عين الإله
“ماذا يحدث هنا؟” حاول رولاند التحدث أو تحريك جسده لكنه أصيب بالشلل التام وظهرت عدة صور أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشاشة في الهسهسة مرة أخرى الصورة مشوهة ووحدات البكسل تكاد تملأ “الشاشة” بأكملها.
تمشي العديد من النقاط السوداء ذهابًا وإيابًا حول الحفرة مثل النمل وأثناء التنقل ببطء إرتفعت منصة بالمقارنة مع الحفرة العملاقة هذه المنصة صغيرة بشكل لا يصدق مثل كومة من الأرض، ولدهشة رولاند رأى مبانٍ من نفس المادة من قبل على الجدارية في المعبد الملعون لذا قام بتكبير “الشاشة” بعقله وزادت الضوضاء، تحولت النقاط السوداء إلى مخلوقات متموجة مثل الشخصية الرئيسية على اللوحة الجدارية عشيرة الإشعاع.
“هل إنتهى الأمر؟” تمتم رولاند وهو يدرس راحة يده.
لقد تذكر فجأة أن هذا هو بالضبط ما صورته اللوحة الجدارية.
لم يكن رولاند متأكدًا مما إذا كان على ما يرام أم لا كل ما رآه منذ لحظة لا يبدو وكأنه وهم لأنه يتذكرهم جميعًا، كانوا أشبه ببعض الذكريات الإضافية القادمة من العدم بالإضافة إلى ذلك شعر بالإرهاق الشديد كما لو أنه عاش آلاف السنين في بضع دقائق فقط.
صعد عشرات من رجال العشيرة الإشعاعية إلى المنصة وهم يحملون أحجار الإله أحاطوا بالمنصة وأجسادهم تتقلص وتتوسع بالتناوب كما لو كانوا يقيمون نوعًا من المراسم.
“هل إنتهى الأمر؟” تمتم رولاند وهو يدرس راحة يده.
أسفل المنصة هناك الآلاف من الأشخاص الذين تم دفعهم إلى الهاوية من قبل عشيرة الإشعاع.
بعد التسونامي إندلعت فجأة البراكين على مسافة بعيدة تم إرسال الغبار متطايرًا في جميع الإتجاهات وخفف ضوء الشمس، إنطلقت الصواعق في الهواء ثم هطلت أمطار غزيرة وشتاء قارس أصبحت الحركة الجغرافية نشطة بشكل غير مسبوق، بعد العديد من التحولات الكارثية الكبرى تحول العالم إلى مظهر مختلف تمامًا.
تم إدخال آخر قطعة من الآثار وإكتمل البلور الشفاف إنبعث وهج مبهر وإنجرف نحو الحفرة ثم سقط وإختفى عن الأنظار.
ضغطت موجة ضخمة أطول من سلسلة الجبال الوعرة وأغرقت المدن الصغيرة أدناه على الفور الموجة عالية لدرجة أن قمتها كادت أن تصل إلى الغيوم في السماء إندفعت أشعة الشمس عن الموجة وشكلت أفقًا جديدًا.
أدرك رولاند فجأة أن هذا ربما ما أطلقت عليه لان “الهاوية” ولكن هذا هو مجرد بداية.
إعتقدت فيليس أن رولاند يسألها فقالت “نعم لقد قتلناهم جميعًا لم يهرب أحد إختفت النوى السحرية أيضًا بعد بضع دقائق لقد وقفت متجذرا هنا كما لو كنت نائمًا جلالة الملك هل أنت بخير حقًا؟”.
إتسعت عين رولاند عندما رأى المشهد التالي.
أخذ رولاند نفسا عميقا وقال “أنا بخير لقد رأيت للتو بعض الظواهر الغريبة”.
إندلع شعاع ضوء برتقالي من الحفرة وحلّق في الهواء هذا بالضبط ما وصفته الساحرات القدامى بالظاهرة الغريبة عند دخول عالم الأحلام لكن شعاع الضوء هذا أكثر كثافة، علق “القمر الدموي” في السماء عبر المكان الذي حدث فيه الإنجراف للحظة صارت السماء والأرض متصلين وأدرك رولاند أن مدخل ما يسمى بالهاوية والتآكل هم ببساطة طرفي شعاع الضوء.
ومع ذلك قاطع تنهد عميق قطار أفكاره تردد صدى الصوت عبر رأسه وكان واضحًا أن رولاند أنه حقيقي ثم أصبح الوقت على ما يبدو أسرع وأصبحت وحدات البكسل على “الشاشة” أكثر كثافة.
إندفعت عشيرة الإشعاع نحو الحفرة بينما مثلما يتدفع العث إلى النار.
لقد تذكر فجأة أن هذا هو بالضبط ما صورته اللوحة الجدارية.
لكنهم لم يسقطوا في الهاوية بدلاً من ذلك طاروا كما لو كانوا مدعومين بشيء وصعدوا إلى السماء.
تمشي العديد من النقاط السوداء ذهابًا وإيابًا حول الحفرة مثل النمل وأثناء التنقل ببطء إرتفعت منصة بالمقارنة مع الحفرة العملاقة هذه المنصة صغيرة بشكل لا يصدق مثل كومة من الأرض، ولدهشة رولاند رأى مبانٍ من نفس المادة من قبل على الجدارية في المعبد الملعون لذا قام بتكبير “الشاشة” بعقله وزادت الضوضاء، تحولت النقاط السوداء إلى مخلوقات متموجة مثل الشخصية الرئيسية على اللوحة الجدارية عشيرة الإشعاع.
في لحظة هناك عدد لا يحصى من النقاط السوداء حول شعاع الضوء.
“ماذا يحدث هنا؟” حاول رولاند التحدث أو تحريك جسده لكنه أصيب بالشلل التام وظهرت عدة صور أمامه.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشاشة في الهسهسة مرة أخرى الصورة مشوهة ووحدات البكسل تكاد تملأ “الشاشة” بأكملها.
إحتشدت الغيوم عبر النقاط السوداء وشعاع الضوء عند مشاهدة تلك النقاط السوداء تدخل عالمًا جديدًا شعر رولاند أن عملية الترقية برمتها غير عادية.
تمشي العديد من النقاط السوداء ذهابًا وإيابًا حول الحفرة مثل النمل وأثناء التنقل ببطء إرتفعت منصة بالمقارنة مع الحفرة العملاقة هذه المنصة صغيرة بشكل لا يصدق مثل كومة من الأرض، ولدهشة رولاند رأى مبانٍ من نفس المادة من قبل على الجدارية في المعبد الملعون لذا قام بتكبير “الشاشة” بعقله وزادت الضوضاء، تحولت النقاط السوداء إلى مخلوقات متموجة مثل الشخصية الرئيسية على اللوحة الجدارية عشيرة الإشعاع.
ومع ذلك قاطع تنهد عميق قطار أفكاره تردد صدى الصوت عبر رأسه وكان واضحًا أن رولاند أنه حقيقي ثم أصبح الوقت على ما يبدو أسرع وأصبحت وحدات البكسل على “الشاشة” أكثر كثافة.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
تغيرت الصورة بشكل جذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يسقطوا في الهاوية بدلاً من ذلك طاروا كما لو كانوا مدعومين بشيء وصعدوا إلى السماء.
رأى رولاند عددًا قليلاً من المدن والبلدات منتشرة حول الحفرة على ما يبدو لم يكن كل أعضاء عشيرة الإشعاع على إستعداد لدخول العالم الجديد، فضل البعض البقاء ربما كانوا يخشون السماء والمغامرة المجهولة التي تنتظرهم لم يعرف رولاند، لقد رأى فقط عدة نقاط سوداء تختفي في الممر الذي يربط بين السماء والأرض مثل هؤلاء المغامرين الأسطوريين الجريئين الذين إنطلقوا في رحلتهم، ومع ذلك بدوا وحيدين للغاية لأن معظم أفراد عشيرتهم قد رحلوا بالفعل.
قبل إختفاء المشهد رأى رولاند النهر الجليدي يذوب ونبات أخضر يخترق التربة وينبت.
الآن صار شعاع الضوء خافت.
–+–
في النهاية أومض ثم إختفى.
صعد عشرات من رجال العشيرة الإشعاعية إلى المنصة وهم يحملون أحجار الإله أحاطوا بالمنصة وأجسادهم تتقلص وتتوسع بالتناوب كما لو كانوا يقيمون نوعًا من المراسم.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
يمكن لرولاند أن يتخيل مدى يأس عشيرة الإشعاع عندما رأوا مثل هذا المشهد المروع لكن الكارثة لم تتوقف هنا.
عندما إعتقد رولاند أن هذه هي النهاية ظهر فجأة “جدار شاهق” في نهاية الأفق.
“جلالة الملك”.
في البداية إعتقد أنه مجرد وهم لأن “شاشة الضوضاء” حجبت بصره ومع ذلك عندما إقترب “الجدار” من الحفرة تدريجيًا رأى أخيرًا ما كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه ذكريات الرسول أم أي شيء آخر لكنه اعتقد أنه في يوم من الأيام سيجد الإجابة على هذه الأسئلة ويعتقد أن ذلك اليوم سيأتي قريبًا.
ضغطت موجة ضخمة أطول من سلسلة الجبال الوعرة وأغرقت المدن الصغيرة أدناه على الفور الموجة عالية لدرجة أن قمتها كادت أن تصل إلى الغيوم في السماء إندفعت أشعة الشمس عن الموجة وشكلت أفقًا جديدًا.
“هل إنتهى الأمر؟” تمتم رولاند وهو يدرس راحة يده.
يمكن لرولاند أن يتخيل مدى يأس عشيرة الإشعاع عندما رأوا مثل هذا المشهد المروع لكن الكارثة لم تتوقف هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما إعتقد رولاند أن هذه هي النهاية ظهر فجأة “جدار شاهق” في نهاية الأفق.
بعد التسونامي إندلعت فجأة البراكين على مسافة بعيدة تم إرسال الغبار متطايرًا في جميع الإتجاهات وخفف ضوء الشمس، إنطلقت الصواعق في الهواء ثم هطلت أمطار غزيرة وشتاء قارس أصبحت الحركة الجغرافية نشطة بشكل غير مسبوق، بعد العديد من التحولات الكارثية الكبرى تحول العالم إلى مظهر مختلف تمامًا.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
بدأت الشاشة في الهسهسة مرة أخرى الصورة مشوهة ووحدات البكسل تكاد تملأ “الشاشة” بأكملها.
الآن صار شعاع الضوء خافت.
قبل إختفاء المشهد رأى رولاند النهر الجليدي يذوب ونبات أخضر يخترق التربة وينبت.
لم يكن رولاند متأكدًا مما إذا كان على ما يرام أم لا كل ما رآه منذ لحظة لا يبدو وكأنه وهم لأنه يتذكرهم جميعًا، كانوا أشبه ببعض الذكريات الإضافية القادمة من العدم بالإضافة إلى ذلك شعر بالإرهاق الشديد كما لو أنه عاش آلاف السنين في بضع دقائق فقط.
“جلالة الملك”.
لقد تذكر فجأة أن هذا هو بالضبط ما صورته اللوحة الجدارية.
“جلالة الملك هل أنت بخير؟”.
أسفل المنصة هناك الآلاف من الأشخاص الذين تم دفعهم إلى الهاوية من قبل عشيرة الإشعاع.
هز شخص ما رولاند ونظر إليه بقلق.
إحتشدت الغيوم عبر النقاط السوداء وشعاع الضوء عند مشاهدة تلك النقاط السوداء تدخل عالمًا جديدًا شعر رولاند أن عملية الترقية برمتها غير عادية.
إنفتحت عيناه وإختفت الشاشة وجد نفسه مرة أخرى في منطقة الميناء.
“جلالة الملك هل أنت بخير؟”.
“هل إنتهى الأمر؟” تمتم رولاند وهو يدرس راحة يده.
ومع ذلك قاطع تنهد عميق قطار أفكاره تردد صدى الصوت عبر رأسه وكان واضحًا أن رولاند أنه حقيقي ثم أصبح الوقت على ما يبدو أسرع وأصبحت وحدات البكسل على “الشاشة” أكثر كثافة.
إعتقدت فيليس أن رولاند يسألها فقالت “نعم لقد قتلناهم جميعًا لم يهرب أحد إختفت النوى السحرية أيضًا بعد بضع دقائق لقد وقفت متجذرا هنا كما لو كنت نائمًا جلالة الملك هل أنت بخير حقًا؟”.
إتسعت عين رولاند عندما رأى المشهد التالي.
لم يكن رولاند متأكدًا مما إذا كان على ما يرام أم لا كل ما رآه منذ لحظة لا يبدو وكأنه وهم لأنه يتذكرهم جميعًا، كانوا أشبه ببعض الذكريات الإضافية القادمة من العدم بالإضافة إلى ذلك شعر بالإرهاق الشديد كما لو أنه عاش آلاف السنين في بضع دقائق فقط.
‘هل هذه آخر معركة إرادة إلهية؟’.
لقد فهم بطريقة ما هذا التنهد وفكر رولاند في كلمات لان.
قبل إختفاء المشهد رأى رولاند النهر الجليدي يذوب ونبات أخضر يخترق التربة وينبت.
“الحقيقة هي دائمًا ما تفهمه”.
ومع ذلك قاطع تنهد عميق قطار أفكاره تردد صدى الصوت عبر رأسه وكان واضحًا أن رولاند أنه حقيقي ثم أصبح الوقت على ما يبدو أسرع وأصبحت وحدات البكسل على “الشاشة” أكثر كثافة.
‘هل هذه آخر معركة إرادة إلهية؟’.
قبل إختفاء المشهد رأى رولاند النهر الجليدي يذوب ونبات أخضر يخترق التربة وينبت.
أخذ رولاند نفسا عميقا وقال “أنا بخير لقد رأيت للتو بعض الظواهر الغريبة”.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
“ظواهر غريبة؟” رددت فيليس “هذا ليس الوقت المناسب لقول هذا يا صاحب الجلالة شعاع الضوء الآن غطى نصف الميناء قد يجذب هذا الكثير من الإهتمام يجب أن نذهب وإلا ستلاحظنا الجمعية”.
الآن صار شعاع الضوء خافت.
“فهمتك دعونا نعود بالطريقة التي أتينا بها” وافق رولاند مع إيماءة.
لقد فهم بطريقة ما هذا التنهد وفكر رولاند في كلمات لان.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه ذكريات الرسول أم أي شيء آخر لكنه اعتقد أنه في يوم من الأيام سيجد الإجابة على هذه الأسئلة ويعتقد أن ذلك اليوم سيأتي قريبًا.
يمكن لرولاند أن يتخيل مدى يأس عشيرة الإشعاع عندما رأوا مثل هذا المشهد المروع لكن الكارثة لم تتوقف هنا.
–+–
لقد تذكر فجأة أن هذا هو بالضبط ما صورته اللوحة الجدارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحقيقة هي دائمًا ما تفهمه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات