المغادرة
الفصل 18.11 – المغادرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لي لا تزال صغيرة جدًا ، لكنها عانت بالفعل الكثير في هذه الحياة ، لقد أحبت ، وكرهت ، وبكيت ، وضحكت ، وغاضبة من أشياء مختلفة ، كان ذلك كافياً بالفعل ، ولهذا السبب كان قلبها مرهقًا من الرياح والأمواج ، متمنية الراحة إلى الأبد.
خفضت رأسها مرة أخرى ، وفجأة انفجرت يداها بقوة مفرطة ، ودخلت بصمت صدر القائد ، ثم ارجعت يديها.
تناثر الدم على وجهها على الفور.
قفزت الفتاة من جثة القائد ، وابتعدت عدة أمتار بسرعة البرق. حلقت سلسلة من قذائف المدفع الآلية ، مزقت جثة القائد ، لكنها لم تستطع حتى إتلاف زوايا ملابسها. في الجزء العلوي من برج مدفع الدبابة ، قام بشري مختلق بسحب الرافعة إلى أسفل ، وأطلقت المدافع الرشاشة المزدوجة النار بجنون ، وامطرت الرصاصات تجاه هذه الفتاة. ومع ذلك ، قفزت هذه الفتاة فجأة ، واختفت على الفور من مجال نظره. كان مطلق النار في هذا المدفع الرشاش أيضًا قائدًا من الدرجة الثالثة. ترك المدفع الرشاش على الفور ، وانسحب من برج المدفع ، ثم أغلق السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب القائد بالصدمة ، وقام بسحب الزناد دون وعي تقريبًا. ومع ذلك ، زادت سرعة الفتاة فجأة ، واندفعت مباشرة في وابل من الرصاص دون أن تهرب! تم إفراغ الرصاص بالكامل تقريبًا في صدرها ، لكنها تصدت لتأثير الرصاصات بزخمها الهائل ، ووصلت بنجاح أمام القائد!
في اللحظة التي تم فيها إغلاق السقف ، صعدت الفتاة بالفعل إلى برج مدفع الدبابة مثل العنكبوت ، أولًا صفعت المدفع الرشاش في الخردة المعدنية ، ثم أمسكت بالسقف ، وسحبته بشدة! أطلق البرغي المعدني الدائري صوت أنين ، لكنه لم ينكسر. حاولت الفتاة لمزيد من الوقت ، ثم أدركت أنها لا تستطيع فتحه بقوة غاشمة. انحنت فجأة ، ووجهها كاد يلتصق بالغطاء ، ثم أطلقت سلسلة من النار شديدة السخونة. تحت اللهب ، أصبح لون الغلاف أحمر على الفور ، ثم تحول من الأحمر إلى الأبيض ، ليظهر خط أبيض واضح في المنتصف. بعد لحظة ، قطع التيار الحراري غطاء هذه الدبابة إلى النصف! سحبت الفتاة الغطاء بحركة واحدة ، ثم اندفعت نحو الدبابة .
انطلقت صرخات الإنذار المستمرة والصراخ البائس على الفور ، والدماء تنطلق مثل النافورة من الغطاء الذي تم قطعه! بعد ثوانٍ ، توقفت الدبابة ، ولم يتبقى أي نشاط في الدبابة.
ظهرت الفتاة مرة أخرى كأنها شبح ، في غمضة عين قفزت بالفعل نحو صندوق عربة نقل جندي مدرع آخر. وبسحب قوي ، تم فتح باب المركبة المدرعة بالقوة. انطلقت طلقات بندقية هجومية مركزة على الفور من داخل المركبة ، وكان قائد من الدرجة الأولى يقف في الداخل بشكل غير متوقع. أطلقت البندقية الهجومية في يديه ، وقام بإفراغها بسرعة! أطلقت الفتاة صرخة صاخبة ،والفستان المزهر الذي يغطيها قد تدمر بالكامل بسبب وابل مركّز. تدفق الدم باستمرار من جسدها.
في اللحظة التي تم فيها إغلاق السقف ، صعدت الفتاة بالفعل إلى برج مدفع الدبابة مثل العنكبوت ، أولًا صفعت المدفع الرشاش في الخردة المعدنية ، ثم أمسكت بالسقف ، وسحبته بشدة! أطلق البرغي المعدني الدائري صوت أنين ، لكنه لم ينكسر. حاولت الفتاة لمزيد من الوقت ، ثم أدركت أنها لا تستطيع فتحه بقوة غاشمة. انحنت فجأة ، ووجهها كاد يلتصق بالغطاء ، ثم أطلقت سلسلة من النار شديدة السخونة. تحت اللهب ، أصبح لون الغلاف أحمر على الفور ، ثم تحول من الأحمر إلى الأبيض ، ليظهر خط أبيض واضح في المنتصف. بعد لحظة ، قطع التيار الحراري غطاء هذه الدبابة إلى النصف! سحبت الفتاة الغطاء بحركة واحدة ، ثم اندفعت نحو الدبابة .
جروو! صمدت مثل قطة ، ثم قبل أن تغلق الجروح على جسدها بالكامل ، قفزت من الدبابة. كانت البقعة التي كانت فيها لتوها مغطاة بالشرر الناري. ليس بعيدًا ، حمل القائد بندقية هجومية بشكل أفقي ، وابتسامة باردة على وجهه وهو يمشي. أطلقت البندقية الهجومية ألسنة اللهب المشتعلة ، والرصاصات تلاحق الفتاة يمينًا ويسارًا كما لو كان لها عيون.
مع صوت بو ، ارتطم جسدها بشدة بالأرض ، وكانت القوة الهائلة أكثر مما جعلها تتعثر باستمرار أكثر من عشر مرات قبل التوقف. أطلقت صرخة أخرى ، فجأة قفزت من الأرض لتفادي قائد الدرجة الأولى ، يتحرك خلف دبابة. تعلقت على جدران المركبة بيد واحدة ، ثم خفضت رأسها لتلعق الجروح في جسدها بلسانها الطويل باستمرار. في تلك اللحظة القصيرة ، أصيبت بأكثر من عشر رصاصات. كانت الجروح التي تم لعقها تغلق باستمرار ، والرصاص إما أزيل من لسانها أو تم ضغطه من عضلاتها بشكل مستقيم ، ولكن كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولا يزال هناك القليل من الدم المفقود ، مما أدى إلى صبغ الجدار الجانبي للدبابة باللون الأحمر. لم يكن معروفًا كيف كان جسدها يحتوي على الكثير من الدماء ، ولكن بعد لعق جسدها الذي كاد ينفجر ، اندلعت نية القتل في عينيها!
جروو! صمدت مثل قطة ، ثم قبل أن تغلق الجروح على جسدها بالكامل ، قفزت من الدبابة. كانت البقعة التي كانت فيها لتوها مغطاة بالشرر الناري. ليس بعيدًا ، حمل القائد بندقية هجومية بشكل أفقي ، وابتسامة باردة على وجهه وهو يمشي. أطلقت البندقية الهجومية ألسنة اللهب المشتعلة ، والرصاصات تلاحق الفتاة يمينًا ويسارًا كما لو كان لها عيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب القائد بالصدمة ، وقام بسحب الزناد دون وعي تقريبًا. ومع ذلك ، زادت سرعة الفتاة فجأة ، واندفعت مباشرة في وابل من الرصاص دون أن تهرب! تم إفراغ الرصاص بالكامل تقريبًا في صدرها ، لكنها تصدت لتأثير الرصاصات بزخمها الهائل ، ووصلت بنجاح أمام القائد!
عندما كان القائد يطلق الرصاصات، رفعت الفتاة رأسها فجأة ، وعينها اليمنى المكونة من ثلاثة زوايا تدور مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب القائد بالصدمة ، وقام بسحب الزناد دون وعي تقريبًا. ومع ذلك ، زادت سرعة الفتاة فجأة ، واندفعت مباشرة في وابل من الرصاص دون أن تهرب! تم إفراغ الرصاص بالكامل تقريبًا في صدرها ، لكنها تصدت لتأثير الرصاصات بزخمها الهائل ، ووصلت بنجاح أمام القائد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسدها ذهابًا وإيابًا ، وانهار رأسها أولاً. في اللحظة التي كانت فيها على وشك الاتصال بالأرض ، امتد زوج من الأذرع فجأة ، ودعم جسد لي ، ووضعوها برفق.
بصرخة شرسة ، مدت يدها ، وفجرت على الفور جمجمة القائد مثل البطيخ!
بعد مقتل هذا القائد من الدرجة الأولى ، غرق هذا الجيش البشري المختلق على الفور في حالة من الفوضى. اندفعت الفتاة إلى الجنود المختلقين ، وكميات كبيرة من الدم واللحم تتناثر على الفور في السماء!
الفصل 18.11 – المغادرة
ضرب الكوع ، وخنق ، ثم أزالة الرأس ، استخدمت لي مجموعة من الحركات التي تم التدرب عليها للغاية والرائعة لقتل الجندي المختلق أمامها. عندما رأت رأسه المتدهور ، لم تشعر بالسعادة على الإطلاق ، لدرجة أنها لم تشعر بأي كراهية. ضد هؤلاء الجنود ذوي المستوى الأدنى ، يمكنها قتل العشرات بنصلها ، ومع ذلك ، كان عليها الآن إظهار مهارات قتالية كاملة لقتل جندي واحد. في الوقت الحالي ، كانت مرهقة ، وتشعر بالفعل أن النصل الطويل يزن عشرات الأطنان ، ومن المستحيل التقاطه. سقط مع صوت اهتزاز. شعرت جفون لي كما لو كان هناك رصاص فيها ، ثقيلة لدرجة أنها لم تستطع إبقائها مفتوحة على الإطلاق. أرادت النوم ، وأرادت الراحة.
مع صوت بو ، ارتطم جسدها بشدة بالأرض ، وكانت القوة الهائلة أكثر مما جعلها تتعثر باستمرار أكثر من عشر مرات قبل التوقف. أطلقت صرخة أخرى ، فجأة قفزت من الأرض لتفادي قائد الدرجة الأولى ، يتحرك خلف دبابة. تعلقت على جدران المركبة بيد واحدة ، ثم خفضت رأسها لتلعق الجروح في جسدها بلسانها الطويل باستمرار. في تلك اللحظة القصيرة ، أصيبت بأكثر من عشر رصاصات. كانت الجروح التي تم لعقها تغلق باستمرار ، والرصاص إما أزيل من لسانها أو تم ضغطه من عضلاتها بشكل مستقيم ، ولكن كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولا يزال هناك القليل من الدم المفقود ، مما أدى إلى صبغ الجدار الجانبي للدبابة باللون الأحمر. لم يكن معروفًا كيف كان جسدها يحتوي على الكثير من الدماء ، ولكن بعد لعق جسدها الذي كاد ينفجر ، اندلعت نية القتل في عينيها!
كانت لي لا تزال صغيرة جدًا ، لكنها عانت بالفعل الكثير في هذه الحياة ، لقد أحبت ، وكرهت ، وبكيت ، وضحكت ، وغاضبة من أشياء مختلفة ، كان ذلك كافياً بالفعل ، ولهذا السبب كان قلبها مرهقًا من الرياح والأمواج ، متمنية الراحة إلى الأبد.
اهتز جسدها ذهابًا وإيابًا ، وانهار رأسها أولاً. في اللحظة التي كانت فيها على وشك الاتصال بالأرض ، امتد زوج من الأذرع فجأة ، ودعم جسد لي ، ووضعوها برفق.
الفصل 18.11 – المغادرة
بعد مقتل هذا القائد من الدرجة الأولى ، غرق هذا الجيش البشري المختلق على الفور في حالة من الفوضى. اندفعت الفتاة إلى الجنود المختلقين ، وكميات كبيرة من الدم واللحم تتناثر على الفور في السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جروو! صمدت مثل قطة ، ثم قبل أن تغلق الجروح على جسدها بالكامل ، قفزت من الدبابة. كانت البقعة التي كانت فيها لتوها مغطاة بالشرر الناري. ليس بعيدًا ، حمل القائد بندقية هجومية بشكل أفقي ، وابتسامة باردة على وجهه وهو يمشي. أطلقت البندقية الهجومية ألسنة اللهب المشتعلة ، والرصاصات تلاحق الفتاة يمينًا ويسارًا كما لو كان لها عيون.
بصرخة شرسة ، مدت يدها ، وفجرت على الفور جمجمة القائد مثل البطيخ!
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسدها ذهابًا وإيابًا ، وانهار رأسها أولاً. في اللحظة التي كانت فيها على وشك الاتصال بالأرض ، امتد زوج من الأذرع فجأة ، ودعم جسد لي ، ووضعوها برفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات