الهجرة الكبرى
في خليج الترسيب في مملكة قلب الذئب.
عرف وايت أن الفقراء لا يهتمون حقًا بنوع الموقف الذي يخاطرون به كانوا بحاجة فقط إلى إطعامهم وكسوتهم لذلك يستهدف بشكل أساسي اللاجئين الذين لديهم القليل من المدخرات، لقد أحبوا سماع القليل من النصائح نظرًا لأن وايت لم يتقاضى كثيرًا ولم يدفعوا مقابل الرحلة لم يمانعوا في شراء المعلومات.
قاد وايت عربته إلى منطقة الرصيف المزدحمة.
بصرف النظر عن ذلك فإن المكانة النبل لن يمنحهم أي إمتياز على العكس من ذلك الناس في غرايكاستل يكرهون أولئك الذين تفاخروا دائمًا بمكانتهم النبيلة لذلك سيكون من الأفضل عدم لفت الأنظار طالما بإمكان المرء القراءة والكتابة أو إمتلاك مهارة معينة فلا داعي للقلق بشأن حياته هناك.
“سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى وجهتنا بغض النظر عن الحياة التي إعتدتها ستتمتع بحياة جديدة تمامًا من اليوم فصاعدًا أتمنى حظا سعيدا لكل واحد منكم إن خدمتكم هي فخري! الآن يمكنني أن أقدم لكم خدمة إضافية أخرى على سبيل المجاملة” قال وايت بينما يركب حصانه.
“إذن من فضلك أخبرنا”.
صارت أعماله جيدة في الآونة الأخيرة بعد وصول سفن غرايكاستل حصل على المزيد من فرص العمل خاصة خدمات النقل لمسافات قصيرة، في كل مرة ينقل فيها السكان في البلدات والمدن المحيطة إلى الميناء يمكنه كسب حوالي 10 عملات فضية وعادةً يمكنه فعل ذلك مرتين في اليوم، بإمكانه عرض رحلة أخرى في الليل لو لم يكن مهتمًا كثيرًا بحالة عربته في هذه الحالة سيكسب في الواقع أكثر قليلاً مما حصل عليه في الكنيسة.
يود رجال غرايكاستل تقديم المساعدة لأي شخص على إستعداد لمغادرة مملكة قلب الذئب غنيًا وفقيرًا على ما يبدو لم يكن ملك غرايكاستل يهتم حقًا بالمال وهكذا لم يرغب وايت في خسارة مثل هذه الفرصة التجارية المربحة.
علاوة على ذلك لم يتم دفع التعويض من قبل الركاب ولكن من قبل رجال غرايكاستل يحتاج فقط للختم على وثيقة السفر قبل أن يتوجه إلى مخفر الحراسة ليطلب أجره استند التعويض إلى عدد الركاب الذين نقلهم ولم يتأخر رجال غرايكاستل مطلقًا في دفع أي مبلغ.
“نعم؟” قال وايت وهو يرفع حاجبيه بدا الرجل جادا “هل أنت فارس؟”.
لهذا السبب بدأ العديد من الأشخاص في خليج الترسيب في تقديم خدمات نقل مماثلة بما في ذلك البحارة والعاملون، على الرغم من أن الكثير منهم لا يعرفون كيفية المناورة بعربة يمكنهم أن يطلبوا من شخص فعل ذلك الإنضمام إليهم، الخدمة مطلوبة بشدة لدرجة أنهم لم يكونوا بحاجة للقلق بشأن جذب العملاء إنعا وظيفة تسمح للناس بكسب المال بسرعة، العامل الوحيد الذي احتاجوا إلى مراعاته هو مسافة السفر فكلما كانت المدن أبعد زادت النفقات التي ستتكبدها.
“إذن من فضلك أخبرنا”.
يود رجال غرايكاستل تقديم المساعدة لأي شخص على إستعداد لمغادرة مملكة قلب الذئب غنيًا وفقيرًا على ما يبدو لم يكن ملك غرايكاستل يهتم حقًا بالمال وهكذا لم يرغب وايت في خسارة مثل هذه الفرصة التجارية المربحة.
“نعم؟” قال وايت وهو يرفع حاجبيه بدا الرجل جادا “هل أنت فارس؟”.
أحب الجميع المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما ولكن هذا هو واجبي كفارس”.
سمع وايت أيضًا عن الحرب في الشمال هناك فجأة تدفق هائل للاجئين في مملكة قلب الذئب لذلك من المحتمل أن تكون الشائعات صحيحة، أيضًا أخبره سمارتي أن سيد خليج الترسيب البارون جان بات نقل عددًا كبيرًا من ممتلكاته الشخصية إلى سفينة في محاولة واضحة لمغادرة هذا المكان، بالنظر إلى هذه الأحداث الأخيرة على وايت أيضًا أن يجد ملاذًا لنفسه إذا كان بإمكانه كسب مبلغ ضخم من المال الآن فسيكون قادرًا على عيش حياة أفضل في المستقبل.
علاوة على ذلك لم يتم دفع التعويض من قبل الركاب ولكن من قبل رجال غرايكاستل يحتاج فقط للختم على وثيقة السفر قبل أن يتوجه إلى مخفر الحراسة ليطلب أجره استند التعويض إلى عدد الركاب الذين نقلهم ولم يتأخر رجال غرايكاستل مطلقًا في دفع أي مبلغ.
“أي نوع من الخدمة؟” سأل شخص ما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إفترقت شفتي وايت وفجأة لم يعرف كيف يرد على مثل هذه الحجة الحادة.
“بعض التجارب المفيدة والنصائح الطيبة” أجاب وايت وهو يشير إلى الميناء الذي رست فيه عدد كبير من السفن الكبيرة “أنظر هناك على الرغم من رغبة الجميع في المغادرة إلى غرايكاستل إلا أنه لن يمر الجميع برحلة ممتعة، كنت في خليج الترسيب قبل مجيئهم إلى هنا لذا فأنا أعرف الكثير ربما يمكن أن تساعدك نصيحتي”.
يود رجال غرايكاستل تقديم المساعدة لأي شخص على إستعداد لمغادرة مملكة قلب الذئب غنيًا وفقيرًا على ما يبدو لم يكن ملك غرايكاستل يهتم حقًا بالمال وهكذا لم يرغب وايت في خسارة مثل هذه الفرصة التجارية المربحة.
“إذن من فضلك أخبرنا”.
“إذن من فضلك أخبرنا”.
“بالتأكيد ولكن عليك أن تدفع لي ليس كثيرا عملة فضية ستفي بالغرض”.
“ها هي مدفوعاتي” قاب شاب أخر وأخرج من جيبه عملة فضية.
عرف وايت أن الفقراء لا يهتمون حقًا بنوع الموقف الذي يخاطرون به كانوا بحاجة فقط إلى إطعامهم وكسوتهم لذلك يستهدف بشكل أساسي اللاجئين الذين لديهم القليل من المدخرات، لقد أحبوا سماع القليل من النصائح نظرًا لأن وايت لم يتقاضى كثيرًا ولم يدفعوا مقابل الرحلة لم يمانعوا في شراء المعلومات.
لأن وايت إعتاد أن يكون هذا النوع من الأشخاص أيضًا.
لأن وايت إعتاد أن يكون هذا النوع من الأشخاص أيضًا.
“بالتأكيد ولكن عليك أن تدفع لي ليس كثيرا عملة فضية ستفي بالغرض”.
“هذه لعبة عادة ما تلعبها الجرذان” سخر رجل حسن الملبس بشعر بني “لكن من الواضح أن هذا الرجل ليس بجرأة الجرذان عملة فضية واحدة فقط حسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة قال الشاب للركاب الآخرين “لا تذهبوا بعد سأشارك المعلومات معكم مجانًا”.
سرعان ما سلم الخادم بجانب الرجل المال لوايت.
إعتاد أن يكون مثله أيضًا ومع ذلك لم يحصل على شيء لكونه لطيفًا بل مجرد ساق مزيفة.
إبتسم وايت بصلابة يبدو أن الرجل كان نبيلًا متضائلًا في الواقع لأن عليه الآن مشاركة عربة مع المدنيين.
رفع الشاب رأسه على الفور وأجاب “مانفيلد كاستين”.
“ها هي مدفوعاتي” قاب شاب أخر وأخرج من جيبه عملة فضية.
“مهلا ماذا قلت؟” تصلب وجه وايت.
إنتظر وايت لبعض الوقت يبدو أن شخصين فقط كانا على إستعداد للدفع لكنه أفضل من لا شيء ثم قرر السماح للعملاء بالذهاب.
“أنا لا أفعل أي شيء خاطئ” قال الشاب بشكل قاطع “أعتقد أنه من الظلم عدم إخبار السائق”.
في تلك اللحظة قال الشاب للركاب الآخرين “لا تذهبوا بعد سأشارك المعلومات معكم مجانًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما ولكن هذا هو واجبي كفارس”.
“مهلا ماذا قلت؟” تصلب وجه وايت.
“بالتأكيد ولكن عليك أن تدفع لي ليس كثيرا عملة فضية ستفي بالغرض”.
“لقد دفعت مقابل معلوماتك لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنني إعادة إخبارها لشخص آخر هل من شيء خاطئ هنا؟ ”
“حسنًا سيد كاستين” قال وايت وهو ينفث أنبوبًا من الدخان ويتسلق صهوة حصان “معلومة إضافية لك لم يعد هناك فرسان في غرايكاستل بعد الآن”.
“أنت…”.
“شكرًا لك على تذكيرك اللطيف” قال الشاب لوايت عندما غادر أخيرًا “لقد وفر لنا هذا الكثير من المتاعب”.
“ربما تريد حفظها لكنك لن تستفيد من أي شيء حتى لو قمت بمشاركة المعلومات مع الجميع في الميناء فلن يؤثر ذلك على عملك في المستقبل ومع ذلك ستخسر عملة فضية واحدة إذا اخترت عدم التصريح”.
“إذن من فضلك أخبرنا”.
إفترقت شفتي وايت وفجأة لم يعرف كيف يرد على مثل هذه الحجة الحادة.
“إذن من فضلك أخبرنا”.
“أنت غليظ يمكنك فعل ما تشاء لماذا أخبرته؟ ” إحتج النبيل بسخط “أنت تضيع وقتنا”.
سمع وايت أيضًا عن الحرب في الشمال هناك فجأة تدفق هائل للاجئين في مملكة قلب الذئب لذلك من المحتمل أن تكون الشائعات صحيحة، أيضًا أخبره سمارتي أن سيد خليج الترسيب البارون جان بات نقل عددًا كبيرًا من ممتلكاته الشخصية إلى سفينة في محاولة واضحة لمغادرة هذا المكان، بالنظر إلى هذه الأحداث الأخيرة على وايت أيضًا أن يجد ملاذًا لنفسه إذا كان بإمكانه كسب مبلغ ضخم من المال الآن فسيكون قادرًا على عيش حياة أفضل في المستقبل.
“أنا لا أفعل أي شيء خاطئ” قال الشاب بشكل قاطع “أعتقد أنه من الظلم عدم إخبار السائق”.
قاد وايت عربته إلى منطقة الرصيف المزدحمة.
“ظلم؟” ردد النبيل وهو يلقي نظرة إزدراء على الشاب ثم إلى وايت “أترك هذا الرجل وشأنه لقد دفعت لك هل ستخبرني أم لا؟”.
“حسنًا سيد كاستين” قال وايت وهو ينفث أنبوبًا من الدخان ويتسلق صهوة حصان “معلومة إضافية لك لم يعد هناك فرسان في غرايكاستل بعد الآن”.
حدق وايت في الشاب بينما يظن أنه على حق “حسنا سوف أقول يا له من حظ سيئ أنتم إبقوا هنا يا رفاق. سأخبركم جميعا”.
“شكرًا لك على تذكيرك اللطيف” قال الشاب لوايت عندما غادر أخيرًا “لقد وفر لنا هذا الكثير من المتاعب”.
ثم روى وايت المعلومات التي يعرفها لركابه أخبرهم عن نوع الأشخاص الذين يفضلهم رجال غرايكاستل ووقت مغادرة السفن وبعض التفاصيل التي يتعين عليهم الإنتباه إليها عند التسجيل بالإضافة إلى الفحص الثاني بعد وصولهم، ركز وايت بشكل خاص على عملية الفحص الثانية لأن هذه المعلومات التي حصل عليها من الجنود وأن مرشد الجيش الأول لن يكررها، وفقًا لرجال غرايكاستل ستشارك الساحرات في الفحص الثاني لإكتشاف الأكاذيب بمجرد أن يسيء الشخص تقديمه في طلبه سيتم تصنيفه على أنه رجل “غير أمين” وسيكون من الصعب جدًا عليه العثور على وظيفة لائقة.
–+–
بصرف النظر عن ذلك فإن المكانة النبل لن يمنحهم أي إمتياز على العكس من ذلك الناس في غرايكاستل يكرهون أولئك الذين تفاخروا دائمًا بمكانتهم النبيلة لذلك سيكون من الأفضل عدم لفت الأنظار طالما بإمكان المرء القراءة والكتابة أو إمتلاك مهارة معينة فلا داعي للقلق بشأن حياته هناك.
“ربما تريد حفظها لكنك لن تستفيد من أي شيء حتى لو قمت بمشاركة المعلومات مع الجميع في الميناء فلن يؤثر ذلك على عملك في المستقبل ومع ذلك ستخسر عملة فضية واحدة إذا اخترت عدم التصريح”.
“شكرًا لك على تذكيرك اللطيف” قال الشاب لوايت عندما غادر أخيرًا “لقد وفر لنا هذا الكثير من المتاعب”.
“مهلا ماذا قلت؟” تصلب وجه وايت.
“لا تذكر ذلك لقد دفعت لي” تذمر وايت ودخن غليونه بعمق “يجب أن يشكرك هؤلاء الأشخاص لكنهم ذهبوا جميعًا أيها الشاب لا تحاول دائمًا أن تكون لطيفًا خاصة في الوقت الحاضر وإلا فسوف يستفيد منك الناس يومًا ما”.
“شكرًا لك على تذكيرك اللطيف” قال الشاب لوايت عندما غادر أخيرًا “لقد وفر لنا هذا الكثير من المتاعب”.
إعتاد أن يكون مثله أيضًا ومع ذلك لم يحصل على شيء لكونه لطيفًا بل مجرد ساق مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه لعبة عادة ما تلعبها الجرذان” سخر رجل حسن الملبس بشعر بني “لكن من الواضح أن هذا الرجل ليس بجرأة الجرذان عملة فضية واحدة فقط حسنا”.
“ربما ولكن هذا هو واجبي كفارس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه لعبة عادة ما تلعبها الجرذان” سخر رجل حسن الملبس بشعر بني “لكن من الواضح أن هذا الرجل ليس بجرأة الجرذان عملة فضية واحدة فقط حسنا”.
“هل تعتقد أنني لم أر فارسًا من قبل؟ أم أنك تقول الفارس على كتاب؟ إنسى ذلك آخر مرة سمعت فيها عن فارس كانت عندما شربت مع جرذ في حانة”.
“أنا لا أفعل أي شيء خاطئ” قال الشاب بشكل قاطع “أعتقد أنه من الظلم عدم إخبار السائق”.
“كل شخص يفعل ذلك لا يعني أنه على حق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى وايت الشاب نظرة إستيعاب لقد فهم الآن أن هذا الرجل لم يكن لديه سوى حلم لوح بيده وقال “أنا لست مهتمًا بأسرتك بالمناسبة ما هو إسمك؟”.
“نعم؟” قال وايت وهو يرفع حاجبيه بدا الرجل جادا “هل أنت فارس؟”.
عرف وايت أن الفقراء لا يهتمون حقًا بنوع الموقف الذي يخاطرون به كانوا بحاجة فقط إلى إطعامهم وكسوتهم لذلك يستهدف بشكل أساسي اللاجئين الذين لديهم القليل من المدخرات، لقد أحبوا سماع القليل من النصائح نظرًا لأن وايت لم يتقاضى كثيرًا ولم يدفعوا مقابل الرحلة لم يمانعوا في شراء المعلومات.
“لا أنا لست فارسًا لكن والدي كان كذلك لكنه…”.
“نعم؟” قال وايت وهو يرفع حاجبيه بدا الرجل جادا “هل أنت فارس؟”.
أعطى وايت الشاب نظرة إستيعاب لقد فهم الآن أن هذا الرجل لم يكن لديه سوى حلم لوح بيده وقال “أنا لست مهتمًا بأسرتك بالمناسبة ما هو إسمك؟”.
لأن وايت إعتاد أن يكون هذا النوع من الأشخاص أيضًا.
رفع الشاب رأسه على الفور وأجاب “مانفيلد كاستين”.
صارت أعماله جيدة في الآونة الأخيرة بعد وصول سفن غرايكاستل حصل على المزيد من فرص العمل خاصة خدمات النقل لمسافات قصيرة، في كل مرة ينقل فيها السكان في البلدات والمدن المحيطة إلى الميناء يمكنه كسب حوالي 10 عملات فضية وعادةً يمكنه فعل ذلك مرتين في اليوم، بإمكانه عرض رحلة أخرى في الليل لو لم يكن مهتمًا كثيرًا بحالة عربته في هذه الحالة سيكسب في الواقع أكثر قليلاً مما حصل عليه في الكنيسة.
“حسنًا سيد كاستين” قال وايت وهو ينفث أنبوبًا من الدخان ويتسلق صهوة حصان “معلومة إضافية لك لم يعد هناك فرسان في غرايكاستل بعد الآن”.
علاوة على ذلك لم يتم دفع التعويض من قبل الركاب ولكن من قبل رجال غرايكاستل يحتاج فقط للختم على وثيقة السفر قبل أن يتوجه إلى مخفر الحراسة ليطلب أجره استند التعويض إلى عدد الركاب الذين نقلهم ولم يتأخر رجال غرايكاستل مطلقًا في دفع أي مبلغ.
–+–
إنتظر وايت لبعض الوقت يبدو أن شخصين فقط كانا على إستعداد للدفع لكنه أفضل من لا شيء ثم قرر السماح للعملاء بالذهاب.
“سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى وجهتنا بغض النظر عن الحياة التي إعتدتها ستتمتع بحياة جديدة تمامًا من اليوم فصاعدًا أتمنى حظا سعيدا لكل واحد منكم إن خدمتكم هي فخري! الآن يمكنني أن أقدم لكم خدمة إضافية أخرى على سبيل المجاملة” قال وايت بينما يركب حصانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات