هوية مزدوجة
حدث موكب كبير في مدينة الوهج وتحت أعين المواطنين الساهرة مر موكب الكنيسة ببطء عبر بوابات المدينة حاملاً سلسلة من الأعلام، سار أمامهم مباشرة فرسان المدينة الذين لم يظهروا لفترة طويلة لكن الجميع ركز على السيدة التي ترتدي ثوباً فاخراً مع تاج على رأسها، الشائعات تقول أنها هي البابا المعين حديثًا والشخصية الرئيسية التي هزمت المتمردين وقادت هيرميس إلى مسارها الصحيح، على الرغم من موقف الكنيسة الغامض إتجاه غزو مملكة قلب الذئب والشتاء الأبدي إلا أنهم نفوا وجود تأثير معين على مدينة الوهج، بالإضافة إلى ذلك كثيرًا ما شوهد سرب الإستعراض في الخطوط الأمامية لساحة المعركة حيث قدم الإغاثة الطارئة للاجئين وفي نفس الوقت رفع الروح المعنوية في محاربة الشر وكسب امتنانًا وتقديرًا لا يحصى، إنتقلت الأخبار ببطء عبر قنوات مختلفة إلى مدينة الوهج مما جعل المواطنين يشعرون بفضول شديد بشأن البابا الجديد، بعد كل شيء الكنيسة القديمة منعزلة حيث على الملك الحصول على إذن لزيارة البابا هي الأن على إستعداد للمخاطرة بحياتها من خلال تعريض نفسها للخطر ونادراً ما شوهدت لكل مواطن، كلما أومأت السيدة برأسها وإبتسمت إتجاه الحشد أثار ذلك سلسلة من الصيحات الحماسية، بصرف النظر عن هويتها مظهرها المتميز سبب آخر لحسن الحظ في النهاية وصل الموكب أمام أسوار المدينة الداخلية.
عندما علم رولاند أن نيفر وينتر عانت من هجوم وحش شيطاني مفاجئ قبل أربعة أيام لم يكن يهتم كثيرًا به في الأصل، في ذلك الوقت البشرية قد إكتسبت بالفعل القوة لهزيمة الوحوش الشيطانية لذلك لم تكن هناك حاجة للقلق عل الجيش الحالي، على الرغم من أنه من غير المعتاد إلى حد ما ظهور عدد كبير من الوحوش الشيطانية خارج أشهر الشياطين فقد خاض الجيش الأول العديد من المعارك ضد الشياطين في المنطقة هذا سبب إهماله للمعلومات، لم يتوقع أبدًا أن الموقف قد تصاعد بعيدًا عن توقعاته في ذلك المساء نفسه تلقى عدة برقيات من جبل المنجم الشمالي تفيد بأن الوضع قد تطور بسرعة بعد منعطف مفاجئ، عبر العديد من الوحوش الشيطانية خط جبهة تاكويلا وهاجموا المناطق النامية حيث إشتبكت القوات المتمركزة في المقاومة لكنها فشلت في إيقاف العدو لولا التعزيزات في الوقت المناسب للمدرعات لكانت الخسارة أكبر بكثير، وردت في التقارير إشارات إلى وحش بدا وكأنه شبح تحرك بسرعة كبيرة وبصمت غير مرئي تقريبًا بالعين المجردة ولن ينتج سوى مخطط من بقع دماء ضحاياه، جعل هذا رولاند يدرك أنه قد قلل بشدة من قوة الوحوش الشيطانية ولكن بعد إعادة فرز معلومات إيزابيلا أدرك أن تخمينه قد تم التحقق منه، بالمقارنة مع مدينة هيرميس المقدسة أشهر الشياطين في غرايكاستل مجرد رافد لبحر أكبر، لقد تجاوزت أنواع الوحوش الشيطانية بكثير تلك الموجودة لدى الشياطين ومن الصعب تقريبًا تمييز بعض الوحوش الهجينة عن أشكالها الأصلية مثل الوحوش الوحشية.
ترجلت البابا عن الحصان وأخذت خطوات بطيئة في رحلة الدرج ينتظرها عند المدخل ملك غرايكاستل رولاند ويمبلدون، مد الإثنان أيديهما وقاما بقبضة قصيرة على الرغم من أنها الأولى للأغلبية الساحقة من المتفرجين لمشاهدة آداب السلوك الغريبة والجديدة إلا أنهم كانوا قادرين على قول المساواة بين البابا والملك، هذا يؤكد الشائعات التي تفيد بأن البابا الجديد مدعوم من غرايكاستل وأن كلا الطرفين أعادا بناء العلاقة بينهما سار الإثنان جنباً إلى جنب وسط تصفيق حاد من الجماهير.
“هذا صحيح نظرًا لأن هيرميس هي القوة الرئيسية التي تقاوم الوحوش الشيطانية على مدار 100 عام الماضية أعتقد أن الكنيسة قد جمعت قدرًا كبيرًا من المعلومات ذات الصلة”.
“أعتذر لوقاحتي جلالة الملك”.
“عند الإنضمام إلى الإتحاد ستتلقين عددًا ثابتًا من مشروبات الفوضى في الشهر”.
بعد إغلاق الأبواب إنحنت السيدة وكانت على وشك الركوع عندما أوقفها رولاند “أعتقد أنه جيد علاوة على ذلك لم تعودي ساحرة الماضي النقية ولا يطلب إتحاد الساحرة الكثير من الإجراءات الشكلية المعقدة هل يمكن أنك كنت في المدينة المقدسة لفترة طويلة ونسيت هذه النقطة؟”.
–+–
إنها السيدة إيزابيلا التي تم تفويضها على هيرميس وتولت السيطرة على المدينة المقدسة كممثلة للكنيسة ومسؤولة عن توطين الأيتام والراهبات وكذلك منع “حبة الجنون” من الإنتشار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا” صُدمت إيزابيلا على الفور بعد فهم كلماته رفعت رأسها في مفاجأة “جلالة الملك لقد قلت للتو…”.
“بالطبع لا” صُدمت إيزابيلا على الفور بعد فهم كلماته رفعت رأسها في مفاجأة “جلالة الملك لقد قلت للتو…”.
نظرت إليها بعناية وهزت رأسها خلف رولاند أطلقت نايتينجل فجأة صرخة مفاجأة.
“هذا صحيح لقد إقترحت ويندي سابقًا الإعتراف بك كعضو في إتحاد الساحرات ووافقت” أومأ رولاند برأسه “على الرغم من أن عقوبتك كانت خمس سنوات إلا أنك أديت جيدًا تعاملي مع هذا كمكافأة”.
“نعم” عند النزول إلى الأمور المناسبة أصبح تعبير إيزابيلا جادًا “هل دعوت إلى وجودي لفهم المزيد عن الوحوش الشيطانية؟”.
إستجابت إيزابيلا فقط بعد التراجع لفترة من الوقت “لكن جلالة الملك أنا…”.
على سبيل المثال الوحوش الشيطانية الهمجية ذات الأجساد الطويلة للغاية والقادرة على حفر وتسلق الجدران أو الوحوش الشيطانية ذات أجساد الطيور مع قرون الماعز التي شكلت أكبر تهديد للبشر العاديين من خلال عواءهم البارد، هذه كائنات لم تصادفها المنطقة الغربية من قبل في الوقت نفسه لديه فكرة إتجاه الهجوم الذي جاء دون سابق إنذار، حشد الوحوش الشيطانية التي ظهرت خلف المنطقة النامية على الأرجح بسبب الوحوش الشيطانية الهمجية لكن هؤلاء لم يتمكنوا من تفسير الوضع الكئيب في نيفروينتر، على الرغم من أن نيفروينتر لم يكن بها سور كبير للمدينة مثل المدينة المقدسة إلا أن الجيش الأول جميعه جنود ذوي خبرة بأسلحة كافية لسد أي نقص، ربما البشر قد إنغمسوا في الفوضى في البداية ولكن مع بدء تنفيذ خطة الطوارئ إعتقد رولاند أن الجيش يمكن أن يعمل على إستقرار الوضع، بصرف النظر عن ذلك إكتشف أن إيزابيلا لم تذكر أبدًا الوحوش التي تتحرك مثل الأشباح وهذا ما أثار شكوكه.
“عند الإنضمام إلى الإتحاد ستتلقين عددًا ثابتًا من مشروبات الفوضى في الشهر”.
–+–
“أه” أرادت الأخيرة الرد بـ “لكن” التي علقت في حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت مثل هذا الهجين في هيرميس من قبل؟” سحب قطعة الورق ووضعها أمام إيزابيلا.
تنهد رولاند “أنا أعرف ما تريدين قوله حقًا السحرة الأنقياء مثلكم يتمتعون بالإصرار في أغرب الأشياء أو هل ينبغي أن أقول يعذبون أنفسهم، لكن الكفارة لا تتعلق فقط بالسلاسل والمكواة إذا إضطررت إلى إعداد هذه الأشياء لك بإستمرار فسوف أتعرض للصداع أيضًا لذا في مثل هذا الوقت كوني مثل الآخرين وأشكري ويندي”.
ترجلت البابا عن الحصان وأخذت خطوات بطيئة في رحلة الدرج ينتظرها عند المدخل ملك غرايكاستل رولاند ويمبلدون، مد الإثنان أيديهما وقاما بقبضة قصيرة على الرغم من أنها الأولى للأغلبية الساحقة من المتفرجين لمشاهدة آداب السلوك الغريبة والجديدة إلا أنهم كانوا قادرين على قول المساواة بين البابا والملك، هذا يؤكد الشائعات التي تفيد بأن البابا الجديد مدعوم من غرايكاستل وأن كلا الطرفين أعادا بناء العلاقة بينهما سار الإثنان جنباً إلى جنب وسط تصفيق حاد من الجماهير.
“نعم” عضت إيزابيلا شفتيها وخفضت رأسها “إني أتفهم”.
“نعم” عضت إيزابيلا شفتيها وخفضت رأسها “إني أتفهم”.
“أعلم أنك عشت في الماضي وسط مسؤولية وأوامر لكن هذا لا يهم الآن سيأتي يوم تعتادين فيه على حياتك الجديدة” غير رولاند الموضوع “هذا اللقاء هو فرصة دعائية نادرة وكان يجب أن يكون أعظم لكنني لم أرغب في تضييع الوقت في الحفل يجب أن تكوني على دراية بهجوم الوحش الشيطاني على نيفروينتر”.
“أعتذر لوقاحتي جلالة الملك”.
“نعم” عند النزول إلى الأمور المناسبة أصبح تعبير إيزابيلا جادًا “هل دعوت إلى وجودي لفهم المزيد عن الوحوش الشيطانية؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت إيزابيلا دون تردد “سأخبرك بكل ما أعرفه”.
“هذا صحيح نظرًا لأن هيرميس هي القوة الرئيسية التي تقاوم الوحوش الشيطانية على مدار 100 عام الماضية أعتقد أن الكنيسة قد جمعت قدرًا كبيرًا من المعلومات ذات الصلة”.
أجابت إيزابيلا دون تردد “سأخبرك بكل ما أعرفه”.
إنها السيدة إيزابيلا التي تم تفويضها على هيرميس وتولت السيطرة على المدينة المقدسة كممثلة للكنيسة ومسؤولة عن توطين الأيتام والراهبات وكذلك منع “حبة الجنون” من الإنتشار.
عندما علم رولاند أن نيفر وينتر عانت من هجوم وحش شيطاني مفاجئ قبل أربعة أيام لم يكن يهتم كثيرًا به في الأصل، في ذلك الوقت البشرية قد إكتسبت بالفعل القوة لهزيمة الوحوش الشيطانية لذلك لم تكن هناك حاجة للقلق عل الجيش الحالي، على الرغم من أنه من غير المعتاد إلى حد ما ظهور عدد كبير من الوحوش الشيطانية خارج أشهر الشياطين فقد خاض الجيش الأول العديد من المعارك ضد الشياطين في المنطقة هذا سبب إهماله للمعلومات، لم يتوقع أبدًا أن الموقف قد تصاعد بعيدًا عن توقعاته في ذلك المساء نفسه تلقى عدة برقيات من جبل المنجم الشمالي تفيد بأن الوضع قد تطور بسرعة بعد منعطف مفاجئ، عبر العديد من الوحوش الشيطانية خط جبهة تاكويلا وهاجموا المناطق النامية حيث إشتبكت القوات المتمركزة في المقاومة لكنها فشلت في إيقاف العدو لولا التعزيزات في الوقت المناسب للمدرعات لكانت الخسارة أكبر بكثير، وردت في التقارير إشارات إلى وحش بدا وكأنه شبح تحرك بسرعة كبيرة وبصمت غير مرئي تقريبًا بالعين المجردة ولن ينتج سوى مخطط من بقع دماء ضحاياه، جعل هذا رولاند يدرك أنه قد قلل بشدة من قوة الوحوش الشيطانية ولكن بعد إعادة فرز معلومات إيزابيلا أدرك أن تخمينه قد تم التحقق منه، بالمقارنة مع مدينة هيرميس المقدسة أشهر الشياطين في غرايكاستل مجرد رافد لبحر أكبر، لقد تجاوزت أنواع الوحوش الشيطانية بكثير تلك الموجودة لدى الشياطين ومن الصعب تقريبًا تمييز بعض الوحوش الهجينة عن أشكالها الأصلية مثل الوحوش الوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت مثل هذا الهجين في هيرميس من قبل؟” سحب قطعة الورق ووضعها أمام إيزابيلا.
على سبيل المثال الوحوش الشيطانية الهمجية ذات الأجساد الطويلة للغاية والقادرة على حفر وتسلق الجدران أو الوحوش الشيطانية ذات أجساد الطيور مع قرون الماعز التي شكلت أكبر تهديد للبشر العاديين من خلال عواءهم البارد، هذه كائنات لم تصادفها المنطقة الغربية من قبل في الوقت نفسه لديه فكرة إتجاه الهجوم الذي جاء دون سابق إنذار، حشد الوحوش الشيطانية التي ظهرت خلف المنطقة النامية على الأرجح بسبب الوحوش الشيطانية الهمجية لكن هؤلاء لم يتمكنوا من تفسير الوضع الكئيب في نيفروينتر، على الرغم من أن نيفروينتر لم يكن بها سور كبير للمدينة مثل المدينة المقدسة إلا أن الجيش الأول جميعه جنود ذوي خبرة بأسلحة كافية لسد أي نقص، ربما البشر قد إنغمسوا في الفوضى في البداية ولكن مع بدء تنفيذ خطة الطوارئ إعتقد رولاند أن الجيش يمكن أن يعمل على إستقرار الوضع، بصرف النظر عن ذلك إكتشف أن إيزابيلا لم تذكر أبدًا الوحوش التي تتحرك مثل الأشباح وهذا ما أثار شكوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت مثل هذا الهجين في هيرميس من قبل؟” سحب قطعة الورق ووضعها أمام إيزابيلا.
‘هل هذا عدو جديد أم أن التقارير خاطئو بسبب الإرتباك؟’.
“نعم تم تسليمها عن طريق الجو”.
في هذه اللحظة أحضر خادم الغرفة طردًا ورقيًا.
حدث موكب كبير في مدينة الوهج وتحت أعين المواطنين الساهرة مر موكب الكنيسة ببطء عبر بوابات المدينة حاملاً سلسلة من الأعلام، سار أمامهم مباشرة فرسان المدينة الذين لم يظهروا لفترة طويلة لكن الجميع ركز على السيدة التي ترتدي ثوباً فاخراً مع تاج على رأسها، الشائعات تقول أنها هي البابا المعين حديثًا والشخصية الرئيسية التي هزمت المتمردين وقادت هيرميس إلى مسارها الصحيح، على الرغم من موقف الكنيسة الغامض إتجاه غزو مملكة قلب الذئب والشتاء الأبدي إلا أنهم نفوا وجود تأثير معين على مدينة الوهج، بالإضافة إلى ذلك كثيرًا ما شوهد سرب الإستعراض في الخطوط الأمامية لساحة المعركة حيث قدم الإغاثة الطارئة للاجئين وفي نفس الوقت رفع الروح المعنوية في محاربة الشر وكسب امتنانًا وتقديرًا لا يحصى، إنتقلت الأخبار ببطء عبر قنوات مختلفة إلى مدينة الوهج مما جعل المواطنين يشعرون بفضول شديد بشأن البابا الجديد، بعد كل شيء الكنيسة القديمة منعزلة حيث على الملك الحصول على إذن لزيارة البابا هي الأن على إستعداد للمخاطرة بحياتها من خلال تعريض نفسها للخطر ونادراً ما شوهدت لكل مواطن، كلما أومأت السيدة برأسها وإبتسمت إتجاه الحشد أثار ذلك سلسلة من الصيحات الحماسية، بصرف النظر عن هويتها مظهرها المتميز سبب آخر لحسن الحظ في النهاية وصل الموكب أمام أسوار المدينة الداخلية.
“جلالة الملك أرسلت نيفروينتر رسالة جديدة”
نظرت إليها بعناية وهزت رأسها خلف رولاند أطلقت نايتينجل فجأة صرخة مفاجأة.
“إنها ليست برقية؟” تفاجأ رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا” صُدمت إيزابيلا على الفور بعد فهم كلماته رفعت رأسها في مفاجأة “جلالة الملك لقد قلت للتو…”.
“نعم تم تسليمها عن طريق الجو”.
بعد إغلاق الأبواب إنحنت السيدة وكانت على وشك الركوع عندما أوقفها رولاند “أعتقد أنه جيد علاوة على ذلك لم تعودي ساحرة الماضي النقية ولا يطلب إتحاد الساحرة الكثير من الإجراءات الشكلية المعقدة هل يمكن أنك كنت في المدينة المقدسة لفترة طويلة ونسيت هذه النقطة؟”.
“إفتحه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك أرسلت نيفروينتر رسالة جديدة”
داخل الحزمة هناك ورق البرشمان قام رولاند بكشفه عبر الطاولة وأدرك أنهاصورة شخصية للمهاجم من الواضح أنه رسمة لثريا، مقارنة بتقرير مكتوب معلومات الأخيرة بلا شك أكثر دقة بكثير يبدو أنه حتى بدون قدرات قتالية فهم يسعون جاهدين للدفاع عن وطنهم، بسرعة إستحوذت جثة الوحش على إنتباه رولاند يبدو أنه قد تم تحطيمه بواسطة قطار – نصف جسده مُلصق على السطح المعدني لكن الجزء المتبقي من جسده لم يكن من الممكن أن يربطه رولاند بأي من الوحوش الشيطانية التي وصفتها إيزابيلا.
“هذا صحيح نظرًا لأن هيرميس هي القوة الرئيسية التي تقاوم الوحوش الشيطانية على مدار 100 عام الماضية أعتقد أن الكنيسة قد جمعت قدرًا كبيرًا من المعلومات ذات الصلة”.
“هل رأيت مثل هذا الهجين في هيرميس من قبل؟” سحب قطعة الورق ووضعها أمام إيزابيلا.
“إفتحه”.
نظرت إليها بعناية وهزت رأسها خلف رولاند أطلقت نايتينجل فجأة صرخة مفاجأة.
“أعتذر لوقاحتي جلالة الملك”.
–+–
“أعلم أنك عشت في الماضي وسط مسؤولية وأوامر لكن هذا لا يهم الآن سيأتي يوم تعتادين فيه على حياتك الجديدة” غير رولاند الموضوع “هذا اللقاء هو فرصة دعائية نادرة وكان يجب أن يكون أعظم لكنني لم أرغب في تضييع الوقت في الحفل يجب أن تكوني على دراية بهجوم الوحش الشيطاني على نيفروينتر”.
إستجابت إيزابيلا فقط بعد التراجع لفترة من الوقت “لكن جلالة الملك أنا…”.
في هذه اللحظة أحضر خادم الغرفة طردًا ورقيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات