تجربة الطاقة العالية 1
عندما إستيقظ من عالم الأحلام في الظهيرة التالية تلقى رولاند خبرًا جيدًا حقًا أكملت وزارتا الهندسة والبناء إنشاء الموقع المطلوب والمعدات اللازمة لخطة “مجد الشمس”.
إذا كانت مدينة غرايكاستل في الماضي فبغض النظر عن مدى إجبار النبلاء لهم لن يتمكنوا من إقناع مرؤوسيهم بتأسيس معسكر في هذا النوع من الأماكن، إستغرق الأمر من رولاند ورفاقه يومين تقريبًا للوصول إلى موقع الإنفجار التجريبي بعد أن دخلوا إلى مركز القيادة الذي كان نصف مدفون في الأرض تغير المشهد في الغرفة مرة أخرى – جدار سميك من الطوب يحجب الرياح والثلج في الخارج وركبت المدفأة المشتعلة بعيدًا، إحتفظ قادة المشروع المختلفون بزيت المصابيح عالياً ةتتحققوا من مهامهم مقابل الرسم البياني ويبدون مشغولين للغاية.
نظريًا 52 كيلوغرامًا كافية للوصول إلى الكتلة الحرجة المطلوبة من اليورانيوم -235 الكروي لذا لم يكن نقاوة العنصر أكبر عقبة أمامهم، لوسيا مشغولة طوال الوقت لذا فقد تراكمت بالفعل أكثر من 100 كيلوغرام من اليورانيوم النقي داخل معهد أبحاث فيزياء الطاقة العالية.
“إستمروا في عملكم” لوح رولاند ثم نظر نحو كارل فان بات “كيف هو الوضع هنا؟”.
ومع ذلك فإن مجرد تكديس اليورانيوم 235 معًا لم يكن كافيًا لإطلاق الطاقة الكاملة لتفاعل الإنشطار ما لم تتم إضافة كمية هائلة من الطاقة إليه، إذا فعلوا ذلك فإن سلامته وعمليته سينخفضان بشكل كبير وبالتالي فقد قاموا بتحفيز آثاره من خلال التكوينات الخاصة، النقطة المهمة الأخرى في الخطة كانت إختبار التفجيرات بعد كل شيء النظرية والحسابات شيئ وتنفيذها شيء آخر.
“لقد ساهمت كثيرًا في إنشاء الوحدة الأساسية لمجد الشمس لا يمكنك ترك أحد المخططين خلفك أليس كذلك؟” تمت أضافت سيلين.
عند الإنتقال من جهاز تجريبي إلى منتج حقيقي من المستحيل تقريبًا النجاح دفعة واحدة وفقًا للإحصاءات فإن التجارب الفاشلة لمختلف الأسلحة التي طورها رولاند للجيش الأول مرقمة كلها بأرقام مزدوجة وذلك بمساعدة المخططات والسحرة.
“إذا كان الأمر كما وصفته حقًا فسيكون ذلك كافيًا لإضاءة الغيوم الداكنة فوق البشر ثم أتمنى أن أفهم ولادة هذا الجهاز من البداية إلى النهاية” أنزلت باشا مجساتها الرئيسية.
خطة “مجد الشمس” بحاجة إلى أن تكون أكثر خصوصية يمكن إجراء إبداعات وتعديلات وتجارب الأسلحة الأخرى في نفس المكان لكن لا يمكن بالتأكيد إجراء تفاعلات الإنشطار، بغض النظر عما إذا أدى ذلك إلى النجاح أو الفشل فإنه سيؤدي دائمًا إلى أن تصبح قطعة من الأرض منطقة محظورة.
“هذا مجرد إختبار للجهاز التجريبي ما زلنا بعيدين عن إختبار السلاح الحقيقي”.
في الواقع إستغرق البحث والمسح في موقع الإختبار ما يقرب من شهر على الرغم من أن السهول الخصبة شاسعة فمن الواضح أنها لم تكن موقع إختبار مناسب للإنفجار حيث نيفروينتر تخطط لمزيد من التطوير في هذا الإتجاه، هناك العديد من الجزر الصغيرة في المضيق أيضًا لكنها بعيدة جدًا الضغط الذي واجهه النقل البحري هائل بالفعل وسيكون من الصعب العثور على المزيد من السفن لنقل المعدات المختلفة المطلوبة.
“شكرا لك جلالة الملك!” هتف الثلاثة بفرح.
يبدو أن المكان الأنسب هو الصحراء غير المأهولة في الجنوب لكن رولاند أخذ حقيقة أن رفات “رجال الألواح” دُفنت هناك وبعد تردد طويل رفض في النهاية لأنه قلق حول تطويرها وإستخدامها في المستقبل، في النهاية تم تخصيص موقع إختبار الإنفجار إلى الغرب من جبل الثلج العظيم – موقع معسكرات البؤرة الإستيطانية السابقة، على الرغم من إمكانية مواجهة الشياطين والوحوش الشيطانية هناك إلا أن الخطر ضمن النطاق المقبول في الوقت نفسه سواء كان ذلك ناجحًا أم لا فإن الإنفجار التجريبي سيترك دائمًا منطقة ملوثة مما سيزيد بالفعل من أمان الجزء الخلفي من نيفروينتر فقط بعد أن يتغلبوا على هاتين العقبتين سيكونون مؤهلين للتجارب النووية.
يبدو أن المكان الأنسب هو الصحراء غير المأهولة في الجنوب لكن رولاند أخذ حقيقة أن رفات “رجال الألواح” دُفنت هناك وبعد تردد طويل رفض في النهاية لأنه قلق حول تطويرها وإستخدامها في المستقبل، في النهاية تم تخصيص موقع إختبار الإنفجار إلى الغرب من جبل الثلج العظيم – موقع معسكرات البؤرة الإستيطانية السابقة، على الرغم من إمكانية مواجهة الشياطين والوحوش الشيطانية هناك إلا أن الخطر ضمن النطاق المقبول في الوقت نفسه سواء كان ذلك ناجحًا أم لا فإن الإنفجار التجريبي سيترك دائمًا منطقة ملوثة مما سيزيد بالفعل من أمان الجزء الخلفي من نيفروينتر فقط بعد أن يتغلبوا على هاتين العقبتين سيكونون مؤهلين للتجارب النووية.
“جلالة الملك من فضلك خذتني أيضًا”.
إذا كانت مدينة غرايكاستل في الماضي فبغض النظر عن مدى إجبار النبلاء لهم لن يتمكنوا من إقناع مرؤوسيهم بتأسيس معسكر في هذا النوع من الأماكن، إستغرق الأمر من رولاند ورفاقه يومين تقريبًا للوصول إلى موقع الإنفجار التجريبي بعد أن دخلوا إلى مركز القيادة الذي كان نصف مدفون في الأرض تغير المشهد في الغرفة مرة أخرى – جدار سميك من الطوب يحجب الرياح والثلج في الخارج وركبت المدفأة المشتعلة بعيدًا، إحتفظ قادة المشروع المختلفون بزيت المصابيح عالياً ةتتحققوا من مهامهم مقابل الرسم البياني ويبدون مشغولين للغاية.
“وأنا أيضًا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل ضمان جودة البناء جميع أعضاء فريق البناء من نخبة مجموعة الرحلة الاستكشافية الشمالية بعد أن خاضوا المذبحة الدموية في السهول الخصبة لم يعد الطقس القاسي عدوًا قاتمًا للغاية، علاوة على ذلك تلقوا إشعارًا قبل الإنطلاق بأن هذا هو أخطر مشروع بناء سري للغاية من نيفروينتر والذي تضمن مستقبل منازلهم ومملكتهم مضيفًا التعويض الهائل الذي وعدهم به المكتب الإداري تم ضخ كل شخص بالطاقة.
“لا أعتقد أنني بحاجة لقول المزيد طالما أنه سلاح يمكنه قتل الشياطين فأنا بحاجة إلى إلقاء نظرة عليه مهما كان الأمر!”.
“لا حاجة للقلق بشأن ذلك” أجابت أليثيا على عجل كما لو كانت خائفة من خروج كلمة إعتراض من فمه “الممر الذي حفرته فران في المرة الأخيرة لا يزال موجودًا وبالتأكيد لن نلفت إنتباه أي شخص عندما نغادر المدينة”.
كما تلقى رولاند أيضًا مناشدات من المدينة الحدودية الثالثة في نفس الوقت الذي تلقى فيه الأخبار نظر إلى “الوجوه الثلاثة الضخمة” التي تم ضغطها معًا في الستارة الخفيفة التي تغطي جبهته لم يستطع إلا أن يمسح العرق عن جبهته.
نظريًا 52 كيلوغرامًا كافية للوصول إلى الكتلة الحرجة المطلوبة من اليورانيوم -235 الكروي لذا لم يكن نقاوة العنصر أكبر عقبة أمامهم، لوسيا مشغولة طوال الوقت لذا فقد تراكمت بالفعل أكثر من 100 كيلوغرام من اليورانيوم النقي داخل معهد أبحاث فيزياء الطاقة العالية.
“هذا مجرد إختبار للجهاز التجريبي ما زلنا بعيدين عن إختبار السلاح الحقيقي”.
نظر إلى آنا وقال “لنذهب…”.
“لم يترك مجد الشمس أذهان باشا وسيلين منذ أن أوضحه رولاند لساحرات تاكويلا ومع ذلك لم يكن يتوقع أن تنضم حتى أليثيا هناك حتى إشارة العشق في صوتها.
نظر إلى آنا وقال “لنذهب…”.
“إذا كان الأمر كما وصفته حقًا فسيكون ذلك كافيًا لإضاءة الغيوم الداكنة فوق البشر ثم أتمنى أن أفهم ولادة هذا الجهاز من البداية إلى النهاية” أنزلت باشا مجساتها الرئيسية.
“لا أعتقد أنني بحاجة لقول المزيد طالما أنه سلاح يمكنه قتل الشياطين فأنا بحاجة إلى إلقاء نظرة عليه مهما كان الأمر!”.
“لقد ساهمت كثيرًا في إنشاء الوحدة الأساسية لمجد الشمس لا يمكنك ترك أحد المخططين خلفك أليس كذلك؟” تمت أضافت سيلين.
من أجل التحقق من إمكانية إستخدامه أعد الإثنان ثلاثة تكوينات على الأقل للإختبار في الأشهر الستة الماضية الأبسط هو تكوين البندقية.
“ولكن لا توجد ممرات تحت الأرض من جبل الثلج العظيم إلى موقع مراقبة التجربة”.
“إستمروا في عملكم” لوح رولاند ثم نظر نحو كارل فان بات “كيف هو الوضع هنا؟”.
“لا حاجة للقلق بشأن ذلك” أجابت أليثيا على عجل كما لو كانت خائفة من خروج كلمة إعتراض من فمه “الممر الذي حفرته فران في المرة الأخيرة لا يزال موجودًا وبالتأكيد لن نلفت إنتباه أي شخص عندما نغادر المدينة”.
قال كارل وهو يشير إلى الخريطة “إلى الشمال خمسة عشر كيلومترًا من هنا لا يمكنك رؤيتها من مركز القيادة تراكم الثلج عالياً هنا حتى لو كان إرتفاعه ثلاثة طوابق فستظل محجوبة بالثلج”.
لا يعرف رولاند ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي تبادل النظرات مع آنا التي إبتسمت وأومأت في وجهه بما أن الثلاثة قد دعوه إلى هذا الحد فليس من المعقول الإختلاف.
“إذا كان الأمر كما وصفته حقًا فسيكون ذلك كافيًا لإضاءة الغيوم الداكنة فوق البشر ثم أتمنى أن أفهم ولادة هذا الجهاز من البداية إلى النهاية” أنزلت باشا مجساتها الرئيسية.
“سأجعل فريق البناء يترك لكم مساحات في المخبأ تذكروا أن تحضروا معك بعض سحرة جيش الإله وتسافروا بأمان”.
ومع ذلك فإن مجرد تكديس اليورانيوم 235 معًا لم يكن كافيًا لإطلاق الطاقة الكاملة لتفاعل الإنشطار ما لم تتم إضافة كمية هائلة من الطاقة إليه، إذا فعلوا ذلك فإن سلامته وعمليته سينخفضان بشكل كبير وبالتالي فقد قاموا بتحفيز آثاره من خلال التكوينات الخاصة، النقطة المهمة الأخرى في الخطة كانت إختبار التفجيرات بعد كل شيء النظرية والحسابات شيئ وتنفيذها شيء آخر.
“شكرا لك جلالة الملك!” هتف الثلاثة بفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع إستغرق البحث والمسح في موقع الإختبار ما يقرب من شهر على الرغم من أن السهول الخصبة شاسعة فمن الواضح أنها لم تكن موقع إختبار مناسب للإنفجار حيث نيفروينتر تخطط لمزيد من التطوير في هذا الإتجاه، هناك العديد من الجزر الصغيرة في المضيق أيضًا لكنها بعيدة جدًا الضغط الذي واجهه النقل البحري هائل بالفعل وسيكون من الصعب العثور على المزيد من السفن لنقل المعدات المختلفة المطلوبة.
عند مشاهدة المشهد أمامه شعر رولاند ببعض المشاعر الغريبة في حياته السابقة غالبًا ما يُنظر إلى الأسلحة النووية على أنها أداة لتدمير الذات، وصفته الأعمال الأدبية والسير الذاتية التي لا حصر لها بأنها سيف ديموقليس المعلق فوق رأس البشرية، لكن هنا يُنظر إليها على أنها بصيص أمل – في أوقات الظلام القوة وحدها هي التي يمكن أن تحمي الحضارة وتقطع الأشواك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا توجد ممرات تحت الأرض من جبل الثلج العظيم إلى موقع مراقبة التجربة”.
نظر إلى آنا وقال “لنذهب…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل ضمان جودة البناء جميع أعضاء فريق البناء من نخبة مجموعة الرحلة الاستكشافية الشمالية بعد أن خاضوا المذبحة الدموية في السهول الخصبة لم يعد الطقس القاسي عدوًا قاتمًا للغاية، علاوة على ذلك تلقوا إشعارًا قبل الإنطلاق بأن هذا هو أخطر مشروع بناء سري للغاية من نيفروينتر والذي تضمن مستقبل منازلهم ومملكتهم مضيفًا التعويض الهائل الذي وعدهم به المكتب الإداري تم ضخ كل شخص بالطاقة.
—
كان الثلج هنا أقوى بكثير من نيفروينتر لم يقتصر الأمر على تغطية الأرض التي تآكلتها الشياطين بالكامل فحسب بل جعل بناء المخبأ أكثر صعوبة من المعتاد، لحسن الحظ بمساعدة سحرة جيش الإله الأقوياء تمكن فريق البناء من الإستقرار في هذا المكان المهجور.
خمسون كيلومترًا إلى الشمال الغربي من جبل الثلج العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا توجد ممرات تحت الأرض من جبل الثلج العظيم إلى موقع مراقبة التجربة”.
كان الثلج هنا أقوى بكثير من نيفروينتر لم يقتصر الأمر على تغطية الأرض التي تآكلتها الشياطين بالكامل فحسب بل جعل بناء المخبأ أكثر صعوبة من المعتاد، لحسن الحظ بمساعدة سحرة جيش الإله الأقوياء تمكن فريق البناء من الإستقرار في هذا المكان المهجور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل ضمان جودة البناء جميع أعضاء فريق البناء من نخبة مجموعة الرحلة الاستكشافية الشمالية بعد أن خاضوا المذبحة الدموية في السهول الخصبة لم يعد الطقس القاسي عدوًا قاتمًا للغاية، علاوة على ذلك تلقوا إشعارًا قبل الإنطلاق بأن هذا هو أخطر مشروع بناء سري للغاية من نيفروينتر والذي تضمن مستقبل منازلهم ومملكتهم مضيفًا التعويض الهائل الذي وعدهم به المكتب الإداري تم ضخ كل شخص بالطاقة.
من أجل ضمان جودة البناء جميع أعضاء فريق البناء من نخبة مجموعة الرحلة الاستكشافية الشمالية بعد أن خاضوا المذبحة الدموية في السهول الخصبة لم يعد الطقس القاسي عدوًا قاتمًا للغاية، علاوة على ذلك تلقوا إشعارًا قبل الإنطلاق بأن هذا هو أخطر مشروع بناء سري للغاية من نيفروينتر والذي تضمن مستقبل منازلهم ومملكتهم مضيفًا التعويض الهائل الذي وعدهم به المكتب الإداري تم ضخ كل شخص بالطاقة.
“جلالة الملك من فضلك خذتني أيضًا”.
إذا كانت مدينة غرايكاستل في الماضي فبغض النظر عن مدى إجبار النبلاء لهم لن يتمكنوا من إقناع مرؤوسيهم بتأسيس معسكر في هذا النوع من الأماكن، إستغرق الأمر من رولاند ورفاقه يومين تقريبًا للوصول إلى موقع الإنفجار التجريبي بعد أن دخلوا إلى مركز القيادة الذي كان نصف مدفون في الأرض تغير المشهد في الغرفة مرة أخرى – جدار سميك من الطوب يحجب الرياح والثلج في الخارج وركبت المدفأة المشتعلة بعيدًا، إحتفظ قادة المشروع المختلفون بزيت المصابيح عالياً ةتتحققوا من مهامهم مقابل الرسم البياني ويبدون مشغولين للغاية.
“إذا كان الأمر كما وصفته حقًا فسيكون ذلك كافيًا لإضاءة الغيوم الداكنة فوق البشر ثم أتمنى أن أفهم ولادة هذا الجهاز من البداية إلى النهاية” أنزلت باشا مجساتها الرئيسية.
عند وصوله توقف الجميع وحيوا الواحد تلو الآخر “تحياتي جلالة الملك!”.
أجاب كارل “لم نكتشف أي آثار للشياطين في الشهر الماضي ربما تخلوا عن هذا المكان بالكامل بالنسبة للوحوش الشيطانية نرى بضع عشرات من وقت لآخر لكنهم لا يشكلون أي تهديد لقوات الحامية، تم الإنتهاء من منصة إختبار الإنفجار ومعدات المحاكاة إذا لم يكن لديك تعليمات أخرى فإنها تلبي جميع متطلبات الخطة”.
“إستمروا في عملكم” لوح رولاند ثم نظر نحو كارل فان بات “كيف هو الوضع هنا؟”.
عندما إستيقظ من عالم الأحلام في الظهيرة التالية تلقى رولاند خبرًا جيدًا حقًا أكملت وزارتا الهندسة والبناء إنشاء الموقع المطلوب والمعدات اللازمة لخطة “مجد الشمس”.
أجاب كارل “لم نكتشف أي آثار للشياطين في الشهر الماضي ربما تخلوا عن هذا المكان بالكامل بالنسبة للوحوش الشيطانية نرى بضع عشرات من وقت لآخر لكنهم لا يشكلون أي تهديد لقوات الحامية، تم الإنتهاء من منصة إختبار الإنفجار ومعدات المحاكاة إذا لم يكن لديك تعليمات أخرى فإنها تلبي جميع متطلبات الخطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مشاهدة المشهد أمامه شعر رولاند ببعض المشاعر الغريبة في حياته السابقة غالبًا ما يُنظر إلى الأسلحة النووية على أنها أداة لتدمير الذات، وصفته الأعمال الأدبية والسير الذاتية التي لا حصر لها بأنها سيف ديموقليس المعلق فوق رأس البشرية، لكن هنا يُنظر إليها على أنها بصيص أمل – في أوقات الظلام القوة وحدها هي التي يمكن أن تحمي الحضارة وتقطع الأشواك.
“أين منصة إختبار الإنفجار؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تلقى رولاند أيضًا مناشدات من المدينة الحدودية الثالثة في نفس الوقت الذي تلقى فيه الأخبار نظر إلى “الوجوه الثلاثة الضخمة” التي تم ضغطها معًا في الستارة الخفيفة التي تغطي جبهته لم يستطع إلا أن يمسح العرق عن جبهته.
قال كارل وهو يشير إلى الخريطة “إلى الشمال خمسة عشر كيلومترًا من هنا لا يمكنك رؤيتها من مركز القيادة تراكم الثلج عالياً هنا حتى لو كان إرتفاعه ثلاثة طوابق فستظل محجوبة بالثلج”.
من أجل التحقق من إمكانية إستخدامه أعد الإثنان ثلاثة تكوينات على الأقل للإختبار في الأشهر الستة الماضية الأبسط هو تكوين البندقية.
“لا يهم سنراه بشكل طبيعي عندما ينفجر” إبتسم رولاند وإلتفت نحو آنا وقال “دعونا نبدأ أول إختبار تفجير”.
عند وصوله توقف الجميع وحيوا الواحد تلو الآخر “تحياتي جلالة الملك!”.
من أجل التحقق من إمكانية إستخدامه أعد الإثنان ثلاثة تكوينات على الأقل للإختبار في الأشهر الستة الماضية الأبسط هو تكوين البندقية.
“لم يترك مجد الشمس أذهان باشا وسيلين منذ أن أوضحه رولاند لساحرات تاكويلا ومع ذلك لم يكن يتوقع أن تنضم حتى أليثيا هناك حتى إشارة العشق في صوتها.
–+–
“وأنا أيضًا!”.
نظر إلى آنا وقال “لنذهب…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات