الشبكة المحلية
تفاجأ رولاند قليلاً برؤية لان على الرغم من أنه توقع بطريقة ما أنها ستأتي وسأل “من أنت بالضبط؟”.
“لن أفعل” قاطعها رولاند قائلاً “قلت أنه لا توجد مكافأة وأخبرتني أن المكافأة ستزيد الأمور سوءًا”.
قالت لان وهي تنظر حولها “شخص يحتاج إلى المساعدة أتفهم أن لديك الكثير من الأسئلة لي يمكننا الجلوس والدردشة دعنا نجلس هناك بجانب النافذة”.
“لماذا؟” سألت لان وتغير تعبيرها أخيرًا.
“ألا نحتاج للذهاب إلى الغرفة 302؟” سأل رولاند وهو يشاهد لان تأخذ المقعد.
“هل يستطيع تدمير العالمين؟”.
قالت لان بشكل عرضي “السبب في أنني طلبت منك مقابلتي هنا هو تجنب الآذان الفضولية نظرًا لعدم وجود أحد هنا فقط إختر أي مقعدًا يعجبك بالمناسبة بما أن هذا مقهى هل يمكنني تناول قهوة مثلجة؟”.
قالت لان وهي تهز كتفيها “كن مطمئنًا لن أختفي”.
“إعتقدت أنك ستكشفين سرًا كبيرًا لذلك كنت شديد الحذر وتأكدت من عدم سماع أحد لنا”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
“سيصبح السر سرًا فقط عندما يتعرف المتصنت على قيمته أنا أراقب التآكل تحت الأرض كل يوم وأحتاج إلى إستراحة من وقت لآخر” ردت لان “قهوة مثلجة من فضلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رولاند وعيناه مركّزة على لان بحزم “لا أعرف شيئًا عن ذلك ذات مرة طلبت من غارسيا الإتصال بك وذهبت إلى مدينة بريسم مرتين لكنك إختفيت لماذا لم تتحدثي معي؟ لماذا تركت لي ملاحظة؟”.
حدق رولاند فيها لثانية ثم تذمر “لدي فقط قهوة سريعة التحضير هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت لان عينيها على رولاند لمدة 10 دقائق قبل أن تقبل “لا لقد غيرت رأيي”.
“هذا جيد”.
ردت لان بعد إحتساء القهوة “إنه خارج نطاق فهمك ومن المستحيل وصفه بلغتك بالإضافة إلى ذلك كل ما أفعله هو تحت مراقبة الإله، إذا أعطيت أي معلومات قد تعرضه للخطر فسيتم تدمير كلا العالمين ومن ثم يرجى تذكر أن الحقيقة هي ما تفهمه”.
كان رولاند محبطًا قليلاً لرؤية لان تتصرف كما لو أنها مالكة المتجر أضاف بعض الحليب إلى القهوة ووضع مكعبي ثلج فيها بينما يراقب لان خلال العملية برمتها.
صمتت لان ثم ردت بتردد “لقد خنته”.
قالت لان وهي تهز كتفيها “كن مطمئنًا لن أختفي”.
“حسنًا” قال رولاند بينما يجلس على الطاولة ويراجع الأسئلة التي في رأسه “هل كنت عضوا في الإتحاد؟”.
قال رولاند وعيناه مركّزة على لان بحزم “لا أعرف شيئًا عن ذلك ذات مرة طلبت من غارسيا الإتصال بك وذهبت إلى مدينة بريسم مرتين لكنك إختفيت لماذا لم تتحدثي معي؟ لماذا تركت لي ملاحظة؟”.
“لهذا ندعوه الإله إنها أقرب كلمة لوصفه بلغتك”.
دخلت لان في صمت قصير قبل أن تجيب بحسرة “لأننا لم نكن مستعدين بعد في ذلك الوقت يا فتى”.
من كلمات لان حكم رولاند أن السحر يشبه قوة الطبيعة أو ربما ببساطة شكل آخر من أشكال قوة الطبيعة بسبب القوة السحرية أصبح عالم الأحلام كما هو الأن.
‘لم نكن مستعدين؟’ سارع رولاند مندهشًا قليلاً “هل تقصدين أنك كنت تنتظرينني لأعرف المزيد عن القمر الدموي… حسنًا التآكل بنفسي؟”.
كان رولاند محبطًا قليلاً لرؤية لان تتصرف كما لو أنها مالكة المتجر أضاف بعض الحليب إلى القهوة ووضع مكعبي ثلج فيها بينما يراقب لان خلال العملية برمتها.
“أنت ذكي تمامًا أتوقع الآن المزيد منك”.
أجابت لان “لا علاقة لي بعالمك لقد ولدت هنا وسأموت هنا أيضًا على الرغم من أن ذلك لن يحدث إلا بعد سنوات عديدة”.
“تتوقعين ماذا مني؟” شخر رولاند “لا تبدين كشخص يحتاج إلى مساعدة”.
قالت لان بشكل عرضي “السبب في أنني طلبت منك مقابلتي هنا هو تجنب الآذان الفضولية نظرًا لعدم وجود أحد هنا فقط إختر أي مقعدًا يعجبك بالمناسبة بما أن هذا مقهى هل يمكنني تناول قهوة مثلجة؟”.
“ماذا علي أن أفعل لأقنعك؟ هل علي أن أستغيث وأبكي؟ أم تريد مني أجرًا؟” قالت لان وهي تهز رأسها “لا أعتقد أنك ستثق بي حتى لو فعلت ذلك هذا لن يؤدي إلا إلى إبعادك”.
“هل تقصدين الفوز في الحرب؟”.
أراد رولاند أن يمزح قائلاً (أنت لن تعرفي أبدًا) لكن الكلمات تخلت عنه بطريقة ما لأن لان أكبر بكثير من غارسيا، إذا كانت حقًا هي الشخص في كنيسة الإنعكاس فمن المحتمل أن يكون عمرها ما بين 700 إلى 800 عام وهي شخصية تاريخية إذا جاز التعبير بهذا التفكير طرح رولاند نظرة أكثر جدية.
قالت لان بشكل عرضي “السبب في أنني طلبت منك مقابلتي هنا هو تجنب الآذان الفضولية نظرًا لعدم وجود أحد هنا فقط إختر أي مقعدًا يعجبك بالمناسبة بما أن هذا مقهى هل يمكنني تناول قهوة مثلجة؟”.
“حسنًا” قال رولاند بينما يجلس على الطاولة ويراجع الأسئلة التي في رأسه “هل كنت عضوا في الإتحاد؟”.
“ولكن ما هي إحتمالات أن تكوني أنت والشخص الذي في الصورة متماثلين تمامًا!” جادل رولاند أثناء حياكة حاجبيه.
أجابت لان “لا علاقة لي بعالمك لقد ولدت هنا وسأموت هنا أيضًا على الرغم من أن ذلك لن يحدث إلا بعد سنوات عديدة”.
“إعتقدت أنك ستكشفين سرًا كبيرًا لذلك كنت شديد الحذر وتأكدت من عدم سماع أحد لنا”.
“لكنني رأيت صورتك في كنيسة الإنعكاس…”.
كان السؤالان الأكثر إلحاحًا لدى رولاند الآن هما طبيعة التآكل وأصله وسبب معركة الإرادة الإلهية التي لا نهاية لها.
قاطعته لان “هذا لا شيء إنه مجرد سجل تاريخي لا يقول أي شيء حقًا”.
–+–
“ولكن ما هي إحتمالات أن تكوني أنت والشخص الذي في الصورة متماثلين تمامًا!” جادل رولاند أثناء حياكة حاجبيه.
“تتوقعين ماذا مني؟” شخر رولاند “لا تبدين كشخص يحتاج إلى مساعدة”.
“إذا فكرت أكثر هناك العديد من الصدف في التاريخ بالمقارنة مع الخوض في شيء ما من الماضي فمن الأفضل أن تركز على الحاضر”.
“لا أعرف ما إذا كنت تقولين الحقيقة أنت تعترفين أنه لا يمكنك إلا أن تعطيني بعض الإجابات المراوغة لتجنب إثارة شك الإله في بعض الأحيان يمكن أن تضلل كلمة واحدة أي شخص ماذا لو كذبت علي؟ لقد خنت الإله مرة واحدة ويمكنك بالتأكيد خيانتي” قال رولاند وهو يمد يديه “أنا لست جيدًا في المخاطرة لذا إبحثي عن شخص آخر ليحل محل الإله”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
ردت لان بعد إحتساء القهوة “إنه خارج نطاق فهمك ومن المستحيل وصفه بلغتك بالإضافة إلى ذلك كل ما أفعله هو تحت مراقبة الإله، إذا أعطيت أي معلومات قد تعرضه للخطر فسيتم تدمير كلا العالمين ومن ثم يرجى تذكر أن الحقيقة هي ما تفهمه”.
“إذن ما هي القوة السحرية بالضبط؟”.
“لا أعرف ما إذا كنت تقولين الحقيقة أنت تعترفين أنه لا يمكنك إلا أن تعطيني بعض الإجابات المراوغة لتجنب إثارة شك الإله في بعض الأحيان يمكن أن تضلل كلمة واحدة أي شخص ماذا لو كذبت علي؟ لقد خنت الإله مرة واحدة ويمكنك بالتأكيد خيانتي” قال رولاند وهو يمد يديه “أنا لست جيدًا في المخاطرة لذا إبحثي عن شخص آخر ليحل محل الإله”.
تجعدت شفاه لان في إبتسامة وقالت “ربما تكون قد عرفتها بالفعل لا شيء في هذا العالم يمكن أن يفسرها لأنها لا تنتمي إلى هنا، الأرواح المنخفضة ليس لديها القدرة على فهم الحيوانات الأعلى ما نعرفه الآن هو أنه يمكننا إستخدامها لذلك يمكنك أن تنظر إليها على أنها قوة نحصل عليها بالصدفة”.
قالت لان بسرعة “ليس حقًا ولكن يمكنك التفكير بهذه الطريقة”.
من كلمات لان حكم رولاند أن السحر يشبه قوة الطبيعة أو ربما ببساطة شكل آخر من أشكال قوة الطبيعة بسبب القوة السحرية أصبح عالم الأحلام كما هو الأن.
“خيانة؟”.
سأل رولاند “إذن كتاب سبب الوجود الذي ذكرته في خطابك أثناء التوجيه في مدينة بريسم وإستنتاجك كله صحيح؟”.
كان رولاند محبطًا قليلاً لرؤية لان تتصرف كما لو أنها مالكة المتجر أضاف بعض الحليب إلى القهوة ووضع مكعبي ثلج فيها بينما يراقب لان خلال العملية برمتها.
كان السؤالان الأكثر إلحاحًا لدى رولاند الآن هما طبيعة التآكل وأصله وسبب معركة الإرادة الإلهية التي لا نهاية لها.
“أنت ذكي تمامًا أتوقع الآن المزيد منك”.
قالت لان بسرعة “ليس حقًا ولكن يمكنك التفكير بهذه الطريقة”.
“الحفاظ على معركة الإرادة الإلهية”.
“أريد أن أعرف الحقيقة”.
“لا أعرف ما إذا كنت تقولين الحقيقة أنت تعترفين أنه لا يمكنك إلا أن تعطيني بعض الإجابات المراوغة لتجنب إثارة شك الإله في بعض الأحيان يمكن أن تضلل كلمة واحدة أي شخص ماذا لو كذبت علي؟ لقد خنت الإله مرة واحدة ويمكنك بالتأكيد خيانتي” قال رولاند وهو يمد يديه “أنا لست جيدًا في المخاطرة لذا إبحثي عن شخص آخر ليحل محل الإله”.
ردت لان بعد إحتساء القهوة “إنه خارج نطاق فهمك ومن المستحيل وصفه بلغتك بالإضافة إلى ذلك كل ما أفعله هو تحت مراقبة الإله، إذا أعطيت أي معلومات قد تعرضه للخطر فسيتم تدمير كلا العالمين ومن ثم يرجى تذكر أن الحقيقة هي ما تفهمه”.
دخلت لان في صمت قصير قبل أن تجيب بحسرة “لأننا لم نكن مستعدين بعد في ذلك الوقت يا فتى”.
إرتعشت شفتي رولاند في تسلية بإمكان لان أن تخبره مباشرة بأنها تفضل الكذب على قول الحقيقة.
قالت لان وهي تهز رأسها “لا هذا سيبدأ دورة جديدة أريدك أن توقف كل شيء وتحل محل الإله!”.
“هل يستطيع تدمير العالمين؟”.
“خيانة؟”.
“لهذا ندعوه الإله إنها أقرب كلمة لوصفه بلغتك”.
حدق رولاند مباشرة في عيني لان قبل أن يسأل “إذن لماذا أتيت للبحث عني؟”.
“ماذا يريد؟”.
“يمكنني إعادة آشس إلى الحياة”.
“الحفاظ على معركة الإرادة الإلهية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقوط!.
“ما علاقتك بالإله؟”.
–+–
صمتت لان ثم ردت بتردد “لقد خنته”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
“خيانة؟”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
“نعم ستستمر الحرب ولا أريد أن أبقى عالقة هنا إلى الأبد دورة جديدة تعني جولة أخرى من الخسارة سوف يستنفد الإله قوته في النهاية بحلول ذلك الوقت سيكون كلا العالمين مدمرين”.
“لن أفعل” قاطعها رولاند قائلاً “قلت أنه لا توجد مكافأة وأخبرتني أن المكافأة ستزيد الأمور سوءًا”.
حدق رولاند مباشرة في عيني لان قبل أن يسأل “إذن لماذا أتيت للبحث عني؟”.
كان السؤالان الأكثر إلحاحًا لدى رولاند الآن هما طبيعة التآكل وأصله وسبب معركة الإرادة الإلهية التي لا نهاية لها.
قالت لان وهي تحدق في رولاند “أحتاج إلى مساعدتك يا فتى أريدك أن توقف معركة الإرادة الإلهية وأن تضع حدا لهذه الحلقة”.
“هذا جيد”.
“هل تقصدين الفوز في الحرب؟”.
“لقد قلت لك…”.
قالت لان وهي تهز رأسها “لا هذا سيبدأ دورة جديدة أريدك أن توقف كل شيء وتحل محل الإله!”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
صار رولاند مندهشا لم يتوقع ذلك قط أخذ نفسا عميقا وقال “آسف أخشى أنني لا أستطيع مساعدتك”.
“يجب أن تدعني على الأقل أنهي…”.
“لماذا؟” سألت لان وتغير تعبيرها أخيرًا.
“ولكن ما هي إحتمالات أن تكوني أنت والشخص الذي في الصورة متماثلين تمامًا!” جادل رولاند أثناء حياكة حاجبيه.
“لا أعرف ما إذا كنت تقولين الحقيقة أنت تعترفين أنه لا يمكنك إلا أن تعطيني بعض الإجابات المراوغة لتجنب إثارة شك الإله في بعض الأحيان يمكن أن تضلل كلمة واحدة أي شخص ماذا لو كذبت علي؟ لقد خنت الإله مرة واحدة ويمكنك بالتأكيد خيانتي” قال رولاند وهو يمد يديه “أنا لست جيدًا في المخاطرة لذا إبحثي عن شخص آخر ليحل محل الإله”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
“إذا كنت تستطيع مساعدتي…”.
“حسنًا” قال رولاند بينما يجلس على الطاولة ويراجع الأسئلة التي في رأسه “هل كنت عضوا في الإتحاد؟”.
“لن أفعل” قاطعها رولاند قائلاً “قلت أنه لا توجد مكافأة وأخبرتني أن المكافأة ستزيد الأمور سوءًا”.
“هذا جيد”.
ركزت لان عينيها على رولاند لمدة 10 دقائق قبل أن تقبل “لا لقد غيرت رأيي”.
عرف رولاند أن لان ربما تتظاهر بدون نايتينجل لم يستطع معرفة ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا لم يكن هناك جدوى من الإستمرار في الجدال معها لذلك قام على الفور بتغيير سؤاله.
قال رولاند وهو يقوم ويصب القهوة لنفسه “أنا مصمم الوعد الفارغ لا يعني شيئًا على الرغم من أنه يبدو لطيفًا جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يريد؟”.
“يجب أن تدعني على الأقل أنهي…”.
“يمكنني إعادة آشس إلى الحياة”.
“لقد قلت لك…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيصبح السر سرًا فقط عندما يتعرف المتصنت على قيمته أنا أراقب التآكل تحت الأرض كل يوم وأحتاج إلى إستراحة من وقت لآخر” ردت لان “قهوة مثلجة من فضلك”.
“يمكنني إعادة آشس إلى الحياة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ستستمر الحرب ولا أريد أن أبقى عالقة هنا إلى الأبد دورة جديدة تعني جولة أخرى من الخسارة سوف يستنفد الإله قوته في النهاية بحلول ذلك الوقت سيكون كلا العالمين مدمرين”.
سقوط!.
“الحفاظ على معركة الإرادة الإلهية”.
أصبح رولاند مذعورًا إنزلق كأس الزجاج من يده وسقط على الأرض.
“هذا جيد”.
–+–
“يمكنني إعادة آشس إلى الحياة”.
“إعتقدت أنك ستكشفين سرًا كبيرًا لذلك كنت شديد الحذر وتأكدت من عدم سماع أحد لنا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات