في نفس السرير!
الفصل 188: في نفس السرير!
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
“لم يعد هناك المزيد من المناشف. لذا استخدمت نفس التي استخدمتها”.
بعد فترة.
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
في الحقيقة لقد كان يحتضر للنوم على نفس السرير مع تشانغ يوانشي.
توقف صوت الماء القادم من الحمام. وبدأت الملكة السماوية في استخدام منشفة لتجفيف نفسها.
وبما أن الملكة السماوية سمحت له بالنوم على السرير ، فلماذا يرفض تشانغ يي هذه الفرصة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع استيقاظ تشانغ يي ، فقد توازنه وسقط على الأرض. لقد كان آلمه سقوطه جدًا لدرجة أنه استغرق بعض الوقت قبل أن يتخطى الأمر
ولم يعد تشانغ يي يجرؤ على المخاطرة. لأنه قد رأى كل ما يمكن رؤيته تقريبًا. لذا استدار بسرعة وحافظ على موقفه السابق المتمثل في النظر إلى الخارج.
“هل تخطط للسير في طريق التمثيل في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بادا! بادا!.
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
كان يمكنه سماع صوت خطوات متجهة نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل انتهيت من الاستحمام؟” قال تشانغ يي دون الالتفات.
بادا! بادا!.
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
“أجل.” قالت تشانغ يوانشي.
لم يكن هناك سوى بطانية واحدة على السرير ، ولم تكن هناك أي حواجز تحت هذه البطانية.
عندها فقط استدار تشانغ يي.
لقد كان يعتقد أن الملكة السماوية لم تكن ترتدي أي ملابس غريبة مثل ارتداء رداء الحمام فوق ملابسها الداخلية ، ولكن من كان يعلم أنها كانت ترتدي ملابسها بالكامل. وبخلاف عدم ارتداء جواربها ، لم يكن شكلها مختلف عما كانت عليه قبل الاستحمام. حيث كانت ترتدي بلوزة حمراء وتنورة سوداء. ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، فهم لماذا هذا. لقد كان ارتداء رداء الحمام فقط كاشفاً للغاية ، أما بالنسبة لأشياء مثل أرواب الحمام… لم يكن هذا النزل الرديء يحتوي على مثل هذا الشيء!
وقف تشانغ يي ، “ارتاحي قليلا. سأستحم الآن “.
ولأنه لم يكن قد استحم بالأمس لأنه كان متعبًا جدًا ، لذلك اضطر إلى الاستحمام اليوم ، وإلا فسيكون ذلك فظيعًا للغاية.
تجاهلته تشانغ يوانشي ، ورفعت ساقها وسارت نحو السرير.
ظل تشانغ يي يشعر بالتوتر. لقد جعله بقائهم في هذا النزل الصغير وكونهم وحدهم يعطيه أفكارًا شائنة.
“انتظر الأخبار.”
ظل تشانغ يي يشعر بالتوتر. لقد جعله بقائهم في هذا النزل الصغير وكونهم وحدهم يعطيه أفكارًا شائنة.
بعد دخول الحمام ، كان تشانغ يي محرجًا إلى حد ما في البداية.
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
بعد خلع ملابسه ، اختلس النظر من وراء المنشفة التي كانت تستخدم كستارة مؤقتة. وجد أن ظهر الملكة السماوية كان مواجهًا له. حيث كانت تقرأ تجميع أعمال تشانغ يي. وكان من الواضح أنها لم تكن مهتمة بأي حال من الأحوال باستحمام تشانغ يي. مما أشعر شعر تشانغ يي بالارتياح.
في الواقع ، ربما لم يكن قادرًا على كبح رغبته في مشاهدة الملكة السماوية وهي تستحم ، ولكن مع تبديل الأدوار ، كيف يمكن للملكة السماوية أن ترغب في إلقاء نظرة!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي بصوت متألم “لا بأس، لقد كان مجرد سقوط مؤلم! ” وسأل بعد أن نهض “كم عدد الأشخاص الموجودين بالخارج؟ لقد أصابتني تلك الصيحات بالرعب “.
حان وقت الاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، بينما تكون تشانغ يوانشي قد نامت.
الفصل 188: في نفس السرير!
بعد شعوره بالماء وهو يصطدم بجسده أصبح تشانغ يي أكثر استرخاء. وبدأ في غسل شعره حتى صنع رغوةً من الشامبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الاستحمام ، أدرك تشانغ يي أن هناك مشكلة. لم تكن هناك سوى منشفتين في الغرفة. تم تعليق أحداهما كستارة، والأخرى استخدمتها تشانغ يوانشي.
وبعد تردد طويل ، أمسك تشانغ يي بالمنشفة التي ألقتها الملكة السماوية على حوض الغسيل. ثم جفف نفسه.
ءألمس؟
كانت عطرة وكانت رطبة.
لقد أمكنه شم رائحة عطر الملكة السماوية.
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
كان تشانغ يي في حالة من الخيال بعض الشيء وهو يمسح نفسه. ثم لبس ثيابه ولم يلبس سترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السؤال!(هههههههههه)
“لم يعد هناك المزيد من المناشف. لذا استخدمت نفس التي استخدمتها”.
لم ترد تشانغ يوانشي وواصلت القراءة.
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأحمق! أزل يديك النتنة! لا تلمس الأخت تشانغ! ”
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة: “لست متعبة”.
يبدو انه لا يزال هناك أشخاص يأتون على الرغم من تأخر الوقت!
“لا مشكلة. فلتنامي متى شئت. سأكتفي بالطاولة كسرير”.
كان يعلم أن الملكة السماوية قد تجد ذلك غير مريح ، لذلك ذهب إلى الطاولة الموجودة عند نهاية السرير. لأنه كان عليه أن يتحلى بأخلاق نبيلة بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النساء أولا أليس كذلك؟ (ثم ينادون بالمساواة ههههههه)
يبدو انه لا يزال هناك أشخاص يأتون على الرغم من تأخر الوقت!
عندما حاول الاستلقاء على الطاولة صدر منها صرير شديد وكادت تنهار. لأنه نظرًا لأنها كانت عبارة عن طاولة بسيطة متصلة بالجدار ، فإن أرجلها لم تكن قوية للغاية، لذلك لم تكن قادرة على دعم وزن تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوتونج! بوتونج!.
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
لم يكن هناك سوى بطانية واحدة على السرير ، ولم تكن هناك أي حواجز تحت هذه البطانية.
عندها فقط نظرت إليه تشانغ يوانشي.
بعد ذلك ، قامت تشانغ يوانشي ، التي كانت نائمة ، بتعديل وضعية جسدها.
رفعت يدها ثم أطفأت الأنوار.
لقد كان يعتقد أن الملكة السماوية لم تكن ترتدي أي ملابس غريبة مثل ارتداء رداء الحمام فوق ملابسها الداخلية ، ولكن من كان يعلم أنها كانت ترتدي ملابسها بالكامل. وبخلاف عدم ارتداء جواربها ، لم يكن شكلها مختلف عما كانت عليه قبل الاستحمام. حيث كانت ترتدي بلوزة حمراء وتنورة سوداء. ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، فهم لماذا هذا. لقد كان ارتداء رداء الحمام فقط كاشفاً للغاية ، أما بالنسبة لأشياء مثل أرواب الحمام… لم يكن هذا النزل الرديء يحتوي على مثل هذا الشيء!
في الظلام ، بدت الملكة السماوية وكأنها تضع الكتاب جانبا وتستقر في السرير.
كما أغلق تشانغ يي عينيه في محاولة للنوم. ونظرًا لأنه كان من المستحيل عليه المغادرة ، كان عليه أن يكتفي بقضاء الليلة هنا.
في الواقع ، ربما لم يكن قادرًا على كبح رغبته في مشاهدة الملكة السماوية وهي تستحم ، ولكن مع تبديل الأدوار ، كيف يمكن للملكة السماوية أن ترغب في إلقاء نظرة!؟
……
في الحقيقة لقد كان يحتضر للنوم على نفس السرير مع تشانغ يوانشي.
بعد فترة زمنية غير معروفة.
قالت تشانغ يوانشي بلا أدب “الأمر متروك لك”.
عندما رأت تشانغ يي كان بخير ، عادت تشانغ يوانشي إلى السرير. ومع ذلك ، كانت هذه المرة أقرب إلى الحافة. ثم نظرت إليه
تعالت صيحات من الخارج أيقظت تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأحمق! أزل يديك النتنة! لا تلمس الأخت تشانغ! ”
لم تكن هناك حاجة للحديث عن الإخراج. بتجاهل إخراج فيلم ، حتى لو أعطيته كاميرا الآن ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية استخدامها.
“تشانغ يوانشي!”
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”الأخت تشانغ! أنا أحبك!”
عندما حاول الاستلقاء على الطاولة صدر منها صرير شديد وكادت تنهار. لأنه نظرًا لأنها كانت عبارة عن طاولة بسيطة متصلة بالجدار ، فإن أرجلها لم تكن قوية للغاية، لذلك لم تكن قادرة على دعم وزن تشانغ يي.
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
قالت تشانغ يوانشي بلا أدب “الأمر متروك لك”.
“هذا الأحمق! أزل يديك النتنة! لا تلمس الأخت تشانغ! ”
لم يكن هناك سوى بطانية واحدة على السرير ، ولم تكن هناك أي حواجز تحت هذه البطانية.
لقد كانوا معجبي الملكة السماوية.
بمزاج متحمس ، خلع تشانغ يي نعاله ودخل السرير. وبعد رفع البطانية انزلق تحتها.
يبدو انه لا يزال هناك أشخاص يأتون على الرغم من تأخر الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نم على السرير.”
ولكن مع استيقاظ تشانغ يي ، فقد توازنه وسقط على الأرض. لقد كان آلمه سقوطه جدًا لدرجة أنه استغرق بعض الوقت قبل أن يتخطى الأمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نم على السرير.”
“اللعنة!”
لقد كانوا معجبي الملكة السماوية.
قال تشانغ يي بصوت متألم “لا بأس، لقد كان مجرد سقوط مؤلم! ” وسأل بعد أن نهض “كم عدد الأشخاص الموجودين بالخارج؟ لقد أصابتني تلك الصيحات بالرعب “.
كانت تشانغ يوانشي قد استيقظت أيضًا. ومع ذلك ، بدت وكأنها لم تنم. حيث كانت عيناها لا تزالان مستيقظتين.
عندها فقط استدار تشانغ يي.
تجاهلت تشانغ يي وذهبت أولاً إلى النافذة وسحبت الستارة قليلاً لتنظر إلى الطابق السفلي. ثم ذهبت إلى تشانغ يي ، “كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأحمق! أزل يديك النتنة! لا تلمس الأخت تشانغ! ”
قال تشانغ يي بصوت متألم “لا بأس، لقد كان مجرد سقوط مؤلم! ” وسأل بعد أن نهض “كم عدد الأشخاص الموجودين بالخارج؟ لقد أصابتني تلك الصيحات بالرعب “.
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
لم يكن هناك سوى بطانية واحدة على السرير ، ولم تكن هناك أي حواجز تحت هذه البطانية.
قالت تشانغ يوانشي ببرود ، “لا يزال هناك حوالي ثلاثين إلى أربعين شخصًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة للغناء ، لم يكن لدى تشانغ يي أي موهبة غنائية أيضًا. لقد تعلم جزء من فنيات الغناء بينما تم شحذ الجزء الآخر من خلال الممارسة ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون مقبولًا. لذا لم يكن غنائه ممتعًا للآذان.
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
عندما سمع تشانغ يي ذلك نظر إلى الوقت ثم أصبح عاجزًا عن الكلام ، “إنها بالفعل 1 بعد منتصف الليل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن القول من هذا أن معجبي الملكة السماوية كانوا متعصبون حقا. !!
لقد كانوا معجبي الملكة السماوية.
عندما رأت تشانغ يي كان بخير ، عادت تشانغ يوانشي إلى السرير. ومع ذلك ، كانت هذه المرة أقرب إلى الحافة. ثم نظرت إليه
“نم على السرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السؤال!(هههههههههه)
وبما أن الملكة السماوية سمحت له بالنوم على السرير ، فلماذا يرفض تشانغ يي هذه الفرصة؟
صاح تشانغ يي ، “هذا غير مناسب ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ يوانشي بلا أدب “الأمر متروك لك”.
في الواقع ، لم يخطط تشانغ يي للتطور كممثل، ولم يكن يخطط للغناء ، ناهيك عن الإخراج. (هو عايز يخش رخامة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هااي!! ، لا تكوني هكذا!!. سوف أنام. ”
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
“أجل.” قالت تشانغ يوانشي.
وبما أن الملكة السماوية سمحت له بالنوم على السرير ، فلماذا يرفض تشانغ يي هذه الفرصة؟
في الحقيقة لقد كان يحتضر للنوم على نفس السرير مع تشانغ يوانشي.
كانت عطرة وكانت رطبة.
بمزاج متحمس ، خلع تشانغ يي نعاله ودخل السرير. وبعد رفع البطانية انزلق تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحدى ساقي تشانغ يوانشي الجميلة مثنية أمامه.
لقد كان يعتقد أن الملكة السماوية لم تكن ترتدي أي ملابس غريبة مثل ارتداء رداء الحمام فوق ملابسها الداخلية ، ولكن من كان يعلم أنها كانت ترتدي ملابسها بالكامل. وبخلاف عدم ارتداء جواربها ، لم يكن شكلها مختلف عما كانت عليه قبل الاستحمام. حيث كانت ترتدي بلوزة حمراء وتنورة سوداء. ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، فهم لماذا هذا. لقد كان ارتداء رداء الحمام فقط كاشفاً للغاية ، أما بالنسبة لأشياء مثل أرواب الحمام… لم يكن هذا النزل الرديء يحتوي على مثل هذا الشيء!
عندما تم رفع البطانية ، تدفقت رائحة عطرة أتت من الملكة السماوية نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك سوى بطانية واحدة على السرير ، ولم تكن هناك أي حواجز تحت هذه البطانية.
“اللعنة!”
كانت تشانغ يوانشي مستلقياً على الطرف الشمالي من السرير.
تعالت صيحات من الخارج أيقظت تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة. فلتنامي متى شئت. سأكتفي بالطاولة كسرير”.
بينما كان تشانغ يي مستلقياً على الطرف الجنوبي. وكانت هناك مسافة تفصل بينهما ، لكنها لم تكن بالمسافة الكبيرة أيضًا. بعد كل شيء ، كان هذا السرير بهذا الحجم فقط (سرير صغير لفرد واحد)، ولم تكن هناك طريقة لفصلهما عن بعضهما البعض.
رفعت يدها ثم أطفأت الأنوار.
في الواقع ، ربما لم يكن قادرًا على كبح رغبته في مشاهدة الملكة السماوية وهي تستحم ، ولكن مع تبديل الأدوار ، كيف يمكن للملكة السماوية أن ترغب في إلقاء نظرة!؟
كان الجو هادئ في الليل.
عندها فقط نظرت إليه تشانغ يوانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يعد هناك أحد يصرخ من الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعالت صيحات من الخارج أيقظت تشانغ يي.
سمع تشانغ يي قلبه ينبض.
“يا رجل!!! ،فلنتحدث قليلا. لم تكن نتائج “أتمنى أن نبقى معا إلى الأبد” سيئة للغاية ، أليس كذلك؟ حتى انها هذا الأسبوع ، احتلت المرتبة الأولى في العديد من المنصات؟ ”
بوتونج! بوتونج!.
عندما حاول الاستلقاء على الطاولة صدر منها صرير شديد وكادت تنهار. لأنه نظرًا لأنها كانت عبارة عن طاولة بسيطة متصلة بالجدار ، فإن أرجلها لم تكن قوية للغاية، لذلك لم تكن قادرة على دعم وزن تشانغ يي.
وبدا له صوته أعلى من صيحات الجماهير. وبعد قليل، أمكنه سماع أصوات التنفس المنتظم للملكة السماوية.
“أنت لست نائمة؟ لا استطيع النوم ايضا”.
لقد اعتادت عيناه على الظلام مما جعل بإمكانه الرؤية بوضوح شديد. ومع هذه الدحرجة الشديدة للملكة السماوية ، فقد كانت تواجه الآن تشانغ يي ، وكانت أقرب إليه من قبل.
“الأخت تشانغ ، هل نمت؟”
“أنت لست نائمة؟ لا استطيع النوم ايضا”.
رفعت يدها ثم أطفأت الأنوار.
“ما الأمر؟”
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
“أنت لست نائمة؟ لا استطيع النوم ايضا”.
لم ترد تشانغ يوانشي وواصلت القراءة.
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
“أنا استطيع ان انام.”
“يا رجل!!! ،فلنتحدث قليلا. لم تكن نتائج “أتمنى أن نبقى معا إلى الأبد” سيئة للغاية ، أليس كذلك؟ حتى انها هذا الأسبوع ، احتلت المرتبة الأولى في العديد من المنصات؟ ”
“هااي!! ، لا تكوني هكذا!!. سوف أنام. ”
قد لا يكون الأشخاص الذين تخصصوا في التمثيل جيدين بالضرورة، ناهيك عن تشانغ يي الذي لم يكن يعرف أي شيء عن التمثيل.
“ماذا تريد أن تقول؟”
“انتظر الأخبار.”
“ليس تماما. أريد فقط أن أكون ضيفًا مؤقتًا وأجرّب الامر”.
“لقد انتزعت أغنيتي تلك. ولقد اخبرتيني أنك مدينة لي بواحدة. لذا ساعديني في البحث عن فيلم لأمثل فيه. لست بحاجة إلى أن أكون الممثل الرئيسي. أنا بالتأكيد لن أصلح لهذا الدور. ما دام النص جيدا حتى ولو كان جانبيا فهذا جيد. يمكنني أيضا التواجد كضيف. على أي حال هذا الامر مهم بالنسبة لي كي أكسب بعض الشعبية. ليس لدي أي أعمال في هذه الأيام ، لذلك تراجعت شعبيتي “.
كانت تشانغ يوانشي مستلقياً على الطرف الشمالي من السرير.
كانت أفكار تشانغ يي هي أن تجميع الشعر لم يكن كافياً. لذا كان عليه أن يعمل بجد أكبر وأن يعرض نفسه للجماهير أكثر. والسبب الرئيسي الآخر هو أنه لم يقرر بعد ما يجب فعله بعد طرده من المحطة.
“هل تخطط للسير في طريق التمثيل في المستقبل؟”
ولم يعد تشانغ يي يجرؤ على المخاطرة. لأنه قد رأى كل ما يمكن رؤيته تقريبًا. لذا استدار بسرعة وحافظ على موقفه السابق المتمثل في النظر إلى الخارج.
“هل تخطط للسير في طريق التمثيل في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأحمق! أزل يديك النتنة! لا تلمس الأخت تشانغ! ”
“ليس تماما. أريد فقط أن أكون ضيفًا مؤقتًا وأجرّب الامر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نم على السرير.”
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
“أوه.”
قالت تشانغ يوانشي بلا أدب “الأمر متروك لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، بينما تكون تشانغ يوانشي قد نامت.
“هل تستطيعين؟”
“انتظر الأخبار.”
“أنت لست نائمة؟ لا استطيع النوم ايضا”.
“حسنًا ، اذن سأشكرك مقدما.”
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
بادا! بادا!.
وعلى الرغم من أن تشانغ يوانشي قالت أن ينتظر الأخبا ، فقد عرف تشانغ يي أن قولها هذا يعني أنه لا توجد أي مشاكل في طلبه.
النساء أولا أليس كذلك؟ (ثم ينادون بالمساواة ههههههه)
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
ظل تشانغ يي يشعر بالتوتر. لقد جعله بقائهم في هذا النزل الصغير وكونهم وحدهم يعطيه أفكارًا شائنة.
في الواقع ، لم يخطط تشانغ يي للتطور كممثل، ولم يكن يخطط للغناء ، ناهيك عن الإخراج. (هو عايز يخش رخامة)
……
قد لا يكون الأشخاص الذين تخصصوا في التمثيل جيدين بالضرورة، ناهيك عن تشانغ يي الذي لم يكن يعرف أي شيء عن التمثيل.
وبالنسبة للغناء ، لم يكن لدى تشانغ يي أي موهبة غنائية أيضًا. لقد تعلم جزء من فنيات الغناء بينما تم شحذ الجزء الآخر من خلال الممارسة ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون مقبولًا. لذا لم يكن غنائه ممتعًا للآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحدى ساقي تشانغ يوانشي الجميلة مثنية أمامه.
لم تكن هناك حاجة للحديث عن الإخراج. بتجاهل إخراج فيلم ، حتى لو أعطيته كاميرا الآن ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية استخدامها.
بالمختصر لم يكن يعرف شيئا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الوظائف أشياء كان على تشانغ يي معرفتها، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب. كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة والقدرة. ولسوء الحظ ، على الرغم من امتلاك تشانغ يي لقدرات إذاعية جيدة للغاية ، لم تجرأ أي محطة تلفزيونية على توظيفه. مما جعله يعاني حاليًا من الاكتئاب وليس لديه أهداف مستقبلية.
ولم يعد هناك أحد يصرخ من الطابق السفلي.
ومن ثم ، لم يستطع إلا تحمل المرتبة الثانية من خلال تمثيل دور الضيف.
على الأقل ، كان بإمكانه التأكد من أن شعبيته لن تتضاءل. حيث كان بحاجة إلى الحفاظ على شعبيته قبل اتخاذ أي قرار بشأن المستقبل.
“تشانغ يوانشي!”
بعد اتفاقهم ساد الصمت جو الغرفة.
يمكن القول من هذا أن معجبي الملكة السماوية كانوا متعصبون حقا. !!
بعد فترة ، بينما تكون تشانغ يوانشي قد نامت.
وبينما كانت تتدحرج ، ألقت البطانية بعيدًا. …لقد كانت ترتدي ملابسها للنوم ، لذا كانت تشعر بالحر بالتأكيد.
في الحقيقة لقد كان يحتضر للنوم على نفس السرير مع تشانغ يوانشي.
……
في النهاية ، فتحت عيون تشانغ يي.
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
لقد اعتادت عيناه على الظلام مما جعل بإمكانه الرؤية بوضوح شديد. ومع هذه الدحرجة الشديدة للملكة السماوية ، فقد كانت تواجه الآن تشانغ يي ، وكانت أقرب إليه من قبل.
كانت إحدى ساقي تشانغ يوانشي الجميلة مثنية أمامه.
كما أغلق تشانغ يي عينيه في محاولة للنوم. ونظرًا لأنه كان من المستحيل عليه المغادرة ، كان عليه أن يكتفي بقضاء الليلة هنا.
بعد ذلك ، قامت تشانغ يوانشي ، التي كانت نائمة ، بتعديل وضعية جسدها.
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
في تلك اللحظة ، تم ضغط قميصها الأحمر. وكشفت فتحة بلوزتها عن انقسام عميق. وظهر شق بالقرب من الأزرار الموجودة على صدرها ، كاشفة القليل عن صدريتها البنية.
“انتظر الأخبار.”
وللحظات تذكر تشانغ يي عبارة شهيرة لشكسبير.
عندما حاول الاستلقاء على الطاولة صدر منها صرير شديد وكادت تنهار. لأنه نظرًا لأنها كانت عبارة عن طاولة بسيطة متصلة بالجدار ، فإن أرجلها لم تكن قوية للغاية، لذلك لم تكن قادرة على دعم وزن تشانغ يي.
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
ءألمس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة. فلتنامي متى شئت. سأكتفي بالطاولة كسرير”.
“تشانغ يوانشي!”
أو لا ألمس؟
عندها فقط نظرت إليه تشانغ يوانشي.
بعد ذلك ، قامت تشانغ يوانشي ، التي كانت نائمة ، بتعديل وضعية جسدها.
هذا هو السؤال!(هههههههههه)
********************************
لم أمحو كامل النهاية لأجل هذه النكتة
بعد دخول الحمام ، كان تشانغ يي محرجًا إلى حد ما في البداية.
“أنا استطيع ان انام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
