المغادرة
الفصل 18.10 – المغادرة
ومع ذلك ، على حافة ساحة المعركة ، ظهرت فتاة فجأة. بدت وكأنها تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات ، وهي تشبه إلى حد بعيد طفلة لاجئة ، ولديها جسد طفل ولكن رأسها كبير. ومع ذلك ، فإن الشعر الأشقر الباهت الذي سقط كان ناعمًا مثل المرآة ، والضوء من انفجارات ساحة المعركة من وقت لآخر ينتج خطًا من التألق على شعرها الطويل. بينما كانت تقف بين الأنقاض في كل مكان في هذه المرتفعات ، كانت كل قطعة من هذه الصخور تقريبًا أطول منها. في ساحة المعركة هذه من الدماء والنيران ، كانت في غير مكانها تمامًا. كان للفتاة وجه رقيق وجميل ، تجمدت عليه ابتسامة حلوة. لكن الشيء المختلف هو أن الابتسامة لم تتغير على الإطلاق كما لو كانت مرسومة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع جنود ودبابات عقارب الكارثة إلى المكان الذي ينظر إليه المرء ، على ما يبدو بلا نهاية. كان الرصاص يتساقط مثل المطر ، مستحيل التهرب منه ، مما يتسبب في ألم لاذع في جسد لي من وقت لآخر. أدى فقدان الدم والإرهاق القريب من قدرتها على التحمل إلى جعل خط رؤية لي ضبابيًا بعض الشيء ، كما أن العالم الذي رأته يتأرجح باستمرار ذهابًا وإيابًا.
تم إصدار أصوات كسور العظام المركزة من جسد القائد ، وسحقت الضربة الواحدة للفتاة ما لا يقل عن عشرة من ضلوعه. ومع ذلك ، كان شعور البشر بالألم بطيئًا للغاية ، وكانت درجة تحملهم للألم أكثر استثنائية. عندما رأت ذلك الوجه الخالي من التعبيرات ، شعرت فجأة ببعض التردد. أطلق جسد القائد نوعًا خافتًا من الهالة التي جعلتها تشعر غريزيًا بالخوف الشديد ، وكانت درجة الخوف في المرتبة الثانية بعد مواجهة والدها. وجود هذا النوع من الهالة جعلها ترغب في الصراخ ، ثم الركض بأسرع ما يمكن.
“أليست هناك طريقة للخروج؟” هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في رأسها. إلا أن موجة من الغضب تصاعدت داخل صدرها ، وكأن قوة جديدة تتدفق باستمرار من جميع أنحاء جسدها المختلفة. أطلقت هديرًا طويلًا ، ثم ومض النصل الطويل ، وقطع أكثر من عشرة جنود مختلقين على الفور إلى عدة عشرات من القطع.
انحنى كتف لي على جانب الجدار الجانبي للدبابة ، قام جسدها النحيف بطرق الدبابة عن مسارها ، وبالتالي كسرت خط الاعتراض هذا. ومع ذلك ، في المستقبل ، سيتشكل خط اعتراض جديد ، في انتظار أن تصطدم به.
كانت هذه منطقة ترتفع فيها التلال وتهبط ، وتنتشر فيها انقاض المزارع والمباني التجارية. كانت التضاريس معقدة بعض الشيء ، ولهذا السبب تمكنت لي من المثابرة حتى الآن. لطالما طاردت الانفجارات المتكررة للحرب اللاجئين في هذه المنطقة ، ولا يزال هؤلاء اللاجئون يشعرون بدافع غريزي للبقاء على قيد الحياة ، فمن تجرأ على التجول في ساحة المعركة؟ في نظر الجيش وجنود تلك القوى العظمى ، كان اللاجئون مثل الكلاب البرية ، أشياء يمكن التغاضي عنها تمامًا. إنهم بالتأكيد لن يترددوا في الضغط على الزناد لمجرد ظهور لاجئ في طريقهم.
كانت حركات لي متدفقة وسلسة ، ثم استعادت حالة الذروة مرة أخرى ، فقط ، احمر خديها باحمرار غير طبيعي. لم تكن قوة الإرادة مطلقة القدرة ، فقد كان ثمن هذا الاندفاع المؤقت للقدرة على التحمل هو الاستهلاك المفرط والأضرار التي لحقت بجسدها. كانت لي تخاطر بالفعل بكل شيء ، في حين أن الأعداء ما زالوا يبدون بلا نهاية.
ضغطت لي على أسنانها ، وهي تحني جسدها عند الخصر ، وهي تفكر بغيظ ، “اللعنة! يبدو أنني قد أموت حقًا هذه المرة. لي جاولي ، قد لا أتمكن من الانتقام من أجلك. إذا كان هناك حقًا جحيم ، فما عليك سوى الانتظار حتى اهديك شراب هناك! سو … أيها اللعين ، اللعنة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد المشهد على الفور. هذه المرة ، ما ظهر أمام عيني الفتاة كان وجه لي الشاحب لكنها عنيدة. هذه المرأة بالفعل استنفدت قوتها تمامًا ، وقد تسقط في أي وقت ، لكن النيران المشتعلة في عينيها أصبحت أكثر وأكثر حدة ، ولم تصبح أبدًا غير مستقرة أو ميتة!
كانت هذه منطقة ترتفع فيها التلال وتهبط ، وتنتشر فيها انقاض المزارع والمباني التجارية. كانت التضاريس معقدة بعض الشيء ، ولهذا السبب تمكنت لي من المثابرة حتى الآن. لطالما طاردت الانفجارات المتكررة للحرب اللاجئين في هذه المنطقة ، ولا يزال هؤلاء اللاجئون يشعرون بدافع غريزي للبقاء على قيد الحياة ، فمن تجرأ على التجول في ساحة المعركة؟ في نظر الجيش وجنود تلك القوى العظمى ، كان اللاجئون مثل الكلاب البرية ، أشياء يمكن التغاضي عنها تمامًا. إنهم بالتأكيد لن يترددوا في الضغط على الزناد لمجرد ظهور لاجئ في طريقهم.
رفعت الفتاة رأسها ، ناظرة إلى الدبابات التي كانت تندفع فوقها واحدة تلو الأخرى. في الطرف الآخر حيث كانت هذه الدبابات تندفع نحوها ، كانت لي تكافح بين الحياة والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت لي على أسنانها ، وهي تحني جسدها عند الخصر ، وهي تفكر بغيظ ، “اللعنة! يبدو أنني قد أموت حقًا هذه المرة. لي جاولي ، قد لا أتمكن من الانتقام من أجلك. إذا كان هناك حقًا جحيم ، فما عليك سوى الانتظار حتى اهديك شراب هناك! سو … أيها اللعين ، اللعنة! “
ومع ذلك ، على حافة ساحة المعركة ، ظهرت فتاة فجأة. بدت وكأنها تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات ، وهي تشبه إلى حد بعيد طفلة لاجئة ، ولديها جسد طفل ولكن رأسها كبير. ومع ذلك ، فإن الشعر الأشقر الباهت الذي سقط كان ناعمًا مثل المرآة ، والضوء من انفجارات ساحة المعركة من وقت لآخر ينتج خطًا من التألق على شعرها الطويل. بينما كانت تقف بين الأنقاض في كل مكان في هذه المرتفعات ، كانت كل قطعة من هذه الصخور تقريبًا أطول منها. في ساحة المعركة هذه من الدماء والنيران ، كانت في غير مكانها تمامًا. كان للفتاة وجه رقيق وجميل ، تجمدت عليه ابتسامة حلوة. لكن الشيء المختلف هو أن الابتسامة لم تتغير على الإطلاق كما لو كانت مرسومة على وجهها.
كان للفتاة زوجان من العيون الكهرمانية ، العين اليسرى مثل عين الشخص العادي ، لكن بؤبؤ العين اليمنى كان في الواقع مكونًا من ثلاثة زوايا منحنية اجتمعوا لتشكيل كرة مثالية. وقفت على أطراف أصابعها ، وهي تبذل قصارى جهدها لزيادة طولها ، وتراقب ساحة المعركة المغطاة بالدخان والانفجارات. بدأت زوايا عينها اليمنى الثلاثة بالدوران ، ثم توقفوا في مكانهم.
انحنى جسد الفتاة فجأة إلى الوراء. بدت هذه الرصاصة وكأنها قد تجاوزت أنفها ، حتى أنها أزالت بعض خيوط شعرها الأشقر المرتعش. استدارت بحركات ميكانيكية وصلبة ، ناظرة من التل إلى أسفل ، ورأت أن جنديًا مختلقًا كان يصوب مسدسه عليها حاليًا. حمل وجهه الفراغ المميز للإنسان المختلق، ولم يكشف عن أي صدمة أو مفاجأة تجاه حركة السيدة الشابة المراوغة ، وأطلقت البندقية في يديه ألسنة اللهب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عيون الفتاة ، تم تقريب ساحة المعركة حاليًا وتوسيعها وظهورها في البؤرة بعد قليل من التشويش. تم تصفية كل الدخان واللهب ، وكشف عن شخصية تشبه النمر الجميل والرشيق التي كانت تقاتل بلا نهاية بين الجنود البشريين المختلقين. قامت بالقرفصة فجأة ، وشعر قصير كستنائي يتطاير حوله. على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة كبيرة بينهما ، لا تزال الفتاة ترى أسنانها مطبقة ، وتعبيراتها المرّة والمؤلمة.
ولكن…
تجمد المشهد على الفور. هذه المرة ، ما ظهر أمام عيني الفتاة كان وجه لي الشاحب لكنها عنيدة. هذه المرأة بالفعل استنفدت قوتها تمامًا ، وقد تسقط في أي وقت ، لكن النيران المشتعلة في عينيها أصبحت أكثر وأكثر حدة ، ولم تصبح أبدًا غير مستقرة أو ميتة!
توقف هذا المشهد في وعي الفتاة لثانية كاملة.
اندفع جنود ودبابات عقارب الكارثة إلى المكان الذي ينظر إليه المرء ، على ما يبدو بلا نهاية. كان الرصاص يتساقط مثل المطر ، مستحيل التهرب منه ، مما يتسبب في ألم لاذع في جسد لي من وقت لآخر. أدى فقدان الدم والإرهاق القريب من قدرتها على التحمل إلى جعل خط رؤية لي ضبابيًا بعض الشيء ، كما أن العالم الذي رأته يتأرجح باستمرار ذهابًا وإيابًا.
كان للفتاة زوجان من العيون الكهرمانية ، العين اليسرى مثل عين الشخص العادي ، لكن بؤبؤ العين اليمنى كان في الواقع مكونًا من ثلاثة زوايا منحنية اجتمعوا لتشكيل كرة مثالية. وقفت على أطراف أصابعها ، وهي تبذل قصارى جهدها لزيادة طولها ، وتراقب ساحة المعركة المغطاة بالدخان والانفجارات. بدأت زوايا عينها اليمنى الثلاثة بالدوران ، ثم توقفوا في مكانهم.
حلقت رصاصة فوقها ، تحطم هذا السكون. أحدث المشهد تموجات بعد فترة وجيزة من التحطم والتشتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حركات لي متدفقة وسلسة ، ثم استعادت حالة الذروة مرة أخرى ، فقط ، احمر خديها باحمرار غير طبيعي. لم تكن قوة الإرادة مطلقة القدرة ، فقد كان ثمن هذا الاندفاع المؤقت للقدرة على التحمل هو الاستهلاك المفرط والأضرار التي لحقت بجسدها. كانت لي تخاطر بالفعل بكل شيء ، في حين أن الأعداء ما زالوا يبدون بلا نهاية.
انحنى جسد الفتاة فجأة إلى الوراء. بدت هذه الرصاصة وكأنها قد تجاوزت أنفها ، حتى أنها أزالت بعض خيوط شعرها الأشقر المرتعش. استدارت بحركات ميكانيكية وصلبة ، ناظرة من التل إلى أسفل ، ورأت أن جنديًا مختلقًا كان يصوب مسدسه عليها حاليًا. حمل وجهه الفراغ المميز للإنسان المختلق، ولم يكشف عن أي صدمة أو مفاجأة تجاه حركة السيدة الشابة المراوغة ، وأطلقت البندقية في يديه ألسنة اللهب مرة أخرى.
سقطت الفتاة فجأة على الأرض بمرونة غير إنسانية ، ثم اتصلت أطرافها الأربعة بالأرض ويديها وقدميها متحدية تمامًا فسيولوجية الإنسان ، وبدأت في التحرك بتردد عالٍ مثل عنكبوت رباعي الأرجل ، واندفعت نحو المرتفعات مع سرعة ورشاقة لا يمكن تصورها! قام الجندي بضغط الزناد بشكل محموم ، لكن الفتاة تهربت تمامًا من الوابل. في غمضة عين ، هرعت بالفعل أمام عينيه ، وبعد ذلك بقفزة ، تم ضغط زوج من الأيدي الجميلة والبيضاء على رقبته!
توقف هذا المشهد في وعي الفتاة لثانية كاملة.
كان لجسد الفتاة وزن لا يتناسب بالتأكيد مع شكلها. تحت الزخم الهائل ، صعد الجندي المختلق فجأة في الهواء ، ثم اصطدم بالأرض بقوة طائرة! بعد صوت دوي مكتوم ، تشوه جسده بالكامل على الفور. ومع ذلك ، في اللحظة التي طار فيها ، تم قطع عظم رقبته بالفعل بالقوة.
تم إصدار أصوات كسور العظام المركزة من جسد القائد ، وسحقت الضربة الواحدة للفتاة ما لا يقل عن عشرة من ضلوعه. ومع ذلك ، كان شعور البشر بالألم بطيئًا للغاية ، وكانت درجة تحملهم للألم أكثر استثنائية. عندما رأت ذلك الوجه الخالي من التعبيرات ، شعرت فجأة ببعض التردد. أطلق جسد القائد نوعًا خافتًا من الهالة التي جعلتها تشعر غريزيًا بالخوف الشديد ، وكانت درجة الخوف في المرتبة الثانية بعد مواجهة والدها. وجود هذا النوع من الهالة جعلها ترغب في الصراخ ، ثم الركض بأسرع ما يمكن.
عندما كان جسد الجندي قد طار للتو في السماء ، كانت الفتاة بالفعل على بعد عدة عشرات من الأمتار ، واندفعت نحو مجموعة الجنود المختلقين. في تلك اللحظة بدا الأمر كما لو أن هذه المجموعة من الجنود تلامس الكهرباء ذات الجهد العالي قبل أن تنهار واحدة تلو الأخرى. عندما سقطوا ، كانت أجسادهم كلها تعرج ، كما لو لم يكن لديهم عظام. أصبح كل جزء من جسدها سلاحًا. في هذه الأثناء ، تحت هذا الوزن المرعب ، فإن مجرد اصطدام واحد من شأنه أن يحطم نصف عظام جسم الإنسان المختلق. أطلقت هديرًا يشبه الوحش من حلقها ، ثم بقفزة ، وصلت بالفعل إلى ارتفاع ثلاثة أمتار في الهواء ، ثم تسارع جسدها نحو الأرض بسرعة تتحدى الفيزياء ، وسحق قائد من الدرجة الثانية أسفله بلا رحمة!
“أليست هناك طريقة للخروج؟” هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في رأسها. إلا أن موجة من الغضب تصاعدت داخل صدرها ، وكأن قوة جديدة تتدفق باستمرار من جميع أنحاء جسدها المختلفة. أطلقت هديرًا طويلًا ، ثم ومض النصل الطويل ، وقطع أكثر من عشرة جنود مختلقين على الفور إلى عدة عشرات من القطع.
تم إصدار أصوات كسور العظام المركزة من جسد القائد ، وسحقت الضربة الواحدة للفتاة ما لا يقل عن عشرة من ضلوعه. ومع ذلك ، كان شعور البشر بالألم بطيئًا للغاية ، وكانت درجة تحملهم للألم أكثر استثنائية. عندما رأت ذلك الوجه الخالي من التعبيرات ، شعرت فجأة ببعض التردد. أطلق جسد القائد نوعًا خافتًا من الهالة التي جعلتها تشعر غريزيًا بالخوف الشديد ، وكانت درجة الخوف في المرتبة الثانية بعد مواجهة والدها. وجود هذا النوع من الهالة جعلها ترغب في الصراخ ، ثم الركض بأسرع ما يمكن.
كانت حركات لي متدفقة وسلسة ، ثم استعادت حالة الذروة مرة أخرى ، فقط ، احمر خديها باحمرار غير طبيعي. لم تكن قوة الإرادة مطلقة القدرة ، فقد كان ثمن هذا الاندفاع المؤقت للقدرة على التحمل هو الاستهلاك المفرط والأضرار التي لحقت بجسدها. كانت لي تخاطر بالفعل بكل شيء ، في حين أن الأعداء ما زالوا يبدون بلا نهاية.
ولكن…
رفعت الفتاة رأسها ، ناظرة إلى الدبابات التي كانت تندفع فوقها واحدة تلو الأخرى. في الطرف الآخر حيث كانت هذه الدبابات تندفع نحوها ، كانت لي تكافح بين الحياة والموت.
كان للفتاة زوجان من العيون الكهرمانية ، العين اليسرى مثل عين الشخص العادي ، لكن بؤبؤ العين اليمنى كان في الواقع مكونًا من ثلاثة زوايا منحنية اجتمعوا لتشكيل كرة مثالية. وقفت على أطراف أصابعها ، وهي تبذل قصارى جهدها لزيادة طولها ، وتراقب ساحة المعركة المغطاة بالدخان والانفجارات. بدأت زوايا عينها اليمنى الثلاثة بالدوران ، ثم توقفوا في مكانهم.
رفعت الفتاة رأسها ، ناظرة إلى الدبابات التي كانت تندفع فوقها واحدة تلو الأخرى. في الطرف الآخر حيث كانت هذه الدبابات تندفع نحوها ، كانت لي تكافح بين الحياة والموت.
في عيون الفتاة ، تم تقريب ساحة المعركة حاليًا وتوسيعها وظهورها في البؤرة بعد قليل من التشويش. تم تصفية كل الدخان واللهب ، وكشف عن شخصية تشبه النمر الجميل والرشيق التي كانت تقاتل بلا نهاية بين الجنود البشريين المختلقين. قامت بالقرفصة فجأة ، وشعر قصير كستنائي يتطاير حوله. على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة كبيرة بينهما ، لا تزال الفتاة ترى أسنانها مطبقة ، وتعبيراتها المرّة والمؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان للفتاة زوجان من العيون الكهرمانية ، العين اليسرى مثل عين الشخص العادي ، لكن بؤبؤ العين اليمنى كان في الواقع مكونًا من ثلاثة زوايا منحنية اجتمعوا لتشكيل كرة مثالية. وقفت على أطراف أصابعها ، وهي تبذل قصارى جهدها لزيادة طولها ، وتراقب ساحة المعركة المغطاة بالدخان والانفجارات. بدأت زوايا عينها اليمنى الثلاثة بالدوران ، ثم توقفوا في مكانهم.
الترجمة: Hunter
رفعت الفتاة رأسها ، ناظرة إلى الدبابات التي كانت تندفع فوقها واحدة تلو الأخرى. في الطرف الآخر حيث كانت هذه الدبابات تندفع نحوها ، كانت لي تكافح بين الحياة والموت.
انحنى كتف لي على جانب الجدار الجانبي للدبابة ، قام جسدها النحيف بطرق الدبابة عن مسارها ، وبالتالي كسرت خط الاعتراض هذا. ومع ذلك ، في المستقبل ، سيتشكل خط اعتراض جديد ، في انتظار أن تصطدم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف هذا المشهد في وعي الفتاة لثانية كاملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات