العالم كعدو
الفصل 10.6 – العالم كعدو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دمر برج الحراسة كان قذيفة صاروخية واحدة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذه القنبلة الصاروخية أثارت عش الدبابير ، مما جعلت مدينة ماكا بأكملها تصاب بالجنون! في هذه الأثناء ، بدأت الشاحنتان اللتان تسببتا في كل هذا أيضًا ، في زيادة السرعة بشكل جنوني ، حيث كان جسم الشاحنة قديم الطراز يرتد باستمرار على الأرض القاسية، ويكون جاهزًا للانهيار في أي وقت. من الواضح أن الشخص الموجود في المركبة كان مرعوباً للغاية ، هاربًا محمومًا ، وغير قادر تمامًا على القلق مع رفاقه الذين كانوا يركضون على الأرض. بهذا المعدل ، من المؤكد أن موراي سيقبض عليهم قبل أن يفروا إلى الغابة.
“سأعلمكم جميعًا كم أنكم مخطئون جميعًا!” قال موراي لنفسه ببرود. ثم فجأة رفع صوته وهو يصرخ: “كل الحراس ، اتبعوني ، أعطوني مائتي من الحراس المقربين ، والباقي يبقون على أهبة الاستعداد. أخبر الضابط القائد المناوب في الحامية أن يرسل ثلاثة آلاف رجل ويطوقهم. إذا سمح حتى لقرد واحد ذي بشرة سوداء بالذهاب ، فلن يحتاج إلى العودة!
هرع رسول. في تضاريس المدينة المعقدة ، جعلت أربعة مستويات من السرعة الركض أكثر كفاءة من المركبات.
“بدء الهجوم من مسافة خمسة كيلومترات ، أسلوب موراي كما هو المتوقع.” خفض كيبيل منظاره وتمتم. ظهر العرق الناعم على وجهه الداكن السمين. يمكن للمرء أن يرى أنه على الرغم من أنه كان هادئًا ، إلا أن خوفه من موراي قد تراكم بالفعل لفترة طويلة ، وقد تسبب هذا الهجوم الاستبدادي للغاية في ضغوط هائلة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح أن موراي لم يستخدم مركبة أو حصانًا ، معتمداً فقط على ساقيه الطويلتين ، وانطلق مباشرة نحو ساحة المعركة على بعد عدة كيلومترات! كلما سقطت القدمان السوداوان العاريتان على الأرض ، كان هناك دائمًا ضوضاء صاخبة مكتومة. بغض النظر عن مدى حدة الصخور ، فإنها لن تكون قادرة على اختراق باطن قدميه ، وبدلاً من ذلك سيتم سحقها إلى أشلاء تحت وطأة الوزن.
قام رجلان سوداوان كبيران وطويلان برفع فأس حرب من سبيكة ثقيلة زرقاء داكنة ذات تصميم رائع ، وسطح النصل والعمود مزينان بأنماط ذهبية ، مما جعلوه أمام موراي بوضعية نصف ركوع. كان العمود بطول 1.5 متر ، فقط من العمود الذي يبلغ قطره عشرة سنتيمترات ، لم يكن هذا بالفعل شيئًا يمكن أن يفهمه الشخص العادي.
مثل هذا المشهد القاسي حدث علانية في الشوارع ، لكن لم يتوقف أحد ، لدرجة لم يجرؤ أحد على الكشف حتى عن تعبير مضطرب. كان الراكب على الدراجة النارية معروفًا بقسوته ، القائد الشهير للفيلق الثالث بيلو. انسى أمر قتل العبد ، حتى لو قتل أكثر من عشرة من السكان الأحرار ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. في هذه الأثناء ، في نهاية الطريق في المسافة ، كانت القوات تلوى الأخرى من الجنود المنتمين إلى الفيلق الثالث تندفع بأقصى سرعة ، متابعين عن كثب خلف قائد فيلقهم. كل واحد منهم كان يركض بكل ما لديه.
أمسك موراي بفأس الحرب في حركة واحدة ، ورفعه بسهولة ، ثم صرخ “ارحل!” قبل الخروج بخطوات كبيرة ، ثم الخروج من مدينة ماكا!
“سأعلمكم جميعًا كم أنكم مخطئون جميعًا!” قال موراي لنفسه ببرود. ثم فجأة رفع صوته وهو يصرخ: “كل الحراس ، اتبعوني ، أعطوني مائتي من الحراس المقربين ، والباقي يبقون على أهبة الاستعداد. أخبر الضابط القائد المناوب في الحامية أن يرسل ثلاثة آلاف رجل ويطوقهم. إذا سمح حتى لقرد واحد ذي بشرة سوداء بالذهاب ، فلن يحتاج إلى العودة!
“ليس جيدا! بدأ نائب الملك العظيم في الهجوم! ” في أعلى برج يبلغ طوله ثلاثين مترًا ، قام الضابط المسؤول عن الحامية والشجاع بخفض منظاره. لم يستطع إلا أن يمسح العرق الذي يتدفق على وجهه ، ثم صرخ على الرسول المجاور له ، “أخبر بيلو وشالو ، هذين البلهاء أن يتوقفوا عن إضاعة الوقت في جمع الجنود أو أي شيء آخر! فقط احضر الكثير من الناس! ارحل الآن! نقطة الالتقاء … فقط اذهب إلى قمة كافولي هيل! أخبر هذين الأغبياء أنهما إذا لم يغادرا في غضون ثلاث دقائق ، فيمكنهما أن يمضون ويموتان! “حتى لو هرب واحد من المهاجمين من الخط الجنوبي لكافولي هيل ، قبل أن يجرني نائب الملك العظيم إلى المشنقة ، سأقطع كراتهم بالتأكيد ، ثم أرمي جميع النساء في عائلاتهن إلى معسكرات الدعارة التابعة للجيش !! “
صحيح أن موراي لم يستخدم مركبة أو حصانًا ، معتمداً فقط على ساقيه الطويلتين ، وانطلق مباشرة نحو ساحة المعركة على بعد عدة كيلومترات! كلما سقطت القدمان السوداوان العاريتان على الأرض ، كان هناك دائمًا ضوضاء صاخبة مكتومة. بغض النظر عن مدى حدة الصخور ، فإنها لن تكون قادرة على اختراق باطن قدميه ، وبدلاً من ذلك سيتم سحقها إلى أشلاء تحت وطأة الوزن.
كان سو لا يزال جالسًا على كرسي الظهر المرتفع هذا ، ويشرف بهدوء على ساحة المعركة هذه. على الرغم من أن كيبيل الذي وقف خلفه كان يتمتع بالمستوى الثامن من إتقان الدفاع الهجومي ، فقد عمل أكثر كحامل متخصص مسؤول عن حمل هذا الكرسي.
بدأ الحراس الشخصيون بلا عواطف في الأصل في الكشف عن الإثارة والقسوة وسفك الدماء ، ذهب موراي نحو ساحة المعركة. في هذه الأثناء ، انقسم مائتا من الحراس المقربين من تلقاء أنفسهم ، منهم من تبعوه ، والباقين البالغ عددهم ثلاثمائة على أهبة الاستعداد.
كان التقليد الأول لجيش الإمبراطورية هو أن الجندي الذي يركض في مؤخرة الهجوم سيعاقب ، بل يُعدم. كان التقليد الثاني لجيش الإمبراطورية هو أنه بغض النظر عن نوع العدو الذي يواجهه ، سيكون الخيار الأول دائمًا هو الهجوم. في هذه الأثناء ، كان التقليد الثالث هو أن على أعلى منصب في القيادة أن يتولى المسؤولية في المقدمة.
بحلول الوقت الذي هرع فيه موراي من مدينة ماكا ، لم يكن الجنود في المدينة قد تجمعوا بعد. في ظل الظروف العادية ، لا يمكن حتى لأفضل القوات أن تتجمع من المعسكرات المتناثرة في دقائق قليلة وتستكمل الاستعدادات للهجوم. ومع ذلك ، كان موراي غاضبًا حاليًا ، لذا كان من الصعب تحديد ما إذا كان الضابط القائد في مهمة الحامية سيعاني من الجلد أم لا.
ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتي موراي ، وفي النهاية مثل الماموث يندفع بسرعة الفهد! بالكاد تمكن جميع الحراس الشخصيين من مواكبة وتيرته ، لكن مائتي من الحراس القريبين كانوا غير متساويين بعض الشيء ، وانجرفت الرتب إلى طابور طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دمر برج الحراسة كان قذيفة صاروخية واحدة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذه القنبلة الصاروخية أثارت عش الدبابير ، مما جعلت مدينة ماكا بأكملها تصاب بالجنون! في هذه الأثناء ، بدأت الشاحنتان اللتان تسببتا في كل هذا أيضًا ، في زيادة السرعة بشكل جنوني ، حيث كان جسم الشاحنة قديم الطراز يرتد باستمرار على الأرض القاسية، ويكون جاهزًا للانهيار في أي وقت. من الواضح أن الشخص الموجود في المركبة كان مرعوباً للغاية ، هاربًا محمومًا ، وغير قادر تمامًا على القلق مع رفاقه الذين كانوا يركضون على الأرض. بهذا المعدل ، من المؤكد أن موراي سيقبض عليهم قبل أن يفروا إلى الغابة.
كان سو لا يزال جالسًا على كرسي الظهر المرتفع هذا ، ويشرف بهدوء على ساحة المعركة هذه. على الرغم من أن كيبيل الذي وقف خلفه كان يتمتع بالمستوى الثامن من إتقان الدفاع الهجومي ، فقد عمل أكثر كحامل متخصص مسؤول عن حمل هذا الكرسي.
“ليس جيدا! بدأ نائب الملك العظيم في الهجوم! ” في أعلى برج يبلغ طوله ثلاثين مترًا ، قام الضابط المسؤول عن الحامية والشجاع بخفض منظاره. لم يستطع إلا أن يمسح العرق الذي يتدفق على وجهه ، ثم صرخ على الرسول المجاور له ، “أخبر بيلو وشالو ، هذين البلهاء أن يتوقفوا عن إضاعة الوقت في جمع الجنود أو أي شيء آخر! فقط احضر الكثير من الناس! ارحل الآن! نقطة الالتقاء … فقط اذهب إلى قمة كافولي هيل! أخبر هذين الأغبياء أنهما إذا لم يغادرا في غضون ثلاث دقائق ، فيمكنهما أن يمضون ويموتان! “حتى لو هرب واحد من المهاجمين من الخط الجنوبي لكافولي هيل ، قبل أن يجرني نائب الملك العظيم إلى المشنقة ، سأقطع كراتهم بالتأكيد ، ثم أرمي جميع النساء في عائلاتهن إلى معسكرات الدعارة التابعة للجيش !! “
بدأ الحراس الشخصيون بلا عواطف في الأصل في الكشف عن الإثارة والقسوة وسفك الدماء ، ذهب موراي نحو ساحة المعركة. في هذه الأثناء ، انقسم مائتا من الحراس المقربين من تلقاء أنفسهم ، منهم من تبعوه ، والباقين البالغ عددهم ثلاثمائة على أهبة الاستعداد.
بعد التنفيس الهستيري ، عندها فقط استدعى قائد الحامية شيئًا ما ، فصرخ غاضبًا على ضباط الأركان على الجانب ، “انظر جيدًا ، إلى أي جيش من الأوغاد ينتمي هؤلاء الأوغاد؟”
كان رأس الرسول مغطى بالعرق. قيل خطاب ضابط الحامية كالنار السريع ، ولم يمنحه الوقت حتى لتمرير الأمر. لحسن الحظ ، كان حادًا بدرجة كافية ، ورفع جهاز التسجيل الصوتي عالياً ، ونقل هدير ضابط الحامية مباشرة إلى قائدي الجيش. ومع ذلك ، قبل انتهاء تهديدات ضابط الحامية ، تم فتح أبواب ثكنتي التجميع في مدينة ماكا ، واندفعت أكثر من عشر دراجات نارية كبيرة بقوة حصان! قام الراكبين على الدراجات النارية مباشرة بضرب دواسة الوقود إلى أقصى الحدود ، وكانت الدراجات تصدر ضوضاء ، وتندفع من المدينة بسرعات جنونية ، ولم تقلق بشأن المارة المتجولين في الشوارع على الإطلاق. مع صوت الانفجار ، أصيب عبد نحيل اصلي بالدراجة النارية الرائدة ، وأرسل جسده بالكامل طائرا عالياً في الهواء ، وحلق مباشرة لمسافة تزيد عن عشرة أمتار. شتم راكب الدراجة النارية فجأةً ذراعه اليمنى. كانت السلسلة الفولاذية السميكة الملتفة حول هذا الذراع مثل التنين القاسي ، فالتقط على الفور ذلك العبد في السماء! انفجرت دماء ولحم فجأة في السماء!
مثل هذا المشهد القاسي حدث علانية في الشوارع ، لكن لم يتوقف أحد ، لدرجة لم يجرؤ أحد على الكشف حتى عن تعبير مضطرب. كان الراكب على الدراجة النارية معروفًا بقسوته ، القائد الشهير للفيلق الثالث بيلو. انسى أمر قتل العبد ، حتى لو قتل أكثر من عشرة من السكان الأحرار ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. في هذه الأثناء ، في نهاية الطريق في المسافة ، كانت القوات تلوى الأخرى من الجنود المنتمين إلى الفيلق الثالث تندفع بأقصى سرعة ، متابعين عن كثب خلف قائد فيلقهم. كل واحد منهم كان يركض بكل ما لديه.
مثل هذا المشهد القاسي حدث علانية في الشوارع ، لكن لم يتوقف أحد ، لدرجة لم يجرؤ أحد على الكشف حتى عن تعبير مضطرب. كان الراكب على الدراجة النارية معروفًا بقسوته ، القائد الشهير للفيلق الثالث بيلو. انسى أمر قتل العبد ، حتى لو قتل أكثر من عشرة من السكان الأحرار ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. في هذه الأثناء ، في نهاية الطريق في المسافة ، كانت القوات تلوى الأخرى من الجنود المنتمين إلى الفيلق الثالث تندفع بأقصى سرعة ، متابعين عن كثب خلف قائد فيلقهم. كل واحد منهم كان يركض بكل ما لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دمر برج الحراسة كان قذيفة صاروخية واحدة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذه القنبلة الصاروخية أثارت عش الدبابير ، مما جعلت مدينة ماكا بأكملها تصاب بالجنون! في هذه الأثناء ، بدأت الشاحنتان اللتان تسببتا في كل هذا أيضًا ، في زيادة السرعة بشكل جنوني ، حيث كان جسم الشاحنة قديم الطراز يرتد باستمرار على الأرض القاسية، ويكون جاهزًا للانهيار في أي وقت. من الواضح أن الشخص الموجود في المركبة كان مرعوباً للغاية ، هاربًا محمومًا ، وغير قادر تمامًا على القلق مع رفاقه الذين كانوا يركضون على الأرض. بهذا المعدل ، من المؤكد أن موراي سيقبض عليهم قبل أن يفروا إلى الغابة.
كان التقليد الأول لجيش الإمبراطورية هو أن الجندي الذي يركض في مؤخرة الهجوم سيعاقب ، بل يُعدم. كان التقليد الثاني لجيش الإمبراطورية هو أنه بغض النظر عن نوع العدو الذي يواجهه ، سيكون الخيار الأول دائمًا هو الهجوم. في هذه الأثناء ، كان التقليد الثالث هو أن على أعلى منصب في القيادة أن يتولى المسؤولية في المقدمة.
كان التقليد الأول لجيش الإمبراطورية هو أن الجندي الذي يركض في مؤخرة الهجوم سيعاقب ، بل يُعدم. كان التقليد الثاني لجيش الإمبراطورية هو أنه بغض النظر عن نوع العدو الذي يواجهه ، سيكون الخيار الأول دائمًا هو الهجوم. في هذه الأثناء ، كان التقليد الثالث هو أن على أعلى منصب في القيادة أن يتولى المسؤولية في المقدمة.
هرع رسول. في تضاريس المدينة المعقدة ، جعلت أربعة مستويات من السرعة الركض أكثر كفاءة من المركبات.
كان الأمر على هذا النحو بالضبط الآن ، مع هجوم نائب الملك موراي أمام جميع الحراس ، بينما تولى قادة الفيلق الدور القيادي أيضًا. الوحيد الذي لم يكن مضطرًا لفعل هذا هو ضابط الحامية. على الرغم من أن ضابط الحامية كان يتمتع بقوة كبيرة ، إلا أنه كان ابن أخ الإمبراطور العظيم الحالي. ومع ذلك ، في إمبراطورية الشمس التي روجت للروح القتالية بشدة ، كان هذا النوع من المكانة كافياً فقط للحصول عليه في موقع لم يكن مرتفعًا أو منخفضًا ، علاوة على ذلك في المنطقة الحدودية.
ما دمر برج الحراسة كان قذيفة صاروخية واحدة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذه القنبلة الصاروخية أثارت عش الدبابير ، مما جعلت مدينة ماكا بأكملها تصاب بالجنون! في هذه الأثناء ، بدأت الشاحنتان اللتان تسببتا في كل هذا أيضًا ، في زيادة السرعة بشكل جنوني ، حيث كان جسم الشاحنة قديم الطراز يرتد باستمرار على الأرض القاسية، ويكون جاهزًا للانهيار في أي وقت. من الواضح أن الشخص الموجود في المركبة كان مرعوباً للغاية ، هاربًا محمومًا ، وغير قادر تمامًا على القلق مع رفاقه الذين كانوا يركضون على الأرض. بهذا المعدل ، من المؤكد أن موراي سيقبض عليهم قبل أن يفروا إلى الغابة.
الفصل 10.6 – العالم كعدو
“بدء الهجوم من مسافة خمسة كيلومترات ، أسلوب موراي كما هو المتوقع.” خفض كيبيل منظاره وتمتم. ظهر العرق الناعم على وجهه الداكن السمين. يمكن للمرء أن يرى أنه على الرغم من أنه كان هادئًا ، إلا أن خوفه من موراي قد تراكم بالفعل لفترة طويلة ، وقد تسبب هذا الهجوم الاستبدادي للغاية في ضغوط هائلة عليه.
لم تكن الغابة بهذا العمق ، بل كانت تمتد لمسافة كيلومتر واحد فقط أمام التل. كان سو جالسًا حاليًا في منتصف الطريق فوق كافولي هيل ، وكان خط بصره قادرًا فقط على رؤية الشاحنات وهي تندفع في هذا الاتجاه ، بالإضافة إلى موراي الذي يطاردها عن كثب.
هرع رسول. في تضاريس المدينة المعقدة ، جعلت أربعة مستويات من السرعة الركض أكثر كفاءة من المركبات.
“سأعلمكم جميعًا كم أنكم مخطئون جميعًا!” قال موراي لنفسه ببرود. ثم فجأة رفع صوته وهو يصرخ: “كل الحراس ، اتبعوني ، أعطوني مائتي من الحراس المقربين ، والباقي يبقون على أهبة الاستعداد. أخبر الضابط القائد المناوب في الحامية أن يرسل ثلاثة آلاف رجل ويطوقهم. إذا سمح حتى لقرد واحد ذي بشرة سوداء بالذهاب ، فلن يحتاج إلى العودة!
كان سو لا يزال جالسًا على كرسي الظهر المرتفع هذا ، ويشرف بهدوء على ساحة المعركة هذه. على الرغم من أن كيبيل الذي وقف خلفه كان يتمتع بالمستوى الثامن من إتقان الدفاع الهجومي ، فقد عمل أكثر كحامل متخصص مسؤول عن حمل هذا الكرسي.
“سأعلمكم جميعًا كم أنكم مخطئون جميعًا!” قال موراي لنفسه ببرود. ثم فجأة رفع صوته وهو يصرخ: “كل الحراس ، اتبعوني ، أعطوني مائتي من الحراس المقربين ، والباقي يبقون على أهبة الاستعداد. أخبر الضابط القائد المناوب في الحامية أن يرسل ثلاثة آلاف رجل ويطوقهم. إذا سمح حتى لقرد واحد ذي بشرة سوداء بالذهاب ، فلن يحتاج إلى العودة!
كان التقليد الأول لجيش الإمبراطورية هو أن الجندي الذي يركض في مؤخرة الهجوم سيعاقب ، بل يُعدم. كان التقليد الثاني لجيش الإمبراطورية هو أنه بغض النظر عن نوع العدو الذي يواجهه ، سيكون الخيار الأول دائمًا هو الهجوم. في هذه الأثناء ، كان التقليد الثالث هو أن على أعلى منصب في القيادة أن يتولى المسؤولية في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دمر برج الحراسة كان قذيفة صاروخية واحدة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذه القنبلة الصاروخية أثارت عش الدبابير ، مما جعلت مدينة ماكا بأكملها تصاب بالجنون! في هذه الأثناء ، بدأت الشاحنتان اللتان تسببتا في كل هذا أيضًا ، في زيادة السرعة بشكل جنوني ، حيث كان جسم الشاحنة قديم الطراز يرتد باستمرار على الأرض القاسية، ويكون جاهزًا للانهيار في أي وقت. من الواضح أن الشخص الموجود في المركبة كان مرعوباً للغاية ، هاربًا محمومًا ، وغير قادر تمامًا على القلق مع رفاقه الذين كانوا يركضون على الأرض. بهذا المعدل ، من المؤكد أن موراي سيقبض عليهم قبل أن يفروا إلى الغابة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات