الموسم الثاني - الفصل 6
ترجمة : [ Yama ]
دوق، كائن يقف على قمة نبلاء شيطان. ذكر بعض الناس احتمال وجود الدوقات الكبرى، لكن حتى هم لم يتمكنوا من إنكار حقيقة أن الدوقات كانوا يمثلون قمة نبل الشياطين.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 6
كما كان على وشك الخروج من الباب.
أذهلتها الأضواء الساطعة للحظة.
اهتز جسدها.
ربما كان ذلك لأنها ظلت عالقة في الظلام لمدة شهر تقريبًا. كانت الإضاءة على خشبة المسرح هادئة فلم تدرك ذلك، لكن المكان كان مختلفًا.
“سيحاولون قتلي وسأدافع عن نفسي. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدمت هذه الأيدي القديمة، لذلك أنا لست واثقًا من كبح قوتي. هذا يعني أن معظم هؤلاء الصيادين سيموتون. قد يتسبب دماء مئات الأشخاص في تحول لون مياه المحيط إلى اللون الأحمر قليلاً. بالطبع، لن أحصل على خدش واحد”.
اخترقت الأضواء الساطعة داخل الغرفة شبكية عين مين ها-رين.
ما كان يختبئ وراء هذه الواجهة لرجل عجوز لطيف كان وحشًا يمكنه تدمير قلبها بنقرة إصبع.
لم تتمكن من رؤية المظهر العام للغرفة إلا بعد أن رمشت عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا ناعمًا كما لو كان يقرأ قصة.
كانت غرفة كبيرة مليئة بالأثاث الفاخر والديكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
وفي وسط الغرفة، كان هناك منضدة فضية كان يجلس عليها.
شياطين النهاية.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها نظرة فاحصة عليه.
“…”
كان أول ما فكرت به عند رؤيته أنه كان مثل مصاص دماء. على وجه الدقة، ذكرها بدراكولا، الذي ظهر في أفلام قديمة.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
كان وجهه شاحبًا وشعره أشيب. والحلة السوداء التي يرتديها تتناقض بشدة مع جسده.
نهض ساندرو من مقعده وبدأ بقطع أوراق الشاي بمهارة.
إذا لم يكن شيطانًا، فربما اعتقدت أنه رجل عجوز وسيم جدًا.
“لا أعرف ما إذا كنت قد أكلتِ. هل انت جائعة؟”
لكن مين ها-رين كانت تشعر بقشعريرة شديدة في تلك اللحظة.
“ماذا كان هذا؟”
خوف غريزي، على غرار ما يشعر به المرء عند مواجهة حيوان مفترس، يلعق مؤخرة رقبته.
لا يمكن أن يكون. إذا كان الأمر كذلك، لكانت البشرية قد دمرت بالفعل.
دوق، كائن يقف على قمة نبلاء شيطان. ذكر بعض الناس احتمال وجود الدوقات الكبرى، لكن حتى هم لم يتمكنوا من إنكار حقيقة أن الدوقات كانوا يمثلون قمة نبل الشياطين.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
لقد كانوا كائنات خطرة بشكل لا يصدق.
لكن مين ها-رين كانت تشعر بقشعريرة شديدة في تلك اللحظة.
كوارث طبيعية متنقلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
الرؤوس النووية الذاتية.
حاولت مين ها رين بالقوة تجاهل ارتجافها. حاولت ألا تتقلص، لكنها ما زالت تخفض بصرها.
شياطين النهاية.
انصب انتباه ساندرو على مين ها-رين فقط. لم يكن مهتمًا بلوكاس، الذي وقف بجانبها.
كانت هناك العشرات من الألقاب لهم، واهتمت الجمعية بتحركات كل دوق باستخدام أي وسيلة ممكنة.
ضاقت عينيه دوق ساندرو.
كان هذا لأنهم فهموا أنهم إذا تركوا حتى دوقًا واحدًا بعيدًا عن أعينهم، فقد يختفي فرع بأكمله مثل الغبار قبل الرياح العاتية.
“…أنا آسفm.”
“رسميا، هناك حالتان فقط مسجلتان لهزيمة الدوقات.”
ضاقت عينيه دوق ساندرو.
والضرر الذي صاحب هذه الهزيمة كان لا يقاس.
مع العلم أنه لم يكن كذلك، لم ترد مين ها رين.
أصبح عدة آلاف من الصيادين الواعدين جثثًا باردة، وعانى كثيرون غيرهم من أضرار لا يمكن إصلاحها.
قالت مين ها رين هذه الكلمات والدموع تنهمر على وجهها. كررت نفس الشيء مثل راديو مكسور.
والآن، مثل هذا الكائن، الذي يمكن أن يتسبب في كارثة سهلة مثل التنفس، كان جالسًا أمامها.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
كان يقف على مسافة قصيرة منها.
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
ما كان يختبئ وراء هذه الواجهة لرجل عجوز لطيف كان وحشًا يمكنه تدمير قلبها بنقرة إصبع.
ربما كان ذلك لأنها ظلت عالقة في الظلام لمدة شهر تقريبًا. كانت الإضاءة على خشبة المسرح هادئة فلم تدرك ذلك، لكن المكان كان مختلفًا.
شعرت وكأن هناك سيف يتم ضغطه على حلقها.
“هيا بنا نقوم بذلك. سأكسر أحد أصابع ذلك الرجل في كل مرة لا ترد فيها”.
حاولت مين ها رين بالقوة تجاهل ارتجافها. حاولت ألا تتقلص، لكنها ما زالت تخفض بصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف…
لم يكن هذا لأنها استسلمت. لقد أدركت للتو مدى حماقة إظهار عداءها علانية.
عضت مين ها رين شفتها.
“همم…”
بالنسبة إلى مين ها رين، كانت وفاتهم مرعبة أكثر بعشرات المرات من وفاتها. كان أسوأ موقف لم تستطع حتى تخيله.
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
لم تجب هذه المرة أيضًا. لم تكن متمردة علانية، كان الأمر مجرد أنها لم تستطع حتى التفكير في خفض رأسها كما ذكر دريسا.
نظر إلى مين ها-رين للحظة قبل أن يلوح بيده.
ظهرت ابتسامة قبيحة على وجهه القديم.
“يمكنك المغادرة”.
ابتسم ساندرو بحرارة وهو ينظر ومين ها رين.
“نعم سيدي.”
‘لا.’
الشيطان الذي أحضرهم أحنى رأسه بأدب قبل أن يغادر الغرفة، وأغلق الباب خلفه.
وفي وسط الغرفة، كان هناك منضدة فضية كان يجلس عليها.
في تلك اللحظة، شعرت مين ها رين أن الجو في الغرفة أصبح ثقيلًا مرة أخرى.
شياطين النهاية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا ناعمًا كما لو كان يقرأ قصة.
انصب انتباه ساندرو على مين ها-رين فقط. لم يكن مهتمًا بلوكاس، الذي وقف بجانبها.
هزت رأسها كما ظهر في ذهنها فكرة مشؤومة.
“لا أعرف ما إذا كنت قد أكلتِ. هل انت جائعة؟”
“… لقد أجريت الكثير من البحث. هل تستمتع بالنظر في خلفيات العبيد؟”
كان صوت ساندرو رقيقًا بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داك-
إذا لم تكن تعرف من هو، فقد تكون قد أخطأت في اعتباره رجل عجوز طيب القلب.
“أنا، أنا… لا يهمني ما تفعله بي. لكن من فضلك… من فضلك لا تفعل أي شيء لأشقائي. كنت مخطئا.”
مع العلم أنه لم يكن كذلك، لم ترد مين ها رين.
ضاقت عينيه دوق ساندرو.
ضحك ساندرو.
لم يكن لديها خيار.
“لما لا تسترخي قليلاً؟”
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرات لوكاس على الرغم من كلمات ساندرو الشريرة.
“…”
“العقيها بلسانك ونظيفها. لا أريد أن أرى ولو ذرة واحدة من الغبار”.
لم تجب هذه المرة أيضًا. لم تكن متمردة علانية، كان الأمر مجرد أنها لم تستطع حتى التفكير في خفض رأسها كما ذكر دريسا.
ضحك ساندرو. كانت ضحكة مليئة بالفرح الحقيقي.
لذا بدلاً من ذلك، عضت شفتها وقمعت مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مين ها رين إلى ساندرو في حيرة.
“هل غيرت قلبك؟ موقفك مختلف عن السابق. حسنًا، لا يهم.”
ترجمة : [ Yama ]
نهض ساندرو من مقعده وبدأ بقطع أوراق الشاي بمهارة.
“سأطلب مرة أخرى. انت عطشانة؟”
ملأت الغرفة رائحة خفية، لكن مين ها-رين اضطرت إلى مقاومة الرغبة في تغطية أنفها كما لو كانت رائحتها كريهة.
“أعلم أن طبيعة بشرية لا تتغير بسهولة. لكن ليس من الممتع إجراء محادثة كهذه…”
والضرر الذي صاحب هذه الهزيمة كان لا يقاس.
ضحك ساندرو أثناء الاستماع إلى صوت أوراق الشاي وهي تغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
“هيا بنا نقوم بذلك. سأكسر أحد أصابع ذلك الرجل في كل مرة لا ترد فيها”.
لم يعد الدوق ساندرو ينظر إليها. لم يعد يبتسم كذلك. لكن هذا كان مختلفًا عن ذي قبل.
اهتز جسد مين ها رين.
“ومع ذلك، لن ألمسك الآن.”
نظرت إلى الوراء.
“… هوه.”
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرات لوكاس على الرغم من كلمات ساندرو الشريرة.
لم يعد الدوق ساندرو ينظر إليها. لم يعد يبتسم كذلك. لكن هذا كان مختلفًا عن ذي قبل.
“هذا الشخص… أصيب بالجنون بالفعل. سيكون من غير المجدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
حاولت التحدث بهدوء، لكنها لم تستطع التغلب على الهزات الطفيفة في صوتها.
لكن مين ها-رين كانت تشعر بقشعريرة شديدة في تلك اللحظة.
وكان ساندرو مدركًا جدًا لهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-، آه…”
“ماذا يفعل هذا الشأن؟ ما أريد أن أراه هو رد فعلك. أريد أن أرى كيف يكون عبدي الجديد. أرني مدى ارتفاع نظرتك إلى الأخلاق”.
إذا لم تكن تعرف من هو، فقد تكون قد أخطأت في اعتباره رجل عجوز طيب القلب.
“… هوه.”
كان أول ما فكرت به عند رؤيته أنه كان مثل مصاص دماء. على وجه الدقة، ذكرها بدراكولا، الذي ظهر في أفلام قديمة.
“سأطلب مرة أخرى. انت عطشانة؟”
“بالطبع، أعرف طرقًا عديدة لجعل الإنسان يخضع،”
عضت مين ها رين شفتها.
نظر إليها ساندرو. أطلق ضحكة سعيدة قبل أن يعود إلى مقعده. ثم جلس على الكرسي وعقد ساقيه وهو ينظر إلى مين هرين.
“…لست عطشانة.”
“لأن لدي عبد غير مطيع لا يستمع إلى أوامري، أعتقد أنني سأذهب في نزهة. فقط للحصول على بعض الهواء النقي. ربما سأذهب في نزهة طويلة. ربما حتى أقوم برحلة إلى شبه الجزيرة”.
“حسناً.”
“العقيها بلسانك ونظيفها. لا أريد أن أرى ولو ذرة واحدة من الغبار”.
ابتسم ساندرو.
“آ-آسف… آسفة… آسفة…”
“لقد عاد تعبيرك الأصلي. هذا جيد. آمل أن تتمكن من الحفاظ على تلك الروح المتمردة لفترة طويلة”.
“… لقد أجريت الكثير من البحث. هل تستمتع بالنظر في خلفيات العبيد؟”
ملأت هذه الكلمات بالغضب.
وفي وسط الغرفة، كان هناك منضدة فضية كان يجلس عليها.
“لن أطيع شيطانًا. بدلاً من طاعتك، أفضل -“.
مع العلم أنه لم يكن كذلك، لم ترد مين ها رين.
“اقتلني؟ هل هذا ما تريد قوله؟”
“حسنًا، يبدو أن حذائي لا يزال متسخًا.”
ضحك ساندرو. كانت ضحكة مليئة بالفرح الحقيقي.
زحفت نحو ساندرو.
“لا يهمني إذا كانت لديك مثل هذه الأفكار، ولكن ربما ينبغي أن أبدأ تدريبك مبكرًا حتى تتمكن من تعلم أشياء لا ينبغي عليك فعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت- توقف…”
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
حاولت مين ها رين بالقوة تجاهل ارتجافها. حاولت ألا تتقلص، لكنها ما زالت تخفض بصرها.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
“بالطبع، أعرف طرقًا عديدة لجعل الإنسان يخضع،”
عرف ساندرو أن مين ها-رين كان تحاول استفزازه. سبب ذكرها للوكاس هو أنها لم تكن تريده أن يلمسه بعد الآن.
دوق، كائن يقف على قمة نبلاء شيطان. ذكر بعض الناس احتمال وجود الدوقات الكبرى، لكن حتى هم لم يتمكنوا من إنكار حقيقة أن الدوقات كانوا يمثلون قمة نبل الشياطين.
كان بإمكان ساندرو، الذي عاش لمئات السنين، أن يرى بسهولة حيل هذه الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للذهاب إلى ساندرو. لتنظيف حذائه بلسانها.
“بالطبع، أعرف طرقًا عديدة لجعل الإنسان يخضع،”
“ومع ذلك، فإن خطتي الصغيرة للاستمتاع بمنظر البحر كانت ستدمر بحلول ذلك الوقت. لست صبورًا جدًا، لذا ستجعلني هذه الحقيقة غاضبة للغاية. من الطبيعي أن أذهب إلى وكر الحشرات التي أزعجتني وأمسحهم. لن يعرف الصيادون أنني أعرف بالفعل موقع مخبأهم تحت الأرض. سيعتقدون أنهم آمنون. لكنهم سيدركون قريبًا أنه كان مجرد وهم. سأصل إلى مركز المخبأ بنبضات قلبي بينما أضحك على دفاعاتهم. سأقضي على جميع الضباط رفيعي الرتب هناك في وقت قصير. بعد ذلك، سأجد مدير الفرع الذي بالكاد يتمسك بحياته ويخبره بابتسامة”.
أنا لا أخاف من التعذيب. ولست خائفًا من انكسار عقلي أو الموت”.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
“هاها. يمكنك فقط قول ذلك لأنك جاهل. لا يمكنك حتى أن تتخيلي شكل الألم الحقيقي يا طفلة. هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أفظع من الموت”.
كان تعبيره قاسيًا بعض الشيء كما لو أنه شهد شيئًا غير متوقع.
اتسعت ابتسامة ساندرو.
“إذا أعطاني الطفلين، مين ها رو ومين يو سيونغ، فسأسمح له بالعيش.”
“ومع ذلك، لن ألمسك الآن.”
ثم قام من مقعده ولبس المعطف الذي كان معلقًا على الكرسي.
“ماذا؟”
كانت غرفة كبيرة مليئة بالأثاث الفاخر والديكور.
لن أفعل ذلك لمدة شهر على الأقل. يمكنك الوثوق بي. أنا دائما أحفظ كلمتي. ومع ذلك، سوف تقسمين ولائك لي وتفعل ما أقوله”.
نظر إلى مين ها-رين للحظة قبل أن يلوح بيده.
“هذا لن يحدث أبدا.”
ابتسم ساندرو.
داك-
نظر إلى مين ها-رين للحظة قبل أن يلوح بيده.
حرك ساندرو إصبعه.
“أريد أن أرى البحر، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب إلى بوسان، التي تسمى مدينة ساحلية. أريد الاسترخاء والاستمتاع بالبحر الليلي، لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من ذلك. لا أعرف السبب، لكني أشعر أن الكثير من الصيادين سيأتون فجأة ويهاجمونني”.
وفجأة تم تحرير القيود عن يدي وقدمي مين ها رين.
“سيحاولون قتلي وسأدافع عن نفسي. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدمت هذه الأيدي القديمة، لذلك أنا لست واثقًا من كبح قوتي. هذا يعني أن معظم هؤلاء الصيادين سيموتون. قد يتسبب دماء مئات الأشخاص في تحول لون مياه المحيط إلى اللون الأحمر قليلاً. بالطبع، لن أحصل على خدش واحد”.
كانت الياقة لا تزال حول رقبتها، لكنها استعادت حريتها إلى حد ما.
“أنا، أنا… لا يهمني ما تفعله بي. لكن من فضلك… من فضلك لا تفعل أي شيء لأشقائي. كنت مخطئا.”
“ماذا…”
“لأن لدي عبد غير مطيع لا يستمع إلى أوامري، أعتقد أنني سأذهب في نزهة. فقط للحصول على بعض الهواء النقي. ربما سأذهب في نزهة طويلة. ربما حتى أقوم برحلة إلى شبه الجزيرة”.
نظر مين ها رين إلى ساندرو في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طلبًا سخيفًا.
“سمعت أنك نجحت في مطاردة نبيل خلال مهمتك الأولى. في ذلك الوقت، كان عمرك 15 عامًا فقط. أنا فضولي لمعرفة كيف كنت ستكونين واعدة إذا سُمح لك بالنمو”.
ابتسم ساندرو.
“… لقد أجريت الكثير من البحث. هل تستمتع بالنظر في خلفيات العبيد؟”
“لن أطيع شيطانًا. بدلاً من طاعتك، أفضل -“.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
“هاها. يمكنك فقط قول ذلك لأنك جاهل. لا يمكنك حتى أن تتخيلي شكل الألم الحقيقي يا طفلة. هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أفظع من الموت”.
“كيف يمكن أن يعرف عن مهمتي الأولى؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 6
لم يكن غريبًا أنه يعرف اسمها وعمرها ومعلومات شخصية ثانوية أخرى. كانت متأكدة من أن شركة تشيستر، التي باعتها، لديها كل تلك المعلومات.
“ومع ذلك، لن ألمسك الآن.”
ومع ذلك، فإن المعلومات المتعلقة بالبعثات التي قام بها الصياد كانت سرية ومعروفة فقط للجمعية. لذلك كان من الغريب بالتأكيد أن يتمكن الدوق الشيطاني من الوصول إليه.
“…”
‘…مستحيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هزت رأسها كما ظهر في ذهنها فكرة مشؤومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى ساندرو فنجان الشاي.
لا يمكن أن يكون. إذا كان الأمر كذلك، لكانت البشرية قد دمرت بالفعل.
“سأطلب مرة أخرى. انت عطشانة؟”
لابد أنها كانت تفكر كثيرا كان يجب أن تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت ساندرو رقيقًا بشكل غير متوقع.
“كان هناك عدد كبير بشكل غير عادي من الناس في هذا الحدث اليوم. لذا اتسخ حذائي قليلا”.
لم تعض مين ها رين شفتها هذه المرة. كان كبريائها ممزقا بالفعل، وعيناها هامدة.
لقد كان تغييرًا مفاجئًا للموضوع.
تجمد مين ها رين، لكن ذلك كان للحظة فقط. وقفت من الأرض بتعبير مستقيل.
عندما حدق في وجهه مين ها رين، ابتسم ساندرو قبل أن يشير إلى حذائه.
“رسميا، هناك حالتان فقط مسجلتان لهزيمة الدوقات.”
“العقيها بلسانك ونظيفها. لا أريد أن أرى ولو ذرة واحدة من الغبار”.
في تلك اللحظة، شعرت مين ها رين أن الجو في الغرفة أصبح ثقيلًا مرة أخرى.
لقد كان طلبًا سخيفًا.
“سأطلب مرة أخرى. انت عطشانة؟”
كان لدى مين هرين تعبير غريب على وجهها كما قالت.”يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أعرف الكثير من الكلمات النابية.”
عندما حدق في وجهه مين ها رين، ابتسم ساندرو قبل أن يشير إلى حذائه.
“هاها. كنت أعلم أنك ستقول شيئًا كهذا. صحيح… إنه لأمر مفجع للغاية أن يكون لديك عبد غير مطيع”.
أصبح عدة آلاف من الصيادين الواعدين جثثًا باردة، وعانى كثيرون غيرهم من أضرار لا يمكن إصلاحها.
بعد الغمغمة بهدوء، صمت ساندرو للحظة قبل المتابعة.
“بالطبع، أعرف طرقًا عديدة لجعل الإنسان يخضع،”
“هل تريد أن تعرف ما أخطط لفعله بعد ذلك؟”
كان تعبيره قاسيًا بعض الشيء كما لو أنه شهد شيئًا غير متوقع.
“أنا لا أهتم.”
زحفت نحو ساندرو.
“لا. سوف تهتم. كثيرا.”
لم تعد مين ها رين قادرة على إخفاء صدمتها. اهتز بؤبؤ عينيها بعنف.
“…”
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
ابتسم ساندرو بحرارة وهو ينظر ومين ها رين.
“…”
“لأن لدي عبد غير مطيع لا يستمع إلى أوامري، أعتقد أنني سأذهب في نزهة. فقط للحصول على بعض الهواء النقي. ربما سأذهب في نزهة طويلة. ربما حتى أقوم برحلة إلى شبه الجزيرة”.
“حسنًا، يبدو أن حذائي لا يزال متسخًا.”
كان صوتًا ناعمًا كما لو كان يقرأ قصة.
“ومع ذلك، لن ألمسك الآن.”
ومع ذلك، أصبح تعبير مين ها رين أكثر صعوبة مع استمراره.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
شبه الجزيرة، كان يقصد…
“لقد عاد تعبيرك الأصلي. هذا جيد. آمل أن تتمكن من الحفاظ على تلك الروح المتمردة لفترة طويلة”.
“أريد أن أرى البحر، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب إلى بوسان، التي تسمى مدينة ساحلية. أريد الاسترخاء والاستمتاع بالبحر الليلي، لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من ذلك. لا أعرف السبب، لكني أشعر أن الكثير من الصيادين سيأتون فجأة ويهاجمونني”.
ثم استدار بابتسامة.
“… !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كيف…
تبع مين ها رين بصره.
لم تعد مين ها رين قادرة على إخفاء صدمتها. اهتز بؤبؤ عينيها بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طلبًا سخيفًا.
كانت بوسان موقع المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا لجمعية الصيادين.
“هيا بنا نقوم بذلك. سأكسر أحد أصابع ذلك الرجل في كل مرة لا ترد فيها”.
وهذا الشيطان يعرف ذلك.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
“سيحاولون قتلي وسأدافع عن نفسي. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدمت هذه الأيدي القديمة، لذلك أنا لست واثقًا من كبح قوتي. هذا يعني أن معظم هؤلاء الصيادين سيموتون. قد يتسبب دماء مئات الأشخاص في تحول لون مياه المحيط إلى اللون الأحمر قليلاً. بالطبع، لن أحصل على خدش واحد”.
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
“ت- توقف…”
تجمد مين ها رين، لكن ذلك كان للحظة فقط. وقفت من الأرض بتعبير مستقيل.
“ومع ذلك، فإن خطتي الصغيرة للاستمتاع بمنظر البحر كانت ستدمر بحلول ذلك الوقت. لست صبورًا جدًا، لذا ستجعلني هذه الحقيقة غاضبة للغاية. من الطبيعي أن أذهب إلى وكر الحشرات التي أزعجتني وأمسحهم. لن يعرف الصيادون أنني أعرف بالفعل موقع مخبأهم تحت الأرض. سيعتقدون أنهم آمنون. لكنهم سيدركون قريبًا أنه كان مجرد وهم. سأصل إلى مركز المخبأ بنبضات قلبي بينما أضحك على دفاعاتهم. سأقضي على جميع الضباط رفيعي الرتب هناك في وقت قصير. بعد ذلك، سأجد مدير الفرع الذي بالكاد يتمسك بحياته ويخبره بابتسامة”.
“ماذا…”
ضحك ساندرو.
عضت مين ها رين شفتها.
ظهرت ابتسامة قبيحة على وجهه القديم.
“ماذا؟”
“إذا أعطاني الطفلين، مين ها رو ومين يو سيونغ، فسأسمح له بالعيش.”
نهض ساندرو من مقعده وبدأ بقطع أوراق الشاي بمهارة.
“أ-، آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طلبًا سخيفًا.
انهارت مين ها رين عندما سمعت أسماء شقيقيها الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الوراء.
اهتز جسدها.
كانت هناك العشرات من الألقاب لهم، واهتمت الجمعية بتحركات كل دوق باستخدام أي وسيلة ممكنة.
بالنسبة إلى مين ها رين، كانت وفاتهم مرعبة أكثر بعشرات المرات من وفاتها. كان أسوأ موقف لم تستطع حتى تخيله.
“لما لا تسترخي قليلاً؟”
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
“… !!”
أنهى ساندرو فنجان الشاي.
قالت مين ها رين هذه الكلمات والدموع تنهمر على وجهها. كررت نفس الشيء مثل راديو مكسور.
ثم قام من مقعده ولبس المعطف الذي كان معلقًا على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنهم فهموا أنهم إذا تركوا حتى دوقًا واحدًا بعيدًا عن أعينهم، فقد يختفي فرع بأكمله مثل الغبار قبل الرياح العاتية.
“آمل بصدق أن يكون إخوتك يتمتعون بإرادة قوية مثلك.”
“ومع ذلك، فإن خطتي الصغيرة للاستمتاع بمنظر البحر كانت ستدمر بحلول ذلك الوقت. لست صبورًا جدًا، لذا ستجعلني هذه الحقيقة غاضبة للغاية. من الطبيعي أن أذهب إلى وكر الحشرات التي أزعجتني وأمسحهم. لن يعرف الصيادون أنني أعرف بالفعل موقع مخبأهم تحت الأرض. سيعتقدون أنهم آمنون. لكنهم سيدركون قريبًا أنه كان مجرد وهم. سأصل إلى مركز المخبأ بنبضات قلبي بينما أضحك على دفاعاتهم. سأقضي على جميع الضباط رفيعي الرتب هناك في وقت قصير. بعد ذلك، سأجد مدير الفرع الذي بالكاد يتمسك بحياته ويخبره بابتسامة”.
كما كان على وشك الخروج من الباب.
تجمد مين ها رين، لكن ذلك كان للحظة فقط. وقفت من الأرض بتعبير مستقيل.
“…أنا آسفm.”
حاولت مين ها رين بالقوة تجاهل ارتجافها. حاولت ألا تتقلص، لكنها ما زالت تخفض بصرها.
توقف ساندرو.
كانت هناك العشرات من الألقاب لهم، واهتمت الجمعية بتحركات كل دوق باستخدام أي وسيلة ممكنة.
ثم استدار بابتسامة.
ابتسم ساندرو وأشار إلى الأرض.
“ماذا كان هذا؟”
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
“آ-آسف… آسفة… آسفة…”
حاولت التحدث بهدوء، لكنها لم تستطع التغلب على الهزات الطفيفة في صوتها.
قالت مين ها رين هذه الكلمات والدموع تنهمر على وجهها. كررت نفس الشيء مثل راديو مكسور.
“هيا بنا نقوم بذلك. سأكسر أحد أصابع ذلك الرجل في كل مرة لا ترد فيها”.
ثنت ركبتيها، وهو ما تعهدت بألا تفعله أبدًا، وضربت جبهتها بالأرض مرارًا وتكرارًا.
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
“أنا، أنا… لا يهمني ما تفعله بي. لكن من فضلك… من فضلك لا تفعل أي شيء لأشقائي. كنت مخطئا.”
“عليك أن تأتي إلي. مثل العبد.”
نظر إليها ساندرو. أطلق ضحكة سعيدة قبل أن يعود إلى مقعده. ثم جلس على الكرسي وعقد ساقيه وهو ينظر إلى مين هرين.
ضحك ساندرو. كانت ضحكة مليئة بالفرح الحقيقي.
“حسنًا، يبدو أن حذائي لا يزال متسخًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الوراء.
تجمد مين ها رين، لكن ذلك كان للحظة فقط. وقفت من الأرض بتعبير مستقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا ناعمًا كما لو كان يقرأ قصة.
للذهاب إلى ساندرو. لتنظيف حذائه بلسانها.
زحفت نحو ساندرو.
“ليس هكذا.”
كانت الياقة لا تزال حول رقبتها، لكنها استعادت حريتها إلى حد ما.
“…هاه؟”
“كان هناك عدد كبير بشكل غير عادي من الناس في هذا الحدث اليوم. لذا اتسخ حذائي قليلا”.
ابتسم ساندرو وأشار إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-، آه…”
“عليك أن تأتي إلي. مثل العبد.”
بعد الغمغمة بهدوء، صمت ساندرو للحظة قبل المتابعة.
“…”
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
لم يكن لديها خيار.
لن أفعل ذلك لمدة شهر على الأقل. يمكنك الوثوق بي. أنا دائما أحفظ كلمتي. ومع ذلك، سوف تقسمين ولائك لي وتفعل ما أقوله”.
لم تعض مين ها رين شفتها هذه المرة. كان كبريائها ممزقا بالفعل، وعيناها هامدة.
قام لوكاس بنزعها بنفسه.
زحفت نحو ساندرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أكثر من الذل والعار، نما الخوف على ساندرو داخلها. الخوف الذي أكل في عقلها.
لم يعد الدوق ساندرو ينظر إليها. لم يعد يبتسم كذلك. لكن هذا كان مختلفًا عن ذي قبل.
كانت ترى الحذاء. كما قال ساندرو، كانوا متسخين بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يفعل هذا الشأن؟ ما أريد أن أراه هو رد فعلك. أريد أن أرى كيف يكون عبدي الجديد. أرني مدى ارتفاع نظرتك إلى الأخلاق”.
كانت تدرك غريزيًا أنها إذا كانت ستلعق حقًا حذاء ساندرو، فلن تعصي حتى يوم وفاتها.
ولكن على الرغم من ذلك.
ولكن على الرغم من ذلك.
ومع ذلك، أصبح تعبير مين ها رين أكثر صعوبة مع استمراره.
لم يكن لديها خيار.
شعرت وكأن هناك سيف يتم ضغطه على حلقها.
كراك!
“هاها. كنت أعلم أنك ستقول شيئًا كهذا. صحيح… إنه لأمر مفجع للغاية أن يكون لديك عبد غير مطيع”.
ثم سمعت صوتا غريبا. وأدرك مين ها رين أن الجو في الغرفة قد تغير بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني؟ هل هذا ما تريد قوله؟”
رفعت رأسها.
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
لم يعد الدوق ساندرو ينظر إليها. لم يعد يبتسم كذلك. لكن هذا كان مختلفًا عن ذي قبل.
والآن، مثل هذا الكائن، الذي يمكن أن يتسبب في كارثة سهلة مثل التنفس، كان جالسًا أمامها.
كان تعبيره قاسيًا بعض الشيء كما لو أنه شهد شيئًا غير متوقع.
“ماذا…”
تبع مين ها رين بصره.
ابتسم ساندرو بحرارة وهو ينظر ومين ها رين.
كان لوكاس واقفًا هناك. كان لا يزال يقف في حالة ذهول مع تعبير فارغ على وجهه، لكن شيئًا كان مختلفًا.
“ماذا؟”
لم يكن لديه طوق.
وهذا الشيطان يعرف ذلك.
‘لا.’
مع العلم أنه لم يكن كذلك، لم ترد مين ها رين.
ضاقت عينيه دوق ساندرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للذهاب إلى ساندرو. لتنظيف حذائه بلسانها.
لنكون أكثر تحديدا.
لم يكن لديها خيار.
قعقعة…
‘لا.’
قام لوكاس بنزعها بنفسه.
“لما لا تسترخي قليلاً؟”
أذهلتها الأضواء الساطعة للحظة.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات