التضحية
الفصل 12.6 – التضحية
في وقت مبكر من الصباح ، تحت صوت البوق المقفر والمطول ، خرج جنود مدينة زايلور من الثكنات واحدًا تلو الآخر ، متبعين المسار المحدد مسبقًا نحو مدينة ماكا. لم يشرعوا في تشكيل منظم ، ولكن بدلاً من ذلك تم تقسيمهم إلى أكثر من عشرة قوات صغيرة ، منتشرين في كل مكان مع تقدمهم. سيمتد طريق متعرج بسيط وخام ومتداعي من زايلور إلى ماكا ، وهي ضعف المسافة الذي حددها كانوس. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرة ، لم تعد الطرق ضرورية. التضاريس الوعرة لم تعيقهم كثيرًا على الإطلاق.
في وقت مبكر من الصباح ، تحت صوت البوق المقفر والمطول ، خرج جنود مدينة زايلور من الثكنات واحدًا تلو الآخر ، متبعين المسار المحدد مسبقًا نحو مدينة ماكا. لم يشرعوا في تشكيل منظم ، ولكن بدلاً من ذلك تم تقسيمهم إلى أكثر من عشرة قوات صغيرة ، منتشرين في كل مكان مع تقدمهم. سيمتد طريق متعرج بسيط وخام ومتداعي من زايلور إلى ماكا ، وهي ضعف المسافة الذي حددها كانوس. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرة ، لم تعد الطرق ضرورية. التضاريس الوعرة لم تعيقهم كثيرًا على الإطلاق.
هز الجنرال رأسه ، وبعد ذلك لم يعد يهتم لتلك الدبابير الموضوعة على الأغصان ، وبدلاً من ذلك يقود جنوده إلى الأمام مرة أخرى.
بعد مغادرة المدينة ، تفرق الجنود الأحرار تدريجياً. كانت مهمتهم الأولى هي السفر عبر سلسلة جبال على ارتفاع 800 متر فوق مستوى سطح البحر. لم يكن في سلسلة الجبال أي طرق مناسبة ، لذلك كان على الجنود اختيار أفضل طريقة لتسلق هذا الطريق الجبلي بناءً على قدراتهم الخاصة. قاد كل من الجنرالات السبعة فرقة ، كانت هذه القوات تتسلق ببطء أعلى الجبل. لم تكن هناك بالتأكيد تشكيلات منظمة يمكن التحدث عنها مع هذا النوع من التقدم ، ولكن هذا كان إلى حد ما انعكاسًا لنقص الإمبراطورية الأساسي في التدريب العسكري. قد تكون قدراتهم الفردية عظيمة ، لكن معرفتهم العسكرية الأساسية وخبرتهم القيادية كانت أقل شأناً بكثير.
الفصل 12.6 – التضحية
كانت الجبال مليئة بجميع أنواع النباتات والأشجار والشجيرات وجميع أنواع الكروم ذات القرون العنيدة. تنتقل الحشرات السامة ، وبالطبع ، كان هناك بعوض مصاص للدماء في كل مكان أيضًا.
لم تكن هناك أي مناطق مشبوهة باستثناء الدبور على الغصن الذي بدا قبيحًا بعض الشيء. تذكر دبورًا مشابهًا رآه سابقًا ، والذي جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكن نظرًا لأنه كان بعيدًا بعض الشيء ، لم يكلف نفسه عناء قتله. اثنين من الدبابير متطابقة؟ هذا لم يثبت أي شيء أيضًا. بعد كل شيء ، كان للدبابير نطاق واسع من النشاط ، وفي عيون البشر ، بدت الدبابير متطابقة تقريبًا في البداية. على الرغم من أن مستخدمي القدرة مثله يمتلكون مهارات مراقبة قوية ، إلا أن هذا لا يعني أنهم يستطيعون التفريق بين الأرجل الستة لدبور واحد عن الآخر.
بعد أكثر من عشر دقائق ، تم قطع الشجيرات الكثيفة بواسطة المنجل ، ثم تم إخراج الجسم الضخم للجنرال من الشجيرات. كان نصل من العشب ملتصق بفمه ، ويمضغه باستمرار. كانت عصائر هذا النوع من العشب سامة بعض الشيء ، لكنها كانت من الدرجة الأولى في التحفيز الذهني. اجتاحت بصره العنيف قمم الجبال ، لكنه لم يرى شيئًا غريبًا ، ولا حتى مواطنًا اصليا واحدًا. لم يكن هذا المكان بعيدًا عن مدينة زايلور ، ولم يُسمح بأي مناطق سكنية داخل نطاق المدينة للدفاع عن المدينة. تم تنظيف جميع القبائل الأصلية التي كان من الممكن استخدامها كعبيد لفترة طويلة.
في الغابة ، بدأ جنرال يتمتم ويلعن نفسه. لقد رفع قدمًا كبيرة ، وركل بقوة شجرة كبيرة تسد الطريق. بعد ذلك ، لوح بساطور سميك وثقيل لكسر جميع الكروم في الطريق ، وفتح طريقًا للجنود الذين يقفون خلفه ، وعندها فقط واصل التقدم. بمجرد أن خطا بضع خطوات ، وقف فجأة ثابتًا ، وهو يفحص عينيه بشكل مريب فوق الغابة المظلمة والقاتمة. كلاك كلاك كلاك! ترددت اصوات الاسلحة المحملة خلف الجنرال. عرف الجنود أن الجنرال ربما اكتشف آثار العدو ، لذلك أصبحوا على الفور يقظين من تلقاء أنفسهم ، وخرجوا لاحتلال التضاريس الملائمة المحيطة.
استقرت الدبابير على أغصان الشجرة ، وكانت العيون تتأرجح. توسعت بطونهم ، وكشفت عن صف من الأنسجة الداخلية ذات اللون الأحمر الداكن. عندما تم الكشف عن هذه الأنسجة ، كان بإمكانها إطلاق إشارة موجية طويلة خاصة ، وهذا النطاق الموجي ليس شيئًا يمكن للبشر اكتشافه. كان الدبور يستدعي أصحابه. بعد عدة دقائق ، ومع أصوات طنين طفيفة ، طار دبور آخر وتوقف أمام الدبور السابق. ومضت العيون المركبة للدبور السابق عدة مئات من النقاط الضوئية بسرعة ، لتمرير المعلومات التي جمعتها إلى الدبور الخلفي. بعد بضع دقائق ، خفق الدبور الجديد بجناحيه واندفع نحو السماء ، وزاد من سرعته واختفى في المسافة.
هز الجنرال رأسه ، وبعد ذلك لم يعد يهتم لتلك الدبابير الموضوعة على الأغصان ، وبدلاً من ذلك يقود جنوده إلى الأمام مرة أخرى.
اجتاحت عيون الجنرال الغابة ، دون أن تترك أي تفاصيل. لقد رأى بعض العناكب السامة الخطرة ، وكذلك بعض الذئاب البرية التي كانت تسير ذهابًا وإيابًا ، ولم تتجرأ على الاقتراب. كان هناك أيضًا عدد قليل من الحشرات التي لم يراها من قبل ، على سبيل المثال ، دبور أسود بالكامل. لسبب ما ، جعله هذا الدبور يشعر بعدم الارتياح الشديد ، كما لو كان نوعًا جديدًا تمامًا. ومع ذلك ، كان الجنرال يعلم أن هذا لم يكن الوقت المناسب لإجراء البحوث. لم تكن هذه المسيرة إلى الحرب وقتًا جيدًا لالتقاط عينة. علاوة على ذلك ، في هذا النوع من بيئة الغابات المطيرة المعقدة ، ظهرت العديد من الأنواع الجديدة كل عام ، لذلك كان الدبور واحدًا غير مهم تمامًا. حتى لو كانت مجموعة من الدبابير ، فإنها لا تزال غير مهمة على الإطلاق.
لا تزال الشكوك تساور الجنرال ، لكنه استمر في التقدم. كان الطريق أمامه طويلاً ، لذا لم يكن لديه وقت يضيعه.
الفصل 12.6 – التضحية
هز الجنرال رأسه ، وبعد ذلك لم يعد يهتم لتلك الدبابير الموضوعة على الأغصان ، وبدلاً من ذلك يقود جنوده إلى الأمام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استقرت الدبابير على أغصان الشجرة ، وكانت العيون تتأرجح. توسعت بطونهم ، وكشفت عن صف من الأنسجة الداخلية ذات اللون الأحمر الداكن. عندما تم الكشف عن هذه الأنسجة ، كان بإمكانها إطلاق إشارة موجية طويلة خاصة ، وهذا النطاق الموجي ليس شيئًا يمكن للبشر اكتشافه. كان الدبور يستدعي أصحابه. بعد عدة دقائق ، ومع أصوات طنين طفيفة ، طار دبور آخر وتوقف أمام الدبور السابق. ومضت العيون المركبة للدبور السابق عدة مئات من النقاط الضوئية بسرعة ، لتمرير المعلومات التي جمعتها إلى الدبور الخلفي. بعد بضع دقائق ، خفق الدبور الجديد بجناحيه واندفع نحو السماء ، وزاد من سرعته واختفى في المسافة.
الفصل 12.6 – التضحية
بعد ساعة ، ضيق الجنرال عينيه بينما كان يقف في منتصف الطريق أعلى الجبل ، محدقًا في دبور على بعد ألف متر. في الساعات القليلة الماضية ، رأى بالفعل هذا النوع من المخلوقات ست مرات. علاوة على ذلك ، كان متأكدًا أخيرًا من أن الدبابير الأخيرين الذين رآهم على الأقل كانا نفس المخلوق بالضبط.
ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد في دماغ الدبور الأول. أنتجت طرقًا محتملة قد تتخذها القوات التي أمامها ، ثم طارت في الهواء. بعد أن حلقت في دائرة كبيرة ، هبطت على قمة شجرة كبيرة ، منتظرة بهدوء وصول القوات.
بعد أكثر من عشر دقائق ، تم قطع الشجيرات الكثيفة بواسطة المنجل ، ثم تم إخراج الجسم الضخم للجنرال من الشجيرات. كان نصل من العشب ملتصق بفمه ، ويمضغه باستمرار. كانت عصائر هذا النوع من العشب سامة بعض الشيء ، لكنها كانت من الدرجة الأولى في التحفيز الذهني. اجتاحت بصره العنيف قمم الجبال ، لكنه لم يرى شيئًا غريبًا ، ولا حتى مواطنًا اصليا واحدًا. لم يكن هذا المكان بعيدًا عن مدينة زايلور ، ولم يُسمح بأي مناطق سكنية داخل نطاق المدينة للدفاع عن المدينة. تم تنظيف جميع القبائل الأصلية التي كان من الممكن استخدامها كعبيد لفترة طويلة.
في وقت مبكر من الصباح ، تحت صوت البوق المقفر والمطول ، خرج جنود مدينة زايلور من الثكنات واحدًا تلو الآخر ، متبعين المسار المحدد مسبقًا نحو مدينة ماكا. لم يشرعوا في تشكيل منظم ، ولكن بدلاً من ذلك تم تقسيمهم إلى أكثر من عشرة قوات صغيرة ، منتشرين في كل مكان مع تقدمهم. سيمتد طريق متعرج بسيط وخام ومتداعي من زايلور إلى ماكا ، وهي ضعف المسافة الذي حددها كانوس. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرة ، لم تعد الطرق ضرورية. التضاريس الوعرة لم تعيقهم كثيرًا على الإطلاق.
بصوت باه ، بصق القائد ورقة العشب نصف الممضوغة ، ثم بحركة بيده الكبيرة ، واصل التقدم. بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر الجنود من الغابة واحدًا تلو الآخر ، يتقدمون عبر الطريق الذي فتحه ويستمرون إلى الأمام.
بعد أكثر من عشر دقائق ، تم قطع الشجيرات الكثيفة بواسطة المنجل ، ثم تم إخراج الجسم الضخم للجنرال من الشجيرات. كان نصل من العشب ملتصق بفمه ، ويمضغه باستمرار. كانت عصائر هذا النوع من العشب سامة بعض الشيء ، لكنها كانت من الدرجة الأولى في التحفيز الذهني. اجتاحت بصره العنيف قمم الجبال ، لكنه لم يرى شيئًا غريبًا ، ولا حتى مواطنًا اصليا واحدًا. لم يكن هذا المكان بعيدًا عن مدينة زايلور ، ولم يُسمح بأي مناطق سكنية داخل نطاق المدينة للدفاع عن المدينة. تم تنظيف جميع القبائل الأصلية التي كان من الممكن استخدامها كعبيد لفترة طويلة.
ومع ذلك ، فقد ارتجفت زوايا عيون الجنرال باستمرار ، وشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا حول هذه الغابة ، ومع ذلك لم يستطع تحديد ما كانت عليه بالضبط. هل كانت هناك وحوش شرسة أو مخلوقات متحولة أو أعداء يختبئون؟ لقد رفض على الفور الاحتمالات الثلاثة ، لكن الشعور بالخطر ما زال يرفض المغادرة. في هذه الإمبراطورية التي أولت أهمية كبيرة للقدرات ، أولى كل مستخدم ذي قدرة عالية اهتمامًا وثيقًا بحدسهم. نتيجة لذلك ، قرر الجنرال التوقف عن الحركة ، ورفع يده إلى ذقنه ، وبدأ في مراجعة كل المشاهد التي شاهدها للتو ، ويفحصها دون أن يترك أي تفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك أي مناطق مشبوهة باستثناء الدبور على الغصن الذي بدا قبيحًا بعض الشيء. تذكر دبورًا مشابهًا رآه سابقًا ، والذي جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكن نظرًا لأنه كان بعيدًا بعض الشيء ، لم يكلف نفسه عناء قتله. اثنين من الدبابير متطابقة؟ هذا لم يثبت أي شيء أيضًا. بعد كل شيء ، كان للدبابير نطاق واسع من النشاط ، وفي عيون البشر ، بدت الدبابير متطابقة تقريبًا في البداية. على الرغم من أن مستخدمي القدرة مثله يمتلكون مهارات مراقبة قوية ، إلا أن هذا لا يعني أنهم يستطيعون التفريق بين الأرجل الستة لدبور واحد عن الآخر.
في الغابة ، بدأ جنرال يتمتم ويلعن نفسه. لقد رفع قدمًا كبيرة ، وركل بقوة شجرة كبيرة تسد الطريق. بعد ذلك ، لوح بساطور سميك وثقيل لكسر جميع الكروم في الطريق ، وفتح طريقًا للجنود الذين يقفون خلفه ، وعندها فقط واصل التقدم. بمجرد أن خطا بضع خطوات ، وقف فجأة ثابتًا ، وهو يفحص عينيه بشكل مريب فوق الغابة المظلمة والقاتمة. كلاك كلاك كلاك! ترددت اصوات الاسلحة المحملة خلف الجنرال. عرف الجنود أن الجنرال ربما اكتشف آثار العدو ، لذلك أصبحوا على الفور يقظين من تلقاء أنفسهم ، وخرجوا لاحتلال التضاريس الملائمة المحيطة.
لا تزال الشكوك تساور الجنرال ، لكنه استمر في التقدم. كان الطريق أمامه طويلاً ، لذا لم يكن لديه وقت يضيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت باه ، بصق القائد ورقة العشب نصف الممضوغة ، ثم بحركة بيده الكبيرة ، واصل التقدم. بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر الجنود من الغابة واحدًا تلو الآخر ، يتقدمون عبر الطريق الذي فتحه ويستمرون إلى الأمام.
بعد ساعة ، ضيق الجنرال عينيه بينما كان يقف في منتصف الطريق أعلى الجبل ، محدقًا في دبور على بعد ألف متر. في الساعات القليلة الماضية ، رأى بالفعل هذا النوع من المخلوقات ست مرات. علاوة على ذلك ، كان متأكدًا أخيرًا من أن الدبابير الأخيرين الذين رآهم على الأقل كانا نفس المخلوق بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ساعة ، ضيق الجنرال عينيه بينما كان يقف في منتصف الطريق أعلى الجبل ، محدقًا في دبور على بعد ألف متر. في الساعات القليلة الماضية ، رأى بالفعل هذا النوع من المخلوقات ست مرات. علاوة على ذلك ، كان متأكدًا أخيرًا من أن الدبابير الأخيرين الذين رآهم على الأقل كانا نفس المخلوق بالضبط.
لم تكن هناك أي مناطق مشبوهة باستثناء الدبور على الغصن الذي بدا قبيحًا بعض الشيء. تذكر دبورًا مشابهًا رآه سابقًا ، والذي جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكن نظرًا لأنه كان بعيدًا بعض الشيء ، لم يكلف نفسه عناء قتله. اثنين من الدبابير متطابقة؟ هذا لم يثبت أي شيء أيضًا. بعد كل شيء ، كان للدبابير نطاق واسع من النشاط ، وفي عيون البشر ، بدت الدبابير متطابقة تقريبًا في البداية. على الرغم من أن مستخدمي القدرة مثله يمتلكون مهارات مراقبة قوية ، إلا أن هذا لا يعني أنهم يستطيعون التفريق بين الأرجل الستة لدبور واحد عن الآخر.
في الغابة ، بدأ جنرال يتمتم ويلعن نفسه. لقد رفع قدمًا كبيرة ، وركل بقوة شجرة كبيرة تسد الطريق. بعد ذلك ، لوح بساطور سميك وثقيل لكسر جميع الكروم في الطريق ، وفتح طريقًا للجنود الذين يقفون خلفه ، وعندها فقط واصل التقدم. بمجرد أن خطا بضع خطوات ، وقف فجأة ثابتًا ، وهو يفحص عينيه بشكل مريب فوق الغابة المظلمة والقاتمة. كلاك كلاك كلاك! ترددت اصوات الاسلحة المحملة خلف الجنرال. عرف الجنود أن الجنرال ربما اكتشف آثار العدو ، لذلك أصبحوا على الفور يقظين من تلقاء أنفسهم ، وخرجوا لاحتلال التضاريس الملائمة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت عيون الجنرال الغابة ، دون أن تترك أي تفاصيل. لقد رأى بعض العناكب السامة الخطرة ، وكذلك بعض الذئاب البرية التي كانت تسير ذهابًا وإيابًا ، ولم تتجرأ على الاقتراب. كان هناك أيضًا عدد قليل من الحشرات التي لم يراها من قبل ، على سبيل المثال ، دبور أسود بالكامل. لسبب ما ، جعله هذا الدبور يشعر بعدم الارتياح الشديد ، كما لو كان نوعًا جديدًا تمامًا. ومع ذلك ، كان الجنرال يعلم أن هذا لم يكن الوقت المناسب لإجراء البحوث. لم تكن هذه المسيرة إلى الحرب وقتًا جيدًا لالتقاط عينة. علاوة على ذلك ، في هذا النوع من بيئة الغابات المطيرة المعقدة ، ظهرت العديد من الأنواع الجديدة كل عام ، لذلك كان الدبور واحدًا غير مهم تمامًا. حتى لو كانت مجموعة من الدبابير ، فإنها لا تزال غير مهمة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
لا تزال الشكوك تساور الجنرال ، لكنه استمر في التقدم. كان الطريق أمامه طويلاً ، لذا لم يكن لديه وقت يضيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت عيون الجنرال الغابة ، دون أن تترك أي تفاصيل. لقد رأى بعض العناكب السامة الخطرة ، وكذلك بعض الذئاب البرية التي كانت تسير ذهابًا وإيابًا ، ولم تتجرأ على الاقتراب. كان هناك أيضًا عدد قليل من الحشرات التي لم يراها من قبل ، على سبيل المثال ، دبور أسود بالكامل. لسبب ما ، جعله هذا الدبور يشعر بعدم الارتياح الشديد ، كما لو كان نوعًا جديدًا تمامًا. ومع ذلك ، كان الجنرال يعلم أن هذا لم يكن الوقت المناسب لإجراء البحوث. لم تكن هذه المسيرة إلى الحرب وقتًا جيدًا لالتقاط عينة. علاوة على ذلك ، في هذا النوع من بيئة الغابات المطيرة المعقدة ، ظهرت العديد من الأنواع الجديدة كل عام ، لذلك كان الدبور واحدًا غير مهم تمامًا. حتى لو كانت مجموعة من الدبابير ، فإنها لا تزال غير مهمة على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات