صمت لا مفر منه
الفصل 22.5 – صمت لا مفر منه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى ويستوود خطوة. بدأت الأرض تهتز مرة أخرى. أصبح جسد سو القادم بطيئًا ، ومجالات القوة التي واجهها مرئية بالعين المجردة. انتفخت جميع العضلات التي تغطي جسد سو ، ثم مع هدير غاضب ، مارس القوة بشكل مفاجئ ، مستخدماً قوة جسده لتحطيم جميع مجالات القوة مباشرة ، واندفع على الفور أمام وجه ويستوود.
فهم ويستوود على الفور نوايا سو ، حيث اندلعت ألسنة اللهب أخيرًا في عينيه. من أي وقت مضى منذ الغسق الملون بالدم ، متى واجهه شخص مثل هذا من قبل؟ غضبه المتصاعد بالفعل لا يمكن قمعه. ألقى سنو الذي كان الآن مجرد عائق في المسافة. انحنى جسده ، وغطت ذراعيه صدره ، ثم أطلق هديرا منخفضًا مثل الوحش الشرس، وانتفخ جسمه فجأة بحجم كبير ، وانفجرت عضلات صدره أكثر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان كلا الجانبين لا ينضب!
كان ويستوود الذي لم يتبقى منه سوى الجزء العلوي من جسمه مليئًا بالصدمة. لم يستطع إلا أن يسأل ، “كان جسدي يتحرك من خلال العيوب المكانية! كيف تمكنت من اكتشافي ، علاوة على مهاجمتي؟ “
مشى ويستوود إلى الأمام بخطوات كبيرة ، وجري بشكل غير متوقع مباشرة في مواجهة سو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الاصطدام الشديد مصطنعًا بأي حال من الأحوال ، حيث صوت اصطدام العضلات ببعضها البعض مثل المعدن ، وفي داخله أصوات تكسير العظام وتطاير الدم في جميع الاتجاهات! كان سو يتدحرج مباشرة للخلف ، بينما أخذ ويستوود خطوات إلى الوراء وهو منذهل، وكاد يسقط. كانت وجوه الأفراد مغطاة بالدماء ، حتى أن جسر أنفهم مكسور بالكامل. مع تصلب جسدي الشخصين لم تكن إصاباتهما خفيفة. يمكن للمرء أن يرى مدى شدة لحظة الاصطدام بأقصى سرعة.
قالت هيلين بلا مبالاة ، “هناك ظل يحيط بقلبه عندما يواجهني ، لن يجرؤ على النظر كثيرًا.”
استمر الضوء الناري لفترة طويلة.
ومع ذلك ، كان كلا الجانبين لا ينضب!
عندها فقط استدار وسار باتجاه بيرسيفوني.
مشى ويستوود إلى الأمام بخطوات كبيرة ، وجري بشكل غير متوقع مباشرة في مواجهة سو!
فقط من خلال كونهم لا يتزعزعون يمكنهم التنفيس عن غضبهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط سو على الأرض ، القوة الهائلة جعلت جسده ينزلق باستمرار للخلف ، مما أدى إلى حفرة عميقة في الأرض. ترددت أصوات كا كا ، وامتدت عدة شفرات عظمية من ظهره ، وأغرقت نفسها في الأرض ، وفقط من خلال هذا توقف زخمه. ارتد سو عن الأرض ، ولكن عندما وطأت قدميه على الأرض ، انحنى ، وكادوا يسقطون على الأرض. عندما رأى هذا المشهد ، عندها فقط أظهر ويستوود الجبلي الذي بدا غير متأثر تمامًا ابتسامة باهتة ، تتدفقت خصلة من الدم من زوايا شفتيه.
“إن ادراك الأب قوي للغاية ، وسوف يلاحظني بالتأكيد. هل سأموت؟ ” تأوه سنو.
مشى نحو سو مرة أخرى ، ما زالت كل خطوة ستجعل الأرض تهتز. لقد تحطمت مجالات القوة على سو مرارًا وتكرارًا مثل المطارق الفولاذية والفؤوس العملاقة! لم يراوغهم سو على الإطلاق ، وواجه ويستوود وجهاً لوجه ، ملوحًا بقبضته لتحطيم كل مجالات القوة ، حتى واجه الاثنان بعضهما البعض مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى سو للأسفل ، وأخذ بحذر برميل البنزين من تحت قدميها. ثم ، بعد الركض بضع خطوات ، بذلت ذراعه اليسرى قوة ، وألقى ببرميل البنزين بعيدًا ، كما لو كان يتخلص من سوء الحظ. تحول برميل البنزين في الهواء ، مما أدى إلى نثر كميات كبيرة من البنزين الذي كان لامعًا مثل ستارة من الخرز. ومض الضوء من عيني سو ، ثم اشتعل البنزين في الهواء فجأة ، مما أدى إلى ظهور شريط رائع في سماء الليل.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
تراجع ويستوود فجأة خطوة إلى الوراء عن القتال المتلاحم الشرس. كان سو على وشك الملاحقة والهجوم مرة أخرى ، لكن تعبيره تغير ، وتراجع بالمثل. كان غضب ويستوود قد اختفى بالفعل ، في عينيه فقط نية القتل. قال ببرود ، “أنت شيء لا بأس به ، لقد نجحت في إغضابي ، وتجعلني أقاتل بطريقتك في المعركة! ومع ذلك ، سيتوقف كل شيء هنا! “
لم يكن الاصطدام الشديد مصطنعًا بأي حال من الأحوال ، حيث صوت اصطدام العضلات ببعضها البعض مثل المعدن ، وفي داخله أصوات تكسير العظام وتطاير الدم في جميع الاتجاهات! كان سو يتدحرج مباشرة للخلف ، بينما أخذ ويستوود خطوات إلى الوراء وهو منذهل، وكاد يسقط. كانت وجوه الأفراد مغطاة بالدماء ، حتى أن جسر أنفهم مكسور بالكامل. مع تصلب جسدي الشخصين لم تكن إصاباتهما خفيفة. يمكن للمرء أن يرى مدى شدة لحظة الاصطدام بأقصى سرعة.
استمرت المعركة لبضع ثوانٍ فقط ، ومع ذلك فإن كل شيء يقع في نطاق عدة مئات من الأمتار حول ساحة المعركة أصبح بالفعل انقاضا، وكل شيء تقريبًا أكبر قليلاً تم سحقه وتدميره مباشرة بواسطة الطاقة الهائجة. ألقى سنو ، الذي أعاد تعديل نفسه الآن ، بنفسه تجاه هيلين ، وعض على ياقة ظهرها ، وتمكن أخيرًا من إحضارها إلى منطقة آمنة قبل وصول عاصفة الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء ، عندما وصلت المعركة لتوها إلى ذروتها ، وصلت أيضًا إلى نهايتها.
مشى نحو سو مرة أخرى ، ما زالت كل خطوة ستجعل الأرض تهتز. لقد تحطمت مجالات القوة على سو مرارًا وتكرارًا مثل المطارق الفولاذية والفؤوس العملاقة! لم يراوغهم سو على الإطلاق ، وواجه ويستوود وجهاً لوجه ، ملوحًا بقبضته لتحطيم كل مجالات القوة ، حتى واجه الاثنان بعضهما البعض مرة أخرى!
تراجع ويستوود فجأة خطوة إلى الوراء عن القتال المتلاحم الشرس. كان سو على وشك الملاحقة والهجوم مرة أخرى ، لكن تعبيره تغير ، وتراجع بالمثل. كان غضب ويستوود قد اختفى بالفعل ، في عينيه فقط نية القتل. قال ببرود ، “أنت شيء لا بأس به ، لقد نجحت في إغضابي ، وتجعلني أقاتل بطريقتك في المعركة! ومع ذلك ، سيتوقف كل شيء هنا! “
بعد الكلام ، أصبح جسد العجوز غير واضح مرة أخرى ، واختفى تمامًا. وقف سو هناك بهدوء دون أن يتحرك ، في الواقع ، لم يعد لديه بالفعل القوة لملاحقته. اجتاحت عيناه الخضراء ساحة المعركة. مشى أولاً إلى هايدن المحتضر ، ثم وضع قدمه على رأسه ، وبعد بذل القليل من القوة ، مات عبقري تجاوز بيرسيفوني وأوبراين في برلمان الدم.
أصبح جسد العجوز غير واضح فجأة. لم يكن هذا الوهم الناتج عن التحرك بسرعة عالية ، بل الاختفاء المباشر من الفضاء!
طالما تم التدخل في حركات ويستوود ، كان ذلك كافياً بالفعل. أما بالنسبة لأي شيء آخر ، فسيمتلئ بعواصف الطاقة المكانية. بغض النظر عن مدى قوة جسم ويستوود ، لم يستطع تحمل قطع الفضاء نفسه.
دفن سو وجهه في شعر بيرسيفوني الطويل الرمادي ، ورائحته الدافئة والناعمة المألوفة ، ثم دلك وجهها برفق. لامس الدم على وجهه شعرها الطويل بالخطأ ، لكن سو لم يجرؤ على مسحه ، خوفا فقط من إيقاظها.
أطلقت عين سو اليمنى فجأة إشراقًا لا يمكن النظر إليه مباشرة. فجأة تقدم خطوة للأمام ، بيده اليمنى تتشبث بالهواء الفارغ أمامه. بمجرد أن وصلت هذه اليد ، اختفت ذراعه بالكامل بالفعل في الفراغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى سو للأسفل ، وأخذ بحذر برميل البنزين من تحت قدميها. ثم ، بعد الركض بضع خطوات ، بذلت ذراعه اليسرى قوة ، وألقى ببرميل البنزين بعيدًا ، كما لو كان يتخلص من سوء الحظ. تحول برميل البنزين في الهواء ، مما أدى إلى نثر كميات كبيرة من البنزين الذي كان لامعًا مثل ستارة من الخرز. ومض الضوء من عيني سو ، ثم اشتعل البنزين في الهواء فجأة ، مما أدى إلى ظهور شريط رائع في سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشوه الفراغ فجأة ، وتمزق صدع في الفضاء. سقط ويستوود من الداخل ، واختفى كل شيء تحت خصره بشكل غير متوقع تمامًا ، والسطح المكسور أملس مثل المرآة ، وأكثر سلاسة من القطع الناجم عن الشفرة الحادة!
لم يكن الاصطدام الشديد مصطنعًا بأي حال من الأحوال ، حيث صوت اصطدام العضلات ببعضها البعض مثل المعدن ، وفي داخله أصوات تكسير العظام وتطاير الدم في جميع الاتجاهات! كان سو يتدحرج مباشرة للخلف ، بينما أخذ ويستوود خطوات إلى الوراء وهو منذهل، وكاد يسقط. كانت وجوه الأفراد مغطاة بالدماء ، حتى أن جسر أنفهم مكسور بالكامل. مع تصلب جسدي الشخصين لم تكن إصاباتهما خفيفة. يمكن للمرء أن يرى مدى شدة لحظة الاصطدام بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفت ذراع سو اليمنى من القاعدة ، والقطع نظيف بالمثل. ظهر في الفراغ شكل فارغ غير واضح ، وبدا كما لو كان بإمكان المرء أن يرى يدًا تمسك حاليًا بالكاحل. اختفى المشهد بعد ذلك بوقت قصير ، وعاد الفضاء أيضًا إلى طبيعته.
لم يكن الاصطدام الشديد مصطنعًا بأي حال من الأحوال ، حيث صوت اصطدام العضلات ببعضها البعض مثل المعدن ، وفي داخله أصوات تكسير العظام وتطاير الدم في جميع الاتجاهات! كان سو يتدحرج مباشرة للخلف ، بينما أخذ ويستوود خطوات إلى الوراء وهو منذهل، وكاد يسقط. كانت وجوه الأفراد مغطاة بالدماء ، حتى أن جسر أنفهم مكسور بالكامل. مع تصلب جسدي الشخصين لم تكن إصاباتهما خفيفة. يمكن للمرء أن يرى مدى شدة لحظة الاصطدام بأقصى سرعة.
كان ويستوود الذي لم يتبقى منه سوى الجزء العلوي من جسمه مليئًا بالصدمة. لم يستطع إلا أن يسأل ، “كان جسدي يتحرك من خلال العيوب المكانية! كيف تمكنت من اكتشافي ، علاوة على مهاجمتي؟ “
ابتسم سو ، لكن عينيه لم تكن تبتسم بالتأكيد. “قدرة مجال الإدراك من المستوى 11، الحساب متعدد المتغيرات. بهذه القدرة ، كان العثور عليك سهلاً للغاية “.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
طالما تم التدخل في حركات ويستوود ، كان ذلك كافياً بالفعل. أما بالنسبة لأي شيء آخر ، فسيمتلئ بعواصف الطاقة المكانية. بغض النظر عن مدى قوة جسم ويستوود ، لم يستطع تحمل قطع الفضاء نفسه.
طالما تم التدخل في حركات ويستوود ، كان ذلك كافياً بالفعل. أما بالنسبة لأي شيء آخر ، فسيمتلئ بعواصف الطاقة المكانية. بغض النظر عن مدى قوة جسم ويستوود ، لم يستطع تحمل قطع الفضاء نفسه.
بعد الكلام ، أصبح جسد العجوز غير واضح مرة أخرى ، واختفى تمامًا. وقف سو هناك بهدوء دون أن يتحرك ، في الواقع ، لم يعد لديه بالفعل القوة لملاحقته. اجتاحت عيناه الخضراء ساحة المعركة. مشى أولاً إلى هايدن المحتضر ، ثم وضع قدمه على رأسه ، وبعد بذل القليل من القوة ، مات عبقري تجاوز بيرسيفوني وأوبراين في برلمان الدم.
لم تكن هناك شراسة أو غضب واضحين في عيون ويستوود ، بل كان الخوف والاحترام فقط. قال ببطء ، “اتضح أنه هكذا. مع قدرة المستوى 11 ، فهي تعادل امتلاك قوة الآلهة ، فأنت بالفعل لديك المؤهلات لمحاربتي. سو ، اعتز بهذه اللحظة بشكل صحيح. في المرة القادمة ، لن تكون قادرًا على الفوز من خلال الذكاء “.
بعد الكلام ، أصبح جسد العجوز غير واضح مرة أخرى ، واختفى تمامًا. وقف سو هناك بهدوء دون أن يتحرك ، في الواقع ، لم يعد لديه بالفعل القوة لملاحقته. اجتاحت عيناه الخضراء ساحة المعركة. مشى أولاً إلى هايدن المحتضر ، ثم وضع قدمه على رأسه ، وبعد بذل القليل من القوة ، مات عبقري تجاوز بيرسيفوني وأوبراين في برلمان الدم.
تراجع ويستوود فجأة خطوة إلى الوراء عن القتال المتلاحم الشرس. كان سو على وشك الملاحقة والهجوم مرة أخرى ، لكن تعبيره تغير ، وتراجع بالمثل. كان غضب ويستوود قد اختفى بالفعل ، في عينيه فقط نية القتل. قال ببرود ، “أنت شيء لا بأس به ، لقد نجحت في إغضابي ، وتجعلني أقاتل بطريقتك في المعركة! ومع ذلك ، سيتوقف كل شيء هنا! “
عندها فقط استدار وسار باتجاه بيرسيفوني.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
دعمت بيرسيفوني ذقنها بيدها ، متكئة على طاولة الحانة، وهي نائمة بالفعل. لم تزعجها المعركة الشديدة والشرسة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المعركة لبضع ثوانٍ فقط ، ومع ذلك فإن كل شيء يقع في نطاق عدة مئات من الأمتار حول ساحة المعركة أصبح بالفعل انقاضا، وكل شيء تقريبًا أكبر قليلاً تم سحقه وتدميره مباشرة بواسطة الطاقة الهائجة. ألقى سنو ، الذي أعاد تعديل نفسه الآن ، بنفسه تجاه هيلين ، وعض على ياقة ظهرها ، وتمكن أخيرًا من إحضارها إلى منطقة آمنة قبل وصول عاصفة الطاقة.
كان الأمر لدرجة أنه حتى بعد أن أعطاها سو قبلة خفيفة على جبهتها ، لم تستيقظ بعد.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
انحنى سو للأسفل ، وأخذ بحذر برميل البنزين من تحت قدميها. ثم ، بعد الركض بضع خطوات ، بذلت ذراعه اليسرى قوة ، وألقى ببرميل البنزين بعيدًا ، كما لو كان يتخلص من سوء الحظ. تحول برميل البنزين في الهواء ، مما أدى إلى نثر كميات كبيرة من البنزين الذي كان لامعًا مثل ستارة من الخرز. ومض الضوء من عيني سو ، ثم اشتعل البنزين في الهواء فجأة ، مما أدى إلى ظهور شريط رائع في سماء الليل.
“مع ماما هنا ، لن يحدث شيء. لن يلاحظك “. قالت هيلين.
استمر الضوء الناري لفترة طويلة.
استمرت النيران المشتعلة في الاشتعال فوق المنطقة المأهولة. سار سو ، مع بيرسيفوني في ذراعه ، ببطء تحت إضاءة ألسنة اللهب المستعرة.
دعمت بيرسيفوني ذقنها بيدها ، متكئة على طاولة الحانة، وهي نائمة بالفعل. لم تزعجها المعركة الشديدة والشرسة على الإطلاق.
أزال سو ماغنوم ، مستخدمًا ذراعه الوحيدة لحمل بيرسيفوني. ومع ذلك ، فإن هذا الرفيق الذي كان نائمًا سريعًا لم يستيقظ بعد. ربما بسبب الشعور بالأمان والدفء ، نامت بدلاً من ذلك بشكل أفضل. ومع ذلك ، حتى أثناء النوم السريع ، كانت لا تزال تحتضن رقبة سو بشكل لا إرادي ، ووجدت الموقف الأكثر راحة ، ثم دفنت نفسها في كتفه. ربما لأنها شعرت أن هذا لم يكن كافيًا ، عضت جسد سو ، وعندها فقط استمرت في النوم.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
المكان الذي سقطت فيه الأسنان البيضاء النقية كان في الأصل جلدًا صلبًا مثل الفولاذ ، لكنه اصبح خفيفا على الفور.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
دفن سو وجهه في شعر بيرسيفوني الطويل الرمادي ، ورائحته الدافئة والناعمة المألوفة ، ثم دلك وجهها برفق. لامس الدم على وجهه شعرها الطويل بالخطأ ، لكن سو لم يجرؤ على مسحه ، خوفا فقط من إيقاظها.
هذه المرة ، لا يجب أن أتركك مرة أخرى ، أليس كذلك؟ كان هذا ما اعتقده سو.
“إن ادراك الأب قوي للغاية ، وسوف يلاحظني بالتأكيد. هل سأموت؟ ” تأوه سنو.
استمرت النيران المشتعلة في الاشتعال فوق المنطقة المأهولة. سار سو ، مع بيرسيفوني في ذراعه ، ببطء تحت إضاءة ألسنة اللهب المستعرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان كلا الجانبين لا ينضب!
أضاء الضوء اللطيف البرية ، مما جعل وجه هيلين يتلألأ بين النور والظلام. انسحب سنو من قدميها ، وارتجف في كل مكان ، وكاد أن يكون غير قادرا على الحركة. منذ اللحظة التي رأى فيها سو ، أخبره الخوف الذي لا يُقهر على الفور أن هذا هو جسد الاب. لاحظت هيلين كيف كان سنو يتصرف ، وبعد ذلك بإشارة خفيفة ، زحف سنو على الفور إلى جسدها ، علاوة على ذلك التف في ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الضوء الناري لفترة طويلة.
“إن ادراك الأب قوي للغاية ، وسوف يلاحظني بالتأكيد. هل سأموت؟ ” تأوه سنو.
كانت المعركة التي تلت ذلك بالفعل منافسة خالصة من القوة الجسدية وكثافة الطاقة. حملت كل ضربة من كلا الجانبين عشرات الأطنان من الطاقة الهائلة ، بينما كان صدام تيارات الطاقة الفوضوية أعلى من ذلك. الهجوم والهجوم والمزيد من الهجمات! لم يعد الدفاع والتهرب من الخيارات بالفعل ، فقط الهجمات القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بالطرف الآخر ، باستخدام أبسط الطرق وأكثرها بدائية للتنفيس عن الغضب المتصاعد بداخلهم!
“مع ماما هنا ، لن يحدث شيء. لن يلاحظك “. قالت هيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن …” لم يعرف سنو ماذا يقول. شعر وكأنه يجب أن يصدق هيلين ، لكنه كان لا يزال خائفا.
مشى نحو سو مرة أخرى ، ما زالت كل خطوة ستجعل الأرض تهتز. لقد تحطمت مجالات القوة على سو مرارًا وتكرارًا مثل المطارق الفولاذية والفؤوس العملاقة! لم يراوغهم سو على الإطلاق ، وواجه ويستوود وجهاً لوجه ، ملوحًا بقبضته لتحطيم كل مجالات القوة ، حتى واجه الاثنان بعضهما البعض مرة أخرى!
قالت هيلين بلا مبالاة ، “هناك ظل يحيط بقلبه عندما يواجهني ، لن يجرؤ على النظر كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الاصطدام الشديد مصطنعًا بأي حال من الأحوال ، حيث صوت اصطدام العضلات ببعضها البعض مثل المعدن ، وفي داخله أصوات تكسير العظام وتطاير الدم في جميع الاتجاهات! كان سو يتدحرج مباشرة للخلف ، بينما أخذ ويستوود خطوات إلى الوراء وهو منذهل، وكاد يسقط. كانت وجوه الأفراد مغطاة بالدماء ، حتى أن جسر أنفهم مكسور بالكامل. مع تصلب جسدي الشخصين لم تكن إصاباتهما خفيفة. يمكن للمرء أن يرى مدى شدة لحظة الاصطدام بأقصى سرعة.
نظرت عيون سو من بعيد ، وتوقفت مؤقتًا فوق وجه هيلين ، وأومأ برأسه قليلاً في التحية ، كما هو متوقع ، استدار نحو اتجاه مختلف. من نظره ، لم يتغير مزاج هيلين وتعبيراتها أبدًا ، إلى الأبد بارد وشبيه بالآلة. كان سو محقا ، هيلين لم تتغير أبدًا ، على أقل تقدير ، كان وجهها هو نفسه تمامًا كما رأه سو سابقًا ، دون أي فرق. ومع ذلك ، عندما تصل الدقة إلى حد معين ، فإنها ستصبح أيضًا نوعًا من الخوف.
أضاء الضوء اللطيف البرية ، مما جعل وجه هيلين يتلألأ بين النور والظلام. انسحب سنو من قدميها ، وارتجف في كل مكان ، وكاد أن يكون غير قادرا على الحركة. منذ اللحظة التي رأى فيها سو ، أخبره الخوف الذي لا يُقهر على الفور أن هذا هو جسد الاب. لاحظت هيلين كيف كان سنو يتصرف ، وبعد ذلك بإشارة خفيفة ، زحف سنو على الفور إلى جسدها ، علاوة على ذلك التف في ملابسها.
لوحت هيلين بيدها تجاه لافيت وكورتيس في الظلام ، مشيرة إلى “سأرحل” ، ثم سارت في الظلام بمفردها وهي تحمل سنو.
نظرت عيون سو من بعيد ، وتوقفت مؤقتًا فوق وجه هيلين ، وأومأ برأسه قليلاً في التحية ، كما هو متوقع ، استدار نحو اتجاه مختلف. من نظره ، لم يتغير مزاج هيلين وتعبيراتها أبدًا ، إلى الأبد بارد وشبيه بالآلة. كان سو محقا ، هيلين لم تتغير أبدًا ، على أقل تقدير ، كان وجهها هو نفسه تمامًا كما رأه سو سابقًا ، دون أي فرق. ومع ذلك ، عندما تصل الدقة إلى حد معين ، فإنها ستصبح أيضًا نوعًا من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المعركة لبضع ثوانٍ فقط ، ومع ذلك فإن كل شيء يقع في نطاق عدة مئات من الأمتار حول ساحة المعركة أصبح بالفعل انقاضا، وكل شيء تقريبًا أكبر قليلاً تم سحقه وتدميره مباشرة بواسطة الطاقة الهائجة. ألقى سنو ، الذي أعاد تعديل نفسه الآن ، بنفسه تجاه هيلين ، وعض على ياقة ظهرها ، وتمكن أخيرًا من إحضارها إلى منطقة آمنة قبل وصول عاصفة الطاقة.
دفن سو وجهه في شعر بيرسيفوني الطويل الرمادي ، ورائحته الدافئة والناعمة المألوفة ، ثم دلك وجهها برفق. لامس الدم على وجهه شعرها الطويل بالخطأ ، لكن سو لم يجرؤ على مسحه ، خوفا فقط من إيقاظها.
بعد الكلام ، أصبح جسد العجوز غير واضح مرة أخرى ، واختفى تمامًا. وقف سو هناك بهدوء دون أن يتحرك ، في الواقع ، لم يعد لديه بالفعل القوة لملاحقته. اجتاحت عيناه الخضراء ساحة المعركة. مشى أولاً إلى هايدن المحتضر ، ثم وضع قدمه على رأسه ، وبعد بذل القليل من القوة ، مات عبقري تجاوز بيرسيفوني وأوبراين في برلمان الدم.
الترجمة: Hunter
استمر الضوء الناري لفترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
