معركة شرسة
بالتأكيد لم يكن من السهل الطيران في الشتاء.
أمطر الرصاص على الشياطين المجنونة في الثلج وخلق “خط حدودي” مستقيم! لم يكن حتى ذلك الحين أن الشياطين لاحظت أخيرًا هبوط الطائر العملاق، صرخوا وهم يخرجون رماحهم العظمية ويلقون بها في “لهب السماء” دون أدنى نية للتراجع عندها فقط قام “الخط الحدودي” بدون أي تحذير بتشتيت الشياطين.
على الرغم من أن الفرسان الجويين يرتدون قبعات مصنوعة من جلود الذئاب وأوشحة من الفرو ونظارات واقية إلا أن المنطقة غير المحمية بهذه التروس لا يزالون معرضين للبرودة الشديدة.
ثم جاءت رماح الشياطين لسوء حظهم لم تستطع الرماح أن تؤذي “لهب السماء” حتى لو وصلت الأسلحة إلى الطائرة فهي أضعف من أن تسبب أي ضرر من المستحيل تقريبًا تحريك الطائرة ذات السطحين في الهواء بسرعة عالية لكن “لهب السماء” لا تزال تهاجم
الزجاج الأمامي الذي يقع في مقدمة “لهب السماء” عندما غيرت الرياح إتجاهها أو عندما إنطلقت الطائرة سينقل الرياح من جميع الإتجاهات إلى المقصورة ومع ذلك فهم غوود الأساس المنطقي وراء هذا التصميم.
(نظرًا لمحدودية التقنيات يمكن أن تسوء الأجهزة لا سيما عندما تحلق الطائرة عبر منطقة تشهد سلسلة من التغييرات الجذرية في الطقس والإرتفاع والمناظر الطبيعية، تأكد من أنك تنظر خارج المقصورة كل بين الحين والآخر إلا إذا كنت تريد أن تكون ذلك الشخص الرئيسي الذي يطلق جولة جديدة من ثورة التكنولوجيا – بواسطة تيلي ويمبلدون).
وفوقه الأجنحة الضخمة لذلك رؤيته ضيقة جدًا إذا أراد مراقبة الوضع أدناه فعليه أن يخرج رأسه من المقصورة، في الواقع أكثر ما فعله فينكين هو إخراج رأسه على عكس الجنود العاديين الذين إحتاجوا ببساطة إلى سحب أسلحتهم في ساحة المعركة على الفرسان الجويين تحديد موقع الأعداء أولاً من الصعب للغاية العثور على هدفهم في السماء.
خفض غوود رأس الطائرة قليلاً وألقى نظرة على البوصلة وأجهزة قياس الإرتفاع.
أصبحت “لهب السماء” صغيرة مثل النملة على إرتفاع 1000 كيلومتر ناهيك عن الناس على الأرض ربما هذا هو سبب تشغيل كل طائرة من قبل شخصين عملت أربع عيون أفضل من إثنتين.
ومع ذلك قاطعه فينكين “درجتين إلى اليمين! شخص ما يتحرك هناك”.
“أي حظ؟” غوود إستدار وسأل.
أمطر الرصاص على الشياطين المجنونة في الثلج وخلق “خط حدودي” مستقيم! لم يكن حتى ذلك الحين أن الشياطين لاحظت أخيرًا هبوط الطائر العملاق، صرخوا وهم يخرجون رماحهم العظمية ويلقون بها في “لهب السماء” دون أدنى نية للتراجع عندها فقط قام “الخط الحدودي” بدون أي تحذير بتشتيت الشياطين.
منذ حوالي ساعة مر الأسطول بقلعة العاصفة إذا كانت الشياطين تلاحق اللاجئين فيجب أن يكونوا حول هذه المنطقة وفقًا للخريطة، لتسريع عملية البحث إنتشرت الطائرات الأربع وشكلت تشكيلًا على شكل مروحة حول المحور المركزي في الشمال.
إنخفضت الطائرة وأصبح الطرفان قريبين بشكل متزايد من بعضهما البعض عندما كانت الطائرة على بعد 400 إلى 500 متر فقط من قمة الجبل رأى غوود أخيرًا اللاجئين الفارين وهم يكافحون من أجل الهرب مدى الحياة في الثلج، إندفعوا إلى أسفل الجبل وكاد كثير من الناس أن يسقطوا على سفحه وبدوا يائسين من ناحية أخرى أغلق الشياطين المجنونة ببطء من الخلف، لم يكونوا يطاردونهم أو يذبحونهم بشكل خاص بل كانوا يستمتعون بمتعة لعبة الصيد إندفع كل دم غوود إلى رأسه.
هذه أيضًا طريقة البحث القياسية المكتوبة في دليل الطيران من الناحية النظرية طالما أنه لم ينحرف عن المسار يمكن للطائرات الأربع تغطية المنطقة داخل دائرة نصف قطرها 200 كيلومتر، ومع ذلك نظرًا لظروف الطقس القاسية على الطائرات أن تلتصق ببعضها البعض مما قلل إلى حد كبير من منطقة البحث الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي حظ؟” غوود إستدار وسأل.
“لا شيئ!” صرخ فينكين بينما يحمل منظاره “هل يمكن للشياطين أن تلحق بالفعل باللاجئين وتقتلهم جميعًا؟”.
بينما غوود يعيد وضع الطائرة بدأ فينكين في إطلاق النار إستهدف قمة الجبل وأطلق بشراسة لم يتبع أي قواعد إطلاق نار أو يحسب المسارات ولكنه ببساطة أطلق النار بناءً على غريزته.
“إذن يجب أن يكون هناك الكثير من الجثث هناك!”.
إنخفضت الطائرة وأصبح الطرفان قريبين بشكل متزايد من بعضهما البعض عندما كانت الطائرة على بعد 400 إلى 500 متر فقط من قمة الجبل رأى غوود أخيرًا اللاجئين الفارين وهم يكافحون من أجل الهرب مدى الحياة في الثلج، إندفعوا إلى أسفل الجبل وكاد كثير من الناس أن يسقطوا على سفحه وبدوا يائسين من ناحية أخرى أغلق الشياطين المجنونة ببطء من الخلف، لم يكونوا يطاردونهم أو يذبحونهم بشكل خاص بل كانوا يستمتعون بمتعة لعبة الصيد إندفع كل دم غوود إلى رأسه.
“حسنًا سألقي نظرة أخرى أتمنى ألا يغطيها الثلج” غمغم فينكين “يا صاح هل يمكن أن تنزل قليلاً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب فينكين على سؤاله بإثارة “هذا صحيح أعتقد أن هذا هو ما طلبت منا سموها البحث عنه! هناك أناس على الجبل وهناك الكثير! يا إلهي الشياطين تلاحق هؤلاء اللاجئين، رأيت مئات الجثث! بناءا على أجسادهم يجب أن يكونوا الشياطين المجنونة وهناك 30 إلى 40 منهم!”.
خفض غوود رأس الطائرة قليلاً وألقى نظرة على البوصلة وأجهزة قياس الإرتفاع.
تغير تعبير غوود قام بسرعة بتعديل الإتجاه لم يسمع سوى عواء الريح وزئير المحرك لذلك لم يكن فينكين يشير إلى الأصوات ولكنه يشير إلى شيء مرئي لأعينهم سيكون حقًا مريبًا للغاية إذا إختار شخص ما الخروج في ظل هذه الظروف الجوية.
هذان هما المعلمان الوحيدان في “لهب السماء” الذين يمكنهم الإعتماد عليهم لمعرفة موقعهم الحالي.
“هل هم آثار أقدام؟”.
على الرغم من ذلك هناك أيضًا تعليمات واضحة في دليل الطيران مفادها أنه يجب ألا يثقوا بهذين المعلمين كثيرًا.
بعد لحظة وجد غوود العديد من النقاط السوداء مقابل سلسلة الجبال البيضاء الشاسعة المغطاة بالثلوج بدلاً من بضع نقاط مبعثرة هنا وهناك شكلوا في الواقع عددًا كبيرًا من الخطوط من الأعلى هذه الخطوط تشبه خيوط الشعر الرفيعة في الثلج.
(نظرًا لمحدودية التقنيات يمكن أن تسوء الأجهزة لا سيما عندما تحلق الطائرة عبر منطقة تشهد سلسلة من التغييرات الجذرية في الطقس والإرتفاع والمناظر الطبيعية، تأكد من أنك تنظر خارج المقصورة كل بين الحين والآخر إلا إذا كنت تريد أن تكون ذلك الشخص الرئيسي الذي يطلق جولة جديدة من ثورة التكنولوجيا – بواسطة تيلي ويمبلدون).
بعد لحظة بدأ غوود في الهجوم نحو الشياطين مرة أخرى في ذلك الوقت ظهرت الطائرتان الأخريان تحت هجوم الطائرات الثلاث هربت الشياطين بأسرع ما يمكن لكن الطائرات طاردتهم بلا هوادة في محاولة لقتل المزيد.
“يمكنني أن أنخفض 300 متر أخرى فقط ليس أقل من ذلك هذه ليست المنطقة الغربية من غرايكاستل حيث الأرض مسطحة…”.
(نظرًا لمحدودية التقنيات يمكن أن تسوء الأجهزة لا سيما عندما تحلق الطائرة عبر منطقة تشهد سلسلة من التغييرات الجذرية في الطقس والإرتفاع والمناظر الطبيعية، تأكد من أنك تنظر خارج المقصورة كل بين الحين والآخر إلا إذا كنت تريد أن تكون ذلك الشخص الرئيسي الذي يطلق جولة جديدة من ثورة التكنولوجيا – بواسطة تيلي ويمبلدون).
ومع ذلك قاطعه فينكين “درجتين إلى اليمين! شخص ما يتحرك هناك”.
بعد لحظة بدأ غوود في الهجوم نحو الشياطين مرة أخرى في ذلك الوقت ظهرت الطائرتان الأخريان تحت هجوم الطائرات الثلاث هربت الشياطين بأسرع ما يمكن لكن الطائرات طاردتهم بلا هوادة في محاولة لقتل المزيد.
تغير تعبير غوود قام بسرعة بتعديل الإتجاه لم يسمع سوى عواء الريح وزئير المحرك لذلك لم يكن فينكين يشير إلى الأصوات ولكنه يشير إلى شيء مرئي لأعينهم سيكون حقًا مريبًا للغاية إذا إختار شخص ما الخروج في ظل هذه الظروف الجوية.
بعد لحظة بدأ غوود في الهجوم نحو الشياطين مرة أخرى في ذلك الوقت ظهرت الطائرتان الأخريان تحت هجوم الطائرات الثلاث هربت الشياطين بأسرع ما يمكن لكن الطائرات طاردتهم بلا هوادة في محاولة لقتل المزيد.
بعد لحظة وجد غوود العديد من النقاط السوداء مقابل سلسلة الجبال البيضاء الشاسعة المغطاة بالثلوج بدلاً من بضع نقاط مبعثرة هنا وهناك شكلوا في الواقع عددًا كبيرًا من الخطوط من الأعلى هذه الخطوط تشبه خيوط الشعر الرفيعة في الثلج.
خفض غوود رأس الطائرة قليلاً وألقى نظرة على البوصلة وأجهزة قياس الإرتفاع.
“هل هم آثار أقدام؟”.
(نظرًا لمحدودية التقنيات يمكن أن تسوء الأجهزة لا سيما عندما تحلق الطائرة عبر منطقة تشهد سلسلة من التغييرات الجذرية في الطقس والإرتفاع والمناظر الطبيعية، تأكد من أنك تنظر خارج المقصورة كل بين الحين والآخر إلا إذا كنت تريد أن تكون ذلك الشخص الرئيسي الذي يطلق جولة جديدة من ثورة التكنولوجيا – بواسطة تيلي ويمبلدون).
أجاب فينكين على سؤاله بإثارة “هذا صحيح أعتقد أن هذا هو ما طلبت منا سموها البحث عنه! هناك أناس على الجبل وهناك الكثير! يا إلهي الشياطين تلاحق هؤلاء اللاجئين، رأيت مئات الجثث! بناءا على أجسادهم يجب أن يكونوا الشياطين المجنونة وهناك 30 إلى 40 منهم!”.
لم يدرك غوود ولا فينكين أنهم أول قلة من الناس الذين ما زالوا يطاردون الأعداء عندما فاقوا عددهم حتى وحدة الإخلاء السابقة للجيش الأول لم تتخذ زمام المبادرة لملاحقة الشياطين، الآن يواجهون 40-50 شيطانا مجنونا لكنهم يملكون ثلاث طائرات فقط يديرها 6 أشخاص.
“أبلغ الآخرين!” قال غوود على الفور وضغط على الرافعة “دعنا نذهب أولا!”.
–+–
تم تفريغ ثلاثة مشاعل خضراء وأزيزها في الهواء لتشكل كوكبة ساطعة مع القمر الدموي في الجو.
لم يدرك غوود ولا فينكين أنهم أول قلة من الناس الذين ما زالوا يطاردون الأعداء عندما فاقوا عددهم حتى وحدة الإخلاء السابقة للجيش الأول لم تتخذ زمام المبادرة لملاحقة الشياطين، الآن يواجهون 40-50 شيطانا مجنونا لكنهم يملكون ثلاث طائرات فقط يديرها 6 أشخاص.
إنخفضت الطائرة وأصبح الطرفان قريبين بشكل متزايد من بعضهما البعض عندما كانت الطائرة على بعد 400 إلى 500 متر فقط من قمة الجبل رأى غوود أخيرًا اللاجئين الفارين وهم يكافحون من أجل الهرب مدى الحياة في الثلج، إندفعوا إلى أسفل الجبل وكاد كثير من الناس أن يسقطوا على سفحه وبدوا يائسين من ناحية أخرى أغلق الشياطين المجنونة ببطء من الخلف، لم يكونوا يطاردونهم أو يذبحونهم بشكل خاص بل كانوا يستمتعون بمتعة لعبة الصيد إندفع كل دم غوود إلى رأسه.
تلا تعليمات إطلاق النار داخليًا وإستهدف الشياطين المجنونة في أعلى الجبل بعد محاذاة الهدف ضغط على زر إطلاق النار وأطلق المدفع الرشاش النار على الفور بشراسة!.
تلا تعليمات إطلاق النار داخليًا وإستهدف الشياطين المجنونة في أعلى الجبل بعد محاذاة الهدف ضغط على زر إطلاق النار وأطلق المدفع الرشاش النار على الفور بشراسة!.
تم تفريغ ثلاثة مشاعل خضراء وأزيزها في الهواء لتشكل كوكبة ساطعة مع القمر الدموي في الجو.
هذه أيضًا أسهل طريقة لإطلاق النار على هدف في “لهب السماء” عندما تكون الطائرة على إرتفاع 200 إلى 300 فقط فوق الأرض لم يكن بحاجة للقلق من أن الرصاص سوف ينحرف عن المسار عند سقوطه، الرصاص يسير في الإتجاه الذي تتجه إليه الطائرة خلال العملية برمتها حتى غوود عديم الخبرة مثله يمكنه ضرب الهدف!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمطر الرصاص على الشياطين المجنونة في الثلج وخلق “خط حدودي” مستقيم! لم يكن حتى ذلك الحين أن الشياطين لاحظت أخيرًا هبوط الطائر العملاق، صرخوا وهم يخرجون رماحهم العظمية ويلقون بها في “لهب السماء” دون أدنى نية للتراجع عندها فقط قام “الخط الحدودي” بدون أي تحذير بتشتيت الشياطين.
(نظرًا لمحدودية التقنيات يمكن أن تسوء الأجهزة لا سيما عندما تحلق الطائرة عبر منطقة تشهد سلسلة من التغييرات الجذرية في الطقس والإرتفاع والمناظر الطبيعية، تأكد من أنك تنظر خارج المقصورة كل بين الحين والآخر إلا إذا كنت تريد أن تكون ذلك الشخص الرئيسي الذي يطلق جولة جديدة من ثورة التكنولوجيا – بواسطة تيلي ويمبلدون).
كان خط الحياة والموت أطلق الرصاص المعدني الصفير في الهواء واخترق الشياطين المجنونة منقّطًا على الثلج الأبيض بشرائط من الدم الأزرق، تدفق ضباب الدم الأحمر فجأة من مؤخرة الشياطين المجنونة التي أصيبت، تم كسر أذرعهم وأرجلهم على الفور للحظة طارت الأطراف واللحم في كل الإتجاهات وهكذا تم إيقاف الشياطين المجنونة مؤقتا.
لم يدرك غوود ولا فينكين أنهم أول قلة من الناس الذين ما زالوا يطاردون الأعداء عندما فاقوا عددهم حتى وحدة الإخلاء السابقة للجيش الأول لم تتخذ زمام المبادرة لملاحقة الشياطين، الآن يواجهون 40-50 شيطانا مجنونا لكنهم يملكون ثلاث طائرات فقط يديرها 6 أشخاص.
ثم جاءت رماح الشياطين لسوء حظهم لم تستطع الرماح أن تؤذي “لهب السماء” حتى لو وصلت الأسلحة إلى الطائرة فهي أضعف من أن تسبب أي ضرر من المستحيل تقريبًا تحريك الطائرة ذات السطحين في الهواء بسرعة عالية لكن “لهب السماء” لا تزال تهاجم
بينما غوود يعيد وضع الطائرة بدأ فينكين في إطلاق النار إستهدف قمة الجبل وأطلق بشراسة لم يتبع أي قواعد إطلاق نار أو يحسب المسارات ولكنه ببساطة أطلق النار بناءً على غريزته.
بينما غوود يعيد وضع الطائرة بدأ فينكين في إطلاق النار إستهدف قمة الجبل وأطلق بشراسة لم يتبع أي قواعد إطلاق نار أو يحسب المسارات ولكنه ببساطة أطلق النار بناءً على غريزته.
منذ حوالي ساعة مر الأسطول بقلعة العاصفة إذا كانت الشياطين تلاحق اللاجئين فيجب أن يكونوا حول هذه المنطقة وفقًا للخريطة، لتسريع عملية البحث إنتشرت الطائرات الأربع وشكلت تشكيلًا على شكل مروحة حول المحور المركزي في الشمال.
أدركت الشياطين أخيرًا أن الطائر الغريب في السماء لم يكن وحشًا شيطانيًا هجينًا ولكنه سلاح صنعه البشر! ومع ذلك فإن فهمهم لا يمكن أن يغير الوضع لم يكن هناك مكان للإختباء وأصبحت فرصة الهروب من “لهب السماء” ضئيلة للغاية.
كان خط الحياة والموت أطلق الرصاص المعدني الصفير في الهواء واخترق الشياطين المجنونة منقّطًا على الثلج الأبيض بشرائط من الدم الأزرق، تدفق ضباب الدم الأحمر فجأة من مؤخرة الشياطين المجنونة التي أصيبت، تم كسر أذرعهم وأرجلهم على الفور للحظة طارت الأطراف واللحم في كل الإتجاهات وهكذا تم إيقاف الشياطين المجنونة مؤقتا.
خلال المعارك السابقة للإرادة الإلهية كان البشر خائفين للغاية من وحوش الشيطان التي تحلق عالياً وتسرع في السماء الآن الشياطين خائفة بنفس القدر ربما كانوا خائفين أكثر من البشر.
كان خط الحياة والموت أطلق الرصاص المعدني الصفير في الهواء واخترق الشياطين المجنونة منقّطًا على الثلج الأبيض بشرائط من الدم الأزرق، تدفق ضباب الدم الأحمر فجأة من مؤخرة الشياطين المجنونة التي أصيبت، تم كسر أذرعهم وأرجلهم على الفور للحظة طارت الأطراف واللحم في كل الإتجاهات وهكذا تم إيقاف الشياطين المجنونة مؤقتا.
بعد لحظة بدأ غوود في الهجوم نحو الشياطين مرة أخرى في ذلك الوقت ظهرت الطائرتان الأخريان تحت هجوم الطائرات الثلاث هربت الشياطين بأسرع ما يمكن لكن الطائرات طاردتهم بلا هوادة في محاولة لقتل المزيد.
هذان هما المعلمان الوحيدان في “لهب السماء” الذين يمكنهم الإعتماد عليهم لمعرفة موقعهم الحالي.
لم يدرك غوود ولا فينكين أنهم أول قلة من الناس الذين ما زالوا يطاردون الأعداء عندما فاقوا عددهم حتى وحدة الإخلاء السابقة للجيش الأول لم تتخذ زمام المبادرة لملاحقة الشياطين، الآن يواجهون 40-50 شيطانا مجنونا لكنهم يملكون ثلاث طائرات فقط يديرها 6 أشخاص.
ثم جاءت رماح الشياطين لسوء حظهم لم تستطع الرماح أن تؤذي “لهب السماء” حتى لو وصلت الأسلحة إلى الطائرة فهي أضعف من أن تسبب أي ضرر من المستحيل تقريبًا تحريك الطائرة ذات السطحين في الهواء بسرعة عالية لكن “لهب السماء” لا تزال تهاجم
–+–
كان خط الحياة والموت أطلق الرصاص المعدني الصفير في الهواء واخترق الشياطين المجنونة منقّطًا على الثلج الأبيض بشرائط من الدم الأزرق، تدفق ضباب الدم الأحمر فجأة من مؤخرة الشياطين المجنونة التي أصيبت، تم كسر أذرعهم وأرجلهم على الفور للحظة طارت الأطراف واللحم في كل الإتجاهات وهكذا تم إيقاف الشياطين المجنونة مؤقتا.
خلال المعارك السابقة للإرادة الإلهية كان البشر خائفين للغاية من وحوش الشيطان التي تحلق عالياً وتسرع في السماء الآن الشياطين خائفة بنفس القدر ربما كانوا خائفين أكثر من البشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات