الظلمة فقط هي الأبدية
الفصل 9.4 – الظلمة فقط هي الأبدية
غالبًا ما اندلعت المعارك بين المتسللين ، لكن المعارك اقتصرت في الغالب على عدد قليل من المستخدمين ذوي القدرات العالية. كان الجنود العاديون هناك فقط لقمع العدد الكبير من العبيد ولمهاجمة القبائل الأصلية التي تعيش خارج المدن. بغض النظر عمن كان الحاكم ، كانوا بحاجة إليهم. لهذا السبب ظهرت قاعدة غريبة غير مكتوبة مع مرور الوقت. عندما كان المتسلطون يحسمون الخلافات ، غالبًا ما يتم تحديد النصر أو الهزيمة بين المستخدمين ذوي القدرة على الأقل بثلاثة مستويات من القدرة. على الرغم من أن سو لم يكن على علم بهذه القاعدة ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بذبح الجنود الذين تخلوا عن مقاومتهم.
حمل سو البندقية الأوتوماتيكية أفقيًا ، متحركًا عبر فتح أسوار المدينة المنهارة وشق طريقه عبر الهياكل الفوضوية والمضطربة في المدينة. أطلقت البندقية الأوتوماتيكية التي كانت حاليًا في وضع إطلاق النار لسانًا لا ينتهي من اللهب ، مع كل طلقة ، سقط جندي مع التعبير عن عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت ظلال المباني ، أمسك ضابط من المستوى السادس بخناجر بقبضة عكسية ، واقترب بصمت من سو مثل النمر. كان مألوفًا بشكل لا يصدق مع كل شبر من توبيان ، الفوضى والظلام ، بالنسبة له الذي برع في السرعة والاختباء ، فضلاً عن كونه ماهرًا في فنون الاغتيال ، كانت البيئة الأكثر مثالية. لقد اختار بالفعل أفضل موقع كمين لسو . بمجرد أن مر سو من هذا المكان ، ظهر بصمت خلفه ، والخناجر في يديه ثم تقطع العمود الفقري لسو بصمت.
دخل سقيفة مثل خصلة من الدخان ، وكاد جسده الرابض أن يلتصق بسطح الأرض. توقفت طلقات الرصاص التي أمامه لبضع ثوان. بناءً على تجربته السابقة ، كان ذلك هو قيام سو بإعادة تحميل الرصاص. توقف للحظة ، ثم استعد للاندفاع من الجانب الآخر من السقيفة عندما بدت الجولة التالية من الطلقات النارية ، وبالتالي دخل إلى نقطة الكمين المخطط لها. فقط ، عندما توقف قليلاً ، انفجر الجدار الخشبي فجأة ، وحلقت رصاصة تحمل حرارة شديدة ، ودخلت من جانب رقبته ، ثم خرجت من الجانب الآخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت حقاً مجرد صدفة؟
حمل سو البندقية الأوتوماتيكية أفقيًا ، متحركًا عبر فتح أسوار المدينة المنهارة وشق طريقه عبر الهياكل الفوضوية والمضطربة في المدينة. أطلقت البندقية الأوتوماتيكية التي كانت حاليًا في وضع إطلاق النار لسانًا لا ينتهي من اللهب ، مع كل طلقة ، سقط جندي مع التعبير عن عدم التصديق.
سفك الدم من فمه ومن أنفه وجروحه مثل الينبوع. أمسك برقبته ، لكن الدم ما زال يسيل بين الفجوات في أصابعه! تدفقت كل قوته بسرعة من جسده. مع تلاشي وعيه ، حلقت في ذهنه فكرة واحدة فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت تصادم. ألقى سو جانبا بندقية AK التي خرجت من الذخيرة ، ودخل القصر الملكي. تحت الإضاءة الساطعة ، تبع السجادة الحمراء الساطعة ، متجهًا إلى الطابق الثاني. دخل غرفة اجتماعات عامة ، ثم وقف أمام ماردوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت حقاً مجرد صدفة؟
سفك الدم من فمه ومن أنفه وجروحه مثل الينبوع. أمسك برقبته ، لكن الدم ما زال يسيل بين الفجوات في أصابعه! تدفقت كل قوته بسرعة من جسده. مع تلاشي وعيه ، حلقت في ذهنه فكرة واحدة فقط:
ظهرت أفكار مماثلة في أذهان ثلاثة ضباط من المستوى السادس واحدًا تلو الآخر. كان لديهم جميعًا مجالات خبرتهم ، وكلهم يقتربون من سو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم ، أصيبت أعناقهم برصاصة من بندقية من طراز AK. لم تكن هذه الطلقات مجرد إصابات بسيطة ، لكنها حطمت فقرات عنق الرحم ، وكذلك قطعت الأعصاب المركزية بداخلها. كانت هذه ضربة قاتلة. على الرغم من أن الهدف لن يموت على الفور ، فقد فقدوا قدرتهم على الحركة على الفور ، ولم يتمكنوا إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة بينما تركتهم الحياة.
أربعة مستخدمين أقوياء من المستوى السادس ، طوال الطريق حتى لحظة وفاتهم ، لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيقعون تحت رصاصة بندقية AK عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت ظلال المباني ، أمسك ضابط من المستوى السادس بخناجر بقبضة عكسية ، واقترب بصمت من سو مثل النمر. كان مألوفًا بشكل لا يصدق مع كل شبر من توبيان ، الفوضى والظلام ، بالنسبة له الذي برع في السرعة والاختباء ، فضلاً عن كونه ماهرًا في فنون الاغتيال ، كانت البيئة الأكثر مثالية. لقد اختار بالفعل أفضل موقع كمين لسو . بمجرد أن مر سو من هذا المكان ، ظهر بصمت خلفه ، والخناجر في يديه ثم تقطع العمود الفقري لسو بصمت.
فقط الضابط الخامس والسادس الأخير ، بسبب حذره الفطري وخجله ، لم يتحرك نحو سو. نتيجة لذلك ، رأى سو يطلق رصاصتين بشكل عرضي ، ويسقط اثنين من زملائهم الأقوياء. في هذه الأثناء ، بدت أن عيون سو الخضراء التي كانت ملفتة للنظر للغاية في الظلام قد اكتسحت موقعه!
في تلك اللحظة ، أصيب بقشعريرة باردة ، فجاة ركع على الأرض ، علاوة على ذلك ، رفع يديه عالياً فوق رأسه! أثناء التحرك ، لم يفهم حتى سبب قيامه بذلك!
دخل سقيفة مثل خصلة من الدخان ، وكاد جسده الرابض أن يلتصق بسطح الأرض. توقفت طلقات الرصاص التي أمامه لبضع ثوان. بناءً على تجربته السابقة ، كان ذلك هو قيام سو بإعادة تحميل الرصاص. توقف للحظة ، ثم استعد للاندفاع من الجانب الآخر من السقيفة عندما بدت الجولة التالية من الطلقات النارية ، وبالتالي دخل إلى نقطة الكمين المخطط لها. فقط ، عندما توقف قليلاً ، انفجر الجدار الخشبي فجأة ، وحلقت رصاصة تحمل حرارة شديدة ، ودخلت من جانب رقبته ، ثم خرجت من الجانب الآخر!
يبدو أن الفوهة العميقة لبندقية AK قد رسمت خطاً غير مرئي ، متجاوزةً جميع العوائق ، متجاوزةً الغرفة الخشبية البسيطة التي كان يختبئ فيها لتجاوز حلقه. لكن الرصاصة التي أطلقت في النهاية أطلقت في اتجاه مختلف. نتيجة لذلك ، ترنح جندي من المكان الذي كان يختبئ فيه ، وكانت البندقية الأوتوماتيكية في يديه ترش بلا هدف ، وبعد إفراغها سقط الجندي. كانت الدماء تتساقط من رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرق العرق البارد في زيه العسكري. لم يتوقع آخر ضابط من المستوى السادس أبدًا أن تصبح بندقية AK العادية في يد ذلك الرجل مرعبة جدًا!
دخل سقيفة مثل خصلة من الدخان ، وكاد جسده الرابض أن يلتصق بسطح الأرض. توقفت طلقات الرصاص التي أمامه لبضع ثوان. بناءً على تجربته السابقة ، كان ذلك هو قيام سو بإعادة تحميل الرصاص. توقف للحظة ، ثم استعد للاندفاع من الجانب الآخر من السقيفة عندما بدت الجولة التالية من الطلقات النارية ، وبالتالي دخل إلى نقطة الكمين المخطط لها. فقط ، عندما توقف قليلاً ، انفجر الجدار الخشبي فجأة ، وحلقت رصاصة تحمل حرارة شديدة ، ودخلت من جانب رقبته ، ثم خرجت من الجانب الآخر!
أومأ سو. “نعم. أنزل سيفك وتعهد بالولاء لي “.
بعد صوت كا تشا ، قام سو بتحميل رصاصات جديدة. كانت هذه بالفعل المرة الثالثة . بعد ذلك ، بدأت بندقية AK في الهدير مرة أخرى ، وتناقصت أصوات طلقات الرصاص بالفعل في مدينة توبيان. فقط بندقية Ak في يدي سو واصلت إطلاق النار بإيقاع ثابت ، وبدأت في لفت انتباه الجميع.
ظهرت أفكار مماثلة في أذهان ثلاثة ضباط من المستوى السادس واحدًا تلو الآخر. كان لديهم جميعًا مجالات خبرتهم ، وكلهم يقتربون من سو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم ، أصيبت أعناقهم برصاصة من بندقية من طراز AK. لم تكن هذه الطلقات مجرد إصابات بسيطة ، لكنها حطمت فقرات عنق الرحم ، وكذلك قطعت الأعصاب المركزية بداخلها. كانت هذه ضربة قاتلة. على الرغم من أن الهدف لن يموت على الفور ، فقد فقدوا قدرتهم على الحركة على الفور ، ولم يتمكنوا إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة بينما تركتهم الحياة.
حتى مع وضع التشغيل الفردي ، فإن إفراغ ثلاث اسطوانات لا يستهلك الكثير من الوقت. عندما كان سو ينتقل إلى اسطوانته الرابعة ، اختفت الطلقات النارية في مدينة توبيان تمامًا. كان الجنود الذين كانوا محظوظين بما يكفي للدفاع عن القصر يفرون حاليًا ، أكثر من عشرة شخصيات يركضون بشكل محموم إلى منطقة الاحياء الفقيرة المظلمة. في الوقت الحالي ، لم يكن القصر الساطع المضاء بشكل مشرق مختلفًا عن جنة إله الموت.
في تلك اللحظة ، أصيب بقشعريرة باردة ، فجاة ركع على الأرض ، علاوة على ذلك ، رفع يديه عالياً فوق رأسه! أثناء التحرك ، لم يفهم حتى سبب قيامه بذلك!
غالبًا ما اندلعت المعارك بين المتسللين ، لكن المعارك اقتصرت في الغالب على عدد قليل من المستخدمين ذوي القدرات العالية. كان الجنود العاديون هناك فقط لقمع العدد الكبير من العبيد ولمهاجمة القبائل الأصلية التي تعيش خارج المدن. بغض النظر عمن كان الحاكم ، كانوا بحاجة إليهم. لهذا السبب ظهرت قاعدة غريبة غير مكتوبة مع مرور الوقت. عندما كان المتسلطون يحسمون الخلافات ، غالبًا ما يتم تحديد النصر أو الهزيمة بين المستخدمين ذوي القدرة على الأقل بثلاثة مستويات من القدرة. على الرغم من أن سو لم يكن على علم بهذه القاعدة ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بذبح الجنود الذين تخلوا عن مقاومتهم.
الفصل 9.4 – الظلمة فقط هي الأبدية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت تصادم. ألقى سو جانبا بندقية AK التي خرجت من الذخيرة ، ودخل القصر الملكي. تحت الإضاءة الساطعة ، تبع السجادة الحمراء الساطعة ، متجهًا إلى الطابق الثاني. دخل غرفة اجتماعات عامة ، ثم وقف أمام ماردوك.
تردد صوت تصادم. ألقى سو جانبا بندقية AK التي خرجت من الذخيرة ، ودخل القصر الملكي. تحت الإضاءة الساطعة ، تبع السجادة الحمراء الساطعة ، متجهًا إلى الطابق الثاني. دخل غرفة اجتماعات عامة ، ثم وقف أمام ماردوك.
ظهرت أفكار مماثلة في أذهان ثلاثة ضباط من المستوى السادس واحدًا تلو الآخر. كان لديهم جميعًا مجالات خبرتهم ، وكلهم يقتربون من سو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم ، أصيبت أعناقهم برصاصة من بندقية من طراز AK. لم تكن هذه الطلقات مجرد إصابات بسيطة ، لكنها حطمت فقرات عنق الرحم ، وكذلك قطعت الأعصاب المركزية بداخلها. كانت هذه ضربة قاتلة. على الرغم من أن الهدف لن يموت على الفور ، فقد فقدوا قدرتهم على الحركة على الفور ، ولم يتمكنوا إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة بينما تركتهم الحياة.
أومأ سو. “نعم. أنزل سيفك وتعهد بالولاء لي “.
نظر ماردوك إلى سو بشيء من الصدمة ، معتقدًا في الأصل أن الشخص القادم هو كيبيل. ومع ذلك ، بغض النظر عمن جاء ، لا يهم. ألقى نصف السيجارة المدخنة على الأرض ، ثم أخذ نفسا عميقا. لا يبدو أن سيف المبارزة الثقيل في يديه يزن شيئًا. لم يرفعه بسهولة بيد واحدة فحسب ، بل كان يدور بين يديه برشاقة . عندما واجه هذا الخصم الغريب للغاية ، قبل اتخاذ أي إجراء ، دفعت موجة من التنوير ماردوك إلى الصراخ بصوت منخفض ، “هل أنت سو؟”
فقط الضابط الخامس والسادس الأخير ، بسبب حذره الفطري وخجله ، لم يتحرك نحو سو. نتيجة لذلك ، رأى سو يطلق رصاصتين بشكل عرضي ، ويسقط اثنين من زملائهم الأقوياء. في هذه الأثناء ، بدت أن عيون سو الخضراء التي كانت ملفتة للنظر للغاية في الظلام قد اكتسحت موقعه!
أومأ سو. “نعم. أنزل سيفك وتعهد بالولاء لي “.
تحت ظلال المباني ، أمسك ضابط من المستوى السادس بخناجر بقبضة عكسية ، واقترب بصمت من سو مثل النمر. كان مألوفًا بشكل لا يصدق مع كل شبر من توبيان ، الفوضى والظلام ، بالنسبة له الذي برع في السرعة والاختباء ، فضلاً عن كونه ماهرًا في فنون الاغتيال ، كانت البيئة الأكثر مثالية. لقد اختار بالفعل أفضل موقع كمين لسو . بمجرد أن مر سو من هذا المكان ، ظهر بصمت خلفه ، والخناجر في يديه ثم تقطع العمود الفقري لسو بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط الضابط الخامس والسادس الأخير ، بسبب حذره الفطري وخجله ، لم يتحرك نحو سو. نتيجة لذلك ، رأى سو يطلق رصاصتين بشكل عرضي ، ويسقط اثنين من زملائهم الأقوياء. في هذه الأثناء ، بدت أن عيون سو الخضراء التي كانت ملفتة للنظر للغاية في الظلام قد اكتسحت موقعه!
دخل سقيفة مثل خصلة من الدخان ، وكاد جسده الرابض أن يلتصق بسطح الأرض. توقفت طلقات الرصاص التي أمامه لبضع ثوان. بناءً على تجربته السابقة ، كان ذلك هو قيام سو بإعادة تحميل الرصاص. توقف للحظة ، ثم استعد للاندفاع من الجانب الآخر من السقيفة عندما بدت الجولة التالية من الطلقات النارية ، وبالتالي دخل إلى نقطة الكمين المخطط لها. فقط ، عندما توقف قليلاً ، انفجر الجدار الخشبي فجأة ، وحلقت رصاصة تحمل حرارة شديدة ، ودخلت من جانب رقبته ، ثم خرجت من الجانب الآخر!
تحت ظلال المباني ، أمسك ضابط من المستوى السادس بخناجر بقبضة عكسية ، واقترب بصمت من سو مثل النمر. كان مألوفًا بشكل لا يصدق مع كل شبر من توبيان ، الفوضى والظلام ، بالنسبة له الذي برع في السرعة والاختباء ، فضلاً عن كونه ماهرًا في فنون الاغتيال ، كانت البيئة الأكثر مثالية. لقد اختار بالفعل أفضل موقع كمين لسو . بمجرد أن مر سو من هذا المكان ، ظهر بصمت خلفه ، والخناجر في يديه ثم تقطع العمود الفقري لسو بصمت.
الترجمة: Hunter
سفك الدم من فمه ومن أنفه وجروحه مثل الينبوع. أمسك برقبته ، لكن الدم ما زال يسيل بين الفجوات في أصابعه! تدفقت كل قوته بسرعة من جسده. مع تلاشي وعيه ، حلقت في ذهنه فكرة واحدة فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
