نهاية فوضوية
الفصل 30.7 – نهاية فوضوية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هيلين تشعر بالخوف؟ ما الذي كانت تخاف منه؟ لم يعرف سنو . الشيء الوحيد الذي عرفه هو أنه في يوم من الأيام ، سيعرف بالتأكيد الإجابة على هذا.
بعد ذلك بوقت طويل ، كسر كورتيس الصمت متسائلاً “الشعر الفضي ، ما الذي تفكر فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفكر ، إذا تمت إضافة صفر آخر إلى عدد الحشرات الميكانيكية التي واجهناها ، فماذا كان سيحدث؟”
كانت هيلين أكثر صدقًا في معاملتها تجاه سنو. فركت جبينها ، وأجابت بالمثل من خلال وعيها: “أنا لست خائفة من أعدادهم ، ولا أخاف من الحاكم من ورائهم. فقط … “اختارت هيلين كلماتها بعناية ، وهو أمر نادرًا ما شوهد. بعد ثوانٍ قليلة ، قالت: “لقد أعطوني شعورًا مألوفًا للغاية. كان يجب أن أراهم من قبل ، لكنني متأكد من أنني بالتأكيد لم أقابلهم من قبل. هذا حقًا شيء يتركني في حيرة من أمري ، لدرجة أنه … هناك أيضًا القليل من الخوف “.
“كنت أفكر في نفس الشيء.”
كانت هيلين أكثر صدقًا في معاملتها تجاه سنو. فركت جبينها ، وأجابت بالمثل من خلال وعيها: “أنا لست خائفة من أعدادهم ، ولا أخاف من الحاكم من ورائهم. فقط … “اختارت هيلين كلماتها بعناية ، وهو أمر نادرًا ما شوهد. بعد ثوانٍ قليلة ، قالت: “لقد أعطوني شعورًا مألوفًا للغاية. كان يجب أن أراهم من قبل ، لكنني متأكد من أنني بالتأكيد لم أقابلهم من قبل. هذا حقًا شيء يتركني في حيرة من أمري ، لدرجة أنه … هناك أيضًا القليل من الخوف “.
تذمر سنو عدة مرات ، وفهم ما كانت تقوله هيلين ، وشعر أيضًا بالاضطراب. لم تكن هناك طريقة لارتكاب هيلين خطأً ، ناهيك عن تذكر الشيء الخطأ ، إذا لم ترى هذه الحشرات الميكانيكية من قبل ، فلن تراها من قبل. ومع ذلك ، من أين أتى الشعور المألوف حينها؟ يمكن لأفكار هيلين أن تحقق الدقة المطلقة ، مع عدم وجود مناطق ضبابية تقريبًا ؛ لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يظهر بها هذا النوع من التناقض المنطقي.
داخل المستشفى الخاص ، فتحت هيلين شاشة ضوئية واحدة فقط ، وهي حاليًا في حالة تفكير عميق. عرضت الشاشة الضوئية الصور ثلاثية الأبعاد للعديد من الحشرات الميكانيكية ، وكانت هذه الصور تدور ببطء. لم يكن تعبير هيلين جيدًا ، كما أن وجهها الخالي من التعابير يكشف أيضًا عن خطورة نادرة. كان سنو يرقد حاليًا في زاوية ، ويمضغ قطعة تلو الأخرى من المعدن. كانت هذه السبائك ذات الخصائص الخاصة هي كل الأشياء التي أعدتها هيلين خصيصًا لمساعدة سنو على شحذ أسنانه. أطلقوا عليها اسم شحذ السن ، ولكن عندما يأكل سنو قطعة من السبائك ، فإنه يتذكر التكوين ، ومن هناك ينتج الوصفة المقابلة في جسمه. في المستقبل ، عندما يتم العثور على معادن متشابهة ، يمكن بعد ذلك الاعتماد على سوائل مفرزة بشكل خاص لزيادة سرعة التآكل. علاوة على ذلك ، فإن السبيكة الأكثر خصوصية التي تم حلها ، سيصبح جسم سنو أكثر صلابة ، كما أن قوته ستزداد بشكل أسرع. بالنسبة إلى سنو فقط ، كان تناول هذه القطع المعدنية تجربة غير سارة للغاية ، ولهذا السبب كان دائمًا ما يختبئ كلما أمكن ذلك. في بعض الأحيان ، كان ذلك إلى الحد الذي اضطر فيه لافيت إلى الضغط عليه لأسفل ، ووضع السبيكة في فمه لجعله يأكلها. ومع ذلك ، بعد عودتهم هذه المرة ، دون إلحاح من هيلين ، سحب سنو جميع قطع السبائك المتبقية من تلقاء نفسه ، ويمضغها بصمت واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهمت هيلين بشكل طبيعي نية سنو. هزت رأسها داخليا ، ولم توقفه. كانت تحدق فقط في الصور الثلاثية الأبعاد للحشرات الميكانيكية ، وكان تعبيرها أسوأ كلما طالت مدة التحديق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى سنو فم مليء بالسبائك المعدنية ، يمشي بصمت إلى جانب هيلين ، ثم يطفو في الهواء ، ناظرًا إلى الصور الثلاثية الأبعاد على الشاشة الخفيفة. بعد لحظة ، نقلت فكرة إلى هيلين. “ماما ، هل هؤلاء الرجال أقوياء حقًا؟ تبدين مضطربة حقا. إنهم ليسوا بهذه القوة بشكل صحيح ، فقط قد يكون هناك الكثير منهم. ومع ذلك ، لا يهم عددهم ، يمكننا دائمًا الجري ، ثم التعامل معهم ببطء “.
شعر سنو فجأة أن معدل ضربات قلب هيلين قد تسارع قليلاً ، كما أن تدفق الدم تسارع أيضًا ، لكن درجة حرارة جسمها انخفضت بدلاً من ذلك قليلاً. عندما حدث هذا على جسم الإنسان ، كانت ردة الفعل هذه تسمى بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هيلين أكثر صدقًا في معاملتها تجاه سنو. فركت جبينها ، وأجابت بالمثل من خلال وعيها: “أنا لست خائفة من أعدادهم ، ولا أخاف من الحاكم من ورائهم. فقط … “اختارت هيلين كلماتها بعناية ، وهو أمر نادرًا ما شوهد. بعد ثوانٍ قليلة ، قالت: “لقد أعطوني شعورًا مألوفًا للغاية. كان يجب أن أراهم من قبل ، لكنني متأكد من أنني بالتأكيد لم أقابلهم من قبل. هذا حقًا شيء يتركني في حيرة من أمري ، لدرجة أنه … هناك أيضًا القليل من الخوف “.
تذمر سنو عدة مرات ، وفهم ما كانت تقوله هيلين ، وشعر أيضًا بالاضطراب. لم تكن هناك طريقة لارتكاب هيلين خطأً ، ناهيك عن تذكر الشيء الخطأ ، إذا لم ترى هذه الحشرات الميكانيكية من قبل ، فلن تراها من قبل. ومع ذلك ، من أين أتى الشعور المألوف حينها؟ يمكن لأفكار هيلين أن تحقق الدقة المطلقة ، مع عدم وجود مناطق ضبابية تقريبًا ؛ لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يظهر بها هذا النوع من التناقض المنطقي.
فكر سنو في نفسه بصعوبة ، لكن لم تكن هناك نتائج. لا يسعه إلا أن يكره ذكائه ، ويقرر استثمار كل طاقته التي تم الحصول عليها حديثًا في ترقية مراكز التفكير الخاصة به ، وبهذه الطريقة انتج سبعة مراكز فكرية من الدرجة الثانية. بناءً على معيار الجنس البشري ، كان هذا يعادل وجود سبع آلات صغيرة الحجم. بالطبع ، هذا لا يمكن مقارنته بهيلين على الإطلاق ، لكنه على الأقل سيحررها من حالتها الحالية المشوشة. ومع ذلك ، على الجانب الآخر ، كانت تفتقر أيضًا إلى القوة القتالية بشدة. على الرغم من أن بنية الحشرات الميكانيكية كانت بسيطة ، إلا أن أساليب هجومها محدودة ، وقوتها الفردية ليست بهذه القوة ، إلا أن الجانب الأكثر رعبا لها هو إمكانية تصنيعها! عندما ظهر الآلاف إلى عشرات الآلاف وليس العشرات إلى المئات من الحشرات الميكانيكية التي ظهرت ، ستصبح المعارك مختلفة تمامًا. يمكن أن يقضي لافيت واحد على عدة مئات من الحشرات الميكانيكية ، ولكن أكثر من عشرة آلاف من الحشرات الميكانيكية يمكن أن تمحو على الفور عشرة من لافيت. كان هذا هو الاختلاف. وفي الوقت نفسه ، عندما يمكن أن تنسق أنواع مختلفة من الحشرات الميكانيكية مع بعضها البعض ، فإن قوتها ستزداد أضعافا مضاعفة. مع درجة الحضارة التي تظهر عليها الحشرات الميكانيكية ، طالما كانت هناك موارد كافية ، يمكن أن تصل أعدادها بالكامل إلى الملايين ، أو حتى عشرات الملايين!
شعر سنو فجأة أن معدل ضربات قلب هيلين قد تسارع قليلاً ، كما أن تدفق الدم تسارع أيضًا ، لكن درجة حرارة جسمها انخفضت بدلاً من ذلك قليلاً. عندما حدث هذا على جسم الإنسان ، كانت ردة الفعل هذه تسمى بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امام هذا النوع من الجيش الميكانيكي المنتشر في كل مكان ، أصبحت القوة الفردية مرة أخرى غير ذات أهمية. كانت العلاقة بين الكم والنوعية جدلية إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد سنو إلى مكانه الخاص ، يمضغ قطع السبائك المعدنية بينما يفكر فيما إذا كان يجب عليه ترقية مراكز التفكير الخاصة به أو تقوية نفسه أولاً. على الرغم من اختلاف شكله الخارجي عن الجنس البشري ، إلا أنه كان يفكر تمامًا مثل الطفل. في الواقع ، عرف سنو أن لديه طريقة أخرى في التفكير ، كانت الطريقة دقيقة وذات كفاءة عالية وباردة ، ومختلفة تمامًا عن أفكار الجنس البشري المعقدة والفوضوية والضبابية. إذا تحول إلى طريقة التفكير هذه ، فقد عرف أنه يمكنه الحصول على الإجابة على الفور. ومع ذلك ، شعر سنو بشكل حدسي أن هيلين لن تعجب بذلك عندما يتغير إلى طريقة التفكير هذه ، وفقط عندما يستخدم طريقة تفكيره البشرية ستشعر بدفء هيلين. نتيجة لذلك ، قرر أنه قد يتخلى أيضًا عن طريقة تفكيره الغريزية ، لأنه في كلتا الحالتين ، مع هيلين هنا ، خططت بالفعل لكل شيء له ، إلى الحد الذي شمل تطوره فيه. على أقل تقدير ، حتى الآن ، ولد سنو وتعديله تحت يدي هيلين ، على الرغم من أن شكل الجسم ووظائفه كانا مختلفين تمامًا عن الاختيارات ، إلا أن قوته القتالية لم تكن مختلفة.
شعر سنو فجأة أن معدل ضربات قلب هيلين قد تسارع قليلاً ، كما أن تدفق الدم تسارع أيضًا ، لكن درجة حرارة جسمها انخفضت بدلاً من ذلك قليلاً. عندما حدث هذا على جسم الإنسان ، كانت ردة الفعل هذه تسمى بالخوف.
من الواضح أن سنو الحالي لم يفهم ما يعنيه هذا.
عاد سنو إلى مكانه الخاص ، يمضغ قطع السبائك المعدنية بينما يفكر فيما إذا كان يجب عليه ترقية مراكز التفكير الخاصة به أو تقوية نفسه أولاً. على الرغم من اختلاف شكله الخارجي عن الجنس البشري ، إلا أنه كان يفكر تمامًا مثل الطفل. في الواقع ، عرف سنو أن لديه طريقة أخرى في التفكير ، كانت الطريقة دقيقة وذات كفاءة عالية وباردة ، ومختلفة تمامًا عن أفكار الجنس البشري المعقدة والفوضوية والضبابية. إذا تحول إلى طريقة التفكير هذه ، فقد عرف أنه يمكنه الحصول على الإجابة على الفور. ومع ذلك ، شعر سنو بشكل حدسي أن هيلين لن تعجب بذلك عندما يتغير إلى طريقة التفكير هذه ، وفقط عندما يستخدم طريقة تفكيره البشرية ستشعر بدفء هيلين. نتيجة لذلك ، قرر أنه قد يتخلى أيضًا عن طريقة تفكيره الغريزية ، لأنه في كلتا الحالتين ، مع هيلين هنا ، خططت بالفعل لكل شيء له ، إلى الحد الذي شمل تطوره فيه. على أقل تقدير ، حتى الآن ، ولد سنو وتعديله تحت يدي هيلين ، على الرغم من أن شكل الجسم ووظائفه كانا مختلفين تمامًا عن الاختيارات ، إلا أن قوته القتالية لم تكن مختلفة.
شعر سنو فجأة أن معدل ضربات قلب هيلين قد تسارع قليلاً ، كما أن تدفق الدم تسارع أيضًا ، لكن درجة حرارة جسمها انخفضت بدلاً من ذلك قليلاً. عندما حدث هذا على جسم الإنسان ، كانت ردة الفعل هذه تسمى بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذمر سنو عدة مرات ، وفهم ما كانت تقوله هيلين ، وشعر أيضًا بالاضطراب. لم تكن هناك طريقة لارتكاب هيلين خطأً ، ناهيك عن تذكر الشيء الخطأ ، إذا لم ترى هذه الحشرات الميكانيكية من قبل ، فلن تراها من قبل. ومع ذلك ، من أين أتى الشعور المألوف حينها؟ يمكن لأفكار هيلين أن تحقق الدقة المطلقة ، مع عدم وجود مناطق ضبابية تقريبًا ؛ لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يظهر بها هذا النوع من التناقض المنطقي.
هيلين تشعر بالخوف؟ ما الذي كانت تخاف منه؟ لم يعرف سنو . الشيء الوحيد الذي عرفه هو أنه في يوم من الأيام ، سيعرف بالتأكيد الإجابة على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى سنو فم مليء بالسبائك المعدنية ، يمشي بصمت إلى جانب هيلين ، ثم يطفو في الهواء ، ناظرًا إلى الصور الثلاثية الأبعاد على الشاشة الخفيفة. بعد لحظة ، نقلت فكرة إلى هيلين. “ماما ، هل هؤلاء الرجال أقوياء حقًا؟ تبدين مضطربة حقا. إنهم ليسوا بهذه القوة بشكل صحيح ، فقط قد يكون هناك الكثير منهم. ومع ذلك ، لا يهم عددهم ، يمكننا دائمًا الجري ، ثم التعامل معهم ببطء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن سنو الحالي لم يفهم ما يعنيه هذا.
كان لدى سنو فم مليء بالسبائك المعدنية ، يمشي بصمت إلى جانب هيلين ، ثم يطفو في الهواء ، ناظرًا إلى الصور الثلاثية الأبعاد على الشاشة الخفيفة. بعد لحظة ، نقلت فكرة إلى هيلين. “ماما ، هل هؤلاء الرجال أقوياء حقًا؟ تبدين مضطربة حقا. إنهم ليسوا بهذه القوة بشكل صحيح ، فقط قد يكون هناك الكثير منهم. ومع ذلك ، لا يهم عددهم ، يمكننا دائمًا الجري ، ثم التعامل معهم ببطء “.
الترجمة: Hunter
تذمر سنو عدة مرات ، وفهم ما كانت تقوله هيلين ، وشعر أيضًا بالاضطراب. لم تكن هناك طريقة لارتكاب هيلين خطأً ، ناهيك عن تذكر الشيء الخطأ ، إذا لم ترى هذه الحشرات الميكانيكية من قبل ، فلن تراها من قبل. ومع ذلك ، من أين أتى الشعور المألوف حينها؟ يمكن لأفكار هيلين أن تحقق الدقة المطلقة ، مع عدم وجود مناطق ضبابية تقريبًا ؛ لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يظهر بها هذا النوع من التناقض المنطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت هيلين بشكل طبيعي نية سنو. هزت رأسها داخليا ، ولم توقفه. كانت تحدق فقط في الصور الثلاثية الأبعاد للحشرات الميكانيكية ، وكان تعبيرها أسوأ كلما طالت مدة التحديق فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات