“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المعبد الذي مرّ بعاصفة هادئًا للغاية الآن .
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
بعد ذلك ، كانت طريقة استخدام المعبد في ذهن دي هين و لم يكن يرد التدخل في الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن مسؤولية عدم الكفاءة كانت مسؤوليته ، هو الذي كان رئيس الكهنة .
“أنا سعيد لأن لا أحد أصيب بأذى . كنت قلقًا من حدوث صدام دموي .”
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
تردد نواه فيما يجب أن يقوله .
كانوا يتجولون لأنهم لم يستطيعوا مغادرة المعبد ، و تجمع المتفرجون اللذين جاءوا ليروا ما كانت المشكلة .
“بالطبع ، كنت قلقًا بسبب هذا أيضًا . لكن أعتقد أن الأمر لا مفر منه حتى لو تم التضحية بالقليل ….”
الكشف عن الثروة المتراكمة يعني سقوط هذا المعبد .
لو كان معبدًا من منطقة أخرى لما كان من السهل فعل أي شيء بدون القتال .
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
كان ذلك يعني أن قوة دي هين و فرسانه كانت ساحقة .
في طريقه في الرواق و هو يفكر ، عبس فجأة من الرائحة الفاسدة التي لامست أنفسه .
“سأعود للقصر الإمبراطوري و أمرر كل ما رأيته و سمعته لجلالة الإمبراطور .”
لو كان معبدًا من منطقة أخرى لما كان من السهل فعل أي شيء بدون القتال .
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
“سأخبره . أراكَ لاحقًا أيها الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
بعد أن ودع نواه دي هين غادر المعبد أولاً .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
في الخارج ، لقد كان الوضع أشبه بالفوضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
“من فضلكَ دعني احزم حقائبي و أغادر على الأقل ؟”
تكرر نفس الشيء ليس فقط في معبد تريزيا ، ولكن أيضًا في العشرين منطقة التي وصلت إليها أوامر الإمبراطور.
“لو كانت القديسة تعرف لما قد تكون ساكنة أبدًا ! بغض النظر عن كونكَ جلالة الدوق الأكبر فهذا كثير جدًا !”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
كان الكهنة اللذين لم يتمكنوا من قول أي شيء أمام دي هين يصرخون في الخارج و أخرجهم الفرسان .
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
كانوا يتجولون لأنهم لم يستطيعوا مغادرة المعبد ، و تجمع المتفرجون اللذين جاءوا ليروا ما كانت المشكلة .
“هل مازلتَ تريد الثرثرة ؟”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
“شكرًا لخلعكَ الزي الرسمي ، لقد استسلمت بدون الكثير من اللبس ، ولكن ما السبب الحقيقي ؟”
عندما ركب نواه حصانه نظر إلى المشهد ببطء .
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
كان الناس بسهولة سيشكون في أن دي هين فقط كان يضطهد المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن مسؤولية عدم الكفاءة كانت مسؤوليته ، هو الذي كان رئيس الكهنة .
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
نظر دي هين ، الذي لايزال يقف في المعبد إلى كبير الكهنة الذي كان يقف فارغًا كما لو كان قد تخلى عن كل شيء .
“ما هي هذه الرائحة ؟”
“شكرًا لخلعكَ الزي الرسمي ، لقد استسلمت بدون الكثير من اللبس ، ولكن ما السبب الحقيقي ؟”
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
في الخارج ، لقد كان الوضع أشبه بالفوضى .
“ألم تقل أن المعبد الحالي ليس عادلاً ؟ هذه الكلمات تهمني .”
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
ضيق دي هين عينيه و حدق في الكاهن الواقف أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وباء ؟ هل تريد مني تصديق ذلك الآن ؟”
“القديسة سيسبيا ، القديسة السابقة ، كانت صديقة قديمة لي . منذ أن مرضت وهي كانت في الأساس بصحة جيدة ، أعتقدت أن هناكَ شيء غريب قد حدث . و في المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها قالت لي سيسبيا …..”
كان الناس بسهولة سيشكون في أن دي هين فقط كان يضطهد المعبد .
“ماذا قالت ؟”
لو كان معبدًا من منطقة أخرى لما كان من السهل فعل أي شيء بدون القتال .
“أخبرتني ألا أثق براڤيان ، القديسة الحالية . لديها وجه شرير ، لقد أرادت أن ترى المعبد يسقط .”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
بعدما قال الكاهن ذلك ، كان عيناه مليئة بالحزن ، مثل شخص قد فقد حبيبته .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
‘راڤيان .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
بمجرد أن سمع الإسم الذي سمع به من قبل ، قرر دي هين تصديق كلمات الكاهن .
تردد نواه فيما يجب أن يقوله .
كان من المستحيل ‘ببساطة’ التظاهر و إنكار القديسة الحالية .
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
لابدَ أنه سمع هذه القصة من القديسة السابقة .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
“هل حقًا تستطيع ترك المعبد بصفتكَ كبير الكهنة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
“لقد رميت هذا اللقب بعيدًا في اللحظة التي خلعت فيها زي الكهنة ، لست كبير الكهنة بعد الآن .”
“…أنا آسف .”
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
“هل هذا ممكن حتى ؟ أحاول حماية إبنتي .”
“حسنًا ، إذًا ساعدني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
“ماذا أفعل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
“في الوقت الحالي ، يجب عليكَ بذل الجهد لإقناع سكان الدوقية اللذين يحبون المعبد بفهم هذا الوضع .”
“سأخبره . أراكَ لاحقًا أيها الدوق الأكبر .”
“هل هناك طريقة ….”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
“إن الأمر بسيط ، ألم تقل ذلك ؟ أخبر كل من يأتي لزيارة المعبد أن المعبد ليس عادلاً .”
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
كان الكاهن غارقًا في البكاء ، اجتاحته المشاعر القديمة مثل موجة اندفعت له مرة واحدة .
“سأحاول ذلك .”
“القديسة سيسبيا ، القديسة السابقة ، كانت صديقة قديمة لي . منذ أن مرضت وهي كانت في الأساس بصحة جيدة ، أعتقدت أن هناكَ شيء غريب قد حدث . و في المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها قالت لي سيسبيا …..”
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
بدلاً من الإجابة ، أومأ دي هين برأسه قليلا.
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
“ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
بعدما قال الكاهن ذلك ، كان عيناه مليئة بالحزن ، مثل شخص قد فقد حبيبته .
“هل هذا ممكن حتى ؟ أحاول حماية إبنتي .”
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
“ماهي حالة المعبد المالية ؟”
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
“…أنا آسف .”
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
“أعلم أنه ليس أنت . لكن الكهنة كانوا يتجاهلون الأمر طوال الوقت و أنتَ قد غطيتَ عينيك .”
غير قادر على احتواء غضبه ، ضرب الكونت الحائط بقبضته. و كاد أن يدخل .
الكشف عن الثروة المتراكمة يعني سقوط هذا المعبد .
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
هذا فساد حصل عندما كان كبير كهنة المعبد ، فكل الإنتقادات سوف توجه إليه .
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
ومع ذلك ، فإن مسؤولية عدم الكفاءة كانت مسؤوليته ، هو الذي كان رئيس الكهنة .
تكرر نفس الشيء ليس فقط في معبد تريزيا ، ولكن أيضًا في العشرين منطقة التي وصلت إليها أوامر الإمبراطور.
“….حسنًا .”
“سأحاول ذلك .”
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
“سوف أراقبكَ .”
نظر دي هين إلى الكاهن الذي بدى في حالة من الفراغ و استدار و نزل على الدرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
كان المعبد الذي مرّ بعاصفة هادئًا للغاية الآن .
بعدما قال الكاهن ذلك ، كان عيناه مليئة بالحزن ، مثل شخص قد فقد حبيبته .
وانتهى اليوم أيضًا تاريخ المعبد المركزي الذي استمر لمئات السنين في تريزيا .
قبل مئات السنين تحت حماية القديسة ، لم تكن هناك حالة وباء في الإمبراطورية. لذلك كان من الطبيعي ألا يصدقه الكونت.
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذًا ساعدني .”
“سيسبيا … هل يمكنكِ أن تخبريني أنني قمت بعمل جيد ؟ أنا … أشتاق لكِ كثيرًا .”
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
كان الكاهن غارقًا في البكاء ، اجتاحته المشاعر القديمة مثل موجة اندفعت له مرة واحدة .
“هل نسيتَ أين هذا المكان ؟ كيف يمكنكَ جلب الفرسان ؟!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
تكرر نفس الشيء ليس فقط في معبد تريزيا ، ولكن أيضًا في العشرين منطقة التي وصلت إليها أوامر الإمبراطور.
“حسنًا !”
كان المعبد القريب من الحدود الجنوبية أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
“كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
كان الكاهن غارقًا في البكاء ، اجتاحته المشاعر القديمة مثل موجة اندفعت له مرة واحدة .
“هل نسيتَ أين هذا المكان ؟ كيف يمكنكَ جلب الفرسان ؟!”
“شكرًا لخلعكَ الزي الرسمي ، لقد استسلمت بدون الكثير من اللبس ، ولكن ما السبب الحقيقي ؟”
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
“اعتبارًا من اليوم ، لقد أُمرت بإغلاق هذا المعبد .”
قبل مئات السنين تحت حماية القديسة ، لم تكن هناك حالة وباء في الإمبراطورية. لذلك كان من الطبيعي ألا يصدقه الكونت.
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذًا ساعدني .”
“بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المعبد الذي مرّ بعاصفة هادئًا للغاية الآن .
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
“هل مازلتَ تريد الثرثرة ؟”
“لو كانت القديسة تعرف لما قد تكون ساكنة أبدًا ! بغض النظر عن كونكَ جلالة الدوق الأكبر فهذا كثير جدًا !”
رفع الكونت يده ساخرا إلى الفرسان من ورائه.
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
“خذوهم بعيدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
“حسنًا !”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
“اعتنوا بالجميع و أنا سأدخل .”
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
بتوتر ، قام الكاهن بإمساك ملابس الكونت الذي كان على وشكِ المرور و سحبها .
كان الناس بسهولة سيشكون في أن دي هين فقط كان يضطهد المعبد .
“ما الجحيم الذي تخفيه في الداخل ؟ أيها الأشرار .”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
انزعج إليوس ودفع يد الكاهن بقوة.
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
بعد أن ترك الفرسان في الخلف ، فتح الباب بسرعة و مرّ عبر الرواق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من حالات اختفاء الأشخاص داخل المنطقة .
“ما هي هذه الرائحة ؟”
ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود للقصر الإمبراطوري و أمرر كل ما رأيته و سمعته لجلالة الإمبراطور .”
كان ذلك قبل أيام قليلة فقط . و لقد فوجئ بأمر إغلاق المعبد ، لقد كان الأمر على ما يرام لكنه كان يريد أن يرى ما كانوا يخفونه في الداخل فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
في طريقه في الرواق و هو يفكر ، عبس فجأة من الرائحة الفاسدة التي لامست أنفسه .
“ما هي هذه الرائحة ؟”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
بعد أن ودع نواه دي هين غادر المعبد أولاً .
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
كانت الجثث مكدسة على جانب واحد ، وحتى الأحياء كانت وجوههم فاسدة ، لذلك كان من المستحيل التعرف عليهم.
“ماذا أفعل ؟”
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
“لقد رميت هذا اللقب بعيدًا في اللحظة التي خلعت فيها زي الكهنة ، لست كبير الكهنة بعد الآن .”
“ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
غير قادر على احتواء غضبه ، ضرب الكونت الحائط بقبضته. و كاد أن يدخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
قال الكاهن الذي تبع الكونت بالفرسان أنه لا يمكنه ذلك .
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
“لا تدخل ! أغلق هذا الباب على الفور !”
كان المعبد القريب من الحدود الجنوبية أحدهم.
“ماذا كنتم تفعلون يا رفاق في منطقتي ؟!”
تردد نواه فيما يجب أن يقوله .
اقترب الكونت الغاضب من كبير الكهنة و أمسك رقبته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت ؟”
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الكونت الغاضب من كبير الكهنة و أمسك رقبته .
“تحدث بسرعة. إذا لم تخبرني ، فسوف أضعك هناك.”
“مجانين ، الجميع مجانين .”
عند سماع كلمات الكونت الذي أصبحت فجأة قاسية تحرك فجأة و تحدث .
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
“آه ، الطاعون . كل الأشخاص في الداخل مصابون بالطاعون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل ‘ببساطة’ التظاهر و إنكار القديسة الحالية .
“وباء ؟ هل تريد مني تصديق ذلك الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
قبل مئات السنين تحت حماية القديسة ، لم تكن هناك حالة وباء في الإمبراطورية. لذلك كان من الطبيعي ألا يصدقه الكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
“ألم تقل أن المعبد الحالي ليس عادلاً ؟ هذه الكلمات تهمني .”
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
“لماذا لم تبلغ عنه على الفور ؟”
“سيسبيا … هل يمكنكِ أن تخبريني أنني قمت بعمل جيد ؟ أنا … أشتاق لكِ كثيرًا .”
“آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
“مجانين ، الجميع مجانين .”
“ماذا أفعل ؟”
اندهش الكونت و ألقى برئيس الكهنة على الأرض كما لو كان لا يريد الاستماع إلى المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
–يتبع ….
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
“….حسنًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات