عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… أنا لا أستحق ذلك. كما قلت، أنا قمامة خنت ثقة شعبي.]
هذا الأوست يناسب أجواء هذا الفصل أنصحكم به
… ونواة ميخائيل.
بالنسبة إلى لوكاس، بدا الأمر وكأنه كان يعاني من جسده.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 236 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم نتمكن من التغلب عليه في النهاية، وسقطنا. ما رأيك كان السبب يا لوكاس؟]
[و-وااك-!]
[أنا نصف إله!]
كانت الغريزة الأولى لهذا الكائن المتعالي الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين هي الإندفاع إلى الأمام. اندفاعة جنونية بلا مهارة أو براعة.
الكائنان هنا. أقوى إنسان وأقوى نصف إله يمكن أن يفهم كل منهما الآخر فقط بعد أن تغير جوهرهما.
ومع ذلك، لم يكن من جسده قادرا على مواكبته.
[وآآ-،آآه..]
بينما كان عقل اللورد غير مستقر للغاية، كانت قوته الجسدية لا تزال مذهلة. كانت قوته كافية لهز الجزيرة الصغيرة بعنف أثناء تحركه.
[…!]
بوم!
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
لكنه ما زال غير قادر على الوصول إلى لوكاس. في الواقع، أدرك اللورد أنه كان الأكثر تضررًا من اندفاعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لكماته مختلفة عن نوبة غضب طفل.
[أووا-!]
الكائنان هنا. أقوى إنسان وأقوى نصف إله يمكن أن يفهم كل منهما الآخر فقط بعد أن تغير جوهرهما.
زأر اللورد وهو يهز قبضتيه بتهور. لكن بدا من المستحيل عليه كسر الجدران غير المرئية المحيطة بلوكاس.
هل هذا ما قصده ؟ يجب أن يكون.
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
لم يُظهر صوته المتصدع أيًا من القوة التي أظهرها للتو.
وفي نفس الوقت أدرك اللورد.
[و-وااك-!]
لقد كان يمر الآن بنفس الشيء الذي كان يمر به إيفان قبل لحظات.
ثم التقطها وبدأ في حشوها في فمه. كان يحاول إعادة القيء إلى معدته.
[لا يمكن أن يحدث هذا!]
بوم!
صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
هويته باعتباره من عرق الأنصاف.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
التفت اللورد لينظر إلى السائل الأسود مرة أخرى.
شعر لوكاس بالسوء بمجرد النظر إليه.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
[أنا-، لا يمكنني أن أكون قمامة! هل تعلم كم من الوقت كنت أنتظر هذه اللحظة ؟ كم ضحيت ؟]
فجأة.
” لم تكن أنت من يقدم التضحيات. بل كان الأنصاف. ”
لفترة من الوقت، تردد صدى ضحكته المنكمشة في جميع أنحاء الجزيرة.
[أنا نصف إله!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أووا-!]
كان عقل اللورد بالفعل على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشه…
كان يعلم أن كل ما قاله لوكاس صحيح. كان يعرف ذلك، لكنه لم يستطع قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشه…
فخره لا يمكن أن يحتمل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم تكن أنت من يقدم التضحيات. بل كان الأنصاف. ”
لم يستطع أن يتسامح مع حقيقة أن ” اللورد” الحقيقي كان حاليًا في القيء الذي بصقه بينما كان مجرد القمامة التي بقيت في جسده.
لقد كان يمر الآن بنفس الشيء الذي كان يمر به إيفان قبل لحظات.
” كما قلت من قبل، لم تعد…”
لم يتوقع لوكاس أبدًا أن يسمع اللورد يمتدح البشر في النهاية. كان هناك حتى تلميح من الحسد الحقيقي في صوته.
[اخرس!]
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
قاطع اللورد لوكاس.
[أ-، آه…]
نظر إليه لوكاس بجدية.
الكائنان هنا. أقوى إنسان وأقوى نصف إله يمكن أن يفهم كل منهما الآخر فقط بعد أن تغير جوهرهما.
حتى تلك اللحظة، اعتقد اللورد أن كل شيء في راحة يده. لم يدرك أن الأمر ليس كذلك، وأنه فقد كل شيء بدلاً من ذلك.
ثم بدأ في التهوع مرة أخرى.
هويته باعتباره من عرق الأنصاف.
فخره لا يمكن أن يحتمل ذلك.
الناس الذين وثقوا به وتبعوه بشكل أعمى.
[… هوهو. وقتلته بيدي.]
واسم اللورد.
كان سؤال اللورد مفهوماً.
كان من الغريب أنه لم يجن جنونًا بالنظر إلى الهوس الذي كان يمتلكه مع عرق الأنصاف في السابق. في الواقع، كان يفضل أن يصاب بالجنون. لكن القوة العقلية القوية التي جاءت نتيجة جسده المتعالي كانت تعيقه.
كيف سيموت ؟
[كواه! -!]
حدق في السماء بنظرة فارغة، كما لو أنه فقد روحه.
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
بالنسبة إلى لوكاس، بدا الأمر وكأنه كان يعاني من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فشل في ذلك في أهم لحظة.
“لن أكون متعاطفا. لقد جلبت هذا على نفسك. أنت لم تعُد الكائن الذي يُدعى اللورد “.
نظر لوكاس إلى اللورد، مدركًا أنه مات بالفعل.
[قلت اخرس-!]
كان قتله سهلاً، لكنه قرر الانتظار أولاً. تمكن لوكاس بالفعل من رؤية نهاية اللورد.
لم تكن لكماته مختلفة عن نوبة غضب طفل.
ثم استدار اللورد في عجلة من أمره. كان الأمر كما لو كان يبحث عن شيء ما.
لذا انتظر لوكاس.
كان قتله سهلاً، لكنه قرر الانتظار أولاً. تمكن لوكاس بالفعل من رؤية نهاية اللورد.
كان قتله سهلاً، لكنه قرر الانتظار أولاً. تمكن لوكاس بالفعل من رؤية نهاية اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يمكن أن يحدث هذا!]
نهاية رهيبة وبائسة، لا تليق بالسلطة التي كانت تنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز اللورد للحظة قبل أن يخفض رأسه.
[وآآ-،آآه..]
” هذا خطأهم. لا يمكن أن يكون هناك قائد مثالي. الكل يرتكب أخطاء وفي بعض الأحيان نتخذ قرارات خاطئة. هل يمكنك حقًا أن تطلق عليه ولاءًا إذا أومأوا برؤوسهم حتى في تلك الأوقات ؟ في بعض الأحيان، من الضروري الإشارة إلى أخطاء قائدك “.
بدأت حركات اللورد تتباطأ تدريجياً.
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
لم يشعر أن الكثير من الوقت قد مر، لكنه حدث.
لكنه ما زال غير قادر على الوصول إلى لوكاس. في الواقع، أدرك اللورد أنه كان الأكثر تضررًا من اندفاعاته.
بردت مشاعره الملتهبة بمرور الوقت. ولا سيما غضبه.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
حتى عندما كان يهز قبضتيه، لم يتوقف اللورد عن التفكير. لا. سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع التوقف.
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
كان يتألم باستمرار بسبب حدوث ذلك له. وفي النهاية، لم يكن لديه خيار سوى قبول النتيجة التي كان يتجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أووا-!]
رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… ماذا فعلتُ بحق الجحيم؟ قل لي أيها الساحر العظيم.]
انهار اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم تكن أنت من يقدم التضحيات. بل كان الأنصاف. ”
حدق في السماء بنظرة فارغة، كما لو أنه فقد روحه.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
[… لم أرغب في حدوث ذلك.]
أين حدث الخطأ ؟
لم يُظهر صوته المتصدع أيًا من القوة التي أظهرها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم تكن أنت من يقدم التضحيات. بل كان الأنصاف. ”
[… ماذا فعلتُ بحق الجحيم؟ قل لي أيها الساحر العظيم.]
لهذا أعطاه لوكاس إجابة صادقة.
” لقد خنت أولئك الذين آمنوا بك.”
وضع اللورد السائل ببطء في يديه.
[و ؟]
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
” لقد رميت بهم جانبًا عندما كانوا يكافحون من الألم.”
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
[و ؟]
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
“… شتمت الناس الذين ماتوا من أجلك.”
لفترة من الوقت، تردد صدى ضحكته المنكمشة في جميع أنحاء الجزيرة.
[هو-هوهو…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس كل إنسان على هذا النحو.”
أطلق اللورد ضحكة مجنونة.
[أنا نصف إله!]
لفترة من الوقت، تردد صدى ضحكته المنكمشة في جميع أنحاء الجزيرة.
كان يعلم أن كل ما قاله لوكاس صحيح. كان يعرف ذلك، لكنه لم يستطع قبوله.
ثم استدار اللورد في عجلة من أمره. كان الأمر كما لو كان يبحث عن شيء ما.
“…”
ثم اكتشف القيء الذي بصقه هو نفسه.
كان قتله سهلاً، لكنه قرر الانتظار أولاً. تمكن لوكاس بالفعل من رؤية نهاية اللورد.
[أ-، آه…]
كان من الغريب أنه لم يجن جنونًا بالنظر إلى الهوس الذي كان يمتلكه مع عرق الأنصاف في السابق. في الواقع، كان يفضل أن يصاب بالجنون. لكن القوة العقلية القوية التي جاءت نتيجة جسده المتعالي كانت تعيقه.
زحف اللورد نحو القيء. أمسك السائل الأسود بكلتا يديه وجذبه بالقرب من نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة، اعتقد اللورد أن كل شيء في راحة يده. لم يدرك أن الأمر ليس كذلك، وأنه فقد كل شيء بدلاً من ذلك.
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
… ونواة ميخائيل.
[أنا آسف… أنا آسف جدًا… هـ-هوك…]
يمكن للورد أن يقول أن لوكاس قد تجاهل تحيزه. كما أنه أجاب بشكل غير مباشر على أن أنصاف الآلهة كان يمكن أن يكون عرق أفضل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… ماذا فعلتُ بحق الجحيم؟ قل لي أيها الساحر العظيم.]
[لم أقصد القيام بذلك… أردت… أردت فقط…]
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
أين حدث الخطأ ؟
لم يكن هناك أي خطأ في جسده لأن لوكاس لم يفعل أي شيء له. بدلاً من ذلك، كان اللورد يتقيأ الدم عن طيب خاطر في تلك اللحظة.
امتلأ رأس اللورد بالأسئلة.
[و-وااك-!]
منذ وقت ليس ببعيد، كانت أنصاف الآلهة هي كل شيء للورد. كان سيفعل أي شيء من أجلهم لدرجة التضحية بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، تحدث لوكاس بنبرة خافتة.
ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت معتقداته. لم يعد ينظر إلى أنصاف الآلهة بالتساوي. بدأ في التمييز بين أنصاف الآلهة الأعلى والأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس كل إنسان على هذا النحو.”
بدأ كل شيء من ذلك الشق الصغير.
” قف. يجب أن تعرف مدى حماقة هذا. في اللحظة التي بصقتهم فيها، ماتوا بالفعل. الفقاعات ليست أكثر من ظاهرة بسيطة… لن يتغير شيء حتى لو ابتلعتها مرة أخرى بعد بصق النوى. لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب “.
الأنصاف مفيدين وغير مجدين. الأنصاف أقوياء وضعفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم تكن أنت من يقدم التضحيات. بل كان الأنصاف. ”
ما كان يجب عليه تقييم وفصل شعبه إلى مجموعات من هذا القبيل. أدى التمايز إلى التمييز، وأصبح التمييز ازدراء.
نظر إليه لوكاس بجدية.
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
” قف. يجب أن تعرف مدى حماقة هذا. في اللحظة التي بصقتهم فيها، ماتوا بالفعل. الفقاعات ليست أكثر من ظاهرة بسيطة… لن يتغير شيء حتى لو ابتلعتها مرة أخرى بعد بصق النوى. لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب “.
-لأن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز اللورد للحظة قبل أن يخفض رأسه.
كان اللورد نفسه هو الأفضل. لقد كان أقوى من كل الأنصاف مجتمعين.
وفي نفس الوقت أدرك اللورد.
وبينما استمر في فصل أنصاف الآلهة بهذه الطريقة، توصل في النهاية إلى نتيجة متطرفة مفادها أن كل الأنصاف بخلافه كانوا عديمي الفائدة. لقد شعر أنه من الأكثر ” كفاءة” استيعابهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط بينما كان اللورد يحتضر عندما فهم مشاعر لوكاس في ذلك الوقت.
كان ينبغي أن يحب كل أنصاف الآلهة بالتساوي. وينبغي اعتبارهم من ذويه الغاليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لأن
كانت هذه هي الطريقة التي كان بها اللورد لعشرات الآلاف من السنين. لقد أنجز مسؤولياته بنجاح كبير.
لقد كان يمر الآن بنفس الشيء الذي كان يمر به إيفان قبل لحظات.
لكنه فشل في ذلك في أهم لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتسامح مع حقيقة أن ” اللورد” الحقيقي كان حاليًا في القيء الذي بصقه بينما كان مجرد القمامة التي بقيت في جسده.
[… واجه أنصاف الآلهة أزمة غير مسبوقة.]
[هل كان سيختلف لو كنا مثل البشر ؟ لقد كنتم جميعًا دائمًا الشخص الذي يواجه الأزمات، وقد أظهرتم وحدة كبيرة لفترة طويلة. في الوقت نفسه، غالبًا ما يظهر بينك الأفراد ذوو المواهب غير العادية كما لو أن القدر قد استرشد بهم…. هل كانت لدينا نهاية مختلفة لو كنا متشابهين ؟]
كانت هذه الحقبة أزمة بالنسبة إلى أنصاف الآلهة.
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
سيموتال أنصاف الآلهة كل ألف عام أو نحو ذلك، وكانت القوى التى تمردت ضدهم قوية بشكل غير متوقع.
حتى عندما كان يهز قبضتيه، لم يتوقف اللورد عن التفكير. لا. سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع التوقف.
وفي قلب هذه الأزمة كان رجل واحد.
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
[لم نتمكن من التغلب عليه في النهاية، وسقطنا. ما رأيك كان السبب يا لوكاس؟]
في الأصل، لم يدرك حتى لوكاس أن الوقت قد توقف. بغض النظر عن حالته الجديدة ككائن سام.
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
” لكن أحدهم فعل ذلك.”
شدَّ اللورد شفتيه قليلاً.
تقيأ اللورد مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم يكن سائلًا أسود.
[إذن تعتقد أنه خطأي.]
الآن، كان الموت هو الشيء الوحيد الذي بقي لهذا الكائن بدون أعضاء أو دم.
” خطأك هو الأكبر. لكن لا أستطيع أن أقول أن الأنصاف الذين ماتوا كانوا أبرياء تماما “.
حدق في السماء بنظرة فارغة، كما لو أنه فقد روحه.
[لماذا ؟ إنهم مذنبون فقط باتباع زعيم غير كفء.]
هل هذا ما قصده ؟ يجب أن يكون.
” هذا خطأهم. لا يمكن أن يكون هناك قائد مثالي. الكل يرتكب أخطاء وفي بعض الأحيان نتخذ قرارات خاطئة. هل يمكنك حقًا أن تطلق عليه ولاءًا إذا أومأوا برؤوسهم حتى في تلك الأوقات ؟ في بعض الأحيان، من الضروري الإشارة إلى أخطاء قائدك “.
[أين حدث الخطأ…]
نظر لوكاس إلى اللورد وقال.
وبينما استمر في فصل أنصاف الآلهة بهذه الطريقة، توصل في النهاية إلى نتيجة متطرفة مفادها أن كل الأنصاف بخلافه كانوا عديمي الفائدة. لقد شعر أنه من الأكثر ” كفاءة” استيعابهم فقط.
” لكن أحدهم فعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شتمت الناس الذين ماتوا من أجلك.”
[…!]
تقيأ اللورد مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم يكن سائلًا أسود.
اهتز اللورد للحظة قبل أن يخفض رأسه.
لفترة من الوقت، تردد صدى ضحكته المنكمشة في جميع أنحاء الجزيرة.
[… هوهو. وقتلته بيدي.]
[عويك!]
وجه اللورد الذي كان يبتسم في يأس مشوه فجأة.
الآن، كان الموت هو الشيء الوحيد الذي بقي لهذا الكائن بدون أعضاء أو دم.
[أورك… أورك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم نتمكن من التغلب عليه في النهاية، وسقطنا. ما رأيك كان السبب يا لوكاس؟]
ثم بدأ في التهوع مرة أخرى.
وبينما استمر في فصل أنصاف الآلهة بهذه الطريقة، توصل في النهاية إلى نتيجة متطرفة مفادها أن كل الأنصاف بخلافه كانوا عديمي الفائدة. لقد شعر أنه من الأكثر ” كفاءة” استيعابهم فقط.
تجعدت حواجب لوكاس عندما أدرك ما سيفعله.
“…”
[عويك!]
كانت هذه الحقبة أزمة بالنسبة إلى أنصاف الآلهة.
تقيأ اللورد مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم يكن سائلًا أسود.
… ونواة ميخائيل.
توك توك.
[لم أقصد القيام بذلك… أردت… أردت فقط…]
وبدلاً من ذلك، كان الدم الجديد هو الذي غمر الأرض أمامه.
[عويك!]
[أويك… أويك!]
كان يعلم أن كل ما قاله لوكاس صحيح. كان يعرف ذلك، لكنه لم يستطع قبوله.
لم يكن هناك أي خطأ في جسده لأن لوكاس لم يفعل أي شيء له. بدلاً من ذلك، كان اللورد يتقيأ الدم عن طيب خاطر في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجلة.
ما الذي كان يحاول بصقه ؟
حدق في السماء بنظرة فارغة، كما لو أنه فقد روحه.
تم الكشف عن إجابة هذا السؤال في اللحظة التالية.
[أنا نصف إله!]
[عويك!]
نظر لوكاس إلى اللورد، مدركًا أنه مات بالفعل.
خشخشه…
ثم استدار اللورد في عجلة من أمره. كان الأمر كما لو كان يبحث عن شيء ما.
تدحرجت جوهرة لامعة، مغطاة بالدماء، على الأرض حتى أقدام لوكاس.
امتلأ رأس اللورد بالأسئلة.
كانوا جوهر الشيطان.
كان من الصعب ألا يضحك.
… ونواة ميخائيل.
” هل تقول أنك تريد أن تموت نصف إله ؟”
” هل تعرف ماذا فعلت ؟”
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
[… أبصق كل النوى.]
[أنا آسف… أنا آسف جدًا… هـ-هوك…]
” هذا لا يختلف عن تمزيق قلبك. لماذا تتخلى عن حياتك ؟ ”
كانوا جوهر الشيطان.
[…]
بردت مشاعره الملتهبة بمرور الوقت. ولا سيما غضبه.
التفت اللورد لينظر إلى السائل الأسود مرة أخرى.
لفترة من الوقت، تردد صدى ضحكته المنكمشة في جميع أنحاء الجزيرة.
ثم التقطها وبدأ في حشوها في فمه. كان يحاول إعادة القيء إلى معدته.
[أين حدث الخطأ…]
عند رؤية هذا، تحدث لوكاس بنبرة خافتة.
هويته باعتباره من عرق الأنصاف.
” قف. يجب أن تعرف مدى حماقة هذا. في اللحظة التي بصقتهم فيها، ماتوا بالفعل. الفقاعات ليست أكثر من ظاهرة بسيطة… لن يتغير شيء حتى لو ابتلعتها مرة أخرى بعد بصق النوى. لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب “.
توقف كل شيء.
[…وأنا أعلم ذلك. لكن ما زلت أريد ذلك.]
هويته باعتباره من عرق الأنصاف.
” هل تقول أنك تريد أن تموت نصف إله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فشل في ذلك في أهم لحظة.
توقف اللورد.
[هو-هوهو…]
لأن هذا يمكن اعتباره عبارة كلاسيكية. تذكر ما قاله لوكاس ترومان في ذلك الوقت.
[…وأنا أعلم ذلك. لكن ما زلت أريد ذلك.]
” إذا أخذت قوتي الإلهية، فيمكنني أن أموت كبشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط بينما كان اللورد يحتضر عندما فهم مشاعر لوكاس في ذلك الوقت.
لم يفهم ما قصده في ذلك الوقت. كان سيموت على أي حال، فما الهدف من موته كإنسان ؟
[اخرس!]
كان سؤال اللورد مفهوماً.
نظر لوكاس إلى اللورد وقال.
بعد كل شيء، كان متعاليًا، مطلقًا. لم يفكر أبدًا بعمق في الموت.
[و ؟]
كان ذلك فقط بينما كان اللورد يحتضر عندما فهم مشاعر لوكاس في ذلك الوقت.
الأنصاف مفيدين وغير مجدين. الأنصاف أقوياء وضعفاء.
هل هذا ما قصده ؟ يجب أن يكون.
كان الأمر مشابهاً لموت ريكي. مثل الرماد، تحطم جسده قبل أن يتناثر في الريح.
كيف سيموت ؟
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
كان هذا السؤال مهمًا جدًا لدرجة أنه كان مشابهًا لخلود حياته القريب.
الكائنان هنا. أقوى إنسان وأقوى نصف إله يمكن أن يفهم كل منهما الآخر فقط بعد أن تغير جوهرهما.
وضع اللورد السائل ببطء في يديه.
تم الكشف عن إجابة هذا السؤال في اللحظة التالية.
[… أنا لا أستحق ذلك. كما قلت، أنا قمامة خنت ثقة شعبي.]
كان ينبغي أن يحب كل أنصاف الآلهة بالتساوي. وينبغي اعتبارهم من ذويه الغاليين.
“…”
[…]
[هل كان سيختلف لو كنا مثل البشر ؟ لقد كنتم جميعًا دائمًا الشخص الذي يواجه الأزمات، وقد أظهرتم وحدة كبيرة لفترة طويلة. في الوقت نفسه، غالبًا ما يظهر بينك الأفراد ذوو المواهب غير العادية كما لو أن القدر قد استرشد بهم…. هل كانت لدينا نهاية مختلفة لو كنا متشابهين ؟]
[… لم أرغب في حدوث ذلك.]
لم يتوقع لوكاس أبدًا أن يسمع اللورد يمتدح البشر في النهاية. كان هناك حتى تلميح من الحسد الحقيقي في صوته.
لم يشعر أن الكثير من الوقت قد مر، لكنه حدث.
لهذا أعطاه لوكاس إجابة صادقة.
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
” ليس كل إنسان على هذا النحو.”
هذا الأوست يناسب أجواء هذا الفصل أنصحكم به
[…]
[…]
” ولكن ربما كان لديك نهاية أقل بؤسًا.”
[… هوهو. وقتلته بيدي.]
[الأمر لا يتعلق بالجنس. يتعلق الأمر بالشخصية. يا لها من إجابة رائعة.]
” لقد رميت بهم جانبًا عندما كانوا يكافحون من الألم.”
يمكن للورد أن يقول أن لوكاس قد تجاهل تحيزه. كما أنه أجاب بشكل غير مباشر على أن أنصاف الآلهة كان يمكن أن يكون عرق أفضل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 236 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
[هههه]
ما الذي كان يحاول بصقه ؟
فجأة، خرجت ضحكة من حلقه، مثل ريح تتسرب من منطاد.
كان سؤال اللورد مفهوماً.
كان من الصعب ألا يضحك.
كان الأمر مشابهاً لموت ريكي. مثل الرماد، تحطم جسده قبل أن يتناثر في الريح.
الكائنان هنا. أقوى إنسان وأقوى نصف إله يمكن أن يفهم كل منهما الآخر فقط بعد أن تغير جوهرهما.
” هذا لا يختلف عن تمزيق قلبك. لماذا تتخلى عن حياتك ؟ ”
[أين حدث الخطأ…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لكماته مختلفة عن نوبة غضب طفل.
خفض اللورد رأسه.
لكنه ما زال غير قادر على الوصول إلى لوكاس. في الواقع، أدرك اللورد أنه كان الأكثر تضررًا من اندفاعاته.
كان قد تقيأ بالفعل كل من الأنصاف ونوى التوازن.
كان من الغريب أنه لم يجن جنونًا بالنظر إلى الهوس الذي كان يمتلكه مع عرق الأنصاف في السابق. في الواقع، كان يفضل أن يصاب بالجنون. لكن القوة العقلية القوية التي جاءت نتيجة جسده المتعالي كانت تعيقه.
الآن، كان الموت هو الشيء الوحيد الذي بقي لهذا الكائن بدون أعضاء أو دم.
كان من الصعب ألا يضحك.
“…”
تقيأ اللورد مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم يكن سائلًا أسود.
نظر لوكاس إلى اللورد، مدركًا أنه مات بالفعل.
كان الأمر مشابهاً لموت ريكي. مثل الرماد، تحطم جسده قبل أن يتناثر في الريح.
بسس-
[لم أقصد القيام بذلك… أردت… أردت فقط…]
تلاشى التوهج، الذي كان دائمًا، تدريجيًا، ولم يمض وقت طويل حتى أصبح جسد اللورد بأكمله مبيضًا باللون الرمادي.
كان هذا السؤال مهمًا جدًا لدرجة أنه كان مشابهًا لخلود حياته القريب.
كان الأمر مشابهاً لموت ريكي. مثل الرماد، تحطم جسده قبل أن يتناثر في الريح.
وبينما استمر في فصل أنصاف الآلهة بهذه الطريقة، توصل في النهاية إلى نتيجة متطرفة مفادها أن كل الأنصاف بخلافه كانوا عديمي الفائدة. لقد شعر أنه من الأكثر ” كفاءة” استيعابهم فقط.
فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أووا-!]
توقف كل شيء.
كانوا جوهر الشيطان.
جلجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم.
أدرك لوكاس أنه لم تكن العناصر التي يمكنه رؤيتها هي فقط التي تجمدت، بل حتى الزمان والمكان كانا متجمدين.
كان يتألم باستمرار بسبب حدوث ذلك له. وفي النهاية، لم يكن لديه خيار سوى قبول النتيجة التي كان يتجنبها.
في الأصل، لم يدرك حتى لوكاس أن الوقت قد توقف. بغض النظر عن حالته الجديدة ككائن سام.
لم يكن هناك أي خطأ في جسده لأن لوكاس لم يفعل أي شيء له. بدلاً من ذلك، كان اللورد يتقيأ الدم عن طيب خاطر في تلك اللحظة.
لأن الكائن الوحيد الذي يستطيع إيقاف الزمان والمكان هو الوجود المطلق الحقيقي الوحيد في هذا العالم.
[و-وااك-!]
[كنت أعلم أننا سنلتقي مرة أخرى.] ضحك حاكم الخلق.
بالنسبة إلى لوكاس، بدا الأمر وكأنه كان يعاني من جسده.
لذا انتظر لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات