*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبهم وقف فلاندر والمرتزقة الذين كانوا أكثر راحة بالمقارنة ولكن عندما ركل إسحاق سولاند على الفور وبدون كلام أو سبب تبخرت النظرة المترفة من المرتزقة تاركةً جوا متوترًا فقط.
“هناك طريقة لعلاجها أليس كذلك؟”.
“اللعنة! هذا خطأي لعدم التأكيد لكن ماذا عن الفرسان القتاليين عندما طاردت أنطون؟ لا بد أنهم طاردوك أليس كذلك؟”.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
“لا!! من قتله؟!”.
“نعم تُستخدم العصارة المخففة في الإنتاج الضخم لكن عسلها عالي الجودة يحتوي على قطرة واحدة من العصارة النقية رغم أني لم أتذوقه أبدًا لكنني سمعت أنه رائع”.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
إبتسم ريزلي وهو يفكر في العسل بينما نظر إسحاق بفراغ.
رفع إسحاق يده وسد فم سولاند.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
“اللعنة! هذا خطأي لعدم التأكيد لكن ماذا عن الفرسان القتاليين عندما طاردت أنطون؟ لا بد أنهم طاردوك أليس كذلك؟”.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
“الأمر سيئ؟”.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
“سأحتاج إلى معرفة من قتل كالدن”.
“إنها عشب مهم – وإن لم يكن بمستوى كنز – تديره قبيلتنا فهو دواء فعال إذا إستهلكه الإنسان لن يصاب أبدًا بالأمراض الشائعة وسيظل بصحة جيدة لبقية حياته لقد قدمنا زهرة الثلج للبشر ثلاث مرات فقط في تاريخ قبيلتنا”.
“أه نعم!! هل تعرف أين مات كالدن؟”.
“وأنت ستعطيها لتلك الشقية؟”.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
سأله إسحاق.
“نعم سيدي”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
“لأنه من الواضح أن المستقبل الذي ينتظرها شاق – أسوأ مما تعانيه الآن ألم تكاد تموت مؤخرًا بسبب وقوعها في هذا الحادث؟”.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
“هل هذا ما يعنيه أن تكون بطلًا؟ إجازة مرضية واحدة والأضواء مسلطة عليهم… إن الأمر يزعجني كلما فكرت فيه رغم أني أتفهم أنك تعتني بضحية بريئة لكن ألست أنا الضحية الحقيقية هنا؟ لماذا لا يوجد أي شيء لي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن كالدن مات في قاعة المدينة”.
“هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
“لأي مصلحة؟”.
“هل تعتقد أن الإجتماع سيمضي كما هو مخطط له عندما يكون الدوق بندلتون حاضرًا هناك أيضًا؟”.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
بدا ريزلي وكأنه رأى الجواب قادمًا.
“تأكد من تسليمها بشكل صحيح رئيس النقابة إتصل بي لذا عليهم أن يصمتوا وينتظروا”.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تفويت شيء ممتع للغاية”.
إنزعج إسحاق عند سماعه كلمة “إبنة”.
“هناك طريقة لعلاجها أليس كذلك؟”.
نظر إلى ليلى بإزدراء ثم وضع سيجارته في جيبه.
“من أطلق النار على كالدن في مؤخرة رأسه؟”.
“أموت ثم أنعش ثم أنجب إبنة بينما لا أملك حتى زوجة أقسم أن حياتي عبارة عن ميلودراما”.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
“لكن يبدو أنك تغيرت قليلاً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لا لقد دخلوا على الفور قاعة المدينة وهم يصرخون (إن الدب الشمالي هرب! أقتلوا إسحاق!) علمت أنك لم تكن موجودًا لذا لم أتردد في مطاردة أنطون لكنني حرصت على تذكر وجه الرجل الذي قال إنني هربت”.
“أنا؟ لا أستطيع الوقوف مكتوفي الأيدي عندما يطلبون القتال أنا أخطط لأتصرف بنفسي”.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
“الآن من المرعب سماع ذلك”.
“أه نعم!! هل تعرف أين مات كالدن؟”.
“من أطلق النار على كالدن في مؤخرة رأسه؟”.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
صرخ ريزلي في مفاجأة مطلقة.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
عبس إسحاق.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
“أنت لا تعرف؟”.
توقف إسحاق وسط إشعال سيجارته وإبتسم لسولاند.
“لا!! من قتله؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت ستعطيها لتلك الشقية؟”.
“جئت إلى هنا لأسألك”.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
“ماذا؟ لماذا تسألني؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم ريزلي وهو يفكر في العسل بينما نظر إسحاق بفراغ.
“لأن كالدن مات في قاعة المدينة”.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
“من أنت؟”.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
“لا”.
“كالدن كان في منطقة المستودعات؟”.
“كنت شديد التركيز على موته لدرجة أنني نسيت أن أتحقق من مكان وفاته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني حتى أن أكره هذا الرجل إصطحبه إلى مكان آخر لتناول وجبة أو شيء من هذا القبيل يبدو أنني سأحتاج إلى الرد على مكالمة رئيس النقابة”.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
“هل تعتقد أن الإجتماع سيمضي كما هو مخطط له عندما يكون الدوق بندلتون حاضرًا هناك أيضًا؟”.
شهد كوردنيل أيضًا أن كالدن ظل يشكو من عدم وجود نهاية لعمله وأنه فوض أعمال الحفل إلى كوردنيل أثناء بقائه في قاعة المدينة لإنهاء عمله.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
لذلك لم يكلف إسحاق عناء السؤال على الإطلاق لكن ألم يكن حقاً في قاعة المدينة؟.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
“اللعنة! هذا خطأي لعدم التأكيد لكن ماذا عن الفرسان القتاليين عندما طاردت أنطون؟ لا بد أنهم طاردوك أليس كذلك؟”.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
“ماذا؟ لا لقد دخلوا على الفور قاعة المدينة وهم يصرخون (إن الدب الشمالي هرب! أقتلوا إسحاق!) علمت أنك لم تكن موجودًا لذا لم أتردد في مطاردة أنطون لكنني حرصت على تذكر وجه الرجل الذي قال إنني هربت”.
“إكتشفت سبب وفاة السيد كالدن”.
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تنتبه لكلماتك التالية”.
“هل أنت ذاهب؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تنتبه لكلماتك التالية”.
“سأحتاج إلى معرفة من قتل كالدن”.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
“سأذهب أيضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
”لا تهتم إنتبه لنفسك وإعتني بالشقية إنها ثمينة”.
أومأ لانبورتون برأسه لإجابة إسحاق إلا أن أوقفهم رجل في طريقهم.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
“إنها عشب مهم – وإن لم يكن بمستوى كنز – تديره قبيلتنا فهو دواء فعال إذا إستهلكه الإنسان لن يصاب أبدًا بالأمراض الشائعة وسيظل بصحة جيدة لبقية حياته لقد قدمنا زهرة الثلج للبشر ثلاث مرات فقط في تاريخ قبيلتنا”.
إقترب منه لانبورتون على الفور.
“إكتشفت سبب وفاة السيد كالدن”.
“ماذا؟”.
“لقد أصبحت مرتاحا إلى حد ما أليس كذلك؟ لم تفشل فقط في السيطرة على بعض الأزقة بل تعرضت لكمين فوقها هل أصبت بألم في المعدة من تبرعات أتباعك؟، أعتقد أنك معجب حقًا بهذا اللقب (رئيس النقابة) هل تريد المبادلة؟ أريد أن أجلس على كرسيك وأدعوا لوردي ليحضر مؤخرته إلي”.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
“لماذا؟ يمكن للفتاة الإبلاغ عن الوضع الحالي في مكاني على أي حال”.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
“هل تعتقد أن الإجتماع سيمضي كما هو مخطط له عندما يكون الدوق بندلتون حاضرًا هناك أيضًا؟”.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
“الأمر سيئ؟”.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
“ضع في إعتبارك أن السيدة ريفيليا من بين جميع الأشخاص تطلب منك القدوم”.
“ماذا؟”.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
“نعم وإنفجرت المستودعات لحظة مغادرته”.
“لا يمكنني تفويت شيء ممتع للغاية”.
أومأ سولاند برأسه عند تحذير إسحاق وإقترب منه هامسا في أذنه.
تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
تنهد لانبورتون بإرتياح وتبعه.
“الأمر سيئ؟”.
بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
“أه نعم!! هل تعرف أين مات كالدن؟”.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
“ماذا؟ في قاعة المدينة…”.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنزعج إسحاق عند سماعه كلمة “إبنة”.
“نعم سيدي”.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
أومأ لانبورتون برأسه لإجابة إسحاق إلا أن أوقفهم رجل في طريقهم.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
“من أنت؟”.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
نظر إسحاق إلى عملاق بوجه بريء لا يليق ببنائه الضخم وإبتسم.
“ضع في إعتبارك أن السيدة ريفيليا من بين جميع الأشخاص تطلب منك القدوم”.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
نظر لانبورتون إلى العملاق بدهشة مطلقة بينما ضحك إسحاق.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
“من هذا المتحاذق؟”.
–+–
“المتحاذق هو المتحاذق لكن المتحاذق لا يحب أن نستخدم هذا الإسم أمامه”.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
تنهد إسحاق بعمق.
تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
“من أنت؟”.
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
“أنا؟ أنا اليد اليمنى للمتحاذق”.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
“لا يمكنني حتى أن أكره هذا الرجل إصطحبه إلى مكان آخر لتناول وجبة أو شيء من هذا القبيل يبدو أنني سأحتاج إلى الرد على مكالمة رئيس النقابة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
“ماذا؟ لكن الجميع ينتظر!”.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
“سمعت الرجل يطلب رئيس نقابتنا العزيز أن آتي إليه لذلك من الأفضل أن أستمع إليه وأتوجه إلى هناك أولاً”.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
“هل هذه هي الرسالة التي يجب أن أرسلها؟”.
“لا!! من قتله؟!”.
“تأكد من تسليمها بشكل صحيح رئيس النقابة إتصل بي لذا عليهم أن يصمتوا وينتظروا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك لوح سولاند لأتباعه خلفه.
عميل المركز يدعو إسحاق بعيدًا عن لقاء ينتظر فيه الإمبراطور والدوق بندلتون والملكة؟.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لإسحاق ولكن من المؤكد أن مستقبل سولاند سيصبح مظلما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إسحاق إلى عملاق بوجه بريء لا يليق ببنائه الضخم وإبتسم.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
“نعم تُستخدم العصارة المخففة في الإنتاج الضخم لكن عسلها عالي الجودة يحتوي على قطرة واحدة من العصارة النقية رغم أني لم أتذوقه أبدًا لكنني سمعت أنه رائع”.
ما كان يومًا طريقًا مليئًا بضحك الأطفال تم إستبداله الآن بالصمت البارد تمامًا مثل ما كانت عليه المدينة قبل أن يأتي إلى هنا.
“أنا؟ أنا اليد اليمنى للمتحاذق”.
يمكن أن يشعر إسحاق بنظرات أعين المتطفلين في الأزقة والنوافذ.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
بعد الخوض في الجو الكئيب وصل إسحاق إلى وجهته – منطقة المستودعات.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
“ضع في إعتبارك أن السيدة ريفيليا من بين جميع الأشخاص تطلب منك القدوم”.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
بجانبهم وقف فلاندر والمرتزقة الذين كانوا أكثر راحة بالمقارنة ولكن عندما ركل إسحاق سولاند على الفور وبدون كلام أو سبب تبخرت النظرة المترفة من المرتزقة تاركةً جوا متوترًا فقط.
“نعم وإنفجرت المستودعات لحظة مغادرته”.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس إسحاق.
سحب إسحاق سيجارة.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
“لقد أصبحت مرتاحا إلى حد ما أليس كذلك؟ لم تفشل فقط في السيطرة على بعض الأزقة بل تعرضت لكمين فوقها هل أصبت بألم في المعدة من تبرعات أتباعك؟، أعتقد أنك معجب حقًا بهذا اللقب (رئيس النقابة) هل تريد المبادلة؟ أريد أن أجلس على كرسيك وأدعوا لوردي ليحضر مؤخرته إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تنتبه لكلماتك التالية”.
“لم يكن لدي أي خيار”.
“ماذا؟ لماذا تسألني؟”.
“أعطني سببًا واحدًا يجعلني أبقيك رئيسًا للنقابة”.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
“إكتشفت سبب وفاة السيد كالدن”.
“لم يكن لدي أي خيار”.
توقف إسحاق وسط إشعال سيجارته وإبتسم لسولاند.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
أرسلت الإبتسامة الباردة على وجه إسحاق موجة من الخوف في المناطق المحيطة.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
“أحد الناجين من الحراس الذين يقومون بدوريات في المستودعات إستيقظ في المستشفى منذ لحظات وقال أنه رأى السيد كالدن يركض من منطقة المستودعات بإتجاه قاعة المدينة، إعتقد الحارس أنه من الغريب أن يكون السيد كالدن هنا بدون سبب لذلك إتخذ منعطفًا عن طريقه الأصلي للإبلاغ عن ذلك وهذا هو سبب وجوده خارج منطقة الإنفجار ونجاته”.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
“كالدن كان في منطقة المستودعات؟”.
بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
“نعم وإنفجرت المستودعات لحظة مغادرته”.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
رفع إسحاق يده وسد فم سولاند.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
“من الأفضل أن تنتبه لكلماتك التالية”.
شهد كوردنيل أيضًا أن كالدن ظل يشكو من عدم وجود نهاية لعمله وأنه فوض أعمال الحفل إلى كوردنيل أثناء بقائه في قاعة المدينة لإنهاء عمله.
أومأ سولاند برأسه عند تحذير إسحاق وإقترب منه هامسا في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ يمكن للفتاة الإبلاغ عن الوضع الحالي في مكاني على أي حال”.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
صرخ ريزلي في مفاجأة مطلقة.
“لذا؟”.
تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
بعد ذلك لوح سولاند لأتباعه خلفه.
“لكن يبدو أنك تغيرت قليلاً؟”.
سار أعضاء النقابة بتردد ورتبوا بعض الأشياء أمام إسحاق.
“أحد الناجين من الحراس الذين يقومون بدوريات في المستودعات إستيقظ في المستشفى منذ لحظات وقال أنه رأى السيد كالدن يركض من منطقة المستودعات بإتجاه قاعة المدينة، إعتقد الحارس أنه من الغريب أن يكون السيد كالدن هنا بدون سبب لذلك إتخذ منعطفًا عن طريقه الأصلي للإبلاغ عن ذلك وهذا هو سبب وجوده خارج منطقة الإنفجار ونجاته”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
“أه نعم!! هل تعرف أين مات كالدن؟”.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
“لم يتم كتابتها بالتأكيد في دفاتر حساباتنا أليس كذلك؟”.
“أنا؟ أنا اليد اليمنى للمتحاذق”.
“لقد حققت في جميع المستودعات بناءً على الشهود يجب أن يكون الإنفجار قد بعثرهم هذا كل ما لدينا أولئك الذين لا يعرفون شكلهم الحقيقي سيعتبرون أنها بقايا بعض الآلات، لم أكن لأحقق في الأمر بنفسي لو لم يكن هناك آثار للسيد كالدن وبعد التحقيق تم إدراج المستودع الذي وجدناهم فيه على أنه فارغ”.
“الآن من المرعب سماع ذلك”.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
تم حرق معظم هذه الأشياء وتشويهها بحيث لا يمكن التعرف عليه ولكن عندما تضع أنبوبًا حديديًا طويلًا ورفيعًا ومنحنيًا بجانبها يمكن للمرء فقط أن يتخيل شكل سلاح ناري مدمر.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
–+–
ما كان يومًا طريقًا مليئًا بضحك الأطفال تم إستبداله الآن بالصمت البارد تمامًا مثل ما كانت عليه المدينة قبل أن يأتي إلى هنا.
“من أنت؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات