أول قتال
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
“صقور الرماد سيبقون كل شيء تحت السيطرة في المؤخرة. البقية منكم ، تقدموا! ” سيغفريد كبح جماح حصانه وسمح لأعضائه بتشكيل خط دفاعي خلفه.
……
“المكافأة على قطع رؤوسهم والمساهمات والمكافآت المالية من نقابة المرتزقة ستكون كلها لكم!” كان سيغفريد مدركًا تمامًا لنقاط ضعف الإنسانية ، وكان ذكيًا وعديم الرحمة بما يكفي لرمي المزيد من الطُعم على الفور لإغراء الآخرين.
فقط بعد العودة إلى عربتهم الخاصة ، حصدت رافينيا النظرات الموقرة للآخرين ، عادة ، ستكون هذه الفتاة الصغيرة سعيدة للغاية لدرجة أنه إذا كان لديها ذيل ، فسيهتز بضراوة.
بدأت العديد من مجموعات المرتزقة المتوسطة الحجم في الرغبة في ذلك على الفور ، ولكن قبل أن يتمكنوا من مناقشة قرارهم أكثر ، لم يستطع الغيلان الذين يواجهونهم الانتظار أكثر من ذلك.
كانت هذه الغيلان قليلة العدد ، ولم يكن لديها حتى عُشر عدد مجموعة المرتزقة متوسطة الحجم. بعد أن ذهب المحترفون ذوو الرتبة المتوسطة لإيقاف الغيلان ، أصبح التفوق في الأرقام واضحًا.
“أوو أووو!” فتح الغول الذي وقف في المقدمة فمه الشرس على مصراعيه مثل الوحش وأطلق هديرًا مرعبًا ، وأصبح عظم الحيوان المجهول الذي يمسك بيده عصيًا ضخمًا اجتاح مثل عاصفة شرسة.
بدأت العديد من مجموعات المرتزقة المتوسطة الحجم في الرغبة في ذلك على الفور ، ولكن قبل أن يتمكنوا من مناقشة قرارهم أكثر ، لم يستطع الغيلان الذين يواجهونهم الانتظار أكثر من ذلك.
* دوي! * ضربت العصا العظمية دروع المقاتلين في المقدمة ، وكان هناك صوت خافت يمكن سماعه. انهار العديد من المرتزقة على الفور مع إنفجار أذرعتهم بصوت عالٍ.
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
كانت القوة العامة للغول حوالي 5 أو 7 نقاط ، أي ما يعادل قوة مقاتل النخبة الرتبة 5. لقد كان شيئًا لا يمكن للمرتزقة العاديين ببساطة مواجهته.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
وكأن الغيلان الذين يقفون خلفه يستجيبون لهدير زعيمهم ، لوحوا بهراواتهم الضخمة ومطارقهم ، كما رفعوا أيديهم العارية و ألقوا بأنفسهم على المرتزقة. العديد من مجموعات المرتزقة المتوسطة الحجم انهارت خطوطها الأمامية على الفور ، وصاح قادتهم الأوامر دون جدوى. يمكن للجميع أن يقولوا أن تعبير سيجفريد أصبح قاتمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، رمت الفتاة رمحها الفولاذي الذي كان مغطى بدماء الغول ورائحته الكريهة.ثم ذهبت بمفردها إلى عربة الأخوات التي سمع منه بعدها صوت تقيأ خافت .فكر ليلين أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت للتكيف.
‘بيانات وسمات هذا العالم لا تتبع بالضبط مبدأ التراكب. مجموع الفعلين لا يساوي بالضرورة تأثير كل من الأفعال المنفذة بمفردها… ‘ شاهد ليلين المشهد ، لكنه بدأ يفكر في أمور أخرى.
جعل مستوى جشعه ليلين يتساءل عما إذا كان بام العجوز ينحدر من دم تنين جامع الكنوز.
بعد تجربة الكثير في عالم الآلهة ، أدرك أخيرًا أن بيانات السمات كانت مختلفة في هذا العالم.
تغير صوت زئير عن حالته السابقة المسعورة ، وبدا جافًا جدًا. بدأ الغيلان الآخرون الذين سمعوا الصوت يتراجعون ، بل إن بعضهم أدار ظهورهم ودفعوا الثمن بتعرضهم للضرب من قبل المرتزقة للفرار من ساحة المعركة.
“على الرغم من أن متوسط مستوى الأشخاص العاديين 1 ، يبدو أنه من الصعب التقدم. حتى اختراق عنق الزجاجة 1 لجميع الإحصائيات الخاصة بي كان صعبًا للغاية في البداية وقد بذلت الكثير من الجهد للقيام بذلك. بعد رفع الإحصائيات الخاصة بي إلى 5 ، في كل مرة أرفع فيها إحصائياتي بمقدار مستوى 1 ، أصبح من الصعب القيام بذلك مرة أخرى. بعد أن أصل إلى 10 ، سيصبح التفاوت أكثر وضوحًا… ‘
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه بعد أن يصل متوسط سماته إلى 10 نقاط ، فربما تكون كل مرة يتم رفعها فيها بمقدار 1 مساوية لمجموع تأثيرات تقدمه السابق. ستزداد قوته الإجمالية وسوف ينمو بشكل كبير. كان هذا النوع من التقدم السريع مختلفًا عما اعتاد عليه.
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه بعد أن يصل متوسط سماته إلى 10 نقاط ، فربما تكون كل مرة يتم رفعها فيها بمقدار 1 مساوية لمجموع تأثيرات تقدمه السابق. ستزداد قوته الإجمالية وسوف ينمو بشكل كبير. كان هذا النوع من التقدم السريع مختلفًا عما اعتاد عليه.
رافينيا التي كسبت الاحترام ، بدت وكأنها في حالة نشوة. لم ترد حتى على الرجال الذين أرسلهم صقور الرماد ، وفي النهاية كان على ليلين أن يقدم نفسه ويتحدث معهم.
هبت عاصفة قوية في جميع أنحاء المنطقة ، ولاحظ ليلين دون وعي قطعة درع ممزقة على الأرض مع بقع دماء منقطة في كل مكان. حوّل هذا انتباهه مباشرة إلى ساحة المعركة.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فستصبح الأمور ممتعة…” انحنت شفاه ليلين في ابتسامة ذات معنى.
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
“لماذا أشعر أنه كان هناك شيء ما حول هذه المجموعة من الغيلان؟ يبدو أنهم كانوا يستعملون.. خطة ضد الجنود؟ يالها من مزحة! حتى لو كانت لديهم القدرة العقلية ، فكيف يمكن أن يأتوا بهذه الفكرة؟ ربما كانت مجرد مصادفة… لا ، ربما الغيلان ذو الرأسين أو الشامان الغول المشاع لديهم هذا النوع من الذكاء… ”
كانت هذه الغيلان قليلة العدد ، ولم يكن لديها حتى عُشر عدد مجموعة المرتزقة متوسطة الحجم. بعد أن ذهب المحترفون ذوو الرتبة المتوسطة لإيقاف الغيلان ، أصبح التفوق في الأرقام واضحًا.
“هاها… لذا الغيلان المشاع عنهم هم فقط على هذا المستوى؟” علقت رافينيا جثة زعيم الغول على عمود ، صوت مرعب قادم من داخل درعها. استطاع ليلين أن يقول بأن هناك بعض القلق مختبئًا في صوتها المرتعش قليلاً.
“ها! قتل!”
وكأن الغيلان الذين يقفون خلفه يستجيبون لهدير زعيمهم ، لوحوا بهراواتهم الضخمة ومطارقهم ، كما رفعوا أيديهم العارية و ألقوا بأنفسهم على المرتزقة. العديد من مجموعات المرتزقة المتوسطة الحجم انهارت خطوطها الأمامية على الفور ، وصاح قادتهم الأوامر دون جدوى. يمكن للجميع أن يقولوا أن تعبير سيجفريد أصبح قاتمًا.
عشرة من المرتزقة من ذوي الرتب المنخفضة أمسكوا بحرابهم وتجمعوا معًا في تشكيل بسيط ، محاصرين بإحكام غولًا في دائرتهم. حتى هذه الهجمات الجماعية البسيطة لا يمكن فك حصارها بواسطة أدمغة الغيلان ، وإلى جانب أمر القائد ، طعنت عشرة حراب مرة واحدة مثل الأفاعي.
“آه! لما لا تزال هنا؟ ” كما كان متوقعًا ، نسيت رافينيا كل شيء عن ليلين أثناء هجومها السابق ، وتذكرت فقط أنه لا يزال هناك شخص يجلس خلفها الآن.
“أوو أوووو…” غضب الغول ، وعلى الرغم من أنه قد أمسك برمحين ، اخترقت العديد من الحراب في جسده. تدفقت كميات كبيرة من الدم الطازج ، وظل الغول يكافح باستمرار ، لكنه كان محاصرًا بقوة في سجن الحراب الفولاذية.
“أوو أووو!” فتح الغول الذي وقف في المقدمة فمه الشرس على مصراعيه مثل الوحش وأطلق هديرًا مرعبًا ، وأصبح عظم الحيوان المجهول الذي يمسك بيده عصيًا ضخمًا اجتاح مثل عاصفة شرسة.
كان لتحالف عشرة محترفين من ذوي الرتب المنخفضة القدرة على إيذاء الغول بشكل خطير. يبدو أن الحراب التي استخدمها هؤلاء المرتزقة قد أعيد تشكيلها ، مع احتواء رأس الحربة على أشواك وأنصال دموية. بمجرد أن يخترق هدفًا ، فإنه سيترك جروحاً بلا شك ويسبب نزيفًا.
“حقًا…” نظر ليلين إلى المشهد وهز رأسه داخليًا مع أثر الشك في عينيه.
تدفق الدم مثل نافورة غزيرة ، وعلى الرغم من أن الغيلان كانوا فخورين بقدرتهم التجديدية المذهلة ، إلا أنه لم يتمكن من إنقاذ حياة هذا الغول.
فقط بعد العودة إلى عربتهم الخاصة ، حصدت رافينيا النظرات الموقرة للآخرين ، عادة ، ستكون هذه الفتاة الصغيرة سعيدة للغاية لدرجة أنه إذا كان لديها ذيل ، فسيهتز بضراوة.
خفت هدير الغول ، وبدأ الضوء في عينيه يخفت. أخيرًا سقطت جثته الهائلة على الأرض ، وخلطت الدم الطازج مع الأوساخ لتشكيل نمط مرقش غريب.
“صقور الرماد سيبقون كل شيء تحت السيطرة في المؤخرة. البقية منكم ، تقدموا! ” سيغفريد كبح جماح حصانه وسمح لأعضائه بتشكيل خط دفاعي خلفه.
“آوو آووو! آووووو آوووووو! ” بغض النظر عن مدى غباء عقل زعيم الغيلان ، فإن مشاهدة العديد من رجال عشيرته محاطين ومقطوعين جعله يبدأ في الزئير ، محطمًا ذراع أحد المرتزقة سيئ الحظ في يديه.
“لماذا أشعر أنه كان هناك شيء ما حول هذه المجموعة من الغيلان؟ يبدو أنهم كانوا يستعملون.. خطة ضد الجنود؟ يالها من مزحة! حتى لو كانت لديهم القدرة العقلية ، فكيف يمكن أن يأتوا بهذه الفكرة؟ ربما كانت مجرد مصادفة… لا ، ربما الغيلان ذو الرأسين أو الشامان الغول المشاع لديهم هذا النوع من الذكاء… ”
تغير صوت زئير عن حالته السابقة المسعورة ، وبدا جافًا جدًا. بدأ الغيلان الآخرون الذين سمعوا الصوت يتراجعون ، بل إن بعضهم أدار ظهورهم ودفعوا الثمن بتعرضهم للضرب من قبل المرتزقة للفرار من ساحة المعركة.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
“مهلا! لا تفكروا حتى في الهروب أيها الجبناء! ” في هذه اللحظة شعر ليلين أن الحصان الأسود تحته يركض بسرعة متقدمًا نحو زعيم الغيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، رمت الفتاة رمحها الفولاذي الذي كان مغطى بدماء الغول ورائحته الكريهة.ثم ذهبت بمفردها إلى عربة الأخوات التي سمع منه بعدها صوت تقيأ خافت .فكر ليلين أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت للتكيف.
اندهش المرتزقة الآخرون عندما رأوا حصانًا أسودًا يحمل فارساً نحيفًا ، يقفز مباشرة فوق الحشد للوصول إلى خط المواجهة. حتى أنه كان هناك مقاتل جالس خلفها بدا وكأنه لا يعرف هل يضحك أم يبكي.
بعد تجربة الكثير في عالم الآلهة ، أدرك أخيرًا أن بيانات السمات كانت مختلفة في هذا العالم.
مهارة المعركة – إختراق! مهارة المعركة – شجاعة الفارس! مهارة المعركة – تشي حاد!
فقط بعد العودة إلى عربتهم الخاصة ، حصدت رافينيا النظرات الموقرة للآخرين ، عادة ، ستكون هذه الفتاة الصغيرة سعيدة للغاية لدرجة أنه إذا كان لديها ذيل ، فسيهتز بضراوة.
اندلعت شعلة متوهجة قوية من رمح رافينيا ، وصرخ العديد من المرتزقة “فارس رفيع المستوى!” في دهشة. تم تعزيز حصان الحرب من خلال العديد من المهارات القتالية حيث بدأت في الركض بشكل أسرع لتلحق بزعيم الغيلان في ومضة.
“أوو أوووو…” غضب الغول ، وعلى الرغم من أنه قد أمسك برمحين ، اخترقت العديد من الحراب في جسده. تدفقت كميات كبيرة من الدم الطازج ، وظل الغول يكافح باستمرار ، لكنه كان محاصرًا بقوة في سجن الحراب الفولاذية.
“ها!” دفعت رافينيا رمحها بقوة كبيرة ، ولأنها كانت مدعومة بقوة التشي الحاد ، حطمت على الفور دفاعات زعيم الغيلان. اخترق الرمح صدره وخرج من ظهره ، وبدأ الدم فجأة يتساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * دوي! * ضربت العصا العظمية دروع المقاتلين في المقدمة ، وكان هناك صوت خافت يمكن سماعه. انهار العديد من المرتزقة على الفور مع إنفجار أذرعتهم بصوت عالٍ.
باعتبارها فارس من الرتبة 10 بحصان حرب ودرع ورمح ، إذ لم تستطع رافينيا هزم غول يعادل مقاتل من الرتبة 7 أو الرتبة 8 فقط فمن المحتمل أن يلقي سيدها بنفسه في بحيرة.
“حقًا…” نظر ليلين إلى المشهد وهز رأسه داخليًا مع أثر الشك في عينيه.
“حسنا! من تلك؟” سيغفريد الذي كان يشاهد المعركة من الجانب ، وقعت عيناه على الفارس رفيع المستوى. كانت هذه محترفة قوية ، و تمتلك غالباً خلفية جيدة. لا يمكن لأي شخص أن يرعى فارسًا رفيع المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم ، ربما هم مرتزقة متجولون!” ردت الساحر التي ترتدي رداءًا أسود بالكامل من جنبه وعيناها تومضان.
“إنهم ليسوا من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم ، ربما هم مرتزقة متجولون!” ردت الساحر التي ترتدي رداءًا أسود بالكامل من جنبه وعيناها تومضان.
فقط بعد العودة إلى عربتهم الخاصة ، حصدت رافينيا النظرات الموقرة للآخرين ، عادة ، ستكون هذه الفتاة الصغيرة سعيدة للغاية لدرجة أنه إذا كان لديها ذيل ، فسيهتز بضراوة.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
بعد تجربة الكثير في عالم الآلهة ، أدرك أخيرًا أن بيانات السمات كانت مختلفة في هذا العالم.
“هاها… لذا الغيلان المشاع عنهم هم فقط على هذا المستوى؟” علقت رافينيا جثة زعيم الغول على عمود ، صوت مرعب قادم من داخل درعها. استطاع ليلين أن يقول بأن هناك بعض القلق مختبئًا في صوتها المرتعش قليلاً.
مرة أخرى ، التقط بام العجوز أوراق الشجر ، و أخذ الرمح الذي لم تعد رافينيا تريده. لقد خبئه بعيدًا بعناية كما لو كان شيئًا ثميناً.
“هاي هاي ، ألا يجب أن تنزليني أولاً؟”
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
“آه! لما لا تزال هنا؟ ” كما كان متوقعًا ، نسيت رافينيا كل شيء عن ليلين أثناء هجومها السابق ، وتذكرت فقط أنه لا يزال هناك شخص يجلس خلفها الآن.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
في الوقت نفسه ، سمعت ليلين يتمتم لنفسه ، “فظيعة ، كم هي فظيعة ، إنها قذرة جدًا… لا أريد هذا الرمح بعد الآن…”
هبت عاصفة قوية في جميع أنحاء المنطقة ، ولاحظ ليلين دون وعي قطعة درع ممزقة على الأرض مع بقع دماء منقطة في كل مكان. حوّل هذا انتباهه مباشرة إلى ساحة المعركة.
……
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
على الرغم من أن رافينيا قد تدخلت في النهاية ، فقد امتد القتال نحو القوافل ، وبعد أن قتلت أخيرًا زعيم الغيلان ، هرب باقي الغيلان بسرعة. في غمضة عين ، بدا أنهم اختفوا في الشجيرات الكثيفة على جانب الطريق ، مما جعل المرتزقة الذين أرادوا المكافأة المالية يشعرون بالأسف.
ترجمة : Abdou kh
رافينيا التي كسبت الاحترام ، بدت وكأنها في حالة نشوة. لم ترد حتى على الرجال الذين أرسلهم صقور الرماد ، وفي النهاية كان على ليلين أن يقدم نفسه ويتحدث معهم.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
فقط بعد العودة إلى عربتهم الخاصة ، حصدت رافينيا النظرات الموقرة للآخرين ، عادة ، ستكون هذه الفتاة الصغيرة سعيدة للغاية لدرجة أنه إذا كان لديها ذيل ، فسيهتز بضراوة.
“حقًا…” نظر ليلين إلى المشهد وهز رأسه داخليًا مع أثر الشك في عينيه.
ومع ذلك ، رمت الفتاة رمحها الفولاذي الذي كان مغطى بدماء الغول ورائحته الكريهة.ثم ذهبت بمفردها إلى عربة الأخوات التي سمع منه بعدها صوت تقيأ خافت .فكر ليلين أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت للتكيف.
“مهلا! لا تفكروا حتى في الهروب أيها الجبناء! ” في هذه اللحظة شعر ليلين أن الحصان الأسود تحته يركض بسرعة متقدمًا نحو زعيم الغيلان.
مرة أخرى ، التقط بام العجوز أوراق الشجر ، و أخذ الرمح الذي لم تعد رافينيا تريده. لقد خبئه بعيدًا بعناية كما لو كان شيئًا ثميناً.
“مهلا! لا تفكروا حتى في الهروب أيها الجبناء! ” في هذه اللحظة شعر ليلين أن الحصان الأسود تحته يركض بسرعة متقدمًا نحو زعيم الغيلان.
بعد أن سمع بأن رافينيا قد تخلت عن أذني الغول لقذارتها ، دخل العجوز بام في نوبة غضب كبيرة وداس بقدميه. حتى أنه وبخ ليلين بصوت عالٍ لكونه مبذراً.
اندهش المرتزقة الآخرون عندما رأوا حصانًا أسودًا يحمل فارساً نحيفًا ، يقفز مباشرة فوق الحشد للوصول إلى خط المواجهة. حتى أنه كان هناك مقاتل جالس خلفها بدا وكأنه لا يعرف هل يضحك أم يبكي.
جعل مستوى جشعه ليلين يتساءل عما إذا كان بام العجوز ينحدر من دم تنين جامع الكنوز.
كانت القوة العامة للغول حوالي 5 أو 7 نقاط ، أي ما يعادل قوة مقاتل النخبة الرتبة 5. لقد كان شيئًا لا يمكن للمرتزقة العاديين ببساطة مواجهته.
“هاها… إذا عاد هؤلاء الغيلان مرة أخرى ، سيسمح لهم بام العجوز بتذوق قوة بندقيتي… هر…” كان بام العجوز يمسك بزجاجة شراب في كلتا يديه ، يتجشأ من وقت لآخر ، وجهه يغمره الإثارة تمامًا.
كانت القوة العامة للغول حوالي 5 أو 7 نقاط ، أي ما يعادل قوة مقاتل النخبة الرتبة 5. لقد كان شيئًا لا يمكن للمرتزقة العاديين ببساطة مواجهته.
بعد قتال الغيلان ، بدأت مجموعة التجار بأكملها في مواصلة رحلتهم. ومع ذلك فقد هدأوا جميعًا ولم يعودوا خائفين كما كانوا من قبل. بعد اجتياز تجربتهم الأولى ، أدركوا أن الغيلان لم يصلوا إلى مستواهم. على الرغم من أن الغيلان كانت قوية جدًا ، إلا أنهم ما زالوا يصابون وينزفون ، حتى أنهم اتخذوا رأس الزعيم كتذكار.
تدفق الدم مثل نافورة غزيرة ، وعلى الرغم من أن الغيلان كانوا فخورين بقدرتهم التجديدية المذهلة ، إلا أنه لم يتمكن من إنقاذ حياة هذا الغول.
بعد زوال الخوف ، أصبح مزاجهم حيًا مرة أخرى. حتى هيرا وشقيقتها بدتا وكأنهما تبتسمان أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها! قتل!”
“حقًا…” نظر ليلين إلى المشهد وهز رأسه داخليًا مع أثر الشك في عينيه.
عشرة من المرتزقة من ذوي الرتب المنخفضة أمسكوا بحرابهم وتجمعوا معًا في تشكيل بسيط ، محاصرين بإحكام غولًا في دائرتهم. حتى هذه الهجمات الجماعية البسيطة لا يمكن فك حصارها بواسطة أدمغة الغيلان ، وإلى جانب أمر القائد ، طعنت عشرة حراب مرة واحدة مثل الأفاعي.
“لماذا أشعر أنه كان هناك شيء ما حول هذه المجموعة من الغيلان؟ يبدو أنهم كانوا يستعملون.. خطة ضد الجنود؟ يالها من مزحة! حتى لو كانت لديهم القدرة العقلية ، فكيف يمكن أن يأتوا بهذه الفكرة؟ ربما كانت مجرد مصادفة… لا ، ربما الغيلان ذو الرأسين أو الشامان الغول المشاع لديهم هذا النوع من الذكاء… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة المعركة – إختراق! مهارة المعركة – شجاعة الفارس! مهارة المعركة – تشي حاد!
“إذا كان هذا صحيحًا ، فستصبح الأمور ممتعة…” انحنت شفاه ليلين في ابتسامة ذات معنى.
“صقور الرماد سيبقون كل شيء تحت السيطرة في المؤخرة. البقية منكم ، تقدموا! ” سيغفريد كبح جماح حصانه وسمح لأعضائه بتشكيل خط دفاعي خلفه.
بعد أن سمع بأن رافينيا قد تخلت عن أذني الغول لقذارتها ، دخل العجوز بام في نوبة غضب كبيرة وداس بقدميه. حتى أنه وبخ ليلين بصوت عالٍ لكونه مبذراً.
ترجمة : Abdou kh
اندهش المرتزقة الآخرون عندما رأوا حصانًا أسودًا يحمل فارساً نحيفًا ، يقفز مباشرة فوق الحشد للوصول إلى خط المواجهة. حتى أنه كان هناك مقاتل جالس خلفها بدا وكأنه لا يعرف هل يضحك أم يبكي.
عشرة من المرتزقة من ذوي الرتب المنخفضة أمسكوا بحرابهم وتجمعوا معًا في تشكيل بسيط ، محاصرين بإحكام غولًا في دائرتهم. حتى هذه الهجمات الجماعية البسيطة لا يمكن فك حصارها بواسطة أدمغة الغيلان ، وإلى جانب أمر القائد ، طعنت عشرة حراب مرة واحدة مثل الأفاعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات