العاصفة
الفصل 33.3 – العاصفة
في مجال رؤيته البانورامية ، طفت الحشرات الاستكشافية بهدوء ، وتتحرك ببطء. مجالات اكتشافهم تتداخل مع بعضها البعض ، متشابكة في شبكة كبيرة. يمكن للمرء أن يتخيل عدد الحشرات الاستكشافية التي كانت تطفو خارج مجال إدراك سو. انتشر كل شيء لفترة طويلة ، ليغطي القارة الشمالية بأكملها ، وربما البحر أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هذه الشبكة لا تزال تنتشر باستمرار. عندما فكر في كيف كان يعيش في ظل هذا النوع من شبكة المراقبة الغير مرئية ، شعر سو بشعور غامض بالقيود والانزعاج. فكر قليلاً ، ثم التقط عرضًا بعض الصخور من الأرض. بضرب أصابعه ، وتحت الضغط الهائل وتأثيرات الحرارة اللحظية ، تحولوا إلى رصاصات متقنة الشكل. بنقرة من إصبعه ، طارت بضع رصاصات لا تزال مشتعلة على الفور ، تاركة وراءها أصوات بي بي با با في الهواء.
ومضت عدة بقع من الضوء الناري في السماء البعيدة ، نتيجة لتدمير وحرق تلك الحشرات الاستكشافية. طارت عدة رصاصات حجرية عدة مئات إلى عدة آلاف من الأمتار ، مما أدى إلى تدمير جميع الحشرات الكشفية في نطاق عشرة كيلومترات. كان هيكل جسم سو مختلفًا تمامًا عن هيكل الإنسان العادي ، لذلك كانت قوة الرصاصة الحجرية قابلة للمقارنة بالفعل مع تلك الموجودة في المدفع الرشاش المضاد للطائرات ، لكنها كانت أكثر دقة. اختلفت الحشرات الاستكشافية إلى حد ما ، لكنها كانت بحجم الحمام. انسى أمر مدفع رشاش مضاد للطائرات ، حتى لو أرادت بندقية قنص تفجير حشرة استكشافية من الهواء من على بعد عدة مئات من الأمتار ، فقد كانت مهمة شبه مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تدمير أكثر من عشرة حشرات استكشافية ، كان لتلك الشبكة العظيمة التي لا شكل لها على الفور ثقب كبير يزيد قطره عن عشرة كيلومترات. توقع سو في الأصل أنه ستكون هناك كميات كبيرة من الحشرات التي ستسرع ، مما يجعلها مثالية لمعرفة الأنواع الأخرى الموجودة ، إذا كانت النتائج كما استنتجها تحليله. ومع ذلك ، بعد الانتظار ليوم كامل ، لم تأتي أسراب حشرات ميكانيكية جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما شعر سو بالارتباك ، عبس فيتزدورك أيضًا. فوق الخريطة الثلاثية الأبعاد ، أضاءت المناطق التي تغطيها الحشرات الاستكشافية ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت هناك مناطق كبيرة من اللون الأسود ، ويبدو أن العديد منها لا يزال يتوسع. كان برلمان الدم مثل المد الأسود المتصاعد ، ولم يقتصر الأمر على أن النطاق لم ينخفض تحت هجمات أسراب الحشرات الميكانيكية ، بل اتسعت المناطق السوداء بدلاً من ذلك ، مما أدى إلى مضاعفة حجمها تقريبًا. بالمقارنة ، المنطقة الصغيرة الذي أنتجها سو لا يمكن اعتبارها كبيرة على الإطلاق ، ولم تجذب الكثير من انتباه فيتزدورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن برلمان الدم ، كان هناك عدد قليل من البقع السوداء الأخرى التي كانت تنمو بسرعة ، مما لفتت انتباه فيتزدورك.
بصرف النظر عن برلمان الدم ، كان هناك عدد قليل من البقع السوداء الأخرى التي كانت تنمو بسرعة ، مما لفتت انتباه فيتزدورك.
بعد تدمير أكثر من عشرة حشرات استكشافية ، كان لتلك الشبكة العظيمة التي لا شكل لها على الفور ثقب كبير يزيد قطره عن عشرة كيلومترات. توقع سو في الأصل أنه ستكون هناك كميات كبيرة من الحشرات التي ستسرع ، مما يجعلها مثالية لمعرفة الأنواع الأخرى الموجودة ، إذا كانت النتائج كما استنتجها تحليله. ومع ذلك ، بعد الانتظار ليوم كامل ، لم تأتي أسراب حشرات ميكانيكية جديدة.
في منطقة البحيرات الكبرى الغربية ، كانت هناك سلسلة جبال مستمرة. في قمة جبلية ، شقت فتاة صغيرة طريقها للخروج من كومة من الأنقاض. كان مظهرها حلوًا للغاية ، لدرجة أنه كان ساحرًا للغاية ، شعرها الطويل الداكن يتساقط مثل الشلال. وقفت على قمة الجبل ، عندما حدقت في السماء ، ظهرت عدة زوايا بشكل غير متوقع في أعماق عينيها! في عيون هذه الفتاة الصغيرة ، انعكست حشرة ميكانيكية تمامًا. لم تكن السحب الإشعاعية عالية ، الأجزاء السفلية كانت تقترب من قمة الجبل ، ولهذا السبب لم تطير الحشرات الاستكشافية بهذا الارتفاع. تحركت بطريقة خالية من الهموم ، وتحولت ببطء نحو جانب قمة الجبل. عندما كانت على وشك الوصول إلى قمة الجبل ، شعرت كما لو أن مجال الرؤية الاستكشافية الخاص بها قد تم إعاقته بعض الشيء ، ونتيجة لذلك ، تم تشغيل محرك صغير ، مما أطلق تيارًا من الهواء. في هذا الوقت ، قفزت الفتاة الصغيرة فجأة من صخور الجبل ، وترك حذائها العاري بشكل غير متوقع وراءها بصمة صغيرة في صخرة الجبل القوية! كانت حركاتها سريعة مثل البرق ، قفزة واحدة أخذتها عدة عشرات من الأمتار ، مما جعلها بالفعل على بعد أمتار قليلة من حشرة الاستكشاف. ثم ، فتحت فمها الصغير ، رشت خيطًا ناعمًا يشبه الحرير! قام الخيط على الفور بلف حشرة الاستكشاف بإحكام ، ثم مع انقباض قوي ، قام بشكل غير متوقع بتقطيع حشرة الاستكشاف إلى عدة عشرات من القطع! بعد تقطيع الحشرة ، بدأت الفتاة في السقوط. بعد ذلك ، طارت الملابس على جسدها ، كاشفة عن خصرها الأبيض الثلجي الرائع ، ويمكن للمرء أن يرى أنه كانت هناك بالفعل كريستالتين في أسفل ظهرها يطلقان حاليًا ضوءًا أصفر. تحت تأثير الكريستالتين، تم تحريك الفتاة الصغيرة بواسطة مجال قوة مضادة للجاذبية ، وحلقت ببطء نحو قمة الجبل.
بعد وضع الصورة بعيدًا بشكل صحيح ، عندها فقط أطلقت الفتاة الصغيرة تنهيدة طويلة. أضاءت عيناها مرة أخرى ، محدقين في حشرة استكشافية أخرى على بعد عدة كيلومترات ، وبالتالي الاندفاع إلى قمة أخرى. عندما ركضت ، لامست أطرافها الأربعة الأرض مثل النمر ، وكانت سريعة للغاية. بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت بالفعل إلى قمة الجبل الأخرى ، مخبئة نفسها ، تنتظر بهدوء أن تأتي هذه الحشرة الاستكشافية.
كانت تلك صورة ، صورة امرأة تشبه اللهب. بغض النظر عما إذا كان شعرها قصير كستنائي أو النصل الطويل الذي جرته ، فقد ترك كلاهما انطباعًا لا يُنسى.
بمجرد أن وقفت بثبات ، هبت عاصفة قوية من الرياح الجبلية ، ورفعت ملابسها ، وتطايرت قطعة من الورق من جيبها. صرخت على الفور منزعجة ، قفزت ، حتى عندما أمسكت هذه الورقة في يديها مرة أخرى ، كان وجهها لا يزال مليئًا بالخطر ، خوفًا من أن تفقدها. فحصتها بعناية ، وبعد التأكد من أنها لم تتضرر ، عندها فقط أعادتها بعناية إلى جيوبها ، حتى باستخدام يدها الصغيرة للضغط عدة مرات.
عندما انفجرت حشرات الاستكشاف واحدة تلو الأخرى في السماء ، شعر الرفيق الصغير فجأة بقليل من الأسف. لقد اشتاق إلى والدته ، وهو أيضًا يريد اسمًا.
في مجال رؤيته البانورامية ، طفت الحشرات الاستكشافية بهدوء ، وتتحرك ببطء. مجالات اكتشافهم تتداخل مع بعضها البعض ، متشابكة في شبكة كبيرة. يمكن للمرء أن يتخيل عدد الحشرات الاستكشافية التي كانت تطفو خارج مجال إدراك سو. انتشر كل شيء لفترة طويلة ، ليغطي القارة الشمالية بأكملها ، وربما البحر أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هذه الشبكة لا تزال تنتشر باستمرار. عندما فكر في كيف كان يعيش في ظل هذا النوع من شبكة المراقبة الغير مرئية ، شعر سو بشعور غامض بالقيود والانزعاج. فكر قليلاً ، ثم التقط عرضًا بعض الصخور من الأرض. بضرب أصابعه ، وتحت الضغط الهائل وتأثيرات الحرارة اللحظية ، تحولوا إلى رصاصات متقنة الشكل. بنقرة من إصبعه ، طارت بضع رصاصات لا تزال مشتعلة على الفور ، تاركة وراءها أصوات بي بي با با في الهواء.
في مجال رؤيته البانورامية ، طفت الحشرات الاستكشافية بهدوء ، وتتحرك ببطء. مجالات اكتشافهم تتداخل مع بعضها البعض ، متشابكة في شبكة كبيرة. يمكن للمرء أن يتخيل عدد الحشرات الاستكشافية التي كانت تطفو خارج مجال إدراك سو. انتشر كل شيء لفترة طويلة ، ليغطي القارة الشمالية بأكملها ، وربما البحر أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هذه الشبكة لا تزال تنتشر باستمرار. عندما فكر في كيف كان يعيش في ظل هذا النوع من شبكة المراقبة الغير مرئية ، شعر سو بشعور غامض بالقيود والانزعاج. فكر قليلاً ، ثم التقط عرضًا بعض الصخور من الأرض. بضرب أصابعه ، وتحت الضغط الهائل وتأثيرات الحرارة اللحظية ، تحولوا إلى رصاصات متقنة الشكل. بنقرة من إصبعه ، طارت بضع رصاصات لا تزال مشتعلة على الفور ، تاركة وراءها أصوات بي بي با با في الهواء.
كانت تلك صورة ، صورة امرأة تشبه اللهب. بغض النظر عما إذا كان شعرها قصير كستنائي أو النصل الطويل الذي جرته ، فقد ترك كلاهما انطباعًا لا يُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وضع الصورة بعيدًا بشكل صحيح ، عندها فقط أطلقت الفتاة الصغيرة تنهيدة طويلة. أضاءت عيناها مرة أخرى ، محدقين في حشرة استكشافية أخرى على بعد عدة كيلومترات ، وبالتالي الاندفاع إلى قمة أخرى. عندما ركضت ، لامست أطرافها الأربعة الأرض مثل النمر ، وكانت سريعة للغاية. بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت بالفعل إلى قمة الجبل الأخرى ، مخبئة نفسها ، تنتظر بهدوء أن تأتي هذه الحشرة الاستكشافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الصغيرة لوه.
في مجال رؤيته البانورامية ، طفت الحشرات الاستكشافية بهدوء ، وتتحرك ببطء. مجالات اكتشافهم تتداخل مع بعضها البعض ، متشابكة في شبكة كبيرة. يمكن للمرء أن يتخيل عدد الحشرات الاستكشافية التي كانت تطفو خارج مجال إدراك سو. انتشر كل شيء لفترة طويلة ، ليغطي القارة الشمالية بأكملها ، وربما البحر أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هذه الشبكة لا تزال تنتشر باستمرار. عندما فكر في كيف كان يعيش في ظل هذا النوع من شبكة المراقبة الغير مرئية ، شعر سو بشعور غامض بالقيود والانزعاج. فكر قليلاً ، ثم التقط عرضًا بعض الصخور من الأرض. بضرب أصابعه ، وتحت الضغط الهائل وتأثيرات الحرارة اللحظية ، تحولوا إلى رصاصات متقنة الشكل. بنقرة من إصبعه ، طارت بضع رصاصات لا تزال مشتعلة على الفور ، تاركة وراءها أصوات بي بي با با في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، في الغابة الجبلية الثلجية في أقصى الشمال ، كان هناك وحش صغير غير عادي يركض أيضًا بأقصى سرعة. كانت سرعته سريعة لدرجة أنها تتحدى المعرفة العامة ، ويتحرك بشكل غير متوقع بسرعة تقترب من ثلاثمائة كيلومتر في الساعة على الرغم من أنه كان يتحرك عبر تضاريس معقدة للغاية! بصرف النظر عن القفزات القصيرة ، كان يجري على الأرض تمامًا. كانت المناطق التي هبطت فيها أطرافه ذات المفاصل الستة دقيقة بشكل لا يصدق ، من وقت لآخر سيتفجر بقوة لا يمكن تصورها ، دافع جسمه الصغير للأمام بسرعة قصوى كهذه. عندما وصل مباشرة إلى أسفل حشرة الاستكشاف ، رفع رأسه على الفور ، وفتح فمه الكبير ، ثم قام برش خط من شعاع الطاقة الذي كان جيدًا مثل خصلة من الشعر! شعاع الطاقة هذا الذي لا يتجاوز عشرة سنتيمترات يحتوي على العديد من الحبيبات الدقيقة والمتينة للغاية ، وينتشر على الفور من خلال جسم الحشرة الاستكشافية ، ثم تتعرض الحشرة الاستكشافية لانفجار قوي ، ولم يكن لديها الوقت لإرسال أي بيانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تدمير حشرة استكشافية ، لم يتوقف على الإطلاق ، واختار اتجاهًا آخر ، ثم ركض بسرعة مرة أخرى. على بعد عشرة كيلومترات في هذا الاتجاه ، كانت هناك حشرة استكشافية أخرى تطفو في السماء. على هذا النحو ، في خريطة فيتزدورك ، كان هناك خط أسود يمتد حاليًا.
عندما انفجرت حشرات الاستكشاف واحدة تلو الأخرى في السماء ، شعر الرفيق الصغير فجأة بقليل من الأسف. لقد اشتاق إلى والدته ، وهو أيضًا يريد اسمًا.
بعد تدمير حشرة استكشافية ، لم يتوقف على الإطلاق ، واختار اتجاهًا آخر ، ثم ركض بسرعة مرة أخرى. على بعد عشرة كيلومترات في هذا الاتجاه ، كانت هناك حشرة استكشافية أخرى تطفو في السماء. على هذا النحو ، في خريطة فيتزدورك ، كان هناك خط أسود يمتد حاليًا.
ومضت عدة بقع من الضوء الناري في السماء البعيدة ، نتيجة لتدمير وحرق تلك الحشرات الاستكشافية. طارت عدة رصاصات حجرية عدة مئات إلى عدة آلاف من الأمتار ، مما أدى إلى تدمير جميع الحشرات الكشفية في نطاق عشرة كيلومترات. كان هيكل جسم سو مختلفًا تمامًا عن هيكل الإنسان العادي ، لذلك كانت قوة الرصاصة الحجرية قابلة للمقارنة بالفعل مع تلك الموجودة في المدفع الرشاش المضاد للطائرات ، لكنها كانت أكثر دقة. اختلفت الحشرات الاستكشافية إلى حد ما ، لكنها كانت بحجم الحمام. انسى أمر مدفع رشاش مضاد للطائرات ، حتى لو أرادت بندقية قنص تفجير حشرة استكشافية من الهواء من على بعد عدة مئات من الأمتار ، فقد كانت مهمة شبه مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن برلمان الدم ، كان هناك عدد قليل من البقع السوداء الأخرى التي كانت تنمو بسرعة ، مما لفتت انتباه فيتزدورك.
ومضت عدة بقع من الضوء الناري في السماء البعيدة ، نتيجة لتدمير وحرق تلك الحشرات الاستكشافية. طارت عدة رصاصات حجرية عدة مئات إلى عدة آلاف من الأمتار ، مما أدى إلى تدمير جميع الحشرات الكشفية في نطاق عشرة كيلومترات. كان هيكل جسم سو مختلفًا تمامًا عن هيكل الإنسان العادي ، لذلك كانت قوة الرصاصة الحجرية قابلة للمقارنة بالفعل مع تلك الموجودة في المدفع الرشاش المضاد للطائرات ، لكنها كانت أكثر دقة. اختلفت الحشرات الاستكشافية إلى حد ما ، لكنها كانت بحجم الحمام. انسى أمر مدفع رشاش مضاد للطائرات ، حتى لو أرادت بندقية قنص تفجير حشرة استكشافية من الهواء من على بعد عدة مئات من الأمتار ، فقد كانت مهمة شبه مستحيلة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن وقفت بثبات ، هبت عاصفة قوية من الرياح الجبلية ، ورفعت ملابسها ، وتطايرت قطعة من الورق من جيبها. صرخت على الفور منزعجة ، قفزت ، حتى عندما أمسكت هذه الورقة في يديها مرة أخرى ، كان وجهها لا يزال مليئًا بالخطر ، خوفًا من أن تفقدها. فحصتها بعناية ، وبعد التأكد من أنها لم تتضرر ، عندها فقط أعادتها بعناية إلى جيوبها ، حتى باستخدام يدها الصغيرة للضغط عدة مرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات