الشكل الكامل لحاملة السماء
من الواضح أن جميع الرؤساء رأوا القوة المهلكة للعدو سواء الذين هبطوا على الجزيرة للهجوم أو أولئك الذين طاروا بحثًا عن نقاط ضعف لم تكن الشياطين قادرة على إيجاد طريقة للدخول، وتحت هجمات إليانور شكلت كل دقيقة يتوقفون فيها خطرًا كبيرًا عليهم مما أدى إلى عدد الإصابات العالية للغاية والوفيات غير مقبولة للوحوش الشيطانية، يعني الإرتفاع في الهواء السرعة وخفة الحركة وعدم وجود عوائق من التضاريس سيطرت الوحوش الشيطانية على السماء لقرون وإمتلكت دائمًا القوة المطلقة في ساحة المعركة، لكن في مواجهة الجزيرة العائمة ربما لم يتوقعوا أبدًا سقوط أكثر من نصفهم حتى قبل رؤية أعدائهم هناك شياطين بدأت في الإلتفاف والتراجع أو بعبارة أخرى الهروب، هذه فرصة مثالية للبشر الهدف الأساسي للخطة ب هو الحصول على أعلى عدد للقتل في مقابل أقل تكلفة لذا فإن متابعة الأعداء المنسحبين بمثابة فرصة مطلقة للبناء على النتيجة، لم تكن هذه فكرة جديدة لكن حاملة السماء إليانور الشيء الوحيد القادر على التبديل بين الدفاع والهجوم بسلاسة، هذا أيضًا الجانب الأبرز في حاملة السماء مقارنة بمنصات الطيران الأخرى تحت أمر تيلي عمل مركز القيادة على الفور وتحول إلى الإجراءات المقابلة.
—
“تم إحتواء ضغوط القناة جميع ضغوط البخار تعمل كالمعتاد!”.
—
“أبواب حظيرة الطائرات رقم 1 و6 على وشك الفتح يرجى الإستعداد وإخلاء المدرج!”.
من الواضح أن جميع الرؤساء رأوا القوة المهلكة للعدو سواء الذين هبطوا على الجزيرة للهجوم أو أولئك الذين طاروا بحثًا عن نقاط ضعف لم تكن الشياطين قادرة على إيجاد طريقة للدخول، وتحت هجمات إليانور شكلت كل دقيقة يتوقفون فيها خطرًا كبيرًا عليهم مما أدى إلى عدد الإصابات العالية للغاية والوفيات غير مقبولة للوحوش الشيطانية، يعني الإرتفاع في الهواء السرعة وخفة الحركة وعدم وجود عوائق من التضاريس سيطرت الوحوش الشيطانية على السماء لقرون وإمتلكت دائمًا القوة المطلقة في ساحة المعركة، لكن في مواجهة الجزيرة العائمة ربما لم يتوقعوا أبدًا سقوط أكثر من نصفهم حتى قبل رؤية أعدائهم هناك شياطين بدأت في الإلتفاف والتراجع أو بعبارة أخرى الهروب، هذه فرصة مثالية للبشر الهدف الأساسي للخطة ب هو الحصول على أعلى عدد للقتل في مقابل أقل تكلفة لذا فإن متابعة الأعداء المنسحبين بمثابة فرصة مطلقة للبناء على النتيجة، لم تكن هذه فكرة جديدة لكن حاملة السماء إليانور الشيء الوحيد القادر على التبديل بين الدفاع والهجوم بسلاسة، هذا أيضًا الجانب الأبرز في حاملة السماء مقارنة بمنصات الطيران الأخرى تحت أمر تيلي عمل مركز القيادة على الفور وتحول إلى الإجراءات المقابلة.
“خدمة الأرض تفيد أنهم بحاجة إلى 5 دقائق أخرى من التحضير”.
“الموجة الأولى من قوة الهجوم المضاد في موقعها!”.
“الموجة الأولى من قوة الهجوم المضاد في موقعها!”.
رفع طاقم الخدمة الأرضية العلم الأخضر ولوح للأسفل بكل قوته!…
مع المساحة الطولية الكبيرة تم تصميم حظائر الطائرات لإقلاعات متعددة ومع وجود حظائر الطائرات في المركز سُمح لها بالظهور والتشتت من المستويات السفلية، قبل إستخدامها ظلت الممرات الداخلية محمية وتم سدها بالعديد من الأبواب الثقيلة والسميكة ولا يمكن فتحها إلا بإستخدام المحركات البخارية، على الرغم من أن كل مسار مدرج قد إنخفض بشكل كبير في الطول وثلث المدارج على السطح إلا أن هذا كاف للطائرات ذات السطحين الخفيفين، بالإضافة إلى ذلك لم تكن هناك مشكلة إذا إكتسبوا سرعة أولية كافية فإن إرتفاع سطح الأرض للجزيرة العائمة كاف للطائرات الأثقل لرفع مقدمتها.
“خدمة الأرض تفيد أنهم بحاجة إلى 5 دقائق أخرى من التحضير”.
“أنت لن تتخذي أي إجراء بشكل شخصي؟” نظر رولاند إلى تيلي.
“هذه فرصة نادرة سأجعل الوافدين الجدد يأخذونها للتدريب” ضحكت الأخيرة ورفعت الراديو إلى فمها “بمجرد فتح الحظائر اخرجوا على الفور الهدف هو – قتل كل واحد منهم!”.
“هذه فرصة نادرة سأجعل الوافدين الجدد يأخذونها للتدريب” ضحكت الأخيرة ورفعت الراديو إلى فمها “بمجرد فتح الحظائر اخرجوا على الفور الهدف هو – قتل كل واحد منهم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع المساحة الطولية الكبيرة تم تصميم حظائر الطائرات لإقلاعات متعددة ومع وجود حظائر الطائرات في المركز سُمح لها بالظهور والتشتت من المستويات السفلية، قبل إستخدامها ظلت الممرات الداخلية محمية وتم سدها بالعديد من الأبواب الثقيلة والسميكة ولا يمكن فتحها إلا بإستخدام المحركات البخارية، على الرغم من أن كل مسار مدرج قد إنخفض بشكل كبير في الطول وثلث المدارج على السطح إلا أن هذا كاف للطائرات ذات السطحين الخفيفين، بالإضافة إلى ذلك لم تكن هناك مشكلة إذا إكتسبوا سرعة أولية كافية فإن إرتفاع سطح الأرض للجزيرة العائمة كاف للطائرات الأثقل لرفع مقدمتها.
—
“خدمة الأرض تفيد أنهم بحاجة إلى 5 دقائق أخرى من التحضير”.
على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يخرج فيها غوود عبر المدرج الداخلي إلا أن جميع تجاربه السابقة مجرد تدريبات لقد فهم أخيرًا سبب تأكيد سموها على إرتداء غطاء للأذنين، قامت أكثر من 50 مجموعة من الطائرات ذات السطحين المغلقة داخل المستودعات بتسريع محركاتها في نفس الوقت مما أدى إلى إنتاج أصوات لا يمكن وصفها إلا بأنها مذهلة، حتى على مسافة مترين إلى ثلاثة أمتار لم يكن من الممكن سماع صرخات الجنود الأرضيين وبدا وكأنهم يحركون أفواههم فقط، في ثانية تم إعطاء الأمر تواصل جميع الفرسان الجويين بإيماءات اليد والأعلام وغوود هو أول من دخل موقع طيران، من البخار المتصاعد فتحت الأبواب الفولاذية السميكة الأعرض من الرجل البالغ ببطء ومع غياب الأميرة تيلي أصبح الزعيم بلا منازع.
“حان الوقت الآن لإعطاء العدو بعض الصداع” سخرت إديث.
‘أعتقد أن صاحب الطائرة الأولى في الباب 6 يجب أن يكون مانفيلد… منافس إذا؟’ إبتسم قليلا ‘راشيل هل يمكنك رؤية هذا الآن؟ إعتدت أن أنظر إلى النبلاء من مسافة بعيدة لكنهم الآن يطاردونني’.
—
على الرغم من أنه لم يعبر عن ذلك بوضوح فإن وضعها على هذا النحو لم يكن سيئًا للغاية أيضًا قام طاقم الخدمة الأرضية أمامه بدفع لوح خشبي به بطاقات كبيرة تشير إلى سرعة الرياح ودرجة الحرارة ومعدل تقدم الجزيرة العائمة، عادة تفتح أبواب الحظيرة في مواجهة الريح مما يمنح الطائرات المزيد من القوة الصاعدة ولكن بالنظر إلى أن حظائر الطائرات قد تتعرض للهجوم في وقت الحرب عليهم أن يتوقعوا إمكانية عدم إستخدام المدرج الأمثل في المعركة، في هذا الوقت أصبحت سرعة الرياح والمعايير الأخرى مهمة للغاية وعلى الطيارين إستباق وتعديل والإستعداد للتسارع والإنخفاض الأولي، أعطى غوود طاقم الخدمة الأرضية إبهامًا لأعلى في هذه اللحظة فتح الباب الفولاذي الأخير أخيرًا وكسر ضوء الشمس الساطع والمبهج الظلال في النهاية، إمتد من الصدع الصغير إلى أن أضاء المدرج بالكامل وهبت رياح قوية على الحظائر وبثت رائحة المحرك العالقة.
“المدرج واضح غوود يتحرك!” صرخ غوود وخفض عصا التحكم لأسفل.
رفع طاقم الخدمة الأرضية العلم الأخضر ولوح للأسفل بكل قوته!…
—
“المدرج واضح غوود يتحرك!” صرخ غوود وخفض عصا التحكم لأسفل.
على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يخرج فيها غوود عبر المدرج الداخلي إلا أن جميع تجاربه السابقة مجرد تدريبات لقد فهم أخيرًا سبب تأكيد سموها على إرتداء غطاء للأذنين، قامت أكثر من 50 مجموعة من الطائرات ذات السطحين المغلقة داخل المستودعات بتسريع محركاتها في نفس الوقت مما أدى إلى إنتاج أصوات لا يمكن وصفها إلا بأنها مذهلة، حتى على مسافة مترين إلى ثلاثة أمتار لم يكن من الممكن سماع صرخات الجنود الأرضيين وبدا وكأنهم يحركون أفواههم فقط، في ثانية تم إعطاء الأمر تواصل جميع الفرسان الجويين بإيماءات اليد والأعلام وغوود هو أول من دخل موقع طيران، من البخار المتصاعد فتحت الأبواب الفولاذية السميكة الأعرض من الرجل البالغ ببطء ومع غياب الأميرة تيلي أصبح الزعيم بلا منازع.
هدرت غضب السماء وإنطلقت نحو النور في عملية التسريع لاحظ أفراد طاقم الخدمة الأرضية وهم يصطفون على الجانبين ويلوحون له، عند قطع الضوء غطى بريق أبيض قصير رؤيته بالكامل ولكن سرعان ما تم إستبداله بكل أنواع الأشياء حيث دخل العالم الشاسع اللامحدود إلى رؤيته، لم يعد هناك أي ضجيج ينفجر في أذنيه كما لو أن كل شيء قد سكت في لحظة جعله الهواء النقي الذي أتى برائحة النباتات الحلوة يأخذ نفسا عميقا، خلع غوود غطاء الأذن وطار صعودًا فوق الجزيرة العائمة وجهه صوت إطلاق النار حوله نحو إتجاه معين، لقد شاهد الوحوش الشيطانية وهم يفرون على بعد حوالي 60 كيلومترًا وطاردهم على الفور دون تردد!.
“أنت لن تتخذي أي إجراء بشكل شخصي؟” نظر رولاند إلى تيلي.
—
“تم إحتواء ضغوط القناة جميع ضغوط البخار تعمل كالمعتاد!”.
قبل عرض القوة السحرية لم يستطع رولاند إلا أن يشد قبضتيه.
“خدمة الأرض تفيد أنهم بحاجة إلى 5 دقائق أخرى من التحضير”.
‘هذا ما يجب أن تكون عليه حاملة السماء!’.
—
الكتلة الهائلة ووفرة الأسلحة والقدرة على تفريغ الطائرات – هذا المشهد كاف لإغراق الجميع بالعواطف واحدة تلو الأخرى إنطلقت طائرات ذات سطحين من الجبل وقتلت كل الشياطين التي تمكنت من التسلل عبر الشقوق، سرعان ما إحتفظ الفرسان الجويون الذين كانوا أسرع من الوحوش الشيطانية بميزة ساحقة أثناء مهاجمتهم لإله الآلهة في سلسلة الجبال الوعرة فقدوا أكثر من 10 مجموعات من الطائرات فقط لقمع الوحوش الشيطانية، لكن هذه المرة وبصرف النظر عن فقدان عدد قليل من أبراج المدافع الرشاشة غير المأهولة فإن 200 الوحوش الشيطانية لم تقتل أو تسبب أي ضرر للبشر.
“هذه فرصة نادرة سأجعل الوافدين الجدد يأخذونها للتدريب” ضحكت الأخيرة ورفعت الراديو إلى فمها “بمجرد فتح الحظائر اخرجوا على الفور الهدف هو – قتل كل واحد منهم!”.
“حان الوقت الآن لإعطاء العدو بعض الصداع” سخرت إديث.
“أعتقد أنهم سيستخدمون قوة أكبر للرد بعد ذلك” تحدث أيرون “أو يرسلوا شيطانًا كبيرًا من رتبة اللورد”.
من الواضح كيف أزعجها إستخدام الشياطين لإله الآلهة لقتل البشرية وأن تكون قادرة على إستخدام شيء مماثل للرد جعلها هذا مبتهجة وتتحدث بنبرة أخف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
“أعتقد أنهم سيستخدمون قوة أكبر للرد بعد ذلك” تحدث أيرون “أو يرسلوا شيطانًا كبيرًا من رتبة اللورد”.
من الواضح أن جميع الرؤساء رأوا القوة المهلكة للعدو سواء الذين هبطوا على الجزيرة للهجوم أو أولئك الذين طاروا بحثًا عن نقاط ضعف لم تكن الشياطين قادرة على إيجاد طريقة للدخول، وتحت هجمات إليانور شكلت كل دقيقة يتوقفون فيها خطرًا كبيرًا عليهم مما أدى إلى عدد الإصابات العالية للغاية والوفيات غير مقبولة للوحوش الشيطانية، يعني الإرتفاع في الهواء السرعة وخفة الحركة وعدم وجود عوائق من التضاريس سيطرت الوحوش الشيطانية على السماء لقرون وإمتلكت دائمًا القوة المطلقة في ساحة المعركة، لكن في مواجهة الجزيرة العائمة ربما لم يتوقعوا أبدًا سقوط أكثر من نصفهم حتى قبل رؤية أعدائهم هناك شياطين بدأت في الإلتفاف والتراجع أو بعبارة أخرى الهروب، هذه فرصة مثالية للبشر الهدف الأساسي للخطة ب هو الحصول على أعلى عدد للقتل في مقابل أقل تكلفة لذا فإن متابعة الأعداء المنسحبين بمثابة فرصة مطلقة للبناء على النتيجة، لم تكن هذه فكرة جديدة لكن حاملة السماء إليانور الشيء الوحيد القادر على التبديل بين الدفاع والهجوم بسلاسة، هذا أيضًا الجانب الأبرز في حاملة السماء مقارنة بمنصات الطيران الأخرى تحت أمر تيلي عمل مركز القيادة على الفور وتحول إلى الإجراءات المقابلة.
تذكر رولاند بهدوء المعلومات المتعلقة باللوردات الكبار وفقًا لفالكيري بصرف النظر عن الكارثة الصامتة البارعة في الهجوم هناك الشيطان الآخر المسمى بالفاتح الدموي، لكن هذا الأخير أحد الذين تمت ترقيتهم من لورد الجحيم وهو أكثر ملاءمة للقتال البري حيث لم تكن الوحوش الشيطانية قادرة على تحمل حجمه، عند التفكير الثاني مجددا إتضح أن إعطاء ملك الشياطين لهاكزورد قيادة الجبهة الغربية أمر محظوظ للبشر.
“بغض النظر عن الوسائل التي يستخدمونها سنكون قادرين على منعهم حتى النهاية لكن لم يتبق لديهم الكثير من الوقت” نظر رولاند إلى الخريطة.
“بغض النظر عن الوسائل التي يستخدمونها سنكون قادرين على منعهم حتى النهاية لكن لم يتبق لديهم الكثير من الوقت” نظر رولاند إلى الخريطة.
“أعتقد أنهم سيستخدمون قوة أكبر للرد بعد ذلك” تحدث أيرون “أو يرسلوا شيطانًا كبيرًا من رتبة اللورد”.
تم تصوير آخر 250 كيلومترًا من المسافة بخط أحمر لم يتبق سوى ثلاثة أيام على وصول حاملة السماء إليانور إلى وجهتها إستعدادا للمعركة النهائية.
هدرت غضب السماء وإنطلقت نحو النور في عملية التسريع لاحظ أفراد طاقم الخدمة الأرضية وهم يصطفون على الجانبين ويلوحون له، عند قطع الضوء غطى بريق أبيض قصير رؤيته بالكامل ولكن سرعان ما تم إستبداله بكل أنواع الأشياء حيث دخل العالم الشاسع اللامحدود إلى رؤيته، لم يعد هناك أي ضجيج ينفجر في أذنيه كما لو أن كل شيء قد سكت في لحظة جعله الهواء النقي الذي أتى برائحة النباتات الحلوة يأخذ نفسا عميقا، خلع غوود غطاء الأذن وطار صعودًا فوق الجزيرة العائمة وجهه صوت إطلاق النار حوله نحو إتجاه معين، لقد شاهد الوحوش الشيطانية وهم يفرون على بعد حوالي 60 كيلومترًا وطاردهم على الفور دون تردد!.
–+–
من الواضح أن جميع الرؤساء رأوا القوة المهلكة للعدو سواء الذين هبطوا على الجزيرة للهجوم أو أولئك الذين طاروا بحثًا عن نقاط ضعف لم تكن الشياطين قادرة على إيجاد طريقة للدخول، وتحت هجمات إليانور شكلت كل دقيقة يتوقفون فيها خطرًا كبيرًا عليهم مما أدى إلى عدد الإصابات العالية للغاية والوفيات غير مقبولة للوحوش الشيطانية، يعني الإرتفاع في الهواء السرعة وخفة الحركة وعدم وجود عوائق من التضاريس سيطرت الوحوش الشيطانية على السماء لقرون وإمتلكت دائمًا القوة المطلقة في ساحة المعركة، لكن في مواجهة الجزيرة العائمة ربما لم يتوقعوا أبدًا سقوط أكثر من نصفهم حتى قبل رؤية أعدائهم هناك شياطين بدأت في الإلتفاف والتراجع أو بعبارة أخرى الهروب، هذه فرصة مثالية للبشر الهدف الأساسي للخطة ب هو الحصول على أعلى عدد للقتل في مقابل أقل تكلفة لذا فإن متابعة الأعداء المنسحبين بمثابة فرصة مطلقة للبناء على النتيجة، لم تكن هذه فكرة جديدة لكن حاملة السماء إليانور الشيء الوحيد القادر على التبديل بين الدفاع والهجوم بسلاسة، هذا أيضًا الجانب الأبرز في حاملة السماء مقارنة بمنصات الطيران الأخرى تحت أمر تيلي عمل مركز القيادة على الفور وتحول إلى الإجراءات المقابلة.
على الرغم من أنه لم يعبر عن ذلك بوضوح فإن وضعها على هذا النحو لم يكن سيئًا للغاية أيضًا قام طاقم الخدمة الأرضية أمامه بدفع لوح خشبي به بطاقات كبيرة تشير إلى سرعة الرياح ودرجة الحرارة ومعدل تقدم الجزيرة العائمة، عادة تفتح أبواب الحظيرة في مواجهة الريح مما يمنح الطائرات المزيد من القوة الصاعدة ولكن بالنظر إلى أن حظائر الطائرات قد تتعرض للهجوم في وقت الحرب عليهم أن يتوقعوا إمكانية عدم إستخدام المدرج الأمثل في المعركة، في هذا الوقت أصبحت سرعة الرياح والمعايير الأخرى مهمة للغاية وعلى الطيارين إستباق وتعديل والإستعداد للتسارع والإنخفاض الأولي، أعطى غوود طاقم الخدمة الأرضية إبهامًا لأعلى في هذه اللحظة فتح الباب الفولاذي الأخير أخيرًا وكسر ضوء الشمس الساطع والمبهج الظلال في النهاية، إمتد من الصدع الصغير إلى أن أضاء المدرج بالكامل وهبت رياح قوية على الحظائر وبثت رائحة المحرك العالقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات