الوقت
الفصل 28.1 – الوقت
الترجمة: Hunter
لم يكن الوقت ليلا بعد ، لكن السحب اليوم كانت ثقيلة للغاية ، مما جعلها مظلمة كما لو كانت ليلا. كانت الرياح أيضًا مضطربة تمامًا ، وكانت أمواج المحيط أكثر ارتفاعًا. تم إنتاج الأمواج من البحر واحدة تلو الأخرى ، متدفقة نحو الجرف الشاهق ، وتحولت في النهاية إلى أمواج عظيمة بشكل صادم تحطمت ضد الشاطئ الصخري ، حتى أن المياه السوداء الداكنة كانت تمر أحيانًا فوق الجرف الذي يزيد ارتفاعه عن عشرة أمتار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع أصوات صرير خشنة. تم فتح المدخل الرئيسي للقلعة الحمراء الداكنة ببطء ، وخرج ناشر الظلام دايك افيدار من الصدع الذي تم فتحه. لم تكن الرياح والأمطار التي ملأت السماء ، بالنسبة له ، مختلفة عن وميض الفجر الدافئ الأول. مدد جسده بتكاسل ، لدرجة أنه أطلق التثاؤب ، وعندها فقط قام بتضييق عينيه لفحص محيطه. تمامًا مثل القلعة الحمراء الداكنة ، كانت هناك طبقة من مجال القوة الغير مرئية حوله أيضًا ، مما يصد كل الرياح والامطار. بغض النظر عن مدى قوة العالم ، إذا تبللت ملابس ناشر الظلام ، فسيكون ذلك مزحة حقًا.
كان الرصيف مغمورًا منذ فترة طويلة تحت مد المحيط ، كما اختفى معظم المسار المتعرج الصغير المؤدي إلى الجزيرة. لا تزال المصابيح القليلة التي لم تُغمر تحت الماء تعمل بجد لإطلاق الضوء الداكن ، لكنها لم تستطع أن تجلب لهذا النهار الذي كان مظلماً مثل الليل أدنى قدر من قوة الحياة ، بدلاً من ذلك أضافت القليل من الكآبة المخيفة. كانت ثلاثة أرباع الجزيرة الكبيرة مغمورة بالفعل تحت الماء ، المنطقة الصغيرة من التضاريس العالية التي لم تغمرها المحيطات لا تزال تتعرض أحيانًا لموجات من المياه العكرة. في الانخفاض الصخري الذي كان قادرًا على تجنب الأمواج بشكل طفيف ، كان هناك عملاقان قبيحان لهما أجسام كبيرة يتجمعان حاليًا ، والمظاهر الشرسة التي لا يبدونها عادة في أي مكان يمكن رؤيتها ، فقط الخوف والارتعاش في أعينهم. كانوا أقوياء وشرسين بطبيعتهم ، وكانوا دائمًا يبحرون في القارب بين الجزيرة والقارة. كعاملين في القوارب، كانوا على دراية بالبحر ، لدرجة أنهم كانوا مثل أنواع المياه التي ولدت في البحر. ومع ذلك ، اليوم ، وكذلك اليوم فقط ، امام كشف البحر والعالم عن الغضب ، شعروا أيضًا بالخوف والقلق ، ولم يتمكنوا من العثور على مكان للاختباء إلا بشكل غريزي. كانت أجسادهم القوية وقوتهم المرعبة ، أمام هذه السماء والأرض ، ضعيفة بشكل لا يطاق.
كان الرصيف مغمورًا منذ فترة طويلة تحت مد المحيط ، كما اختفى معظم المسار المتعرج الصغير المؤدي إلى الجزيرة. لا تزال المصابيح القليلة التي لم تُغمر تحت الماء تعمل بجد لإطلاق الضوء الداكن ، لكنها لم تستطع أن تجلب لهذا النهار الذي كان مظلماً مثل الليل أدنى قدر من قوة الحياة ، بدلاً من ذلك أضافت القليل من الكآبة المخيفة. كانت ثلاثة أرباع الجزيرة الكبيرة مغمورة بالفعل تحت الماء ، المنطقة الصغيرة من التضاريس العالية التي لم تغمرها المحيطات لا تزال تتعرض أحيانًا لموجات من المياه العكرة. في الانخفاض الصخري الذي كان قادرًا على تجنب الأمواج بشكل طفيف ، كان هناك عملاقان قبيحان لهما أجسام كبيرة يتجمعان حاليًا ، والمظاهر الشرسة التي لا يبدونها عادة في أي مكان يمكن رؤيتها ، فقط الخوف والارتعاش في أعينهم. كانوا أقوياء وشرسين بطبيعتهم ، وكانوا دائمًا يبحرون في القارب بين الجزيرة والقارة. كعاملين في القوارب، كانوا على دراية بالبحر ، لدرجة أنهم كانوا مثل أنواع المياه التي ولدت في البحر. ومع ذلك ، اليوم ، وكذلك اليوم فقط ، امام كشف البحر والعالم عن الغضب ، شعروا أيضًا بالخوف والقلق ، ولم يتمكنوا من العثور على مكان للاختباء إلا بشكل غريزي. كانت أجسادهم القوية وقوتهم المرعبة ، أمام هذه السماء والأرض ، ضعيفة بشكل لا يطاق.
ومع ذلك ، بغض النظر عن ارتفاع الأمواج العملاقة الشرسة ، فإنها لا تزال غير قادرة على تهديد القلعة الشاهقة في المركز على أقل تقدير. كانت القلعة ذات اللون الأحمر الداكن في القاعدة مع خطوط سوداء تطلق وهجًا دمويًا خافتًا ، هذا اللون بشكل خاص يخطف الأنظار في الظلام. لقد تجاوزت قوة اختراق إشعاع الدم بالفعل الفطرة السليمة لهذا العالم ، والتي يمكن رؤيتها حتى من عدة مئات من الكيلومترات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط ، في العقود القليلة الماضية ، لم تظهر القلعة الحمراء الداكنة أبدًا هذا الإشراق الدموي. السبب في أن الأمر كان على هذا النحو اليوم لم يكن في الواقع مظاهرة ، بل كان بمثابة منارة في الظلام ، يرشد شخصًا ما ، ويشير إلى الطريق له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن سماع أصوات صرير خشنة. تم فتح المدخل الرئيسي للقلعة الحمراء الداكنة ببطء ، وخرج ناشر الظلام دايك افيدار من الصدع الذي تم فتحه. لم تكن الرياح والأمطار التي ملأت السماء ، بالنسبة له ، مختلفة عن وميض الفجر الدافئ الأول. مدد جسده بتكاسل ، لدرجة أنه أطلق التثاؤب ، وعندها فقط قام بتضييق عينيه لفحص محيطه. تمامًا مثل القلعة الحمراء الداكنة ، كانت هناك طبقة من مجال القوة الغير مرئية حوله أيضًا ، مما يصد كل الرياح والامطار. بغض النظر عن مدى قوة العالم ، إذا تبللت ملابس ناشر الظلام ، فسيكون ذلك مزحة حقًا.
كان الرصيف مغمورًا منذ فترة طويلة تحت مد المحيط ، كما اختفى معظم المسار المتعرج الصغير المؤدي إلى الجزيرة. لا تزال المصابيح القليلة التي لم تُغمر تحت الماء تعمل بجد لإطلاق الضوء الداكن ، لكنها لم تستطع أن تجلب لهذا النهار الذي كان مظلماً مثل الليل أدنى قدر من قوة الحياة ، بدلاً من ذلك أضافت القليل من الكآبة المخيفة. كانت ثلاثة أرباع الجزيرة الكبيرة مغمورة بالفعل تحت الماء ، المنطقة الصغيرة من التضاريس العالية التي لم تغمرها المحيطات لا تزال تتعرض أحيانًا لموجات من المياه العكرة. في الانخفاض الصخري الذي كان قادرًا على تجنب الأمواج بشكل طفيف ، كان هناك عملاقان قبيحان لهما أجسام كبيرة يتجمعان حاليًا ، والمظاهر الشرسة التي لا يبدونها عادة في أي مكان يمكن رؤيتها ، فقط الخوف والارتعاش في أعينهم. كانوا أقوياء وشرسين بطبيعتهم ، وكانوا دائمًا يبحرون في القارب بين الجزيرة والقارة. كعاملين في القوارب، كانوا على دراية بالبحر ، لدرجة أنهم كانوا مثل أنواع المياه التي ولدت في البحر. ومع ذلك ، اليوم ، وكذلك اليوم فقط ، امام كشف البحر والعالم عن الغضب ، شعروا أيضًا بالخوف والقلق ، ولم يتمكنوا من العثور على مكان للاختباء إلا بشكل غريزي. كانت أجسادهم القوية وقوتهم المرعبة ، أمام هذه السماء والأرض ، ضعيفة بشكل لا يطاق.
ومع ذلك ، عندما قام بفحص كل شيء أمامه بعينيه ، تجمد التعبير الكسول على وجهه على الفور ، وتحول ببطء إلى دهشة. في هذه الأثناء ، في هذه الدقائق القليلة ، غمرت الرياح والأمطار ملابسه تمامًا ، تاركة ناشر الظلام الذي كان مجده العسكري في القمة حقًا في حالة مؤسفة. ومع ذلك ، بدا دايك افيدار غير مدرك تمامًا ، لدرجة أنه نسي تمامًا التقنيات السرية المختلفة ، وبدلاً من ذلك كان مذهولًا وهو يركض عبر الرياح والمطر ، حتى أنه سقط بشدة مرتين ، وكدمات تضاف إلى وجهه.
الترجمة: Hunter
كان هذا شيئًا دمر كرامته تمامًا ، لكن يبدو أن دايك افيدار لم يشعر بذلك على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك كان يركض باستمرار تحت المطر ، ويسقط ، ويزحف مرة أخرى ، ثم يسقط ، ثم يزحف مرة أخرى. في هذه المسافة التي تبلغ عدة مئات من الأمتار ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي سقط فيها ، لكنه وصل أخيرًا قبل أن يسقط عملاق على الأرض. مد يده المرتجفة ، وقلب العملاق الذي كان مدفونًا في الماء ، وبعد ذلك ، كما لو أن الرعد ضربه ، فجأة أصيب بالذهول. كان وجه العملاق مألوفًا للغاية ، وهو وجه أدركه جميع الأشخاص المهمين حقًا في برلمان الدم. كان هذا بيفولاس ، شخص يكره الكثير من الناس ، لكن المزيد من الناس فكروا به باعتزاز.
ومع ذلك ، بغض النظر عن ارتفاع الأمواج العملاقة الشرسة ، فإنها لا تزال غير قادرة على تهديد القلعة الشاهقة في المركز على أقل تقدير. كانت القلعة ذات اللون الأحمر الداكن في القاعدة مع خطوط سوداء تطلق وهجًا دمويًا خافتًا ، هذا اللون بشكل خاص يخطف الأنظار في الظلام. لقد تجاوزت قوة اختراق إشعاع الدم بالفعل الفطرة السليمة لهذا العالم ، والتي يمكن رؤيتها حتى من عدة مئات من الكيلومترات.
فقد هذا الوجه كل حيويته منذ فترة طويلة ، ولكن كانت لا تزال هناك ابتسامة هادئة وعادية تتدلى من وجهه ، كما لو كان عجوزا لا يمكن أن يكون أكثر اعتيادية ، ولا شيء يبرز. ربما كان الشيء الوحيد الذي ترك انطباعًا عميقًا للآخرين هو تلك الابتسامة التي فهمت هذا العالم. على الرغم من تجميدها ، إلا أنها كانت حية ونابضة بالحياة ، كما لو كانت أبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع أصوات صرير خشنة. تم فتح المدخل الرئيسي للقلعة الحمراء الداكنة ببطء ، وخرج ناشر الظلام دايك افيدار من الصدع الذي تم فتحه. لم تكن الرياح والأمطار التي ملأت السماء ، بالنسبة له ، مختلفة عن وميض الفجر الدافئ الأول. مدد جسده بتكاسل ، لدرجة أنه أطلق التثاؤب ، وعندها فقط قام بتضييق عينيه لفحص محيطه. تمامًا مثل القلعة الحمراء الداكنة ، كانت هناك طبقة من مجال القوة الغير مرئية حوله أيضًا ، مما يصد كل الرياح والامطار. بغض النظر عن مدى قوة العالم ، إذا تبللت ملابس ناشر الظلام ، فسيكون ذلك مزحة حقًا.
ومع ذلك ، بغض النظر عن ارتفاع الأمواج العملاقة الشرسة ، فإنها لا تزال غير قادرة على تهديد القلعة الشاهقة في المركز على أقل تقدير. كانت القلعة ذات اللون الأحمر الداكن في القاعدة مع خطوط سوداء تطلق وهجًا دمويًا خافتًا ، هذا اللون بشكل خاص يخطف الأنظار في الظلام. لقد تجاوزت قوة اختراق إشعاع الدم بالفعل الفطرة السليمة لهذا العالم ، والتي يمكن رؤيتها حتى من عدة مئات من الكيلومترات.
ومع ذلك ، عندما قام بفحص كل شيء أمامه بعينيه ، تجمد التعبير الكسول على وجهه على الفور ، وتحول ببطء إلى دهشة. في هذه الأثناء ، في هذه الدقائق القليلة ، غمرت الرياح والأمطار ملابسه تمامًا ، تاركة ناشر الظلام الذي كان مجده العسكري في القمة حقًا في حالة مؤسفة. ومع ذلك ، بدا دايك افيدار غير مدرك تمامًا ، لدرجة أنه نسي تمامًا التقنيات السرية المختلفة ، وبدلاً من ذلك كان مذهولًا وهو يركض عبر الرياح والمطر ، حتى أنه سقط بشدة مرتين ، وكدمات تضاف إلى وجهه.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات