العودة إلى السكون
الفصل 17.6 – العودة إلى السكون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت بيرسيفوني عن قبضتها ، وخلعت القفاز، ورفعت يدها الجميلة الطويلة والنحيلة أمام عينيها ، ثم تمتمت بأسف ، “تنهد ، ضرب الناس يضر الجلد أكثر!” ومع ذلك ، من موقفها ، بدلاً من القول إنها تشعر بالضيق على يدها ، كان من الأفضل القول إنها كانت تتباهى بيدها.
نقرت بيرسيفوني على فتحة الأنبوب الزجاجي بإصبعها ، وشكلت عيناها الضيقتان قليلاً قوسًا ساحرًا لأنها أعطت هذا الرجل نظرة جانبية ، سألت بشكل غامض إلى حد ما ، “أنت تعلم بوضوح أن الزهرة الزرقاء لا يمكن أن تشرب ثلاث مرات ، إلا إذا كنت ترغب في أن تجعلني في حالة سكر؟ “
“صفقة!” أجاب الشيخ بوضوح تام.
بالعودة إلى راكب التنين الاسود، طالما أرادت ، كلما ابتسمت بجدية ، القليل من الرجال يمكن أن يقاوموا. لم تكن بيرسيفوني تمتلك الجمال والذكاء فحسب ، بل يمكن القول أيضًا أن مهاراتها في التمثيل لا مثيل لها. فقط قلة مختارة تمكنت من مقاومة إغراءاتها بنجاح ، ومن وجهة نظر معينة ، كانوا جميعًا غريبين الأطوار. وفي ذلك الوقت ، كان سو هو صاحب القوة الأضعف بين هؤلاء الغرباء.
بالعودة إلى راكب التنين الاسود، طالما أرادت ، كلما ابتسمت بجدية ، القليل من الرجال يمكن أن يقاوموا. لم تكن بيرسيفوني تمتلك الجمال والذكاء فحسب ، بل يمكن القول أيضًا أن مهاراتها في التمثيل لا مثيل لها. فقط قلة مختارة تمكنت من مقاومة إغراءاتها بنجاح ، ومن وجهة نظر معينة ، كانوا جميعًا غريبين الأطوار. وفي ذلك الوقت ، كان سو هو صاحب القوة الأضعف بين هؤلاء الغرباء.
بدا أن الأشخاص الجالسين في الحانة قد اعتادوا منذ فترة طويلة على مشاهد مماثلة ، ولم يشعروا أنها كانت غريبة إلى هذا الحد ، ولم يظهروا أي ردود فعل رائعة ، وبدلاً من ذلك كانوا يهتمون بشؤونهم الخاصة ويتحدثون. بالطبع ، كانت معظم نظراتهم لا تزال مركزة على بيرسيفوني. بغض النظر عن مكان وجودها ، ستكون دائمًا النقطة المحورية. فقط ، عندما تحركت أعينهم بعيدًا عن يدي بيرسيفوني التي بدت مثالية حتى مع ارتداء القفازات ، بالإضافة إلى المسدس الضخم المربوط بفخذها ، لم يكن ما يومض بأعينهم نظرة صادمة ، بل خوف.
كان الرجل الذي امامها رائعًا للغاية ، وله ملامح وجه لائقة ، وذراعاه قويتان ومرتاحتان. أضاءت عيناه ، وقوة الزهرة الزرقاء الاستبدادية تجعل وجهه يتحول إلى احمرار ، مما يضخه بثقة في نفس الوقت. كرجل وصل إلى سبعة مستويات من القدرة قبل سن الثلاثين ، كان له حقًا أن يكون واثقًا من نفسه.
شعر الرجل فجأة وكأن لهبًا مشتعلًا في حلقه. تحرك حلقه بصعوبة ، وسأل بصوت أجش ، “فقط ماذا؟”
“بالضبط!” نظر الرجل مباشرة في عيني بيرسيفوني ، قائلا هذا دون أي تردد.
“صفقة!” أجاب الشيخ بوضوح تام.
“بالضبط!” نظر الرجل مباشرة في عيني بيرسيفوني ، قائلا هذا دون أي تردد.
كشفت بيرسيفوني فجأة عن ابتسامة ساحرة ، وكان الجزء العلوي من جسدها يميل نحو هذا الرجل ، وخفضت صوتها ، ثم قالت ، “في الواقع ، إذا كنت تريدني أن أنام على السرير ، فلا داعي للخوض في مشكلة جعلي أشرب ، فقط أحتاج … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت بيرسيفوني فجأة عن ابتسامة ساحرة ، وكان الجزء العلوي من جسدها يميل نحو هذا الرجل ، وخفضت صوتها ، ثم قالت ، “في الواقع ، إذا كنت تريدني أن أنام على السرير ، فلا داعي للخوض في مشكلة جعلي أشرب ، فقط أحتاج … “
تحت هذا النوع من المسافة ، لا يستطيع الذكر فقط أن يشم رائحة جسدها ، بل يمكنه أيضًا أن يشعر بخيوط الهواء التي خرجت من فمها الصغير. داخل خصلات الهواء هذه ، لم يكن هناك عطر بيرسيفوني فحسب ، بل كان هناك أيضًا رائحة كحولية قوية. عندما اختلط الاثنان معًا ، لم يكن الأمر مغريًا فحسب ، بل كان أيضًا استفزازيًا.
بالعودة إلى راكب التنين الاسود، طالما أرادت ، كلما ابتسمت بجدية ، القليل من الرجال يمكن أن يقاوموا. لم تكن بيرسيفوني تمتلك الجمال والذكاء فحسب ، بل يمكن القول أيضًا أن مهاراتها في التمثيل لا مثيل لها. فقط قلة مختارة تمكنت من مقاومة إغراءاتها بنجاح ، ومن وجهة نظر معينة ، كانوا جميعًا غريبين الأطوار. وفي ذلك الوقت ، كان سو هو صاحب القوة الأضعف بين هؤلاء الغرباء.
هذه المرة ، عندما نظرت إلى الزهرة الزرقاء بين يديها ، كان تعبير بيرسيفوني عنيفًا بعض الشيء. ضغطت على أسنانها ، ثم تخلصت من كل السائل الأزرق الموجود في الأنبوب الزجاجي ، ولم تضيع حتى قطرة. ثم قفزت من الكرسي الطويل قائلة: “أين هذا الغبي؟ أريد أن أضربه مرة أخرى! “
شعر الرجل فجأة وكأن لهبًا مشتعلًا في حلقه. تحرك حلقه بصعوبة ، وسأل بصوت أجش ، “فقط ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت بيرسيفوني عن قبضتها ، وخلعت القفاز، ورفعت يدها الجميلة الطويلة والنحيلة أمام عينيها ، ثم تمتمت بأسف ، “تنهد ، ضرب الناس يضر الجلد أكثر!” ومع ذلك ، من موقفها ، بدلاً من القول إنها تشعر بالضيق على يدها ، كان من الأفضل القول إنها كانت تتباهى بيدها.
انحنت بيرسيفوني إلى الأمام قليلاً ، وكان أنفها على وشك الاتصال بهذا الرجل. كادت عيناها الخافتة أن تعمي عيني هذا الرجل وهي تقول ببطء ، “تحتاج فقط … لتهزمني!”
بعد التحدث ، تم تغطية قبضة بيرسيفوني اليمنى بقفاز تكتيكي جلدي محطم بالفعل في وجه الرجل بسرعة البرق! مع صوت تصدع ، اصبح أنف الرجل مشوها بوضوح ، وحلق جسده بالكامل بفعل القوة الهائلة ، متحطمًا من خلال النافذة وهبط للخارج ، وهبط بصوت خافت. لم يعد هناك صوت بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت بيرسيفوني عن قبضتها ، وخلعت القفاز، ورفعت يدها الجميلة الطويلة والنحيلة أمام عينيها ، ثم تمتمت بأسف ، “تنهد ، ضرب الناس يضر الجلد أكثر!” ومع ذلك ، من موقفها ، بدلاً من القول إنها تشعر بالضيق على يدها ، كان من الأفضل القول إنها كانت تتباهى بيدها.
تراجعت بيرسيفوني عن قبضتها ، وخلعت القفاز، ورفعت يدها الجميلة الطويلة والنحيلة أمام عينيها ، ثم تمتمت بأسف ، “تنهد ، ضرب الناس يضر الجلد أكثر!” ومع ذلك ، من موقفها ، بدلاً من القول إنها تشعر بالضيق على يدها ، كان من الأفضل القول إنها كانت تتباهى بيدها.
بدا أن الأشخاص الجالسين في الحانة قد اعتادوا منذ فترة طويلة على مشاهد مماثلة ، ولم يشعروا أنها كانت غريبة إلى هذا الحد ، ولم يظهروا أي ردود فعل رائعة ، وبدلاً من ذلك كانوا يهتمون بشؤونهم الخاصة ويتحدثون. بالطبع ، كانت معظم نظراتهم لا تزال مركزة على بيرسيفوني. بغض النظر عن مكان وجودها ، ستكون دائمًا النقطة المحورية. فقط ، عندما تحركت أعينهم بعيدًا عن يدي بيرسيفوني التي بدت مثالية حتى مع ارتداء القفازات ، بالإضافة إلى المسدس الضخم المربوط بفخذها ، لم يكن ما يومض بأعينهم نظرة صادمة ، بل خوف.
كان الرجل الذي امامها رائعًا للغاية ، وله ملامح وجه لائقة ، وذراعاه قويتان ومرتاحتان. أضاءت عيناه ، وقوة الزهرة الزرقاء الاستبدادية تجعل وجهه يتحول إلى احمرار ، مما يضخه بثقة في نفس الوقت. كرجل وصل إلى سبعة مستويات من القدرة قبل سن الثلاثين ، كان له حقًا أن يكون واثقًا من نفسه.
الترجمة: Hunter
كان هذا المسدس مشابهًا إلى حد ما لماغنوم ، لكنه كان أكبر بكثير من حجم واحد أكبر من ماغنوم ، ذخيرة مدفع رشاش عيار 30 ملم بالكامل. يمكن أن تحمل أسطوانتها ثلاث طلقات فقط ، والرصاص كله مصنوع يدويًا ، ورصاص خاص ، كل واحدة منها فريدة من نوعها. تحت مسافة قريبة ، كانت هذه اللعبة لا مثيل لها على الإطلاق. رأى الحاضرون شخصياً بيرسيفوني تفجر وتفتح جدارًا فولاذيا بسمك نصف متر ، مما أسفر عن مقتل الأعداء الذين اعتقدوا أنهم بأمان في المخبأ.
كان الرجل الذي امامها رائعًا للغاية ، وله ملامح وجه لائقة ، وذراعاه قويتان ومرتاحتان. أضاءت عيناه ، وقوة الزهرة الزرقاء الاستبدادية تجعل وجهه يتحول إلى احمرار ، مما يضخه بثقة في نفس الوقت. كرجل وصل إلى سبعة مستويات من القدرة قبل سن الثلاثين ، كان له حقًا أن يكون واثقًا من نفسه.
هذه المرة ، عندما نظرت إلى الزهرة الزرقاء بين يديها ، كان تعبير بيرسيفوني عنيفًا بعض الشيء. ضغطت على أسنانها ، ثم تخلصت من كل السائل الأزرق الموجود في الأنبوب الزجاجي ، ولم تضيع حتى قطرة. ثم قفزت من الكرسي الطويل قائلة: “أين هذا الغبي؟ أريد أن أضربه مرة أخرى! “
“من أين جاء هذا الغبي؟” رفعت بيرسيفوني الكأس الثالث من الزهرة الزرقاء ، وحركتها كما طلبت.
انحنت بيرسيفوني إلى الأمام قليلاً ، وكان أنفها على وشك الاتصال بهذا الرجل. كادت عيناها الخافتة أن تعمي عيني هذا الرجل وهي تقول ببطء ، “تحتاج فقط … لتهزمني!”
هز الشيخ خلف المنضدة كتفيه ، معربًا عن عدم معرفته. “من يعرف؟ رأيته بالأمس فقط ، ويبدو أنه رفيق رائع جدًا ، ولا حتى باسا على استعداد لاستفزازه. ومع ذلك ، من الواضح أن حظ هذا الرجل ليس بهذه الروعة ، وإلا لماذا سيزعجك؟ حسنًا ، يجب أن تدفع الآن “.
“مهلا! لا تتجاوز الحد! لم أشربه حتى! هل أبدو كشخص مدين لك بالمال؟ ” صرخت بيرسيفوني وكأنها شعرت بالظلم.
“لا ، لأنك مدينة لي بالفعل مرات عديدة.” لا يبدو أن الشيخ يعطيها أي وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا! لا تتجاوز الحد! لم أشربه حتى! هل أبدو كشخص مدين لك بالمال؟ ” صرخت بيرسيفوني وكأنها شعرت بالظلم.
بعد التحدث ، تم تغطية قبضة بيرسيفوني اليمنى بقفاز تكتيكي جلدي محطم بالفعل في وجه الرجل بسرعة البرق! مع صوت تصدع ، اصبح أنف الرجل مشوها بوضوح ، وحلق جسده بالكامل بفعل القوة الهائلة ، متحطمًا من خلال النافذة وهبط للخارج ، وهبط بصوت خافت. لم يعد هناك صوت بعد ذلك.
لم يكسب تعبير بيرسيفوني الجميل والمثير للشفقة اي تعاطف من الشيخ. في النهاية ، قالت على نحو غير راغب ، “بندقية هجومية جديدة تمامًا”.
نقرت بيرسيفوني على فتحة الأنبوب الزجاجي بإصبعها ، وشكلت عيناها الضيقتان قليلاً قوسًا ساحرًا لأنها أعطت هذا الرجل نظرة جانبية ، سألت بشكل غامض إلى حد ما ، “أنت تعلم بوضوح أن الزهرة الزرقاء لا يمكن أن تشرب ثلاث مرات ، إلا إذا كنت ترغب في أن تجعلني في حالة سكر؟ “
هز ذلك الشيخ رأسه. “لا تزال غير كافية!”
بالعودة إلى راكب التنين الاسود، طالما أرادت ، كلما ابتسمت بجدية ، القليل من الرجال يمكن أن يقاوموا. لم تكن بيرسيفوني تمتلك الجمال والذكاء فحسب ، بل يمكن القول أيضًا أن مهاراتها في التمثيل لا مثيل لها. فقط قلة مختارة تمكنت من مقاومة إغراءاتها بنجاح ، ومن وجهة نظر معينة ، كانوا جميعًا غريبين الأطوار. وفي ذلك الوقت ، كان سو هو صاحب القوة الأضعف بين هؤلاء الغرباء.
هذه المرة ، عندما نظرت إلى الزهرة الزرقاء بين يديها ، كان تعبير بيرسيفوني عنيفًا بعض الشيء. ضغطت على أسنانها ، ثم تخلصت من كل السائل الأزرق الموجود في الأنبوب الزجاجي ، ولم تضيع حتى قطرة. ثم قفزت من الكرسي الطويل قائلة: “أين هذا الغبي؟ أريد أن أضربه مرة أخرى! “
وقفت حواجب بيرسيفوني على الفور ، وجادلت بشدة ، “ثلاثة أكواب فقط من الزهرة الزرقاء، ما الذي تعنيه ليس كافيًا ؟!”
الترجمة: Hunter
”أربعة أكواب. هذا الشاب لم يدفع بعد ، لكنه تعرض للضرب بالفعل ، لذا فنجانه لك أيضًا “. قال الشيخ بلا تعبير.
الشخص المجاور للنافذة مد رأسه على الفور ، وألقى نظرة ، ثم قال ، “لقد هرب بالفعل”.
“اذا أضف عشر طلقات! لن اذهب إلى مستوى أعلى! ” قالت بيرسيفوني من خلال أسنانها القاسية.
هذه المرة ، عندما نظرت إلى الزهرة الزرقاء بين يديها ، كان تعبير بيرسيفوني عنيفًا بعض الشيء. ضغطت على أسنانها ، ثم تخلصت من كل السائل الأزرق الموجود في الأنبوب الزجاجي ، ولم تضيع حتى قطرة. ثم قفزت من الكرسي الطويل قائلة: “أين هذا الغبي؟ أريد أن أضربه مرة أخرى! “
“صفقة!” أجاب الشيخ بوضوح تام.
هذه المرة ، عندما نظرت إلى الزهرة الزرقاء بين يديها ، كان تعبير بيرسيفوني عنيفًا بعض الشيء. ضغطت على أسنانها ، ثم تخلصت من كل السائل الأزرق الموجود في الأنبوب الزجاجي ، ولم تضيع حتى قطرة. ثم قفزت من الكرسي الطويل قائلة: “أين هذا الغبي؟ أريد أن أضربه مرة أخرى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص المجاور للنافذة مد رأسه على الفور ، وألقى نظرة ، ثم قال ، “لقد هرب بالفعل”.
الشخص المجاور للنافذة مد رأسه على الفور ، وألقى نظرة ، ثم قال ، “لقد هرب بالفعل”.
هز الشيخ خلف المنضدة كتفيه ، معربًا عن عدم معرفته. “من يعرف؟ رأيته بالأمس فقط ، ويبدو أنه رفيق رائع جدًا ، ولا حتى باسا على استعداد لاستفزازه. ومع ذلك ، من الواضح أن حظ هذا الرجل ليس بهذه الروعة ، وإلا لماذا سيزعجك؟ حسنًا ، يجب أن تدفع الآن “.
هز الشيخ خلف المنضدة كتفيه ، وعلق قائلاً: “رجل ذكي.”
الشخص المجاور للنافذة مد رأسه على الفور ، وألقى نظرة ، ثم قال ، “لقد هرب بالفعل”.
هذه المرة ، عندما نظرت إلى الزهرة الزرقاء بين يديها ، كان تعبير بيرسيفوني عنيفًا بعض الشيء. ضغطت على أسنانها ، ثم تخلصت من كل السائل الأزرق الموجود في الأنبوب الزجاجي ، ولم تضيع حتى قطرة. ثم قفزت من الكرسي الطويل قائلة: “أين هذا الغبي؟ أريد أن أضربه مرة أخرى! “
لم يكسب تعبير بيرسيفوني الجميل والمثير للشفقة اي تعاطف من الشيخ. في النهاية ، قالت على نحو غير راغب ، “بندقية هجومية جديدة تمامًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لأنك مدينة لي بالفعل مرات عديدة.” لا يبدو أن الشيخ يعطيها أي وجه.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت بيرسيفوني عن قبضتها ، وخلعت القفاز، ورفعت يدها الجميلة الطويلة والنحيلة أمام عينيها ، ثم تمتمت بأسف ، “تنهد ، ضرب الناس يضر الجلد أكثر!” ومع ذلك ، من موقفها ، بدلاً من القول إنها تشعر بالضيق على يدها ، كان من الأفضل القول إنها كانت تتباهى بيدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات