ضيف من الاقليم الاخضر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ارتفعت الجبال وسقطت ، وكانت الغابات كثيفة ، وكان الضباب لا ينتهي أبدًا.
اخترقت شعاع من الضوء القرمزي في الهواء، وأضاء جبين الرجل القوي. فجأة ، هب نسيم لطيف ، مما أدى إلى تحويل الضوء القرمزي قليلاً وتجاوز أذنه.
شعر الرجل فقط بارتفاع درجة حرارة أذنه. لم يدرك بعد ما حدث. واصل اللعن بعيدًا ، “أنت شقي ملعون ، لقد سئمت حقًا من الحياة ، أليس كذلك؟ فقط شاهد جدك … ”
شعر الرجل فقط بارتفاع درجة حرارة أذنه. لم يدرك بعد ما حدث. واصل اللعن بعيدًا ، “أنت شقي ملعون ، لقد سئمت حقًا من الحياة ، أليس كذلك؟ فقط شاهد جدك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة ، انحنى راهب على طاولة في حانة صاخبة بينما كان يحشو نفسه. كان وجهه قبيحًا ومظلمًا ، وكانت رداءه الرمادي مغطى بطبقة من الشحوم شكلت بقعًا سوداء وصفراء. سلسلة كبيرة من مسبحة الصلاة معلقة حول رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، رأى التعبير المرعب للرجل ذو البشرة الداكنة على الجانب الآخر من النهر وهو يحدق خلفه مباشرة. لم يستطع إلا أن يستدير ليجد ثقبًا ناريًا في الصخرة خلفه. اتسعت مع تقدمه ، واخترق الجبل ثلاثمائة متر. حتى الصخور التي تحملت عدة ملايين من السنين في لهيب الأرض ظهرت عليها علامات الذوبان.
“ما دمت قد عدت. هناك شخص كان في انتظارك لبعض الوقت الآن! ”
“من أنت؟ توقف هناك! كيف وصلت إلى هنا؟ كيف تجرؤ على التطفل على جبل الهمج خاصتنا! ” قفز رجل ملطخ على وجهه ورمح في يده في أرضه ، واستجوبهم بصوت عالٍ. عندما انجرفت نظرته إلى شياو آن ، لم يعد قادرًا على إبعادها عنها بعد الآن. كان مفتونا.
ابتلع الرجل. لا يبدو أن هذا هو ما تستطيع روح الزهرة القيام به. إذا ظهرت الفتحة في رأسه ، فسينتهي امره. تمامًا مثلما سينفد الحظ يومًا ما ، لم يكن جبل فاير ميلت حقًا مكانًا آمنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعلم أنني سأرحل؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
“همم؟ لماذا اخطئت؟ ” حك لي فنغيوان رأسه في ارتباك. “ايا كان! سأذهب مرة أخرى! اررغغ – ”
“ما دمت قد عدت. هناك شخص كان في انتظارك لبعض الوقت الآن! ”
لوح في الأفق ظل ، وسقطت يد ضخمة من فوق ، تضغط بشدة على رأسه الصغير.
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
بووم! تحطمت النتوء إلى أشلاء ، وتناثرت الحمم في الهواء ، وأطلق الهواء صفيرًا.
“ماذا يحدث الآن !؟”
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
وسّع الرجل القوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء عينيهما. فقط عندما استقر الغبار ، رأوا رجلاً ضخمًا يجلس فوق نهر الحمم البركانية ، يضغط على رأس الطفل المتغطرس في الحمم البركانية. في غضون ذلك ، انهارت النتوء. من الواضح أن الانفجار كانت نتيجة اصطدامهما معًا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
الطفل الذي كاد أن يودي بحياته كان يضغط على رأسه على الأرض ، وكلاهما وجدهما سرياليًا. من مظهر هذا الشخص وقوته ، هل ربما كان ملك الهمج ، لي تشينغشان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمتني كل هذا! أخبرني الأب فنغ بالفعل أنه لا ينبغي أن ينتهي بي الأمر هكذا. كل هذا بسببك ، كل شيء بسببك! ” واجه لي فنغيوان صراعًا شرسًا في خلاف كبير ، مما جعل نهر الحمم البركانية يتدفق ، ولكن كيف يمكنه أن يقف أمام قوة لي تشينغشان؟
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث الآن !؟”
ترجمة: zixar
تساءلوا كيف سيشعرون إذا تغيرت أوضاعهم. إذا تسلل شخص ما إلى أراضيهم وحاول سرقة شيء ما ، لن يقتلهم فحسب ، بل سيعذبونهم أيضًا ، ويصنعون منهم عبرة. ناهيك عن أن ملك الهمج كان سيئ السمعة لقسوته. يمكنه أن يقتل دون أن يدق عين. كانت سمعته السيئة مدوية. لقد ماتوا بالتأكيد.
ارتجف الرجل صاحب الرمح. كل ما شعر به هو أن شكل الرجل الطويل امامه اصبح اكبر واكبر ، وفي النهاية يغطي السماء ويملأ عينيه. كان مثل جبل يندفع نحوه.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
“أشكرك على إنقاذ حياتي ، ملك الهمج. لطالما أعجبت بسمعتك العظيمة. لطالما أردت أن أتعهد لك بنفسي ، لكنني لم أكن محظوظًا بما يكفي للقيام بذلك. لقد كنت أتجول حول جبل فاير ميلت طوال الوقت ، فقط على أمل رؤيتك. لقد تحقق حلمي حقا اليوم! ” جثا الرجل القوي البنية على ركبتيه وقال ببالغ الامتنان. حتى أنه أخرج دمعة من زاوية عينه.
قام الرجل ذو البشرة الداكنة بشتمه بسبب جبنه. لم يستطع أبدًا أن يجلب نفسه ليقول شيئًا وقحًا إلى هذا الحد. جثا على ركبتيه على عجل وأحنى رأسه.
وبخ لي تشينغشان لي فنغيوان. “شقي ملعون، هل اكتفيت؟ ألا تعرف كيف علمك والدك الثاني؟ لا تبصق على الأرض ولا تشتم! لا أعتقد أنك تأخذه على محمل الجد على الإطلاق! ”
استمر هذا حتى يوم واحد عندما بدأ الناس الذين نصحهم الراهب القبيح مرات لا تحصى بالاختفاء واحدًا تلو الآخر ، لكن سادة الكهوف ظلوا صامتين. أشاع أن الراهب القبيح تحول إلى وحش وأكل جميع الأشخاص المفقودين، وأنه في الواقع كان تلميذاً مباشراً لأول سيد كهف ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. عندها فقط عامله الجميع بأدب.
لما سمعوا كلام ملك الهمج. كانوا مدمرين. كان عدم البصق على الأرض وعدم الشتم أهم من حياتهم.
شعر كل من الرجل قوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء بالذعر. لذلك كان هذا المكان حقًا منزل الطفل. كان إما تلميذًا أو ابنًا لملك الهمج ، ولا عجب لماذا كان شريرًا وعديم الرحمة.
لما سمعوا كلام ملك الهمج. كانوا مدمرين. كان عدم البصق على الأرض وعدم الشتم أهم من حياتهم.
ومع ذلك ، استمر الراهب القبيح كما كان من قبل ، وظل بسيطًا في التفكير وينصح الآخرين بعمل الخير. لم يعرف أحد اسمه أو اسم الدارما خاصته، ولا أحد يعرف سبب قدومه أو سبب وجوده هنا حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، يمكنك التعامل معهم. أنا سأنطلق! ” نظر لي تشينغشان من زاوية عينه ورأى شياو آن تقف برفق على قمة جبل بعيد.
“علمتني كل هذا! أخبرني الأب فنغ بالفعل أنه لا ينبغي أن ينتهي بي الأمر هكذا. كل هذا بسببك ، كل شيء بسببك! ” واجه لي فنغيوان صراعًا شرسًا في خلاف كبير ، مما جعل نهر الحمم البركانية يتدفق ، ولكن كيف يمكنه أن يقف أمام قوة لي تشينغشان؟
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
قعقعة! اهتزت القمة الرئيسية في المسافة بعنف كما لو كانت على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث الآن !؟”
توقف لي تشينغشان عن الكلام وابتسم ابتسامة عريضة ، فقط ليكتشف ابتسامة مماثلة على وجه لي فنغيوان ، والتي يبدو أنها تقول ، لماذا لا تستمر؟
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يهز رأسه. إنه حقًا لم يستطع التهرب من اللوم ، لذلك قام بتغيير الموضوع. “لماذا تسللت إلى هنا بدلاً من التركيز على الزراعة؟”
“حسناً!” تم تنشيط لي فنغيوان. فرك يديه وزم شفتيه ، ولم يظهر أي خوف على الإطلاق من الذبح.
“أبي الأول ، جئت لأرسلك ، وكذلك لأخذ نفس من الهواء النقي.” طوى لي فنغيوان يديه وكشف عن ابتسامة مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة ، انحنى راهب على طاولة في حانة صاخبة بينما كان يحشو نفسه. كان وجهه قبيحًا ومظلمًا ، وكانت رداءه الرمادي مغطى بطبقة من الشحوم شكلت بقعًا سوداء وصفراء. سلسلة كبيرة من مسبحة الصلاة معلقة حول رقبته.
كان الناس يحيونه من وقت لآخر ويغيظونه. “أيها الراهب القبيح ، لا يمكنك الذهاب بدون لحم ، هل يمكنك ذلك!”
“هل تعلم أنني سأرحل؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
“ثم ماذا عن الاثنين؟” وأشار لي فنغيوان.
……
“نحن أب وابن. أنا أعرف بالضبط ما تريد القيام به ، الأب الأول “.
“على ما يرام!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. لقد خرج حقًا من بطنه بعد كل شيء. لقد كان يناسب أذواقه حقًا. لم يستطع إلا أن يتذكر ما قاله الأخ ثور في الماضي ، فقال: “سأنتظر حتى ذلك اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة ، انحنى راهب على طاولة في حانة صاخبة بينما كان يحشو نفسه. كان وجهه قبيحًا ومظلمًا ، وكانت رداءه الرمادي مغطى بطبقة من الشحوم شكلت بقعًا سوداء وصفراء. سلسلة كبيرة من مسبحة الصلاة معلقة حول رقبته.
“أنت تتوسل إلي لأخذك معك!” ابتسم لي تشينغشان.
قام الرجل ذو البشرة الداكنة بشتمه بسبب جبنه. لم يستطع أبدًا أن يجلب نفسه ليقول شيئًا وقحًا إلى هذا الحد. جثا على ركبتيه على عجل وأحنى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف ، ليس الأمر كما لو كنت خصم والدي الثاني ، فما الفائدة من التوسل لك؟” أظهر لي فنغيوان تلميحًا من الازدراء.
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
“نعم – يمكنك أن تنسى إقناعي لفعل شيء! على أي حال ، والدك الثاني على حق! الآن ليس الوقت المناسب! يجب أن تعود! ” سمح له لي تشينغشان بالذهاب. “أنت ما زلت ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي. لدي الكثير من الأعداء. عندما أشارك في قتال، أخشى أنني لن أتمكن من حمايتك “.
ابتلع الرجل. لا يبدو أن هذا هو ما تستطيع روح الزهرة القيام به. إذا ظهرت الفتحة في رأسه ، فسينتهي امره. تمامًا مثلما سينفد الحظ يومًا ما ، لم يكن جبل فاير ميلت حقًا مكانًا آمنًا.
ارتفعت الجبال وسقطت ، وكانت الغابات كثيفة ، وكان الضباب لا ينتهي أبدًا.
“لا تقلق يا أبي. بالتأكيد سأزرع جيدًا. بحلول ذلك الوقت ، سأساعدك في القتال. أنا بالتأكيد لن أعيق طريقك! ” ربت لي فنغيوان على صدره وضمن.
استمر هذا حتى يوم واحد عندما بدأ الناس الذين نصحهم الراهب القبيح مرات لا تحصى بالاختفاء واحدًا تلو الآخر ، لكن سادة الكهوف ظلوا صامتين. أشاع أن الراهب القبيح تحول إلى وحش وأكل جميع الأشخاص المفقودين، وأنه في الواقع كان تلميذاً مباشراً لأول سيد كهف ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. عندها فقط عامله الجميع بأدب.
“على ما يرام!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. لقد خرج حقًا من بطنه بعد كل شيء. لقد كان يناسب أذواقه حقًا. لم يستطع إلا أن يتذكر ما قاله الأخ ثور في الماضي ، فقال: “سأنتظر حتى ذلك اليوم!”
قال لي تشينغشان ببرود ، “لا يمكننا تركهم يغادرون هنا!” كان وجود العنقاء الصغير مهمًا. إذا ظهرت أخبار ، فمن يعرف كم من الناس سيطمعون به. كان من الأفضل تجنب المتاعب تمامًا.
“بمجرد أن أعود، سأشبعك ضرباً إذا لم تتمكن حتى من الصمود أمام ثلاث ضربات مني!” رن صوت لي تشينغشان من بعيد. لقد اختفى بالفعل في الأفق.
من الناحية المنطقية ، كان حلم لي تشينغشان الطويل لا شيء على الإطلاق مقارنة بإرث طائر العنقاء، ولكن حدث أن كان له تأثير كبير على شخصية لي فنغيوان. حتى أنها تركت فنغ شيوو مذهولًا. كل ما يمكنه فعله هو التنهد. “فضلات الفئران دمرت وعاء الحساء بأكمله.”
كان الاثنان خائفين للغاية. صرخوا ، “أرحمنا يا ملك الهمج!”
“ثم ماذا عن الاثنين؟” وأشار لي فنغيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وارتعش الرجلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث الآن !؟”
قال لي تشينغشان ببرود ، “لا يمكننا تركهم يغادرون هنا!” كان وجود العنقاء الصغير مهمًا. إذا ظهرت أخبار ، فمن يعرف كم من الناس سيطمعون به. كان من الأفضل تجنب المتاعب تمامًا.
كان الاثنان خائفين للغاية. صرخوا ، “أرحمنا يا ملك الهمج!”
لوح في الأفق ظل ، وسقطت يد ضخمة من فوق ، تضغط بشدة على رأسه الصغير.
اخترقت شعاع من الضوء القرمزي في الهواء، وأضاء جبين الرجل القوي. فجأة ، هب نسيم لطيف ، مما أدى إلى تحويل الضوء القرمزي قليلاً وتجاوز أذنه.
“حسناً!” تم تنشيط لي فنغيوان. فرك يديه وزم شفتيه ، ولم يظهر أي خوف على الإطلاق من الذبح.
لوح في الأفق ظل ، وسقطت يد ضخمة من فوق ، تضغط بشدة على رأسه الصغير.
شكّل وصول الراهب القبيح استثناء لهذه القاعدة. وجهه البسيط والصادق أثار غضب الناس بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. في البداية ، اعتقد الناس جميعًا أنه كان يزيف الأمر. هذا المكان لم يفتقر إلى أي ممثلين أو متصنعين على أي حال. لكن تدريجيًا ، أدرك الجميع أن الأمر لم يكن كذلك. كان الراهب القبيح بسيطًا في الواقع. لم يقاوم ولم يلعن. بدلاً من ذلك ، أقنع الجميع بفعل الخير.
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
وبخ لي تشينغشان لي فنغيوان. “شقي ملعون، هل اكتفيت؟ ألا تعرف كيف علمك والدك الثاني؟ لا تبصق على الأرض ولا تشتم! لا أعتقد أنك تأخذه على محمل الجد على الإطلاق! ”
“لماذا؟” سحب لي فنغيوان وجهًا عابساً. قال بتردد كبير ، “لقد حاولوا حتى سرقة زهرتي!” رفع يده اليمنى كما قال ذلك ، والذي تصادف أنه يحمل زهرة فاير فيلفيت.
“دوجي ، لقد كبرت كثيرًا حقًا. منذ متى وأنت هنا؟” فهم لي تشينغشان على الفور ؛ كان هذا هو الشخص الذي تحدث عنه ملك شجرة بانيان العظيم والذي كان ينتظره لبعض الوقت الآن. كما اتضح ، لم يكن دير تشان لـ ديفا ناغا يحاول فقط الاتصال به مرة أخرى. لقد أرسلوا بالفعل شخصًا ما.
منذ متى؟ كان لي تشينغشان متفاجئًا بشكل معتدل قبل أن يضحك. لقد كان حقًا طائرًا إلهيًا طبيعيًا بعد كل شيء ، زعيم الطيور. فقط موهبته وحدها كانت أكبر ألف مرة من ذلك الصبي الراعي في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنني أقوى منه!” قال لي تشينغشان بصرامة ، “قلت أنك لا تستطيع ، لذا لا يمكنك ذلك.”
سكت الوادي. رفع الجميع رؤوسهم في نفس الوقت. خبطت قلوبهم.
“بمجرد أن أعود، سأشبعك ضرباً إذا لم تتمكن حتى من الصمود أمام ثلاث ضربات مني!” رن صوت لي تشينغشان من بعيد. لقد اختفى بالفعل في الأفق.
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
رفع الراهب القبيح رأسه وابتسم ابتسامة عريضة بفمه الدهني ، كاشفاً عن ابتسامة بسيطة وصادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو لقبي. أنا أكثر عقلانية. ” ابتسم لي تشينغشان ، مما جعل لي فينغ يوان غاضبًا تمامًا. (لي = ينطق مثل كلمة عقلاني في الصينية اخخ لا احب الشرح)
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
“هل تعلم أنني سأرحل؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
“على أي حال ، يمكنك التعامل معهم. أنا سأنطلق! ” نظر لي تشينغشان من زاوية عينه ورأى شياو آن تقف برفق على قمة جبل بعيد.
“همم؟ لماذا اخطئت؟ ” حك لي فنغيوان رأسه في ارتباك. “ايا كان! سأذهب مرة أخرى! اررغغ – ”
“أنت تتوسل إلي لأخذك معك!” ابتسم لي تشينغشان.
“الوداع يا أبي. أتمنى أن تكون منتصرًا دائمًا ويسير كل شيء في صالحك! ” أصبح لي فنغيوان مهيبًا ، وهو يطوي يديه وينحني. انجرف ريشه. على الرغم من كونه لا يزال صغيرًا جدًا ، إلا أنه كان يمتلك بالفعل تلميحًا لمحمل هادئ.
أومأ لي تشينغشان برأسه ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك. اتخذ خطوة في الهواء ، ووصل بالفعل إلى الجبل البعيد.
كان على وشك الخروج من الحانة عندما فحص نفسه فجأة بعبوس. وبارتعاش من ثيابه ، أصبحت ثيابه نظيفة كما لو كانت جديدة. مع ارتجاف ، أصبح نظيفًا. استعادت مسبحة الصلاة القذرة حول رقبته لمعانها أيضًا ، متدفقة بألوان مختلفة. لقد تحول إلى راهب قبيح أنيق ومرتب قبل أن يصل قبل لي تشينغشان كضباب رمادي. جمع كفيه وانحنى.
“تأكد من زيارتي عندما يكون لديك الوقت!” ترنح لي فنغيوان بضع خطوات للأمام ، وأصبحت عيناه ضبابيتين. نزلت الدموع على خديه ، مع كل قطرة شفافة. عندما هبطوا على زهرة فاير فيلفيت في يده ، أزهرت على الفور بشكل أكثر تألقًا.
“دوجي ، لقد كبرت كثيرًا حقًا. منذ متى وأنت هنا؟” فهم لي تشينغشان على الفور ؛ كان هذا هو الشخص الذي تحدث عنه ملك شجرة بانيان العظيم والذي كان ينتظره لبعض الوقت الآن. كما اتضح ، لم يكن دير تشان لـ ديفا ناغا يحاول فقط الاتصال به مرة أخرى. لقد أرسلوا بالفعل شخصًا ما.
وسّع الرجل القوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء عينيهما. فقط عندما استقر الغبار ، رأوا رجلاً ضخمًا يجلس فوق نهر الحمم البركانية ، يضغط على رأس الطفل المتغطرس في الحمم البركانية. في غضون ذلك ، انهارت النتوء. من الواضح أن الانفجار كانت نتيجة اصطدامهما معًا.
كان لا يزال طفلاً في نهاية اليوم. كان لا يزال غير معتاد على الفراق.
“دوجي ، لقد كبرت كثيرًا حقًا. منذ متى وأنت هنا؟” فهم لي تشينغشان على الفور ؛ كان هذا هو الشخص الذي تحدث عنه ملك شجرة بانيان العظيم والذي كان ينتظره لبعض الوقت الآن. كما اتضح ، لم يكن دير تشان لـ ديفا ناغا يحاول فقط الاتصال به مرة أخرى. لقد أرسلوا بالفعل شخصًا ما.
لا يمكن اعتبارهما أبًا وابنًا حقيقيين ، ولم يقضيا الكثير من الوقت معًا ، لكنه كان مرتبطًا بشكل خاص بهذا الأب الأول الذي أعطاه لقبه.
“بمجرد أن أعود، سأشبعك ضرباً إذا لم تتمكن حتى من الصمود أمام ثلاث ضربات مني!” رن صوت لي تشينغشان من بعيد. لقد اختفى بالفعل في الأفق.
“حسناً!” مسح لي فنغيوان دموعه. نظر حوله ، ورأى الرجل قوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء يحدقان فيه ، مما جعله يقول ، “ما الذي تنظر إليه؟ ألم ترى رجال طيبين يذرفون الدموع من قبل؟ أنتم الأوغاد ، تعالوا إلى هنا! ”
“لا تقلق يا أبي. بالتأكيد سأزرع جيدًا. بحلول ذلك الوقت ، سأساعدك في القتال. أنا بالتأكيد لن أعيق طريقك! ” ربت لي فنغيوان على صدره وضمن.
“ثم ماذا عن الاثنين؟” وأشار لي فنغيوان.
……
كان على وشك الخروج من الحانة عندما فحص نفسه فجأة بعبوس. وبارتعاش من ثيابه ، أصبحت ثيابه نظيفة كما لو كانت جديدة. مع ارتجاف ، أصبح نظيفًا. استعادت مسبحة الصلاة القذرة حول رقبته لمعانها أيضًا ، متدفقة بألوان مختلفة. لقد تحول إلى راهب قبيح أنيق ومرتب قبل أن يصل قبل لي تشينغشان كضباب رمادي. جمع كفيه وانحنى.
ارتفعت الجبال وسقطت ، وكانت الغابات كثيفة ، وكان الضباب لا ينتهي أبدًا.
ارتجف الرجل صاحب الرمح. كل ما شعر به هو أن شكل الرجل الطويل امامه اصبح اكبر واكبر ، وفي النهاية يغطي السماء ويملأ عينيه. كان مثل جبل يندفع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر الأول ، هل ما زلت تعرفني؟”
قطع لي تشينغشان وشياو آن عدة آلاف من الكيلومترات ووصلوا امام جبل الهمج. مروا عبر الضباب ووصلوا إلى الوادي ، لكن المشهد أمامهم تركهم مفاجأة بعض الشيء.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدينة جلست في الوادي ، مليئة بالقاعات والمباني. صخب الناس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشجرة بانيان العظيمة التي غطت السماء ، فقد كان الأمر في الأساس مثل عندما وطأت قدمهم لأول مرة على جبل الهمج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
“لقد عدت.”
وبخ لي تشينغشان لي فنغيوان. “شقي ملعون، هل اكتفيت؟ ألا تعرف كيف علمك والدك الثاني؟ لا تبصق على الأرض ولا تشتم! لا أعتقد أنك تأخذه على محمل الجد على الإطلاق! ”
“لا تقلق يا أبي. بالتأكيد سأزرع جيدًا. بحلول ذلك الوقت ، سأساعدك في القتال. أنا بالتأكيد لن أعيق طريقك! ” ربت لي فنغيوان على صدره وضمن.
“ما دمت قد عدت. هناك شخص كان في انتظارك لبعض الوقت الآن! ”
“أوه؟ من هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر كل من الرجل قوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء بالذعر. لذلك كان هذا المكان حقًا منزل الطفل. كان إما تلميذًا أو ابنًا لملك الهمج ، ولا عجب لماذا كان شريرًا وعديم الرحمة.
“من أنت؟ توقف هناك! كيف وصلت إلى هنا؟ كيف تجرؤ على التطفل على جبل الهمج خاصتنا! ” قفز رجل ملطخ على وجهه ورمح في يده في أرضه ، واستجوبهم بصوت عالٍ. عندما انجرفت نظرته إلى شياو آن ، لم يعد قادرًا على إبعادها عنها بعد الآن. كان مفتونا.
“هذا ما يفترض أن أسأله!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ وتوقف عن الابتعاد عن الأنظار. سمح لهالة أن تشع وهو يسير نحو شجرة بانيان العظيمة.
قام الرجل ذو البشرة الداكنة بشتمه بسبب جبنه. لم يستطع أبدًا أن يجلب نفسه ليقول شيئًا وقحًا إلى هذا الحد. جثا على ركبتيه على عجل وأحنى رأسه.
ارتجف الرجل صاحب الرمح. كل ما شعر به هو أن شكل الرجل الطويل امامه اصبح اكبر واكبر ، وفي النهاية يغطي السماء ويملأ عينيه. كان مثل جبل يندفع نحوه.
ابتلع الرجل. لا يبدو أن هذا هو ما تستطيع روح الزهرة القيام به. إذا ظهرت الفتحة في رأسه ، فسينتهي امره. تمامًا مثلما سينفد الحظ يومًا ما ، لم يكن جبل فاير ميلت حقًا مكانًا آمنًا.
سكت الوادي. رفع الجميع رؤوسهم في نفس الوقت. خبطت قلوبهم.
“لقد عدت.”
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
قبل فترة ، انحنى راهب على طاولة في حانة صاخبة بينما كان يحشو نفسه. كان وجهه قبيحًا ومظلمًا ، وكانت رداءه الرمادي مغطى بطبقة من الشحوم شكلت بقعًا سوداء وصفراء. سلسلة كبيرة من مسبحة الصلاة معلقة حول رقبته.
رفع الراهب القبيح رأسه وابتسم ابتسامة عريضة بفمه الدهني ، كاشفاً عن ابتسامة بسيطة وصادقة.
شعر كل من الرجل قوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء بالذعر. لذلك كان هذا المكان حقًا منزل الطفل. كان إما تلميذًا أو ابنًا لملك الهمج ، ولا عجب لماذا كان شريرًا وعديم الرحمة.
كان الناس يحيونه من وقت لآخر ويغيظونه. “أيها الراهب القبيح ، لا يمكنك الذهاب بدون لحم ، هل يمكنك ذلك!”
رفع الراهب القبيح رأسه وابتسم ابتسامة عريضة بفمه الدهني ، كاشفاً عن ابتسامة بسيطة وصادقة.
شعر الرجل فقط بارتفاع درجة حرارة أذنه. لم يدرك بعد ما حدث. واصل اللعن بعيدًا ، “أنت شقي ملعون ، لقد سئمت حقًا من الحياة ، أليس كذلك؟ فقط شاهد جدك … ”
جاء الراهب القبيح إلى جبل الهمج منذ أكثر من عامين. في ذلك الوقت ، لم يعلن الاقليمين الحرب رسميًا بعد ، لكن جبل الهمج كان قد تطور بالفعل إلى نطاقه الحالي. تجمع العديد من الشامان والمزارعين هنا. لم يعد هذا ملجأً للهاربين ، لكنه كان لا يزال في الجنوب بعد كل شيء ، لذا فإن العثور على شخص طيب القلب كان أصعب من الارتقاء.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
شكّل وصول الراهب القبيح استثناء لهذه القاعدة. وجهه البسيط والصادق أثار غضب الناس بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. في البداية ، اعتقد الناس جميعًا أنه كان يزيف الأمر. هذا المكان لم يفتقر إلى أي ممثلين أو متصنعين على أي حال. لكن تدريجيًا ، أدرك الجميع أن الأمر لم يكن كذلك. كان الراهب القبيح بسيطًا في الواقع. لم يقاوم ولم يلعن. بدلاً من ذلك ، أقنع الجميع بفعل الخير.
كان هذا المكان في الأساس مثالاً على الأشخاص الطيبين الذين يتعرضون لسوء المعاملة. إن إقناع الآخرين بفعل الخير لا يختلف عن شتمهم. نتيجة لذلك ، تعرض الراهب القبيح للسب والضرب أكثر. لولا أن القتل كان محرما في الوادي ، لربما كان قد ضُرب حتى الموت منذ زمن طويل.
“لا تقلق يا أبي. بالتأكيد سأزرع جيدًا. بحلول ذلك الوقت ، سأساعدك في القتال. أنا بالتأكيد لن أعيق طريقك! ” ربت لي فنغيوان على صدره وضمن.
استمر هذا حتى يوم واحد عندما بدأ الناس الذين نصحهم الراهب القبيح مرات لا تحصى بالاختفاء واحدًا تلو الآخر ، لكن سادة الكهوف ظلوا صامتين. أشاع أن الراهب القبيح تحول إلى وحش وأكل جميع الأشخاص المفقودين، وأنه في الواقع كان تلميذاً مباشراً لأول سيد كهف ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. عندها فقط عامله الجميع بأدب.
ومع ذلك ، استمر الراهب القبيح كما كان من قبل ، وظل بسيطًا في التفكير وينصح الآخرين بعمل الخير. لم يعرف أحد اسمه أو اسم الدارما خاصته، ولا أحد يعرف سبب قدومه أو سبب وجوده هنا حتى الآن.
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
توقف لي تشينغشان عن الكلام وابتسم ابتسامة عريضة ، فقط ليكتشف ابتسامة مماثلة على وجه لي فنغيوان ، والتي يبدو أنها تقول ، لماذا لا تستمر؟
فجأة رفع الراهب القبيح رأسه وقفز. ابتسم في مفاجأة. “الأخ الأكبر الأول!”
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
كان على وشك الخروج من الحانة عندما فحص نفسه فجأة بعبوس. وبارتعاش من ثيابه ، أصبحت ثيابه نظيفة كما لو كانت جديدة. مع ارتجاف ، أصبح نظيفًا. استعادت مسبحة الصلاة القذرة حول رقبته لمعانها أيضًا ، متدفقة بألوان مختلفة. لقد تحول إلى راهب قبيح أنيق ومرتب قبل أن يصل قبل لي تشينغشان كضباب رمادي. جمع كفيه وانحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
“الأخ الأكبر الأول ، هل ما زلت تعرفني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ من هو؟”
قام الرجل ذو البشرة الداكنة بشتمه بسبب جبنه. لم يستطع أبدًا أن يجلب نفسه ليقول شيئًا وقحًا إلى هذا الحد. جثا على ركبتيه على عجل وأحنى رأسه.
“دوجي ، لقد كبرت كثيرًا حقًا. منذ متى وأنت هنا؟” فهم لي تشينغشان على الفور ؛ كان هذا هو الشخص الذي تحدث عنه ملك شجرة بانيان العظيم والذي كان ينتظره لبعض الوقت الآن. كما اتضح ، لم يكن دير تشان لـ ديفا ناغا يحاول فقط الاتصال به مرة أخرى. لقد أرسلوا بالفعل شخصًا ما.
“همم؟ لماذا اخطئت؟ ” حك لي فنغيوان رأسه في ارتباك. “ايا كان! سأذهب مرة أخرى! اررغغ – ”
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
“همف ، ليس الأمر كما لو كنت خصم والدي الثاني ، فما الفائدة من التوسل لك؟” أظهر لي فنغيوان تلميحًا من الازدراء.
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان في الأساس مثالاً على الأشخاص الطيبين الذين يتعرضون لسوء المعاملة. إن إقناع الآخرين بفعل الخير لا يختلف عن شتمهم. نتيجة لذلك ، تعرض الراهب القبيح للسب والضرب أكثر. لولا أن القتل كان محرما في الوادي ، لربما كان قد ضُرب حتى الموت منذ زمن طويل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
