نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Tale of the Void Emperor 27

إذهال

إذهال

سماع ذلك ، قرر اثان الاقتراب من المجموعة.

ولكن في ذلك الوقت ، تم توجيه هجومين قويين باتجاه اثان.

رأت المجموعة التي كانت تستقل طائرًا شبيهًا بطائر القطرس باللون الأخضر الكبير أن نسر النار يقترب وأصبح يقظًا ولكن عندما رأوا الأشخاص الذين كانوا عليه ، خففوا من حذرهم.

ثم دخل الممر.

بعد أن اقترب منهم ، نظر اثان إلى الشيخ وسأل بأدب ، “شيخ هل تعرف ماذا يحدث في البركة؟”

تحدث أحدهم ، “لقد مرت 10 دقائق ، ربما مات بالفعل؟” دخل

نظر الشيخ إلى اثان وقال: “أيها الفتى الصغير ، أين شيوخك؟”

ثم طار مباشرة وغطس داخل البركة ، مما تسبب على الفور في حدوث ضجة في كل مكان.

“ليس هناك من شيوخ ، فقط أنا وهي”

نظر آثان بعناية الى أن امرأتين كبيرتين كانتا يغطيها قوس قزح في حين أن امرأة أخرى كانت تبدو في الثلاثينيات من عمرها كانت أيضًا مثلها ، ويبدو أنها في نفس عمر لافورج وأن الثلاثة الأخريات كانوا فتيات في نفس عمر آثان وتيانا.

عند سماع ما قاله اثان ، تفاجأ الشيخ ثم هز رأسه وهو قال بلطف: كلاكما يجب أن يغادروا الغابة ، ليس من الجيد أن تتسلل هكذا دون إخطار شيوخك ، هذه الغابة خطيرة للغاية. “

“شكرًا جزيلاً لك.” قال هذا ثم أمسك بيدي تيانا وأخذها فوق وحش السحابة المقدسة.

ابتسم آثان بشكل محرج كما أوضح ،” شكرًا لك على نصيحتك أيها الشيخ ولكن … أنا في الواقع قوي جدًا عند

لكن لم يكن أي منهم من الوحوش من الدرجة السادسة مما أربك اثان ، “كان الناس يقولون إن الأمر سيكون خطيرًا هنا ولكن يبدو أنهم فهموا الموقف بشكل خاطئ. “

سماع ما قاله اثان ، بدأ الرجلان اللذان كانا في منتصف العشرينيات بالضحك والفتاة ضحكت أيضًا.

ابتسمت تيانا وقالت للشيخ ، “حسنًا ، لا داعي للقلق بشأنه ، إنه قوي جدًا ، في الواقع يجب أن يكون الأقوى بين جميع الحاضرين هنا.”

هز الشيخ رأسه أيضًا وفكر ، “ الصغار في الوقت الحاضر متعجرفون جدًا ، ولن يتعلموا ما لم يواجهوا انتكاسة بأنفسهم ، نظرًا لأن لديهم نسر النار من الدرجة 6 ، يجب أن يكونوا من قاعه البرق و النار ويجب أن يكون لديهم Core أو Supreme الأكبر كآباء. “

أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.

تجاهل اثان تلك 3 الذين كانوا يضحكون، ومرة سأل مرة أخرى الشيخ،” لذا هل يمكن أن تخبرني إذا كنت تعرف ما الذي يجري هنا؟ “

أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.

تحول وجه الشيخ إلى اللامبالاة لأن اثان لم يستجيب لنصيحته وقال بوضوح: “لست متأكدًا مما يحدث هنا ، لا يمكننا إلا أن نعرف ما يحدث لشخص ما أو مجموعة تغوص في الداخل للتحقق من الوضع.”

أومأ اثان وشكر الشيخ قبل أن يطير بعيدًا عنهم قليلاً ليحافظ على مسافة بينهم.

أومأ اثان وشكر الشيخ قبل أن يطير بعيدًا عنهم قليلاً ليحافظ على مسافة بينهم.

أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.

كان الكثير من الناس لا يزالون يأتون.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد قليل من الضجة ، عاد الناس للتركيز على البركة.

مرت 30 دقيقة ولكن لم يدخل أحد للتحقق من الوضع.

سماع ما قاله اثان ، بدأ الرجلان اللذان كانا في منتصف العشرينيات بالضحك والفتاة ضحكت أيضًا.

فجأة ظهر فوقهم “وحش طائر مهيب” ، يبلغ طوله 30 متراً ويبلغ طول جناحيه أكثر من 80 متراً.

كان على رأس الوحش 6 أشخاص وجميعهم من النساء.

نظر الناس لأعلى وهم يصرخون بدهشة.

“هذا هو الجبل الشهير لقصر الغيوم المدهش المعروف باسم وحش السحابه المقدسة

صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”

.”

ولكن في ذلك الوقت ، تم توجيه هجومين قويين باتجاه اثان.

كان على رأس الوحش 6 أشخاص وجميعهم من النساء.

بعد ذلك ، قام بلكم الصخرة المنصهرة إلى قطع ولوح بيديه بقوة مما أدى إلى تبديد سهام المياه الطائره.

نظر آثان بعناية الى أن امرأتين كبيرتين كانتا
يغطيها قوس قزح في حين أن امرأة أخرى كانت تبدو في الثلاثينيات من عمرها كانت أيضًا مثلها ، ويبدو أنها في نفس عمر لافورج وأن الثلاثة الأخريات كانوا فتيات في نفس عمر آثان وتيانا.

ثم دخل الممر.

بعد قليل من الضجة ، عاد الناس للتركيز على البركة.

تابع مسار مصدر الطاقة المائية الكثيفة ووصل إلى ممر صغير تم حظره بواسطة الوحوش القوية.

مرت 30 دقيقة أخرى لكن لم يتحرك أحد من مكانه.

فجأة ظهر فوقهم “وحش طائر مهيب” ، يبلغ طوله 30 متراً ويبلغ طول جناحيه أكثر من 80 متراً.

كان اثان صبورًا لأنه وجد سبب عدم دخول أي شخص للتحقق من الأشياء.

فجأة ، خرج آثان من البركة برش الماء وتوجه مباشرة نحو وحش الغيمة المقدسة وأمسك بيد تيانا قبل أن يتوجه إلى كبار السن وقال ، “شكرًا جزيلاً لك ، سوف آخذ إجازتي الآن”. طار مباشرة إلى أسفل بأقصى سرعته.

كان السبب هو أن لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى حيث توقع الجميع أن البركة من المحتمل أن تكون خطيرة عند رؤية هذه الظاهرة ، ويجب أن يكون هناك أيضًا وحوش بحرية قوية بداخلها.

إن الناس في جميع أنحاء بركة يناقشون الشخص الذي ذهب في الداخل.

لذلك لا أحد يريد أن يذهب أولاً لأن الشخص الذي يذهب أولاً سيواجه على الأرجح موقفًا خطيرًا.

في غضون ذلك ، أدرك آثان أن البركة كانت أعمق مما كان يعتقد.

نظر آثان إلى تيانا وقال ، “من المحتمل ألا يتحرك هؤلاء الأشخاص في أي وقت قريب ، كلهم ​​يتصرفون مثل القط الخائف”. ثم توقف ونظر إلى الوحش الأبيض المقدس قبل أن يقول لتيانا ، “ماذا عن هذا؟ سأذهب للتحقق من الأشياء داخل البركة بينما أغادر ستكوني في رعاية أشخاص من قصر الغيوم الرائع؟ إنهم جميعًا نساء لذا ستشعري أيضًا بالأمان. ما رأيك؟ “

بعد قول هذا ، غاص في البركة وأمسك يد تيانا مرة أخرى قبل أن يتجه نحو اتجاه الممر المؤدي إلى الكهف.

“هذا …” ترددت تيانا لبضع ثوان قبل أن تومئ برأسها وقالت: “حسنًا ، لكن … لا تستغرق وقتًا طويلاً ولا تخاطر لشيئ غير ضرورية.”

فجأة ظهر فوقهم “وحش طائر مهيب” ، يبلغ طوله 30 متراً ويبلغ طول جناحيه أكثر من 80 متراً.

ضحك اثان وقال ، “هاهاها ، لا داعي للقلق. سأخرج حالما أرى ما بداخله. “

“هذا هو الجبل الشهير لقصر الغيوم المدهش المعروف باسم وحش السحابه المقدسة

ثم أمر نسر النار بالتحليق باتجاه وحش السحابة المقدسة.

وبدأ تتجه نحوه مر اثان و تجاهل هجوم الوحوش في وجهه كما هجماتهم حتى لم تضع خدش عليه.

عند رؤية نسر النار يقترب ، وجهت المجموعة من قصر الغيوم الرائع انتباههم نحوه.

مرت 30 دقيقة أخرى لكن لم يتحرك أحد من مكانه.

بعد أن اقترب منهم ، ابتسم أثان وتحدث بصوت مهذب وهو يشير إلى تيانا ، “أيها الحكماء ، هل يمكنكم الاعتناء بها أثناء غيابي؟ سأعود في غضون بضع دقائق.”

نظر إلى اثان وتيانا ، هزت الشيخ رأسًا غير مبال ، “حسنًا ، نظرًا لأن لدينا مساحة هنا ، يمكنها البقاء هنا حتى تعود.

نظر الناس لأعلى وهم يصرخون بدهشة.

“شكرًا جزيلاً لك.” قال هذا ثم أمسك بيدي تيانا وأخذها فوق وحش السحابة المقدسة.

كان السبب هو أن لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى حيث توقع الجميع أن البركة من المحتمل أن تكون خطيرة عند رؤية هذه الظاهرة ، ويجب أن يكون هناك أيضًا وحوش بحرية قوية بداخلها.

ثم التفت إلى الشيخ وقال بأدب ، “سأعود قريبًا جدًا ، ولن أزعجك لفترة أطول.”

ثم أمر نسر النار بالتحليق باتجاه وحش السحابة المقدسة.

ثم طار مباشرة وغطس داخل البركة ، مما تسبب على الفور في حدوث ضجة في كل مكان.

سماع ما قاله اثان ، بدأ الرجلان اللذان كانا في منتصف العشرينيات بالضحك والفتاة ضحكت أيضًا.

أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.

أيقظت تيانا تقارب عنصر الماء ، لذلك لم تواجه مشكلة في البقاء داخل الماء.

وجهت العجوز التي تحدثت مع اثان وجهها إلى تيانا وسألتها في حيرة “ماذا يفعل؟”

تحول وجه الشيخ إلى اللامبالاة لأن اثان لم يستجيب لنصيحته وقال بوضوح: “لست متأكدًا مما يحدث هنا ، لا يمكننا إلا أن نعرف ما يحدث لشخص ما أو مجموعة تغوص في الداخل للتحقق من الوضع.”

شخرت المرأة التي كانت في الثلاثينيات من عمرها وقالت باستياء: “من الواضح أنه يغازل موته”.

عند رؤية ما فعله اثان ، ساد الصمت حول البركة.

ابتسمت تيانا وقالت للشيخ ، “حسنًا ، لا داعي للقلق بشأنه ، إنه قوي جدًا ، في الواقع يجب أن يكون الأقوى بين جميع الحاضرين هنا.”

تجاهل اثان تلك 3 الذين كانوا يضحكون، ومرة سأل مرة أخرى الشيخ،” لذا هل يمكن أن تخبرني إذا كنت تعرف ما الذي يجري هنا؟ “

عند سماع كلماتها ، كل شخص على رأس وحش السحابة المقدسة مذهولاً.

عند سماع كلماتها ، كل شخص على رأس وحش السحابة المقدسة مذهولاً.

نظرت إحدى الفتيات من المجموعة التي كانت في نفس عمر تيانا إليها كما لو كانت غبية وقالت ، “هل يعاني دماغك من بعض المشاكل؟ إنه قريب من سننا ، كيف يمكنه أن يكون الأقوى هنا؟”

تيانا هزت رأسها وابتسمت وهي تقول ، “فقط انتظري وانظري”

لكن لم يكن أي منهم من الوحوش من الدرجة السادسة مما أربك اثان ، “كان الناس يقولون إن الأمر سيكون خطيرًا هنا ولكن يبدو أنهم فهموا الموقف بشكل خاطئ. “

لم يغوص اثان مباشرة في البركة ولكنه نظر إلى الجميع وتحدث بصوت عالٍ بطريقة مستبدة ، “إذا كنت تهتمو بأرواحكم ، فلا تدخلو إلى الداخل لتلقو موتكم.”

في غضون ذلك ، أدرك آثان أن البركة كانت أعمق مما كان يعتقد.

بعد أن اقترب منهم ، ابتسم أثان وتحدث بصوت مهذب وهو يشير إلى تيانا ، “أيها الحكماء ، هل يمكنكم الاعتناء بها أثناء غيابي؟ سأعود في غضون بضع دقائق.”

تابع مسار مصدر الطاقة المائية الكثيفة ووصل إلى ممر صغير تم حظره بواسطة الوحوش القوية.

لكن لم يكن أي منهم من الوحوش من الدرجة السادسة مما أربك اثان ، “كان الناس يقولون إن الأمر سيكون خطيرًا هنا ولكن يبدو أنهم فهموا الموقف بشكل خاطئ. “

مرت 30 دقيقة ولكن لم يدخل أحد للتحقق من الوضع.

وبدأ تتجه نحوه مر اثان و تجاهل هجوم الوحوش في وجهه كما هجماتهم حتى لم تضع خدش عليه.

عند رؤية نسر النار يقترب ، وجهت المجموعة من قصر الغيوم الرائع انتباههم نحوه.

ثم دخل الممر.

تابع مسار مصدر الطاقة المائية الكثيفة ووصل إلى ممر صغير تم حظره بواسطة الوحوش القوية.

بعد السفر في الممر بأقصى سرعة له لمدة 5 دقائق وصل إلى مكان مختلف تمامًا ، كان كهفًا ولم يصل منسوب المياه هنا إلا إلى ركبتيه.

ابتسم اثان في ظروف غامضة وقال: “مكان غامض للغاية”.

لا يزال يتبع درب طاقة عنصر الماء ووصل إلى طريق مسدود في الكهف.

بعد السفر في الممر بأقصى سرعة له لمدة 5 دقائق وصل إلى مكان مختلف تمامًا ، كان كهفًا ولم يصل منسوب المياه هنا إلا إلى ركبتيه.

كان أمامه ثقب بحجم الرأس كان يطلق باستمرار طاقة عنصر الماء.

ابتسم اثان في ظروف غامضة وقال: “مكان غامض للغاية”.

يجب أن يكون هناك شيء ما بعد هذا الطريق المسدود. “

تحول وجه الشيخ إلى اللامبالاة لأن اثان لم يستجيب لنصيحته وقال بوضوح: “لست متأكدًا مما يحدث هنا ، لا يمكننا إلا أن نعرف ما يحدث لشخص ما أو مجموعة تغوص في الداخل للتحقق من الوضع.”

ثم قام اثان بضربه عدة مرات وتم الكشف عن ممر صغير آخر ، ورأى ذلك ، ودخل إلى الداخل بأقصى سرعة حيث أمضى بالفعل أكثر من بضع دقائق هنا.

أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.

عند سماع ما قاله اثان ، تفاجأ الشيخ ثم هز رأسه وهو قال بلطف: كلاكما يجب أن يغادروا الغابة ، ليس من الجيد أن تتسلل هكذا دون إخطار شيوخك ، هذه الغابة خطيرة للغاية. “

مرت دقيقتان وعاد اثان ووجهه مليء بمفاجأة سارة.

كان الكثير من الناس لا يزالون يأتون.

سأحضر تيانا هنا أولاً ، ثم سأغلق الممر ، لقد وجدت هذا المكان لذا فهو ملكي. “

مرت 30 دقيقة أخرى لكن لم يتحرك أحد من مكانه.

إن الناس في جميع أنحاء بركة يناقشون الشخص الذي ذهب في الداخل.

قبل أن يتمكن الشيخ المتفاجئ من سؤال آثان عن الوضع داخل البحيرة ، وصل بالفعل بالقرب من سطح البركة وكان ذاهبًا للغوص في الداخل.

تحدث أحدهم ، “لقد مرت 10 دقائق ، ربما مات بالفعل؟” دخل

نظر الناس لأعلى وهم يصرخون بدهشة.

شخص آخر وقال ، “من الواضح أنه مات ، ألا ترى كم كان عمره؟افتح عالمه النفسي مؤخرًا؟. “

بعد ذلك ، قام بلكم الصخرة المنصهرة إلى قطع ولوح بيديه بقوة مما أدى إلى تبديد سهام المياه الطائره.

” لكن أين شيوخه؟ “

أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.

فجأة ، خرج آثان من البركة برش الماء وتوجه مباشرة نحو وحش الغيمة المقدسة وأمسك بيد تيانا قبل أن يتوجه إلى كبار السن وقال ، “شكرًا جزيلاً لك ، سوف آخذ إجازتي الآن”. طار مباشرة إلى أسفل بأقصى سرعته.

نظر آثان بعناية الى أن امرأتين كبيرتين كانتا يغطيها قوس قزح في حين أن امرأة أخرى كانت تبدو في الثلاثينيات من عمرها كانت أيضًا مثلها ، ويبدو أنها في نفس عمر لافورج وأن الثلاثة الأخريات كانوا فتيات في نفس عمر آثان وتيانا.

قبل أن يتمكن الشيخ المتفاجئ من سؤال آثان عن الوضع داخل البحيرة ، وصل بالفعل بالقرب من سطح البركة وكان ذاهبًا للغوص في الداخل.

ثم طار مباشرة وغطس داخل البركة ، مما تسبب على الفور في حدوث ضجة في كل مكان.

ولكن في ذلك الوقت ، تم توجيه هجومين قويين باتجاه اثان.

عند سماع كلماتها ، كل شخص على رأس وحش السحابة المقدسة مذهولاً.

أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.

ضحك اثان وقال ، “هاهاها ، لا داعي للقلق. سأخرج حالما أرى ما بداخله. “

لقد شعر آثان بالفعل بالتعاويذ بينما كان ذاهبًا للغوص في الداخل ، لن تتسبب هاتان النقطتان في إلحاق الضرر به لأن جسده أصبح أكثر قوة بعد أن تم تنقيته بواسطة الطاقة المظلمة الغريبة المنبعثة من الدوامة السوداء ، ولكن قد تتلقى تيانا بعض الضرر من الطاقة المتناثرة فقام بإلقاء تيانا داخل البركه

ثم طار مباشرة وغطس داخل البركة ، مما تسبب على الفور في حدوث ضجة في كل مكان.

بعد ذلك ، قام بلكم الصخرة المنصهرة إلى قطع ولوح بيديه بقوة مما أدى إلى تبديد سهام المياه الطائره.

تحدث أحدهم ، “لقد مرت 10 دقائق ، ربما مات بالفعل؟” دخل

عند رؤية ما فعله اثان ، ساد الصمت حول البركة.

“شكرًا جزيلاً لك.” قال هذا ثم أمسك بيدي تيانا وأخذها فوق وحش السحابة المقدسة.

لم يغوص اثان مباشرة في البركة ولكنه نظر إلى الجميع وتحدث بصوت عالٍ بطريقة مستبدة ، “إذا كنت تهتمو بأرواحكم ، فلا تدخلو إلى الداخل لتلقو موتكم.”

تحول وجه الشيخ إلى اللامبالاة لأن اثان لم يستجيب لنصيحته وقال بوضوح: “لست متأكدًا مما يحدث هنا ، لا يمكننا إلا أن نعرف ما يحدث لشخص ما أو مجموعة تغوص في الداخل للتحقق من الوضع.”

بعد قول هذا ، غاص في البركة وأمسك يد تيانا مرة أخرى قبل أن يتجه نحو اتجاه الممر المؤدي إلى الكهف.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد قليل من الضجة ، عاد الناس للتركيز على البركة.

أيقظت تيانا تقارب عنصر الماء ، لذلك لم تواجه مشكلة في البقاء داخل الماء.

شخرت المرأة التي كانت في الثلاثينيات من عمرها وقالت باستياء: “من الواضح أنه يغازل موته”.

وسرعان ما دخلوا الممر ووصلوا إلى الكهف.

أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.

صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”

يجب أن يكون هناك شيء ما بعد هذا الطريق المسدود. “

ابتسم اثان في ظروف غامضة وقال: “مكان غامض للغاية”.

بعد أن اقترب منهم ، ابتسم أثان وتحدث بصوت مهذب وهو يشير إلى تيانا ، “أيها الحكماء ، هل يمكنكم الاعتناء بها أثناء غيابي؟ سأعود في غضون بضع دقائق.”

ضحك اثان وقال ، “هاهاها ، لا داعي للقلق. سأخرج حالما أرى ما بداخله. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط