبضع دقائق ، عندها فقط قام سو بتمديد أصابعه قليلاً وسار باتجاه الكنيسة.
سار سو على طول الممر ، خطواته لم تكن بهذه السرعة. ومع ذلك ، عندما اتخذ خطوة أخرى ، وصل إلى المنعطف ، انفجرت الطاقة داخل الحارس الموجود خلف الجدار الذي كان قد كبح جماح هالته فجأة ، واستعد للإسراع فجأة والاندفاع إلى الممر ، وكان المسدس في يده قد أشار بالفعل إلى الأمام أثناء حركة جسده.
كان مشهد الثانية التالية قد تم رسمها بالفعل في دماغ سو: جسد الحارس المنخفض سيخرج فجأة من الزاوية ، رأسه يمر بشكل مثالي أمام الفوهة التي وضعها سو للتو. بعد ذلك ، ستغادر رصاصة سو السلاح في وقت مبكر قليلاً ، وبالتالي ستدخل من خلال أذن الحارس ، وبهذه الطريقة يمكن أن يتجنب دفاعه ذو المستوى السابع ، فضلاً عن الجمجمة التي يمكن أن توقف قصف طلقات الرشاشات ، مما يؤدي إلى تفجيره.
كان هناك حاليًا أكثر من عشرة أشخاص يجرون ذهابًا وإيابًا في الكنيسة ، واندفع عدد قليل منهم بسرعة نحو هذه المنطقة. كان هناك ثلاثة حراس آخرين بهذا المستوى من القدرات ، ثلاثة منهم يندفعون حاليًا من الجانب الآخر من الكنيسة. بصرف النظر عن الحراس ، كان معظم أولئك الذين يركضون بشكل محموم من الناس العاديين ، ولكن كان هناك شخصان بقدرات تصل إلى ثمانية مستويات ، على الأرجح الفرسان العظماء للصليبيين المقدسين.
ترددت الطلقة الثالثة ، وسقط الحارس رداً على ذلك.
ازدهر الدم الأحمر اللامع أمام عيني سو ، حتى أن عدة قطرات تناثرت على جلده ، ثم تدحرجت ببطء. كان الدم يغلي ساخنًا ، مما شكل تناقضًا صارخًا مع جسد سو البارد.
كل شيء سار بالضبط كما توقع سو. كان الاختلاف الوحيد هو أن سرعة الركض السريع للحارس كانت أبطأ قليلاً ، مما تسبب في رصاصة سو بلمس جزء من جمجمته ، مما ينتج عنه انحرافًا بسيطًا وتقلبًا ، مما أدى إلى ضرر أكبر قليلاً مما كان ينوي.
كان جسد سو لا يزال باردًا مثل الحجر ، لكن الطاقة بالداخل كانت بالفعل قريبة من الغليان ، ووصل بالفعل تمامًا إلى الحالة المثلى قبل المعركة. الآن ، شعر فجأة بنوع من الشعور الرائع ، وهو أنه بواسطة مراقبة المنظر البانورامي ، وعشرات من نوى الذكاء وأكثر من ألف نواة حاسوبية ، كانت جميع حركات ونوايا العدو واضحة تمامًا. مرئية له. لم يعرف سو ما يفعلونه حاليًا فحسب ، بل يمكنه أيضًا التنبؤ بدقة بما سيفعلونه بعد ذلك. لم تكن هذه سيناريوهات مختلفة محتملة ، بل كان يعرف تمامًا ما الذي سيفعلونه بالضبط!
كانت الكنيسة حاليًا مضاءة بشكل ساطع وهادئة وكريمة بشكل غامض ، حيث كان هناك شخص أو شخصان يدخلان ويخرجان من باب جانبي نصف مغطى. يبدو أن نوعًا ما من المراسم يُقام في الكنيسة ، لكن سو لم يستشعر الكثير من الناس ، لذلك لا ينبغي أن تكون المراسم مهمة. ومع ذلك ، لم يكن هذا مهمًا. ما كان مهمًا هو أن هذه الكنيسة كانت المبنى الوحيد في أرض الراحة الذي أنتج تفاعلًا قويًا للطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الكنيسة حاليًا مضاءة بشكل ساطع وهادئة وكريمة بشكل غامض ، حيث كان هناك شخص أو شخصان يدخلان ويخرجان من باب جانبي نصف مغطى. يبدو أن نوعًا ما من المراسم يُقام في الكنيسة ، لكن سو لم يستشعر الكثير من الناس ، لذلك لا ينبغي أن تكون المراسم مهمة. ومع ذلك ، لم يكن هذا مهمًا. ما كان مهمًا هو أن هذه الكنيسة كانت المبنى الوحيد في أرض الراحة الذي أنتج تفاعلًا قويًا للطاقة.
ازدهر الدم الأحمر اللامع أمام عيني سو ، حتى أن عدة قطرات تناثرت على جلده ، ثم تدحرجت ببطء. كان الدم يغلي ساخنًا ، مما شكل تناقضًا صارخًا مع جسد سو البارد.
ترددت الطلقة الثالثة ، وسقط الحارس رداً على ذلك.
الترجمة: Hunter
بعد المشاهدة بهدوء لبضع دقائق ، عندها فقط قام سو بتمديد أصابعه قليلاً وسار باتجاه الكنيسة.
كانت ردة فعله سريعة للغاية. بمجرد أن تلامس رأسه بصدر سو ، تضخم جسده فجأة ، واندلع بقوة غير عادية ، وأوقف زخمه بالقوة بشكل غير متوقع ، واستدار للتراجع إلى الوراء. مدت يده اليمنى نحو مقبض الباب الجانبي ، راغبًا في إغلاق الباب بنفس حركة تراجعه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات