الكارثة الصامتة
تم قمع هجوم الشياطين بالكامل على الرغم من أن حجم العمود الأسود مذهل إلا أنه من المستحيل على الهيكل الداخلي المعقد أن يحتوي على عدد لا حصر له من شياطين العنكبوت الصغيرة، بالإضافة إلى ذلك تم تجهيز القوة الهجومية بمجموعة كاملة من الأسلحة مع أكثر من 20 رشاشًا للأغراض العامة مما تسبب في رش الرصاص الناتج على مسافات قصيرة يمكن وصفها بأنها محكمة الإغلاق، في ظل النيران القمعية تجاوز عدد الأشخاص المتجمعين عند نقطة الانسحاب بسرعة 300 شخص وهو ما يقارب العدد الإجمالي للقوة المهاجمة، سقط عدد قليل من الضحايا نتيجة الإخلاء بعد أن تم فصلهم بواسطة العمود الحجري الكبير الذي هبط مباشرة في منتصف التكوين تحمل أولئك البعيدين عن الممر الجبلي ضغطًا أكبر، بصرف النظر عن تهديد شياطين العنكبوت لقد واجهوا خطر الرصاص الخطير الذي أطلقه الآخرون، كانوا قادرين فقط على إبقاء أجسادهم منخفضة وأثناء مهاجمة الأعداء ركضوا على طول الأطراف، لحسن الحظ بالنسبة لهم أدى انتشار أدوات التتبع إلى زيادة قمع فرقة المدافع الرشاشة وكفاءة الدقة لدرجة أنها أصبحت مما كانت عليه من قبل، بتوجيه من أجهزة التتبع المدفعيون قادرين على إختيار أهدافهم بدقة على عكس الوضع السابق حيث انحرفت رصاصاتهم عن ساحة المعركة دون أن يدركوا ذلك لكن جوهر المعركة بلا شك هوتحذير لايتنينغ الذي جاء في الوقت المناسب، لو استمروا في إطلاق النار عندما اصطدم العمود الحجري لما كانت الإصابات والموت قد إنتهت عند هذا الحد.
عندما دخلت الكارثة الصامتة إلى العمود صرخ القناع “لا تموتي”.
لذلك عندما كانت تطفو إلى أسفل بلطف نالت تصفيقًا حارًا بالإجماع من الجمهور لكن تعبير لايتنينغ المتوتر لم يهدأ قليلاً “أين القائد؟”.
أكثر ما يكرهه هو الأفراد الذين إعتمدوا على القوة “للتدخل” في خططه وليس عدم القدرة على فهم العقلانية والعقل، يعلم أن الفاتح الدموي على هذا النحو وكذلك لورد السماء لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون الكارثة الصامتة كذلك، السبب الذي جعل الشياطين التكافلية المحسّنة “الحاملة للرماح” تتمتع بالقدرة على إلقاء مثل هذه الأوزان المذهلة تمامًا نتيجة للقوة السحرية القوية التي توفرها المسلة المحسّنة، إستهلكت كل طلقة قدرًا كبيرًا من القوة السحرية وبالتالي فإن إطلاق النار على فترات متتالية وقصيرة سيؤثر على رحلة إله الآلهة، بصرف النظر عن ذلك سيؤدي الاستهلاك الضخم إلى تقادم عمر منجم حجر الإله تحت المسلة مما يقلل من عمر إله الآلهة.
“أنا الشخص المسؤول عن هذه العملية كاتكلو” مشى كاتكلو للأمام وأعطى إنحناءة للسيدة الشابة “تمكن الجميع هنا من البقاء على قيد الحياة بفضلك كل الشكر لك”.
عند سماع المعلومات قفز قلب كاتكلو في رعب لقد أكملوا بالفعل مهمتهم لقصف العدو ووفقًا للخطة الترتيب التالي للتحرك هو الإنسحاب والإخلاء لكن طريقة إنسحابهم الآن مختلفة تمامًا، فكر كاتكلو في البداية في التخلص من الأعداء المتبقين قبل سحب الجميع رفاقهم – أمواتًا أو أحياء – خارج سلسلة الجبال الوعرة لكن الوضع تحول إلى أسوأ بكثير مما يتوقع، لم يكن الموقعان المحددان بعيدين عن بعضهما البعض بل لهما طريق متصل على طول سفح الجبل، إذا كان تقرير لايتنينغ دقيقًا فكلما طالت مدة بقائهم على الجبل زادت احتمالية مواجهة شياطين العنكبوت في منتصف الطريق، الممرات الجبلية الضيقة على عكس الأراضي التي تم تنعيمها بواسطة الساحرات مع وجود مساحة كافية بالكاد لاستيعاب صفين من الجنود عليهم أن يحللوا الثلوج والمنحدرات مما منعهم من تشكيل محيط دفاعي فعال، لم يتبق سوى خيارين – إما إنزال القوات من الجبل على الفور بغض النظر عن العدد واحتلال التقاطع عند سفح الجبل قبل وصول شياطين العنكبوت أو استدعاء التعزيزات لاعتراض العدو، تكمن المشكلة في كلمات لايتنينغ (العديد من الأعمدة المقذوفة) إذا تم الكشف عن موقع التعزيزات فسيتم التعامل معها على أنها هدف مهم آخر وتعاني من قصف آخر، بعد كل شيء التعزيزات أكثر من 800 جندي وتشبه أكثر قوة رئيسية لذلك الطريقة الأكثر موثوقية هي إبلاغ التعزيزات بالتراجع بينما عليهم الاعتماد على قوتهم لمحاربة العدو.
“أنت بحاجة إلى إعادة التجمع والإخلاء على الفور” تحدثت لايتنينغ بسرعة “عمود الحجر الأسود الذي دمر موقع الشرك يحتوي على نفس شياطين العنكبوت وكلهم يتجهون هنا الآن، لا يزال هناك العديد من الأعمدة المقذوفة على الجزيرة العائمة لذلك يمكن للعدو إطلاق عمود آخر في أي لحظة!”.
تم إعادته على الفور إلى رشده ‘هذا صحيح أنا المسؤول عن هذه القوات بغض النظر أنا بحاجة إلى التفكير في إكمال المهمة والتي تتمثل في إعادة أكبر عدد من جنود الجيش الأول من سلسلة جبال الوعرة’.
عند سماع المعلومات قفز قلب كاتكلو في رعب لقد أكملوا بالفعل مهمتهم لقصف العدو ووفقًا للخطة الترتيب التالي للتحرك هو الإنسحاب والإخلاء لكن طريقة إنسحابهم الآن مختلفة تمامًا، فكر كاتكلو في البداية في التخلص من الأعداء المتبقين قبل سحب الجميع رفاقهم – أمواتًا أو أحياء – خارج سلسلة الجبال الوعرة لكن الوضع تحول إلى أسوأ بكثير مما يتوقع، لم يكن الموقعان المحددان بعيدين عن بعضهما البعض بل لهما طريق متصل على طول سفح الجبل، إذا كان تقرير لايتنينغ دقيقًا فكلما طالت مدة بقائهم على الجبل زادت احتمالية مواجهة شياطين العنكبوت في منتصف الطريق، الممرات الجبلية الضيقة على عكس الأراضي التي تم تنعيمها بواسطة الساحرات مع وجود مساحة كافية بالكاد لاستيعاب صفين من الجنود عليهم أن يحللوا الثلوج والمنحدرات مما منعهم من تشكيل محيط دفاعي فعال، لم يتبق سوى خيارين – إما إنزال القوات من الجبل على الفور بغض النظر عن العدد واحتلال التقاطع عند سفح الجبل قبل وصول شياطين العنكبوت أو استدعاء التعزيزات لاعتراض العدو، تكمن المشكلة في كلمات لايتنينغ (العديد من الأعمدة المقذوفة) إذا تم الكشف عن موقع التعزيزات فسيتم التعامل معها على أنها هدف مهم آخر وتعاني من قصف آخر، بعد كل شيء التعزيزات أكثر من 800 جندي وتشبه أكثر قوة رئيسية لذلك الطريقة الأكثر موثوقية هي إبلاغ التعزيزات بالتراجع بينما عليهم الاعتماد على قوتهم لمحاربة العدو.
“قائد!” نادى عليه شخص من الجانب.
بغض النظر عن مدى معقولية هذا المنطق فإن اتخاذ مثل هذا القرار حقًا لم يكن بالأمر السهل مع وجود 23 رجلاً في عداد المفقودين أو مصابين أو غير قادرين على الحركة أو لا يزالون يبحثون عن فرصة خلف الأعمدة الحجرية، سيتم تركهم للبقاء على قيد الحياة بمفردهم إذا غادرت القوات ولم يكن جوب في أي مكان يمكن رؤيته للحظة انحرف عقل كاتكلو عن مساره.
تم قمع هجوم الشياطين بالكامل على الرغم من أن حجم العمود الأسود مذهل إلا أنه من المستحيل على الهيكل الداخلي المعقد أن يحتوي على عدد لا حصر له من شياطين العنكبوت الصغيرة، بالإضافة إلى ذلك تم تجهيز القوة الهجومية بمجموعة كاملة من الأسلحة مع أكثر من 20 رشاشًا للأغراض العامة مما تسبب في رش الرصاص الناتج على مسافات قصيرة يمكن وصفها بأنها محكمة الإغلاق، في ظل النيران القمعية تجاوز عدد الأشخاص المتجمعين عند نقطة الانسحاب بسرعة 300 شخص وهو ما يقارب العدد الإجمالي للقوة المهاجمة، سقط عدد قليل من الضحايا نتيجة الإخلاء بعد أن تم فصلهم بواسطة العمود الحجري الكبير الذي هبط مباشرة في منتصف التكوين تحمل أولئك البعيدين عن الممر الجبلي ضغطًا أكبر، بصرف النظر عن تهديد شياطين العنكبوت لقد واجهوا خطر الرصاص الخطير الذي أطلقه الآخرون، كانوا قادرين فقط على إبقاء أجسادهم منخفضة وأثناء مهاجمة الأعداء ركضوا على طول الأطراف، لحسن الحظ بالنسبة لهم أدى انتشار أدوات التتبع إلى زيادة قمع فرقة المدافع الرشاشة وكفاءة الدقة لدرجة أنها أصبحت مما كانت عليه من قبل، بتوجيه من أجهزة التتبع المدفعيون قادرين على إختيار أهدافهم بدقة على عكس الوضع السابق حيث انحرفت رصاصاتهم عن ساحة المعركة دون أن يدركوا ذلك لكن جوهر المعركة بلا شك هوتحذير لايتنينغ الذي جاء في الوقت المناسب، لو استمروا في إطلاق النار عندما اصطدم العمود الحجري لما كانت الإصابات والموت قد إنتهت عند هذا الحد.
“قائد!” نادى عليه شخص من الجانب.
“لدينا الكثير من الشياطين التكافلية على إله الآلهة أريد أن أرى إلى متى يمكن أن تقاوم هذه الأرواح المنخفضة!” قام لورد القناع الأكبر برفع جوهر السحر في يده مرة أخرى لكن الكارثة الصامتة أوقفته.
تم إعادته على الفور إلى رشده ‘هذا صحيح أنا المسؤول عن هذه القوات بغض النظر أنا بحاجة إلى التفكير في إكمال المهمة والتي تتمثل في إعادة أكبر عدد من جنود الجيش الأول من سلسلة جبال الوعرة’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تتكلم شعر ناسوبيل كما لو أنه يستطيع سماع الكلمات الساخرة وضحكات الطرف الآخر، مقاومة الأرواح المنخفضة أكثر شراسة مما توقع حتى بعد تقصير المسافة بينهما فشلت الشياطين التكافلية في التخلص من المقاومة، ترك الوضع الأمر محرجًا للغاية – خاصة بعد أن أعلن القناع أن المعرفة هي الأسمى، إن منح الشياطين التكافلية الجديدة اسم “طفاية الحريق” يعني أن ناسوبيل أراد استخدامها لإثبات أن وجودها كاف للتغلب على شوكات النار البشرية ومسامير إطلاق النار وقدرات المطر الناري، ولكن لم ينجح البشر فقط في إعاقة الموجة الأولى من طفايات الحريق بل تمكنوا من تشكيل محيط دفاعي عند سفح الجبل استعدادًا لمحاربة الموجة الثانية هذه النتيجة صعبة حقًا على ناسوبيل لابتلاعها!.
“إتصل بالفريق وأبلغ التعزيزات للحفاظ على التستر” صر كاتكلو على أسنانه وأصدر الأمر “البقية منكم سنخلي هذا الموقع الآن على الفور ونلتقي في التقاطع عند سفح الجبل!”.
“هل تريدين أن تخبريني أن القوة السحرية محدودة…” تحدثت ناسوبيل بإستياء
أخرج قرن بقرة ونفخ فيه وأصدر إشارة للتراجع – تحت قيادته قسمت قوات الفلينتلوك التي تولت دور المدافعين أنفسهم لحماية الجنود المتناثرين الذين يركضون أسفل الجبل حتى غادر آخر شخص.
“لا تقلق اترك الأمر لي” عرفت لايتنينغ بالفعل ما يريد قوله من تعبيره المعقد.
“آنسة لايتنينغ هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا ما؟” بعد إعطاء الأوامر نظر كاتكلو إلى لايتنينغ “الجنود الذين لم يتمكنوا مؤقتًا من الوصول إلى هنا…”.
تم قمع هجوم الشياطين بالكامل على الرغم من أن حجم العمود الأسود مذهل إلا أنه من المستحيل على الهيكل الداخلي المعقد أن يحتوي على عدد لا حصر له من شياطين العنكبوت الصغيرة، بالإضافة إلى ذلك تم تجهيز القوة الهجومية بمجموعة كاملة من الأسلحة مع أكثر من 20 رشاشًا للأغراض العامة مما تسبب في رش الرصاص الناتج على مسافات قصيرة يمكن وصفها بأنها محكمة الإغلاق، في ظل النيران القمعية تجاوز عدد الأشخاص المتجمعين عند نقطة الانسحاب بسرعة 300 شخص وهو ما يقارب العدد الإجمالي للقوة المهاجمة، سقط عدد قليل من الضحايا نتيجة الإخلاء بعد أن تم فصلهم بواسطة العمود الحجري الكبير الذي هبط مباشرة في منتصف التكوين تحمل أولئك البعيدين عن الممر الجبلي ضغطًا أكبر، بصرف النظر عن تهديد شياطين العنكبوت لقد واجهوا خطر الرصاص الخطير الذي أطلقه الآخرون، كانوا قادرين فقط على إبقاء أجسادهم منخفضة وأثناء مهاجمة الأعداء ركضوا على طول الأطراف، لحسن الحظ بالنسبة لهم أدى انتشار أدوات التتبع إلى زيادة قمع فرقة المدافع الرشاشة وكفاءة الدقة لدرجة أنها أصبحت مما كانت عليه من قبل، بتوجيه من أجهزة التتبع المدفعيون قادرين على إختيار أهدافهم بدقة على عكس الوضع السابق حيث انحرفت رصاصاتهم عن ساحة المعركة دون أن يدركوا ذلك لكن جوهر المعركة بلا شك هوتحذير لايتنينغ الذي جاء في الوقت المناسب، لو استمروا في إطلاق النار عندما اصطدم العمود الحجري لما كانت الإصابات والموت قد إنتهت عند هذا الحد.
“لا تقلق اترك الأمر لي” عرفت لايتنينغ بالفعل ما يريد قوله من تعبيره المعقد.
“أنا الشخص المسؤول عن هذه العملية كاتكلو” مشى كاتكلو للأمام وأعطى إنحناءة للسيدة الشابة “تمكن الجميع هنا من البقاء على قيد الحياة بفضلك كل الشكر لك”.
“سوف اتركهم لك!” أعطى كاتكلو إنحناءة آخرى قبل تنظيم فرقة المدفعية إلى نقطة التجمع التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت الكارثة الصامتة بيدها وكأنه لم تأخذ التحذير على محمل الجد لم يكن لدى القناع أي خيار سوى تنشيط النواة السحرية حيث يتحكم في الشيطان التكافلي الذي يحمل الرمح لفتح غلافه الخارجي.
—
“أنا الشخص المسؤول عن هذه العملية كاتكلو” مشى كاتكلو للأمام وأعطى إنحناءة للسيدة الشابة “تمكن الجميع هنا من البقاء على قيد الحياة بفضلك كل الشكر لك”.
‘هل هذا هو المنتج الذي تفتخر به؟’ أمالت الكارثة الصامتة رأسها ونظرت إلى القناع.
“هل تريدين أن تخبريني أن القوة السحرية محدودة…” تحدثت ناسوبيل بإستياء
على الرغم من أنها لم تتكلم شعر ناسوبيل كما لو أنه يستطيع سماع الكلمات الساخرة وضحكات الطرف الآخر، مقاومة الأرواح المنخفضة أكثر شراسة مما توقع حتى بعد تقصير المسافة بينهما فشلت الشياطين التكافلية في التخلص من المقاومة، ترك الوضع الأمر محرجًا للغاية – خاصة بعد أن أعلن القناع أن المعرفة هي الأسمى، إن منح الشياطين التكافلية الجديدة اسم “طفاية الحريق” يعني أن ناسوبيل أراد استخدامها لإثبات أن وجودها كاف للتغلب على شوكات النار البشرية ومسامير إطلاق النار وقدرات المطر الناري، ولكن لم ينجح البشر فقط في إعاقة الموجة الأولى من طفايات الحريق بل تمكنوا من تشكيل محيط دفاعي عند سفح الجبل استعدادًا لمحاربة الموجة الثانية هذه النتيجة صعبة حقًا على ناسوبيل لابتلاعها!.
–+–
هو يعلم أن عمله أقوى بكثير من الشياطين البدائية ليس فقط من حيث الهجوم والدفاع ولكن أيضًا لم يقيدهم الضباب الأحمر، علاوة على ذلك لم يكن لديهم خوف على حياتهم ولا يمكن أن يتعبوا حتى يتم استهلاك قوتهم السحرية بالكامل، بالنسبة له يعتبرون أسلحة حرب مثالية إذا تم اختراعهم قبل بضع مئات من السنين إعتقد ناسوبيل أن الاتحاد لم يكن لينجو أبدًا، بتجاهل السهول الخصبة حتى الجزر الواقعة جنوب أرض الفجر سيكون من السهل غزوها ومع ذلك عندما تم إدخالها لأول مرة في المعركة أداء الطفايات بالكاد أفضل من الشياطين البدائية كيف لا يزعجه هذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة لايتنينغ هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا ما؟” بعد إعطاء الأوامر نظر كاتكلو إلى لايتنينغ “الجنود الذين لم يتمكنوا مؤقتًا من الوصول إلى هنا…”.
“لدينا الكثير من الشياطين التكافلية على إله الآلهة أريد أن أرى إلى متى يمكن أن تقاوم هذه الأرواح المنخفضة!” قام لورد القناع الأكبر برفع جوهر السحر في يده مرة أخرى لكن الكارثة الصامتة أوقفته.
رفعت الكارثة الصامتة ذراعها لتكشف عن قطعة قماش بيضاء – تشبه قطعة زاوية رداء عبس القناع لقد ركز عدد قليل جدًا من المشاركين على العناصر الزخرفية لكن القماش الرقيق والأبيض ذكره بفالكيري في الإجتماع المقدس.
“هل تريدين أن تخبريني أن القوة السحرية محدودة…” تحدثت ناسوبيل بإستياء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة لايتنينغ هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا ما؟” بعد إعطاء الأوامر نظر كاتكلو إلى لايتنينغ “الجنود الذين لم يتمكنوا مؤقتًا من الوصول إلى هنا…”.
أكثر ما يكرهه هو الأفراد الذين إعتمدوا على القوة “للتدخل” في خططه وليس عدم القدرة على فهم العقلانية والعقل، يعلم أن الفاتح الدموي على هذا النحو وكذلك لورد السماء لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون الكارثة الصامتة كذلك، السبب الذي جعل الشياطين التكافلية المحسّنة “الحاملة للرماح” تتمتع بالقدرة على إلقاء مثل هذه الأوزان المذهلة تمامًا نتيجة للقوة السحرية القوية التي توفرها المسلة المحسّنة، إستهلكت كل طلقة قدرًا كبيرًا من القوة السحرية وبالتالي فإن إطلاق النار على فترات متتالية وقصيرة سيؤثر على رحلة إله الآلهة، بصرف النظر عن ذلك سيؤدي الاستهلاك الضخم إلى تقادم عمر منجم حجر الإله تحت المسلة مما يقلل من عمر إله الآلهة.
“أنت بحاجة إلى إعادة التجمع والإخلاء على الفور” تحدثت لايتنينغ بسرعة “عمود الحجر الأسود الذي دمر موقع الشرك يحتوي على نفس شياطين العنكبوت وكلهم يتجهون هنا الآن، لا يزال هناك العديد من الأعمدة المقذوفة على الجزيرة العائمة لذلك يمكن للعدو إطلاق عمود آخر في أي لحظة!”.
“لكن إذا لم نتخلص من هؤلاء الأرواح المنخفضة ألن نرفع معنوياتهم؟ لا تنسي الحياة المنخفضة التي جلبها هاكزورد إلى هنا إنهم يراقبون المعركة أيضًا من أجل العرق علينا القضاء عليهم تمامًا بأي ثمن!”.
“لدينا الكثير من الشياطين التكافلية على إله الآلهة أريد أن أرى إلى متى يمكن أن تقاوم هذه الأرواح المنخفضة!” قام لورد القناع الأكبر برفع جوهر السحر في يده مرة أخرى لكن الكارثة الصامتة أوقفته.
أجابت الكارثة الصامتة بطريقة موجزة “إسمح لي”.
“هل تريدين أن تخبريني أن القوة السحرية محدودة…” تحدثت ناسوبيل بإستياء
رداً على ميل الكارثة كارثة لخوض المعركة صُدم القناع “هل تخططين للإنطلاق مع الرماح؟ لقد جربت عدة مرات عندما يسقط هذا الشيء على الأرض تكون القوة كافية لسحق جميع العينات الحية في جسد المرء، حتى بعد تغليف العينات الحية من الصعب للغاية ضمان حياتها فقط بعض الشياطين التكافلية قادرة على تحمل التأثير الهائل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت الكارثة الصامتة بيدها وكأنه لم تأخذ التحذير على محمل الجد لم يكن لدى القناع أي خيار سوى تنشيط النواة السحرية حيث يتحكم في الشيطان التكافلي الذي يحمل الرمح لفتح غلافه الخارجي.
“لكنك لم تجربها معي أليس كذلك؟” سارت الكارثة الصامتة نحو العمود الذي تتراكم فيه القوة السحرية دون أن تدير رأسه.
“هل تريدين أن تخبريني أن القوة السحرية محدودة…” تحدثت ناسوبيل بإستياء
“هاكزورد ليس موجودًا إذا حدث أي شيء لا يمكنني إنقاذك!”.
“لا تقلق اترك الأمر لي” عرفت لايتنينغ بالفعل ما يريد قوله من تعبيره المعقد.
لوحت الكارثة الصامتة بيدها وكأنه لم تأخذ التحذير على محمل الجد لم يكن لدى القناع أي خيار سوى تنشيط النواة السحرية حيث يتحكم في الشيطان التكافلي الذي يحمل الرمح لفتح غلافه الخارجي.
عند سماع المعلومات قفز قلب كاتكلو في رعب لقد أكملوا بالفعل مهمتهم لقصف العدو ووفقًا للخطة الترتيب التالي للتحرك هو الإنسحاب والإخلاء لكن طريقة إنسحابهم الآن مختلفة تمامًا، فكر كاتكلو في البداية في التخلص من الأعداء المتبقين قبل سحب الجميع رفاقهم – أمواتًا أو أحياء – خارج سلسلة الجبال الوعرة لكن الوضع تحول إلى أسوأ بكثير مما يتوقع، لم يكن الموقعان المحددان بعيدين عن بعضهما البعض بل لهما طريق متصل على طول سفح الجبل، إذا كان تقرير لايتنينغ دقيقًا فكلما طالت مدة بقائهم على الجبل زادت احتمالية مواجهة شياطين العنكبوت في منتصف الطريق، الممرات الجبلية الضيقة على عكس الأراضي التي تم تنعيمها بواسطة الساحرات مع وجود مساحة كافية بالكاد لاستيعاب صفين من الجنود عليهم أن يحللوا الثلوج والمنحدرات مما منعهم من تشكيل محيط دفاعي فعال، لم يتبق سوى خيارين – إما إنزال القوات من الجبل على الفور بغض النظر عن العدد واحتلال التقاطع عند سفح الجبل قبل وصول شياطين العنكبوت أو استدعاء التعزيزات لاعتراض العدو، تكمن المشكلة في كلمات لايتنينغ (العديد من الأعمدة المقذوفة) إذا تم الكشف عن موقع التعزيزات فسيتم التعامل معها على أنها هدف مهم آخر وتعاني من قصف آخر، بعد كل شيء التعزيزات أكثر من 800 جندي وتشبه أكثر قوة رئيسية لذلك الطريقة الأكثر موثوقية هي إبلاغ التعزيزات بالتراجع بينما عليهم الاعتماد على قوتهم لمحاربة العدو.
عندما دخلت الكارثة الصامتة إلى العمود صرخ القناع “لا تموتي”.
أخرج قرن بقرة ونفخ فيه وأصدر إشارة للتراجع – تحت قيادته قسمت قوات الفلينتلوك التي تولت دور المدافعين أنفسهم لحماية الجنود المتناثرين الذين يركضون أسفل الجبل حتى غادر آخر شخص.
رفعت الكارثة الصامتة ذراعها لتكشف عن قطعة قماش بيضاء – تشبه قطعة زاوية رداء عبس القناع لقد ركز عدد قليل جدًا من المشاركين على العناصر الزخرفية لكن القماش الرقيق والأبيض ذكره بفالكيري في الإجتماع المقدس.
“لكنك لم تجربها معي أليس كذلك؟” سارت الكارثة الصامتة نحو العمود الذي تتراكم فيه القوة السحرية دون أن تدير رأسه.
“لن أموت حتى يموت كل البشر” أجابت قبل أن تختفي في العمود.
“لن أموت حتى يموت كل البشر” أجابت قبل أن تختفي في العمود.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة لايتنينغ هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا ما؟” بعد إعطاء الأوامر نظر كاتكلو إلى لايتنينغ “الجنود الذين لم يتمكنوا مؤقتًا من الوصول إلى هنا…”.
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات