274
“سو مينغ”.
مشى سو مينغ إلى زي تشي. عندما نظر زي تشي إليه باحترام ، أعطاه سو مينغ أمرًا.
مشت الفتاة ذات الرداء الأبيض نحو سو مينغ عبر السماء بابتسامة كشفت أنيابها. كان هناك شريط تحت قدميها. طاف هذا الشريط ، مما جعل الفتاة تبدو كما لو كانت تمشي في الهواء بينما كانت تسير نحو المنصة أمام سو مينغ.
خطت خطوات قليلة للأمام وأحضرت أسطوانة سوداء من حضنها قبل أن تبدأ في الرسم على صورة سو مينغ. مع استمرارها في الرسم عليها ، بدأت تضحك بفخر .
بدا صوتها اللطيف كما لو أنه سافر عبر ممرات الزمن عندما سقط في أذني سو مينغ. أيقظ الحزن المختبئ في أعماق ذكرياته والوعد الذي لم ينجح في تحقيقه في ذلك العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داست باي سو بقدميها على الأرض. يمكن القول إنها أجرت تحضيرات مفصلة كلها من أجل صدمة سو مينغ هذا الصباح. في الواقع ، لقد تدربت أيضًا على جميع الكلمات الغامضة ، بما في ذلك تعابيرها عندما تتحدث ، عدة مرات بعناية.
في تلك اللحظة ، بسبب الرياح ، تم رفع الثلج من السماء وتطاير بين سو مينغ والفتاة. غطى الثلج بصرهم كما لو أنه أراد أن يحجب رؤيتهم ، لكن عندما هبّ الثلج من أمامهم ، توضحت رؤيتهم مرة أخرى.
“سو مينغ ، هل تتذكرني..؟”
“سو مينغ ، أيها الأحمق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة ذات الرداء الأبيض عضت على شفتها السفلى ، وكانت هناك برية داخل عينيها اللامعتين. اقتربت منه بخطى خفيفة ووقفت ببطء أمامه. حملت الريح العطر الخافت والمنعش من جسدها إلى سو مينغ و حمل بخفة إلى أنفه ، ثم إلى أعمق أجزاء الذكريات في روحه.
رفع يده اليمنى ولمس خصل الفتاة السوداء ، وخلع الخيط الأحمر وربطه لها مرة أخرى ، ثم وضع الضفائر من أذنيها خلف كتفيها قبل أن يخلع البلورات من جبهتها ويغير مكانها. .
تحت إضاءة ضوء الشمس ، تبعث البلورات على جبين الفتاة ضوءًا ساطعًا. لمع في عيون سو مينغ وتسلل بالمثل إلى تلك البقعة حيث دفن كل ذكرياته.
حتى سو مينغ لم يلف رأسه للخلف. كانت المسافة بينه وبين باي سو تتسع تدريجياً.
كان شعرها مربوطًا بضفيرتين من أذنيها. خصلات الشعر القليلة التي تم رفعها عندما اقتربت منه لامست وجه سو مينغ.
“سو مينغ ، أيها الأحمق!”
“لماذا لم تأت لتجدني..؟” سألت الفتاة بهدوء. تردد صدى صوتها اللطيف في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سو مينغ وحدق بهدوء في الفتاة. ظهر الحزن في عينيه.
ارتجف سو مينغ وحدق بهدوء في الفتاة. ظهر الحزن في عينيه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع فيها رأسه وبدأ في الضحك ، رأى سو مينغ من زاوية عينه. ذهل ، ماتت ضحكته.
“سو مينغ، هل تتذكرني؟ هل تتذكر اسمي..؟ هل تتذكر كيف التقينا لأول مرة..؟” كلمات الفتاة الناعمة قطعت قلب سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل سو مينغ خارج كهف هو زي قبل فترة طويلة. لم يسمع أي شخير بل بعض الضحكات الغريبة القادمة من الداخل. لم يتوقف سو مينغ ودخل.
“أتذكر…” تمتم.
“ارسمي وفقًا لذلك”.
رفع يده اليمنى ولمس خصل الفتاة السوداء ، وخلع الخيط الأحمر وربطه لها مرة أخرى ، ثم وضع الضفائر من أذنيها خلف كتفيها قبل أن يخلع البلورات من جبهتها ويغير مكانها. .
خطت خطوات قليلة للأمام وأحضرت أسطوانة سوداء من حضنها قبل أن تبدأ في الرسم على صورة سو مينغ. مع استمرارها في الرسم عليها ، بدأت تضحك بفخر .
رفع يده اليمنى ولمس خصل الفتاة السوداء ، وخلع الخيط الأحمر وربطه لها مرة أخرى ، ثم وضع الضفائر من أذنيها خلف كتفيها قبل أن يخلع البلورات من جبهتها ويغير مكانها. .
بمجرد الانتهاء ، ظهر الهدوء في عيون سو مينغ وتحدث ببطء ، “أنت فقط تشبهينها بهذه الطريقة.”
“ارسمي وفقًا لذلك”.
عندما أنهى سو مينغ حديثه ، عبست الفتاة على الفور. كان من الصعب إخفاء الاشمئزاز على وجهها. تراجعت بضع خطوات للوراء ، كما لو أن فعل سو مينغ في ملامسة شعرها كان من الصعب عليها قبوله.
“هل سمعت كل شيء؟” ظهرت نظرة صارمة على وجه هو زي.
قال سو مينغ بهدوء: “إذا كنت تستطيعين أن تصبحيها وتجعليني أنظر إليك مثلها… فعندما تغادرين ، ستكونين قد أكملت المهمة التي رتبها لك سي ما شين”.
تحت إضاءة ضوء الشمس ، تبعث البلورات على جبين الفتاة ضوءًا ساطعًا. لمع في عيون سو مينغ وتسلل بالمثل إلى تلك البقعة حيث دفن كل ذكرياته.
ألقى نظرة على الفتاة واستدار للسير نحو زي تشي ، الذي كان ينظر إليهم من بعيد.
داست باي سو بقدميها على الأرض. يمكن القول إنها أجرت تحضيرات مفصلة كلها من أجل صدمة سو مينغ هذا الصباح. في الواقع ، لقد تدربت أيضًا على جميع الكلمات الغامضة ، بما في ذلك تعابيرها عندما تتحدث ، عدة مرات بعناية.
“أحتاج إلى شيء ليس كبيرًا جدًا ولكنه ثقيل جدًا. كلما كان ذلك أثقل ، كان ذلك أفضل. هل يمكنك العثور على شيء مثل هذا بالنسبة لي؟”
قبل أن تأتي هذا الصباح ، كانت قد تدربت أمام مرآة الجليد. في ذلك الوقت ، في اللحظة التي بدأت فيها تتدرب ، كان لديها شعور بأنها تحولت إلى شخص آخر. كان الأمر كما لو أن روح غريبة اجتمعت في جسدها وغيرت كل أفعالها.
كان مظهر باي سو الحالي وتعبيراتها وكلماتها مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كانت مع سي ما شين. عندما كانت معه ، كانت باي سو تبدو ساذجة دائمًا. كانت تنظر إليه دائمًا بنظرة لطيفة ومحبوبة مع تعبير سهل الانقياد.
كانت تعرف بعمق أن اللحظة التي تظهر فيها لأول مرة كالشخص في ذكرياته و تقف للمرة الأولى أمام سو مينغ بهذه النظرة كانت أفضل فرصة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو غيرتم الرون؟ يا رفاق ، فقط شاهدوا ، سأكسره بالتأكيد!
كان مظهر باي سو الحالي وتعبيراتها وكلماتها مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كانت مع سي ما شين. عندما كانت معه ، كانت باي سو تبدو ساذجة دائمًا. كانت تنظر إليه دائمًا بنظرة لطيفة ومحبوبة مع تعبير سهل الانقياد.
في الواقع ، إذا حصلت على هذه الفرصة ، فهناك احتمال كبير أنه لن تكون هناك حاجة لفعل أي شيء آخر.
عندما رأت نظرة سو مينغ المذهولة ، كانت سعيدة بنفسها ، وعندما لاحظت الحزن في عينيه ، جعلها أكثر سعادة بالتحضيرات التفصيلية التي قامت بها في الليلة السابقة.
ومع ذلك ، عندما كانت أمام سو مينغ في القمة التاسعة ، بدا الأمر كما لو أنها تحولت إلى شخص آخر. إذا كان سي ما شين هنا ، فسيصاب بالذهول بالتأكيد ، لأن باي سو كانت الآن مختلفة بشكل كبير عن باي سو المعتادة أمامه.
لكن الأمور لم تسر حسب خططها. جعلت كلمات وأفعال سو مينغ الأخيرة باي سو تفهم أن جميع استعداداتها لمقابلته في هذا المظهر قد فشلت.
فوجئت باي سو للحظات قبل أن يتلون وجهها باللون الأحمر بالغضب. ومع ذلك ، كان سو مينغ يمشي بسرعة كبيرة وكانت معظم الخطوات التي اتخذها حوالي عدة أقدام لكل منها. كانت بالكاد تستطيع اللحاق به.
مشى سو مينغ إلى زي تشي. عندما نظر زي تشي إليه باحترام ، أعطاه سو مينغ أمرًا.
مشت الفتاة ذات الرداء الأبيض نحو سو مينغ عبر السماء بابتسامة كشفت أنيابها. كان هناك شريط تحت قدميها. طاف هذا الشريط ، مما جعل الفتاة تبدو كما لو كانت تمشي في الهواء بينما كانت تسير نحو المنصة أمام سو مينغ.
“أحتاج إلى شيء ليس كبيرًا جدًا ولكنه ثقيل جدًا. كلما كان ذلك أثقل ، كان ذلك أفضل. هل يمكنك العثور على شيء مثل هذا بالنسبة لي؟”
“لماذا لم تأت لتجدني..؟” سألت الفتاة بهدوء. تردد صدى صوتها اللطيف في أذنيه.
قبل أن تأتي هذا الصباح ، كانت قد تدربت أمام مرآة الجليد. في ذلك الوقت ، في اللحظة التي بدأت فيها تتدرب ، كان لديها شعور بأنها تحولت إلى شخص آخر. كان الأمر كما لو أن روح غريبة اجتمعت في جسدها وغيرت كل أفعالها.
سكت زي تشي للحظة قبل أن يهز رأسه.
صرت باي سو على أسنانها وركضت مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، بسبب الرياح ، تم رفع الثلج من السماء وتطاير بين سو مينغ والفتاة. غطى الثلج بصرهم كما لو أنه أراد أن يحجب رؤيتهم ، لكن عندما هبّ الثلج من أمامهم ، توضحت رؤيتهم مرة أخرى.
“سيدي ، أنا أعرف نوعًا من الجليد. يسمى الجليد الغارق. يُقال إن هذا الجليد لن يذوب أبدًا وكل قطعة منه بحجم قبضة اليد. يزن نفس حجم صخرة جبلية بحجم إنسان. ”
“أعد أكبر عدد ممكن ، كلما كان أكثر كان أفضل.”
“أعد أكبر عدد ممكن ، كلما كان أكثر كان أفضل.”
خفض هو زي رأسه قبل رفعه بسرعة مرة أخرى. أمسك سو مينغ وكان صوته يتردد عبر الكهف مثل موجة المد.
كانت تعرف بعمق أن اللحظة التي تظهر فيها لأول مرة كالشخص في ذكرياته و تقف للمرة الأولى أمام سو مينغ بهذه النظرة كانت أفضل فرصة لها.
رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى لوحة في يد زي تشي.
ألقى نظرة على الفتاة واستدار للسير نحو زي تشي ، الذي كان ينظر إليهم من بعيد.
نظر زي تشي إلى اللوحة وظهرت نظرة غريبة على وجهه. كانت اللوحة تعتبر من الأشياء المقدسة عنده قبل وصوله إلى القمة التاسعة. ومع ذلك ، كلما عرف أكثر ، خاصةً عندما علم أن هذا العنصر كان شيئًا اقترضه سو مينغ من هو زي ، زاد قلقه.
مشت الفتاة ذات الرداء الأبيض نحو سو مينغ عبر السماء بابتسامة كشفت أنيابها. كان هناك شريط تحت قدميها. طاف هذا الشريط ، مما جعل الفتاة تبدو كما لو كانت تمشي في الهواء بينما كانت تسير نحو المنصة أمام سو مينغ.
أخذ اللوحة ولف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ قبل أن يتحول إلى قوس طويل وينطلق.
في الواقع ، إذا حصلت على هذه الفرصة ، فهناك احتمال كبير أنه لن تكون هناك حاجة لفعل أي شيء آخر.
بمجرد مغادرة زي تشي ، سار سو مينغ على الطريق الجبلي الذي أدى إلى كهف هو زي. داست باي سو بقدميها مرة أخرى. عندما رأت سو مينغ يتجاهلها ، اتخذت بضع خطوات سريعة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت نظرة سو مينغ المذهولة ، كانت سعيدة بنفسها ، وعندما لاحظت الحزن في عينيه ، جعلها أكثر سعادة بالتحضيرات التفصيلية التي قامت بها في الليلة السابقة.
“مهلا ، ألم تقل أنك ستعلمني كيفية الرسم!”
كان شعرها مربوطًا بضفيرتين من أذنيها. خصلات الشعر القليلة التي تم رفعها عندما اقتربت منه لامست وجه سو مينغ.
“ماذا تريدين أن ترسمي؟” لم يتوقف سو مينغ وخرج صوته بوتيرة معتدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو غيرتم الرون؟ يا رفاق ، فقط شاهدوا ، سأكسره بالتأكيد!
“أبطئ! أريد أن أرسم نفسي!”
“سو مينغ، هل تتذكرني؟ هل تتذكر اسمي..؟ هل تتذكر كيف التقينا لأول مرة..؟” كلمات الفتاة الناعمة قطعت قلب سو مينغ.
“أتذكر…” تمتم.
اتخذت باي سو بضع خطوات أخرى سريعة للأمام وعندها فقط تمكنت من المشي بجانب سو مينغ. كان من الواضح أنها لا تريد أن تمشي خلفه. حتى لو كان الجليد على الدرج الجبلي زلقًا ، فإنها ما زالت تريد المشي بنفس وتيرة سو مينغ.
“لم يجد جدك هو مكانًا لا يمكنه دخوله. بغض النظر عن مدى صعوبة هذا الشيء ، ما زلت قادرًا على حله بعد أن أنام.”
“من السهل رسم نفسك. ضعي نفسك أمام الجليد وارسمي نفسك أثناء النظر إلى الانعكاس على الجليد.” ظل صوت سو مينغ محتفظًا بنبرته المعتدلة ولم يندفع بأي نوع من المشاعر.
“أعد أكبر عدد ممكن ، كلما كان أكثر كان أفضل.”
“إذن… ما هو الهدف من البحث عنك ؟!”
عندما رأت باي سو توقف سو مينغ ، ركضت بسرعة إلى جانبه وارتفع الرضا في قلبها لأنها اعتقدت أنه لا توجد طريقة يمكن أن يتهرب بها سو مينغ. إذا احتاجت إلى النظر إلى الجليد لترسم نفسها ، إذا أرادت رسم شخص آخر ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى أن يقف هذا الشخص أمامها حتى تتمكن من رسمه.
فوجئت باي سو للحظات قبل أن يتلون وجهها باللون الأحمر بالغضب. ومع ذلك ، كان سو مينغ يمشي بسرعة كبيرة وكانت معظم الخطوات التي اتخذها حوالي عدة أقدام لكل منها. كانت بالكاد تستطيع اللحاق به.
“لم يجد جدك هو مكانًا لا يمكنه دخوله. بغض النظر عن مدى صعوبة هذا الشيء ، ما زلت قادرًا على حله بعد أن أنام.”
“أنا لم أطلب منك أن تبحثي عني”.
حتى سو مينغ لم يلف رأسه للخلف. كانت المسافة بينه وبين باي سو تتسع تدريجياً.
انعكس الفخر في قلب باي سو على وجهها. رفعت ذقنها وعندما أشرقت الشمس على البلورات على جبهتها ، كانت تتلألأ. كان شعرها المقيد يتحرك مع الريح.
صرت باي سو على أسنانها وركضت مرة أخرى.
فقط عندما أعطت باي سو بضع ركلات متكررة للصورة شعرت أن غضبها يهدأ قليلاً. نظرت إلى صورة سو مينغ على الجليد. فجأة ، ومض الضوء في عينيها وظهر ذلك التعبير الفخور على وجهها مرة أخرى.
سمع سو مينغ صوت باي سو قادمًا من خلفه ، “لا أريد أن أرسم نفسي بعد الآن. أريد أن أرسمك!”
“أبطئ! أريد أن أرسم نفسي!”
توقف وأدار رأسه للخلف ليلقي نظرة على باي سو التي تركض.
“إذن… ما هو الهدف من البحث عنك ؟!”
عندما رأت باي سو توقف سو مينغ ، ركضت بسرعة إلى جانبه وارتفع الرضا في قلبها لأنها اعتقدت أنه لا توجد طريقة يمكن أن يتهرب بها سو مينغ. إذا احتاجت إلى النظر إلى الجليد لترسم نفسها ، إذا أرادت رسم شخص آخر ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى أن يقف هذا الشخص أمامها حتى تتمكن من رسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريدين رسمي؟” نظر سو مينغ إلى باي سو.
انعكس الفخر في قلب باي سو على وجهها. رفعت ذقنها وعندما أشرقت الشمس على البلورات على جبهتها ، كانت تتلألأ. كان شعرها المقيد يتحرك مع الريح.
كان مظهر باي سو الحالي وتعبيراتها وكلماتها مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كانت مع سي ما شين. عندما كانت معه ، كانت باي سو تبدو ساذجة دائمًا. كانت تنظر إليه دائمًا بنظرة لطيفة ومحبوبة مع تعبير سهل الانقياد.
“هذا صحيح. أريد أن أرسمك.”
في الواقع ، إذا حصلت على هذه الفرصة ، فهناك احتمال كبير أنه لن تكون هناك حاجة لفعل أي شيء آخر.
أطلقت باي سو شخيرًا. تداخلت تلك النظرة الفخرية على وجهها للحظة مع الشخص المدفون في أعماق ذكريات سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت باي سو للحظة. نظرت إلى الشخص الذي رسمه سو مينغ على صخرة الجبل ، ثم إلى سو مينغ نفسه ، الذي كان قد سار بالفعل بعيدا ، ومرة أخرى داست بقدميها على الأرض.
رفع يده اليمنى ورسم بضعة أسطر على صخرة الجليد بجانبها. بمجرد الانتهاء من ذلك حلقت العديد من شظايا الجليد في الهواء ، ظهر شخص على تلك الصخرة الجليدية. كان هذا الشخص بشكل طبيعي سو مينغ.
“ارسمي وفقًا لذلك”.
كان مظهر باي سو الحالي وتعبيراتها وكلماتها مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كانت مع سي ما شين. عندما كانت معه ، كانت باي سو تبدو ساذجة دائمًا. كانت تنظر إليه دائمًا بنظرة لطيفة ومحبوبة مع تعبير سهل الانقياد.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من الكلام ، استدار وغادر.
تحت إضاءة ضوء الشمس ، تبعث البلورات على جبين الفتاة ضوءًا ساطعًا. لمع في عيون سو مينغ وتسلل بالمثل إلى تلك البقعة حيث دفن كل ذكرياته.
ذهلت باي سو للحظة. نظرت إلى الشخص الذي رسمه سو مينغ على صخرة الجبل ، ثم إلى سو مينغ نفسه ، الذي كان قد سار بالفعل بعيدا ، ومرة أخرى داست بقدميها على الأرض.
بمجرد مغادرة زي تشي ، سار سو مينغ على الطريق الجبلي الذي أدى إلى كهف هو زي. داست باي سو بقدميها مرة أخرى. عندما رأت سو مينغ يتجاهلها ، اتخذت بضع خطوات سريعة إلى الأمام.
“سو مينغ ، أيها الأحمق!”
عندما رأت باي سو توقف سو مينغ ، ركضت بسرعة إلى جانبه وارتفع الرضا في قلبها لأنها اعتقدت أنه لا توجد طريقة يمكن أن يتهرب بها سو مينغ. إذا احتاجت إلى النظر إلى الجليد لترسم نفسها ، إذا أرادت رسم شخص آخر ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى أن يقف هذا الشخص أمامها حتى تتمكن من رسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مظهر باي سو الحالي وتعبيراتها وكلماتها مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كانت مع سي ما شين. عندما كانت معه ، كانت باي سو تبدو ساذجة دائمًا. كانت تنظر إليه دائمًا بنظرة لطيفة ومحبوبة مع تعبير سهل الانقياد.
أخذ اللوحة ولف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ قبل أن يتحول إلى قوس طويل وينطلق.
ومع ذلك ، عندما كانت أمام سو مينغ في القمة التاسعة ، بدا الأمر كما لو أنها تحولت إلى شخص آخر. إذا كان سي ما شين هنا ، فسيصاب بالذهول بالتأكيد ، لأن باي سو كانت الآن مختلفة بشكل كبير عن باي سو المعتادة أمامه.
كانت باي سو تغلي و وهجها جعل عينيها تلمع. بمجرد أن داست بقدميها على الأرض ، رأت أن سو مينغ قد ابتعد بالفعل ولم يعد من الممكن رؤيته. حدقت في صورته على صخرة الجبل ورفعت قدمها لركلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرابع ، أنت حقًا أعز وأقرب الناس لي أخي الصغير. لقد عرفت أن أخيك الأكبر هو زي سينجح اليوم ، ولهذا السبب أتيت لتهنئتي. أنت رائع. أنت أخ صغير رائع. لن أخبئ عنك ، لذا كن قاضيًا ، قل أليست تلك القمة السابعة الملعونة ، الوقحة ، المنحرفة ، الشائنة ، غير عادلة حقًا ، أليسوا بلا قلب حقًا؟ أليسوا بلا شرف حقًا؟ لقد قاموا بالفعل بتغيير رون حماية الجبل! ”
“سوف أركلك! سو مينغ ، أيها الوغد!”
ألقى نظرة على الفتاة واستدار للسير نحو زي تشي ، الذي كان ينظر إليهم من بعيد.
فقط عندما أعطت باي سو بضع ركلات متكررة للصورة شعرت أن غضبها يهدأ قليلاً. نظرت إلى صورة سو مينغ على الجليد. فجأة ، ومض الضوء في عينيها وظهر ذلك التعبير الفخور على وجهها مرة أخرى.
“ماذا تريدين أن ترسمي؟” لم يتوقف سو مينغ وخرج صوته بوتيرة معتدلة.
خطت خطوات قليلة للأمام وأحضرت أسطوانة سوداء من حضنها قبل أن تبدأ في الرسم على صورة سو مينغ. مع استمرارها في الرسم عليها ، بدأت تضحك بفخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل سو مينغ خارج كهف هو زي قبل فترة طويلة. لم يسمع أي شخير بل بعض الضحكات الغريبة القادمة من الداخل. لم يتوقف سو مينغ ودخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لم أطلب منك أن تبحثي عني”.
في اللحظة التي دخل فيها كهف هو زي ، لاحظ على الفور أن هو زي رابض على الأرض مع العديد من الصور الخشبية المستديرة المنتشرة على الأرض. كانت هناك أيضًا صورة جبل بين هذه الدوائر. لقد أحاطوا ببعضهم البعض كما لو كان هناك طريق داخلهم.
كان لدى هو زي سكين وكان ينحت على الصور بشكل متكرر. وأثناء قيامه بذلك ، أطلق تلك الضحكة الغريبة. إذا رأى سو مينغ تعبير باي سو الآن ، فإنه سيعتقد بالتأكيد أنها بدت مشابهة تمامًا لـ هو زي أمام عينيه الآن.
“هيه هيه ، جدك هو أذكى شخص على الإطلاق ، الأذكى!
“سوف أركلك! سو مينغ ، أيها الوغد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف وأدار رأسه للخلف ليلقي نظرة على باي سو التي تركض.
“ماذا لو غيرتم الرون؟ يا رفاق ، فقط شاهدوا ، سأكسره بالتأكيد!
“إذن… ما هو الهدف من البحث عنك ؟!”
“لم يجد جدك هو مكانًا لا يمكنه دخوله. بغض النظر عن مدى صعوبة هذا الشيء ، ما زلت قادرًا على حله بعد أن أنام.”
“لماذا لم تأت لتجدني..؟” سألت الفتاة بهدوء. تردد صدى صوتها اللطيف في أذنيه.
كان هو زي منغمسًا جدًا في أفكاره ولم يلاحظ دخول سو مينغ كهفه. في الواقع ، لم يلاحظ حتى أن سو مينغ يقف خلفه ينظر إلى الصور التي نحتها على الأرض.
ألقى نظرة على الفتاة واستدار للسير نحو زي تشي ، الذي كان ينظر إليهم من بعيد.
“لقد استخدمت عشرة أيام لهذا ، وشربت فقط ثلاثين وعاءا من النبيذ خلال هذه الأيام العشرة. إنه خطؤكم أنني شربت القليل جدًا. اللعنة ، لماذا غيّرتم فجأة رون حماية الجبل؟ فقط شاهدوني وأنا أكسر هذا! ”
“هل تريدين رسمي؟” نظر سو مينغ إلى باي سو.
أحضر هو زي سكينه ونقش بضعة أسطر على الأرض قبل أن تظهر الفرحة على وجهه وهو يرفع رأسه و يضحك.
نظر زي تشي إلى اللوحة وظهرت نظرة غريبة على وجهه. كانت اللوحة تعتبر من الأشياء المقدسة عنده قبل وصوله إلى القمة التاسعة. ومع ذلك ، كلما عرف أكثر ، خاصةً عندما علم أن هذا العنصر كان شيئًا اقترضه سو مينغ من هو زي ، زاد قلقه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع فيها رأسه وبدأ في الضحك ، رأى سو مينغ من زاوية عينه. ذهل ، ماتت ضحكته.
عندما رأت باي سو توقف سو مينغ ، ركضت بسرعة إلى جانبه وارتفع الرضا في قلبها لأنها اعتقدت أنه لا توجد طريقة يمكن أن يتهرب بها سو مينغ. إذا احتاجت إلى النظر إلى الجليد لترسم نفسها ، إذا أرادت رسم شخص آخر ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى أن يقف هذا الشخص أمامها حتى تتمكن من رسمه.
“الرابع ، متى أتيت إلى هنا؟”
خطت خطوات قليلة للأمام وأحضرت أسطوانة سوداء من حضنها قبل أن تبدأ في الرسم على صورة سو مينغ. مع استمرارها في الرسم عليها ، بدأت تضحك بفخر .
“منذ وقت طويل…” كان هناك تعبير غريب على وجه سو مينغ وهو ينظر إلى هو زي ذو الشعر الفوضوي و الأعين المحتقنة بالدم.
“ارسمي وفقًا لذلك”.
“هل سمعت كل شيء؟” ظهرت نظرة صارمة على وجه هو زي.
“ماذا تريدين أن ترسمي؟” لم يتوقف سو مينغ وخرج صوته بوتيرة معتدلة.
“سمعت… جزء منه”. أصبح تعبير سو مينغ أكثر غرابة.
“أبطئ! أريد أن أرسم نفسي!”
خفض هو زي رأسه قبل رفعه بسرعة مرة أخرى. أمسك سو مينغ وكان صوته يتردد عبر الكهف مثل موجة المد.
“أبطئ! أريد أن أرسم نفسي!”
“الرابع ، أنت حقًا أعز وأقرب الناس لي أخي الصغير. لقد عرفت أن أخيك الأكبر هو زي سينجح اليوم ، ولهذا السبب أتيت لتهنئتي. أنت رائع. أنت أخ صغير رائع. لن أخبئ عنك ، لذا كن قاضيًا ، قل أليست تلك القمة السابعة الملعونة ، الوقحة ، المنحرفة ، الشائنة ، غير عادلة حقًا ، أليسوا بلا قلب حقًا؟ أليسوا بلا شرف حقًا؟ لقد قاموا بالفعل بتغيير رون حماية الجبل! ”
لكن الأمور لم تسر حسب خططها. جعلت كلمات وأفعال سو مينغ الأخيرة باي سو تفهم أن جميع استعداداتها لمقابلته في هذا المظهر قد فشلت.
“سوف أركلك! سو مينغ ، أيها الوغد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات