اتبعت آستر تعليمات بأن تأكل ، وأخذت قضمة كبيرة من الفراولة اللامعة.
مسحت آستر فمها بالمنديل الذي بجانبها و أصبحت عيونها جادة بنفس جدية عيون الإمبراطور .
واتسعت عيناها كما لو أنها تفاجأت بمزيج من الفراولة الحلوة والطازجة التي جعلت رأسها يرن .
“ماذا ؟”
“هل طعمها جيد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحصول على قوة آستر ، لقد كانت هذه الإجابة أكثر من كافية بدلاً من الكذب و قوله : “أكره المعارك الطائشة” .
أومأت آستر برأسها دون وعي .
“هل هذه هي الطفلة ؟”
وغني عن القول أن الأجواء المتوترة خفت بسرعة.
“هكذا الأمر إذًا . هيه ، هناك قديستان . لا أعرف ظا هو الوضع ، لكن …. قدرتكِ مشابهة لقدرات القديسة الأولى .”
“إن الطاهي الإمبراطوري يحب حقًا صنع الحلويات لكن الأطفال لا يحبونها …”
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
ثم نظر إلى آستر .
ومع ذلك ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها أن الشعلات كانت تزهر في المنزل و الماء المقدس كان يتم استخدامه مثل الماء العادي . لقد كانت هذه مشابهة لقدرات آستر .
“عندما سمعت من نواه أنكِ تحبين الحلويات أعتقدت أن الأمر جيد . عندما تأتين للقصر الإمبراطوري سأجعلهم يعدون الكثير من الحلويات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في حالة لا تعرف فيها ماذا تقول و رطبت شفتيها .
قال الإمبراطور سرًا أنها يجب أن تأتي إلى القصر كثيرًا لتلعب ، ودفع صحن أسياخ الفاكهة بالكامل أمام آستر .
“الشخص الذي كان لديه أعظم قوة مقدسة في التاريخ هي القديسة الأولى و لقد كانت الوحيدة .”
“قال نواه أنه يمكنكِ زراعة الشعلات المقدسة ، صحيح ؟”
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
توقفت آستر التي كانت تأكل الفراولة . ترددت للحظة عما إن كان من الأفضل قول الحقيقة أم لا .
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
ومع ذلك ، بعد إخبار نواه على أي حال ، كان من المؤكد أنه سيتعاون مع الإمبراطور من أجل محاربة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت آستر التي كانت تأكل الفراولة . ترددت للحظة عما إن كان من الأفضل قول الحقيقة أم لا .
“هذا شحيح .” (هذا صحيح)
“هاه ، لم تركزي قوتكِ المقدسية ، لكن من المذهل أن الشعلة المقدسة تنمو من تلقاء نفسها … هل يحدث ذلك كثيرًا ؟”
على ما يبدوا أنها لم تبتلع الفراولة جيدًا لذا تسرب هذا النطق . برزت الخدود الأسفنحية مثل السنجاب الذي يحمل البلوط داخل فمه .
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
“إذن ، هل من الممكن زراعتها هنا ؟”
“هذا وعد . في المرة القادمة التي تأتين فيها لنأكل طعامًا لذيذًا و نتحدث . أريد التعرف أكثر على الآنسة آستر .”
“كل ما احتاجه هو التربة .”
“أنتَ بحاجة للشعلات ، صحيح ؟”
رفعت آستر ، التي بالكاد ابتلعت الفراولة ، قدمها عن التربة ، ثم ظهر برعم صغير تحت قدمها .
“إذن ما هذا ؟”
لقد كانت تنمو استجابة لآستر ، التي كانت في حالة مزاجية جيدة أثناء تناول الحلوى.
حفيف–
اتسعت عيون الإمبراطور كما لو كان لا بمكنه أن يصدق ذلك .
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
“هاه ، لم تركزي قوتكِ المقدسية ، لكن من المذهل أن الشعلة المقدسة تنمو من تلقاء نفسها … هل يحدث ذلك كثيرًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإمبراطور إلى عيني آستر الحازمة ، وخفض صوته.
“حسنًا ، مؤخرًا .”
“أنتَ بحاجة للشعلات ، صحيح ؟”
سكت الإمبراطور للحظة حتى يفكر ، ثم فتح فمه ببطء.
بعد أن فشل في إيقاف رينا ، تبعها نواه و تنهد .
“الأمر نفسه بنطبق على علاج مرض نواه المسمى لعنة الحاكم ….”
نواه الذي تبعها وقال أنه سيودعها عند العربة قادها عن عمد إلى مسار الحديقة الدوار .
في هذه الأثناء ، لمعت عيون آستر ، التي أفرغت سيخًا واحدًا ، بسعادة.
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
أحبت المذاق كثيرًا لدرجة أنها أردان العودة لأكله لاحقًا.
“سوف أساعدكَ .”
عندما رأى الإمبراطور شفتي آستر ملطختين بالسكر ، ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك سيخًا من العنب الأخضر هذه المرة.
“نعم ، كيف كان حال الأميرة ؟”
“لم يخبرني نواه بأي شيء بعض ، لكنني تعرفت عليكِ بأنكِ القديسة .”
“أنا أحبكِ كثيرًا .”
اومأت آستر بهدوء وهي تلتقط السيخ . لم تتفاجئ ، لقد توقعت أنه عرف ذلك بالفعل بعدما عرف عن الشعلة .
لم يقل نواه هذا لمرة أو مرتين ، لكن هذه المرة لقد كان صوته مختلفًا .
“هكذا الأمر إذًا . هيه ، هناك قديستان . لا أعرف ظا هو الوضع ، لكن …. قدرتكِ مشابهة لقدرات القديسة الأولى .”
كانت الشعلة ضرورية ليس فقط لفحص المعبد ، ولكن أيضًا لشعب الإمبراطورية الذين سيموتون من المرض.
لمعت عيون آستر التي أصبحت خدودها محدبة مرة أخرى و رمشت .
“ماذا أفعل ؟ عليّ العودة على الفور اليوم . سأتوقف بالتأكيد عندكِ المرة القادمة التي آتي فيها .”
“القديسة الأولى ؟”
بعد حين ،
“نعم . هذا لأنكِ قديسة ، ليس كل القديسين لديهم نفس القوة المقدسة . هناك فرق كبير في القوى المقدسة .”
“هل هذا صحيح أن الآنسة آستر أتت ؟ أبي أنت هنا أيضًا و لم تخبرني ؟”
رفعت آستر التي أنزلت السيخ رأسها و ضمت قدميها ، هذا من أجل الاستماع بشكل جيد .
في الواقع ، ارتفع صوته لأنه قد ضُبط وهو يمشي ببطء لأنه شعر بخيبة أمل .
“الشخص الذي كان لديه أعظم قوة مقدسة في التاريخ هي القديسة الأولى و لقد كانت الوحيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أرى وجهها لثانية ثم أرحل … ليس لديّ أي نية لإزعاجها .”
حتى هذه اللحظة ، تعلمت آستر و عرفت فقط ما تعلمته في الفصل .
على ما يبدوا أنها لم تبتلع الفراولة جيدًا لذا تسرب هذا النطق . برزت الخدود الأسفنحية مثل السنجاب الذي يحمل البلوط داخل فمه .
“كان هناك أوقات كانت تزهر فيها الشعلات المقدسة في المنزل ، و تفيض أنهار من الماء المقدس في الإمبراطورية بدلاً من الماء العادي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر بشكل مشرق وهي ترجع خطوة إلى الوراء لتمرير اللحظة المحرجة.
ومع ذلك ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها أن الشعلات كانت تزهر في المنزل و الماء المقدس كان يتم استخدامه مثل الماء العادي . لقد كانت هذه مشابهة لقدرات آستر .
اتبعت آستر تعليمات بأن تأكل ، وأخذت قضمة كبيرة من الفراولة اللامعة.
“لقد كانت منقذة العالم و جديرة باسم القديسة .”
“نعم ، سمعت أنها إبنة الدوق الأكبر .”
في كتب التاريخ التي تم تسليمها فقط إلى الإمبراطور من جيل إلى جيل ، كانت أصول الإمبراطورية والعالم قبل إنشاء الحواجز.
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
و بسبب الحاجز الذي صنعته القديسة الأولى تمكنوا من الهروب من الوحوش .
“هل طعمها جيد ؟”
“يجب ألا يكون للمعبد أي فكرة عن كونكِ القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الإمبراطور بارتياح عندما رأى آستر تستجيب بسرور.
“الآن .”
“ماذا ؟”
ستنتشر الشائعات تدريجياً مع بذل جهود إغاثة في تريزيا ، المعبد سوف يعرف في المستقبل القريب .
كانت تشعر بالفضول لذا أتت لترى وجهها ، ولكن إن لم يكن الأمر بسبب زوجها لكانت قد دخلت الدفيئة و طرحت عليها بعض الأسألة مثلما فعلت رينا .
“ألا تريدين الذهاب للمعبد بعد أن يتم الكشف عن كونكِ قديسة ؟”
ستنتشر الشائعات تدريجياً مع بذل جهود إغاثة في تريزيا ، المعبد سوف يعرف في المستقبل القريب .
“أبدًا. لن أتكاتف أبدًا مع المعبد بأي حال من الأحوال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر بشكل مشرق وهي ترجع خطوة إلى الوراء لتمرير اللحظة المحرجة.
نظر الإمبراطور إلى عيني آستر الحازمة ، وخفض صوته.
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
مسحت آستر فمها بالمنديل الذي بجانبها و أصبحت عيونها جادة بنفس جدية عيون الإمبراطور .
“متى ستعودين ؟ دعينا نشرب الشاي و نتحدث لاحقًا .”
“كم تدعم المعبد ؟”
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
“المعبد لا غنى عنه للإمبراطورية. أنا بالتأكيد بحاجة إليه. ومع ذلك ، لن انتظر كما أنا لرؤية الإمبراطورية وهي يتم تدميرها .”
كان قلب آستر ينبض بعد صوت الأوراق التي كانت تدوس عليها .
للحصول على قوة آستر ، لقد كانت هذه الإجابة أكثر من كافية بدلاً من الكذب و قوله : “أكره المعارك الطائشة” .
“الأمر نفسه بنطبق على علاج مرض نواه المسمى لعنة الحاكم ….”
على الأقل طالما كانت راڤيان القديسة ، لقد كانت مقتنعة أن الإمبراطور سيكون في نفس الجانب معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت ستكون سعيدة بكونها أي شخص ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر . فوجئت الإمبراطورة واتسعت عينيها.
“أنتَ بحاجة للشعلات ، صحيح ؟”
لم تكن تقصد الإجابة عليه ، ولكن عندما أوقفها نواه فتحت آستر فمها قليلاً .
“نعم .”
في غضون ذلك ، خطر على بالها الكثير من الأفكار و لقد كانت شديدة الوعي .
“سوف أساعدكَ .”
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
تنهد الإمبراطور بارتياح عندما رأى آستر تستجيب بسرور.
“نعم ، كيف كان حال الأميرة ؟”
كانت الشعلة ضرورية ليس فقط لفحص المعبد ، ولكن أيضًا لشعب الإمبراطورية الذين سيموتون من المرض.
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
“أنا آسف لأنني الوحيد الذي أضع عبئًا كبيرًا عليكِ . إذا كنتِ تريدين أي شيء ، فلا تترددي في إخباري.”
“هاها ، يبدو أن رينا كانت تحب آستر حقًا.”
“أريد أن ينهار المعبد. أتمنى أن يعاقب كل من في المعبد المركزي.”
“المعبد لا غنى عنه للإمبراطورية. أنا بالتأكيد بحاجة إليه. ومع ذلك ، لن انتظر كما أنا لرؤية الإمبراطورية وهي يتم تدميرها .”
“بمن فيهم إبنة براونز ، التي هي القديسة الحالية ، صحيح ؟”
“بمن فيهم إبنة براونز ، التي هي القديسة الحالية ، صحيح ؟”
“نعم .”
“أعرف ، أحبكَ أيضًا .”
“حسنًا ، هذه ليست أمنيتك لوحدك . إنه شيء عليّ القيام به للإمبراطورية على أي حال.”
بعد حين ،
طلب الإمبراطور من آستر ألا تشعر بالثقل بأي شيء وأن تتحدث.
في كتب التاريخ التي تم تسليمها فقط إلى الإمبراطور من جيل إلى جيل ، كانت أصول الإمبراطورية والعالم قبل إنشاء الحواجز.
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
‘هل نواه يحبني حقًا … كرجل و امرأة ؟’
“لن يكون هناك عالم بلا أشرار ، لكن آمل أن تكون الإمبراطورية تعاقب الأشخاص السيئين في الإمبراطورية على الأقل .”
أحبت المذاق كثيرًا لدرجة أنها أردان العودة لأكله لاحقًا.
في تلك اللحظة ، تصلب تعبير الإمبراطور. شعر أن رأسه كان مخدرًا بعد وقت طويل.
اتسعت عيون الإمبراطور كما لو كان لا بمكنه أن يصدق ذلك .
الأبسط ، ولكن الأصعب . لقد كان مبدأ قد تم فقدانه أثناء مراقبة المعبد .
قالت خادمة الإمبراطورة أنها لا تعرف ووضعت تعبيرًا محيرًا .
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
ومع ذلك ، اليوم ، كما لو أنه اتخذ قرارًا ، نظر نواه لوجه آستر ، دون المضي قدمًا على هذا النحو.
التقت عيون الإمبراطور و آستر و ابتسما في نفس الوقت .
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
في ذلك الوقت ، لقد أصبح الخارج صاخبًا و فتح باب الدفيئة بدون إذن الإمبراطور .
“إنه شعور مختلف عن حب والدكِ و إخوتكِ .”
كان هناك شخص واحد فقط في القصر الإمبراطوري يمكنه فعل ذلك الأميرة رينا التي يحبها الإمبراطور.
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
“هل هذا صحيح أن الآنسة آستر أتت ؟ أبي أنت هنا أيضًا و لم تخبرني ؟”
على الأقل طالما كانت راڤيان القديسة ، لقد كانت مقتنعة أن الإمبراطور سيكون في نفس الجانب معها.
ابتسمت رينا ، التي ركضت إلى جانب الطاولة ، على نطاق واسع ونظرت إلى آستر .
“إذن ما هذا ؟”
“نونا ، لايمكنكِ الدخول على هذا النحو بينما يتحدثان .”
قال الإمبراطور سرًا أنها يجب أن تأتي إلى القصر كثيرًا لتلعب ، ودفع صحن أسياخ الفاكهة بالكامل أمام آستر .
بعد أن فشل في إيقاف رينا ، تبعها نواه و تنهد .
“هل هذه هي الطفلة ؟”
“سوف أرى وجهها لثانية ثم أرحل … ليس لديّ أي نية لإزعاجها .”
وغني عن القول أن الأجواء المتوترة خفت بسرعة.
لقد بدت شخصًا مفعمًا بالحيوية بحيث بدت مختلفة تمامًا عن الوقت الذي كانت تعاني بسبب نواه .
سكت الإمبراطور للحظة حتى يفكر ، ثم فتح فمه ببطء.
“كيف حالك؟ لقد كانت مساعدة كبيرة في ذلك الوقت لدرجة أنني اشتقت إليك مرة أخرى.”
رفعت آستر ، التي بالكاد ابتلعت الفراولة ، قدمها عن التربة ، ثم ظهر برعم صغير تحت قدمها .
“نعم ، كيف كان حال الأميرة ؟”
جعل التوتر الناجم عن الاختلاف رأس إستير ثابتًا.
“حسنًا ، لقد عاد نواه ، وأنا سعيدة جدًا الآن .”
“الشخص الذي كان لديه أعظم قوة مقدسة في التاريخ هي القديسة الأولى و لقد كانت الوحيدة .”
عندما كانت رينا سعيدة حقًا ، أمسكت بيد إستير بإحكام. كانت عيناها مليئة بالامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن رأت الإمبراطورة آستر ، وقعت على الفور في حبها .
“متى ستعودين ؟ دعينا نشرب الشاي و نتحدث لاحقًا .”
“ماذا أفعل ؟ عليّ العودة على الفور اليوم . سأتوقف بالتأكيد عندكِ المرة القادمة التي آتي فيها .”
“ماذا أفعل ؟ عليّ العودة على الفور اليوم . سأتوقف بالتأكيد عندكِ المرة القادمة التي آتي فيها .”
“قال نواه أنه يمكنكِ زراعة الشعلات المقدسة ، صحيح ؟”
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
حتى لو أخبرها ذلك فقط ، بغض النظر عن مدى قلة خبرة آستر كان بإمكانها معرفة المزيد .
“هذا وعد . في المرة القادمة التي تأتين فيها لنأكل طعامًا لذيذًا و نتحدث . أريد التعرف أكثر على الآنسة آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص واحد فقط في القصر الإمبراطوري يمكنه فعل ذلك الأميرة رينا التي يحبها الإمبراطور.
لم تكن شخصية رينا هكذا ، لكن عندما لاحظ الإمبراطور كيف كانت متحمسة جدًا تجاه آستر انفجر الامبراطور من الضحك .
“نعم . هذا لأنكِ قديسة ، ليس كل القديسين لديهم نفس القوة المقدسة . هناك فرق كبير في القوى المقدسة .”
“هاها ، يبدو أن رينا كانت تحب آستر حقًا.”
وقف أمامها وهو يحدق بها .
لم تكن آستر تعلم ، لكن الإمبراطورة تسللت أمام باب الدفيئة لإلقاء نظرة على آستر في الداخل .
خرجت آستر بعدما تحدثت مع الإمبراطور مع نواه .
“هل هذه هي الطفلة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكان جميل هنا .”
“نعم ، سمعت أنها إبنة الدوق الأكبر .”
ثم نظر إلى آستر .
لقد كانت ستكون سعيدة بكونها أي شخص ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر . فوجئت الإمبراطورة واتسعت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في حالة لا تعرف فيها ماذا تقول و رطبت شفتيها .
“يا إلهي … لهذا نواه يحبها كثيرًا . يالها من طفلة جميلة وكأن الضوء ينبعث من حولها في كل مكان ، صحيح ؟”
لقد بدت شخصًا مفعمًا بالحيوية بحيث بدت مختلفة تمامًا عن الوقت الذي كانت تعاني بسبب نواه .
“هل هذا صحيح ؟”
التقت عيون الإمبراطور و آستر و ابتسما في نفس الوقت .
قالت خادمة الإمبراطورة أنها لا تعرف ووضعت تعبيرًا محيرًا .
لمعت عيون آستر التي أصبحت خدودها محدبة مرة أخرى و رمشت .
“إنها مثل الكنز الذي لن يتخلى عنه الدوق الأكبر أبدًا . سيتعين على نواه أن يعاني قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الإمبراطور شفتي آستر ملطختين بالسكر ، ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك سيخًا من العنب الأخضر هذه المرة.
بمجرد أن رأت الإمبراطورة آستر ، وقعت على الفور في حبها .
في كتب التاريخ التي تم تسليمها فقط إلى الإمبراطور من جيل إلى جيل ، كانت أصول الإمبراطورية والعالم قبل إنشاء الحواجز.
كانت تشعر بالفضول لذا أتت لترى وجهها ، ولكن إن لم يكن الأمر بسبب زوجها لكانت قد دخلت الدفيئة و طرحت عليها بعض الأسألة مثلما فعلت رينا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القديسة الأولى ؟”
بعد حين ،
لم تكن آستر تعلم ، لكن الإمبراطورة تسللت أمام باب الدفيئة لإلقاء نظرة على آستر في الداخل .
خرجت آستر بعدما تحدثت مع الإمبراطور مع نواه .
بعد حين ،
نواه الذي تبعها وقال أنه سيودعها عند العربة قادها عن عمد إلى مسار الحديقة الدوار .
كانت الشعلة ضرورية ليس فقط لفحص المعبد ، ولكن أيضًا لشعب الإمبراطورية الذين سيموتون من المرض.
“المكان جميل هنا .”
“هاه ، لم تركزي قوتكِ المقدسية ، لكن من المذهل أن الشعلة المقدسة تنمو من تلقاء نفسها … هل يحدث ذلك كثيرًا ؟”
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
“المعبد لا غنى عنه للإمبراطورية. أنا بالتأكيد بحاجة إليه. ومع ذلك ، لن انتظر كما أنا لرؤية الإمبراطورية وهي يتم تدميرها .”
نظرًا لأنهم أجروا محادثة قصيرة و شاهدوا المسار كانت آستر قادرة على رؤية المسار ينتهي .
وغني عن القول أن الأجواء المتوترة خفت بسرعة.
“ماذا ؟ ألا تريد توديعي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت آستر التي كانت تأكل الفراولة . ترددت للحظة عما إن كان من الأفضل قول الحقيقة أم لا .
“عن ماذا تتحدثين ؟”
على ما يبدوا أنها لم تبتلع الفراولة جيدًا لذا تسرب هذا النطق . برزت الخدود الأسفنحية مثل السنجاب الذي يحمل البلوط داخل فمه .
“لقد تباطأت خطواتكَ للتو .”
“ماذا أفعل ؟ عليّ العودة على الفور اليوم . سأتوقف بالتأكيد عندكِ المرة القادمة التي آتي فيها .”
“الأمر ليس كذلك .”
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
في الواقع ، ارتفع صوته لأنه قد ضُبط وهو يمشي ببطء لأنه شعر بخيبة أمل .
أحبت المذاق كثيرًا لدرجة أنها أردان العودة لأكله لاحقًا.
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
وقف أمامها وهو يحدق بها .
ظهرت ابتسامة على وجه نواه . لم تكن آستر تعلم ذلك ، لكنها أصبحت منفتحة أكثر عليه .
“قال نواه أنه يمكنكِ زراعة الشعلات المقدسة ، صحيح ؟”
“آستر أتعلمين ؟”
“أعرف ، أحبكَ أيضًا .”
“ماذا ؟”
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
“أنا أحبكِ كثيرًا .”
اومأت آستر بهدوء وهي تلتقط السيخ . لم تتفاجئ ، لقد توقعت أنه عرف ذلك بالفعل بعدما عرف عن الشعلة .
حفيف–
“متى ستعودين ؟ دعينا نشرب الشاي و نتحدث لاحقًا .”
كان قلب آستر ينبض بعد صوت الأوراق التي كانت تدوس عليها .
نظرًا لأنهم أجروا محادثة قصيرة و شاهدوا المسار كانت آستر قادرة على رؤية المسار ينتهي .
الخطوات التي كانت على وشك التقدم بها فقدت اتجاهها وأجبرت آستر على الوقوف دون حراك.
“حسنًا ، لقد عاد نواه ، وأنا سعيدة جدًا الآن .”
“…..هاه؟”
“قال نواه أنه يمكنكِ زراعة الشعلات المقدسة ، صحيح ؟”
لم يقل نواه هذا لمرة أو مرتين ، لكن هذه المرة لقد كان صوته مختلفًا .
رفعت آستر التي أنزلت السيخ رأسها و ضمت قدميها ، هذا من أجل الاستماع بشكل جيد .
جعل التوتر الناجم عن الاختلاف رأس إستير ثابتًا.
“كيف حالك؟ لقد كانت مساعدة كبيرة في ذلك الوقت لدرجة أنني اشتقت إليك مرة أخرى.”
“أعرف ، أحبكَ أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر بشكل مشرق وهي ترجع خطوة إلى الوراء لتمرير اللحظة المحرجة.
ابتسمت آستر بشكل مشرق وهي ترجع خطوة إلى الوراء لتمرير اللحظة المحرجة.
اومأت آستر بهدوء وهي تلتقط السيخ . لم تتفاجئ ، لقد توقعت أنه عرف ذلك بالفعل بعدما عرف عن الشعلة .
“هل تعرفين حقًا ؟”
“هل تعرفين حقًا ؟”
ومع ذلك ، اليوم ، كما لو أنه اتخذ قرارًا ، نظر نواه لوجه آستر ، دون المضي قدمًا على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت ستكون سعيدة بكونها أي شخص ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر . فوجئت الإمبراطورة واتسعت عينيها.
وقف أمامها وهو يحدق بها .
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
“إنه شعور مختلف عن حب والدكِ و إخوتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإمبراطور إلى عيني آستر الحازمة ، وخفض صوته.
عضت إستير شفتها قليلاً.
“هل طعمها جيد ؟”
شعرت فجأة بضيق في التنفس حيث انجرفت في العيون السوداء العميقة .
“أنا آسف لأنني الوحيد الذي أضع عبئًا كبيرًا عليكِ . إذا كنتِ تريدين أي شيء ، فلا تترددي في إخباري.”
حتى لو أخبرها ذلك فقط ، بغض النظر عن مدى قلة خبرة آستر كان بإمكانها معرفة المزيد .
“ألا تريدين الذهاب للمعبد بعد أن يتم الكشف عن كونكِ قديسة ؟”
‘هل نواه يحبني حقًا … كرجل و امرأة ؟’
لقد بدت شخصًا مفعمًا بالحيوية بحيث بدت مختلفة تمامًا عن الوقت الذي كانت تعاني بسبب نواه .
في غضون ذلك ، خطر على بالها الكثير من الأفكار و لقد كانت شديدة الوعي .
“حسنًا ، هذه ليست أمنيتك لوحدك . إنه شيء عليّ القيام به للإمبراطورية على أي حال.”
كانت في حالة لا تعرف فيها ماذا تقول و رطبت شفتيها .
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
“آه …. لذا ، أنا ….”
قالت خادمة الإمبراطورة أنها لا تعرف ووضعت تعبيرًا محيرًا .
“هاه؟ انتظري … لم أعترف لذا لا تردي عليّ الآن .”
في ذلك الوقت ، لقد أصبح الخارج صاخبًا و فتح باب الدفيئة بدون إذن الإمبراطور .
لم تكن تقصد الإجابة عليه ، ولكن عندما أوقفها نواه فتحت آستر فمها قليلاً .
على ما يبدوا أنها لم تبتلع الفراولة جيدًا لذا تسرب هذا النطق . برزت الخدود الأسفنحية مثل السنجاب الذي يحمل البلوط داخل فمه .
“إذن ما هذا ؟”
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
–يتبع …
“هذا شحيح .” (هذا صحيح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في حالة لا تعرف فيها ماذا تقول و رطبت شفتيها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات