خط الدفاع بمفردها
صارت المدافع الآلية عيار 20 ملم أكثر الأسلحة اللافتة للنظر بعد أن شكلت “سياطًا طويلة” من الإطلاق المتتابع، لم يكن لدى الوحوش الشيطانية التي ضربتها المدافع الآلية مجال للنضال أن يتم إختراقها بواسطة نقطة من الضوء يعني أخذ عدة رصاصات، حتى لو إبتعدت الرصاصات عن الجسم الرئيسي وإصطدمت بجناحيها فإن قوة الرصاص أحدثت ثقوبًا كبيرة من خلالها، بالطبع مقارنةً بإطلاق النار على الأجنحة من الشائع أن تهبط الرصاصات على جذوع الوحوش الشيطانية المنهارة، بعد رشقات من الدم تدحرجت وإنخفضت بينما الشياطين المجنونة الجالسون عليهم قادرين فقط على الصراخ من الألم وينتظرون مصائرهم الحتمية وهي الإصطدام بالأرض، لم تخيف الظروف الشياطين وبدلاً من ذلك إعتمدوا على زيادة سرعتهم والتفرق في إتجاهين بقصد الإبتعاد عن إطلاق النار.
“لقد بدأوا في الإنقسام!” فجأة نادى ضوء الصباح فيرلين.
هذه الطريقة ستكون بلا شك الأكثر فاعلية في الأوقات العادية حيث يواجهون جنود الجيش الأول الذين يصوبون البنادق عادة “لمطاردة” الأهداف، حتى أكثر الفرق كفاءة قد تتطلب بضع ثوان لتعديل هدفها لكن هذه المرة واجهوا إليانور، على الفور تم تحديد مسارات وإحداثيات الوحوش الشيطانية من خلال عدد لا يحصى من المعادلات والحسابات متعددة الحدود التي حددت على الفور مصير الأعداء، هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها كبار المسؤولين الذين يراقبون المعركة بشعور من العظمة لم تعد أدوات التتبع تطلق النار بشكل مستقيم وبدلاً من ذلك ترسم أقواسًا من الدوران السريع للبراميل، تتشابك الخطوط المتشابكة مع بعضها وتشبه الحبال على الرغم من المظهر المضطرب والفوضوي حققت كل طلقة هدفها بدقة، أولئك الذين ليسوا على دراية لن يعتقدوا أن الرصاص يطارد الوحوش الشيطانية بل الوحوش الشيطانية من يندفعون مباشرة إلى الرصاص!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدوي الهائل والهدير أسقطت السقوف في الكهوف الرمال والحجر.
علقت فيليس فجأة “أعتقد أن السيدة إليانور يجب أن تكون سعيدة للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فينكين لهيندز “إنه يتصرف بشكل رائع”.
“لماذا؟” سأل رولاند في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا سبب حديثها عن 400 عام للإنتقام’.
“في المعركة عندما سقطت تاكويلا أول من مزق دفاعاتنا هو قوة الوحوش الشيطانية للعدو في ذلك الوقت ظهروا في الهواء حيث واجهنا صعوبة في الوصول إليهم مما سمح لهم بمهاجمة نقاط الضعف في دفاعتنا، على الرغم من إندفاع جيش المدينة المقدسة بنشاط إلا أنهم لم يتمكنوا من ضمان سلامة كل جزء من أسوار المدينة أصبحت آلات القوس والنشاب القابلة للإستخدام والمنجنيق أضعف وإخترقت وحوش الحصار في النهاية” تذكرت فيليس عاطفيا “في ذلك الوقت وقفت السيدة إليانور عند الحائط ملطخة بالدماء في كل مكان دون وجود شياطين حولها تجرؤ على الإقتراب منها لكن المدينة المقدسة خلفها كانت مشتعلة بالفعل”.
صارت المدافع الآلية عيار 20 ملم أكثر الأسلحة اللافتة للنظر بعد أن شكلت “سياطًا طويلة” من الإطلاق المتتابع، لم يكن لدى الوحوش الشيطانية التي ضربتها المدافع الآلية مجال للنضال أن يتم إختراقها بواسطة نقطة من الضوء يعني أخذ عدة رصاصات، حتى لو إبتعدت الرصاصات عن الجسم الرئيسي وإصطدمت بجناحيها فإن قوة الرصاص أحدثت ثقوبًا كبيرة من خلالها، بالطبع مقارنةً بإطلاق النار على الأجنحة من الشائع أن تهبط الرصاصات على جذوع الوحوش الشيطانية المنهارة، بعد رشقات من الدم تدحرجت وإنخفضت بينما الشياطين المجنونة الجالسون عليهم قادرين فقط على الصراخ من الألم وينتظرون مصائرهم الحتمية وهي الإصطدام بالأرض، لم تخيف الظروف الشياطين وبدلاً من ذلك إعتمدوا على زيادة سرعتهم والتفرق في إتجاهين بقصد الإبتعاد عن إطلاق النار.
‘هذا سبب حديثها عن 400 عام للإنتقام’.
“القصف يمكن أن يدمر المدرج على الأكثر ولن يسبب أي ضرر للحظائر علاوة على ذلك الآنسة لوتس موجودة أيضًا لذا سيكون من السهل إستعادة الحفر”.
بغض النظر عن مدى قوة الفرد فلن يتمكن من إنقاذ المدينة المقدسة بمفرده من جحافل الأعداء عند ربط النقاط أصبحت الكلمات وراء خطابها الضعيف فجأة أكثر جدية، هذه المرة إليانور تقف مرة أخرى في طليعة معركة الإرادة الإلهية وما وقف وراءها هو قوة الجنس البشري بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدوي الهائل والهدير أسقطت السقوف في الكهوف الرمال والحجر.
“لقد بدأوا في الإنقسام!” فجأة نادى ضوء الصباح فيرلين.
الشياطين المجنونة التي كانت قادرة على إنتاج الكهرباء والشياطين المجنونة التي واجهتها جمعية تعاون الساحرات مختلفة تمامًا، لم يكونوا فقط قادرين على توظيف قدراتهم بشكل أسرع بل زادت المسافة بشكل كبير، من الواضح أن هذه الدفعة من الشياطين المجنونة هي وحدة النخبة إذا واجهوا جنود الجيش الأول فربما تسببوا بالفعل في فوضى حقيقية لكن من المؤسف أن الأبراج مجرد آلات للثلج، لم يظهروا أي خوف أو تردد طالما تم توفير الطاقة فلن يتوقفوا عن إطلاق النار حتى لو أخفقت مجموعة أو مجموعتان فلن تؤثر على الأبراج الأخرى، بالطبع لم تكن هذه آخر خطوط دفاع إليانور أيضًا – تم تنشيط مجموعتين من المدافع عيار 75 ملم موضوعين قطريًا على الجزيرة العائمة وتتجهان تدريجيًا نحو مواقع العدو، المدفعان الأصغران أكثر من كافيين لتغطية المدرج الذي يمتد على أكثر من كيلومتر في القطر.
من خلال شاشة القوة السحرية إنفصلت الوحوش الشيطانية الذين أصيبوا بجروح فجأة على إرتفاعات مختلفة، إنطلق أحدهم مباشرة نحو سطح الجزيرة العائمة بينما طار الآخر على إرتفاع منخفض على ما يبدو في محاولات لتجنب المدافع الآلية، على الأرجح إكتشف الشياطين أن الحركات التقليدية لتجنب الرصاص لم تعد فعالة ولم يعدوا يعلقون آمالهم على إستفزاز أعدائهم في السماء ولكنهم بدلاً من ذلك سعوا للهبوط والبحث عن غطاء إلا أن دفاع إليانور لم يقتصر على طبقة واحدة، بعد ذلك للإنضمام إلى المعركة شكلت المدافع الرشاشة الثقيلة من طراز مارك 1 خط دفاع داخلي، أبراجهم أصغر بطول نصف متر تقريبًا نظرًا لإعتبار عدم وجود حركات تم إستبدال البراميل ببراميل أطول ومبردة بالماء، تم توزيع جميع منصات إطلاق النار القابلة للدوران على المدارج والجسور وأبراج التحكم التي تهدف إلى التعامل مع الأعداء الذين حاولوا “القفز” عبر خط الدفاع الأول، الشياطين المجنونة التي هبطت شرعوا أخيرًا في هجماتهم المضادة لقد تخلوا عن الوحوش الشيطانية الذين صدوا وابل من الرصاص وألقوا رماحًا قصيرة إتجاه أبراج البندقية أو أطلقوا بعض الضوء الكهربائي، لدهشة رولاند إكتشف أن الرماح القصيرة لم تعد عظام وحش بسيطة بل رماح مركبة بمواد غير معروفة رأس الرمح أسود وأثار إنفجارات عند ملامسته لما يبدو أنه حريق وإنبعاث للدخان.
الشياطين المجنونة التي كانت قادرة على إنتاج الكهرباء والشياطين المجنونة التي واجهتها جمعية تعاون الساحرات مختلفة تمامًا، لم يكونوا فقط قادرين على توظيف قدراتهم بشكل أسرع بل زادت المسافة بشكل كبير، من الواضح أن هذه الدفعة من الشياطين المجنونة هي وحدة النخبة إذا واجهوا جنود الجيش الأول فربما تسببوا بالفعل في فوضى حقيقية لكن من المؤسف أن الأبراج مجرد آلات للثلج، لم يظهروا أي خوف أو تردد طالما تم توفير الطاقة فلن يتوقفوا عن إطلاق النار حتى لو أخفقت مجموعة أو مجموعتان فلن تؤثر على الأبراج الأخرى، بالطبع لم تكن هذه آخر خطوط دفاع إليانور أيضًا – تم تنشيط مجموعتين من المدافع عيار 75 ملم موضوعين قطريًا على الجزيرة العائمة وتتجهان تدريجيًا نحو مواقع العدو، المدفعان الأصغران أكثر من كافيين لتغطية المدرج الذي يمتد على أكثر من كيلومتر في القطر.
الشياطين المجنونة التي كانت قادرة على إنتاج الكهرباء والشياطين المجنونة التي واجهتها جمعية تعاون الساحرات مختلفة تمامًا، لم يكونوا فقط قادرين على توظيف قدراتهم بشكل أسرع بل زادت المسافة بشكل كبير، من الواضح أن هذه الدفعة من الشياطين المجنونة هي وحدة النخبة إذا واجهوا جنود الجيش الأول فربما تسببوا بالفعل في فوضى حقيقية لكن من المؤسف أن الأبراج مجرد آلات للثلج، لم يظهروا أي خوف أو تردد طالما تم توفير الطاقة فلن يتوقفوا عن إطلاق النار حتى لو أخفقت مجموعة أو مجموعتان فلن تؤثر على الأبراج الأخرى، بالطبع لم تكن هذه آخر خطوط دفاع إليانور أيضًا – تم تنشيط مجموعتين من المدافع عيار 75 ملم موضوعين قطريًا على الجزيرة العائمة وتتجهان تدريجيًا نحو مواقع العدو، المدفعان الأصغران أكثر من كافيين لتغطية المدرج الذي يمتد على أكثر من كيلومتر في القطر.
“مرحبًا أيها الكبار” بادر بالتحية.
‘هذه هي المعركة بالأسلحة النارية التي ذكرتها باشا والآخرون’ فكرت إليانور في نفسها.
من خلال شاشة القوة السحرية إنفصلت الوحوش الشيطانية الذين أصيبوا بجروح فجأة على إرتفاعات مختلفة، إنطلق أحدهم مباشرة نحو سطح الجزيرة العائمة بينما طار الآخر على إرتفاع منخفض على ما يبدو في محاولات لتجنب المدافع الآلية، على الأرجح إكتشف الشياطين أن الحركات التقليدية لتجنب الرصاص لم تعد فعالة ولم يعدوا يعلقون آمالهم على إستفزاز أعدائهم في السماء ولكنهم بدلاً من ذلك سعوا للهبوط والبحث عن غطاء إلا أن دفاع إليانور لم يقتصر على طبقة واحدة، بعد ذلك للإنضمام إلى المعركة شكلت المدافع الرشاشة الثقيلة من طراز مارك 1 خط دفاع داخلي، أبراجهم أصغر بطول نصف متر تقريبًا نظرًا لإعتبار عدم وجود حركات تم إستبدال البراميل ببراميل أطول ومبردة بالماء، تم توزيع جميع منصات إطلاق النار القابلة للدوران على المدارج والجسور وأبراج التحكم التي تهدف إلى التعامل مع الأعداء الذين حاولوا “القفز” عبر خط الدفاع الأول، الشياطين المجنونة التي هبطت شرعوا أخيرًا في هجماتهم المضادة لقد تخلوا عن الوحوش الشيطانية الذين صدوا وابل من الرصاص وألقوا رماحًا قصيرة إتجاه أبراج البندقية أو أطلقوا بعض الضوء الكهربائي، لدهشة رولاند إكتشف أن الرماح القصيرة لم تعد عظام وحش بسيطة بل رماح مركبة بمواد غير معروفة رأس الرمح أسود وأثار إنفجارات عند ملامسته لما يبدو أنه حريق وإنبعاث للدخان.
على الرغم من أنها لم تكن على دراية بهذا النوع من المعارك إلا أنها على الفور أصبحت مدمنة على الشعور عند إطلاق النار، حتى هذه اللحظة هي الشخص الوحيد الذي يحارب الشياطين لكن على الرغم من كونها الوحيدة إلا أن الشياطين لم تتمكن من الهروب من إنتباهها لمهاجمة نقاط الدفاع الأضعف، حتى في الجزء السفلي من الجزيرة العائمة أعدت أربع مجموعات من المدافع عيار 20 ملم ومدفعان من طراز لونغسونغ لمحاربة العدو.
بغض النظر عن مدى قوة الفرد فلن يتمكن من إنقاذ المدينة المقدسة بمفرده من جحافل الأعداء عند ربط النقاط أصبحت الكلمات وراء خطابها الضعيف فجأة أكثر جدية، هذه المرة إليانور تقف مرة أخرى في طليعة معركة الإرادة الإلهية وما وقف وراءها هو قوة الجنس البشري بأسره.
‘هذا حصن لا توجد به نقاط عمياء تنتهي حيلكم هنا’.
–+–
عدلت إليانور هدف المدافع وقامت بتحويلها مباشرة إلى مركز الحقل حيث تم قمع الشيطان وإحاطته بموجات من الرصاص، من دروعه وزيه اللافت للنظر هو على الأرجح شيطان كبير لقد سيطرت على قلب القوة السحرية وسحبت زر إطلاق النار.
“لقد بدأوا في الإنقسام!” فجأة نادى ضوء الصباح فيرلين.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدوي الهائل والهدير أسقطت السقوف في الكهوف الرمال والحجر.
بعد الدوي الهائل والهدير أسقطت السقوف في الكهوف الرمال والحجر.
“مرحبًا أيها الكبار” بادر بالتحية.
“هل هذا هو أول جيش يشتبك مع العدو؟ هل هم بخير؟” أزال فينكين الغبار عن رأسه ونظر إلى الأعلى بقلق.
“القصف يمكن أن يدمر المدرج على الأكثر ولن يسبب أي ضرر للحظائر علاوة على ذلك الآنسة لوتس موجودة أيضًا لذا سيكون من السهل إستعادة الحفر”.
—
بدا الصوت غير مألوف وكأنهم ليسوا طيارين من الدرجة الأولى إلتفت كل من غوود وفينكين وهيندز للنظر فقط ليكتشفوا أن المتحدث هو الورقة الرابحة للوافدين الجدد مانفيلد.
هذه الطريقة ستكون بلا شك الأكثر فاعلية في الأوقات العادية حيث يواجهون جنود الجيش الأول الذين يصوبون البنادق عادة “لمطاردة” الأهداف، حتى أكثر الفرق كفاءة قد تتطلب بضع ثوان لتعديل هدفها لكن هذه المرة واجهوا إليانور، على الفور تم تحديد مسارات وإحداثيات الوحوش الشيطانية من خلال عدد لا يحصى من المعادلات والحسابات متعددة الحدود التي حددت على الفور مصير الأعداء، هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها كبار المسؤولين الذين يراقبون المعركة بشعور من العظمة لم تعد أدوات التتبع تطلق النار بشكل مستقيم وبدلاً من ذلك ترسم أقواسًا من الدوران السريع للبراميل، تتشابك الخطوط المتشابكة مع بعضها وتشبه الحبال على الرغم من المظهر المضطرب والفوضوي حققت كل طلقة هدفها بدقة، أولئك الذين ليسوا على دراية لن يعتقدوا أن الرصاص يطارد الوحوش الشيطانية بل الوحوش الشيطانية من يندفعون مباشرة إلى الرصاص!.
“مرحبًا أيها الكبار” بادر بالتحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا منافسك هنا” دفع فينكين إلى غوود بمرفقه وهمس.
“مرحبًا منافسك هنا” دفع فينكين إلى غوود بمرفقه وهمس.
علقت فيليس فجأة “أعتقد أن السيدة إليانور يجب أن تكون سعيدة للغاية”.
أدار غوود عينيه على رفيقه وأومأ برأسه لمانفيلد “أعتقد ذلك أيضًا لكن ليس لدينا أي فكرة عن متى يمكننا المغادرة”.
—
“سيكون قريبا” أغمض مانفيلد عينيه وإستمع للحظة “الفترات الفاصلة بين إطلاق المدافع الرشاشة تطول مما يعني أن الشياطين لا حول لهم ولا قوة قبل هجومنا أعتقد أن المسؤولين الكبار سيرسلون لنا الأمر بالهجوم المضاد قريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه هي المعركة بالأسلحة النارية التي ذكرتها باشا والآخرون’ فكرت إليانور في نفسها.
“يمكنك سماع الرشاشات من خلال طبقات الصخور؟” صُدم غوود.
بغض النظر عن مدى قوة الفرد فلن يتمكن من إنقاذ المدينة المقدسة بمفرده من جحافل الأعداء عند ربط النقاط أصبحت الكلمات وراء خطابها الضعيف فجأة أكثر جدية، هذه المرة إليانور تقف مرة أخرى في طليعة معركة الإرادة الإلهية وما وقف وراءها هو قوة الجنس البشري بأسره.
“إذا ركزت بصدق فنعم” أومأ مانفيلد برأسه.
علقت فيليس فجأة “أعتقد أن السيدة إليانور يجب أن تكون سعيدة للغاية”.
قال فينكين لهيندز “إنه يتصرف بشكل رائع”.
“في المعركة عندما سقطت تاكويلا أول من مزق دفاعاتنا هو قوة الوحوش الشيطانية للعدو في ذلك الوقت ظهروا في الهواء حيث واجهنا صعوبة في الوصول إليهم مما سمح لهم بمهاجمة نقاط الضعف في دفاعتنا، على الرغم من إندفاع جيش المدينة المقدسة بنشاط إلا أنهم لم يتمكنوا من ضمان سلامة كل جزء من أسوار المدينة أصبحت آلات القوس والنشاب القابلة للإستخدام والمنجنيق أضعف وإخترقت وحوش الحصار في النهاية” تذكرت فيليس عاطفيا “في ذلك الوقت وقفت السيدة إليانور عند الحائط ملطخة بالدماء في كل مكان دون وجود شياطين حولها تجرؤ على الإقتراب منها لكن المدينة المقدسة خلفها كانت مشتعلة بالفعل”.
في هذه اللحظة إنطلقت مكبرات الصوت داخل الحظيرة بصوت الأميرة تيلي “كل الفرسان الجويين إستقلوا طائراتكم وإستعدوا للمعركة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فينكين لهيندز “إنه يتصرف بشكل رائع”.
–+–
هذه الطريقة ستكون بلا شك الأكثر فاعلية في الأوقات العادية حيث يواجهون جنود الجيش الأول الذين يصوبون البنادق عادة “لمطاردة” الأهداف، حتى أكثر الفرق كفاءة قد تتطلب بضع ثوان لتعديل هدفها لكن هذه المرة واجهوا إليانور، على الفور تم تحديد مسارات وإحداثيات الوحوش الشيطانية من خلال عدد لا يحصى من المعادلات والحسابات متعددة الحدود التي حددت على الفور مصير الأعداء، هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها كبار المسؤولين الذين يراقبون المعركة بشعور من العظمة لم تعد أدوات التتبع تطلق النار بشكل مستقيم وبدلاً من ذلك ترسم أقواسًا من الدوران السريع للبراميل، تتشابك الخطوط المتشابكة مع بعضها وتشبه الحبال على الرغم من المظهر المضطرب والفوضوي حققت كل طلقة هدفها بدقة، أولئك الذين ليسوا على دراية لن يعتقدوا أن الرصاص يطارد الوحوش الشيطانية بل الوحوش الشيطانية من يندفعون مباشرة إلى الرصاص!.
“يمكنك سماع الرشاشات من خلال طبقات الصخور؟” صُدم غوود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات