ما وراء المنطقة الغربية
‘عليك اللعنة…’ أخذ رولاند نفسا عميقا ورفع يده لمسح الدموع ‘شعرت بطريقة حقيقية للغاية’.
‘عليك اللعنة…’ أخذ رولاند نفسا عميقا ورفع يده لمسح الدموع ‘شعرت بطريقة حقيقية للغاية’.
لكنه يعلم أنه يكذب على نفسه فقط من خلال التصرف بهدوء ببساطة لإخفاء المشاعر المثارة في داخله، في هذه المرحلة إستمرت يديه في الإرتعاش بينما ظهره مغطى بالعرق البارد منذ لحظة فقط مرّ بكارثة مروّعة، على الرغم من كونها لحظة في الواقع إلا أنه شعر وكأنه قد رافق اللحظات الأخيرة من الحياة والحضارة وهي تتلاشى أو بعبارة أخرى شعر وكأنه جزء منها، من الطيور والديدان والأسماك والوحوش من الحياة الدنيا إلى أشكال الحياة الأعلى جعل مشهد كل كيان يكافح وأصوات المعاناة يشعر وكأن العالم كله ملعون، هذه السيل من الدموع كان لهم لبعض الوقت ظل رولاند غير راغب في ترك ضوء الشمس الذي يسقط عبر النافذة، ظل المشهد بالخارج دون تغيير لكنه يتحرك إليه بشكل خاص حتى أنابيب الصرف الصحي بجانب الجدران أو الإعلانات عن فراء الحيوانات تجارب حية للغاية بالنسبة له، بعد التحديق في الشوارع الصاخبة لفترة طويلة هدأ نفسه من خلال صعوبة كبيرة أصبح على يقين من شيء واحد – القوة السحرية لم تكن موجودة في نشأة العالم أثارت آنا هذا التخمين سابقا وتم التحقق منه أخيرًا، خطة البوابة هي التي أدت إلى ظهور القوة السحرية لكن بلا شك لم تكن النتيجة التي أرادها الأشخاص من المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتراجع تشارمز عن تحديقه وظل الإثنان يحدقان في بعضهما البعض لفترة طويلة وتجمدا بجانب العربات.
“الظل الرمادي” يتطلع إلى التحرر من الجاذبية على الرغم من الإشارة الصريحة إلى “الخطر غير المتوقع” من قبل الطرف الآخر من نظراته القوة السحرية نتيجة لم يتوقعها أي منهما، والكارثة التي أحدثتها القوة السحرية هي ما يسمى بـ “الثمن” الذي ذكره الإله في النهاية إنتشرت القوة على نطاق واسع دون إطار زمني قصير والذي لم يستطع المتحدثون الهروب منه، تحول العالم إلى ما هو أمامه الآن على الرغم من أن رولاند قد فهم ذلك إلا أنه يعلم أن كل ما يعرفه ليس سوى قمة جبل الجليد، السؤال الأهم هو ما هي “خطة البوابة” بالضبط؟ ولماذا ركز عليها “الظل الرمادي”؟ كيف كانت معركة الإرادة الإلهية مرتبطة بكل هؤلاء؟ أم كانوا يأملون في أن يملأ الآخرون الفراغ؟
‘هذا غير عادل’.
أدار رولاند رأسه ونظر إلى عبوة التوصيل السريع لفترة طويلة قبل أن يلتقط الهاتف.
في النهاية الفتاة هي من قاطعت مباراة التحديق “تعالي بالشان السيد تشارمز هو طيب القلب ولطيف ألم نحصل على مساعدته عندما فقدنا؟”.
“مرحبًا سيد روك أحتاج من الجمعية أن تبحث عن شخص من أجلي”.
عند رؤية الإبتسامة الرائعة شعر تشارمز أن كونه سائق قطار أمر رائع حقًا.
—
“الظل الرمادي” يتطلع إلى التحرر من الجاذبية على الرغم من الإشارة الصريحة إلى “الخطر غير المتوقع” من قبل الطرف الآخر من نظراته القوة السحرية نتيجة لم يتوقعها أي منهما، والكارثة التي أحدثتها القوة السحرية هي ما يسمى بـ “الثمن” الذي ذكره الإله في النهاية إنتشرت القوة على نطاق واسع دون إطار زمني قصير والذي لم يستطع المتحدثون الهروب منه، تحول العالم إلى ما هو أمامه الآن على الرغم من أن رولاند قد فهم ذلك إلا أنه يعلم أن كل ما يعرفه ليس سوى قمة جبل الجليد، السؤال الأهم هو ما هي “خطة البوابة” بالضبط؟ ولماذا ركز عليها “الظل الرمادي”؟ كيف كانت معركة الإرادة الإلهية مرتبطة بكل هؤلاء؟ أم كانوا يأملون في أن يملأ الآخرون الفراغ؟
– نيفروينتر : السهول الخصبة – محطة البرج رقم 2.
عند سماع حادثة الضياع تجمد وجه المرأة أدارت رأسها وشخرت بإزدراء “لا يمكنني أن أتشاجر معك اليوم تحرك جانبا أنا بحاجة للعمل”.
توقف القطار تدريجياً عند خليج النقل.
“الجميع من فضلكم إصطفوا أولئك الذين يصطفون في الطابور سوف يتلقون الدمى الخاصة بهم!”.
“صديقي سوف أتحرك أولاً” دون إنتظار توقف العربة قفز تشارمز فوق المنصة بحماس.
إعتقد تشارمز أن سنواته التالية ستمر في حزن في السهول المقفرة لكن التطور فاق توقعاته ظهرت المزارع والمناطق السكنية شمال سلسلة جبال الوعرة في تتابع سريع إلى جانب الزيادة في عدد محطات القطارات والحانات والمحلات التجارية، لم يعد نقل البضائع عملاً كئيبًا وإذا إنتهى الأمر مبكرًا يمكن أن يقضي بعض الوقت في تناول بعض المشروبات في الحانات، مزايا كونه سائق قطار أن الجميع رحب به سواء أكانوا محليين أم مهاجرين الجميع مهتم للغاية وإستثمروا في الأرض التي تم الترحيب بها ذات مرة على أنها “الأراضي الملعونة”، إنتهت كل جلسة في الحانات بمحادثات حماسية ومشروبات مجانية بالطبع لم يكن هناك إختلاف في الدفع في نيفروينتر أو في محطات توقف أخرى لكن ما جعله يشعر بترقب هو وجود شخص هنا.
“أيها الشقي لا يمكنك أن تتوقع مني أن أحمل هذا المرجل القابل لإعادة الملء بمفردي…”.
أدار رولاند رأسه ونظر إلى عبوة التوصيل السريع لفترة طويلة قبل أن يلتقط الهاتف.
“من فضلك أتوسل إليك! أشفق علي الليلة!”.
“الجميع من فضلكم إصطفوا أولئك الذين يصطفون في الطابور سوف يتلقون الدمى الخاصة بهم!”.
إنطلق نحو عربة الشحن وترك صوت هانك متخلفًا وراءه عندما إنتهى تجنيد المقاتلين في تاكويلا لم يصبح تشارمز الضابط الرائع والوسيم الذي تصوره، على الرغم من حقيقة أن عائلته المكونة من أربعة أفراد – إخوته الأكبر ووالده – تم منحهم الأوسمة والجوائز لتضحياتهم من قبل جلالة الملك، في نهاية المطاف إختاره المكتب الإداري هو ووالده من تشكيلة الجيش الأول ونقلهما ليصبحا سائقي قطارات، لم يكن لدى والده أي إعتراض على التغيير لأن القطارات لا تزال بحاجة إلى طاقم حتى بعد الحرب، بصرف النظر عن نقل المدافع للآلة القوية مجموعة واسعة من التطبيقات، على الرغم من عودة الجيش الرئيسي إلى نيفروينتر إلا أن المركبات التي تتحرك على طول السهول الخصبة زادت في الواقع بدلاً من أن تتناقص، وعليه إتخذ المكتب الإداري قرارًا بنقلهم ليكونوا سائقي قطارات على حد تعبير والده كل منصب لخدمة الملك علاوة على ذلك أجورهم أعلى مقارنة بالماضي، لكن تشارمز لم يكن سعيدا بالتغيير لم يكن التعامل مع الفحم يوميًا مرضيًا مثل إستخدام البنادق ومحاربة الوحوش، هناك سبب آخر لقتل المزيد من الشياطين في خط المواجهة وهو الإنتقام لتضحية شقيقه الذي مات دفاعًا عن المعسكر لكن عند الإنتظار في القطار لم يستطع تحقيق هذا الغرض، أكثر ما لم يتقبله هو حقيقة أن شقيقه الثاني لم يتأثر لم تتم ترقيته فحسب بل تم إختياره أيضًا ليكون جزءًا من قوة النخبة في الجيش الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب العربة فتحت فتاة ما فمها وصرخت وحتى قبل أن يقترب تشارمز رصدته ولوحت بحماس “أنت هنا!”.
‘هذا غير عادل’.
“أنا آسفة” إنحنت الفتاة في حرج “بالشان فقط…”.
إعتقد تشارمز أن سنواته التالية ستمر في حزن في السهول المقفرة لكن التطور فاق توقعاته ظهرت المزارع والمناطق السكنية شمال سلسلة جبال الوعرة في تتابع سريع إلى جانب الزيادة في عدد محطات القطارات والحانات والمحلات التجارية، لم يعد نقل البضائع عملاً كئيبًا وإذا إنتهى الأمر مبكرًا يمكن أن يقضي بعض الوقت في تناول بعض المشروبات في الحانات، مزايا كونه سائق قطار أن الجميع رحب به سواء أكانوا محليين أم مهاجرين الجميع مهتم للغاية وإستثمروا في الأرض التي تم الترحيب بها ذات مرة على أنها “الأراضي الملعونة”، إنتهت كل جلسة في الحانات بمحادثات حماسية ومشروبات مجانية بالطبع لم يكن هناك إختلاف في الدفع في نيفروينتر أو في محطات توقف أخرى لكن ما جعله يشعر بترقب هو وجود شخص هنا.
“صديقي سوف أتحرك أولاً” دون إنتظار توقف العربة قفز تشارمز فوق المنصة بحماس.
“الجميع من فضلكم إصطفوا أولئك الذين يصطفون في الطابور سوف يتلقون الدمى الخاصة بهم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
بجانب العربة فتحت فتاة ما فمها وصرخت وحتى قبل أن يقترب تشارمز رصدته ولوحت بحماس “أنت هنا!”.
عند رؤية الإبتسامة الرائعة شعر تشارمز أن كونه سائق قطار أمر رائع حقًا.
عند رؤية الإبتسامة الرائعة شعر تشارمز أن كونه سائق قطار أمر رائع حقًا.
بذلك إلتقطت حقيبتين من البذور وسارت بإتجاه الساحة دون الرجوع للخلف.
“أنا هنا للمساعدة” رفع أكمامه.
– نيفروينتر : السهول الخصبة – محطة البرج رقم 2.
“حسنًا يمكنك أن تأخذ دمية لنفسك أيضًا” إبتسمت الفتاة وأخذت دمية مصنوعة من القش وعلى أطراف أصابعها وعلقتها على رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك أتوسل إليك! أشفق علي الليلة!”.
“أوه محاولة الحصول على خدمة قضائية” قفزت فتاة أخرى من بين البضائع وحدقت فيه ببرود.
–+–
لم يتراجع تشارمز عن تحديقه وظل الإثنان يحدقان في بعضهما البعض لفترة طويلة وتجمدا بجانب العربات.
‘عليك اللعنة…’ أخذ رولاند نفسا عميقا ورفع يده لمسح الدموع ‘شعرت بطريقة حقيقية للغاية’.
في النهاية الفتاة هي من قاطعت مباراة التحديق “تعالي بالشان السيد تشارمز هو طيب القلب ولطيف ألم نحصل على مساعدته عندما فقدنا؟”.
– نيفروينتر : السهول الخصبة – محطة البرج رقم 2.
عند سماع حادثة الضياع تجمد وجه المرأة أدارت رأسها وشخرت بإزدراء “لا يمكنني أن أتشاجر معك اليوم تحرك جانبا أنا بحاجة للعمل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس أنا لا أمانع” لوح تشارمز بيديه وتجاهل الأمر بشهامة ثم حمل كيسًا من البذور وتبعها.
بذلك إلتقطت حقيبتين من البذور وسارت بإتجاه الساحة دون الرجوع للخلف.
“الظل الرمادي” يتطلع إلى التحرر من الجاذبية على الرغم من الإشارة الصريحة إلى “الخطر غير المتوقع” من قبل الطرف الآخر من نظراته القوة السحرية نتيجة لم يتوقعها أي منهما، والكارثة التي أحدثتها القوة السحرية هي ما يسمى بـ “الثمن” الذي ذكره الإله في النهاية إنتشرت القوة على نطاق واسع دون إطار زمني قصير والذي لم يستطع المتحدثون الهروب منه، تحول العالم إلى ما هو أمامه الآن على الرغم من أن رولاند قد فهم ذلك إلا أنه يعلم أن كل ما يعرفه ليس سوى قمة جبل الجليد، السؤال الأهم هو ما هي “خطة البوابة” بالضبط؟ ولماذا ركز عليها “الظل الرمادي”؟ كيف كانت معركة الإرادة الإلهية مرتبطة بكل هؤلاء؟ أم كانوا يأملون في أن يملأ الآخرون الفراغ؟
“أنا آسفة” إنحنت الفتاة في حرج “بالشان فقط…”.
“الظل الرمادي” يتطلع إلى التحرر من الجاذبية على الرغم من الإشارة الصريحة إلى “الخطر غير المتوقع” من قبل الطرف الآخر من نظراته القوة السحرية نتيجة لم يتوقعها أي منهما، والكارثة التي أحدثتها القوة السحرية هي ما يسمى بـ “الثمن” الذي ذكره الإله في النهاية إنتشرت القوة على نطاق واسع دون إطار زمني قصير والذي لم يستطع المتحدثون الهروب منه، تحول العالم إلى ما هو أمامه الآن على الرغم من أن رولاند قد فهم ذلك إلا أنه يعلم أن كل ما يعرفه ليس سوى قمة جبل الجليد، السؤال الأهم هو ما هي “خطة البوابة” بالضبط؟ ولماذا ركز عليها “الظل الرمادي”؟ كيف كانت معركة الإرادة الإلهية مرتبطة بكل هؤلاء؟ أم كانوا يأملون في أن يملأ الآخرون الفراغ؟
“لا بأس أنا لا أمانع” لوح تشارمز بيديه وتجاهل الأمر بشهامة ثم حمل كيسًا من البذور وتبعها.
أدار رولاند رأسه ونظر إلى عبوة التوصيل السريع لفترة طويلة قبل أن يلتقط الهاتف.
في الحقيقة تطلع لفترة طويلة إلى هذا اليوم ورسم سيناريوهات لا حصر لها في رأسه هناك مسرحية جديدة في مسرح نيفروينتر وقد حجز تذكرتين وخطط لدعوة الطرف الآخر للخروج بعد العمل، الفتاتان من ساحرات تعويذة النوم يمكن حتى الترحيب بإجتماعهم بإعتباره دراماتيكيًا عندما صعدت الفتاة إلى القطار لأول مرة للمساعدة في البناء في المحطة رقم 2 فاتتهم محطتهم عن طريق الخطأ، في ذلك الوقت كانت تبكي مثل جمال ملطخ بالدموع وهي تحدق في السهول الشاسعة ولا تعرف ماذا تفعل إلى جانبها ظلت بالشان أيضًا في حيرة، في مواجهة الأشخاص والأرض غير المألوفين حافظوا على اليقظة والحراسة لكنهم كانوا خائفين مثل القطط التي تطأ ذيولها، عاجزًا لم يستطع تشارمز سوى إيقاف القطار وإرسالهم إلى القطار الذي يسير في الإتجاه الآخر وأبلغ السائق عن وجهتهما وفي النهاية نقل الإثنين إلى المحطة رقم 2 بحلول الليل، إعتقد أنه لقاء عرضي ولن يقابلهم مرة أخرى من كان يظن أنه تم إرسال الساحرتين للمساعدة في المحطة، بمرور الوقت تعرفا تدريجياً على بعضهما البعض وأخيراً عرف إسمها – دوسك.
بذلك إلتقطت حقيبتين من البذور وسارت بإتجاه الساحة دون الرجوع للخلف.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“الظل الرمادي” يتطلع إلى التحرر من الجاذبية على الرغم من الإشارة الصريحة إلى “الخطر غير المتوقع” من قبل الطرف الآخر من نظراته القوة السحرية نتيجة لم يتوقعها أي منهما، والكارثة التي أحدثتها القوة السحرية هي ما يسمى بـ “الثمن” الذي ذكره الإله في النهاية إنتشرت القوة على نطاق واسع دون إطار زمني قصير والذي لم يستطع المتحدثون الهروب منه، تحول العالم إلى ما هو أمامه الآن على الرغم من أن رولاند قد فهم ذلك إلا أنه يعلم أن كل ما يعرفه ليس سوى قمة جبل الجليد، السؤال الأهم هو ما هي “خطة البوابة” بالضبط؟ ولماذا ركز عليها “الظل الرمادي”؟ كيف كانت معركة الإرادة الإلهية مرتبطة بكل هؤلاء؟ أم كانوا يأملون في أن يملأ الآخرون الفراغ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات