إستيقظ 1
الفصل 931: استيقظ 1
* ملك الشر *
“اعتني بالمدينة أولاً!” رفع الرئيس ذراعه اليمنى. كانت أصابعه حمراء مثل الدم ، حادة و نحيلة ، تمامًا مثل خمسة خناجر صغيرة حادة .
على بعد مسافة من مدينة ليو ، بطريق سريع مهجور بين التلال النائية.
كانت المدينة في حالة من الفوضى. كان القائد رجلاً قوي البنية بشعر قصير ، وكان يشق طريقه بسرعة إلى المرصد. أخذ المنظار الإلكتروني ونظر نحو الجانب.
في هذه اللحظة ، كان فريق من الرجال يرتدون ضفائر قصيرة ، يركبون دراجات نارية حمراء ، يصرخون. كانوا يصدرون أصواتًا غريبة وهم يضربون السلاسل المعدنية في الهواء ، ويشكلون باستمرار ظلالًا تحوم فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلة من الصيادين الذين أخذوا زمام المبادرة كانوا دمويين بشبب جروح وجوههم . مسحوا وجوههم فقط و أطلقون عواءًا عالي النبرة . حتى نظراتهم نحو المدينة البعيدة أصبحت أكثر إجرامًا بعدها .
“وو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم في كل مكان في هذه المدينة! البلدة مطوقة! البلدة كلها مطوقة! يا إلهي!” أجاب الشخص الذي تمسك بجهاز النداء بصوت عالٍ.
“اكتشفنا مدينة جديدة ، هاهاها !!”
“اعتني بالمدينة أولاً!” رفع الرئيس ذراعه اليمنى. كانت أصابعه حمراء مثل الدم ، حادة و نحيلة ، تمامًا مثل خمسة خناجر صغيرة حادة .
“يبدو أن لدينا الآن طعامًا جديدًا!”
“هجوم!” رفعت إيست بيرين ذراعها و صرخت في مكبر الصوت الذي سلمه النائب.
“طعام! طعام! طعام !” صرخ أحدهم.
الفصل 931: استيقظ 1 * ملك الشر *
على الدراجة النارية الرائدة ، كان هناك رجل في يديه أطول سوط. كانت عيناه منتفختين قليلاً ، وجلده أبيض فاتح. الشيء الغريب هو أن الجديلة التي خلفه كانت مختلفة عن غيرها. بدا أن سوطه الأسود يتحرك بشكل ضعيف مثل كائن حي ، يزحف ببطء حول رقبته.
لا يبدو أن هؤلاء الصيادين لديهم قائد ، لكنهم لم يبدوا أيضًا جائعين. كانوا يتجولون فقط في حالة ذهول. في هذه اللحظة ، مدفوعين بأصوات الرصاص ، توقفوا و قاموا بمسح البلدة بأكملها.
“لقد مرت خمسة أيام منذ أن تناولنا الطعام ، و أنا جائع جدًا …” تمتم الرجل الرائد.
تحرك المجموع على الدراجات النارية ببطء في اتجاه البلدة الصغيرة في المقدمة ، كانت البلدة المجاورة و المنافسة لمدينة ليو – مدينة النسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لدينا الآن طعامًا جديدًا!”
كان زعيم البلدة رجلاً قوياً و مغرورًا و له يد جيدة في مهارات المدفعية الثقيلة.
“تراجع؟” كانت إيست بيرين تفكر أيضًا في هذه المعضلة. مع ميلون ، كان لديهم فهم واضح لقوة الصيادين وما يمكن للصيادين القيام به. ومع ذلك ، إذا كان هناك اثنان فقط من الصيادين من المستوى الثاني من بين عشرين صيادًا آخرين ، فقد كانوا جميعًا في ورطة عميقة. في الواقع ، كان الصيادون من المستوى الثاني ما يعادل اثنين من الأسلحة الثقيلة القياسية. على الرغم من أن هذه كانت مجرد مقارنة نظرية ، إلا أن الطيار من المستوى الثاني سيكون بالتأكيد أقوى من صياد المستوى الثاني.
“الخنزير الذي أسرناه بالأمس قال أنه لا تزال هناك خمس مدن في هذه المنطقة. يعيش معظمهم من خلال الاعتماد على البحث عن القمامة. هذه المدينة كبيرة جدًا ، حيث عدد سكانها حوالي مائتين أو ثلاثمائة نسمة. يبدو أننا سنتمكن من تناول بعض الطعام الجيد! ” زادت دراجة نارية على الحافة من سرعتها و ضحك قائدها و تبادل الابتسامات مع قائد المجموعة.
كانت المدينة مليئة بالصيادين في كل مكان . كانت عيونهم منتفخة ، وجلدهم أبيض شاحب مع وجود ضفائر قصيرة في الخلف. كان كل منهم رشيقًا وبدا بصحة جيدة. حتى أن بعضهم كان يسيل لعابهم المثير للاشمئزاز من أفواههم.
“اعتني بالمدينة أولاً!” رفع الرئيس ذراعه اليمنى. كانت أصابعه حمراء مثل الدم ، حادة و نحيلة ، تمامًا مثل خمسة خناجر صغيرة حادة .
“قتل!”
“إلى الأمام!” صرخ فجأة. أعقبت كلماته موجة صوتية قوية هائلة انطلقت من حلقه. اهتز سطح الطريق بالكامل بشدة.
نظرة واحدة فقط و صُدم الثلاثي تمامًا.
في البلدة الصغيرة ، تحت شمس الصباح في المرصد ، رن الإنذار الإلكتروني.
وبينما كان الثلاثة مترددين ، رن جهاز التةاصل في خصر كاستر.
انتشر صوت التنبيه المستمر في جميع الاتجاهات.
“ماذا نفعل؟!” نظر كاستر إلى إيست بيرين.
عاد فريق الجمع وفريق الصيد الذين كانوا لا يزالون يعملون في جميع أنحاء المنطقة بسرعة.
في الواقع ، كانوا أعلى عدد من السكان في الحزام الإشعاعي. عادة ، يبني الأشخاص المشعين العديد من أنظمة الدفاع ليس فقط لمقاومة تهديد الحشرات المتحولة في كل مكان ولكن أيضًا للحماية منهم .
كانت المدينة في حالة من الفوضى. كان القائد رجلاً قوي البنية بشعر قصير ، وكان يشق طريقه بسرعة إلى المرصد. أخذ المنظار الإلكتروني ونظر نحو الجانب.
وبينما كان الثلاثة مترددين ، رن جهاز التةاصل في خصر كاستر.
“إنهم الصيادون …” تمتم الرجل القوي.
“ماذا يحدث هناك؟ تحدث!” صاح كاستر بقوة .
”الصيادون؟ !! ألا يتجولون فقط في المنطقة الشمالية الشرقية؟ لماذا أتوا فجأة إلى هنا! ” قفز النائب الذي كان على حافة الهاوية ،بصدمة وسأل على عجل.
لا يبدو أن هؤلاء الصيادين لديهم قائد ، لكنهم لم يبدوا أيضًا جائعين. كانوا يتجولون فقط في حالة ذهول. في هذه اللحظة ، مدفوعين بأصوات الرصاص ، توقفوا و قاموا بمسح البلدة بأكملها.
” ربما حدث شيء ما هناك ، وربما بعض الأسباب الأخرى. كانت هذه الوحوش تجوب المنطقة القريبة منذ فترة . ليس من المستغرب أنهم وصلوا إلى هنا ، “ألقى الرجل القوي المنظار إلى النائب. “انظر بنفسك.”
قلبت قوة التأثير الهائلة للانفجار الطريق المهجورة و مزقت الطريق الأسمنتي بلا رحمة. أصابت كتل من الأسمنت الصيادين على رؤوسهم لكنها تركت إصابات طفيفة قبل أن ترتد بشكل ضعيف.
التفت إلى عشرات الشباب الذين بدؤوا باستعدادات القوى البشرية للمعركة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قاله ميلون أرسل قشعريرة في إيست بيرين وعمود كاستر.
“استعدوا للمعركة!”
“إنه صياد من المستوى الثاني !!” شحب تعبير ميلون على الفور.
“هوو!”
كان الفريق بأكمله حوالي عشرين شخصًا. وبذلك ، تشكل الجيش على شكل ثعبان ، وانطلقوا نحو البلدة الصغيرة بأقصى سرعة.
رفع الأشخاص أدناه أسلحتهم واحدة تلو الأخرى ردًا على ذلك.
“إنهم الصيادون …” تمتم الرجل القوي.
“زعيم ، نحن لم نقاتل الصيادين أبدًا. هل يجب أن نذهب للحصول على دعم من المدن الأخرى؟ ” بدأ النائب يشعر بالقلق.
“اعتني بالمدينة أولاً!” رفع الرئيس ذراعه اليمنى. كانت أصابعه حمراء مثل الدم ، حادة و نحيلة ، تمامًا مثل خمسة خناجر صغيرة حادة .
“من ماذا انت خائف؟ أنا هنا!” ألقى الرجل القوي بنظرة انزعاج تجاهه.
تحرك المجموع على الدراجات النارية ببطء في اتجاه البلدة الصغيرة في المقدمة ، كانت البلدة المجاورة و المنافسة لمدينة ليو – مدينة النسر.
يُصنف الصيادون ، وهم جنس فريد من نوعه في الحزام الإشعاعي ، على أنهم بشر أصيبوا بمرض الإشعاع . يمارسون أكل لحوم البشر. هم وحشيون ومزاجيون وقويون. ومع ذلك ، فإن معظم شخصياتهم قد تأثرت برغبتهم الفطرية في تناول الطعام. لذلك ، فإن خصائصهم في حالة من الفوضى – فهم يعرفون فقط كيفية الهجوم بالغريزة. أما بالنسبة للعمليات المنطقية المعقدة بعض الشيء ، فإنهم يواجهون صعوبة في فهم وتنفيذ الإجراءات البسيطة.
بوووم !
كان للحزام الإشعاعي أكبر عدد من الصيادين. كان الأشخاص الذين طردوا من المنطقة بعد إصابتهم بمرض الإشعاع في كل مكان. في النهاية ، أصبحوا صيادين. هذه النسبة ستشكل ما يصل إلى 60٪ ، أما البقية فهم إما أموات أو أهداف للاستغلال. سيكون من النادر نسبيًا ، خاصة بالنسبة للإنسان العادي ، أن تكون لديه القدرة على البقاء على قيد الحياة.
“إنهم الصيادون …” تمتم الرجل القوي.
كان الشيء الأكثر همجية هو أن الصيادين ليس لديهم شريان حياة طويل. لديهم فقط حوالي خمس إلى ست سنوات. على الرغم من ذلك ، كانت خصوبتهم مخيفة للغاية. بالمقارنة مع العناكب ، يستطيع الصيادون إنجاب خمسة أو ستة أو سبعة أو ثمانية ، أو حتى عشرة أطفال على الأقل في وقت واحد. ليس ذلك فحسب ، فبمجرد أن يصبح الشخص صيادًا ، فإن جسمه يحمل فيروساً قوياً يكون كافياً لإصابة أي شخص مشع عادي ليصبح من نفس النوع من الصيادين من الطبقة الدنيا. كان هذا الجزء الأكثر فظاعة.
”العم الكاستر! لقد ظهر صياد للتو !! ” يمكن سماع ضوضاء من الجانب الآخر.
كانت الخصوبة ، إلى جانب التلوث ، مفتاحًا رئيسيًا لتمكن الصيادين من البقاء على قيد الحياة في عصر العلم والتكنولوجيا هذا.
عاد فريق الجمع وفريق الصيد الذين كانوا لا يزالون يعملون في جميع أنحاء المنطقة بسرعة.
في الواقع ، كانوا أعلى عدد من السكان في الحزام الإشعاعي. عادة ، يبني الأشخاص المشعين العديد من أنظمة الدفاع ليس فقط لمقاومة تهديد الحشرات المتحولة في كل مكان ولكن أيضًا للحماية منهم .
كان للحزام الإشعاعي أكبر عدد من الصيادين. كان الأشخاص الذين طردوا من المنطقة بعد إصابتهم بمرض الإشعاع في كل مكان. في النهاية ، أصبحوا صيادين. هذه النسبة ستشكل ما يصل إلى 60٪ ، أما البقية فهم إما أموات أو أهداف للاستغلال. سيكون من النادر نسبيًا ، خاصة بالنسبة للإنسان العادي ، أن تكون لديه القدرة على البقاء على قيد الحياة.
بوووم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر صوت التنبيه المستمر في جميع الاتجاهات.
صوت انفجار يصم الآذان صدر من جيش الصيادين على مسافة قريبة.
” أكل!”
قلبت قوة التأثير الهائلة للانفجار الطريق المهجورة و مزقت الطريق الأسمنتي بلا رحمة. أصابت كتل من الأسمنت الصيادين على رؤوسهم لكنها تركت إصابات طفيفة قبل أن ترتد بشكل ضعيف.
نظرة واحدة فقط و صُدم الثلاثي تمامًا.
قلة من الصيادين الذين أخذوا زمام المبادرة كانوا دمويين بشبب جروح وجوههم . مسحوا وجوههم فقط و أطلقون عواءًا عالي النبرة . حتى نظراتهم نحو المدينة البعيدة أصبحت أكثر إجرامًا بعدها .
“كم كان عددهم تقريبًا؟” وضعت إيست بيرين سبابتها في فمها وبدأت في عضها ببطء.
“قتل!”
بوووم !
” أكل!”
* الفصل القادم : لا نزال سنرى مزيد من الألم *
مجموعة الناس هدروا بشدة . بعضهم لم يعرف سوى عدد قليل من طرق نطق الكلمات البسيطة.
“لا تنس التحقق من مخزن الأسلحة – كم عدد بطاريات الطاقة التي ما زلنا نمتلكها ، و كم مخزون الرصاص الذي لا يزال لدينا. أرسل بعض الأشخاص من ورشة المعالجة “.
كان الفريق بأكمله حوالي عشرين شخصًا. وبذلك ، تشكل الجيش على شكل ثعبان ، وانطلقوا نحو البلدة الصغيرة بأقصى سرعة.
على الدراجة النارية الرائدة ، كان هناك رجل في يديه أطول سوط. كانت عيناه منتفختين قليلاً ، وجلده أبيض فاتح. الشيء الغريب هو أن الجديلة التي خلفه كانت مختلفة عن غيرها. بدا أن سوطه الأسود يتحرك بشكل ضعيف مثل كائن حي ، يزحف ببطء حول رقبته.
و بـ “دوي” ، وقع انفجار آخر بعيد المدى ، وكسر الأرض. أصيب صياد بقطع الصخور وانفتح جسده على الفور. مزيج من اللحم والدم تناثر في كل الاتجاهات بينما بدأت المعركة رسميا.
وبينما كان الثلاثة مترددين ، رن جهاز التةاصل في خصر كاستر.
*********************
كان الفريق بأكمله حوالي عشرين شخصًا. وبذلك ، تشكل الجيش على شكل ثعبان ، وانطلقوا نحو البلدة الصغيرة بأقصى سرعة.
مديمة ليو .
” أكل!”
نظرت إيست بيرين إلى نموذج الرمال أمامها.
على الدراجة النارية الرائدة ، كان هناك رجل في يديه أطول سوط. كانت عيناه منتفختين قليلاً ، وجلده أبيض فاتح. الشيء الغريب هو أن الجديلة التي خلفه كانت مختلفة عن غيرها. بدا أن سوطه الأسود يتحرك بشكل ضعيف مثل كائن حي ، يزحف ببطء حول رقبته.
النائبان كانا جالسين بجانبها يتشاركان نفس العبوس بينما كانا يحدقان في النموذج الرملي.
بدأت سلسلة من الطلقات النارية.
كان الثلاثة هم الأقوى في مدينة ليو بأكملها. كان كلا النائبين من الدرجة الثانية في قوة الإرادة بينما كانت إيست بيرين من المستوى الثالث. كان هذا أيضًا أحد الأسباب الحيوية وراء تحولها إلى زعيمة مدينة ليو.
في البلدة الصغيرة ، تحت شمس الصباح في المرصد ، رن الإنذار الإلكتروني.
“جاء إدجر الذي كان في مهمة دورية في وقت سابق ليبلغ أنه رأى صيادين يتجولون في الجانب الشمالي الشرقي. لم أصدق ذلك حتى أبلغ شياو دونغ الذي جاء للتو ، بأنهم حصلوا على صور كاملة للصيادين و هم يندفعون في اتجاه بلدة النسر. إذا تم القبض على أحد رجالنا من قبل الصيادين أيضًا. تخيل لو تم اكتشافهم من قبل هذه الوحوش ، فلن يتمكن هؤلاء الأطفال بالتأكيد من العودة أحياء ! ” قال النائب ، كاستر بجدية.
الفصل 931: استيقظ 1 * ملك الشر *
“كم كان عددهم تقريبًا؟” وضعت إيست بيرين سبابتها في فمها وبدأت في عضها ببطء.
“تحتوي ورشة المعالجة على خط إنتاج أوتوماتيكي واحد فقط . لن يؤدي إرسال الأشخاص إلى زيادة الإنتاج ، لأنه لا يمكن إنتاج سوى ألفي رصاصة في غضون يوم واحد. من ناحية أخرى ، يتم تخزين بطاريات الطاقة بشكل أفضل بالمقارنة. أنا قلق فقط من أن مسدس الأشعة ليس قويًا بما يكفي … “أطلق ميلون ابتسامة ساخرة.
أجاب كاستر: “بالنظر إلى الصورة ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن عشرين منهم”.
النائبان كانا جالسين بجانبها يتشاركان نفس العبوس بينما كانا يحدقان في النموذج الرملي.
النائب الآخر ، ميلون ، كان رجلاً أكبر سناً بكثير ، وله لحية متوهجة بيضاء باهتة من الداخل.
التفت إلى عشرات الشباب الذين بدؤوا باستعدادات القوى البشرية للمعركة القادمة.
“لقد قابلت ذات مرة صيادًا في بلدة صغيرة في مكان ما في الشرق. قد يكونون مجانين ، لكن لديهم لياقة بدنية قوية. بعض أقواهم جيد بما يكفي لمحاربة الوحوش المتحولة ، على الرغم من أن شريان حياتهم قصير جدًا. أسوأ شيء هو أن الصيادين هم أكلي لحوم البشر لذلك لن تكون هناك مفاوضات. إنهم يقتلون فقط! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلاثة هم الأقوى في مدينة ليو بأكملها. كان كلا النائبين من الدرجة الثانية في قوة الإرادة بينما كانت إيست بيرين من المستوى الثالث. كان هذا أيضًا أحد الأسباب الحيوية وراء تحولها إلى زعيمة مدينة ليو.
“ماذا عن قوتهم القتالية؟” سأل كاستر.
في هذه اللحظة ، كان فريق من الرجال يرتدون ضفائر قصيرة ، يركبون دراجات نارية حمراء ، يصرخون. كانوا يصدرون أصواتًا غريبة وهم يضربون السلاسل المعدنية في الهواء ، ويشكلون باستمرار ظلالًا تحوم فوق رؤوسهم.
“إنه أمر صعب ، ولكن طالما أن الصيادين من المستوى الثاني لا يظهرون في مجموعة ، فلا ينبغي أن يمثل الآخرون صعوبة كبيرة. إنهم يخافون من الأسلحة النارية ، لذا علينا فقط ملاحظة الرقم. إن هؤلاء الصيادين من المستوى الثاني أو أعلى هم الذين يتمتعون بقدرة الجلد المتصلب. بخلاف الانفجارات ، لا توجد طريقة أخرى يمكن من خلالها هزيمتهم ! ” هز ميلون كتفيه على مضض ، “بالتفكير في العودة إلى تلك السنة عندما هاجم الصيادون المدينة ، ما زلت أرتجف من الخوف.”
رفع الأشخاص أدناه أسلحتهم واحدة تلو الأخرى ردًا على ذلك.
“ماذا تظنون يا جماعة؟ هل ستكون مدينة النسر قادرة على كبح جماحهم؟ ” همست إيست بيرين.
“إنهم الصيادون …” تمتم الرجل القوي.
“لا أعرف …” هز ميلون رأسه ، “إذا لم يكن هناك صيادون من المستوى الثاني ، فيجب أن يكونوا بخير. ومع ذلك ، إذا كان هناك … أخشى أننا يجب أن نكون مستعدين لمواجهة عدد هائل من الصيادين. معدل تلويثهم سريع جدًا … “
“طعام! طعام! طعام !” صرخ أحدهم.
ما قاله ميلون أرسل قشعريرة في إيست بيرين وعمود كاستر.
“طعام! طعام! طعام !” صرخ أحدهم.
“لنأمل أن تتمكن مدينة النسر من السيطرة عليهم!” وقفت إيست بيرين ، “أطلق فورًا طائرات الاستطلاع بدون طيار فوق بلدة النسر . استهلاك الطاقة لا يهم . هذا ليس الوقت المناسب لتوفير المال! “
كان الفريق بأكمله حوالي عشرين شخصًا. وبذلك ، تشكل الجيش على شكل ثعبان ، وانطلقوا نحو البلدة الصغيرة بأقصى سرعة.
“حسنًا ، سأبدأ في ترتيب كل شيء ،” أومأ ميلون.
“لا أعرف …” هز ميلون رأسه ، “إذا لم يكن هناك صيادون من المستوى الثاني ، فيجب أن يكونوا بخير. ومع ذلك ، إذا كان هناك … أخشى أننا يجب أن نكون مستعدين لمواجهة عدد هائل من الصيادين. معدل تلويثهم سريع جدًا … “
“لا تنس التحقق من مخزن الأسلحة – كم عدد بطاريات الطاقة التي ما زلنا نمتلكها ، و كم مخزون الرصاص الذي لا يزال لدينا. أرسل بعض الأشخاص من ورشة المعالجة “.
”العم الكاستر! لقد ظهر صياد للتو !! ” يمكن سماع ضوضاء من الجانب الآخر.
“تحتوي ورشة المعالجة على خط إنتاج أوتوماتيكي واحد فقط . لن يؤدي إرسال الأشخاص إلى زيادة الإنتاج ، لأنه لا يمكن إنتاج سوى ألفي رصاصة في غضون يوم واحد. من ناحية أخرى ، يتم تخزين بطاريات الطاقة بشكل أفضل بالمقارنة. أنا قلق فقط من أن مسدس الأشعة ليس قويًا بما يكفي … “أطلق ميلون ابتسامة ساخرة.
“اكتشفنا مدينة جديدة ، هاهاها !!”
“لا يمكننا أن نتوقع أن يمسك الجميع بشفرة و يقاتلوا ، أليس كذلك؟” كانت إيست بيرين غاضبة قليلاً.
“إنه صياد من المستوى الثاني !!” شحب تعبير ميلون على الفور.
“ماذا عن المدن الأخرى؟” سأل كاستر بهدوء ، “إذا كنا حقًا لا نستطيع فعل ذلك ، فلماذا لا نتراجع؟”
كان الفريق بأكمله حوالي عشرين شخصًا. وبذلك ، تشكل الجيش على شكل ثعبان ، وانطلقوا نحو البلدة الصغيرة بأقصى سرعة.
“تراجع؟” كانت إيست بيرين تفكر أيضًا في هذه المعضلة. مع ميلون ، كان لديهم فهم واضح لقوة الصيادين وما يمكن للصيادين القيام به. ومع ذلك ، إذا كان هناك اثنان فقط من الصيادين من المستوى الثاني من بين عشرين صيادًا آخرين ، فقد كانوا جميعًا في ورطة عميقة. في الواقع ، كان الصيادون من المستوى الثاني ما يعادل اثنين من الأسلحة الثقيلة القياسية. على الرغم من أن هذه كانت مجرد مقارنة نظرية ، إلا أن الطيار من المستوى الثاني سيكون بالتأكيد أقوى من صياد المستوى الثاني.
النائبان كانا جالسين بجانبها يتشاركان نفس العبوس بينما كانا يحدقان في النموذج الرملي.
وبينما كان الثلاثة مترددين ، رن جهاز التةاصل في خصر كاستر.
“لنأمل أن تتمكن مدينة النسر من السيطرة عليهم!” وقفت إيست بيرين ، “أطلق فورًا طائرات الاستطلاع بدون طيار فوق بلدة النسر . استهلاك الطاقة لا يهم . هذا ليس الوقت المناسب لتوفير المال! “
”العم الكاستر! لقد ظهر صياد للتو !! ” يمكن سماع ضوضاء من الجانب الآخر.
ركض الثلاثي بسرعة خارج الغرفة و اقتربوا من المرصد للنظر نحو المسافة.
“الكثير من … الكثير !!”
“إلى الأمام!” صرخ فجأة. أعقبت كلماته موجة صوتية قوية هائلة انطلقت من حلقه. اهتز سطح الطريق بالكامل بشدة.
“أسرعوا ! قوموا بالعودة إلى المدينة! “
في هذه اللحظة ، كان فريق من الرجال يرتدون ضفائر قصيرة ، يركبون دراجات نارية حمراء ، يصرخون. كانوا يصدرون أصواتًا غريبة وهم يضربون السلاسل المعدنية في الهواء ، ويشكلون باستمرار ظلالًا تحوم فوق رؤوسهم.
“يا إلهي! يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمسين أو ستين منهم !! “
سرعان ما شكلت المدينة بأكملها قلعة أسطوانية ذات لون رمادي غامق. صُنعت الأسوار والبوابات من طبقة سميكة من السبائك بسمك كف اليد. فوق السياج وقف ثلاثون شابًا كانوا يحملون أسلحتهم وينظرون إلى الأسفل.
اختلطت الأصوات معًا ، وكان الثلاثة على ما يبدو يعبسون أكثر فأكثر.
“طعام! طعام! طعام !” صرخ أحدهم.
“ماذا يحدث هناك؟ تحدث!” صاح كاستر بقوة .
شارك الكثير منهم نظرة عصبية ، لكن معظمهم كان لديهم تعبير طبيعي. على الرغم من أنهم لم يتعاملوا مطلقًا مع الصيادين ، فقد خاضوا الكثير من المعارك ، وكانوا واثقين من بعضهم البعض.
“إنهم في كل مكان في هذه المدينة! البلدة مطوقة! البلدة كلها مطوقة! يا إلهي!” أجاب الشخص الذي تمسك بجهاز النداء بصوت عالٍ.
”العم الكاستر! لقد ظهر صياد للتو !! ” يمكن سماع ضوضاء من الجانب الآخر.
ركض الثلاثي بسرعة خارج الغرفة و اقتربوا من المرصد للنظر نحو المسافة.
كان القادة الثلاثة هادئين و واثقين أيضًا ، كانوا واقفين على المرصد برباطة جأش . حفزهم هذا وأعطاهم الثقة للقتال.
نظرة واحدة فقط و صُدم الثلاثي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريعين حقًا ، ربما لا يمكننا تجاوزهم” ، هز ميلون رأسه.
كانت المدينة مليئة بالصيادين في كل مكان . كانت عيونهم منتفخة ، وجلدهم أبيض شاحب مع وجود ضفائر قصيرة في الخلف. كان كل منهم رشيقًا وبدا بصحة جيدة. حتى أن بعضهم كان يسيل لعابهم المثير للاشمئزاز من أفواههم.
بدأت سلسلة من الطلقات النارية.
من جميع أنحاء مدينة ليو ، عاد فريق الجمع و فرق الصيد. تدفق حوالي ثلاثين منهم على المدينة وعلى الفور ، تم استئناف إغلاق قلعة مدينة ليو الحربية.
صوت انفجار يصم الآذان صدر من جيش الصيادين على مسافة قريبة.
تم إسقاط بوابات الصلب بشدة على الأرض.
وبينما كان الثلاثة مترددين ، رن جهاز التةاصل في خصر كاستر.
سرعان ما شكلت المدينة بأكملها قلعة أسطوانية ذات لون رمادي غامق. صُنعت الأسوار والبوابات من طبقة سميكة من السبائك بسمك كف اليد. فوق السياج وقف ثلاثون شابًا كانوا يحملون أسلحتهم وينظرون إلى الأسفل.
التفت إلى عشرات الشباب الذين بدؤوا باستعدادات القوى البشرية للمعركة القادمة.
شارك الكثير منهم نظرة عصبية ، لكن معظمهم كان لديهم تعبير طبيعي. على الرغم من أنهم لم يتعاملوا مطلقًا مع الصيادين ، فقد خاضوا الكثير من المعارك ، وكانوا واثقين من بعضهم البعض.
“ماذا يحدث هناك؟ تحدث!” صاح كاستر بقوة .
كان القادة الثلاثة هادئين و واثقين أيضًا ، كانوا واقفين على المرصد برباطة جأش . حفزهم هذا وأعطاهم الثقة للقتال.
كان القادة الثلاثة هادئين و واثقين أيضًا ، كانوا واقفين على المرصد برباطة جأش . حفزهم هذا وأعطاهم الثقة للقتال.
“هجوم!” رفعت إيست بيرين ذراعها و صرخت في مكبر الصوت الذي سلمه النائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكثير من … الكثير !!”
بانغ بانغ بانغ!
كان القادة الثلاثة هادئين و واثقين أيضًا ، كانوا واقفين على المرصد برباطة جأش . حفزهم هذا وأعطاهم الثقة للقتال.
بدأت سلسلة من الطلقات النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم ، نحن لم نقاتل الصيادين أبدًا. هل يجب أن نذهب للحصول على دعم من المدن الأخرى؟ ” بدأ النائب يشعر بالقلق.
تم إلقاء عدد قليل من الصيادين على الأرض ، والدم ينزف من رؤوسهم.
كان للحزام الإشعاعي أكبر عدد من الصيادين. كان الأشخاص الذين طردوا من المنطقة بعد إصابتهم بمرض الإشعاع في كل مكان. في النهاية ، أصبحوا صيادين. هذه النسبة ستشكل ما يصل إلى 60٪ ، أما البقية فهم إما أموات أو أهداف للاستغلال. سيكون من النادر نسبيًا ، خاصة بالنسبة للإنسان العادي ، أن تكون لديه القدرة على البقاء على قيد الحياة.
لا يبدو أن هؤلاء الصيادين لديهم قائد ، لكنهم لم يبدوا أيضًا جائعين. كانوا يتجولون فقط في حالة ذهول. في هذه اللحظة ، مدفوعين بأصوات الرصاص ، توقفوا و قاموا بمسح البلدة بأكملها.
“ماذا عن قوتهم القتالية؟” سأل كاستر.
وو!
“جاء إدجر الذي كان في مهمة دورية في وقت سابق ليبلغ أنه رأى صيادين يتجولون في الجانب الشمالي الشرقي. لم أصدق ذلك حتى أبلغ شياو دونغ الذي جاء للتو ، بأنهم حصلوا على صور كاملة للصيادين و هم يندفعون في اتجاه بلدة النسر. إذا تم القبض على أحد رجالنا من قبل الصيادين أيضًا. تخيل لو تم اكتشافهم من قبل هذه الوحوش ، فلن يتمكن هؤلاء الأطفال بالتأكيد من العودة أحياء ! ” قال النائب ، كاستر بجدية.
فجأة ، يمكن سماع صوت صفير عالي النبرة من بعيد. بدا الأمر كما لو كان صيادًا يعوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلاثة هم الأقوى في مدينة ليو بأكملها. كان كلا النائبين من الدرجة الثانية في قوة الإرادة بينما كانت إيست بيرين من المستوى الثالث. كان هذا أيضًا أحد الأسباب الحيوية وراء تحولها إلى زعيمة مدينة ليو.
“إنه صياد من المستوى الثاني !!” شحب تعبير ميلون على الفور.
كانت المدينة في حالة من الفوضى. كان القائد رجلاً قوي البنية بشعر قصير ، وكان يشق طريقه بسرعة إلى المرصد. أخذ المنظار الإلكتروني ونظر نحو الجانب.
شعرت إيست بيرين وكاستر أيضًا أن الوضع برمته أصبح أكثر تعقيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم في كل مكان في هذه المدينة! البلدة مطوقة! البلدة كلها مطوقة! يا إلهي!” أجاب الشخص الذي تمسك بجهاز النداء بصوت عالٍ.
“ماذا نفعل؟!” نظر كاستر إلى إيست بيرين.
*********************
“ما مدى سرعة الصيادين؟” سأل إيست بيرين بنبرة منخفضة.
“ماذا تظنون يا جماعة؟ هل ستكون مدينة النسر قادرة على كبح جماحهم؟ ” همست إيست بيرين.
“سريعين حقًا ، ربما لا يمكننا تجاوزهم” ، هز ميلون رأسه.
عاد فريق الجمع وفريق الصيد الذين كانوا لا يزالون يعملون في جميع أنحاء المنطقة بسرعة.
* الفصل القادم : لا نزال سنرى مزيد من الألم *
“تحتوي ورشة المعالجة على خط إنتاج أوتوماتيكي واحد فقط . لن يؤدي إرسال الأشخاص إلى زيادة الإنتاج ، لأنه لا يمكن إنتاج سوى ألفي رصاصة في غضون يوم واحد. من ناحية أخرى ، يتم تخزين بطاريات الطاقة بشكل أفضل بالمقارنة. أنا قلق فقط من أن مسدس الأشعة ليس قويًا بما يكفي … “أطلق ميلون ابتسامة ساخرة.
كانت المدينة مليئة بالصيادين في كل مكان . كانت عيونهم منتفخة ، وجلدهم أبيض شاحب مع وجود ضفائر قصيرة في الخلف. كان كل منهم رشيقًا وبدا بصحة جيدة. حتى أن بعضهم كان يسيل لعابهم المثير للاشمئزاز من أفواههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات