مركز العواطف
الفصل 27.1 – مركز العواطف
في ذروة الجرف ، كانت القلعة الواجهة البحرية شاهقة بشكل مهيب ، أصبحت الجدران الحجرية الخشنة بالفعل قريبة من اللون الأسود تحت تآكل الزمن وتآكل الرياح ومياه البحر مما أدى إلى حفر ثقوب مختلفة الأحجام. كل قطعة من الحجر تحكي قصة خاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر ضوء النهار تدريجياً من الأفق ، وأضاء العالم المظلم. كانت سحب الإشعاع سميكة وثقيلة بشكل استثنائي ، لدرجة أن السماء فقط عند الظهيرة قد بدأت في السطوع تدريجياً. ومع ذلك ، كان كل شيء لا يزال مظلماً للغاية ، كما لو كان الغسق ، ومن الصعب رؤية المشهد حتى على بعد بضع عشرات من الأمتار. كان لون البحر قاتمًا لدرجة أنه عاد تقريبًا ، ولا تزال الأمواج المتصاعدة تظهر غير متسرعة أو هادئة للغاية ، ولكن عندما وصلت إلى المنحدرات المستقيمة تمامًا ، اندلعت بقوة هائلة ، حيث امتدت الأمواج العظيمة عشرات الأمتار في الهواء ، بالفعل لا يختلف عن تسونامي. فقط ، لم يكن معروفًا سبب غضب أعماق البحار اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف نافذة فرنسية ضيقة وطويلة ، كان بيفولاس يعدل نظارته حاليًا ، ويفحص سو بعناية. نظرًا لأن هذا هو الاتجاه الذي كان يواجه سو مباشرةً ، فإن النوافذ الزجاجية المتبقية في هذه الغرفة الفسيحة كانت مغطاة بالشقوق ، ولم يتضرر سوى الزجاج الموجود أمام الرئيس. كان بإمكانه رؤية سو ، بينما لم يستطع سو رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سو هناك بهدوء ، ورياح المحيط القوية تهب من خلال شعره الأشقر الفاتح الفضفاض ، مما يرفرف مثل اللهب.
في ذروة الجرف ، كانت القلعة الواجهة البحرية شاهقة بشكل مهيب ، أصبحت الجدران الحجرية الخشنة بالفعل قريبة من اللون الأسود تحت تآكل الزمن وتآكل الرياح ومياه البحر مما أدى إلى حفر ثقوب مختلفة الأحجام. كل قطعة من الحجر تحكي قصة خاصة بها.
قال سو بلا مبالاة ، “المعلم لاغرفيلد ، الجملة التي تحدثت بها تحمل النظرية الفلسفية تمامًا ، ومع ذلك ، عندما تكون شخصية ذاتك الموقرة هي التي تتحدث عنها ، فإنها تبدو غير مناسبة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القلعة القديمة رائعة وكريمة ، والنوافذ الطويلة المدببة للجدران الخارجية المصنوعة على طراز العصور الوسطى للعصر القديم ، مذهلة ومخيفة.
كان سو يقف أمام قلعة الواجهة البحرية ، ورفع سو رأسه ببطء بمقدار ثلاثين درجة كاملة ، وعندها فقط وصل خط بصره إلى أعلى نقطة في القلعة. تم جر رجل خلفه ، جسد هذا الجندي الذي كان لديه في الأصل سبعة مستويات من القدرة أصبح الآن يعرج مثل كيس ، مما يسمح لسو بسحبه من رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف سو هناك بهدوء ، ورياح المحيط القوية تهب من خلال شعره الأشقر الفاتح الفضفاض ، مما يرفرف مثل اللهب.
قال سو بلا مبالاة ، “المعلم لاغرفيلد ، الجملة التي تحدثت بها تحمل النظرية الفلسفية تمامًا ، ومع ذلك ، عندما تكون شخصية ذاتك الموقرة هي التي تتحدث عنها ، فإنها تبدو غير مناسبة إلى حد ما.”
ظهر ضوء النهار تدريجياً من الأفق ، وأضاء العالم المظلم. كانت سحب الإشعاع سميكة وثقيلة بشكل استثنائي ، لدرجة أن السماء فقط عند الظهيرة قد بدأت في السطوع تدريجياً. ومع ذلك ، كان كل شيء لا يزال مظلماً للغاية ، كما لو كان الغسق ، ومن الصعب رؤية المشهد حتى على بعد بضع عشرات من الأمتار. كان لون البحر قاتمًا لدرجة أنه عاد تقريبًا ، ولا تزال الأمواج المتصاعدة تظهر غير متسرعة أو هادئة للغاية ، ولكن عندما وصلت إلى المنحدرات المستقيمة تمامًا ، اندلعت بقوة هائلة ، حيث امتدت الأمواج العظيمة عشرات الأمتار في الهواء ، بالفعل لا يختلف عن تسونامي. فقط ، لم يكن معروفًا سبب غضب أعماق البحار اليوم.
كان السبب في قيامه بسحب هذا الجندي في الأصل من جانب الرئيس هو أنه أراد التحقق من القلعة الواجهة البحرية للمرة الأخيرة ، ولكن عندما وقف سو أمام القلعة بنفسه ، فإن القوة التي اجتاحته مثل أمواج المحيط التي يبلغ ارتفاعها مائة متر جعلته واضحًا بالفعل. من المعروف أن هذه كانت القلعة الواجهة البحرية على وجه التحديد ، فلم تكن هناك حاجة للتحقق على الإطلاق. لقد كان مهيبًا ونبيلًا ، فقط القلعة الحمراء الداكنة أكبر قليلاً من هذا المكان.
لم يكن لدى سو الوقت لتضييعه في هذا النوع من الشخصيات الصغيرة المهملة. في وعيه ، كان هناك رقم صارخ يقفز باستمرار: معدل استيعاب الغرائز ، 35٪ … توقف فقط عندما كان يقترب من 50٪. عندما نظر سو نحو القلعة الواجهة البحرية مرة أخرى ، كانت عيناه خضراء نقية مثل اليشم ، لطيفة ، هادئة ، لكن لم يكن هناك أي أثر للتقلبات ، ليس مثل ما يجب أن يكون عليه الكائن الحي على الإطلاق.
رمى سو الجندي الذي حمله بعيدًا. في اللحظة التي غادر فيها يد سو ، استعاد على الفور كل قوته القتالية ، حيث كان جسده يتقلب ويقفز. ومع ذلك ، فإن العيون التي نظر بها إلى سو أصبحت الآن مليئة بالخوف والتردد ، والشجاعة للقتال حتى الموت لا يمكن رؤيتها في أي مكان. امام هذا الشيطان الاشقر، لم يكن أكثر من طفل. أدار سو رأسه قليلاً ، وكان خط نظره يهبط على جسده. أصبح وجه هذا الرجل شاحبًا على الفور ، استدار وركض.
كان هذا صوت الحكم ، كان صوتًا قويًا ورنانًا عبر هذا العالم. “سو؟ لم أعتقد حقا أبدا أن لديك هذا القدر من الشجاعة. ومع ذلك ، فإن الثقة التي تفوق قوتك لا تختلف عن الحماقة “.
ظهر ضوء النهار تدريجياً من الأفق ، وأضاء العالم المظلم. كانت سحب الإشعاع سميكة وثقيلة بشكل استثنائي ، لدرجة أن السماء فقط عند الظهيرة قد بدأت في السطوع تدريجياً. ومع ذلك ، كان كل شيء لا يزال مظلماً للغاية ، كما لو كان الغسق ، ومن الصعب رؤية المشهد حتى على بعد بضع عشرات من الأمتار. كان لون البحر قاتمًا لدرجة أنه عاد تقريبًا ، ولا تزال الأمواج المتصاعدة تظهر غير متسرعة أو هادئة للغاية ، ولكن عندما وصلت إلى المنحدرات المستقيمة تمامًا ، اندلعت بقوة هائلة ، حيث امتدت الأمواج العظيمة عشرات الأمتار في الهواء ، بالفعل لا يختلف عن تسونامي. فقط ، لم يكن معروفًا سبب غضب أعماق البحار اليوم.
لم يكن لدى سو الوقت لتضييعه في هذا النوع من الشخصيات الصغيرة المهملة. في وعيه ، كان هناك رقم صارخ يقفز باستمرار: معدل استيعاب الغرائز ، 35٪ … توقف فقط عندما كان يقترب من 50٪. عندما نظر سو نحو القلعة الواجهة البحرية مرة أخرى ، كانت عيناه خضراء نقية مثل اليشم ، لطيفة ، هادئة ، لكن لم يكن هناك أي أثر للتقلبات ، ليس مثل ما يجب أن يكون عليه الكائن الحي على الإطلاق.
كان سو يقف أمام قلعة الواجهة البحرية ، ورفع سو رأسه ببطء بمقدار ثلاثين درجة كاملة ، وعندها فقط وصل خط بصره إلى أعلى نقطة في القلعة. تم جر رجل خلفه ، جسد هذا الجندي الذي كان لديه في الأصل سبعة مستويات من القدرة أصبح الآن يعرج مثل كيس ، مما يسمح لسو بسحبه من رقبته.
أخذ نفسا عميقا. اندلع تجويف صدره تمامًا ، حيث انطلقت أكثر من ألف درجة من تيارات الحرارة الحارقة على الفور من حلقه ، وغطت بصوت عظيم لا يختلف عن الرعد.
رمى سو الجندي الذي حمله بعيدًا. في اللحظة التي غادر فيها يد سو ، استعاد على الفور كل قوته القتالية ، حيث كان جسده يتقلب ويقفز. ومع ذلك ، فإن العيون التي نظر بها إلى سو أصبحت الآن مليئة بالخوف والتردد ، والشجاعة للقتال حتى الموت لا يمكن رؤيتها في أي مكان. امام هذا الشيطان الاشقر، لم يكن أكثر من طفل. أدار سو رأسه قليلاً ، وكان خط نظره يهبط على جسده. أصبح وجه هذا الرجل شاحبًا على الفور ، استدار وركض.
“بيفولاس ، لقد أتيت. يجب أن تخرج “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت سو لا يزال لطيفًا وممتعًا عند الاستماع إليه ، والصوت العميق والمنخفض الساحر يأسر الجميع. كانت نبرة هذه الجملة هادئة أيضًا ، كما لو كان يطلب من صديق يعرفه أن يخرج ويقابله. ومع ذلك ، كان حجم هذا الصوت كبيرًا جدًا ، لدرجة أنه يمكن مقارنته بالرعد ، لدرجة أنه حتى الجنود الذين كانوا يفرون على بعد عشرات الكيلومترات ، كانوا قلقين ، ورؤوسهم تغرس مباشرة في الأرض. حتى لو رآه المرء بأعينه ، كان لا يزال من الصعب جدًا تخيل كيف يمكن لجسم بشري صغير أن ينتج صوتًا يهز هذا العالم.
كان سو يقف أمام قلعة الواجهة البحرية ، ورفع سو رأسه ببطء بمقدار ثلاثين درجة كاملة ، وعندها فقط وصل خط بصره إلى أعلى نقطة في القلعة. تم جر رجل خلفه ، جسد هذا الجندي الذي كان لديه في الأصل سبعة مستويات من القدرة أصبح الآن يعرج مثل كيس ، مما يسمح لسو بسحبه من رقبته.
كان صوت سو لا يزال لطيفًا وممتعًا عند الاستماع إليه ، والصوت العميق والمنخفض الساحر يأسر الجميع. كانت نبرة هذه الجملة هادئة أيضًا ، كما لو كان يطلب من صديق يعرفه أن يخرج ويقابله. ومع ذلك ، كان حجم هذا الصوت كبيرًا جدًا ، لدرجة أنه يمكن مقارنته بالرعد ، لدرجة أنه حتى الجنود الذين كانوا يفرون على بعد عشرات الكيلومترات ، كانوا قلقين ، ورؤوسهم تغرس مباشرة في الأرض. حتى لو رآه المرء بأعينه ، كان لا يزال من الصعب جدًا تخيل كيف يمكن لجسم بشري صغير أن ينتج صوتًا يهز هذا العالم.
لهذا السبب لم يصرخ سو أو ينتقد ، فقط باستخدام مستوى صوت لا يضاهى للتعبير عن الغضب العميق بداخله.
كان سو يقف أمام قلعة الواجهة البحرية ، ورفع سو رأسه ببطء بمقدار ثلاثين درجة كاملة ، وعندها فقط وصل خط بصره إلى أعلى نقطة في القلعة. تم جر رجل خلفه ، جسد هذا الجندي الذي كان لديه في الأصل سبعة مستويات من القدرة أصبح الآن يعرج مثل كيس ، مما يسمح لسو بسحبه من رقبته.
انتشرت الموجات الصوتية من الصوت المدوي في السماء ، ويمكن للمرء أن يرى أن نصف النوافذ الزجاجية للقلعة الواجهة البحرية قد تحطمت على الفور. كانت القلعة الواجهة البحرية هادئة للغاية لدرجة أنها كانت كما لو لم يكن هناك أحد بالداخل. لم يكن هناك من طريقة يمكن للخدم والخادمات العاديين أن يظلوا غير متأثرين تحت الضوضاء المدوية المفاجئة. ومع ذلك ، حتى لو كان ألف شخص يصرخون ، فإن سو ما زال غير قادرا على سماع أي شيء. في المنظر البانورامي ، كانت القلعة الواجهة البحرية يكتنفها الظلام تمامًا ، ولا شيء مرئي ، وهو نوع من القوة الغامضة والغير معروفة التي تحميها. ومع ذلك ، فإن الموجات الصوتية الشديدة كانت قادرة في الواقع على تحطيم نوافذ القلعة ، ويبدو الوضع غير طبيعي بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف سو هناك بهدوء ، وليس في عجلة من أمره. الآن فقط ، كان هذا الإعلان مساويًا لإعطاء بيفولاس صفعة مباشرة على وجهه ، طالما أن الرئيس لا يزال يحمل تلميحًا من الكرامة ، فلن يكون هناك أي طريقة لعدم اظهار أي ردة فعل. كان هذا بالإضافة إلى حقيقة أن بيفولاس لم يكن لديه سبب للخوف منه.
قال سو بلا مبالاة ، “المعلم لاغرفيلد ، الجملة التي تحدثت بها تحمل النظرية الفلسفية تمامًا ، ومع ذلك ، عندما تكون شخصية ذاتك الموقرة هي التي تتحدث عنها ، فإنها تبدو غير مناسبة إلى حد ما.”
خلف نافذة فرنسية ضيقة وطويلة ، كان بيفولاس يعدل نظارته حاليًا ، ويفحص سو بعناية. نظرًا لأن هذا هو الاتجاه الذي كان يواجه سو مباشرةً ، فإن النوافذ الزجاجية المتبقية في هذه الغرفة الفسيحة كانت مغطاة بالشقوق ، ولم يتضرر سوى الزجاج الموجود أمام الرئيس. كان بإمكانه رؤية سو ، بينما لم يستطع سو رؤيته.
كان هذا صوت الحكم ، كان صوتًا قويًا ورنانًا عبر هذا العالم. “سو؟ لم أعتقد حقا أبدا أن لديك هذا القدر من الشجاعة. ومع ذلك ، فإن الثقة التي تفوق قوتك لا تختلف عن الحماقة “.
كان هذا صوت لاغرفيلد. ومع ذلك ، على الرغم من أن صوت لاغرفيلد كان مرتفعًا وواضحًا ، إلا أن مستوى الصوت لا يزال أقل قليلاً من صوت سو ، وكان يفتقر إلى العمق ، ومن الواضح أن الإصابات الخطيرة من المرة الماضية لم تلتئم بعد ، ولم تتعافى القوة تمامًا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سو هناك بهدوء ، ورياح المحيط القوية تهب من خلال شعره الأشقر الفاتح الفضفاض ، مما يرفرف مثل اللهب.
قال سو بلا مبالاة ، “المعلم لاغرفيلد ، الجملة التي تحدثت بها تحمل النظرية الفلسفية تمامًا ، ومع ذلك ، عندما تكون شخصية ذاتك الموقرة هي التي تتحدث عنها ، فإنها تبدو غير مناسبة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا صوت الحكم ، كان صوتًا قويًا ورنانًا عبر هذا العالم. “سو؟ لم أعتقد حقا أبدا أن لديك هذا القدر من الشجاعة. ومع ذلك ، فإن الثقة التي تفوق قوتك لا تختلف عن الحماقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السبب في قيامه بسحب هذا الجندي في الأصل من جانب الرئيس هو أنه أراد التحقق من القلعة الواجهة البحرية للمرة الأخيرة ، ولكن عندما وقف سو أمام القلعة بنفسه ، فإن القوة التي اجتاحته مثل أمواج المحيط التي يبلغ ارتفاعها مائة متر جعلته واضحًا بالفعل. من المعروف أن هذه كانت القلعة الواجهة البحرية على وجه التحديد ، فلم تكن هناك حاجة للتحقق على الإطلاق. لقد كان مهيبًا ونبيلًا ، فقط القلعة الحمراء الداكنة أكبر قليلاً من هذا المكان.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات