حاكم السماء
ولم يذكر فريق المشاريع أي خطط للطائرات الجديدة في ظل الظروف التي غابت فيها المكونات الإلكترونية الحدود العليا للطائرة أحادية السطح أعلى من الطائرة ذات السطحين ومع ذلك ظلت الخطة السنوية النهائية تركز على التحسينات، صانع القرار النهائي هو المسؤول العام لقسم التكنولوجيا الرئيس وو تعلم رولاند أيضًا مفهومًا جديدًا من الإجتماعات: كفاءة الوقت، ستتحسن جميع مشاريع التصنيع التي تركز على التبسيط في الكفاءة بمرور الوقت حتى لو حدثت تغييرات قليلة هذه ظاهرة طبيعية لا بد أن تحدث، يكمن السبب في العملية – يتعرف العمال تدريجياً على خط الإنتاج الذي يتضمن التفاعل بين الإنسان والآلة بالإضافة إلى العمل الجماعي بين العمال أنفسهم، لم يكن هذا مرتبطًا تمامًا بتنشئة الفرد ولكنه أكثر من كسل فطري للعمال جعلهم يجدون أسهل الطرق والاختصارات لإكمال عملهم لدرجة أنهم هم أنفسهم سيقومون طواعية بفرز عيوب العملية، نتيجة لذلك لن تتجاوز كفاءة الإنتاج في مراحلها اللاحقة المراحل الأولى فحسب بل ستنخفض تكاليف التصنيع، لتشكيل فريق من الفرسان الجويين على خط الإنتاج الذي بدأ بصعوبة كبيرة الحفاظ على الوضع الراهن، ساعد هذا في تعريف العمال بالمزيد من المعالجة للآلات وعمليات سير العمل لمنع المعدات من إعاقة المجهود الحربي.
الإرتجال نحو “لهب السماء” موجه بشكل أساسي نحو تحسين أنظمة المحرك والأسلحة النقطة الأولى تحدثت عن نفسها، “لهب السماء” تحفة فنية كاملة تم إنشائها بالكامل من المخططات العتيقة التي حصل عليها رولاند في عالم الأحلام ونتج عن التجربة والخطأ، على الرغم من أن الديناميكيات الهوائية لم تكن مشكلة بالنسبة للطائرة ذات السطحين التي تقل سرعتها القصوى عن 150 كم / ساعة إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد فوائد لتحسين المحرك، على العكس من ذلك من الأسهل والأرخص تحسينه بدعم من أنفاق الرياح والمحاكاة من الواضح أن المحرك أهم جزء في الطائرة ذات السطحين، كما يقول المثل طالما لديك القوة الكافية حتى الطوب يمكن أن يطير مع ترقية نسبة الطاقة سيقع الباقي في مكانه، ولكن في ظل أكثر الظروف بؤسًا لم يكن من السهل حتى تصميم محرك مكبس أساسي متين وعملي، تم الإبلاغ عن أن القسم المعني أنتج سبعة إلى ثمانية نماذج أولية دفعة واحدة ولكن الوقت مطلوب لإجراء الإختبارات لجميع النماذج الأولية من أجل اختيار التصميم الأمثل، بالنسبة لأنظمة الأسلحة لم يكن هناك الكثير من الاعتبارات في الحقيقة المهارات التكنولوجية غير كافية، لدى الجيش الكثير من الخطط الناضجة ولكن تم التخلص منها تدريجياً على سبيل المثال المدافع الآلية 20 مم ورفوف القنابل القابلة للإزالة وما إلى ذلك، الأسئلة هي ما هي الأسلحة التي يجب تثبيتها وكيفية تثبيتها مع وضع هذين السؤالين في الإعتبار القسم المعني قادر على توفير هذه الوظائف الإضافية متى رغبوا في ذلك.
الإرتجال نحو “لهب السماء” موجه بشكل أساسي نحو تحسين أنظمة المحرك والأسلحة النقطة الأولى تحدثت عن نفسها، “لهب السماء” تحفة فنية كاملة تم إنشائها بالكامل من المخططات العتيقة التي حصل عليها رولاند في عالم الأحلام ونتج عن التجربة والخطأ، على الرغم من أن الديناميكيات الهوائية لم تكن مشكلة بالنسبة للطائرة ذات السطحين التي تقل سرعتها القصوى عن 150 كم / ساعة إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد فوائد لتحسين المحرك، على العكس من ذلك من الأسهل والأرخص تحسينه بدعم من أنفاق الرياح والمحاكاة من الواضح أن المحرك أهم جزء في الطائرة ذات السطحين، كما يقول المثل طالما لديك القوة الكافية حتى الطوب يمكن أن يطير مع ترقية نسبة الطاقة سيقع الباقي في مكانه، ولكن في ظل أكثر الظروف بؤسًا لم يكن من السهل حتى تصميم محرك مكبس أساسي متين وعملي، تم الإبلاغ عن أن القسم المعني أنتج سبعة إلى ثمانية نماذج أولية دفعة واحدة ولكن الوقت مطلوب لإجراء الإختبارات لجميع النماذج الأولية من أجل اختيار التصميم الأمثل، بالنسبة لأنظمة الأسلحة لم يكن هناك الكثير من الاعتبارات في الحقيقة المهارات التكنولوجية غير كافية، لدى الجيش الكثير من الخطط الناضجة ولكن تم التخلص منها تدريجياً على سبيل المثال المدافع الآلية 20 مم ورفوف القنابل القابلة للإزالة وما إلى ذلك، الأسئلة هي ما هي الأسلحة التي يجب تثبيتها وكيفية تثبيتها مع وضع هذين السؤالين في الإعتبار القسم المعني قادر على توفير هذه الوظائف الإضافية متى رغبوا في ذلك.
الإرتجال نحو “لهب السماء” موجه بشكل أساسي نحو تحسين أنظمة المحرك والأسلحة النقطة الأولى تحدثت عن نفسها، “لهب السماء” تحفة فنية كاملة تم إنشائها بالكامل من المخططات العتيقة التي حصل عليها رولاند في عالم الأحلام ونتج عن التجربة والخطأ، على الرغم من أن الديناميكيات الهوائية لم تكن مشكلة بالنسبة للطائرة ذات السطحين التي تقل سرعتها القصوى عن 150 كم / ساعة إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد فوائد لتحسين المحرك، على العكس من ذلك من الأسهل والأرخص تحسينه بدعم من أنفاق الرياح والمحاكاة من الواضح أن المحرك أهم جزء في الطائرة ذات السطحين، كما يقول المثل طالما لديك القوة الكافية حتى الطوب يمكن أن يطير مع ترقية نسبة الطاقة سيقع الباقي في مكانه، ولكن في ظل أكثر الظروف بؤسًا لم يكن من السهل حتى تصميم محرك مكبس أساسي متين وعملي، تم الإبلاغ عن أن القسم المعني أنتج سبعة إلى ثمانية نماذج أولية دفعة واحدة ولكن الوقت مطلوب لإجراء الإختبارات لجميع النماذج الأولية من أجل اختيار التصميم الأمثل، بالنسبة لأنظمة الأسلحة لم يكن هناك الكثير من الاعتبارات في الحقيقة المهارات التكنولوجية غير كافية، لدى الجيش الكثير من الخطط الناضجة ولكن تم التخلص منها تدريجياً على سبيل المثال المدافع الآلية 20 مم ورفوف القنابل القابلة للإزالة وما إلى ذلك، الأسئلة هي ما هي الأسلحة التي يجب تثبيتها وكيفية تثبيتها مع وضع هذين السؤالين في الإعتبار القسم المعني قادر على توفير هذه الوظائف الإضافية متى رغبوا في ذلك.
وفقًا للمواصفات الفنية التي قدمها الفريق طائرات مارك 2 ذات السطحين قادرة على سرعات رحلات بحرية تبلغ 250 كم / ساعة وتحمل خزانين إضافيين من النفط سعة 100 كجم مع قدرتها على تحمل الرحلات الجوية لأكثر من ألف كيلومتر كما أنها تتميز بسرعة إرتفاع أعلى بكثير مقارنة بـ “لهب السماء”، أهمية هذه الطائرة ذات السطحين هي القدرة على السفر من الخلف إلى الخطوط الأمامية في يوم واحد أو الطيران من الخطوط الأمامية إلى الهاوية في سلسلة التلال في القارة، مع الأخذ في الإعتبار التضاريس الوعرة لسلسلة الجبال الوعرة التي حالت دون مرور القوات العادية هذه بالتأكيد ميزة مهمة، إستغرق الأمر نصف يوم فقط لمناقشة ما إذا كانت القاذفات مطالبة بالتعامل مع الأشرار الساقطين سبب معارضي ذلك بسيط – أهداف القاذفات على الأرض بحيث الطائرات ذات السطحين قادرة على الضرب أيضًا ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الوقود فقط، لكن القاذفة واسعة النطاق تطلب إقلاعًا وهبوطًا متخصصًا ومزيدًا من الحماية وبالتالي لا بد من إحداث المزيد من الضغط على فريق اللوجستيات، على الرغم من أن القاذفة قادرة على إحداث دمار أكبر إلا أنها تطلبت مقاتلاً للمرافقة وبدلاً من ذلك ستقلل من ميزة الوحدات الجوية، الوحوش الشيطانية الطائرة ضعيفة ضد الوحدات الطائرة السريعة والمتحركة ولكن يمكن إعتبار القاذف الأخرق سيفًا ذا حدين طالما أن وحشا شيطانيا واحدًا تجاهل حياته ليهجم مباشرة، إلى جانب ذلك لدى الأعداء أشرار ساقطين فريدين من نوعهم ومشابهين للمقاتلين زاد هذا من المخاطر التي لا يمكن تحديدها.
بعد كل شيء فإن سعر فقدان قاذفة واحدة تجاوز بكثير سعر طائرة ذات سطحين والموارد المتبقية للناجين عامل غير معروف فيما يتعلق بعدد القاذفات التي سيكونون قادرين على إنتاجها، في النهاية لا يزال موضوع البحث الذي أصر رولاند على الحفاظ عليه في ظل ظروف وجود تكنولوجيا منخفضة يفتقر بالتأكيد، لا يمكن أن تحقق هدف المجيء والذهاب دون أن يترك أثرا مع قدرته على الهجوم والدفاع ومع ذلك لديه إعتباراته الخاصة، لقد كان كيانًا مطلوبًا من قبل نيفروينتر للرحلات الطويلة والصعبة وضروريًا للهجوم على الهاوية لم يعرف أحد إلى أي مدى انفصل عالم الأحلام عن التآكل وربما لن يظل الإله سالبا، وفقًا لكلمات لان إحتاج رولاند إلى إتخاذ إجراء في الوقت الذي يدخل فيه العالمان المجال الإلهي، في حالة قيام عالم الأحلام فجأة بفتح ممر إلى التآكل ولم يكن لديه أي وسيلة أخرى للوصول بسرعة إلى الهاوية فإن كل الجهود من قبل ستكون هباءً، بالطبع يمكن إعتبار التعرض لهجوم الشياطين أثناء الهجوم على أراضي العدو بمثابة الملاذ الأخير لكن وجود خيار أفضل من عدم وجود أي خيار، القاذفات هي الحل الوحيد الممكن للظروف التكنولوجية الحالية والآخر هو مشروع مجد الشمس، مع سعة تحميل لهب السماء من المستحيل عليهم تحمل مثل هذه المسؤولية الضخمة حتى بعد التحسينات، حتى لو كانوا قادرين على إنتاج صاعق بدون وسيلة لإسقاط مجد الشمس فإن إستخدامه لا يزال محدودًا، بالطبع يمكن أن تتسبب النورس المقترنة بتخفيض الوزن بقدرة الطائر الطنان في حدوث إنخفاض من إرتفاعات عالية ولكن مع ذلك لا يمكن تزويد القنبلة بحجر الإله، في تلك الرحلة الطويلة والشاقة يمكن بسهولة تدميرها من قبل كبار الشياطين إذا علم لورد هاكزورد بذلك وإستخدم قدرته على نقل مجد الشمس إلى مكان آخر فسيكون ذلك مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
لذلك الطريقة الأكثر موثوقية هي بناء جسم قوي مضاد للشياطين والإعتماد على الفرسان الجويين لإسقاط مجد الشمس هذا يعني أن عليهم بناء طائرة أكبر، الخطة الأولية لقسم المشروع هي بناء قاذفة واحدة بأربعة محركات على الفريق المسؤول عن تصنيع المحركات بناء أربع وحدات للتكرار، في حالة تعطل طائرة أو إثنتين ستظل الطائرة قادرة على العودة بأمان، إستنادًا إلى العناصر المرئية فقط ستبدو القاذفة مثل العملاق بطول أكثر من 30 مترًا، تم تقسيم ذيلها الخلفي إلى ذيلان لتثبيت التصميم الديناميكي الهوائي للطائرة بأكملها، على الرغم من أن التصميم قلل من رشاقة القاذفة إلا أنه زاد من قدرة الطائرة على السفر لمسافات أطول وتوفير أدوات تحكم أسهل، وبالطيران بدبابات ممتلئة سيكون لدى القاذفة القدرة على حمل ما يقدر بأربعة أطنان من الذخيرة لأكثر من ألفي كيلومتر، بدون التفكير في رحلة العودة يمكن أن يتضاعف هذا العدد وهو ما يكفي لتلبية متطلبات رولاند للمعركة على قمة تلال القارة، ولكن نظرًا لتعقيدها الذي يتجاوز بكثير تعقيد “لهب السماء” لا يمكن إنتاجها حاليا حتى مع توجيه الخبراء، بمعنى آخر سيكون إنتاجها منخفضًا بالتأكيد لكنها على الأقل أعطت البشرية رأس المال لإستخدام مجد الشمس.
–+–
الإرتجال نحو “لهب السماء” موجه بشكل أساسي نحو تحسين أنظمة المحرك والأسلحة النقطة الأولى تحدثت عن نفسها، “لهب السماء” تحفة فنية كاملة تم إنشائها بالكامل من المخططات العتيقة التي حصل عليها رولاند في عالم الأحلام ونتج عن التجربة والخطأ، على الرغم من أن الديناميكيات الهوائية لم تكن مشكلة بالنسبة للطائرة ذات السطحين التي تقل سرعتها القصوى عن 150 كم / ساعة إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد فوائد لتحسين المحرك، على العكس من ذلك من الأسهل والأرخص تحسينه بدعم من أنفاق الرياح والمحاكاة من الواضح أن المحرك أهم جزء في الطائرة ذات السطحين، كما يقول المثل طالما لديك القوة الكافية حتى الطوب يمكن أن يطير مع ترقية نسبة الطاقة سيقع الباقي في مكانه، ولكن في ظل أكثر الظروف بؤسًا لم يكن من السهل حتى تصميم محرك مكبس أساسي متين وعملي، تم الإبلاغ عن أن القسم المعني أنتج سبعة إلى ثمانية نماذج أولية دفعة واحدة ولكن الوقت مطلوب لإجراء الإختبارات لجميع النماذج الأولية من أجل اختيار التصميم الأمثل، بالنسبة لأنظمة الأسلحة لم يكن هناك الكثير من الاعتبارات في الحقيقة المهارات التكنولوجية غير كافية، لدى الجيش الكثير من الخطط الناضجة ولكن تم التخلص منها تدريجياً على سبيل المثال المدافع الآلية 20 مم ورفوف القنابل القابلة للإزالة وما إلى ذلك، الأسئلة هي ما هي الأسلحة التي يجب تثبيتها وكيفية تثبيتها مع وضع هذين السؤالين في الإعتبار القسم المعني قادر على توفير هذه الوظائف الإضافية متى رغبوا في ذلك.
لذلك الطريقة الأكثر موثوقية هي بناء جسم قوي مضاد للشياطين والإعتماد على الفرسان الجويين لإسقاط مجد الشمس هذا يعني أن عليهم بناء طائرة أكبر، الخطة الأولية لقسم المشروع هي بناء قاذفة واحدة بأربعة محركات على الفريق المسؤول عن تصنيع المحركات بناء أربع وحدات للتكرار، في حالة تعطل طائرة أو إثنتين ستظل الطائرة قادرة على العودة بأمان، إستنادًا إلى العناصر المرئية فقط ستبدو القاذفة مثل العملاق بطول أكثر من 30 مترًا، تم تقسيم ذيلها الخلفي إلى ذيلان لتثبيت التصميم الديناميكي الهوائي للطائرة بأكملها، على الرغم من أن التصميم قلل من رشاقة القاذفة إلا أنه زاد من قدرة الطائرة على السفر لمسافات أطول وتوفير أدوات تحكم أسهل، وبالطيران بدبابات ممتلئة سيكون لدى القاذفة القدرة على حمل ما يقدر بأربعة أطنان من الذخيرة لأكثر من ألفي كيلومتر، بدون التفكير في رحلة العودة يمكن أن يتضاعف هذا العدد وهو ما يكفي لتلبية متطلبات رولاند للمعركة على قمة تلال القارة، ولكن نظرًا لتعقيدها الذي يتجاوز بكثير تعقيد “لهب السماء” لا يمكن إنتاجها حاليا حتى مع توجيه الخبراء، بمعنى آخر سيكون إنتاجها منخفضًا بالتأكيد لكنها على الأقل أعطت البشرية رأس المال لإستخدام مجد الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات