عادي
الفصل 29.7 – عادي
في البرية ، كانت هناك مدن صغيرة مهجورة في كل مكان ، ولكن داخل أراضي برلمان الدم ، تم التخلي عن العديد منها مؤخرًا بسبب لهب الحرب. لم يكن لدى الجنود المتناثرين من الحرب الكثير من الانضباط للحديث عنه ، ولم يكن لدى المستخدمين أي قيود تقريبًا أيضًا ، طالما كانت قدرات الفرد أقوى من الطرف الآخر ، فإن الضرر الناجم عن هزيمة الجنود المتبقين المتجولين كان أكبر من الحرب نفسها. بالإضافة إلى ذلك ، على عكس العصر القديم ، كان العديد من مستخدمي القدرة وحدهم كافيين لتدمير مدينة صغيرة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يبدو أن مدينة صغيرة قد احترقت معظمها قد طورت القليل من الحياة. داخل محطة وقود ، كان مولد وقود الديزل يدق حاليًا ، والطاقة الكهربائية التي ينتجها تجلب الدفء إلى الغرفة المجاورة لها ، كما تعمل على تشغيل فرن كهرومغناطيسي. كانت هذه غرفة كبيرة تمامًا ، أعيد تشكيلها من ورشة لتصليح السيارات. كان الداخل نظيفًا تمامًا ، وكان هناك مطبخ صغير بالداخل. امتلأت الغرفة برائحة الطعام. داخلها كان مقلاة مسطحة القاع ، يتم قلي البيض والخضروات والتوابل في فطيرة حاليًا ببطء ، وموجات العطر الجذاب تأتي من هذا بالضبط. في هذه الأثناء ، كانت الطاهية امرأة ، شعرها طويل ملفوف فوق رأسها. على الرغم من أن شخصيتها الطويلة كانت ترتدي أبسط الملابس الغير مزينة ، إلا أنها كانت لا تزال جذابة بشكل لا يصدق. كانت مركزة تمامًا على اللهب ، وكأن هذا هو الشيء الوحيد في هذا العالم الذي لا يزال يستحق اهتمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت خطى خلفها ، ثم تحرك زوج من الذراعين القويتين حول خصرها. وبقليل من القوة ، استفادت من هذا لتتكئ إلى أحضان الشخص الذي يقف خلفها. انحنى الرجل خلفها إلى الأمام ، وشعره الاشقر الفاتح يرفرف ، ويغطي جانب وجهها الجميل بشكل لا يصدق ، ثم أعطى وجهها قبلة خفيفة. مر شعاع غروب الشمس عبر النافذة ، وهبط بشكل مثالي على الاثنين ، تاركًا وراءه مشهدًا جميلًا للغاية.
كان من الممكن سماع أصوات هدير قوية من مسافة بعيدة ، مرت عربتان مليئة بثقوب الرصاص عبر المدينة الصغيرة ، وتوقفتا خارج محطة الوقود. سبعة أو ثمانية جنود مغطون بجروح قد قفزوا من مركبتهم ، وكأنهم ذئاب جائعة ترى الدماء. رفعوا أسلحتهم المختلفة ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون وهم يمشون عبر المدخل السميك لمحطة الوقود.
بيرسيفوني وسو ، حتى لو تم وضعهما في نهر التاريخ العظيم ، فسوف يتركان وراءهما صورة ظلية.
بصوت با ، صفعت بيرسيفوني يد سو التي كانت موضوعة بكسل حول خصرها ، ثم بشخير ، قالت ، “اذهب! ابقى مطيعًا هناك ، وإلا فلن تأكل أي شيء! “
“يكفي إذا أكلتك.” قال سو من أذنيها تمامًا ، ولم يظهر أي نية للمغادرة.
“يكفي إذا أكلتك.” قال سو من أذنيها تمامًا ، ولم يظهر أي نية للمغادرة.
“همف! إذا أزعجتني بعد الآن ، فلن يكون لديك أي شيء لتأكله! ” كانت بيرسيفوني شرسة للغاية ، لكن وجهها ما زال يحمل ابتسامة. من الواضح أن سو لم يكن على استعداد لتركها ، لذلك تلقى بعد ذلك ركلة شرسة من بيرسيفوني. كانت هذه الركلة ثقيلة للغاية ، وتحمل ما لا يقل عن عشرة أطنان من القوة ، مما أدى إلى تحليق سو تمامًا مثل ورقة ، يرفرف للخارج. بعد هبوطه عدة مرات في الهواء ، طار برفق. هذه القدم التي يمكن أن تكسر الأسمنت ، عندما يتم إرسالها إلى جسد سو ، كانت صحيحة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
“من الصعب قول ذلك! أخطط لتذوق كلاهما ، كما تعلمين؟ ” تحرك سو وتمسك بها مرة أخرى بطريقة متواضعة إلى حد ما. عندما كانت بيرسيفوني على وشك أن تعلمه المزيد من “الدروس” ، أصبح تعبير سو فجأة جادًا ، وأطلق عن غير قصد القليل من نية القتل. على الرغم من أن بيرسيفوني كانت لا تزال تبتسم ، إلا أنها بدت أيضًا غير سعيدة بعض الشيء.
“لا تشعر بالغضب الشديد.” فركت بيرسيفوني وجهها برفق على وجه سو ، ثم عضته برفق. ابتسم سو ولم يقل شيئًا ، لكن زوايا وجهه أصبحت حادة للغاية.
“من الصعب قول ذلك! أخطط لتذوق كلاهما ، كما تعلمين؟ ” تحرك سو وتمسك بها مرة أخرى بطريقة متواضعة إلى حد ما. عندما كانت بيرسيفوني على وشك أن تعلمه المزيد من “الدروس” ، أصبح تعبير سو فجأة جادًا ، وأطلق عن غير قصد القليل من نية القتل. على الرغم من أن بيرسيفوني كانت لا تزال تبتسم ، إلا أنها بدت أيضًا غير سعيدة بعض الشيء.
“تنهد ، حسنًا ، افعل ما تريد.” رفعت بيرسيفوني يدها ، وهي تربت على وجه سو.
كانت رائحة الطعام تحفز عقولهم. ضحك رجل قوي يحمل مدفع رشاش ثقيل وقال: “لم أتوقع أبدًا أنه سيكون هناك أشخاص هنا ، يبدو أن هناك أيضًا بعض مهارات الطهي! من الأفضل ألا نقتل ونأكل هذا النوع من الأشخاص ، فمن الأفضل تركهم لاستخدامات أخرى. بالطبع ، إذا كانت هناك امرأة ، فهذا أفضل “.
كان من الممكن سماع أصوات هدير قوية من مسافة بعيدة ، مرت عربتان مليئة بثقوب الرصاص عبر المدينة الصغيرة ، وتوقفتا خارج محطة الوقود. سبعة أو ثمانية جنود مغطون بجروح قد قفزوا من مركبتهم ، وكأنهم ذئاب جائعة ترى الدماء. رفعوا أسلحتهم المختلفة ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون وهم يمشون عبر المدخل السميك لمحطة الوقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رائحة الطعام تحفز عقولهم. ضحك رجل قوي يحمل مدفع رشاش ثقيل وقال: “لم أتوقع أبدًا أنه سيكون هناك أشخاص هنا ، يبدو أن هناك أيضًا بعض مهارات الطهي! من الأفضل ألا نقتل ونأكل هذا النوع من الأشخاص ، فمن الأفضل تركهم لاستخدامات أخرى. بالطبع ، إذا كانت هناك امرأة ، فهذا أفضل “.
ترددت خطى خلفها ، ثم تحرك زوج من الذراعين القويتين حول خصرها. وبقليل من القوة ، استفادت من هذا لتتكئ إلى أحضان الشخص الذي يقف خلفها. انحنى الرجل خلفها إلى الأمام ، وشعره الاشقر الفاتح يرفرف ، ويغطي جانب وجهها الجميل بشكل لا يصدق ، ثم أعطى وجهها قبلة خفيفة. مر شعاع غروب الشمس عبر النافذة ، وهبط بشكل مثالي على الاثنين ، تاركًا وراءه مشهدًا جميلًا للغاية.
ضحك كل الناس المحيطين. حتى أنه كان هناك شخص واحد قال بصوت عال ، “ألا تحلم كثيرًا ؟! بالنسبة للنساء اللواتي ما زلن يجرؤن على البقاء في هذا النوع من الأماكن ، حتى يجب أن تعرف كيف يبدون. عندما يحين الوقت ، ستكون الشخص الوحيد الذي يستمتع بنفسك ، عليك على الأقل الذهاب لمدة ساعة! “
“لا تشعر بالغضب الشديد.” فركت بيرسيفوني وجهها برفق على وجه سو ، ثم عضته برفق. ابتسم سو ولم يقل شيئًا ، لكن زوايا وجهه أصبحت حادة للغاية.
أطلق الرجل القوي صوت باه، بصق كتلة ثقيلة من البصاق. تمتم فمه بشيء ما ، لكنه لم يجرؤ على الرد على هذه الكلمات ، وركل المدخل بقدم.
تحطم! تم فتح الباب الملحوم من قضبان حديدية مقواة ، لكنه لم ينفصل بأعجوبة عن إطار الباب ، لدرجة أنه لم يتشوه حتى. دخل الرجل القوي أولاً ، وهو أول من يرى بوضوح الوضع في الداخل. لقد صُدم على الفور!
أطلق الرجل القوي صوت باه، بصق كتلة ثقيلة من البصاق. تمتم فمه بشيء ما ، لكنه لم يجرؤ على الرد على هذه الكلمات ، وركل المدخل بقدم.
بيرسيفوني وسو ، حتى لو تم وضعهما في نهر التاريخ العظيم ، فسوف يتركان وراءهما صورة ظلية.
الترجمة: Hunter
“همف! إذا أزعجتني بعد الآن ، فلن يكون لديك أي شيء لتأكله! ” كانت بيرسيفوني شرسة للغاية ، لكن وجهها ما زال يحمل ابتسامة. من الواضح أن سو لم يكن على استعداد لتركها ، لذلك تلقى بعد ذلك ركلة شرسة من بيرسيفوني. كانت هذه الركلة ثقيلة للغاية ، وتحمل ما لا يقل عن عشرة أطنان من القوة ، مما أدى إلى تحليق سو تمامًا مثل ورقة ، يرفرف للخارج. بعد هبوطه عدة مرات في الهواء ، طار برفق. هذه القدم التي يمكن أن تكسر الأسمنت ، عندما يتم إرسالها إلى جسد سو ، كانت صحيحة تمامًا.
الفصل 29.7 – عادي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات