مهاجمون غير متوقعون
في هذا الوقت شعر العمال الآخرون بالوضع الغريب وتوقفوا في مسارهم وهم يراقبون قطيع الطيور ويناقشون الوضع فيما بينهم لكن تشارمز شعر بخطورة الموقف، لم يكن جهاز الإنذار الذي تستخدمه المدينة ولكن نظام الإنذار المسبق الذي يستخدمه الجيش الأول أشار إلى أن العدو بالفعل على مقربة من خط المواجهة ويمكن أن تندلع المعركة في أي لحظة، بمعنى آخر في الوقت الذي إستغرقه الإنذار في الوصول إليهم ربما بدأ الجيش الأول بالفعل في الإشتباك مع العدو.
“هانك إضغط على الفرامل!” صرخ وهو يضغط بين الحشد في القطار بينما يستخدم سرعته القصوى للإمساك بأي درابزين.
‘هل أعادت الشياطين تجميع صفوفها وشنوا هجومًا مضادًا؟ هذا لا يمكن تصوره!’.
“إلى أين أنت ذاهبة؟”.
لقد تبع والده وقاتل من الغابة الضبابية إلى محطة البرج رقم 10 وعرف الوضع الأساسي في الشمال سبب قرار الجيش الأول بإعادة بناء أطلال تاكويلا هو إتخاذ الإحتياطات اللازمة ضد ذلك، برج المراقبة العالي الذي يقف على السهول الشاسعة الفارغة كاف لرصد مسافات تتجاوز عشرات كيلومترات، دون الإشارة أولاً إلى الوقت اللازم لبناء برج الضباب الأحمر المسافة بين أطلال تاكويلا وأطلال المدينة المقدسة 300 إلى 400 كيلومتر، كيف من الممكن أن يكون العدو قد ظهر قريبًا جدًا من مدينة الملك الجديدة دون سابق إنذار؟ لكنه لم يعد الوقت المناسب للتفكير في الإحتمالات، المخفر المسؤول عن تطوير المحطة رقم 2 لم يكن لديه سوى 100 فرد من القوات المحصنة – معظمهم من المجندين الجدد، إذا واجهوا الكمين حقًا فهل سيكونون قادرين على هزيمة الشياطين وضمان سلامة المنطقة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوسك لا تزال في المحطة سأصطحبها!”.
تشارمز ليس لديه فكرة ركضت بالشان فجأة نحو المحطة.
لكن تشارمز لم يكن لديها الوقت للتفكير في ذلك لأنه إكتشف أن المسارات في المسافة إنقسمت إلى قسمين!.
“إلى أين أنت ذاهبة؟”.
ذكره ردها – وفقًا لأنظمة الإخلاء على الأشخاص الذين سمعوا ناقوس الخطر أن يغادروا إلى أقرب ملجأ لكن خليج التفريغ يقع في ضواحي منطقة التطوير، سيحتاج الناس في الخليج إلى قدر كبير من الوقت للركض إلى أقرب منطقة سكنية ناهيك عن العودة بدلاً من أخذ دوسك إلى منطقة الملجأ يمكنهم أيضًا ركوب القطار والمغادرة.
“دوسك لا تزال في المحطة سأصطحبها!”.
الشيء الغريب أنه لم يكتشف أيًا من هذه الوحوش أثناء وجوده في مقدمة القطار ‘من أين أتى؟’.
ذكره ردها – وفقًا لأنظمة الإخلاء على الأشخاص الذين سمعوا ناقوس الخطر أن يغادروا إلى أقرب ملجأ لكن خليج التفريغ يقع في ضواحي منطقة التطوير، سيحتاج الناس في الخليج إلى قدر كبير من الوقت للركض إلى أقرب منطقة سكنية ناهيك عن العودة بدلاً من أخذ دوسك إلى منطقة الملجأ يمكنهم أيضًا ركوب القطار والمغادرة.
“هانك إضغط على الفرامل!” صرخ وهو يضغط بين الحشد في القطار بينما يستخدم سرعته القصوى للإمساك بأي درابزين.
“الجميع إنظروا!” سحب تشارمز الشارة من قميصه ورفعها في الهواء “أنا جندي من الجيش الأول المحطة رقم 2 تتعرض للهجوم الجميع ضعوا أغراضكم وإتبعوني نظرًا لأن الملجأ بعيد جدًا فإننا سنركب القطار للفرار من الخطر!” ثم تمتم بصوت خافت “جندي سابق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوسك لا تزال في المحطة سأصطحبها!”.
لكن لم يسمع أحد آخر همسه في اللحظة التي أُعلن فيها عن مصطلح “الجيش الأول” عامله العمال كقائد لهم، كل أولئك الذين كانوا يركضون توقفوا وتجمعوا حوله فاجأ هذا تشارمز وفي نفس الوقت زاد الضغط عليه، عندما كان في الجيش الأول بقي مجرد مراقب لبلاكريفير لم يكن لديه أي خبرة في قيادة الآخرين جعله الإنتقال المفاجئ إلى كونه مسؤولاً عن حشد من الناس متوتراً ولكن بما أنه قال هذه الكلمات بالفعل لم يكن لديه خيار سوى الإصرار.
مع تحرك القطار للخلف ووقوفه في طرفه أصبح قادرًا على رؤية كل شيء يحدث خلفه بوضوح مزيج من الوحوش الشيطانية العادية والكبيرة تهجم بتعصب وتدفع وتدفع بعضها البعض، سرعة هجومهم أسرع مما يتخيل إندفعوا في منطقة خليج التفريغ بعد وقت قصير من مغادرة القطار، لو ركض الجميع بأرجلهم فلن ينجو أحد من الوحوش العنيفة لقد إتخذ القرار الصحيح سمح له هذا بتنفس الصعداء لكن شكوكه ما زالت قائمة، الوحوش الشيطانية عبارة عن وحوش تم هزيمتها بسهولة منذ سنوات عديدة بواسطة الجدران الصخرية والأسمنتية ولم تكن قادرة على الدخول إلى نيفروينتر، مع كون الجيش الأول الحالي أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي كيف من الممكن أن تكون الوحوش الشيطانية قد تجاوزتهم؟، أدى وقوع أعيرة نارية إلى تفاقم إرتباكه لاحظ أن إطلاق النار يستهدف الوحوش الشيطانية التي ظهرت من الشمال، بعد إطلاق بنادق فانير عليهم لم يبق في أعقابه سوى آثار من الدم الأسود المشكلة هي أن الوحوش الشيطانية لم تشهد تغيرًا كبيرًا على ما يبدو، ظل شكل هجومهم هو نفسه مثل الوحوش البرية مع أسنان ومخالب حادة تهديدهم أقل بكثير من تهديد الشياطين المجنونة بالرماح.
“من هنا!” قاد تشارمز مجموعة من العمال وركضوا بجانب القطار بالصدفة إلتقى بهانك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي يحدث؟ كنت أحاول فقط العثور على ركن لأريح نفسي”.
” ما الذي يحدث؟ كنت أحاول فقط العثور على ركن لأريح نفسي”.
لكن تشارمز لم يكن لديها الوقت للتفكير في ذلك لأنه إكتشف أن المسارات في المسافة إنقسمت إلى قسمين!.
“لا تهتم بهذا الآن” أمسك تشارمز كتفيه “هل أضفت الفحم والماء؟ كيف هو الضغط في الغلاية؟”.
“حسن جدا!” صرخ تشارمز “أدر إتجاه القطار بسرعة نحن سنتجه نحو المحطة رقم 1 تذكر أن تطلق البوق قبل القيادة فهمت!؟ أيضا قم بإعداد مسدس وإحتفظ به بالقرب منك!”.
أومأ الأخير برأسه بشكل محموم “كل شيء يسير على ما يرام ويمكننا التحرك في أي وقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي يحدث؟ كنت أحاول فقط العثور على ركن لأريح نفسي”.
“حسن جدا!” صرخ تشارمز “أدر إتجاه القطار بسرعة نحن سنتجه نحو المحطة رقم 1 تذكر أن تطلق البوق قبل القيادة فهمت!؟ أيضا قم بإعداد مسدس وإحتفظ به بالقرب منك!”.
“حسن جدا!” صرخ تشارمز “أدر إتجاه القطار بسرعة نحن سنتجه نحو المحطة رقم 1 تذكر أن تطلق البوق قبل القيادة فهمت!؟ أيضا قم بإعداد مسدس وإحتفظ به بالقرب منك!”.
“ماذا عنك؟”.
“إلى أين أنت ذاهبة؟”.
“سأقوم بتجهيز الآخرين أولاً ثم سأقابلك في مقدمة القطار”.
تشارمز ليس لديه فكرة ركضت بالشان فجأة نحو المحطة.
في أقل من دقيقة إنبعث الدخان من القطار وخرج تدريجياً من المحطة رقم 2 خلال هذه الفترة الزمنية لاحظ العديد من العمال الإضطرابات وسرعان ما إستقلوا العربات بما في ذلك الجيش المدني الذي من المفترض أن يراقب البضائع، على الرغم من وجود حوالي عشرة منهم فقط فقد تم تجهيزهم بأقفال صخرية مما يسمح لـتشارمز بالتخفيف قليلاً، على الرغم من أنه أراد بشدة أن يكون مع دوسك إلا أنه يعلم أنه من الأهمية إرسال الجميع إلى بر الأمان، بمجرد أن علم أنها بخير عاد بسرعة إلى مقدمة القطار في تلك اللحظة رأى العدو كان مجموعة من الوحوش الشيطانية!
“من هنا!” قاد تشارمز مجموعة من العمال وركضوا بجانب القطار بالصدفة إلتقى بهانك.
“يا إلهي ألم يُقال إنهم يظهرون فقط في أشهر الشياطين؟” إنحنى هانك على النافذة وتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بتجهيز الآخرين أولاً ثم سأقابلك في مقدمة القطار”.
“لا أحد يعرف ما يحدث في هذه الأرض المهجورة” إستعاد تشارمز بندقيته من خزانته وصعد إلى سطح القطار ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوسك لا تزال في المحطة سأصطحبها!”.
مع تحرك القطار للخلف ووقوفه في طرفه أصبح قادرًا على رؤية كل شيء يحدث خلفه بوضوح مزيج من الوحوش الشيطانية العادية والكبيرة تهجم بتعصب وتدفع وتدفع بعضها البعض، سرعة هجومهم أسرع مما يتخيل إندفعوا في منطقة خليج التفريغ بعد وقت قصير من مغادرة القطار، لو ركض الجميع بأرجلهم فلن ينجو أحد من الوحوش العنيفة لقد إتخذ القرار الصحيح سمح له هذا بتنفس الصعداء لكن شكوكه ما زالت قائمة، الوحوش الشيطانية عبارة عن وحوش تم هزيمتها بسهولة منذ سنوات عديدة بواسطة الجدران الصخرية والأسمنتية ولم تكن قادرة على الدخول إلى نيفروينتر، مع كون الجيش الأول الحالي أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي كيف من الممكن أن تكون الوحوش الشيطانية قد تجاوزتهم؟، أدى وقوع أعيرة نارية إلى تفاقم إرتباكه لاحظ أن إطلاق النار يستهدف الوحوش الشيطانية التي ظهرت من الشمال، بعد إطلاق بنادق فانير عليهم لم يبق في أعقابه سوى آثار من الدم الأسود المشكلة هي أن الوحوش الشيطانية لم تشهد تغيرًا كبيرًا على ما يبدو، ظل شكل هجومهم هو نفسه مثل الوحوش البرية مع أسنان ومخالب حادة تهديدهم أقل بكثير من تهديد الشياطين المجنونة بالرماح.
لقد تبع والده وقاتل من الغابة الضبابية إلى محطة البرج رقم 10 وعرف الوضع الأساسي في الشمال سبب قرار الجيش الأول بإعادة بناء أطلال تاكويلا هو إتخاذ الإحتياطات اللازمة ضد ذلك، برج المراقبة العالي الذي يقف على السهول الشاسعة الفارغة كاف لرصد مسافات تتجاوز عشرات كيلومترات، دون الإشارة أولاً إلى الوقت اللازم لبناء برج الضباب الأحمر المسافة بين أطلال تاكويلا وأطلال المدينة المقدسة 300 إلى 400 كيلومتر، كيف من الممكن أن يكون العدو قد ظهر قريبًا جدًا من مدينة الملك الجديدة دون سابق إنذار؟ لكنه لم يعد الوقت المناسب للتفكير في الإحتمالات، المخفر المسؤول عن تطوير المحطة رقم 2 لم يكن لديه سوى 100 فرد من القوات المحصنة – معظمهم من المجندين الجدد، إذا واجهوا الكمين حقًا فهل سيكونون قادرين على هزيمة الشياطين وضمان سلامة المنطقة؟.
‘كيف إجتاح هذا العدو بهدوء قوات تاكويلا؟’.
“لا أحد يعرف ما يحدث في هذه الأرض المهجورة” إستعاد تشارمز بندقيته من خزانته وصعد إلى سطح القطار ببراعة.
بعد دوي مدوي تباطأ القطار فجأة كما لو أنه إصطدم بشيء تم إلقاء تشارمز تقريبًا من القطار إستدار في حالة من الغضب لكنه أصيب بصدمة على الفور!، دون أن يدري ظهر وحش غريب بجانب القطار نصف جسده متصل بالعربة ومن الواضح أنه تم صدمه تناثر دمه الأزرق في كل مكان مما أدى إلى صبغ نصف الجزء الخارجي للعربة، للوحش العديد من الزوائد والقشرة الخارجية التي تشبه الزواحف مع شفرة حادة تشبه المنجل تبرز من رأسه تشهد على موقعه في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية.
الشيء الغريب أنه لم يكتشف أيًا من هذه الوحوش أثناء وجوده في مقدمة القطار ‘من أين أتى؟’.
الشيء الغريب أنه لم يكتشف أيًا من هذه الوحوش أثناء وجوده في مقدمة القطار ‘من أين أتى؟’.
بعد دوي مدوي تباطأ القطار فجأة كما لو أنه إصطدم بشيء تم إلقاء تشارمز تقريبًا من القطار إستدار في حالة من الغضب لكنه أصيب بصدمة على الفور!، دون أن يدري ظهر وحش غريب بجانب القطار نصف جسده متصل بالعربة ومن الواضح أنه تم صدمه تناثر دمه الأزرق في كل مكان مما أدى إلى صبغ نصف الجزء الخارجي للعربة، للوحش العديد من الزوائد والقشرة الخارجية التي تشبه الزواحف مع شفرة حادة تشبه المنجل تبرز من رأسه تشهد على موقعه في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية.
لكن تشارمز لم يكن لديها الوقت للتفكير في ذلك لأنه إكتشف أن المسارات في المسافة إنقسمت إلى قسمين!.
“إلى أين أنت ذاهبة؟”.
“هانك إضغط على الفرامل!” صرخ وهو يضغط بين الحشد في القطار بينما يستخدم سرعته القصوى للإمساك بأي درابزين.
‘هل أعادت الشياطين تجميع صفوفها وشنوا هجومًا مضادًا؟ هذا لا يمكن تصوره!’.
على الرغم من أن رفيقه في حيرة من أمره إلا أنه أطاع التعليمات على الفور دوى الصرير الحاد للمكابح في القطار بأكمله حيث إنتشرت في الهواء رائحة إحتراق نفاذة، ولكن بعد فوات الأوان ركض القطار فوق خط السكة الحديد المكسور وتسببت العربات الثقيلة على الفور في غرق العجلات في الأنقاض وخرجت عن المسار، إصطدمت عربات القطار المتصلة التي فقدت قيود مساراتها ببعضها البعض مما أدى في النهاية إلى بالإنقلاب في الهزات الأرضية.
الشيء الغريب أنه لم يكتشف أيًا من هذه الوحوش أثناء وجوده في مقدمة القطار ‘من أين أتى؟’.
–+–
“الجميع إنظروا!” سحب تشارمز الشارة من قميصه ورفعها في الهواء “أنا جندي من الجيش الأول المحطة رقم 2 تتعرض للهجوم الجميع ضعوا أغراضكم وإتبعوني نظرًا لأن الملجأ بعيد جدًا فإننا سنركب القطار للفرار من الخطر!” ثم تمتم بصوت خافت “جندي سابق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوسك لا تزال في المحطة سأصطحبها!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات